Image

تدريب الكويت بين كيروش وكوبر!

أفادت مصادر صحفية مطلعة أن الاتحاد الكويتي لكرة القدم قد حصر خياراته للمدرب الجديد للمنتخب الوطني بين اثنين من أبرز المدربين الدوليين: البرتغالي كارلوس كيروش والأرجنتيني هيكتور كوبر. يأتي هذا التطور بعد المفاوضات المكثفة التي أجراها الاتحاد الكويتي مع مجموعة من المدربين البارزين في محاولة لاختيار الأنسب لقيادة المنتخب خلال الفترة المقبلة. كارلوس كيروش، الذي درب عدة منتخبات وطنية بارزة مثل إيران وكولومبيا ومصر وقطر، يمتلك سيرة ذاتية قوية تشمل قيادته للمنتخبات في البطولات القارية والعالمية، مما يجعله خياراً جذاباً للاتحاد الكويتي الذي يبحث عن تجربة دولية واسعة لتطوير أداء الفريق. من جانب آخر، يُعتبر هيكتور كوبر، المدرب الأرجنتيني المعروف بتدريبه لمنتخبات مثل الأرجنتين وأوكرانيا ومصر وسوريا، أحد الخيارات القوية أيضاً، حيث قاد المنتخب المصري إلى نهائي كأس أمم أفريقيا 2017 وحقق نجاحات كبيرة مع الأندية والمنتخبات على حد سواء. المصادر أكدت أن عملية الاختيار ستعتمد على مفاوضات إضافية مع كيروش وكوبر، حيث يسعى الاتحاد الكويتي إلى اتخاذ القرار النهائي في أقرب وقت ممكن استعداداً للتحديات المقبلة في تصفيات كأس العالم 2026. من المتوقع أن يتم الإعلان عن القرار الرسمي خلال الأيام القليلة القادمة، حيث يأمل الجمهور الكويتي في أن يسهم المدرب الجديد في تحسين أداء المنتخب وتحقيق النتائج المرجوة في المنافسات القادمة.

Image

الاتحاد الكويتي يكشف حقيقة مفاوضات عدنان حمد

نفي الاتحاد الكويتي لكرة القدم، اليوم السبت، وجود مفاوضات مع المدرب العراقي عدنان حمد، لتولي تدريب "الأزرق" الكويتي خلال الفترة المقبلة. وأصدر اتحاد الكرة الكويتي بيانا رسميا ذكر فيه "ينفي الاتحاد الكويتي لكرة القدم بشكل تام وقاطع ما تداولته بعض وسائل الإعلام عن تفاوض الاتحاد مع المدرب العراقي عدنان حمد سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، حيث يؤكد الاتحاد أنه لم يقم بتقديم أي عرض للمدرب العراقي عدنان حمد". وأضاف البيان "وطالب الاتحاد وسائل الإعلام بتحري الدقة في نقل الأخبار وأخذها من المصادر الرسمية، مشيراً إلى أن الاتحاد يقوم بنقل جميع الأخبار الخاصة بالمنتخبات الوطنية في حساباته ومنصاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي". وكانت تقارير صحفية أشارت مؤخرا إلى أن المدرب العراقي عدنان حمد يأتي في قائمة المرشحين لتدريب منتخب الكويت خلفا للبرتغالي روي بينتو.

Image

عدنان حمد يعتذر عن تدريب الكويت

أعلن المدرب العراقي عدنان حمد عن اعتذاره عن قبول مهمة تدريب المنتخب الكويتي لكرة القدم. جاء هذا القرار بعد مفاوضات طويلة بين حمد والاتحاد الكويتي لكرة القدم، الذي كان يسعى لتعيينه على رأس الجهاز الفني للمنتخب الوطني. يأتي اعتذار حمد في وقت حساس للمنتخب الكويتي الذي يستعد لاستحقاقات هامة في التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026. ويسعى الاتحاد الكويتي الآن إلى تسريع عملية البحث عن بديل قادر على قيادة المنتخب نحو تحقيق أهدافه. يُذكر أن الاتحاد الكويتي كان يفاوض عدة أسماء أخرى لتولي هذه المهمة، من بينهم البرتغالي كارلوس كيروش، والأرجنتيني هيكتور كوبر، والمصري حسام البدري. ومن المتوقع أن يعلن الاتحاد قريبًا عن المدرب الجديد الذي سيقود المنتخب في الفترة المقبلة.

Image

حسام البدري مرشح لتدريب منتخب خليجي

يجري الاتحاد الكويتي لكرة القدم مفاوضات مع أربعة مدربين بارزين لتولي مهمة تدريب المنتخب الكويتي، المعروف بلقب "الأزرق". تشمل القائمة أسماء لامعة في عالم التدريب، وهم البرتغالي كارلوس كيروش، والأرجنتيني هيكتور كوبر، والعراقي عدنان حمد، والمصري حسام البدري. تأتي هذه الخطوة ضمن جهود الاتحاد الكويتي لتعزيز أداء المنتخب الوطني استعدادًا للاستحقاقات القادمة على الصعيدين القاري والدولي. يتمتع المدربون الأربعة بخبرات واسعة في تدريب المنتخبات الوطنية والأندية الكبيرة، مما يعزز فرص الأزرق في تحقيق نتائج إيجابية في المنافسات المستقبلية. كارلوس كيروش، الذي سبق له تدريب منتخبات إيران وكولومبيا والبرتغال، إلى جانب فرق مثل ريال مدريد، يُعرف بخبرته التكتيكية الكبيرة وقدرته على تطوير اللاعبين. أما هيكتور كوبر، الذي قاد منتخب مصر إلى نهائي كأس الأمم الأفريقية 2017 وإلى كأس العالم 2018، فيتميز بقدرته على بناء فرق قوية دفاعيًا وتحقيق نتائج ملموسة. عدنان حمد، المدرب العراقي المعروف، له تاريخ طويل في تدريب المنتخبات والأندية العربية، وسبق له تحقيق العديد من الإنجازات مع الفرق التي دربها. في المقابل، يتمتع حسام البدري بخبرة واسعة في كرة القدم المصرية، حيث قاد النادي الأهلي المصري لتحقيق بطولات عديدة، كما تولى تدريب منتخب مصر لفترة. أسفرت قرعة الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026 لكرة القدم التي سحبت الخميس في كوالالمبور عن مجموعة نارية ضمت ثلاثة منتخبات من كبار القارة الصفراء هي اليابان وأستراليا والسعودية. في المقابل، حملت المجموعة الثانية نكهة عربية بتواجد خمسة منتخبات من غرب آسيا إلى جانب كوريا الجنوبية، وبالتالي ضمان تأهل منتخب عربي إلى النهائيات كون أول وثاني كل مجموعة يتأهل إلى كأس العالم. أما المجموعة الأولى فأوقعت قطر، بطلة آسيا مطلع العام الحالي، إلى جانب إيران وأوزبكستان والإمارات. وتقام منافسات الدور الثالث بين سبتمبر 2024 ويونيو 2025، ويتأهل أوّل منتخبين في كل مجموعة مباشرة إلى كأس العالم 2026 المقررة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. في حين تخوض المنتخبات الستة صاحبة المركزين الثالث والرابع في كل مجموعة ملحق التصفيات الآسيوية، حيث توزع على مجموعتين من 3 منتخبات، ويتأهل أول المجموعتين إلى النهائيات مباشرة، ثم يخوض صاحبا المركز الثاني في كل مجموعة ملحقًا لتحديد هوية المنتخب الذي سيخوض الملحق العالمي وإمكانية الحصول على مقعد إضافي للقارة الصفراء. وتقام كأس العالم في الفترة من 11 يونيو إلى 19 يوليو 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.

Image

كيروش وكوبر مرشحان لتدريب الكويت

بدأ الاتحاد الكويتي لكرة القدم مفاوضات رسمية مع المدربين العالميين البرتغالي كارلوس كيروش والأرجنتيني هيكتور كوبر لتولي مهمة تدريب منتخب الكويت في الفترة القادمة. يتمتع كارلوس كيروش بسجل حافل في تدريب منتخبات وأندية عالمية، حيث سبق له تدريب منتخبات مثل البرتغال، إيران، وكولومبيا، وقطر ومصر، كما عمل مساعدًا في فريق مانشستر يونايتد. يعتبر كيروش من أبرز المرشحين لهذا المنصب نظرًا لخبرته الكبيرة وسجله الناجح. من ناحية أخرى، يعد هيكتور كوبر، الذي قاد منتخب مصر للوصول إلى نهائيات كأس العالم 2018، خيارًا محتملًا لتولي تدريب المنتخب الكويتي. كوبر معروف بخبرته في تدريب المنتخبات الوطنية، وقد رحل مؤخرًا عن تدريب منتخب سوريا، مما يجعله مرشحًا قويًا لهذا المنصب. ويهدف الاتحاد الكويتي من خلال هذه التحركات إلى تحسين أداء المنتخب واستعداده للاستحقاقات القادمة، عبر التعاقد مع مدرب يتمتع بخبرة واسعة وقادر على إحداث تغيير إيجابي في مسيرة المنتخب الكويتي. يأتي ذلك في إطار سعي الاتحاد للارتقاء بمستوى كرة القدم في الكويت وتحقيق نتائج إيجابية في المنافسات القارية والدولية.

Image

الشاهين يمنح 6 آلاف دينار لكل لاعب كويتي

أعلن عبدالله الشاهين، رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم، عن منح مكافآت مجزية للاعبي المنتخب الكويتي بعد تأهلهم إلى نهائيات كأس آسيا لكرة القدم السعودية 2027، وكذلك بعد وصولهم إلى المرحلة الثالثة من تصفيات كأس العالم 2026. وأوضح الشاهين أن كل لاعب سيحصل على مكافأة مالية قدرها 6 آلاف دينار تقديرًا لهذا الإنجاز المهم. تمكن المنتخب الكويتي من التأهل إلى نهائيات كأس آسيا 2027 بعد فوزه على منتخب أفغانستان بهدف دون رد، مما أهلهم مباشرة إلى النهائيات القارية. بالإضافة إلى ذلك، تأهل المنتخب إلى المرحلة الثالثة من تصفيات كأس العالم 2026 التي ستُقام في أمريكا وكندا والمكسيك.

Image

الكويت تخطف البطاقة الأخيرة للتصفيات المزدوجة

سجل عيد الرشيدي هدفاً متأخراً ليمنح الكويت الفوز 1-صفر على أفغانستان ويضمن لبلاده حجز بطاقة التأهل إلى نهائيات كأس آسيا 2027 والمرحلة الحاسمة من تصفيات كأس العالم 2026 لكرة القدم بعد نهاية الجولة السادسة من منافسات المجموعة الأولى في التصفيات الآسيوية المشتركة. تأهلت الكويت في المركز الثاني بالمجموعة بعدما رفعت رصيدها إلى سبع نقاط، متفوقة بفارق نقطتين عن الهند التي خسرت 2-1 أمام تشكيلة شابة لمنتخب قطر في مباراة أقيمت في نفس التوقيت، وأفغانستان التي تذيلت ترتيب المجموعة برصيد خمس نقاط.  وكانت قطر قد ضمنت التأهل إلى المرحلة الحاسمة من تصفيات كأس العالم وكأس آسيا 2027 في السعودية قبل آخر جولتين، ولذلك قرر ماركيز لوبيز مدرب قطر الاستعانة بعناصر شابة خلال التوقف الدولي الحالي لدمجها مع اللاعبين أصحاب الخبرة في المستقبل. وجاء هدف الكويت الوحيد في المباراة بعد عمل جماعي مميز، وصلت على أثره تمريرة محمد دحام إلى زميله الرشيدي داخل المنطقة ليطلق تسديدة قوية سكنت شباك أفغانستان قبل تسع دقائق على نهاية المباراة ليطلق الاحتفالات في ملعب «علي صباح السالم». وفي مباراة أقيمت في نفس التوقيت، قلبت قطر تأخرها بهدف إلى الفوز 2-1 على الهند لتحرمها من التأهل إلى المرحلة الأخيرة من تصفيات كأس العالم والصعود المباشر إلى كأس آسيا 2027. وافتتح لاليانزوالا تشانغتي التسجيل للهند قبل ثماني دقائق من الاستراحة، ليضع فريقه في موقف جيد من أجل التأهل. لكن يوسف أيمن سجل التعادل لأصحاب الأرض في الدقيقة 73 بعد خطأ فادح من حارس الهند في إبعاد ضربة رأس من أيمن لتمر الكرة بين ساقيه قبل أن يؤكد مدافع قطر الهدف بوضع الكرة في الشباك. وسجل أحمد الراوي هدف فوز قطر قبل خمس دقائق من نهاية المباراة بتسديدة منخفضة من داخل قوس منطقة الجزاء، لترفع قطر رصيدها بهذا الفوز إلى 16 نقطة في صدارة المجموعة.

Image

الكويت تهدر نقطتين أمام الهند!

تعثر المنتخب الكويتي في مشواره بالمجموعة الأولى للدور الثاني في التصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة لكأس العالم 2026 وكأس أمم آسيا 2027، بتعادله السلبي مع مضيفه المنتخب الهندي، مساء اليوم الخميس، في الجولة الخامسة قبل الأخيرة. في مباراة خلت من الأهداف، عجز كلا المنتخبين عن هز الشباك على مدار شوطي المباراة، حيث أهدر اللاعبون العديد من الفرص التي سنحت لهم طوال الـ90 دقيقة، ليكتفي كل فريق بالحصول على نقطة وحيدة. بهذا التعادل، بقي المنتخب الهندي في المركز الثاني برصيد 5 نقاط، بفارق 8 نقاط خلف المنتخب القطري المتصدر، الذي ضمن تأهله لنهائيات كأس آسيا والدور الثالث من تصفيات المونديال في وقت سابق. ويحتل المنتخب الكويتي المركز الرابع والأخير برصيد 4 نقاط، فيما جاء منتخب أفغانستان في المركز الثالث برصيد 5 نقاط. وسيلتقي المنتخب الكويتي في مباراته الأخيرة بالمجموعة مع منتخب أفغانستان يوم الثلاثاء المقبل، بينما سيواجه المنتخب القطري نظيره الهندي في ذات اليوم. 

Image

الأزرق ضيف ثقيل على الهند!

يحل منتخب الكويت الأول لكرة القدم ضيفاً على نظيره الهندي اليوم، في مباراة حاسمة ضمن الجولة الخامسة من منافسات المجموعة الأولى للتصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة لكأس العالم 2026، وكأس آسيا 2027. المباراة تقام على استاد سولت ليك بمدينة كلكتا، وهي فرصة مهمة للأزرق لتحقيق الفوز للحفاظ على آماله في التأهل. ويتصدر المنتخب القطري المجموعة الأولى برصيد 12 نقطة، وقد ضمن التأهل إلى الدور النهائي من تصفيات المونديال وكأس آسيا بشكل مباشر. بينما يتساوى المنتخب الهندي والأفغاني برصيد 4 نقاط لكل منهما، ويأتي منتخب الكويت في المركز الأخير بثلاث نقاط. يسعى منتخب الكويت لتحقيق الفوز بهدفين أو أكثر اليوم، ليكون مصيره بيده، حيث سيكفيه التعادل فقط أمام أفغانستان في الجولة الأخيرة للتأهل. الفوز بهدف واحد سيجعل مهمة الكويت أصعب، حيث سيتعين عليه الفوز على منتخب أفغانستان لضمان التأهل بغض النظر عن نتيجة لقاء قطر والهند. أما التعادل اليوم، فسيجعل مصير الكويت مرتبطاً بنتيجة مباراة قطر والهند في الجولة الأخيرة. المدرب البرتغالي روي بينتو يعوِّل على الروح القتالية التي أظهرها اللاعبون في المعسكر التدريبي في بانكوك. التشكيل المتوقع للكويت يضم سليمان عبدالغفور في حراسة المرمى، ومشاري غنام وحسن حمدان وخالد محمد إبراهيم وراشد الدوسري في خط الدفاع، وسلطان العنزي وفيصل زايد وعذبي شهاب في خط الوسط، ومحمد دحام ويوسف ناصر وعيد الرشيدي في خط الهجوم. قد يشهد التشكيل بعض التغييرات بدخول فهد الهاجري وعبدالعزيز وادي بدلاً من راشد الدوسري ومشاري غنام على التوالي. المباراة تأتي أيضاً في إطار رد الدين للمنتخب الهندي، بعد الخسارة منه في الجولة الأولى بهدف نظيف، ويسعى المنتخب الكويتي لتحقيق نتيجة إيجابية تعيد له التوازن بعد الخسائر أمام المنتخب القطري.