Image

أصوات القرود والألعاب النارية تغرّم صربيا وألبانيا

أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" أنه فرض غرامات مالية قدرها 10 آلاف يورو (10 آلاف و745 دولار) على الاتحادين الصربي والألباني بسبب استفزازات جماهير الفريقين التي لا تليق بحدث رياضي. ولم يقدم الاتحاد الأوروبي لكرة القدم المزيد من التفاصيل. وذكرت وسائل إعلام إنجليزية أن أصوات القرود صدرت من المدرجات الصربية في اتجاه اللاعبين الإنجليز، خلال مباراة الفريقين يوم الأحد الماضي في جيلسينكيرشن. ولم يتم القبض على المشجع أو طرده من الملعب خلال فوز إنجلترا على صربيا بنتيجة 1-0 رغم التواجد المكثف لطاقم أمن الملعب وقوات الشرطة. وسيتعين أيضا على الاتحاد الصربي دفع غرامة قدرها 4 آلاف و500 يورو بسبب رمي أشياء من المدرجات. كما عوقب الاتحاد الألباني لكرة القدم بغرامات مجموعها 27 ألف و375 يورو بسبب إطلاق الألعاب النارية ورمي أشياء واقتحام الملعب خلال المباراة التي خسرها منتخب ألبانيا أمام إيطاليا بنتيجة 1-2 يوم السبت الماضي.

Image

الكاف يسخر من أحد ملاعب اليورو

تعرض ملعب "سيجنال إيدونا بارك" في دورتموند لأمطار غزيرة تسببت في حالة من الفوضى خلال مباراة تركيا وجورجيا في كأس أوروبا، مما أدى إلى تسرب المياه وصعوبة وصول الجماهير إلى أماكنهم. وكانت أجزاء من الملعب بدون سقف، مما أدى إلى غرق الجماهير في هذه المناطق. واضطر المنظمون للتدخل بسرعة لتصريف المياه بوسائل يدوية.  الحساب الرسمي للاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) استغل الموقف للسخرية بشكل غير مباشر من الأحداث، حيث نشر صورًا لملاعب بطولة كأس الأمم الإفريقية في كوت ديفوار، التي تتميز بتغطية المدرجات، مع تعليق يشير إلى كيفية تنظيم البطولات الكبرى بشكل مثالي.  يُذكر أن بطولة "يورو 2024" لم تشهد مشكلات مماثلة حتى الآن، حيث تميزت المباريات السابقة بحسن التنظيم. لكن الأمطار الغزيرة في دورتموند كشفت عن بعض العيوب في ملعب "سيجنال إيدونا بارك" التاريخي.

Image

الفيفا ويويفا تعارضان تدخل حكومي في ميزانيات الأندية

قال جابريلي جرافينا رئيس الاتحاد الإيطالي لكرة القدم، إن الاتحادين الدولي (الفيفا) والأوروبي (اليويفا) أبديا معارضتهما لخطة حكومية لإقامة لجنة تشرف على ميزانيات الأندية المحترفة. وقال جابريلي جرافينا، خلال جلسة استماع برلمانية، إنه تلقى رسالة عبر البريد الإلكتروني، من الفيفا واليويفا. وقال إن الرسالة حثّت الاتحاد «على الضغط على الحكومة للتراجع عن هذا الإجراء الذي ينتهك استقلالية الرياضة». ويماثل القرار الحكومي، الذي قد يخضع لتغيرات من البرلمان، خططاً وضعتها الحكومة البريطانية لتشكيل هيئة مستقلة للإشراف على الكرة الإنجليزية. وتأتي الخطوة الإيطالية بعد سلسلة من المشكلات المالية والتنظيمية عانت منها كبرى الأندية في السنوات الماضية. وقوبل القرار بانتقادات من أبرز المسؤولين عن الرياضة في البلد الأوروبي.

Image

«يويفا» ينفي نوم مشجع في «يورو 2024»

نفى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) التكهنات المثارة حول الفيديو الذي جرى تداوله عبر منصات التواصل الاجتماعي، والذي يظهر أحد المشجعين وهو يتحدث عن قضاء الليل في استاد جلسنكيرشن، وأن يكون قد تم تصويره عقب مباراة إنجلترا مع صربيا في كأس أمم أوروبا (يورو 2024) بألمانيا. وذكر «يويفا»: «من الواضح أن هذا الفيديو لم يتم تسجيله خلال البطولة أو حتى في الأسابيع القليلة الماضية، حيث لا توجد لافتات أو علامات تجارية أو العناصر الخاصة ببروتوكول يورو 2024 في الملعب». وأشار «يويفا» إلى أن الخطوط داخل الملعب في منطقة الجزاء ومنطقة وسط الملعب التي تظهر في الفيديو لا تكون موجودة بعد المباريات. وجرى تداول مقطع الفيديو على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي (الاثنين)، حيث ظهر المشجع الذي لا تعرف هويته ودون أن يكشف عن موعد تسجيل الفيديو، وهو يقول: «لقد استيقظت للتو، إنها الرابعة صباحاً، أنا أرتجف من البرد».

Image

يويفا يفتح تحقيقًا ضد جماهير صربيا

فتح الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) تحقيقا ضد الاتحاد الصربي للعبة بعد رفع الجماهير الصربية لافتة "تحمل رسالة استفزازية لا تتلائم مع حدث رياضي" خلال المباراة أمام إنجلترا في كأس أمم أوروبا (يورو 2024) بألمانيا.  وتقدم الاتحاد الكوسوفي لكرة القدم بشكوى لليويفا بشأن الأعلام الصربية والهتافات واللافتات خلال المباراة، مشيرا إلى أنها حملت "رسائل سياسية وعنصرية ضد كوسوفو". وأوضح يويفا ان محقق لجنة الأخلاق والانضباط سيجري تحقيقا في "مزاعم السلوك التمييزي" من جانب الجماهير الصربية، والتي جرى اتهامها أيضا بإلقاء مقذوفات داخل الملعب خلال الخسارة بهدف دون رد أمام إنجلترا.  وأوضحت شرطة جيلسنكيرشن الاثنين إلقاء القبض على ثمانية مشجعين على هامش المباراة، من بينهم مشجع بريطاني وسبعة مشجعين لصربيا، جرى اقتيادهم جميعا إلى قسم الشرطة. وأعلنت كوسوفو استقلالها عن صربيا في 2008، لكن صربيا لم تعترف بخطوة الاستقلال.

Image

رئيس «يويفا»: ليس لدي هواجس أمنية في ألمانيا

أعرب ألكسندر تشيفرين، رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، عن عدم شعوره بمخاوف أمنية ملموسة تهدد بطولة "يورو 2024" التي ستقام في ألمانيا، لكنه أبدى قلقه حيال الوضع الجيوسياسي العالمي. وقال تشيفرين: "لا أشعر بمخاوف أمنية ملموسة، لكن المشكلة الأمنية بالنسبة لي هي الوضع الجيوسياسي العنيف في العالم". وأوضح تشيفرين أن العنف والعدوان قد ازدادا بشكل ملحوظ على الصعيد العالمي، مما يجعل الوضع الحالي غير مثالي. وذكر أن تنظيم البطولة في دولة واحدة، بدلاً من عدة دول كما حدث في نسخة 2021، يعد أحد الأسباب المهمة لتسهيل التعامل مع الأمور الأمنية، قائلاً: "من الأسهل لنا التعامل مع شرطة واحدة وجهاز مخابرات واحد، مقارنة ببطولة تقام في عدة دول". وأضاف تشيفرين أن تنظيم حدث كبير مثل "يورو 2024" يمثل دائمًا تحديًا كبيرًا من حيث الأمن والسلامة، وربما يكون هذا التحدي أكبر من تنظيم دورة الألعاب الأولمبية. وأشار إلى التعاون الجيد مع السلطات الألمانية، حيث التقى بوزيرة الداخلية الألمانية، نانسي فيزر، عدة مرات، وهناك تنسيق وتعاون تام بينهما. من جانبها، تعهدت القيادة السياسية في ألمانيا بأن تكون البطولة آمنة إلى أقصى حد، حيث أعلنت فيزر عن نشر 22 ألف رجل شرطة يوميًا لتأمين البطولة. وأعرب تشيفرين في ختام تصريحاته عن تفاؤله بأن تكون بطولة "يورو 2024" مهرجانًا كبيرًا للصداقة والتآخي بين الشعوب.

Image

تعرف على النظام الجديد لأبطال أوروبا

بعدما فاز ريال مدريد الإسباني بلقب دوري أبطال أوروبا على حساب بوروسيا دورتموند هذا الموسم بالانتصار بهدفين دون رد في المباراة النهائية على ملعب «ويمبلي»، ستودع القارة النظام الحالي للبطولة الأهم للأندية، وتبدأ من موسم 2024-2025 تطبيق نظام جديد سيؤدي إلى مشاركة مزيد من الفرق وإقامة مزيد من المباريات وكسب مزيد من الأموال. لم يعد دور المجموعات موجوداً، وبدلاً من تقسيم 32 فريقاً إلى 8 مجموعات، سيشكل 36 نادياً دورياً واحداً يلعب فيه كل فريق 8 مباريات (مباراتان أكثر مما كان عليه الأمر في النظام السابق) ضد 8 منافسين مختلفين وفق القرعة؛ 4 مباريات على ملعبه، و4 خارجه. وسيتأهل الـ8 الأوائل بعد المرحلة الأولى تلقائياً إلى دور الـ16، أما أصحاب المراكز من الـ9 إلى الـ24 فسيخوضون ملحقاً من مباراتي ذهاب وعودة من أجل التأهل، وسيجري إقصاء أصحاب المراكز الـ8 الأخيرة من البطولة تماماً ولن يشاركوا حتى في «بطولة الدوري الأوروبي». ستقسّم الفرق في البداية إلى 4 أوعية، بناءً على تصنيف «الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)». وسيلعب كل فريق أمام فريقين من كل وعاء، مباراة على ملعبه والأخرى خارجه. وبالتالي، فإن هذا النظام، على الأقل من الناحية النظرية، سيعطي فرصة أكبر للفرق ذات التصنيف الأدنى للوصول إلى مراحل خروج المغلوب، لأنها ستواجه فريقين من المستوى نفسه. لكن في السابق، كانت هذه الأندية تلعب في مجموعة تضم 3 فرق من أوعية أعلى منها.ستكون هناك قرعة للفرق التي تحتل المراكز من الـ9 إلى الـ16 للمشاركة في ملحق الصعود، وهو ما يعني أنها ستواجه الفرق التي تحتل المراكز من الـ17 إلى الـ24 وستحصل على ميزة أولية تتمثل في أنها ستخوض مباراة الإياب على ملعبها. وفي دور الـ16، ستصنف الفرق التي تأهلت تلقائياً وسيواجه كل منها أحد الفرق الفائزة في ملحق الصعود. سيستمر خوض مباريات خروج المغلوب على مباراتين (ذهاب وعودة)، لكن لأول مرة ستتمكن الأندية من معرفة طريقها إلى المباراة النهائية بمجرد إجراء قرعة دور الـ16. وستكون القرعة التي ستقام عند هذه النقطة شبيهة بقرعة بطولة التنس المفتوحة، بحيث لا يمكن للفريقين المتصدرين في دور المجموعات أن يواجه كلاهما الآخر حتى المباراة النهائية، على الرغم من أن التفاصيل الدقيقة لكيفية تحقيق ذلك لا تزال قيد الدراسة. وستظل المباراة النهائية هي المباراة الوحيدة التي لن تُلعب في منتصف الأسبوع. خوض مزيد من المباريات يعني أن دور المجموعات لن يكتمل قبل نهاية ديسمبر، وهو ما يعني أن كل فريق من الفرق المشاركة سيلعب مباراتين في يناير. وتظل توقيتات إقامة مباريات خروج المغلوب متشابهة، لكن إذا تمكن أحد الفرق المتأهلة من ملحق الصعود من الوصول إلى المباراة النهائية، فسينتهي به الأمر بخوض 17 مباراة. وفي المقابل، فإن المتأهل للمباراة النهائية هذا العام قد لعب 13 مباراة فقط.سيحصل كل بلد من البلدين اللذين حققت أنديتهما أفضل أداء جماعي في بطولات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم هذا الموسم (إيطاليا وألمانيا) على مكان إضافي، وصفه «يويفا» بأنه «مركز الأداء الأوروبي». وقبل هذا الموسم، تقرر أن يذهب مكان واحد في مرحلة الدوري إلى النادي الذي يحتل المركز الثالث في الدولة التي لم يكن لديها 4 مشاركين مضمونين في «دوري أبطال أوروبا»؛ الدولة صاحبة المركز الخامس في التصنيف، وهي فرنسا. أما المكان الآخر فسيأتي عبر التصفيات. في كأس «رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة»، سيجري تحديد الأندية التي تشارك في «دوري أبطال أوروبا» و«الدوري الأوروبي» للفصل بينها من أجل المساعدة في إيجاد حل لمشكلة ازدحام المباريات. وستشارك هذه الفرق في «كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة» بدءاً من الدور الثالث، الذي سيقام على مدار أسبوعين في شهر سبتمبر، والذي يتزامن مع الأسابيع المخصصة لإقامة مباريات المسابقات الأوروبية. تلعب الأندية المشاركة في «دوري أبطال أوروبا» في الأسبوع الأول والأندية المشاركة في الدوري الأوروبي في الأسبوع الثاني من الأسبوعين المخصصين للجولة الثالثة لـ«كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة»، وهو ما يعني، على سبيل المثال، أنه إذا أوقعت القرعة مانشستر سيتي في مواجهة مانشستر يونايتد، فسيكون العثور على موعد للمباراة مستحيلاً. في السابق، كان يجري تخصيص 6 أسابيع للمباريات الأوروبية بين شهري سبتمبر وديسمبر، لكن سيُمدد هذا إلى 10 أسابيع ليصل إلى شهر يناير. وهناك مشكلة محتملة عندما يبدأ الدور الخامس لـ«كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة»؛ هي أن تشيلسي، إذا وصل إلى هذه المرحلة، فستكون لديه مباراة في «دوري المؤتمر الأوروبي (كونفرنس ليج)» في نفس منتصف الأسبوع. ولن تكون هناك مباريات إعادة في «كأس الاتحاد الإنجليزي» بدءاً من الجولة الأولى فصاعداً، لإيجاد مساحة في جدول إقامة المباريات.

Image

بسبب تقنية التسلل.. شركة هولندية تقاضي «يويفا»

رفعت شركة بالينو الهولندية إجراءات قانونية ضد الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، وشركة كينيكسون المصنّعة للتكنولوجيا، بسبب إنتاج وبيع واستخدام تكنولوجيا التسلل لحكام الفيديو بشكل غير قانوني. ومن المقرر أن يجري الاستماع إلى هذه القضية، يوم الاثنين المقبل، من قِبل فرع هامبورج لما يسمى محكمة براءات الاختراع الموحدة، والتي تتعامل مع براءات الاختراع الأوروبية. تقنية التسلل المعنية جرى استخدامها أيضاً في كأس العالم 2022 في قطر، حيث لم تتمكن بالينو من رفع قضية على الفيفا، وأبلغت الشركة الاتحاد الأوروبي لكرة القدم عندما أصبح واضحاً أن «يويفا» يريد أيضاً استخدام هذه التكنولوجيا في بطولة اليورو، التي ستقام في ألمانيا بعد أسبوعين، وذهبت الشركة إلى الإجراءات القانونية، لأن كلا الطرفين لم يتوصلا إلى اتفاق. ووفقاً للمحامي رين بروكسترا من مكتبي المحاماة فوسيوس وبرينكوف، فقد يصدر الحكم على الفور، يوم الاثنين، وإذا جرى فرض الحظر، فلن يُسمح للاتحاد الأوروبي لكرة القدم باستخدام هذه التكنولوجيا خلال بطولة أوروبا، التي تبدأ في 14 يونيو بالمباراة الافتتاحية بين ألمانيا وأسكتلندا في ميونيخ. اخترع بيتر بورست، مالك شركة بالينو، نظام كشف التسلل الحاصل على براءة اختراع في عام 2007 مع اثنين من المهندسين، يُظهر المستشعر الموجود في الكرة متى جرى إرسال التمريرة بالضبط، تعد لحظة الركل حاسمة لتحديد ما إذا كان اللاعب متسللاً أم لا.  حصل مخترع نظام كشف التسلل على براءة اختراع لاختراعه عام 2011، وعلم بورست مؤخراً أن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم يريد استخدام تقنيته خلال بطولة أوروبا دون إذن، وقال: «اتصلنا على الفور بشركة كينيكسون، الشركة المصنّعة للتكنولوجيا المستخدمة من قِبل الاتحاد الأوروبي لكرة القدم». وقال بورست: «لقد حاولنا مراراً حل الأمر بطريقة ودية، لكن حتى الآن لم يكن كينيكسون والاتحاد الأوروبي لكرة القدم على استعداد للتعاون، أو حتى التحدث، ربما ظنوا أننا أصغر من أن نجرؤ على مقاضاة الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، لكننا فخورون باختراعنا، ولن نقف مكتوفي الأيدي، بينما يستخدمه الآخرون دون إذننا، إن التقاضي هو الخيار الوحيد لحماية اختراعنا من الاستخدام غير المصرَّح به».

Image

«يويفا» يحذر مشجعي «يورو 2024»!

حذّر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم المشجعين من شراء تذاكر للنهائيات أو بطولة أوروبا، هذا الصيف، عن طريق أطراف ثالثة قد يُرفض دخوله، أو يواجه الطرد من الملعب. وينظم الاتحاد بطولة أمم أوروبا - البطولة الدولية التي تضم 24 فريقاً وتقام في ألمانيا هذا الصيف - إلى جانب مسابقات الأندية الأوروبية الثلاث: دوري أبطال أوروبا، والدوري الأوروبي، ودوري المؤتمر الأوروبي. تقوم الهيئة المنظمة لكرة القدم الأوروبية ببيع التذاكر حصرياً عبر الموقع الإلكتروني الرسمي، بينما سيجري طرح تذاكر الضيافة لـ«يورو 2024» عبر المنصات الخاصة بها. فاز أتالانتا على باير ليفركوزن 3-0 في نهائي الدوري الأوروبي، بينما سيلعب نادي أولمبياكوس اليوناني مع فيورنتينا من الدوري الإيطالي في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي، يوم الأربعاء، قبل أن يقام نهائي دوري أبطال أوروبا بين ريال مدريد وبوروسيا دورتموند في ويمبلي، السبت المقبل. ووفق «يويفا»، فإن تذاكر جميع مباريات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم رقمية، ويجري توزيعها عبر تطبيق الهاتف المحمول الخاص بالمنظمة لحجز التذاكر، ولا توجد تذاكر ورقية أو مطبوعة لهذه المباريات. قال الاتحاد الأوروبي لكرة القدم إن أي تذاكر يجري شراؤها من أطراف ثالثة، مثل المواقع الإلكترونية أو الوكالات أو وسائل التواصل الاجتماعي أو متاجر التذاكر، «قد يجري إلغاؤها من قبل الاتحاد الأوروبي لكرة القدم في أي وقت، ومن المحتمل أن يُرفض دخول المشجعين، أو يجري طردهم من الملعب». وأضافت المنظمة أيضاً أنه «جرى بالفعل إلغاء مئات عدة من التذاكر» قبل نهائي الكأس هذا الأسبوع و«يورو 2024» «حيث جرى عرضها أو نقلها بما يخالف شروط وأحكام التذاكر».