Image

الباريسي يفتقد ماركينيوس!

يغيب المدافع البرازيلي ماركينيوس قائد باريس سان جيرمان الفرنسي، مجدّداً عن مباريات فريقه بسبب أوجاع في وتر أخيل، حسب ما أعلن النادي عشية مواجهة ضيفه ريمس الأحد في الجولة 25 من بطولة فرنسا لكرة القدم. قال متصدّر الدوري في بيان له: «بسبب آلام مستمرّة في وتر أخيل، سيخضع ماركينيوس لعلاج خاص. سيخلد للراحة في الأيام المقبلة». وأصيب البرازيلي البالغ 29 عاماً بربلة ساقه في 17 فبراير ضد نانت، وغاب بعدها عن مباريات رين وموناكو وريال سوسييداد الإسباني، الثلاثاء، في إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا. أما زميله في خط الدفاع، البرتغالي دانيلو بيريرا، المصاب بفخذه الأيمن والغائب أيضاً عن مباراة سوسييداد، فقد يعود بمواجهة ريمس تاسع ترتيب «ليج 1». ويتابع الإسباني ماركو أسنسيو: «المصاب بعضلات فخذه الخلفية اليمنى أمام موناكو عمل اللياقة»، وسيغيب أيضاً الأحد عن مباراة ريمس، على غرار قلب الدفاع بريسنيل كيمبيمبي والسلوفاكي ميلان شكرينيار الذي عاد إلى التمارين الفردية. ويتصدر سان جيرمان ترتيب الدوري بفارق 9 نقاط عن بريست، لكنه تعادل في آخر مباراتين.

Image

مبابي يكشف حقيقة خلافه مع إنريكي

تحدث الفرنسي كيليان مبابي نجم باريس سان جيرمان، عن فوز فريقه، ضد ريال سوسيداد الإسباني، ببطولة دوري أبطال أوروبا، بهدفين مقابل هدف، في المباراة التي جمعتهما بإياب دور الـ 16 من دوري أبطال أوروبا.  وقال مبابي في تصريحات لقناة “Canal+ Foot” الفرنسية: كل شيء على ما يرام مع المدرب، لا توجد لدي أي مشكلة معه، نعم لدي مشاكل كثيرة ولكن لويس إنريكي ليس منها. وأضاف: نحن سعداء بالتأهل هذا هدفنا ونحن سعداء بتحقيقه، وسنحاول أن نكرر ذلك بالدور المقبل، عندما سجلت الهدف لم أكن أعلم أن الشباك تمزقت. وعن تأهل بايرن ميونيخ لربع نهائي دوري أبطال أوروبا، قال كيليان: في هذا المستوى تبقى الفرق الأفضل، ونحن أحدهم. وبهذه النتيجة حسم باريس سان جيرمان تأهله بشكل رسمي إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، بعدما فاز على سوسيداد بنتيجة 1-4 بمجموع مباراتي الذهاب والإياب. ويلعب باريس سان جيرمان ضد ريمس، الأحد المقبل 10 مارس، ضمن منافسات الجولة الخامسة والعشرين من مسابقة الدوري الفرنسي.

Image

البافاري لتفادي الخروج.. والباريسي لعبور سوسيداد

يتعيّن على بايرن ميونيخ الألماني، حامل اللقب 6 مرات، الفوز على لاتسيو الإيطالي، (الثلاثاء)، لتجنّب الخروج من ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا، بينما يخوض باريس سان جيرمان الفرنسي رحلة حذرة إلى إقليم الباسك لمواجهة ريال سوسيداد الإسباني. وجرّ البايرن أذيال الخيبة منتصف الشهر الماضي، عندما خسر أمام لاتسيو 0-1 بهدف تشيرو إيموبيلي من ركلة جزاء في الشوط الثاني، في مباراة خاضها بمعنويات مهزوزة، إثر هزيمة مذلة أمام متصدر الدوري المحلي باير ليفركوزن 0-3. ويتعيّن على بايرن الصمود في البطولة القارية التي أحرز لقبها آخر مرة في 2020، في ظل تراجع آماله في «البوندزليجا» التي يحمل لقبها في آخر 11 موسماً، نظراً لتحليق ليفركوزن بفارق 10 نقاط قبل عشر مراحل على النهاية، بعد تعادل مخيّب، على أرض فرايبورج 2-2، علماً بأنه خرج من بطولة كأس ألمانيا من الأدوار الأولى. وكان بايرن تأهل لدور الـ16 بعدما احتل صدارة مجموعته برصيد 16 نقطة جمعها من الفوز في 5 مباريات والتعادل في مباراة واحدة. ولا يساند التاريخ البايرن في تحقيق عودة قوية بمباريات الإياب حيث سبق وخرج من البطولة في كل محاولاته السبع الأخيرة بعد خسارته مباراة الذهاب. ويعوّل بايرن الذي أخفق في بلوغ ربع نهائي المسابقة القارية الأولى مرّة يتيمة في آخر 12 موسماً (2008-2009)، مجدداً، على هدافه الإنجليزي هاري كين، صاحب الـ27 هدفاً في 24 مباراة في الدوري.  وعبّر مدرّبه توماس توخيل الذي سيرحل بنهاية الموسم عن خيبته بعد المباراة الأخيرة، قائلاً: «الفارق في التعامل البدني والقتالية بين نصف الساعة الأولى والساعة التي تلتها كان مذهلاً جداً، حيث لا يمكن توقّع الخروج بانتصار». وخاض بايرن المباراة في غياب العديد من الركائز الأساسية بسبب الإصابة، خصوصاً في خط الهجوم؛ أبرزهم ليروي ساني وسيرج غنابري والفرنسي كينجسلي كومان. وستكون مواجهة لاتسيو على ملعب «أليانز أرينا» فرصة توخيل لتلميع صورته بعض الشيء قبل مغادرته نهاية الموسم الحالي، بعد قرار مجلس الإدارة وضع حد للشراكة بين الطرفين في ظل النتائج المخيّبة هذا الموسم. وكان توخيل قد تسلم منصبه قبل أقل من عام بقليل إثر القرار المفاجئ لإدارة النادي البافاري بالتخلي عن جوليان ناجلسمان، لكنه فشل في مهمته حتى الآن، فخرج من دوري الأبطال الموسم الماضي على يد مانشستر سيتي الإنجليزي الذي توج لاحقاً بباكورة ألقابه القارية، ثم من مسابقة الكأس المحلية، في حين أحرز لقب الدوري المحلي الذي أهداه إياه بوروسيا دورتموند في الجولة الأخيرة، عندما سقط في فخ التعادل 2-2 على أرضه مع ماينز في الجولة الأخيرة، ليحرز بايرن اللقب بفارق الأهداف. ولم يتمكن توخيل أيضاً هذا الموسم من إيجاد التوليفة اللازمة على الرغم من تعاقد الفريق مع هداف توتنهام والمنتخب الإنجليزي هاري كين، ومع أفضل مدافع في الدوري الإيطالي في صفوف نابولي الموسم الماضي الكوري الجنوبي كيم مين-جاي، فخرج من مسابقة الكأس على يد فريق من الدرجات الدنيا، وقد خسر بإشراف توخيل 11 مباراة من أصل 45 خاضها هذا الموسم، مقابل 10 هزائم في 84 لناجلسمان. في المقابل، يأمل لاتسيو، حامل كأس الكؤوس الأوروبية السابقة (يوروبا ليج حالياً) لنسخة 1999، في بلوغ ربع النهائي على غرار أفضل نتائجه في 2000، علماً بأن حامل لقب الدوري الإيطالي في 1974 و2000 تراجع إلى المركز التاسع في «سيري أ»، بعد خسارتين أمام فيورنتينا وميلان. في المباراة الثانية، يأمل سان جيرمان ألا تشتته الفترة الجليدية بين هدافه التاريخي كيليان مبابي ومدرّبه الإسباني لويس إنريكي الذي بدأ يبعده تدريجاً عن المباريات الأخيرة بشكل غير اعتيادي، وذلك بعد إعلان المهاجم الدولي رحيله نهاية الموسم، وقد استبدله بين شوطي المباراة الأخيرة ضد موناكو في الدوري التي انتهت بتعادل سلبي. منذ قدومه على رأس الجهاز الفني لسان جيرمان الصيف الماضي، اعتمد إنريكي بشكل كبير على مبابي هداف مونديال 2022، لكن في المباريات الثلاث الأخيرة، بدأ ابن الخامسة والعشرين على مقاعد البدلاء ضد نانت في 17 فبراير الماضي (2-0)، ثم استُبدل بعد ساعة ضد رين (1-1) الأسبوع الماضي، ثم في استراحة الشوطين في موناكو، حيث بدأ الموهوب مسيرته. هذه السلسلة جاءت بعد إبلاغ مبابي مسؤولي فريق العاصمة رحيله الصيف المقبل، بعد سبع سنوات أمضاها في ملعب بارك دي برانس. وتحمّل إنريكي مسؤولية تغيير اللاعب الذي يحمل شارة القائد بغياب المدافع البرازيلي ماركينيوس. يصعب تخيّل أن يتخلّى المدرب الإسباني عن بطل مونديال 2018 ووصيف 2022، في مواجهة سوسيداد بمدينة سان سيباستيان البعيدة 15 كيلومتراً عن الحدود الفرنسية، رغم الفوز المريح ذهاباً 2-0 في باريس. ويتصدّر مبابي قائمة هدافي سان جيرمان راهناً في المسابقة القارية الأولى، مع 32 هدفاً، بفارق بعيد عن كولو مواني (9) والبرتغالي جونزالو راموس (8). رغم اقتراب رحيله المتوقع نحو ريال مدريد الإسباني، لا تزال الأمور هادئة نسبياً في معقل سان جيرمان، ويعمل المقربون من الهداف الفتاك على التأكيد أن مبابي مركّز على مباراة دوري الأبطال. وبعد تقدمه بهدفين ذهاباً في باريس عن طريق مبابي، صاحب 14 هدفاً في آخر 13 مباراة، والشاب برادلي باركولا، يبدو أن سان جيرمان سيتخلص من عقدة الأرقام التي لا تميل لصالحه. وسبق أن أُقصي سان جيرمان 5 مرات من مواجهاته الست الأخيرة أمام أندية إسبانية بدور خروج المغلوب في المسابقة القارية الأم، علماً بأنه لم يتأهل سوى مرة واحدة وكانت أمام برشلونة في ثمن نهائي موسم 2020-2021 عندما بلغ نصف النهائي. ويحلم الفريق المملوك قطرياً منذ 2011 ولم يخسر في آخر 20 مباراة في مختلف المسابقات، بإحراز لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، علماً بأن أفضل نتائجه كانت حلوله وصيفاً في 2020 وراء بايرن ميونيخ. وبعد غيابه عن آخر مباراتين لإصابة في ربلة ساقه، عاد قائد الدفاع البرازيلي ماركينيوس إلى التمارين الجماعية، بينما يفقد متصدر الدوري المحلي بفارق 9 نقاط عن أقرب ملاحقيه، المدافعين السلوفاكي ميلان شكرينيار وبريسنيل كيمبيمبي لفترة طويلة. في المقابل، مُني سوسيداد بخسارة ثانية توالياً في الدوري الإسباني ليتراجع إلى المركز السابع، في ظل إصابة بعض لاعبيه وإراحة آخرين قبل الموقعة المنتظرة. ولم يحقق الفريق سوى فوز يتيم في آخر 9 مباريات في مختلف المسابقات. 

Image

برشلونة يدرس عودة لويس إنريكي!

كشفت تقارير إعلامية إلى أن إدارة فريق برشلونة الإسباني، تسعى لإعادة التوقيع مع لويس إنريكي المدرب الحالي لباريس سان جيرمان الفرنسي، لتعويض الرحيل المنتظر لتشافي هيرنانديز في نهاية الموسم الحالي. وتحدثت إذاعة "مونت كارلو" عن تفكير إدارة البلوجرانا بقيادة البرتغالي ديكو الذي يعمل في منصب المدير الرياضي منذ الصيف الماضي، في جعل لويس إنريكي المدرب القادم للفريق الكاتالوني. وكتب موقع الإذاعة قائلاً "ديكو يسعى لجعل إنريكي المرشح المفضل لتولي المسؤولية خلفاً لتشافي في الصيف المقبل". ويرتبط إنريكي بعقد مع الفريق الباريسي يمتد إلى غاية عام 2025 بعد التعاقد معه الصيف الماضي. ويعرف إنريكي دواخل برشلونة جيداً حيث لعب له في الفترة ما بين (1996-2004) ودربه خلال الفترة ما بين (2014-2017). كما يبقى إنريكي آخر مدرب فاز بدوري أبطال أوروبا في عام 2015، مع ليونيل ميسي ونيمار ولويس سواريز وأندريس إنييستا وتشافي وغيرهم. إنريكي ابن مدينة خيخون فاز بتسعة ألقاب ووقع على واحدة من أكثر الإنجازات في تاريخ النادي، ومن المحتمل أن يعود لقيادة الفريق. في سياق متصل، قال سيك رودريغيز الصحافي بإذاعة "كادينا سير": "الشخص الذي يحبه أكثر هو المدرب الأسطوري، والشيء الآخر هو ما إذا كان يمكن التوقيع معه أم لا لأنه لديه عقد مع باريس سان جيرمان". واختتم: "ديكو يحب المدربين الشباب مثل أرتيتا، لكن المدرب الذي يحبه أكثر هو لويس إنريكي".

Image

ماكرون يتحدث عن أزمة مبابي!

تحدث إيمانويل ماكرون رئيس فرنسا، عن الجدل المثار بشأن كيليان مبابي نجم باريس سان جيرمان، بعد حضور اللاعب لحفل العشاء في قصر الإليزيه قبل يومين.  قال ماكرون في تصريحات للصحفيين على هامش افتتاح القرية الأولمبية في باريس الخميس: "لا.. لم تكن هناك مناقشات مع مبابي حول رحيله عن باريس أثناء حفل العشاء". وأضاف الرئيس الفرنسي "هذا الموضوع القرار فيه متروك لإدارة النادي". وكان مبابي (25 عاما) تواجد في حفل عشاء بقصر الإليزيه مساء الثلاثاء حضره ماكرون برفقة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر. والتقطت الكاميرات رسالة أمير قطر لمبابي بقوله "حظا سعيدا لك"، بينما داعب الرئيس الفرنسي النجم الباريسي قائلا "ستسبب لنا الكثير من المشاكل". وينتهي تعاقد كيليان مبابي مع النادي الباريسي في 30 يونيو المقبل، ويقال إنه بصدد الرحيل عن الفريق للانتقال إلى ريال مدريد بصفقة انتقال حر، وتردد أيضا أن هناك محاولات لإقناع كيليان مبابي بتجديد عقده على هامش حفل العشاء.

Image

مفاجأة: مبابي ينفي انتقاله لريال مدريد!

كشفت تقارير فرنسية أن كيليان مبابي قال، خلال العشاء الرسمي الذي حضره بدعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه، إنه لم يتوصل لاتفاق نهائي للانتقال إلى ريال مدريد، بعد انتهاء عقده مع باريس سان جيرمان. وجهت الدعوة لقائد منتخب فرنسا لحضور العشاء في القصر الرئاسي، بمناسبة الزيارة الرسمية التي يقوم بها صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر، ولم يفلت المهاجم الفرنسي من التساؤلات حول مستقبله بعد إعلانه الرحيل عن نادي العاصمة الفرنسية بنهاية عقده آخر الموسم. لكن بحسب موقع "راديو مونت كارلو" فإن مبابي نفى تقارير رددتها الصحف الإسبانية عن توقيعه عقداً بالفعل مع النادي الإسباني، مؤكداً أنه "لم يقم بأي شيء". وكانت عدسات الكاميرات التقطت محادثة بين مبابي وماكرون عند استقباله بحضور أمير قطر، حيث قال له الرئيس الفرنسي: "سوف تخلق لنا المزيد من المشاكل".

Image

ماذا حدث في عشاء رئيس فرنسا ومبابي؟!

دخل كيليان مبابي نجم باريس سان جيرمان، في حوار جانبي مع صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر، ورئيس فرنسا إيمانويل ماكرون، على هامش حفل عشاء أقيم في العاصمة الفرنسية. ونقلت شبكة "راديو مونت كارلو" مقطع فيديو لحوار جانبي سريع بين مبابي وأمير قطر، لم يكشف عن تفاصيله، وبعد هذا الحديث السريع قال ماكرون لمبابي مبتسمًا: "سوف تخلق لنا المزيد من المشاكل"، ليبدأ الثلاثي في الضحك. وفي كلمة أمام الحضور استعاد إيمانويل ماكرون مشاركة منتخب فرنسا في كأس العالم الأخيرة، التي أقيمت في قطر عام 2022.  وقال ماكرون: "عشنا لحظات رائعة ونابضة بالحياة، وكانت المباراة النهائية استثنائية لمبابي وتحمل ذكرى مؤلمة بعد إضاعة كولو مواني فرصة محققة في الثواني الأخيرة". وختم ماكرون بالقول: "كانت مباراة رائعة وبطولة تنافسية هائلة، وكان أكثر نهائي إثارة". وكان مبابي أبلغ إدارة ناديه باريس سان جيرمان برحيله عقب نهاية الموسم الجاري، بالتزامن مع انتهاء عقده، وسط تأكيدات أكثر من جهة موثوقة بتوقيعه مع ريال مدريد لمدة 5 مواسم مقبلة، تبدأ من الموسم الجديد 2025-2024.

Image

محاولة أخيرة لتجديد عقد مبابي مع باريس!

يخطط باريس سان جيرمان لإجراء محاولة جديدة، من أجل إفساد انتقال كيليان مبابي، إلى ريال مدريد. وينتهي عقد مبابي مع باريس الصيف المقبل، وذكرت العديد من التقارير أن لديه اتفاق بشأن الانتقال مجانًا إلى ريال مدريد. ووفقًا لصحيفة "ليكيب" الفرنسية، تلقى مبابي دعوة للمشاركة في حفل عشاء رسمي، الثلاثاء، في قصر الإليزيه. وسيتواجد في الحفل إيمانويل ماكرون رئيس فرنسا، وناصر الخليفي رئيس باريس سان جيرمان. وأشارت إلى أن ممثلي نادي باريس سيستغلون تواجد مبابي في الحفل للتحدث معه حول إعادة النظر في قرار الرحيل عن النادي الفرنسي، والانضمام إلى ريال مدريد.

Image

بسبب مبابي.. هجوم فرنسي على إنريكي!

هاجم عدد من نجوم منتخب فرنسا السابقين قرار لويس إنريكي المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان، باستبدال كيليان مبابي خلال مباراة رين، في الدوري الفرنسي. وصرح كريستوف دوجاري مهاجم الديوك المتوج بمونديال 1998: "موقف إنريكي استفزازي، ويتعامل بغرور شديد جدًا، لا أفهم كيف يستبدل أخطر لاعبي الفريق بدلاً من تصحيح طريقة لعبه!". وأكد دوجاري عبر قناة RMC سبورت: "أعتقد أن لويس إنريكي لا يحب مبابي وطريقة لعبه، ولا أعرف هل ذلك بسبب غرور إنريكي ورغبته في أن يكون النجم الأوحد أم بسبب اختلاف فلسفته الإسبانية". وواصل: "إنريكي وظف مبابي في كل مراكز الهجوم، وعندما وضعه على مقاعد البدلاء كان لدى اللاعب رغبة في إثبات أنه الأقوى وسيساعد الفريق على الفوز بالطريقة التي يريدها، لكن إنريكي لديه مطلق الحق والحرية في استبدال مبابي نسبيًا، لأنه لم يقدم أداء جيدا خلال المباراة". من جانبه قال جيروم روثين: "لقد كان إنريكي حريصًا على كسب ود مبابي، والتأكيد أن العلاقة بينهما جيدة للغاية، وأنه له مطلق الحرية في التحرك داخل الملعب". وأضاف: "لكن تصريح إنريكي بأنه حان الوقت للتعود على اللعب من دون مبابي غير مفهوم، لأنه لم تكن له نفس وجهة النظر في وقت سابق". وأشار إيمانويل بيتي نجم تشيلسي وبرشلونة السابق: "مبابي يتسم باحترافية شديدة، وسيقدم أفضل أداء لديه حتى نهاية الموسم قبل أن يغادر". وتساءل بطل كأس العالم 1998: "لكن ما هو النادي الكبير في أوروبا الذي يتصرف بهذه الطريقة مع نجمه؟ لا أجد ناديًا بالفعل يتعامل هكذا". وختم بيتي: "تصريحات لويس إنريكي تعزز انطباعي عنه منذ اليوم الأول له مع باريس سان جيرمان، وهو أنه لا يحب مبابي على الإطلاق".