سلوت يبرر تراجع ليفربول: الأنظار نحو صلاح!
اعتبر الهولندي آرني سلوت، مدرب نادي ليفربول، أن الانتقادات التي تطال نجمه المصري محمد صلاح بعد سلسلة الهزائم الأخيرة تعد أمرًا طبيعيًا في ظل مكانته الكبيرة داخل الفريق، مشيرًا إلى أن التركيز على القائد الهجومي للفريق يأتي بحكم المسؤولية التي يتحملها في الخط الأمامي. وخسر ليفربول أربع مباريات متتالية للمرة الأولى منذ عام 2014، آخرها أمام مانشستر يونايتد بنتيجة 2-1 على ملعب أنفيلد، رغم الفرص العديدة التي سنحت للاعبيه. وقال سلوت عقب اللقاء إن من المعتاد أن تُسلّط الأضواء على الأسماء البارزة بعد أي تراجع في النتائج، موضحًا: في بداية الموسم، كان الحديث يدور حول الصفقات الجديدة، والآن الحديث ينصبّ على صلاح، وهذا أمر طبيعي. وأضاف أن الفريق أهدر فرصًا محققة، بينها واحدة من صلاح، وأخرى من خاكبو، مشددًا على أن “اللاعبين قدموا كل ما لديهم لكن التوفيق غاب عن الفريق في اللحظات الحاسمة. وأكد المدرب الهولندي أن ليفربول بحاجة إلى استعادة الفعالية أمام المرمى قبل مواجهة أينتراخت فرانكفورت في دوري أبطال أوروبا يوم الأربعاء المقبل، مشيرًا إلى أن القلق مشروع بعد أربع هزائم متتالية، لكنه واثق من قدرة فريقه على تجاوز المرحلة الصعبة. وختم سلوت حديثه قائلًا: إذا حافظنا على الأداء نفسه وطوّرنا بعض التفاصيل الصغيرة، فسنعود سريعًا إلى طريق الانتصارات”.
بعد إسقاط ليفربول.. أموريم يرفض الاحتفال!
قلل البرتغالي روبن أموريم، مدرب مانشستر يونايتد، من أهمية الفوز الثمين الذي حققه فريقه على ليفربول بنتيجة 2-1 مساء الأحد في ملعب أنفيلد ضمن الدوري الإنجليزي الممتاز، مؤكدًا أن الانتصار لا يعني الكثير على المدى الطويل رغم قيمته المعنوية. وأحرز هاري ماغواير هدف الحسم برأسية متقنة في الدقيقة 84 ليقود يونايتد لأول فوز له في معقل ليفربول منذ عام 2016، والأول على "الريدز" منذ أغسطس 2022، ليرفع الفريق رصيده إلى 13 نقطة في المركز التاسع، بفارق ست نقاط عن المتصدر أرسنال. وقال أموريم في تصريحات تلفزيونية عقب اللقاء إن الفوز "لا يعد سوى ثلاث نقاط في جدول الترتيب"، مضيفًا: "قد يكون للنتيجة معنى اليوم، لكنها لا تعني شيئًا غدًا، ما يهم هو الروح التي لعب بها اللاعبون، والقتال في كل كرة رغم أننا كنا محظوظين في بعض اللحظات". وأكد المدرب البرتغالي أن الفريق أظهر شخصية قوية رغم فقدان السيطرة في بعض فترات اللقاء، مشيرًا إلى أن "الإيمان والجهد الجماعي هما ما يصنعان الفارق في مثل هذه المباريات الكبيرة". وتابع: "نحتاج دائمًا إلى لحظات معينة — تصديات الحارس أو كرة ترتد من القائم — لتمنحنا الثقة بأن الفوز ممكن هذا ما شعرنا به، وقد أثبت اللاعبون أنهم يستحقون هذه النتيجة". واختتم أموريم حديثه بالتطلع إلى المواجهة المقبلة أمام برايتون السبت القادم، قائلًا: "سنستمتع بالفوز الليلة، لكن التفكير أصبح منصبًا على المباراة التالية. مثل هذه الانتصارات تمنحنا الثقة والدافع، والآن علينا البناء على هذا الأداء للمستقبل".
