والد دياز: قضيت 12 يومًا بلا نوم!
قال والد لويس دياز لاعب ليفربول المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، إنه سيواصل العيش في كولومبيا، بعد أن قضى ما يقرب من أسبوعين في الأسر بين أيدي مجموعة من المتمردين، ومرت عليه ليالٍ بلا نوم وأيام مرهقة، بسبب الانتقال بالخيل عبر الجبال. وتم إطلاق سراح لويس مانويل دياز (58 عاماً)، من قبل جيش التحرير الوطني الكولومبي بعد 12 يوماً من احتجازه رهينة في 28 أكتوبر الماضي في بارانكاس، وهي منطقة ريفية في مقاطعة لاجواخيرا بشمال البلاد. وأدى اختطاف لويس مانويل دياز لتوجيه انتقادات لمحادثات السلام الجارية بين جيش التحرير الوطني وحكومة الرئيس اليساري جوستافو بيترو، الذي يحاول وضع حد للصراع الداخلي المستمر منذ 6 عقود في كولومبيا، الذي خلف أكثر من 450 ألف قتيل. وبدأت الحكومة وجيش التحرير الوطني وقف إطلاق النار لمدة 6 أشهر في أغسطس الماضي. وقال دياز في مؤتمر صحافي: «طموحاتي الاستمرار في العيش ببلدتي، لأن عائلتي بأكملها توجد في تلك البلدة منحتني الحكومة دعماً قوياً وكبيراً بشكل مثير للإعجاب وأنا على ثقة ولدي إيمان بأنها ستوفر لي الأمان لأستمر بالعيش في بارانكاس». وسلطت عملية الاختطاف الضوء على الافتقار إلى السيطرة التي يمارسها كبار ضباط جيش التحرير الوطني على صفوفهم، وفقاً لمحللين ومصادر أمنية. وكشف دياز، عن تفاصيل تخص أسره، حيث نصحه خاطفوه بالتزام الهدوء. وقال دياز: «كان ركوب الخيل صعباً للغاية، ومررت بكثير من الجبال في ظل تساقط الأمطار»، متذكراً «ما يقرب من 12 يوماً (من الحياة) دون نوم». وأضاف: «على الرغم من أن المعاملة كانت جيدة، فإنني لم أشعر براحة كبيرة». ويتألف جيش التحرير الوطني من 5800 عضو، من بينهم نحو 2800 مقاتل، وتعدّه الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي منظمة إرهابية. ويتم اتهام الجماعة المتمردة بتمويل نفسها من خلال الاختطاف، بالإضافة إلى تهريب المخدرات والتعدين بشكل غير قانوني والابتزاز. وقال أنطونيو جارسيا القائد الأعلى للجيش الوطني، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إن مفاوضات السلام لم تحظر عمليات الاختطاف وسيلة للتمويل.
كلوب: لا أمانع تغيير مركز ألكسندر أرنولد
أبدى الألماني يورجن كلوب، المدير الفني لفريق ليفربول الإنجليزي، استعداده لتغيير رأيه فيما يخص تنوع المراكز التي يمكن للاعب الفريق ترينت أليكساندر أرنولد اللعب بها، ولا سيما خط الوسط، لكنه ما زال واثقاً من قدرة اللاعب على خدمة الفريق في مركزه الأساسي كظهير أيمن. وأن اللاعب البالغ من العمر 25 عاماً جرى وضعه كلاعب وسط من جانب جاريث ساوثجيت في مواجهة إنجلترا وأندورا قبل ما يزيد على عامين، وقتها أكد كلوب أنه ليست هناك حاجة لوضع اللاعب في مركز خط الوسط. وسئل كلوب عما إذا كان بوسع أليكساندر أرنولد لعب ذلك الدور، مع الوضع في الاعتبار وجود كثير من الغيابات في خط الوسط مثل تياجو ألكانتارا وستيفان باجيتش، بالإضافة إلى غيابات أخرى متمثلة في كورتيس جونز وريان جرافنبيرش (إصابة في الركبة). وقال المدرب الألماني: «هناك احتمالية، الأمر يعتمد على الموقف والمنافس وكثير من الأشياء». وأضاف: «نعلم أنه يمكنه اللعب في ذلك المركز، لكننا إذا وضعناه هناك سنخسر واحداً من أفضل المدافعين في الجهة اليمنى في العالم، ولا يجب أن ننسى ذلك تماماً».
صلاح ينافس على جائزة جديدة في إنجلترا
ينافس النجم المصري محمد صلاح، لاعب ليفربول، على جائزة جديدة في إنجلترا، وذلك بعد تتويجه بجائزتي أفضل لاعب في ناديه وفى الدوري الإنجليزي ، خلال شهر أكتوبر الماضي. وأعلنت رابطة اللاعبين المحترفين فى إنجلترا، عن أسماء المرشحين بجائزة أفضل لاعب خلال شهر أكتوبر الماضي، وضمت محمد صلاح، إيرلينج هالاند، هداف مانشستر سيتي، جيمس ماديسون، لاعب توتنهام، كالوم ويلسون مهاجم نيوكاسل يونايتد، ديكلان رايس، نجم أرسنال وبريان مبيومو. وساهم النجم المصري مع الريدز، فى ستة أهداف في خمس مباريات، بما في ذلك هدفين في ديربي ميرسيسايد الذي فاز فيه الفريق على إيفرتون على ملعب أنفيلد. وكان صلاح، قد توج بجائزة أفضل لاعب فى ليفربول، خلال شهر سبتمبر الماضي. وخاض محمد صلاح مع نادي ليفربول 11 مباراة استطاع خلالها صناعة 11 فرصة محققة في الدوري الإنجليزي بالإضافة الى 8 أهداف وصناعة 4 آخرين.
أول تعليق من صلاح بعد تتويجه بجائزة الأفضل
أكد النجم المصري محمد صلاح، أن مساعدة فريقه ليفربول، أهم من التتويج بالجوائز الفردية، وذلك بعد تتويجه بجائزة أفضل لاعب فى ليفربول، عن شهر أكتوبر الماضي. وتحدث محمد صلاح لموقع ناديه، بعد تتويجه بالجائزة، قائلا: "من الجيد دائمًا الفوز بها، ولكن كما قلت عدة مرات من قبل، الشيء الأكثر أهمية هو مساعدة الفريق على الفوز بالمباريات".وأضاف: "في أكتوبر فزنا ببعض المباريات، لقد كان وقتًا جيدًا بالنسبة لنا ونأمل أن نستمر على هذا المنوال". وواصل: "من الجيد دائمًا تسجيل الأهداف لفريق كبير مثل هذا، أقول دائمًا أن تسجيل الأهداف في البطولات الكبيرة ومساعدة الفريق على الفوز بالمباريات هو أهم شيء". وتابع: "أشعر دائمًا بالحب من الجماهير، أنا هنا منذ سبع سنوات، وأشعر بذلك دائمًا". وكان محمد صلاح، قد توج بجائزة أفضل لاعب فى ليفربول، خلال شهر سبتمبر الماضي.
محمد صلاح يواصل حصد الجوائز الفردية
حصد النجم المصري محمد صلاح، جائزة أفضل لاعب في ليفربول، عن شهر أكتوبر الماضي، وذلك للشهر الثانى على التوالي، بعد تتويجه بنفس الجائزة خلال شهر سبتمبر الماضي. وتوج محمد صلاح، بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي، خلال شهر أكتوبر الماضي، في وقت سابق من اليوم الجمعة. ونجح النجم المصري محمد صلاح، فى التتويج بجائزة أفضل لاعب فى ليفربول، خلال الشهر الماضي، وفقا لاختيارات الجماهير، متفوقا على دومينيك سوبوسلاي وداروين نونيز. وساهم النجم المصري مع الريدز، فى ستة أهداف في خمس مباريات، بما في ذلك هدفين في ديربي ميرسيسايد الذي فاز فيه الفريق على إيفرتون على ملعب أنفيلد. وكان صلاح، قد توج بجائزة أفضل لاعب فى ليفربول، خلال شهر سبتمبر الماضي.
جولة جديدة في البريميرليج!
