دوري السوبر الأوروبي في «محكمة مدريد»
استمع قاضي بمحكمة في العاصمة الإسبانية مدريد، لمرافعات مؤيدة ورافضة لدوري السوبر الأوروبي، وذلك بعد أقل من ثلاثة أشهر من حكم محكمة العدل الأورويبة، والتي أكدت أن الاتحادين الأوروبي (يويفا) والدولي (الفيفا) تصرفا بشكل غير قانوني من خلال منعهما لإقامة البطولة المنفصلة. وطلبت محكمة مدريد من الاتحاد الأوروبي توضيح إذا ما كان الاتحادان الأوروبي والدولي قد خالفا القانون الأوروبي من خلال الاستحواذ على السوق. وردت المحكمة الأوروبية بأنهما فعلا ذلك. واستمع القاضي الإسباني للمرافعات الجديدة من كافة الأطراف المؤيدة والرافضة للبطولة، ومن المتوقع النطق بالحكم خلال أسابيع. ومن بين الحاضرين في محكمة مدريد، محامون من دوري السوبر و(يويفا) وشركة "إيه 22 سبورتس مانجمنت"، وهي الشركة التي تتخذ من مدريد مقرا لها وترغب في الترويج للبطولة. ولم يتواجد ممثلون من ريال مدريد وبرشلونة، وهما الناديان الوحيدان المتبقيان في ذلك المشروع الذي تأسس في عام 2021، قبل أن ينهار سريعا بسبب معارضة الجماهير له عبر أوروبا. وخسر المروجون للبطولة معركة قانونية جديدة، حينما ذكر مكتب الملكية الفكرية في أوروبا إنه لا يمكن إقامة البطولة تحت مسمى "دوري السوبر" لأن ذلك يتعارض مع الاسم المسجل بإسم بطولة الدوري بالدنمارك.
الفيفا يؤكد: بطولات 2023 بلا منشطات!
كشف تقرير أصدره الاتحاد الدولي لكرة القدم أن الهيئة المسؤولة عن مكافحة المنشطات في «الفيفا» لم تلاحق أي مخالفات تتعلق بالمنشطات في البطولات التي نظمها الاتحاد الدولي للعبة الشعبية في 2023. وتضمن التقرير الذي صدر بطولات كأس العالم للسيدات وكأس العالم تحت 20 عاماً وكأس العالم للأندية التي جمعت خلالها أكثر من 2600 عينة. وقال التقرير: «في 2023 ركز برنامج مكافحة المنشطات بصفة أساسية على كأس العالم للسيدات التي شهدت زيادة غير مسبوقة في معدل عدد الفحوص التي أجريت على مستوى المنتخبات المشاركة. وقد بلغ عدد الفحوص في المسابقة وخارجها 860 فحصاً». وقال التقرير أيضاً إن عينة واحدة في البطولة التي أقيمت في أستراليا ونيوزيلندا جاءت نتيجتها مخالفة قبل تبرير ذلك من خلال إعفاء طبي رسمي ساري المفعول. وورد في التقرير أيضاً أن نتيجة فحص خلال كأس العالم تحت 20 عاماً بالأرجنتين كشفت عن معدلات مخالفة لمستوى هرمون تستوستيرون، لكن المتابعات والفحوص التالية لم تؤكد وجود أي مخالفة.
مشجعو أوروبا يؤيّدون دوري السوبر
أعلن الألماني بيرند رايشارت، المدير العام لشركة "أيه 22 سبورتس مانجمانمت"، المروّجة لدوري السوبر الأوروبي، أن استطلاعاً للرأي أظهر أن 72% من المشجعين بأوروبا يؤيّدون هذا المشروع. الاستطلاع أعدّته شركة "أوبينيون واي" بتكليف من "أيه 22"، وأُجري على عيّنة من 6458 مشجعاً لكرة القدم، تبلغ أعمارهم 15 عاماً أو أكثر، ويقيمون في فرنسا وألمانيا وإسبانيا وإيطاليا وبريطانيا وهولندا وبلجيكا والبرتغال. وأشار إلى أن 72% من هؤلاء أعلنوا تأييدهم إقامة دوري السوبر الأوروبي. نسبة التأييد للمشروع ترتفع أكثر فأكثر مع انخفاض الفئات العمرية، من 59% لمَن يبلغون 65 عاماً وما فوق، إلى 86% لمَن تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عاماً. وقال رايشارت: "لا يزال يتوجّب علينا الإقناع والتغلّب على بعض التردد في فتح الباب.. من أجل التغيير في كرة القدم الأوروبية". وأشار إلى أن الأندية لم تشعر بعد بالحرية في التعبير عن رأيها بشكل إيجابي بشأن المشروع، مضيفاً: "نحتاج إلى إيجاد مساحة آمنة للأندية، كي تقرر ما هو جيد لها". "أيه 22 سبورتس مانجمانمت" كشفت عن اقتراحها لتنظيم مسابقة تضمّ 64 فريقاً ومقسّمة إلى 3 أقسام، بعدما قضت محكمة العدل الأوروبية في ديسمبر الماضي بأن الإجراءات التي اتخذها الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" ونظيره الأوروبي "يويفا" لعرقلة تأسيس هذا الدوري، تنتهك قوانين الاتحاد الأوروبي.