ماذا قال ماجواير عن الفوز التاريخي على ليفربول؟
أكد المدافع الإنجليزي هاري ماجواير، قائد مانشستر يونايتد، أن فوز فريقه على ليفربول بنتيجة 2–1 مساء الأحد على ملعب أنفيلد في الدوري الإنجليزي الممتاز، "ليس مجرد ثلاث نقاط"، بل انتصار يحمل "قيمة معنوية كبيرة" للفريق والجماهير، خاصة أنه الأول للشياطين الحمر على هذا الملعب منذ عام 2016. وفي تصريحاته لشبكة "سكاي سبورتس" عقب اللقاء، عبّر ماجواير عن سعادته بالانتصار قائلاً: "نعم، هذا الفوز يعني لنا الكثير. لقد تفوق ليفربول علينا في السنوات الأخيرة، ولم يكن ذلك مقبولًا بالنسبة لنادٍ مثل مانشستر يونايتد. لم نمنح جماهيرنا ما يكفي من الأيام السعيدة، لكن اليوم مختلف". وأضاف المدافع الإنجليزي: "لقد مر وقت طويل منذ آخر فوز لنا هنا. الجميع يقول إن المباراة لا تمنح سوى ثلاث نقاط، لكنها بالنسبة لنا أكثر من ذلك بكثير هي انتصار للروح، وللفريق، وللجماهير التي تستحق الفرح". وتابع ماجواير الذي يرتدي قميص مانشستر يونايتد منذ عام 2018: "من الصعب أن تأتي إلى أنفيلد في كل مرة وتغادر دون فوز هذا الانتصار من أجل الجماهير، وآمل أن يستمتعوا بهذه الليلة. ليفربول كان فريقًا قويًا جدًا خلال السنوات الماضية، لذلك من الرائع أن نحقق فوزًا كهذا عليهم". وأشار اللاعب إلى أهمية التركيز في المرحلة المقبلة قائلًا: "كرة القدم هي ذكريات، وبهذا الفوز صنعنا ذكرى مميزة لنا ولجماهيرنا لكن علينا ألا نبالغ في الاحتفال، لأننا نعلم أن الفريق لا يزال بحاجة إلى العمل بجد للوصول إلى المستويات التي يستحقها مانشستر يونايتد". واختتم ماجواير حديثه بالتطلع إلى المباراة المقبلة أمام برايتون: "نعرف أن هذا الفوز يعني الكثير، لكننا سنعود إلى العمل فورًا كل مباراة في هذا النادي تُعامل بنفس الجدية، وهدفنا أن نواصل التقدم والبقاء في القمة".
ليفربول وصلاح يسجلان أرقام سلبية بالجملة
سجل فريق ليفربول الإنجليزي العديد من الأرقام السلبية بعدما سقط في الكلاسيكو أمام نظيره مانشستر يونايتد، بنتيجة 2-1، في المباراة التي جمعتهما مساء الأحد على ملعب "أنفيلد"، ضمن منافسات الجولة الثامنة من الدوري الإنجليزي الممتاز. وخسر الريدز أربع مباريات متتالية في جميع المسابقات لأول مرة منذ نوفمبر 2014، كما خسر فريق المدرب أرني سلوت ثلاث مباريات متتالية في البريميرليج لأول مرة منذ فبراير 2021 (4). ومنذ بداية شهر مايو الماضي، استقبل ليفربول هدفين أو أكثر في عدد أكبر من مباريات الدوري الإنجليزي مقارنة بأي فريق آخر، وذلك في ثماني من أصل 12 مباراة خاضها في المسابقة. كما سجل النجم المصري محمد صلاح رقمًا سلبيًا على المستوى التهديفي، حيث لم يسجل جناح الريدز أي هدف غير ركلات جزاء في سبع مباريات متتالية بالدوري الإنجليزي الممتاز، وذلك للمرة الأولى في مسيرته مع ليفربول. وتجمد رصيد الريدز عند 15 نقطة في المركز الرابع، ليواصل الفريق الأحمر سلسلة نتائجه السلبية ويبتعد أكثر عن صدارة البريميرليج.
