Image

أكثر النجوم مشاركة بالدقائق في تاريخ أبطال أوروبا

هيمن نادي ريال مدريد الإسباني على قائمة اللاعبين الأكثر مشاركة من حيث عدد الدقائق في بطولة دوري أبطال أوروبا عبر التاريخ، وذلك وفقًا للقائمة الذي نشرها موقع "ترانسفير ماركت" العالمي، التي استثنت حراس المرمى من الإحصائية. وتصدر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو القائمة بعدما خاض 15 ألفًا و758 دقيقة في المسابقة، ليواصل تعزيز مكانته كأحد أبرز أساطير دوري الأبطال، خاصة أنه الهداف التاريخي للبطولة برصيد 140 هدفًا في 183 مباراة. وجاء الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي في المركز الثاني بإجمالي 13 ألفًا و577 دقيقة، وهو اللاعب الوحيد من خارج القارة الأوروبية الذي تمكن من التواجد ضمن المراكز الأولى، بعدما قضى أغلب مشاركاته القارية بقميص برشلونة بإجمالي 12 ألفًا و332 دقيقة. وشهدت المراكز الخمسة الأولى تفوقًا واضحًا لنجوم ريال مدريد، إذ حل كل من سيرجيو راموس وراؤول جونزاليس وتوني كروس خلف ميسي في الترتيب، في تأكيد جديد على السجل التاريخي المميز للنادي الملكي في البطولة. ويُعد ريال مدريد الأكثر تتويجًا في تاريخ دوري أبطال أوروبا برصيد 15 لقبًا، بينما يملك خمسة من لاعبيه الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بالبطولة بواقع ستة ألقاب لكل منهم، وهم لوكا مودريتش وتوني كروس وناتشو فيرنانديز وداني كارفاخال وباكو خينتو. ويظل البولندي روبرت ليفاندوفسكي اللاعب الوحيد ضمن العشرة الأوائل ممن ما زالوا ينشطون في البطولة، ما يجعله مرشحًا للتقدم في الترتيب مع استمرار مشاركاته.

Image

رونالدو يكشف: كنت قريبًا من آرسنال

كشف البرتغالي كريستيانو رونالدو، نجم النصر السعودي، عن لحظة كادت تغيّر مسار مسيرته الكروية، حيث اعترف بأنه اقترب بشدة من التوقيع مع آرسنال الإنجليزي قبل أن يختار وجهته النهائية نحو مانشستر يونايتد. المقابلة التي أجراها مع الإعلامي البريطاني بيرس مورجان عادت لتثير الجدل حول أبرز محطات النجم البرتغالي، إذ تحدث عن عرض آرسنال القديم قائلًا: "كنت قريبًا جدًا من الانضمام إليهم، لكن الأمور لم تكتمل، وهذا أصبح من الماضي الآن".  ورغم أن رونالدو لم يوضح توقيت المحاولة تحديدًا، إلا أن التقارير تشير إلى أن العرض جاء قبل انتقاله إلى مانشستر يونايتد، النادي الذي شهد بداياته الذهبية وحقق معه عدة ألقاب، قبل أن يتحوّل إلى أيقونة في تاريخ الفريق. وأشار “الدون” إلى إعجابه بالفريق اللندني، موضحًا: "آرسنال فريق رائع، لا أراه منافسًا بالنسبة لي، وأنا معجب بأسلوبهم حقًا". وتعيد هذه التصريحات إلى الأذهان قصة اكتشافه المبكر على يد الفرنسي آرسين فينجر، مدرب آرسنال آنذاك، الذي دعا رونالدو لتجربة تدريبات مع الفريق في 2003. لكن في اللحظة الحاسمة، دخل مانشستر يونايتد بعرض قيمته 12 مليون جنيه إسترليني، لتُصبح تجربة انتقاله إلى آرسنال مجرد خطوة لم تتحقق، ويفتتح مع "الشياطين الحمر" مرحلة تاريخية مليئة بالنجاحات. يواصل رونالدو تألقه مع النصر السعودي، محافظة على تأثيره الكبير في الملاعب، بينما تظل محطات ماضيه الكروي مادة دسمة للصحافة والجماهير، كلما كشف عن جوانب جديدة من رحلته الاستثنائية.

Image

رونالدو يقترب من الاعتزال ويودّع الملاعب!

وجّه النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، مهاجم نادي النصر السعودي، صدمة لجماهيره بعد حديثه الصريح عن اقتراب نهاية مسيرته الكروية، رغم تألقه المستمر في الملاعب وبلوغه 40 عامًا، وتجاوزه حاجز 952 هدفًا في مشواره مع الأندية ومنتخب البرتغال. وفي مقابلة تلفزيونية مع الصحفي البريطاني بيرس مورغان، قال رونالدو عندما سُئل عن موعد اعتزاله: "قريبًا، لكنني أعتقد أنني سأكون مستعدًا، سيكون الأمر صعبًا بالتأكيد، وربما أبكي، وهذا طبيعي، فأنا شخص يبكي بسهولة ولا أكتم مشاعري". وأضاف النجم البرتغالي: "أنا صادق ومنفتح، وقد بدأت أخطط لمستقبلي منذ أن كنت في السابعة والعشرين من عمري، لذلك أعتقد أنني سأكون قادرًا على تحمّل هذا الضغط". وأوضح رونالدو أنه لا يوجد ما يمكن أن يملأ الفراغ الذي ستتركه كرة القدم في حياته بعد الاعتزال، قائلًا: "لا شيء.. لا شيء يُضاهي الحماس الذي نشعر به في كرة القدم عند تسجيل هدف. كما أقول دائمًا، لكل شيء بداية ونهاية، وأعتقد أنني سأكون مستعدًا". واختتم حديثه بالإشارة إلى رغبته في قضاء وقت أكبر مع أسرته بعد الاعتزال، مضيفًا: "لديّ شغف آخر، سأخصص المزيد من الوقت لنفسي ولعائلتي ولتربية أطفالي، وخاصة بيلا، البالغة من العمر ثلاثة أعوام، والتي أفتقدها كثيرًا عندما أسافر وأقضي أيامًا طويلة مع الفريق."

Image

تصريح ناري من رونالدو ضد ميسي!

أكد النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، مهاجم النصر السعودي، أنه لا يرى النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي أفضل منه، موضحًا أنه يعتبر نفسه اللاعب الأفضل في العالم، وذلك خلال مقتطف تمهيدي من مقابلة جديدة مع الإعلامي البريطاني الشهير بيرس مورجان، المقرر نشرها يوم 4 نوفمبر الجاري. ولا يزال الجدل حول الأفضلية بين رونالدو وميسي يشغل جماهير كرة القدم حول العالم، رغم سنوات طويلة من المنافسة بينهما داخل الملاعب الأوروبية. ومع ذلك، يبدو أن النجم البرتغالي المخضرم مستمر في الدفاع عن مكانته التاريخية. وقال قائد منتخب البرتغال ردًا على سؤال حول رأيه في من يراه البعض أفضل لاعب في العالم: "يقولون إن ميسي أفضل منك، ما رأيك؟"، ليجيب رونالدو بثقة: "ميسي أفضل مني؟ لا أتفق مع هذا الرأي ولا أريد أن أكون متواضعًا". وفي سياق حديثه، تناول رونالدو التقارير التي أشارت إلى أنه أصبح أول رياضي يتخطى حاجز المليار دولار قبل أسابيع، ليعلق ضاحكًا: "هذا غير صحيح لقد أصبحت مليارديرًا منذ سنوات". كما تحدث اللاعب عن تصريحات زميله السابق في مانشستر يونايتد، واين روني، والتي قال فيها إن ميسي أفضل من رونالدو، ليؤكد الهداف التاريخي لكرة القدم: "لا يمثل ذلك أي مشكلة بالنسبة لي". وبهذا، يواصل رونالدو إشعال الجدل التاريخي حول الأفضلية بينه وبين ميسي، في معركة كروية يبدو أنها لن تنتهي قريبًا داخل الملاعب أو خارجها.

Image

صلاح الأحدث.. أساطير التهديف مع نادٍ أوروبي واحد

دخل النجم المصري محمد صلاح، لاعب ليفربول الإنجليزي، مرحلة جديدة من المجد الكروي بعد أن أصبح اللاعب الحادي عشر الذي يصل إلى 250 هدفًا مع نادٍ من الدوريات الخمسة الكبرى خلال القرن الحادي والعشرين، ليضيف إنجازًا جديدًا لمسيرته الأسطورية مع الريدز. وجاء هدف الدولي المصري الأخير أمام أستون فيلا في البريميرليج، بعدما استغل خطأً فادحًا من الحارس مارتينيز لينقض على الكرة ويضعها بسهولة في الشباك، مؤكدًا استمراره في قيادة هجوم الفريق بأعلى درجات الفاعلية. رحلة محمد صلاح نحو هذا الرقم لم تكن سهلة. فقد غادر تشيلسي قبل سنوات بعدما سجل هدفين فقط وتعرض لانتقادات اعتبرته صفقة غير موفقة، قبل أن يشق طريقه مجددًا عبر الدوري الإيطالي ليعود أكثر قوة ونضجًا إلى البريميرليج. ومنذ وصوله إلى ليفربول عام 2017 مقابل 42 مليون يورو، لم يتوقف عن التسجيل، فدوّن 32 هدفًا في موسمه الأول وصنع مع زملائه موسمًا تاريخيًا توج فيه ليفربول بلقب الدوري، إلى جانب ألقابًا كبرى مثل دوري أبطال أوروبا وكأس الاتحاد الإنجليزي وكأس الرابطة. الرقم الذي حققه صلاح يضعه في مصاف أعظم هدافي القرن، إذ احتاج إلى خوض 415 مباراة فقط ليصل إلى 250 هدفًا بقميص ليفربول في مختلف البطولات، ليحتل المركز السابع بين اللاعبين الذين حققوا هذا الإنجاز مع نادٍ واحد في الدوريات الكبرى. ويتصدر القائمة كريستيانو رونالدو الذي بلغ 250 هدفًا مع ريال مدريد في 244 مباراة، يليه ليفاندوفسكي ثم مبابي وميسي وأجويرو وهاري كين، قبل أن يأتي صلاح متقدمًا على أسماء عملاقة مثل بنزيما وروني وتوتي ومولر.

Image

رونالدو: هذه كواليس فوزنا القاتل!

عبّر البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد النصر السعودي، عن سعادته الكبيرة بعد قيادة فريقه لتحقيق فوز مهم على الفيحاء بهدفين مقابل هدف في الجولة السابعة من دوري روشن. وسجل رونالدو هدفين حاسمين، كان آخرهما من ركلة جزاء في الدقيقة 90+14، ليمنح فريقه الانتصار في الوقت القاتل. ووصف رونالدو المباراة بالصعبة، مشيرًا إلى أن فريقه خلق العديد من الفرص لكنه احتاج إلى الإيمان والعمل الجاد من أجل حسم الفوز كما أشاد بثقة اللاعبين والجمهور الذي كان حاضرًا وداعمًا حتى النهاية. وأكد النجم البرتغالي على أهمية الاستمرار في سلسلة الانتصارات، مشددًا على أن الموسم طويل وأن الفريق بحاجة إلى مواصلة الجهد للوصول إلى إنجازات كبيرة في الدوري السعودي. وأضاف أنه يحب التسجيل من أجل الفريق وأن الجماهير تستحق القتال من أجله. وعن لحظة تسجيل هدف الفوز، وصف رونالدو شعوره بقلب ينبض بسرعة وسعادة غامرة بعد تحقيق الانتصار.

Image

مبابي يعادل إنجاز كريستيانو مع الريال

واصل النجم الفرنسي كيليان مبابي، لاعب ريال مدريد، كتابة اسمه بحروفٍ من ذهب في تاريخ النادي الملكي، جاء ذلك بعد أن تمكن من تسجيل هدفين خلال مباراة ريال مدريد أمام فالنسيا في الدوري الإسباني، مواصلاً تألقه اللافت هذا الموسم. وفي الدقيقة العشرين من اللقاء الذي أقيم في العاصمة الإسبانية، حصل فريق المدرب تشابي ألونسو على ركلة جزاء، تولى مبابي تنفيذها بنجاح، ثم أضاف الهدف الثاني في الدقيقة 31. إلى جانب مساهمته في قيادة ريال مدريد نحو فوزه العاشر من أصل 11 مباراة في الليجا، إذ أصبح مبابي، البالغ من العمر 26 عامًا، ثاني لاعب في تاريخ النادي يسجل في ثماني مباريات متتالية في الدوري الإسباني. وبحسب الإحصائي المعروف "MisterChip" عبر منصة "X"، فإن مبابي بذلك ينضم إلى أسطورة ريال مدريد كريستيانو رونالدو، الذي سبق وحقق هذا الإنجاز الفريد مع الفريق الملكي.

Image

رونالدو يتجاوز أساطير الهلال.. أعرف التفاصيل!

واصل البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد نادي النصر السعودي، ترسيخ اسمه في سجلات كرة القدم السعودية، بعدما أضاف هدفين جديدين إلى رصيده في الدوري خلال مباراة فريقه الأخيرة، ليصل إلى 82 هدفًا منذ انضمامه إلى "العالمي"، ويقفز إلى المركز الخامس في قائمة الهدافين التاريخيين لدوري المحترفين السعودي. بهذا الإنجاز، تفوّق رونالدو على الثنائي الهلالي السابق سالم الدوسري وبافيتيمبي جوميز اللذين توقف رصيد كلٍ منهما عند 81 هدفًا، ليصبح البرتغالي أول لاعب أجنبي في التاريخ الحديث للدوري يبلغ هذا الرقم في أقل من موسمين فقط. ووفق الإحصاءات الرسمية، يتصدر قائمة الهدافين التاريخيين للدوري السعودي السوري عمر السومة برصيد 155 هدفًا، يليه المغربي عبدالرزاق حمد الله بـ150 هدفاً، ثم ناصر الشمراني بـ126 هدفًا، ومحمد السهلاوي بـ105 أهداف، قبل أن يأتي رونالدو خامسًا بـ82 هدفًا. ويفصل النجم البرتغالي 23 هدفاً فقط عن معادلة السهلاوي وبلوغ المربع الذهبي لقائمة الهدافين التاريخيين، في وقتٍ يواصل فيه رونالدو أداءه التهديفي الاستثنائي بمعدل مرتفع يجعله مرشحًا لتجاوز هذا الرقم خلال الموسم الحالي، خاصةً في ظل جاهزيته البدنية العالية وشغفه المتجدد بتحطيم الأرقام. ومنذ قدومه إلى النصر مطلع عام 2023، قدّم رونالدو مثالًا للانضباط والاحترافية داخل وخارج الملعب، وسجّل أهدافه الـ82 في فترة لم تتجاوز العامين، ليؤكد قدرته على التأثير مهما تقدّم به العمر، إذ ما زال في عامه التاسع والثلاثين أحد أبرز هدافي الدوريات الكبرى حول العالم. ويتصدر "الدون" حاليًا سباق الهدافين في الموسم الجاري، مساهماً بشكل مباشر في بقاء النصر في دائرة المنافسة على اللقب، وسط طموح جماهيري عريض بأن يقود قائدهم الفريق إلى منصة التتويج بالدوري للمرة الأولى منذ انضمامه إلى صفوفه.

Image

بالعقال.. احتفال جنوني لرونالدو!

في ليلة لا تُنسى، احتفل كريستيانو رونالدو، قائد نادي النصر السعودي، بطريقة سعودية أصيلة بعد تسجيله هدف الفوز في الوقت القاتل ضد الفيحاء، ضمن منافسات الجولة السابعة من دوري روشن. رونالدو، الذي ارتدى العقال السعودي خلال احتفاله، أدى رقصة العرضة الشهيرة وسط حماس الجماهير النصراوية في ملعب "الأول بارك" بالرياض، مما أضفى أجواءً مميزة ومليئة بالفخر والانتماء. المباراة شهدت تقدم الفيحاء بهدف مبكر من الإسباني جيسون ريميسيرو قبل أن يعادل رونالدو النتيجة في الشوط الأول. ومع اقتراب النهاية، سجل النجم البرتغالي هدف الحسم من ركلة جزاء في الدقيقة 90+15، ليمنح فريقه الفوز الثمين.  وفي تصريحاته بعد اللقاء لقناة "ثمانية"، وصف رونالدو لحظة تسديد ركلة الجزاء بأنها كانت المرة الأولى التي يشعر فيها بتسارع نبضات قلبه بهذا الشكل منذ بداياته في كرة القدم قبل 22 عامًا، معبرًا عن سعادته الكبيرة بهذا الإنجاز.