Image

المغرب يحتضن مقرًا إقليميًا جديدًا لـFIFA

شهدت مدينة مراكش، حدثًا رياضيًا بارزًا حيث وقع رئيس الحكومة المغربي عزيز أخنوش ورئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جياني إنفانتينو اتفاقية لإقامة مقر إقليمي للفيفا في العاصمة الرباط، تأكيدًا على مكانة المغرب المتنامية في خارطة كرة القدم العالمية. جاء التوقيع على هامش حفل جوائز الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكاف) للأفضل في 2024، بحضور كل من فوزي لقجع، رئيس الاتحاد المغربي لكرة القدم، وباتريس موتسيبي، رئيس الاتحاد الإفريقي. ويهدف هذا المقر الإقليمي إلى تعزيز التعاون بين "الفيفا" والاتحادات الإفريقية ودعم تطوير كرة القدم في القارة السمراء من خلال إطلاق مشاريع وبرامج مشتركة. ومن المرتقب أن يُفتتح بالقرب من مجمع محمد السادس لكرة القدم في المعمورة، على بعد 15 كلم من الرباط.  تأتي هذه الخطوة بعد أيام قليلة من الإعلان الرسمي عن استضافة المغرب، إلى جانب إسبانيا والبرتغال، لنهائيات كأس العالم 2030، وهو ما يعكس الثقة الدولية المتزايدة بالبنية التحتية والقيادة الرياضية المغربية. بهذه الاتفاقية، يواصل المغرب ترسيخ مكانته كوجهة رياضية محورية على مستوى القارة الإفريقية والعالم، ويفتح آفاقًا جديدة لتطوير كرة القدم محليًا وقاريًا.

Image

الدوحة تستضيف حفل The Best.. الثلاثاء

سيتم الكشف عن الفائزين بجوائز The Best من FIFA لعام 2024 يوم الثلاثاء 17 ديسمبر، خلال حفل مميز يُقام في أكاديمية أسباير بالعاصمة القطرية الدوحة، حيث ستُبث فعاليات الحفل مباشرة عبر موقع FIFA.com.

Image

الكاف يهنئ المغرب والسعودية باستضافة المونديال

تقدم باتريس موتسيبي، رئيس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف)، بالتهنئة إلى المغرب بعد منحه حقوق استضافة كأس العالم 2030 بالشراكة مع البرتغال وإسبانيا، وذلك خلال الكونجرس الاستثنائي للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا). وأكد موتسيبي أن استضافة المغرب للبطولة تعكس وحدة أفريقيا وأوروبا من خلال كرة القدم، مشيراً إلى أن هذه الشراكة تلهم الجميع للعمل معًا لجعل العالم مكانًا أفضل. وأضاف أن المغرب سيكون ثاني بلد أفريقي في تاريخ الفيفا يستضيف كأس العالم. كما عبر عن فخره بالدور القيادي الذي أظهره فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، ودعم الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف) للملف المغربي. وفي ختام تصريحه، توجه موتسيبي بالشكر إلى رئيس الفيفا جياني إنفانتينو و209 أعضاء في الفيفا، كما هنأ المملكة العربية السعودية على فوزها بحقوق استضافة كأس العالم 2034.

Image

10 مدن سعودية تستضيف معسكرات المونديال

كشف ملف ترشح السعودية لاستضافة كأس العالم 2034 عن اختيار عشر مدن سعودية لاستضافة معسكرات تدريبية للمنتخبات المشاركة في البطولة. تمتد هذه المعسكرات من الشمال إلى الجنوب، ومن الشرق إلى الغرب، مروراً بالوسط، وتشمل: المدينة المنورة، العلا، تبوك، أملج، الطائف، بريدة، حائل، جازان، الباحة والأحساء. إضافة إلى هذه المدن، ستستضيف خمس مدن أخرى مباريات البطولة نفسها، وهي: الرياض، جدة، الخبر، أبها ونيوم. كما ستشهد هذه المدن فعاليات جماهيرية وترفيهية وسياحية طوال فترة المونديال، الذي سيشهد مشاركة 48 منتخباً. ويشمل ملف الاستضافة تفاصيل دقيقة عن 72 ملعب تدريب، منها 47 في المدن المستضيفة للمباريات و25 في المدن الأخرى. يتضمن الملف أيضاً معلومات مفصلة عن الفنادق المخصصة للمنتخبات في المدن الـ 15، بما في ذلك عدد الغرف وتقييمات الفنادق بنظام النجوم، إضافة إلى مسافات الفنادق من الملاعب والمطارات، ومواصفات الملاعب نفسها، بما في ذلك أبعاد الأرضيات والمرافق المتاحة.

Image

نيوم تستضيف قرعة مونديال 2034

أعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم، عن مكان قرعة بطولة كأس العالم 2034، التي ستستضيفها المملكة. وأكد الاتحاد عبر حسابه الرسمي على منصة إكس أن "نيوم مدينة الأحلام" ستكون هي المكان الذي ستشهد فيه مراسم القرعة.  حصلت السعودية على حق استضافة مونديال 2034 بالتزكية خلال مؤتمر افتراضي استثنائي عقده الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، بمشاركة 211 عضوًا. وقدم ملف السعودية لاستضافة البطولة طفل وطفلة يبلغان من العمر 13 عامًا، حيث تعهدت المملكة بتقديم "كأس عالم للجيل القادم من المشجعين". وكانت السعودية قد أعلنت عن نيتها لتنظيم كأس العالم 2034 بعد ساعات من إعلان الفيفا السماح فقط للدول في آسيا وأوقيانوسيا بالتقدم لاستضافة البطولة، لتكون الدولة الوحيدة التي تقدمت بطلب بعد إعلان أستراليا عدم دخولها في السباق.

Image

الأمير عبدالعزيز: استضافة مونديال 2034 تعزز السلام

أكد الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، وزير الرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، أن هدف المملكة من استضافة كأس العالم 2034 هو نشر المحبة والسلام والتسامح على مستوى العالم. وفي تصريحاته بمناسبة فوز المملكة بحق استضافة البطولة، عبر الفيصل عن خالص التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وللشعب السعودي بشكل عام، وذلك بعد فوز الملف السعودي في الاجتماع الاستثنائي للجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) الذي عُقد افتراضيًا. وقال الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل: "عظيم الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد على دعمهما المستمر للقطاع الرياضي، ما أسهم في تحقيق هذا النجاح التاريخي". وأكد أن فوز المملكة باستضافة كأس العالم يمثل لحظة تاريخية تفتح آفاقًا جديدة للرياضة السعودية، ويعكس المكانة الريادية التي تتبوأها المملكة على الصعيدين الرياضي والعالمي. وأضاف الفيصل أن هذا الإنجاز يتوج جهود الشعب السعودي وعزيمته التي يستمدها من القيادة الرشيدة، مشيرًا إلى أن تنظيم البطولة سيسهم في تطوير كرة القدم عالميًا، خصوصًا في بناء مستقبل أفضل للعبة وللاعبين والمشجعين. واختتم وزير الرياضة تصريحاته بالقول: "إن فوز المملكة باستضافة كأس العالم يأتي في إطار التقدم الكبير الذي يشهده القطاع الرياضي بالمملكة، والذي يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، والتي أسهمت في تحقيق قفزات نوعية انعكست على الرياضة والاقتصاد والمجتمع السعودي بشكل عام".

Image

سونز يدافع عن استضافة السعودية لمونديال 2034

دافع الخبير الألماني سيباستيان سونز، المتخصص في شؤون الإسلام والسياسة، عن قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بمنح المملكة العربية السعودية حق استضافة كأس العالم 2034، وذلك للمرة الأولى في تاريخها. في تصريحاته، أشار سونز إلى أن هناك إيجابيات وسلبيات لهذا القرار.  واعتبر سونز أن كرة القدم ليست مقتصرة على الغرب فقط، بل هي لعبة عالمية تنتمي إلى كافة أنحاء العالم، بما في ذلك العالم الجنوبي. وأكد أن السعودية تمثل "دولة مهمة في كرة القدم" داخل قارة آسيا، مشيرًا إلى الدعم الكبير الذي تلقاه المنتخب السعودي من مشجعيه في مونديال 2022 في قطر.  كما تحدث سونز عن الجانب الاقتصادي لهذا القرار، حيث أشار إلى أن المملكة تعتبر سوقًا كبيرًا يحقق إيرادات ضخمة، مما يجعل تقديمها طلب استضافة البطولة أمرًا منطقيًا. وأضاف أن استضافة كأس العالم ستفيد صناعة كرة القدم عالميًا، لأنها ستفتح أسواقًا جديدة وتساهم في تعزيز رؤية مختلفة للعبة في مناطق أخرى من العالم. وفيما يخص القضايا الحقوقية، اعترف سونز بوجود تحديات في مجال حقوق الإنسان في السعودية، خاصة فيما يتعلق بوضع العمال المهاجرين، لكنه أقر في الوقت نفسه بوجود إصلاحات وتحسينات، لاسيما في وضع المرأة. وأضاف أنه من المتوقع أن يستمر النقاش النقدي حول هذه القضايا في السنوات المقبلة.

Image

ولي عهد السعودية يهنئ الملك باستضافة مونديال 2034

رفع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، التهاني الصادقة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بمناسبة فوز المملكة العربية السعودية رسميًا بحق استضافة كأس العالم لكرة القدم لعام 2034، بعد إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) عن فوز المملكة بهذا الشرف الكبير. في تصريح له، أكد سمو ولي العهد على عزم المملكة الراسخ في "المساهمة الفعالة في تطوير لعبة كرة القدم على مستوى العالم، ونشر رسائل المحبة والسلام والتسامح". وأضاف سموه أن المملكة، بتوجيهات قيادتها الحكيمة، تمتلك إمكانات كبيرة وطاقات شعبية عالية تسهم في تجاوز التحديات وتحقيق الإنجازات، حيث كان فوزها بتنظيم المونديال أحد ثمار هذه الجهود.  وكانت المملكة قد تقدمت في 29 يوليو 2024 بملف ترشحها الرسمي لتنظيم البطولة، تحت شعار "معًا ننمو"، وذلك عبر وفد رسمي في العاصمة الفرنسية باريس. يشتمل الملف على خطط طموحة لتنظيم البطولة في 15 ملعبًا موزعة على خمس مدن رئيسية: الرياض، جدة، الخبر، أبها، ونيوم. كما يتضمن الملف 10 مواقع مقترحة لإقامة فعاليات مهرجان المشجعين، من بينها حديقة الملك سلمان في الرياض، التي تمتد على مساحة 100 ألف متر مربع، وممشى واجهة جدة البحرية.  وتعكس استضافة المملكة لهذا الحدث العالمي استمرار تقدمها الكبير في مجال تنظيم الفعاليات الرياضية الكبرى، بما في ذلك كأس العالم للأندية وسباقات الفورمولا 1، مما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030 في بناء مجتمع حيوي، وتطوير الرياضة، وتعزيز الاقتصاد المحلي من خلال الرياضة. تعد استضافة كأس العالم 2034 خطوة جديدة نحو ترسيخ مكانة المملكة على خارطة الرياضة العالمية، وتحقيق طموحاتها في صناعة أبطال رياضيين والمساهمة الفعالة في النمو الاقتصادي والإنساني للمنطقة.

Image

أمريكا مرشحة لاستضافة مونديال الأندية 2029

تدرس الولايات المتحدة الأمريكية استضافة كأس العالم للأندية للمرة الثانية على التوالي في عام 2029، وفقاً لتقارير إعلامية. يأتي هذا بعد اختيارها لاستضافة النسخة الموسعة الأولى من البطولة صيف 2025، حيث سيتنافس 32 فريقاً على اللقب. ومن المتوقع أن يتم التصويت على منح حق الاستضافة خلال اجتماع مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا). ورغم عدم صدور قرار رسمي حتى الآن، فإن إعادة البطولة إلى الولايات المتحدة قد تعزز من علاقة الفيفا بالرعاة الأمريكيين وتضيف إلى زخم الأحداث الرياضية الكبرى التي ستحتضنها البلاد، بما في ذلك كأس العالم للرجال 2026، ودورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2028، وربما كأس العالم للسيدات 2031. في المقابل، قد تواجه الولايات المتحدة منافسة قوية من دول أخرى مثل أستراليا، التي أبدت رغبتها في تقديم عطاءات لاستضافة البطولة مستقبلًا. وتعد هذه الاستضافة المحتملة جزءاً من استراتيجية الفيفا لتعزيز شعبيته في السوق الأميركية، حيث تتزايد أهمية كرة القدم للأندية الأوروبية الكبرى والدوريات العالمية.