مانشستر يسعى للثأر من ليفربول في معقل أنفيلد
يسعى ليفربول حامل اللقب إلى استعادة توازنه والعودة إلى سكة الانتصارات من بوابة ملعبه أنفيلد، عندما يستضيف غريمه التقليدي مانشستر يونايتد مساء الأحد، ضمن قمة الجولة العاشرة من الدوري الإنجليزي الممتاز (البريمييرليج). ويدخل ليفربول المواجهة مدججًا بأرقامه المميزة أمام غريمه، إذ لم يخسر سوى مباراة واحدة من أصل 14 مواجهة سابقة في الدوري أمام مانشستر يونايتد، لكنه يمر بمرحلة اهتزاز في النتائج بعد 3 هزائم متتالية في مختلف البطولات أمام كريستال بالاس (1-2)، وغلطة سراي التركي (0-1) في دوري الأبطال، وتشيلسي (1-2)، ما كلفه التنازل عن صدارة الترتيب لصالح أرسنال. ورغم البداية القوية للفريق هذا الموسم، بتحقيقه 5 انتصارات متتالية في أول الجولات، إلا أن المشكلات الدفاعية والإصابات بدأت تلقي بظلالها على أداء كتيبة المدرب آرني سلوت. ومع ذلك، لم يفوّت النادي فرصة السخرية من خصمه اللدود عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مذكرًا جماهيره بالفوز التاريخي 7-0 على مانشستر يونايتد في مارس 2023، حين تألق النجم المصري محمد صلاح بتسجيله هدفين وصناعة آخرين. في المقابل، يسعى مانشستر يونايتد بقيادة مدربه البرتغالي روبن أموريم لتحقيق فوز نادر على ملعب أنفيلد، حيث لم ينجح في العودة بالنقاط الثلاث منذ عام 2016، مكتفيًا بتعادلين في آخر زيارتين. ويحتل الفريق المركز العاشر برصيد 10 نقاط، في ظل تذبذب مستواه هذا الموسم، لكنه يطمح لاستغلال ثغرات دفاع ليفربول للعودة إلى المنافسة. وفي مباراة أخرى، يلتقي توتنهام مع أستون فيلا في مواجهة مرتقبة بين فريقين يسعيان لتثبيت موقعهما ضمن المراكز الأوروبية.
كاسكارينو: محمد صلاح يعيش فرصته الأخيرة الآن
أشعل النجم الأيرلندي السابق توني كاسكارينو الأجواء قبل القمة المرتقبة بين ليفربول ومانشستر يونايتد، بتصريحات حادة اعتبر فيها أن المباراة المقبلة قد تكون "الفرصة الأخيرة" للنجم المصري محمد صلاح لإثبات نفسه هذا الموسم. ويلتقي الفريقان مساء الأحد على ملعب أنفيلد ضمن الجولة الثامنة من الدوري الإنجليزي الممتاز، في وقت يعيش فيه ليفربول فترة صعبة بعد سلسلة من ثلاث هزائم متتالية أمام كريستال بالاس وغلطة سراي وتشيلسي، ما زاد الضغوط على المدرب الهولندي أرني سلوت ولاعبيه. ويواجه صلاح بدوره انتقادات حادة بسبب تراجع مستواه، بعدما اكتفى بتسجيل هدفين فقط في الدوري حتى الآن، أحدهما من ركلة جزاء، وهو ما أثار الشكوك حول جاهزيته البدنية والذهنية. وقال كاسكارينو: هذه المباراة قد تكون الفرصة الأخيرة لصلاح لا أعتقد أنه يستطيع تحمّل أداء ضعيف جديد، خاصة في مواجهة بهذا الحجم. وأضاف: تسجيله هدفين مع منتخب مصر أمام جيبوتي في تصفيات المونديال سيمنحه دفعة معنوية، لكن عليه الآن أن يثبت نفسه مع ليفربول ويستعيد بريقه المعتاد. وتابع اللاعب الأيرلندي السابق: صلاح مطالب بتقديم مباراة كبيرة أمام مانشستر يونايتد، كما كان يفعل في المواسم الماضية هو لاعب استثنائي رفع مستوى ليفربول لسنوات، لكن هذا الموسم لم يظهر بنفس التأثير. وختم كاسكارينو حديثه بتوصية فنية قائلًا إن المدرب سلوت يجب أن يمنح الفرصة للمهاجم إيزاك أساسيًا أمام يونايتد، معتبرًا أنه يقدم أداءً أفضل حاليًا ويستحق المشاركة. بهذا التصريح، وضع كاسكارينو النجم المصري تحت ضغط مضاعف قبل قمة "أنفيلد"، التي قد تكون مفصلية في تحديد شكل موسم صلاح ومستقبله مع ليفربول.
أموريم: دعم راتكليف يُحفّزني
رحّب المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم، روبن أموريم، بالدعم العلني الذي تلقاه من السير جيم راتكليف، المالك المشارك للنادي، لكنه شدّد في الوقت نفسه على أن الضغط سيعود بقوة إذا فشل فريقه في تحقيق نتيجة إيجابية أمام ليفربول، الأحد المقبل، في قمة الدوري الإنجليزي الممتاز إن الفوز الذي حققه مانشستر يونايتد على سندرلاند قبل فترة التوقف الدولي منح أموريم مساحة محدودة لالتقاط الأنفاس، بعدما أشار راتكليف في مقابلة حديثة إلى أن «أموريم يملك ثلاثة أعوام لإثبات نفسه في أولد ترافورد». وقال أموريم: «هو يخبرني بذلك طوال الوقت في بعض الأحيان تصلني رسالة بعد المباريات، ولكن كما تعلمون، أنا وجيم نعرف أن الأمور لا تسير بهذه الطريقة أهم شيء هو المباراة المقبلة». وأضاف المدرب البرتغالي: «حتى مع الملاك، لا يمكنك أن تتحكم فيما سيحدث في اليوم التالي في كرة القدم من الجيد للغاية سماع هذا الدعم، خصوصًا وسط الضوضاء المحيطة، لكنه يخبرني بذلك باستمرار، وكذلك (الرئيس التنفيذي) عمر برادة ومدير كرة القدم جيسون ويلكوكس». وأكد أموريم أنه يشعر بالدعم داخل النادي، موضحًا: «ليس مجرد كلام يُقال، بل أشعر به كل يوم، أحيانًا يكون الضغط الذي أضعه على نفسي وعلى الفريق أكبر بكثير من الضغط الذي يأتي من الإدارة». وتابع: «أعلم أن بناء مشروع ناجح سيستغرق بعض الوقت، لكنني لا أريد التفكير بهذه الطريقة. من المهم أن يفهم الجميع أن القيادة تدرك ذلك، لكن في الوقت نفسه لا نريد أن نشعر بأن لدينا وقتًا كافيًا، لأن مانشستر يونايتد نادٍ يجب أن ينافس على الفوز في كل مباراة». ويخوض مانشستر يونايتد مواجهة نارية أمام غريمه التقليدي ليفربول، في مباراة قد تشكل محطة مفصلية في مسار الفريق هذا الموسم، وسط آمال بأن يترجم دعم الإدارة إلى نتائج ملموسة على أرض الملعب.