FIFA يشيد بقرار تبديل اللاعب المصاب بالارتجاج
أشاد الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا بقرار جعل التبديل الدائم للاعبين المشتبه بإصابتهم بالارتجاج في المخ جزءا من قوانين اللعبة وضرورة اتخاذ ذلك القرار على الفور على أرضية الملعب من قبل حكم المباراة، وذلك بعدما تم اتخاذ القرار من قبل مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم IFAB وهي الهيئة المعنية بسن قوانين كرة القدم خلال اجتماعه السنوي العام رقم 138 في لوخ لوموند باسكتلندا. وذكر الاتحاد الدولي لكرة القدم أن قوانين اللعبة ستنص أيضا على إجراء تبديلات إضافية دائمة في حالات الإصابة بارتجاج في المخ، لكنه يظل خيارا متروكا لمنظمي المسابقات بشكل فردي لتنفيذه. وأشارت الهيئة المعنية بسن قوانين كرة القدم إلى أن قرار جعل التبديل الدائم اللاعبين المشتبه بإصابتهم بالارتجاج جزءا من قوانين اللعبة، استند إلى أبحاث طبية مستفيضة ويأتي في إطار الحرص على مصلحة اللاعبين، ومن المقرر أن يدخل قانون إجراء تبديلات إضافية دائمة في حالات الارتجاج حيز التنفيذ اعتبارا من أول يوليو المقبل، كما تم التأكيد أيضا على إجراء تجارب إضافية. وقال ماتياس جرافستروم الأمين العام المؤقت لـ"الفيفا" الذي تم تعيينه رئيسا جديدا لمجلس إدارة مجلس الاتحاد الدولي IFAB إنهم يستندون في جميع قراراتهم إلى البيانات وعلى المشورة الطبية، مشيرا إلى أن هذا هو أيضا الأساس الذي على ضوءه تم اتخاذ القرار بشأن التبديل الدائم للاعبين المصابين بالارتجاج، مؤكدا أنه يمثل خطوة مهمة للغاية للمضي قدما. وأكد الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا أنه سيطلق حملة عالمية للتوعية بكيفية التعرف على أعراض الارتجاج وعلاجها بشكل مناسب، وأنه سيواصل الاستثمار في جمع المزيد من الخبرات الطبية حول الارتجاج.
FIFA ينشر تقرير كرة القدم الاحترافية لعام 2023
نشر الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا تقرير كرة القدم الاحترافية لعام 2023 الذي يلقي نظرة شاملة على حال كرة القدم الاحترافية (فئة الرجال) لكافة الاتحادات الوطنية المنضوية تحت مظلة الفيفا والتي يبلغ عددها 211. كما أطلق الفيفا قاعدة بيانات متوافرة عبر الإنترنت، بهدف تحفيز الأندية على تبني أفضل الممارسات المتبعة في أرجاء العالم. ويتكون التقرير، الذي تمت صياغته بناء على استبيان أجراه الفيفا، من أربعة أجزاء رئيسية هي: اللاعبون، والأندية، والبطولات (مع تركيز على منافسات الدرجة الأولى في كل دولة)، والانتقالات. ويرسم التقرير صورة مفصلة لحال كرة قدم الأندية (فئة الرجال)، ويقدم كذلك إحصائيات للمقارنة على المستويين الدولي والقاري. كما تعرض بيانات التقرير في إطار قاعدة بيانات كرة القدم للمحترفين "لاندسكيب" الأولى من نوعها، والتي تشمل عدا تنازليا لمواعيد سوق الانتقالات حول العالم، ما يلقي نظرة أوضح بخصوص التواريخ المتعلقة بالانتقالات الدولية للاعبين. وحسب ما جاء في التقرير، ينتسب 128694 لاعبا محترفا حول العالم (فئة الرجال) إلى 3986 ناديا احترافيا في 135 دولة حول العالم. وتتصدر المكسيك قائمة دول العالم بأكبر عدد لاعبين محترفين (9464) لاعبا، تليها إسبانيا (8560) لاعبا، ثم إنجلترا (5582) لاعبا، كما تحتل المكسيك أيضا المركز الأول بأكبر عدد أندية احترافية (244)، وتلحق بها كل من تركيا (136) والأرجنتين (118). تجدر الإشارة إلى أن جميع الاتحادات الوطنية شهدت تطورا ملحوظا في مجال إصدار التراخيص للأندية، إذ أشارت 88 في المئة من الاتحادات الوطنية إلى أنها تطبق أحد أشكال الأنظمة أو اللوائح. وبمناسبة إصدار هذا التقرير، قالت أورنيلا بيلا، مديرة قسم الفيفا المعني بعلاقات وتطوير كرة القدم الاحترافية: "سيكون تقرير كرة القدم الاحترافية لعام 2023، بالإضافة إلى قاعدة بيانات كرة القدم للمحترفين، بمثابة أداة معيارية لأندية ودوريات المحترفين والاتحادات الوطنية حول العالم.. ولا تقتصر فائدة هذا التقرير على تقديم نظرة واضحة على الحالة العامة للعبة في بلادهم، بل يمثل بحد ذاته محفزا للتطوير المستقبلي في إطار استقاء الإلهام من أفضل الممارسات المعمول بها في العالم".
إنفانتينو: الفيفا يرفض «البطاقات الزرقاء»!
قال جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم إن الفيفا يعارض تماما اقتراح مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم باستخدام ما تسمى «البطاقات الزرقاء» في مباريات اللعبة الشعبية. وأشار إنفانتينو إلى أنه لم يكن يعلم بالفكرة التي طرحها مجلس الاتحاد الدولي المسؤول عن سن قوانين اللعبة الشعبية قبل أن تحظى باهتمام عام واسع النطاق. وتم بحث الاقتراح القاضي باستخدام البطاقات الزرقاء والذي يمنح الحكم سلطة طرد اللاعبين المخالفين مؤقتا لمدة 10 دقائق خلال الاجتماع السنوي للفيفا ومجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم. وقال إنفانتينو للصحافيين لدى وصوله للاجتماع السنوي في أسكتلندا «لن تستخدم البطاقات الزرقاء على المستوى الأعلى. هذا موضوع غير مطروح بالنسبة لنا». وأضاف المسؤول «الفيفا يعارض تماما استخدام البطاقات الزرقاء لم أكن أعلم بالموضوع. وبصفتي رئيسا للفيفا فإنني أعتقد أن للفيفا سلطة في مجلس الاتحاد الدولي وإذا أردتم عنوانا فهو.. بطاقة حمراء للبطاقات الزرقاء». وقال إنفانتينو أيضا «نحن دوما منفتحون على مناقشة وبحث أي أفكار أو مقترحات.. لكن عند النظر فيها علينا أيضا حماية جوهر وتقاليد اللعبة لا للبطاقات الزرقاء».
تجربة البطاقة الزرقاء تخضع للنقاش
ستكون تجربة البطاقات الزرقاء في مباريات كرة القدم، مادة للنقاش لمشرعي اللعبة. أن التجارب التي تتضمن طرد اللاعبين لمدة عشر دقائق بسبب الاعتراض على الحكم والأخطاء التكتيكية، كانت جاهزة من جانب مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم (إيفاب) للنشر يوم التاسع من فبراير الماضي. ورغم ذلك فإن كثيرا من الجدل قد أثير حول الأمر صباح ذلك اليوم، وذلك بعد تقارير إعلامية عن البطاقات الزرقاء. وأصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بيانا مساء يوم الثامن من فبراير الماضي، قال فيه إن التقارير حول تطبيق البطاقات الزرقاء في المستويات العليا بكرة القدم هو أمر "غير صحيح وسابق لأوانه". وذكر البيان: "أي تجارب كتلك، في حال تطبيقها، يجب أن تقتصر في البداية على المستويات الأقل، وهو الموقف الذي يعتزم الفيفا اتخاذه حينما يتم مناقشة الأمر في (إيفاب) السبت. وتتمحور الفكرة حول تطبيق ذلك البروتوكول بمجرد تعديله في البطولات الكبرى، وينص على أن كل اللاعبين على أرض الملعب ومنهم حارس المرمى، يمكن أن يتم طردهم بتلك القاعدة، ويستثنى من ذلك اللاعبين البدلاء وأعضاء الجهاز الفني في كل فريق.
إطلاق منصة رقمية لمونديال الأندية 2025
أطلق الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا منصة رقمية جديدة لتعريف الجماهير بأحدث معلومات التأهل وأخبار المنافسات، التي تخوضها الأندية حول العالم في سبيل التأهل إلى بطولة كأس العالم للأندية المقررة إقامتها عام 2025. وأكد الفيفا في بيان على موقعه الرسمي، أن هذه الأداة بمثابة منصة شاملة لا تقتصر فائدتها على جماهير المستديرة الساحرة فحسب، بل ستكون مرجعا لممثلي وسائل الإعلام ومختلف الجهات الفاعلة التي ستشارك في هذه البطولة العالمية، إذ تعرف كافة المستخدمين على هوية الأندية التي ضمنت المشاركة وتلك التي لا تزال الفرصة أمامها لحجز تذكرة التأهل إلى البطولة، التي ستشهد تنافس 32 فريقا على اللقب العالمي وتستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية. وأضاف أن تلك المنصة الرقمية، المتوفرة على الموقع الإلكتروني للفيفا تتضمن سبعة أقسام مختلفة، حيث توجد في القسم الرئيسي قائمة بكل الأندية التي تأهلت للبطولة، سواء عبر نيلها اللقب القاري أو من خلال مسار ترتيب الأندية على مستوى قاراتها. وتتفرع من القسم الرئيسي ستة أقسام ثانوية يخصص كل منها لاتحاد قاري مختلف، بحيث توفر للمستخدمين فرصة الغوص في تفاصيل مسار التأهل لكل ناد بحسب منطقته الجغرافية. وتشمل هذه الأداة الجديدة معلومات حول كيفية تأهل الأندية، بما في ذلك عدد المراكز المخصصة لكل اتحاد قاري، ومعايير التأهل، وغيرها من الجوانب المتعلقة بهذه البطولة الحديثة التي ستدخل التاريخ الكروي من بابه الواسع، لكونها النسخة الأولى من البطولة والتي تقام في الولايات المتحدة الأمريكية بين 15 يونيو و13 يوليو 2025. يذكر أن الأندية التي تأهلت رسميا للبطولة هي ريال مدريد الإسباني، ومانشستر سيتي الإنجليزي وبايرن ميونيخ الألماني وباريس سان جيرمان الفرنسي وإنتر ميلان الإيطالي، والأهلي المصري والوداد المغربي والهلال السعودي وأوراوا ريد دياموندز الياباني وتشيلسي الإنجليزي وبورتو وبنفيكا من البرتغال، ومونتيري المكسيكي. وصعد أيضا كل من سياتل ساوندرز الأمريكي، وكلوب ليون المكسيكي وأوكلاند سيتي النيوزيلندي، والثلاثي بالميراس وفلامنجو وفلومينينسي من البرازيل.
«الفيفا» يطلق سلسلة المباريات الودية كل عامين
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، إطلاق سلسلة جديدة من المباريات الدولية الودية تقام في مكان واحد خلال فترة التوقف الدولي تحمل اسم «فيفا سيريس» على أن ينطلق مشروع تجريبي في أربع دول الشهر المقبل. ورغم عدم وجود ألقاب أو جوائز مالية، فإن المبادرة تهدف إلى مساعدة المنتخبات التي لا تحظى بفرصة لمواجهة فرق من اتحادات قارية أخرى إذ سيتحمل الفيفا تكلفة السفر. وينطلق المشروع تجريبياً بين 18 و26 مارس المقبل في السعودية والجزائر وأذربيجان وسريلانكا. وستقيم أربع دول في مكان واحد حيث تخوض كل منها مباراتين. من جانبه، قال الخان محمدوف مدير الاتحادات الإقليمية الأعضاء بالفيفا في أوروبا للصحافيين: «بعض الدول لم تلعب قط مع فرق خارج اتحاداتها القارية الآن يمكنها اكتساب خبرة تنافسية بمواجهة فرق من خارج اتحاداتها القارية، واللعب أمام فرق بأسلوب لعب مختلف تماماً». وتابع: «حالياً هناك 20 فريقاً في النسخة التجريبية. نأمل أن يكون هناك المزيد في نسخة 2026». وتستضيف السعودية مجموعتين دون المشاركة في المباريات المخصصة لمساعدة المنتخبات التي لم يسبق لها التأهل لكأس العالم. وأضاف محمدوف: «الفيفا يعمل حالياً على إبرام عقود بث تلفزيوني للسلسلة، كما يتطلع لبثها عبر منصة (الفيفا+)»، موضحاً «أن الاتحادات القارية لم تعترض على مواعيد تلك المباريات، نظراً لأنها تقام في فترة التوقف الدولي». والفرق المشاركة في «فيفا سيريس» مارس 2024 في الجزائر إلى جانب منتخبها الجزائر بوليفيا وأندورا وجنوب أفريقيا. وفي أذربيجان ستوجد المنتخبات، أذربيجان ومنغوليا وتنزانيا وبلغاريا. وفي سريلانكا المنتخبات: سريلانكا وبابوا غينيا الجديدة وبوتان وجمهورية أفريقيا الوسطى. وفي السعودية، المجموعة الأولى التي تضم الرأس الأخضر وغينيا الاستوائية وغيانا وكمبوديا. والمجموعة الثانية منتخبات غينيا وفانواتو وبرمودا وبروناي.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |