Image

قدام.. هوية بصرية لجماهير السعودية في قطر 2022

أعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم، عن إطلاق الهوية البصرية الخاصة لجماهير الأخضر تحت عنوان "قدام"، التي ستشجع المنتخب السعودي بكأس العالم قطر 2022. وأطلق اتحاد الكرة هذه الهوية الموحدة "قدام"، في إطار استعداد الاتحاد السعودي لكرة القدم، لدعم المنتخب وحشد الجماهير المساندة للمنتخب الوطني، خلال مبارياته المقبلة، وتهيئة كل الظروف النفسية، والتشجيعية، لدعم اللاعبين والجهازين الفني والإداري. ووفقًا لما نشره الموقع الرسمي لاتحاد الكرة السعودي، فإن كلمة "قدام" تعني باللهجة السعودية "عدم التراجع في المهمة المقبلة، والتقدم إليها بكل همة وعزيمة".

Image

احتفالية خاصة لنيمار في مونديال قطر.. فما هي؟

أعلن النجم البرازيلي نيمار جونيور عن احتفالية خاصة عند تسجيل أول هدف له في كأس العالم FIFA قطر2022، عندما تخوض البرازيل البطولة من اجل التتويج باللقب. وقال نيمار في بث مباشر عبر اليوتيوب مع رئيس البرازيل، جايير بولسونارو، دعما له في حملته الانتخابية: “كأس العالم اقتربت. سيكون الأمر رائعًا، إعادة انتخاب بولسونارو ، وفوز البرازيل (بكأس العالم

Image

الاستعانة بمتطوعي كأس العالم للأطفال في قطر 2022

كشفت مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع عن إتاحة الفرصة لـ24 متطوعا، تتراوح أعمارهم بين 12 و16 عاما، للنزول إلى أرضية الملاعب حاملين أعلام الفيفا، خلال بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022، وذلك عقب مشاركتهم في بطولة كأس العالم للأطفال، التي استضافتها حديقة الأوكسجين بالمدينة التعليمية مؤخرا. وسيشارك هؤلاء المتطوعون في تهيئة الأجواء الحماسية قبل دخول اللاعبين وانطلاق صافرة المباراة أمام عشرات الآلاف من المشجعين. ويتوفر أكثر من 250 مكانا للمشاركة في حمل أعلام الفيفا، وسيتم تخصيصها للملتحقين بمختلف البرامج الرياضية والثقافية والمجتمعية في مؤسسة قطر، وتعكس مشاركة هؤلاء المتطوعين في البطولة التزام مؤسسة قطر بتحفيز الأطفال على الانخراط في أنشطة تطوعية بما يحدث تأثيرا إيجابيا في المجتمع. وشدد ألكساندرو روسكا، مدير المشاركة المجتمعية والأنشطة بالوكالة في مؤسسة قطر، على أن العمل التطوعي هو أحد الأركان الأساسية لبناء مجتمع يتسم بالقوة والتكاتف والشمول. وقال: “عندما يبذل الأطفال وقتهم ويتفانوا في العمل التطوعي، فإنهم يتعلمون مهارات القيادة، كما يعززون أيضا الشعور بالمسؤولية الاجتماعية والمواطنة، وهي قيم ستلهمهم طوال حياتهم”. وأضاف: “أسعدتنا مشاركة مجموعة من المتطوعين في البرامج الرياضية والمجتمعية في مؤسسة قطر، في لعب دور رئيسي في كأس العالم للأطفال، وهي بطولة تتضمن رسائل مهمة للعالم، كما أنها تجسد رؤيتنا في الدعوة للعمل التطوعي، وتوفير فرص للشباب للانخراط فيه، كما أننا نقدر إسهامات مجموعة واندا في تزويد الشباب المتطوعين بكل ما يضمن لهم الحصول على تجربة لا تنسى في كأس العالم”. من جانبه، أكد المتطوع ناصر آل خليفة، البالغ من العمر 15 عاما، وهو عضو في برامج كرة القدم في مؤسسة قطر، أن تجربة التطوع في كأس العالم للأطفال الدوحة 2022 كانت مهمة من جميع النواحي. وقال: “بلا شك، هذه التجربة جعلتنا أكثر وعيا وإدراكا لما يجري حولنا، أنا فخور جدا بمشاركتي في هذه التجربة”. وعلى مدار ثمانية أيام، تنافست المنتخبات المشاركة في البطولة على غرار مباريات كأس العالم لكرة القدم، حيث توج المنتخب المصري بلقب البنين، والمنتخب البرازيلي بلقب البنات.

Image

مونديال قطر  تعتمد على الاستدامة وحماية البيئة

منذ اللحظات الأولى لفوز ملف قطر بحق استضافة كأس العالم FIFA 2022™، التزمت الدولة بتنظيم النسخة الأكثر استدامة في تاريخ المونديال، وحرصت على توظيف ممارسات الاستدامة وحماية البيئة خلال كافة مراحل مشاريع البنية التحتية اللازمة لتنظيم الحدث العالمي، وفي مقدمتها استادات البطولة الثمانية، ما يجسّد الإرث المستدام للنسخة الأولى من المونديال في العالم العربي والشرق الأوسط. وفي إطار سعيها لتحقيق هذا الهدف؛ عملت اللجنة العليا للمشاريع والإرث عن كثب مع المنظمة الخليجية للبحث والتطوير، في سبيل تطبيق معايير الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، وقد جرى تطوير نظام تقييم الاستدامة القطري، الذي كان قد أُطلق في العام 2007، ليصبح المنظومة العالمية لتقييم الاستدامة "جي ساس"، ويوسع نطاق عمله ليشمل منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2012. 

Image

‫تحذير من النصب باسم تذاكر مونديال قطر!

حذر حسن ربيعة الكواري مدير علاقات التسويق والاتصال ببطولة كأس العالم 2022 من بيع تذاكر البطولة خارج المنصة الرسمية لـFIFA من الجماهير، مؤكدا توقيع عقوبات، في ظل وجود تشريع قانوني بدولة قطر يمنع البيع في السوق الموازية بشكل غير رسمي. وقال الكواري في تصريحات تليفزيونية عبر برنامج المجلس على شاشة قناة الكأس: بعض الجماهير عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ورغم التحذيرات الكثيرة التي حذرنا منها تقوم بعض الحسابات بالإعلان عن

Image

إشادة دولية باستضافة قطر لكأس العالم 2022

تواصلت الإشادات الدولية باستضافة قطر لبطولة كأس العالم لكرة القدم FIFA قطر 2022، معبرة عن مدى الإنجاز الذي يتحقق منذ فوز قطر بالتنظيم، وحتى استعداداتها النهائية ولمساتها الأخيرة لاستقبال المونديال وضيوفه. ومن داخل الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA جاء التأكيد على أن العالم سيكون على موعد مع حدث كبير، حين تتجه الأنظار يوم 20 نوفمبر الجاري لصافرة بداية أول مباراة لهذه البطولة. وقال الدكتور ميشيل دووغ، رئيس اللجنة الطبية بالاتحاد الدولي لكرة القدم، خلال مداخلة مع إذاعة "RTBF" البلجيكية: "قطر حريصة على بذل كل ما في وسعها للخروج بالبطولة على أفضل ما يكون.. وبالتالي فإني أعتقد أننا سنكون على موعد مع حدث كبير". وعن سبب تصويته لصالح ملف قطر، أجاب دووغ: "فعلت ما أملاه علي قلبي وضميري بعد أن درست كل الملفات المقدمة للترشح لاستضافة كأس العالم 2022". وتابع: "لقد استمعت إلى كل الانتقادات الموجهة إلى مونديال قطر، ولم أكلف نفسي عناء التعاطي معها". ومن إذاعة "RTBF" البلجيكية الى صحيفة "The Australian" الأسترالية، قال الكاتب جورج إيبامينودناس في مقال بالصحيفة تحت عنوان "الفن يزهر في الصحراء": إنه قبيل المونديال تسجل قطر أهدافا في المشهد الفني بما أنها تستضيف مركزا إبداعيا مزدهرا لما فيه من عوامل جذب ثقافة على مستوى عالمي. وتابع أن قطر، التي تستعد لتنظيم المونديال الشهر المقبل، أطلقت برنامجا فنيا طموحا يتضمن سلسلة من التجهيزات الرائعة. وأضاف أنه تم تحويل الأماكن العامة في الدوحة وخارجها إلى معرض خارجي واسع يعرض أكثر من 40 عملا فنيا جديدا ومكلفا لفنانين كبار. واستعرض الجهود المبذولة في إطار تحويل قطر الى متحف مفتوح خلال كأس العالم وقال: إن متحف الفن الإسلامي أعيد تصميمه بالكامل، إضافة إلى مجموعة متنوعة من المعارض التي تتكشف في جميع أنحاء الدوحة. أما الإعلامي الفرنسي نيكول بيليه في حديث ورد ضمن برنامج Le live toussaint على تلفزيون "BFM" الفرنسي، فأكد أن شبكة قطر لقادة المشجعين ستخلق أجواء حماسية خلال المباريات، وعن وجود دليل إرشادات للقواعد التي تردد أن المشجعين مطالبون بالالتزام بها، قال: إن "ما تم تداوله مؤخرا لم يصدر عن جهات رسمية، فنحن لم نتلق بعد أي دليل رسمي يفرض على المشجعين سلوكيات معينة". وذكرت وكالة أنباء سبوتنيك الروسية في تقرير لها أن " كأس العالم لكرة القدم، وهي واحدة من أهم الأحداث في عالم الرياضة، تنطلق في قطر في غضون شهر واحد، بالضبط في 20 نوفمبر، وتعد قطر أول دولة عربية تتشرف باستضافة كأس العالم في تاريخ المسابقة، وقد بذلت قصارى جهدها لضمان إقامة البطولة على أعلى مستوى ممكن، ومع ذلك، طورت وسائل الإعلام الغربية سلسلة من الأساطير المصممة لتشويه سمعة تنظيم كأس العالم حتى قبل أن تبدأ".

Image

من ذاكرة المونديال: ألمانيا تبكي مارادونا في نسخة إيطاليا 90

للنسخة الثانية على التوالي، استقرت نهائيات كأس العالم لكرة القدم في بلد يمتلك خبرة سابقة في تنظيم المونديال؛ حيث احتضنت إيطاليا فعاليات النسخة الـ 14 من البطولة في عام 1990 . ووقع الاختيار على إيطاليا في التصويت الذي جرى بين أعضاء اللجنة التنفيذية بالاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) في 19 مايو 1984 بمدينة زيوريخ السويسرية حيث حصلت إيطاليا على 11 صوتا مقابل 5 أصوات للاتحاد السوفيتي. وكانت إيطاليا استضافت النسخة الثانية في 1934، لتصبح في 1990 ثاني بلد يستضيف البطولة مرتين بعدما سبقتها المكسيك بنسختي 1970 و1986. ولم يشهد نظام البطولة أي تغيير عن سابقتها حيث وزعت المنتخبات الـ24 على مقاعد النهائيات بواقع 14 مقعدا لأوروبا و4 لأمريكا الجنوبية و2 لكل من اتحادات أفريقيا وآسيا وكونكاكاف (أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي) . وكان منتخبا الإمارات (من آسيا) ومصر (من أفريقيا) ممثلين للكرة العربية في هذه النسخة، وقدم كل منهما عروضا جيدة رغم وقوعها في مجموعتين في غاية الصعوبة. وخاض منتخب الإمارات فعاليات الدور الأول ضمن المجموعة الرابعة التي ضمت معه منتخب ألمانيا الغربية ( بطل هذه النسخة)، ومنتخبي يوغسلافيا وكولومبيا، فيما خاض المنتخب المصري البطولة ضمن المجموعة السادسة التي ضمت معه منتخبات إنجلترا وأيرلندا وهولندا. وفجر المنتخب الكاميروني، الممثل الثاني للقارة الأفريقية، مفاجأة مدوية في المباراة الافتتاحية للبطولة على استاد "سان سيرو" بمدينة ميلانو حيث تغلب على نظيره الأرجنتيني حامل اللقب. وساهمت هذه الهزيمة في معاناة كبيرة للمنتخب الأرجنتيني في الدور الأول؛ فلم يتأهل الفريق إلا لكونه من أفضل 4 منتخبات احتلت المركز الثالث في مجموعات الدور الأول. وبرغم هذا، شق المنتخب الأرجنتيني طريقه بنجاح بعد الدور الأول حتى النهائي حيث تغلب تباعا على منتخبات البرازيل ويوغسلافيا وإيطاليا قبل أن يخسر في النهائي أمام ألمانيا الغربية بهدف من ضربة جزاء في الدقيقة 85. ولم يسجل الأسطورة دييجو مارادونا أي هدف في هذه النسخة لكنه قاد الفريق ببراعة إلى النهائي قبل أن ينخرط في البكاء مع الخسارة أمام ألمانيا الغربية وضياع حلم لقب جديد له مع منتخب بلاده. وكان المنتخب الإيطالي بقيادة مهاجمه الخطير سلفاتوري سكيلاتشي شق طريقه ببراعة إلى الأدوار النهائية مستفيدا من إقامة البطولة على أرضه ومن قوة دفاعه الذي لم تهتز شباكه في أول 5 مباريات خاضها بالبطولة، وكان أول هدف في شباك الفريق بهذه النسخة أمام المنتخب الأرجنتيني في نصف النهائي ليتعادل الفريقان 1-1 ويفوز المنتخب الأرجنتيني بركلات الترجيح. وبرغم هذا، كان منتخبا ألمانيا الغربية وهولندا من أكثر الفرق التي أثارت الإعجاب في هذه النسخة لما ضمه كل منهما من لاعبين بارزين خاصة على مستوى الهجوم. وقاد الهجوم الألماني الثلاثي يورجن كلينسمان ورودي فولر ولوثار ماتيوس فيما قاد الهجوم الهولندي الثلاثي الناري المكون من ماركو فان باستن وفرانك ريكارد ورود خوليت. ولكن الحظ لم يخدم الفريقين حيث أوقعتهما نتائج الدور الأول في مواجهة مثيرة بدور الـ16 لتكون من أبرز المواجهات في هذه النسخة وإن أطاحت بالمنتخب الهولندي مبكرا من البطولة بعد هزيمته 1-2 فيما بلغ المنتخب الألماني نهائي المونديال للنسخة الثالثة على التوالي. وواصل المنتخب الألماني بقيادة ماتيوس انطلاقته القوية بعد هذه المباراة أمام هولندا حتى بلغ النهائي الذي كان بمثابة مواجهة نارية وثأرية أمام مارادونا ورفاقه، حيث كان المنتخب الأرجنتيني فاز على نظيره الألماني في نهائي نسخة 1986 بالمكسيك.

Image

من ذاكرة المونديال: ألمانيا تصدم الكبار في مونديال 2014!

في العام 2014 و بعد غياب طويل، عادت بطولة كأس العالم لكرة القدم إلى أحضان قارة أمريكا الجنوبية من خلال النسخة الـ20 التي استضافتها البرازيل وتوج المنتخب الألماني بلقبها ليكون الرابع له في تاريخ البطولة. ومنذ نسخة 1978 في الأرجنتين، لم تستضف أمريكا الجنوبية فعاليات البطولة العالمية التي تنقلت بين أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية وأفريقيا على مدار عدة نسخ متتالية

Image

من ذاكرة المونديال: فرنسا تحرز لقبا ثانيا في روسيا 2018

بعد نسختين متتاليتين خارجها، استعادت القارة الأوروبية بطولة كأس العالم إلى ملاعبها من خلال النسخة الـ21 التي استضافتها روسيا في 2018 وتوج المنتخب الفرنسي بلقبها. وبدأت عملية التقدم بملفات الاستضافة لهذه النسخة في مطلع 2009، وبدأت بـ 9 ملفات، لكن المكسيك وإندونيسيا انسحبا مبكرا ثم تراجعت كل من أستراليا واليابان والولايات المتحدة لتظل 4 ملفات أوروبية مقدمة