مانشيني يدخل دائرة المرشحين لتدريب مانشستر
كشفت تقارير صحفية بريطانية عن اقتراب الإيطالي روبرتو مانشيني من العودة إلى عالم التدريب، وهذه المرة من بوابة مانشستر يونايتد، بعدما أصبح اسمه ضمن قائمة المرشحين لتولي القيادة الفنية للفريق الأول. وكان مانشيني قد خاض آخر تجربة تدريبية له مع المنتخب السعودي، قبل أن تتم إقالته بسبب تذبذب النتائج، ليبقى دون عمل منذ ذلك الحين. ووفقًا لصحيفة ذا صن البريطانية، فقد أخبر مانشيني مقربين منه بأنه أحد الأسماء المطروحة لخلافة المدرب الحالي روبن أموريم، وسط تصاعد الضغوط على الأخير بسبب النتائج المخيبة هذا الموسم. وأشارت الصحيفة إلى أن مانشيني التقى مؤخرًا بالسير جيم راتكليف، مالك مانشستر يونايتد، في فرنسا، ما عزز التكهنات بشأن قرب توليه المنصب. لكن التقرير ذاته لفت إلى أن تولي مانشيني تدريب "الشياطين الحمر" قد يواجه بعض العقبات، أبرزها علاقته القوية بنادي مانشستر سيتي، الذي قاده لتحقيق لقب الدوري الإنجليزي الممتاز في عام 2011، وهو أول تتويج للفريق بالبطولة منذ 34 عامًا. ويعاني مانشستر يونايتد من انطلاقة باهتة هذا الموسم تحت قيادة روبن أموريم، الذي تولى المسؤولية خلفًا للهولندي إريك تين هاج. ويحتل الفريق حاليًا المركز العاشر في جدول الترتيب برصيد 10 نقاط فقط بعد سبع جولات.
أموريم في مهب الريح قبل قمة ليفربول
يدخل البرتغالي روبن أموريم، مدرب مانشستر يونايتد الإنجليزي، المواجهة المرتقبة أمام خصمه اللدود ليفربول يوم الأحد على ملعب أنفيلد، تحت ضغط متزايد في مباراة قد تشكل منعطفًا حاسمًا في مسيرته مع الفريق. فبعد سلسلة من النتائج المتذبذبة وتراجع المستوى، بات أموريم مطالبًا بتحقيق نتيجة إيجابية تعيد الثقة إليه وإلى فريقه، وتمنع الإدارة من التفكير في تغيير الجهاز الفني خلال الأسابيع المقبلة. وتأتي هذه المباراة في ظل تراجع أداء ونتائج مانشستر يونايتد خلال الفترة الماضية، حيث فشل أموريم في تحقيق الانتصار في مباراتين متتاليتين بالدوري الإنجليزي، مكتفيًا بعشرة انتصارات فقط في آخر 34 مباراة، وهو رقم يثير قلق الجماهير والإدارة على حد سواء. وكان مالك النادي، السير جيم راتكليف قد صرّح مؤخرًا بأن أموريم قد يحتاج إلى ثلاث سنوات لبناء مشروع ناجح في أولد ترافورد، إلا أن الواقع يبدو مختلفًا، إذ تشير التوقعات إلى أن المدرب البرتغالي قد لا يحصل حتى على ثلاثة أسابيع إضافية إذا استمر تراجع النتائج. ويعلم أموريم أن مواجهة ليفربول ستكون بمثابة نقطة فاصلة في مسيرته مع مان يونايتد، ليس فقط لأنها تأتي أمام الخصم التاريخي، بل لأنها تفتتح سلسلة من المباريات الصعبة التي تشمل مواجهات ضد برايتون ونوتنجهام فورست وتوتنهام، ما يجعل أي تعثر جديد مكلفًا للغاية. ويُعد ملعب أنفيلد أحد أكثر الملاعب صعوبة على الشياطين الحمر، إذ لم يتمكن الفريق من تحقيق الفوز هناك منذ عام 2016، رغم تعاقب سبعة مدربين على قيادته منذ ذلك الوقت. ويأمل أموريم أن يتمكن من كسر هذه العقدة وإعادة الثقة إلى الفريق وجماهيره.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |