
برشلونة يسقط ليفانتي بريمونتادا مثيرة
حقق فريق برشلونة ريمونتادا رائعة أمام ليفانتي بنتيجة 3-2 في المباراة التي جمعت الفريقين مساء السبت على ملعب "سيوتات دي فالنسيا"، ضمن منافسات الجولة الثانية من الليجا لموسم 2025-2026. تقدم ليفانتي في الشوط الأول بهدفين، الأول سجله إيفان روميرو في الدقيقة 15 بعد مراوغة دفاع برشلونة، قبل أن يضيف خوسيه موراليس الهدف الثاني في الدقيقة 45+7. ومع انطلاق الشوط الثاني، عاد برشلونة بقوة وسجل ثلاثة أهداف متتالية عبر بيدري وفيران توريس في الدقيقتين 49 و52، قبل أن يختتم لامين يامال ريمونتاد الفريق بهدف من كرة عرضية أخطأ حارس ليفانتي في تقديرها. بهذا الفوز، عزز برشلونة انطلاقته في الدوري ورفع رصيده إلى 6 نقاط بعد فوزه السابق على ريال مايوركا بثلاثية نظيفة، فيما واصل هانزي فليك مدرب الفريق تحقيق الانتصارات وتعزيز فرص الفريق في المنافسة على صدارة الليجا. المباراة جاءت أيضًا في ظل أزمة بشأن جاهزية ملعب "سبوتيفاي كامب نو"، ما قد يضطر النادي لخوض بعض مباريات دوري أبطال أوروبا على ملعب "مونجويك".

برشلونة يفكر في التضحية بالصفقة الجديدة!
ذكرت صحيفة "سبورت" الاسبانية الإسبانية أن نادي برشلونة يدرس خيار إعادة إعارة الجناح السويدي الشاب، روني باردغجي، إلى ناديه السابق كوبنهاجن، وذلك بسبب مشاكل في سقف الرواتب تعيق تسجيله ضمن قائمة الفريق الأول. باردغجي، البالغ من العمر 19 عامًا، نال إعجاب المدرب هانزي فليك خلال فترة الإعداد للموسم، لكنه يواجه صعوبة في حجز مكانه مع الفريق الأول نتيجة القيود المالية المفروضة على النادي. اللاعب، المولود في الكويت من أصول سورية، انتقل إلى السويد قبل أن ينضم إلى كوبنهاجن في سن الخامسة عشرة، حيث خاض 84 مباراة سجل خلالها 15 هدفًا. ورغم تألقه في مباريات الفريق الرديف والاستعدادات الصيفية، فإن العودة إلى ملعب "باركن" قد تضمن له دقائق لعب منتظمة وتساعد على تطوير مستواه. ومع ذلك، يظل حلم باردغجي الأكبر هو تثبيت أقدامه في برشلونة على المدى الطويل.

برشلونة يلاحق رقمًا تاريخيًا أمام ليفانتي
يواصل نادي برشلونة مشواره خارج قواعده في انطلاقة موسم 2025-2026 من الدوري الإسباني، عندما يحل ضيفًا على ليفانتي ضمن الجولة الثانية، في ظل استمرار أعمال التجديد في ملعب “كامب نو”. ويسعى الفريق الكاتالوني لتحقيق فوزه التاسع تواليًا خارج أرضه في الليجا، بعد أن استهل موسمه بانتصار مقنع بثلاثية نظيفة أمام مايوركا. ويقترب برشلونة من معادلة رقمه القياسي في عدد الانتصارات الخارجية خلال موسم واحد (14 فوزًا)، وهو الإنجاز الذي تحقق في مواسم 2010-2011، 2012-2013، و2014-2015. ولتحقيق هذا الرقم مجددًا، يحتاج برشلونة للفوز في ست مباريات مقبلة خارج الديار، أمام كل من: ليفانتي، رايو فاييكانو، أوفييدو، إشبيلية، ريال مدريد، وسيلتا فيجو. وكان برشلونة قد أنهى الموسم الماضي بأفضل سجل خارج ملعبه، جامعًا 45 نقطة من 14 فوزًا و3 تعادلات وهزيمتين، مقارنة بـ43 نقطة فقط على ملعبه المؤقت “لويس كومبانيس”. وتحمل مواجهة ليفانتي ذكريات متباينة للبارسا؛ إذ كانت آخر زيارة له إلى ملعب “سيوتات دي فالنسيا” في أبريل 2022 قد انتهت بفوز دراماتيكي بنتيجة 3-2، بهدف قاتل من لوك دي يونج في الدقيقة 92. لكن الفريق الفالنسي سبق أن أفسد موسم برشلونة التاريخي 2017-2018 حين ألحق به خسارته الوحيدة بنتيجة 5-4، ليحرمه من إنهاء الموسم دون هزيمة. وعاد ليفانتي إلى دوري الأضواء هذا الموسم، ما يضيف بعدًا تنافسيًا إضافيًا للمواجهة، التي تُعد اختبارًا حقيقيًا لطموحات برشلونة في تكرار إنجازاته السابقة خارج ملعبه.

ليفاندوفسكي يتصدر قائمة برشلونة أمام ليفانتي
أعلن نادي برشلونة الإسباني القائمة الرسمية التي اختارها المدير الفني هانزي فليك، استعدادًا لمواجهة ليفانتي ضمن الجولة الثانية من الدوري الإسباني لموسم 2025-2026، في لقاء يقام مساء السبت على ملعب "سيوتات دي فالنسيا". ويسعى الفريق الكاتالوني لمواصلة بدايته القوية في "الليجا"، بعد فوزه المميز بثلاثية نظيفة على ريال مايوركا في الجولة الافتتاحية، فيما يطمح ليفانتي، العائد حديثًا إلى دوري الدرجة الأولى، إلى تحقيق مفاجأة مبكرة أمام حامل اللقب. وشهدت قائمة برشلونة مفاجأة سعيدة بعودة المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي بعد تعافيه من الإصابة التي غيبته عن الجولة الأولى. في المقابل، يغيب الهولندي فرينكي دي يونغ عن اللقاء لعدم تعافيه الكامل بدنيًا، بعدما غاب عن تدريبات الفريق الأخيرة.

برشلونة يطارد رقمه القياسي خارج ملعبه
يواصل نادي برشلونة، بقيادة مدربه الألماني هانزي فليك، تقديم أداء استثنائي خارج أرضه في الدوري الإسباني، حيث يقترب الفريق من تسجيل واحدة من أطول سلاسل الانتصارات الخارجية في تاريخه، وذلك قبل المواجهة المرتقبة أمام ليفانتي، مساء السبت، ضمن الجولة الثانية من منافسات "الليجا". ورغم تقليل فليك من أهمية خوض أول ثلاث مباريات في الموسم خارج ملعب "كامب نو" بسبب أعمال التجديد الجارية، فإن الأرقام تكشف تحوّل الفريق الكاتالوني إلى قوة ضاربة بعيدًا عن قواعده. فقد اختتم برشلونة الموسم الماضي بـ7 انتصارات متتالية خارج أرضه، واستهل الموسم الحالي بانتصار كبير على ريال مايوركا بثلاثية نظيفة. ومنذ 18 يناير الماضي، لم يتذوق الفريق طعم الخسارة خارج ملعبه، وكانت آخر نتيجة غير فوز هي التعادل أمام خيتافي (1-1). وفي الموسم الماضي، حقق برشلونة نتائج أفضل خارج ملعبه مقارنة بالمباريات التي خاضها على أرضه؛ إذ جمع 45 نقطة خارج الديار مقابل 43 نقطة فقط في الملعب الأولمبي. وقد حقق الفريق 14 فوزًا، 3 تعادلات، وخسر مرتين خارج أرضه، مسجلاً 50 هدفًا واستقبل 19. بينما على أرضه، حقق نفس عدد الانتصارات (14)، لكنه خسر 4 مرات وتعادل مرة واحدة. ووفقًا لصحيفة موندو ديبورتيفو، فقد عادل برشلونة رقمه القياسي في عدد الانتصارات خارج ملعبه في موسم واحد (14 فوزًا)، وهو رقم سبق أن حققه في مواسم 2010-2011، 2012-2013، و2014-2015. أما السلسلة الحالية، فتُعد خامس أطول سلسلة انتصارات خارجية في تاريخ النادي، ويقترب الفريق من معادلة الرقم القياسي المطلق للنادي بـ12 فوزًا متتاليًا خارج ملعبه، والذي تحقق بين ختام موسم 2009-2010 وبداية موسم 2010-2011.

ليفانتي يتربص بالبطل برشلونة!
يلتقي برشلونة السبت مع ليفانتي في الجولة الثانية من منافسات الدوري الإسباني لكرة القدم. ويسعى برشلونة، حامل اللقب، لمواصلة سلسلة انتصاراته بعد فوزه في الجولة الأولى على ريال مايوركا بثلاثية نظيفة، تصدر بها الترتيب بفارق الأهداف، فيما يأمل ليفانتي تعويض خسارته أمام ألافيس بهدفين مقابل هدف. وتشهد الجولة نفسها إقامة مباراتين، حيث يلتقي ريال مايوركا مع سيلتا فيجو، وأتلتيكو مدريد مع إلتشي، بعدما خسر أتلتيكو في افتتاح مبارياته أمام إسبانيول بهدفين مقابل هدف. وتتواصل المنافسات الأحد بإقامة أربع مباريات تجمع أوساسونا مع فالنسيا، وريال سوسيداد مع إسبانيول، وفياريال مع جيرونا، وريال أوفييدو مع ريال مدريد، الذي فاز في مباراته الأولى على أوساسونا بهدف نظيف. وتختتم الجولة الثانية الاثنين المقبل بلقاء أتلتيك بيلباو مع رايو فاييكانو، وإشبيلية مع خيتافي.

فليك يكشف موقف ليفاندوفسكي أمام ليفانتي
أكد الألماني هانزي فليك، مدرب برشلونة الإسباني، أن فريقه يركز بشكل كامل على مباراته المرتقبة ضد ليفانتي، المقرر إقامتها مساء السبت في الجولة الثانية من الموسم الجديد للدوري الإسباني. وأوضح فليك أن الخصم يمتلك دفاعًا جيدًا وسرعة في الانتقال بالكرة، مشددًا على ضرورة الانتباه لهذه الجوانب خلال اللقاء.

هل ينجح برشلونة في تسجيل جميع لاعبيه؟
تسابق إدارة نادي برشلونة الزمن من أجل إنهاء ملف تسجيل جميع لاعبيها في الدوري الإسباني قبل الموعد النهائي المحدد في 30 أغسطس الجاري. ووفقًا لصحيفة موندو ديبورتيفو، يثق مسؤولو النادي الكاتالوني في أن العملية ستُستكمل دون عراقيل كبيرة، على الرغم من بقاء عدد من الأسماء في انتظار الضوء الأخضر من رابطة الليجا. ويُتوقع أن يكون رحيل أوريول روميو عنصرًا مفصليًا في توفير المساحة اللازمة بقائمة الفريق، مما يفتح الباب أمام تسجيل المدافع الشاب جيرارد مارتين، الذي يُرجح أن يشارك أمام ليفانتي حال اعتماد قيده رسميًا. كما لا يزال الحارس إيناكي بينا والمدافع هيكتور فورت ضمن اللاعبين المنتظر حسم موقفهم، لكن النادي يبدي تفاؤلًا بحسم جميع الإجراءات قبل انتهاء المهلة.

يويفا يُجبر برشلونة على الغربة الأوروبية
منح الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) نادي برشلونة الموافقة الرسمية على خوض أولى مبارياته في دور المجموعات من دوري أبطال أوروبا خارج ملعبه، وذلك خلال الفترة من 16 إلى 18 سبتمبر المقبل، في ظل استمرار أعمال التجديد في ملعب سبوتيفاي كامب نو. القرار يأتي في وقت حرج للفريق الكاتالوني، الذي يواصل العمل بوتيرة متسارعة لإنهاء المرحلة الأولى من مشروع تطوير ملعبه التاريخي. ومن المتوقع أن تبدأ السعة الجماهيرية للملعب بـ27 ألف متفرج، على أن ترتفع تدريجيًا إلى 45 ألفًا مع التقدم في مراحل الافتتاح الجزئي. وكان وفد من يويفا قد أجرى زيارة تفقدية إلى كامب نو صباح الخميس، للوقوف على مدى جاهزية الملعب لاستضافة المباريات الأوروبية. وتأتي هذه الزيارة بعد جولة تفقدية مماثلة من لجنة تابعة لـرابطة الدوري الإسباني (الليجا)، في انتظار حصول النادي على شهادة إتمام الأعمال (CFO) من مجلس المدينة، والتي تمثل شرطًا أساسيًا للسماح بدخول الجماهير. ورغم أن برشلونة طلب من اليويفا إقامة أول مباراة له في دوري الأبطال خارج أرضه بهدف كسب أسبوعين إضافيين لتجهيز الملعب، فإن الاتحاد الأوروبي يُصرّ على إقامة جميع مباريات دور المجموعات على ملعب واحد حتى يناير المقبل، ما يُشكّل ضغطًا إضافيًا على إدارة النادي. وفي حال تعذر اعتماد "كامب نو" ضمن المهلة المحددة، فإن الخيار الأقرب سيكون ملعب مونتجويك، الذي استخدمه الفريق مؤقتًا الموسم الماضي، رغم التحديات اللوجستية المرتبطة به.