يخوض مانشستر سيتي متصدر الدوري الإنجليزي الممتاز اختباراً صعباً على أرض تشيلسي الأحد معتمداً على عودة نجمه وهدافه النروجي إيرلينج هالاند إلى مستواه، بينما يسعى أرسنال وتوتنهام إلى التعافي من أول هزيمتين لهما هذا الموسم، في افتتاح المرحلة الثانية عشرة. وعزّزت النتائج المبكرة للموسم الحالي الآمال في سباق حقيقي على اللقب، لكن سيتي كان الفريق الوحيد بين الخمسة الأوائل الذي فاز نهاية الأسبوع الماضي. وفي النصف الأدنى من جدول الترتيب، تواجه الفرق الأربعة الأخيرة خطر الانزلاق إلى فخ الهبوط حتى قبل مرور ثلث منافسات الموسم. واجه مانشستر سيتي أخيراً تذبذباً طفيفاً غير معهود، لكنه رد بأسلوب مطمئن، وسجّل 17 هدفاً في خمس مباريات بمختلف المسابقات. وعاد رجال المدرب الإسباني بيب جوارديولا إلى صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز، مستفيدين من تعثرات توتنهام وأرسنال وليفربول. وتبدو فورمة هالاند الذي سجل 52 هدفاً لمانشستر سيتي الموسم الماضي، في أحسن حالاتها، إذ سجّل 15 هدفاً في الموسم الحالي حتى الآن. ويتوجّه سيتي إلى تشيلسي الأحد ولا يعرف بالضبط ما يمكن توقعه من فريق المدرب الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو غير المنسجم والذي فاز على توتنهام المنقوص بتسعة لاعبين 4-1 الاثنين. لكن حامل اللقب الذي حقق الثلاثية العام الماضي سيكون متسلّحاً بالثقة، بعدما حقق فوزاً في آخر ست مباريات له ضد فريق ستامفورد بريدج في كل المسابقات، من دون أن تهتز شباكه بأي هدف. في المقابل، سيكون توتنهام جاهزاً لخوض امتحان مضيفه ولفرهامبتون في مسعى لضمان النقاط الثلاث التي قد تتيح له الانقضاض على الصدارة في حال أي تعثّر لسيتي، إذ لا تفصله عنه إلا نقطة واحدة في المركز الثاني. خرج مانشستر يونايتد من مأزق الأسبوع الماضي عندما سجل البرتغالي برونو فرنانديش هدف الفوز في اللحظات الأخيرة على فولهام (1-0) وخفّف الضغط عن مدربه الهولندي إريك تين هاج. لكن الهولندي عاد إلى دائرة الضوء مرة أخرى بعد خسارة "الشياطين الحمر" 3-4 في مباراة مثيرة بدوري أبطال أوروبا في كوبنهاجن الأربعاء. خسر النادي تسعاً من أول 17 مباراة له في موسم واحد بمختلف المسابقات للمرة الأولى منذ موسم 1973-1974، وهو الموسم الذي هبط فيه الفريق. ومن المتوقع عادةً أن يكتسح يونايتد فريق لوتون، منافسه السبت على ملعب أولد ترافورد، لكنه سجل 12 هدفاً فقط في 11 مباراة بالدوري حتى الآن، ويبدو دفاعه الذي مزّقته لعنة الإصابات مهتزاً. لكن تي هاج مقتنع بأن حظ فريقه سيتغيّر. وقال بعد الهزيمة في الدنمارك "هذا الفريق يتمتّع بالمرونة. طوال الموسم بأكمله، كانت هناك قرارات عدة ضدنا، والعديد من نكسات الإصابات". وأضاف أنه "في كل مرة تكون هناك روح، هناك قتال وسنواصل المضي قدماً لأنني متأكد وقلت للاعبين أن الأمر سيتحوّل - في لحظة واحدة من الموسم سيتحول الأمر لصالحنا". حقّقت الفرق الأربعة الأخيرة في الدوري البرميرليج فوزاً واحداً فقط وإجمالي 20 نقطة في 11 مرحلة من الموسم. ويعاني كل من لوتون وبيرنلي وشيفيلد يونايتد الصاعدين حديثاً جنباً إلى جنب مع بورنموث، حيث يوجد بالفعل فجوة من خمس نقاط بين لوتون صاحب المركز 17 وإيفرتون، الذي يتقدمهم بمركز واحد. وعلى الرغم من تلك النتائج السيئة، لم يُقل أي مدرب في الدوري الإنجليزي الممتاز حتى الآن، في مقابل رقم قياسي بلغ 14 تغييراً لمدربين في الموسم الماضي. وحضّ مدرب بيرنلي البلجيكي فنسان كومباني فريقه على عدم فقدان الثقة، بعدما أصبح أول فريق في تاريخ الدوري الإنجليزي يخسر كل مبارياته الست الأولى على أرضه في انطلاقة موسمه. وقال كومباني "علينا أن نضع كل شيء في سياقه وألا نسمح لأنفسنا بالسقوط بسبب شيء من المفترض أن يكون أحد أصعب الإنجازات التي يجب القيام بها، وهو ترسيخ نفسك في هذا الدوري". ويواجه رجال كومباني رحلة شاقة لمواجهة أرسنال السبت، فيما يسعى "المدفعجية" إلى رصّ الصفوف لتعويض خسارة الأسبوع الماضي أمام نيوكاسل 0-1 بهدف جدلي للفريق الفائز.
صيحات جماهير تولوز تغضب كلوب!
خرج يورجن كلوب مدرب ليفربول من الملعب غاضباً بعد الخسارة 2-3 في تولوز بالدوري الأوروبي لكرة القدم، ليس فقط لإلغاء حكم الفيديو هدف التعادل في اللحظات الأخيرة، بل اضطر للتوقف عن الكلام في مؤتمر صحافي؛ بسبب أصوات احتفالات جماهير الفريق الفرنسي. وظنّ ليفربول أنه خطف التعادل في الدقيقة 97 عبر المدافع الصاعد جاريل كوانساه، لكن الهدف أُلغي بداعي وجود لمسة يد على لاعب الوسط، الأرجنتيني أليكسيس ماك أليستر، أثناء الهجمة، في قرار أثار الجدل. وأبلغ المدرب الألماني الصحافيين، في المؤتمر الذي أُقيم داخل خيمة، أن الهدف صحيح تماماً، لكن هذا لم يمنعه من انتقاد أداء فريقه المتواضع أمام تولوز القريب من مراكز الهبوط بالدوري الفرنسي هذا الموسم. وقال: «شاهدت فيديو للقطة وحسب، وبالنسبة لي لا توجد لمسة يد، الكرة لمست صدره ولا أرى أنها لمست ذراعه، ربما لديهم شاشة مختلفة، أنا قلق بشكل أكبر من الأداء، كنت أحبذ أن نلعب بطريقة أفضل». لكنه بدا أكثر انزعاجاً بعد ارتفاع ضجيج جماهير تولوز المحيطة به، وسأل في انزعاج: «مَن صاحب فكرة إقامة مؤتمر صحافي في هذا المكان؟» في ظل صعوبة التحدث والاستماع. وهذه الهزيمة الأولى لليفربول في الدوري الأوروبي بعد 3 انتصارات متتالية، والثانية هذا الموسم بعد خسارة أمام توتنهام هوتسبير بالدوري الإنجليزي الممتاز الذي يحتل فيه المركز الثالث بفارق 3 نقاط عن المتصدر مانشستر سيتي. ويتعين على فريق كلوب التعافي سريعاً قبل استضافة برنتفورد في الدوري (الأحد).
محمد صلاح لاعب الشهر في البريميرليج
أعلنت رابطة الدوري الانجليزي الممتاز، اليوم الجمعة، عن فوز الدولي المصري محمد صلاح، مهاجم فريق ليفربول، بجائزة أفضل لاعب في المسابقة عن شهر أكتوبر الماضي. وتساوى محمد صلاح مع واين روني وروبن فان بيرسي ليفوز بالجائزة للمرة الخامسة، ويمتلك الآن جوائز أفضل لاعب في الشهر أكثر من أي لاعب حالي في الدوري الإنجليزي الممتاز. ويتفوق فقط على محمد صلاح، كل من كريستيانو رونالدو وستيفن جيرارد وهاري كين وسيرجيو أجويرو الذين فازوا بالجائزة في مناسبات أكثر. وسجل صلاح في جميع مباريات ليفربول الثلاث في أكتوبر، حيث سجل هدفين أمام كل من برايتون وإيفرتون قبل أن يضيف هدفًا آخر في فوز الريدز 3-0 على نوتنجهام فورست في نهاية أكتوبر. وتصدر صلاح القائمة المختصرة المكونة من ستة لاعبين، لينضم المصري إلى ثنائي توتنهام هوتسبير جيمس ماديسون وسون هيونج مين الذين حصدوا جوائز أفضل لاعب في الشهر هذا الموسم حتى الآن.
كبار إنجلترا يتصارعون على مبابي
جاءت الأنباء التي تشير إلى انسحاب نادي ريال مدريد من صفقة التعاقد مع النجم الفرنسي كيليان مبابي مهاجم فريق باريس سان جيرمان، لتضع كبار أندية الدوري الانجليزي في حالة تأهب قبل يناير المقبل، في محاولة للحصول على توقيعه. وسيصبح بإمكان مبابي التوقيع لأي فريق يريده في يناير المقبل، حيث ينتهي عقده في صيف 2024 المقبل، في الوقت الذي أشارت فيه تقارير إلى أن الفريق الملكي لا ينوي تقديم عروض له وقرر صرف النظر عن التوقيع معه. وهذا من شأنه أن يضع أندية الدوري الإنجليزي الممتاز في حالة تأهب بشأن صفقة انتقالات مذهلة لأحد أفضل اللاعبين في العالم، حيث كان مبابي هو هدف الانتقالات الأول لريال مدريد في الموسمين الماضيين، وبدا قريبًا من الانتقال في عام 2022 ومرة أخرى هذا العام. وذكرت مجلة "فور فور تو"، أن كل من تشيلسي وليفربول ومانشستر يونايتد ونيوكاسل يمكن أن يقدموا عروضا لضم كيليان مبابي، الذي سيدخل الأشهر الستة الأخيرة من عقده مع باريس سان جيرمان في يناير، بعد تقارير تفيد بأن ريال مدريد لن ينتقل للاعب البالغ من العمر 24 عامًا. وكان من المتوقع أن يوقع اللاعب على تمديد عقده لمدة عام واحد مع باريس سان جيرمان مع ضمان بيعه في عام 2024. وذكرت تقارير أخرى أن مبابي لن يوقع عقدًا جديدًا، لكنه سيتنازل بدلاً من ذلك عن مكافأة الولاء الضخمة المدرجة في عقده مع باريس سان جيرمان. .
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |