برشم لأخيه مشعل: رجع نظارتي وراي أولمبياد
حرص بطلنا الأولمبي معتز برشم بطل العالم في الوثب العالي على تقديم التهنئة إلى منتخبنا الوطني لكرة القدم بتتويجه بلقب بطولة آسيا قطر 2023، للمرة الثانية على التوالي في إنجاز تاريخي غير مسبوق، وكتب تهنئة للعنابي على حساباته في فيس بوك ومنصة «X» وأرفقها بصورة لشقيقه مشعل برشم -وهو يرتدي النظارة التي تعوّد أن يلعب بها معتز في مسابقات الوثب العالي- مع أكرم عفيف وهما يحملان جائزة أفضل حارس وأفضل لاعب في البطولة، وكتب: ألف مبروك أكرم أفضل لاعب وهداف كأس آسيا، وألف مبروك برشم أفضل حارس في كأس آسيا، كفو الأدعم. ومازح معتز شقيقه وقال له: مشعل بس تخلص تتويج رجع نظارتي الدرج وراي أولمبياد الله يخليك.
إشادة من الإعلام العربي والعالمي بإنجاز العنابي
تغنت وسائل الإعلام العربية والعالمية بإنجاز منتخب قطر الذي تُوج بلقب كأس أمم آسيا للمرة الثانية على التوالي في تاريخه. وتحدث الموقع الإلكتروني لصحيفة «الرياضية» السعودية أن منتخب قطر يكرر اعتلاء عرش آسيا. وكتبت صحيفة «الشرق الأوسط» السعودية تحت عنوان «كأس آسيا»: مجد قطري جديد بهاتريك عفيف. وأضافت: «الجزائيات الثلاث بددت أحلام النشامى في النهائي القاري الكبير». أما صحيفة «الأيام البحرينية» فكتبت تحت عنوان: «هاتريك أكرم عفيف يتوج منتخب قطر الوطني بطلًا لكأس آسيا». وأكد الموقع الإلكتروني لصحيفة «العين الإخبارية» الإماراتية: «بهاتريك أكرم عفيف التاريخي.. قطر تحتفظ بكأس آسيا بثلاثية في الأردن». وأشارت صحيفة «الشروق» المصرية إلى أنه «بـ3 ركلات جزاء.. قطر تتوج بكأس آسيا للمرة الثانية في تاريخها». وكتبت صحيفة «الأهرام» المصرية العريقة تحت عنوان: «هاتريك عفيف ينهي الحلم الأردني ويقود قطر للتتويج بأمم آسيا». وتحدثت شبكة «CNN» الأمريكية أن «قطر تفوز على الأردن وتحرز لقب كأس آسيا للمرة الثانية في تاريخها». أما هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) فكتبت «قطر تُتوج بلقب بطل آسيا لكرة القدم للمرة الثانية في تاريخها».
حافلة مكشوفة تجوب «أبطال آسيا» في شوارع الدوحة
على طريقة احتفال الأرجنتين بالفوز بكأس العالم قطر 2022 بحافلة مكشوفة عقب التتويج بدرب لوسيل، تكرر المشهد نفسه بالأمس مع الأبطال، بعد التتويج بالإنجاز التاريخي، كأس آسيا للمرة الثانية على التوالي، وأقلت الحافلة المكشوفة اللاعبين من الاستاد إلى درب لوسيل وسط حشود من الجماهير التي حرصت على الحضور والاحتفال بالتتويج التاريخي. الجماهير لم تكتف بالاحتفال الرائع داخل استاد لوسيل عقب اللقاء، وانتشرت في جميع جنبات درب لوسيل لتوجيه التحية والتقدير للاعبين. وظلت الجماهير تهتف للاعبين، وظل اللاعبون يغنون في فرحة عارمة بما حققوه، الكل وكأنه طائر في السماء من الفرحة، الكل في قمة السعادة والنشوة بالإنجاز التاريخي. لاعبو العنابي عاشوا ليلة لاتنسى، ليلة للتاريخ، ليلة من ليالي ألف ليلة وليلة، ستخلد في ذاكرة كل لاعب، بهذا الإنجاز التاريخي والاحتفال الرائع المميز. وجابت الحافلة دربَ لوسيل، وسط سعادة عارمة من الجماهير واللاعبين، مع عروض ترفيهية لفتت الأنظار، وألعاب نارية فرحًا وابتهاجًا بالإنجاز الرائع، وتدفق الآلاف إلى طريق «درب لوسيل» في مسيرٍ احتفاليٍّ رائع.
ماذا قال مدرب قطر عن الإنجاز الآسيوي؟
أعرب ماركيز لوبيز مدرب المنتخب القطري لكرة القدم، عن سعادته بالفوز بلقب كأس آسيا قطر 2023 بعد تفوق "العنابي" على منتخب الأردن بثلاثة أهداف لهدف في المباراة التي أقيمت على ملعب استاد لوسيل في نهائي البطولة التي انطلقت في 12 يناير الماضي. وأكد لوبيز في المؤتمر الصحفي بعد المباراة، أن المباراة كانت صعبة على المنتخبين ولم تكن ممتعة من حيث المستوى الفني لكن المنتخب القطري نجح في الفوز بعد أداء قتالي من اللاعبين الذين كان لديهم إصرار وعزيمة على الفوز في كل المباريات التي لعبها المنتخب في البطولة. وأشار إلى أن مستوى المنتخب القطري لم يكن ثابتا في كل المباريات لأن لكل مباراة ظروفها الخاصة.. ولكن الروح التي لعب بها عناصر المنتخب كان لها أثر في النتائج بجانب الدعم للمنتخب من الجماهير القطرية والمسؤولين ساهم في تحقيق هذا الإنجاز وبالاحتفاظ باللقب الذي كان هدفنا منذ انطلاق أول مباراة في البطولة. وتقدم مدرب المنتخب بالتهنئة للاعبي المنتخب بعد حصولهم على كل جوائز البطولة. وقال لوبيز، كل ما كان يشغلنا في مباراة الأردن، هو حصد اللقب القاري في النهاية.. والعمل مع المنتخبات يختلف عن الفرق، لكن معرفة اللاعبين وفهم الأفكار سريعا ساعدني كثيرا قبل كأس آسيا.
عبدالله الثاني يهنئ النشامى بوصافة آسيا
حرص الملك عبدالله الثاني، عاهل المملكة الأردنية الهاشمية، على تهنئة منتخب بلاده بعد حصوله على المركز الثاني في بطولة كأس الأمم الآسيوية لكرة القدم 2023، التي استضافتها الملاعب القطرية. وخسر منتخب الأردن 1-3 أمام نظيره القطري، في المباراة النهائية للمسابقة، ليحصل على وصافة البطولة القارية، في ظهوره الأول بنهائي المسابقة. كما وجه الملك عبدالله التهنئة إلى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر، بعد فوز المنتخب (العنابي) بلقب أمم آسيا للنسخة الثانية على التوالي، بعدما سبق له الحصول على كأس البطولة عام 2019 في الإمارات العربية المتحدة. وكتب الملك عبدالله، في تغريدة عبر حسابه بمنصة إكس (تويتر سابقا)، عقب اللقاء "عفيه يا النشامى، كنتم محط أنظار الجميع بهذه البطولة المميزة، وقدمتم أداء مبهرا ورفيع المستوى". أضاف عاهل الأردن "كل الدعم لمنتخبنا على هذا اللعب الجميل، والروح الوطنية العالية". وأضاف "نهنئ الأشقاء القطريين، وأخي الشيخ تميم بن حمد، على الفوز ببطولة كأس آسيا وحسن تنظيمها.. موضع فخر للعرب بلوغ النهائي". وكان منتخب الأردن يأمل في الانضمام لقائمة المنتخبات المتوجة بكأس أمم آسيا.
أكرم عفيف يكشف عن احتفاليته المثيرة!
كشف نجم منتخب قطر وافضل لاعب وهداف كأس آسيا لكرة القدم أكرم عفيف عن سبب احتفاله بطريقة طريفة خلال المباراة النهائية التي أحرز فيها ثلاثية "هاتريك" قادت "العنابي" للفوز على الاردن 3-1 والاحتفاظ باللقب. وقال عفيف في المؤتمر الصحافي بعد المباراة "ما قمت به هو من اجل زوجتي التي تحمل الجنسية الكويتية وكانت تشاهد اول مباراة لي هنا". وكان عفيف يرفع ورقة تظهر رسم الجوكر ومن الجهة الاخرى حرف "S" وهو الحرف الاول لزوجته". وقال عفيف الذي جاءت اهدافه الثلاثة من ركلات جزاء "انا سعيد بالفوز اكثر من الهاتريك، لا أستطيع أن أصف شعوري بكلمات ما تحقق ليس بالسهل ونحن ندين بذلك الى المدرب". وتحدث عن امكانية الاحتراف مجددا في قارة اوروبا بعد ان خاض تجربة في ثلاثة اندية وقال "انا راغب بذلك، القرار ليس سهلا، الامر يتعلق بقراري وقرار زوجتي والنادي الذي العب فيه والاتحاد الذي انتمي اليه".
الهيدوس يجذب الأنظار بـ"البشت الخليجي"
توج منتخب قطر بلقب كأس الأمم الآسيوية لكرة القدم 2023 للمرة الثانية على التوالي، عقب فوزه 3-1 على منتخب الأردن، في المباراة النهائية للمسابقة القارية. وسبق لمنتخب قطر التتويج بالبطولة القارية مرة وحيدة في نسختها الماضية التي أقيمت في الإمارات العربية المتحدة عام.2019 وجذب حسن الهيدوس، قائد منتحب قطر، الأنظار إليه بعدما صعد على منصة التتويج وهو مرتديا "البشت الخليجي"، ليعيد إلى الأذهان ما قام به الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي ارتدى نفس الزي خلال تسلمه كأس العالم، عقب فوز منتخب بلاده على نظيره الفرنسي بركلات الترجيح في نهائي مونديال قطر.2022 ولعب الهيدوس دورا هاما في تتويج المنتخب (العنابي) بلقب تلك النسخة، بعدما أحرز 3 أهداف خلال مشوار الفريق في المسابقة.
برشم يتحدث عن جائزة أفضل حارس آسيوي
أبدى مشعل برشم، حارس مرمى منتخب قطر، سعادته بتتويج فريقه بكأس الأمم الآسيوية لكرة القدم 2023 للمرة الثانية على التوالي. واحتفظ المنتخب القطري باللقب القاري المرموق عقب فوزه الكبير 3-1 على منتخب الأردن، في المباراة النهائية للمسابقة، التي استضافتها الملاعب القطرية. وحصل برشم على جائزة أفضل حارس مرمى في البطولة، بفضل تصدياته، التي قادت المنتخب (العنابي) لاعتلاء منصة التتويج في النهاية. وقال الحارس القطري في تصريحات إعلامية عقب اللقاء، الذي جرى بملعب (لوسيل) المونديالي "الجائزة نتائج مجهود اللاعبين والطاقم الفني والإداري والجماهير.. أبارك لأمير قطر والشعب والجماهير على إنجاز التتويج بلقب أمم آسيا". أكد برشم "بذلنا الكثير من الجهد وضحينا كثيرا في الفترة الماضية، ونحمد الله على تتويج هذا العمل بالنجاح في النهاية". أوضح برشم "منتخب الأردن فريق محترم للغاية طوال البطولة، لكننا تمكنا من التتويج باللقب على حسابه".
الآسيوي يشيد بأنجح نسخة في التاريخ
تقدم الشيخ سلمان بن إبراهيم رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بالتهنئة إلى منتخب قطر، عقب تتويجه بلقب كأس آسيا 2023، بعدما تغلب على الأردن 3-1 في المباراة النهائية التي أقيمت على ستاد لوسيل. ونقل الموقع الرسمي لاتحاد الكرة الآسيوي الشيخ سلمان "باسم الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، أود الإعراب عن عميق مشاعر التهنئة إلى قطر، لنجاحها في الدفاع عن لقبها الآسيوي، وإظهارها تصميماً وثباتاً وأداءاً عالية على امتداد الأيام الثلاثين الأخيرة". وأضاف: "كان منتخب الأردن، الذي خاض النهائي الأول بالنسبة له خصماً جديراً بالمنافسة، بعدما قدماً عروضاً مميزة سوف تبقى طويلاً في الذاكرة". وتابع "يجب أن نشيد أيضاً بالاتحادين القطري والأردني لكرة القدم، على تفانيهما في الارتقاء بمستوى اللعبة الجميلة على كافة الأصعدة في بلديهما". كما أعرب رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم عن تقديره إلى الاتحاد القطري للعبة، واللجنة المحلية المنظمة لكأس آسيا والسلطات القطرية، على نجاحهم في تنظيم بطولة مبهرة سوف تأخذ مكانها كأفضل نسخة على الإطلاق في تاريخ جوهرة بطولات قارة آسيا على صعيد المنتخبات الوطنية للرجال. وأوضح:" بدءاً من ملاعب كأس العالم، إلى البنية التحتية ذات المستوى العالمي، وسلاسة التواصل، والأجواء الرائعة في كافة أرجاء مدينة الدوحة، إلى جانب الضيافة المميزة من الشعب القطري، كانت كأس آسيا تجربة لم نشهد لها مثيل على امتداد التاريخ المليئ بالفخر لهذه البطولة". وتابع: "باسم أسرة كرة القدم الآسيوية، أود الإعراب عن عميق الشكر إلى الاتحاد القطري لكرة القدم، واللجنة المحلية المنظمة، والسلطات القطرية، على قدراتهم الاستثنائية في الاستضافة، وعلى تنظيم بطولة سيتم تصنيفها كأعظم إبداعات كرة القدم الآسيوية". وشدد بالقول:" قطر بكل تأكيد واحدة من نخبة الوجهات الرياضية على مستوى العالم، وقبل انطلاق البطولة كانت التوقعات عالية كونها استضافت كأس العالم، ولكنني أتحدث باسم الجميع عندما أقول أن قطر لم تنجح فقط في أن تكون على مستوى التوقعات، بل إنها تجاوزت كل ما كنا نطمح فيه". كما أشاد رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بالأجواء المميزة والمفعمة بالحيوية، التي صنعتها الجماهير المتحمسة في قارة آسيا، حيث حضرت الجماهير بقوة من أجل مساندة المنتخبات الـ24، بعدما حضر أكثر من 5ر1 مليون متفرج في الملاعب على امتداد 51 مباراة، لتكون هذه النسخة من كأس آسيا الأكثر متابعة جماهيرية في الملاعب على امتداد تاريخ البطولة. ولم تكتف النسخة الثامنة عشر من البطولة بتجاوز الرقم السابق البالغ مليون و40 ألف متفرج، بل إن الملاعب التسعة ذات المستوى العالمي سجلت معدل حضور بنسبة 73% من سعة هذه الملاعب، بزيادة 13% عن أفضل نسخة على هذا الصعيد وهي كأس آسيا 2004 في الصين، كما أنها سجلت رقماً قياسياً بحضور 82 ألف و490 متفرج في المباراة الافتتاحية التي شهدت فوز منتخب قطر على لبنان على ستاد لوسيل. وفي ذات الوقت، فإن الأرقام الأولية للتفاعل الاجتماعي والبث التلفزيوني جعلت من كأس آسيا أكثر النسخ حصولاً على الاهتمام في تاريخ البطولة، مع تسجيل أرقام تفاعل رقمي وصلت إلى 5ر5 مليار انطباع، وأرقام قياسية منتظرة في المشاهدات التلفزيونية. وقال الشيخ سلمان على هذا الصعيد: "كأس آسيا أكدت مكانها كأكثر نسخ البطولة في التاريخ حصولاً على التفاعل الرقمي، وأنا من طرفي أود الإعراب عن عميق تقديري لكل جماهيرنا، وكذلك للمتطوعين الذين عملوا بحماس وإخلاص من أجل بث الحياة في هذه البطولة عبر دعمهم المميز". كما تحدث رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم عن الأداء الفني بالبطولة، حيث أشاد بالمستويات التي قدمتها المنتخبات المشاركة على أرض الملعب، حيث نجحت منتخبات فلسطين وسوريا وإندونيسيا وطاجيكستان في بلوغ الأدوار الإقصائية للمرة الأولى في تاريخها، وهو الرقم الأعلى للقادمين الجدد منذ استحداث الأدوار الإقصائية، كما نجح منتخب الأردن في بلوغ النهائي للمرة الأولى في تاريخه، وتمكن المنتخب الطاجيكي في أن يصبح أول مشارك جديد يبلغ دور الثمانية في مشاركته الأولى منذ تحقيق أستراليا لهذا الأمر عام.2007 وأوضح الشيخ سلمان:" لعدة سنوات، كنا نشدد على أهمية تقليل الفوارق الفنية بين القوى التقليدية والفرق الصاعدة، وعلى امتداد 51 مباراة كانت وتيرة الأداء والتصميم التي قدمتها جميع المنتخبات دليلاً للجميع على هذا الأمر". وأضاف: "هذه كانت قوة دافعة خلف قرارنا بتوسيع البطولة، من أجل منح الفرصة للمزيد من الاتحادات الوطنية للمنافسة على أعلى مستوى، حيث أنني أؤمن بقوة أن معايير كرة القدم الآسيوية تتطور بشكل شامل". وأشار: "المحليين والخبراء كانوا يسلطون الضوء على صعوبة توقع نتائج المباريات في كأس آسيا، حيث أن منتخباتنا أكدت ما كنا واثقين منه في أنه لا يوجد مباريات سهلة أو يمكن التوقع بنتائجها على هذا المستوى، بما يعكس المعايير العالية للعبة في قارة آسيا". وتابع: "في المحصلة، كان الفائز الأكبر هو كل أعضاء أسرة كرة القدم الآسيوية، وعلى وجه التحديد اتحاداتنا الوطنية الأعضاء، التي تستحق الإشادة على التزامها بالارتقاء إلى مستوى الحدث، لتقديم لحظات لا تنسى، والارتقاء بمستوى كرة القدم الآسيوية". وختم: "بالتأكيد، نحن نشكر داعيمنا وشركاءنا التجاريين وشركاء البث التلفزيوني، إلى جانب أصدقائنا في الإعلام، الذين عملوا على تسليط الضوء على المتعة والإثارة في المباريات، حيث نجحنا معاً في استعراض أفضل لحظاتنا، وبكل تأكيد كانت كأس آسيا لحظة تتويج بالنسبة لنا".