Image

عملاق تركي يتحرك لخطف نيمار

كشفت صحيفة فاناتيك التركية، الجمعة، أن نادي فناربخشة قد تقدّم بعرض رسمي من أجل التعاقد مع النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا، لاعب سانتوس الحالي، في خطوة قد تشكل واحدة من أبرز مفاجآت سوق الانتقالات الصيفية. ووفقًا للتقرير، فإن العرض التركي يتضمن عقدًا لمدة موسم واحد قابل للتجديد لموسم إضافي، على الرغم من أن عقد نيمار مع سانتوس يمتد حتى نهاية عام 2025. ورغم ارتباطه بالنادي البرازيلي، فإن الصحيفة أوضحت أن عقد نيمار يحتوي على بند خاص يسمح له بالانتقال مجانيًا إلى أي نادٍ أوروبي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، في حال رغب بذلك، مما يعزز فرص إتمام الصفقة ويمهّد لعودة محتملة للنجم البرازيلي إلى الساحة الأوروبية. وتأتي هذه التحركات في ظل سعي فناربخشة لتدعيم صفوفه بنجم عالمي، خصوصًا بعد التعاقد مع المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي قد يشكل عامل جذب إضافي لنيمار.

Image

نيمار يرغب في تجديد عقده مع سانتوس

في خطوة تعكس رغبة في طيّ صفحة الإصابات وبداية جديدة، أعرب النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا عن رغبته في تجديد عقده مع نادي سانتوس، وفقًا لما أكده والده ومدير أعماله، نيمار سانتوس الأب، الذي شدد على أن الأسرة تسعى بكل قوتها من أجل استمرار اللاعب في ناديه الأم. وينتهي عقد نيمار (33 عامًا) مع سانتوس بنهاية الشهر الجاري، ما يضع مستقبله الكروي في مهبّ التساؤلات، خاصة بعد سلسلة من الإصابات المتكررة التي أبعدته عن أضواء التألق، وكادت أن تُنهي مشواره مبكرًا، قبل أن يعود إلى حيث بدأ كل شيء، إلى نادي سانتوس، في فبراير الماضي. وقال والده في تصريحات لوسائل الإعلام: "نريده أن يبقى. نحن نبذل كل ما في وسعنا لتحقيق ذلك"، مضيفًا: "تلقينا عروضًا من أندية أخرى، لكننا رفضناها لأننا نريد منحه الوقت الكافي للتعافي الأشهر الستة المقبلة ستكون حاسمة لمستقبله". وكان نيمار قد استعاد بعضًا من بريقه منذ عودته إلى سانتوس، إلا أن المخاوف من تكرار الإصابات لا تزال تسيطر على المشهد، ما يجعل مسألة التجديد بين الطموح والواقعية. ومع اقتراب موعد نهاية عقده، يبدو أن القرار الحاسم سيُتخذ قريبًا – إما بفتح صفحة جديدة في سانتوس، أو بداية مغامرة أخرى في مسيرته الكروية المعقدة.

Image

إصابة نيمار بفيروس كورونا

أعلن نادي سانتوس البرازيلي، إصابة نجمه نيمار دا سيلفا بفيروس كورونا، بعد خضوعه لفحوصات طبية على خلفية ظهور أعراض المرض عليه منذ يوم الخميس الماضي. وأوضح النادي في بيان رسمي أن الطاقم الطبي قرر إخضاع نيمار للفحوص بعد ظهور الأعراض، حيث جاءت النتائج إيجابية، ليبدأ اللاعب فترة العزل المنزلي ومرحلة العلاج وفق البروتوكول الصحي المتبع. وأكد سانتوس أن اللاعب، البالغ من العمر 33 عامًا، توقف عن ممارسة أي نشاط رياضي منذ ظهور الأعراض، وسيستمر في الراحة حتى موعد الفحص الجديد المقرر في مطلع الأسبوع المقبل. وتأتي هذه الإصابة بعد أيام من عودته إلى التشكيل الأساسي، حيث خاض أول مباراة له كأساسي بعد تعافيه من إصابة سابقة، لكنه تعرض للطرد في اللقاء الذي جمع سانتوس ببوتافوجو ضمن الجولة 11 من الدوري البرازيلي، بعد حصوله على بطاقتين صفراوين، الثانية جاءت عقب تسجيله هدفًا بيده. وشارك نيمار هذا الموسم مع سانتوس في 14 مباراة، سجل خلالها 3 أهداف وصنع مثلها، منذ عودته إلى البرازيل، بينما لم يُحسم بعد مصيره مع النادي، إذ ينتهي عقده بنهاية يونيو الجاري.

Image

نيمار: سامحوني!

اعتذر نيمار جونيور نجم سانتوس عن حصوله على بطاقة حمراء قال إنها كلفت فريقه عدم تحقيق الفوز في الدوري البرازيلي لكرة القدم. وغادر نيمار الملعب مطروداً بعد 76 دقيقة من المباراة التي انتهت بخسارة فريقه بهدف أمام بوتافوجو، وذلك بعدما سجل هدفاً بيده. وينتهي عقد نيمار مع سانتوس بنهاية يونيو الجاري، ويتبقى لفريقه مباراة واحدة قبل توقف الدوري من أجل بطولة كأس العالم للأندية. ومع غياب نيمار عن هذه المباراة بسبب الإيقاف، وعدم وجود اتفاق حتى الآن لتجديد تعاقده، فإنه من المحتمل أنه لن يلعب مباراة أخرى مع الفريق البرازيلي. وكتب نيمار عبر حسابه على شبكة «إنستجرام»: «أحياناً يؤدي اليأس من أجل إحراز هدف إلى ارتكاب أخطاء»، مضيفاً: «أعتذر لزملائي وجماهير الفريق على هذا الخطأ، سامحوني! فإذا لم أتعرض للطرد لكنا حققنا الفوز وحصلنا على ثلاث نقاط أهنئ الفريق على أدائه في المباراة. وبإمكانكم تحميلي مسؤولية خسارة نقاط المباراة». وتابع: «أستحق البطاقة الصفراء الثانية، لكن يبدو أن الحكم كان يمزح في الإنذار الأول لأنها كانت أول مخالفة أرتكبها في المباراة». وختم نيمار رسالته مستخدماً رمزاً ضاحكاً: «مندهش من كم هذا العدد من الحكام السيئين هذا رأيي، وأتمنى ألا تُفرض ضدي عقوبات إضافية». وحقق سانتوس فوزين فقط في 11 مباراة بالدوري هذا الموسم، ويبقى مهدداً بالهبوط بعدما تراجع للمركز 18 من أصل 20 نادياً.

Image

نيمار يطرد.. مستقبل سانتوس في خطر!

تعرض النجم البرازيلي نيمار للطرد في مباراة فريقه سانتوس ضد بوتافوجو، في لقاء قد تكون الأخيرة له مع النادي خلال فترته الثانية، في حال عدم التوصل إلى اتفاق لتجديد عقده الذي ينتهي رسمياً في 30 يونيو المقبل. حصل نيمار (33 عاماً) على البطاقة الصفراء الثانية في الدقيقة 76 بعد محاولة تسجيل هدف بطريقة غير قانونية باستخدام يده، وكانت البطاقة الأولى نتيجة تدخل عنيف في وقت سابق من المباراة التي خسرها سانتوس 0-1. وبحسب قواعد الدوري البرازيلي، فإن نيمار لن يتمكن من المشاركة مع سانتوس حتى 12 يونيو المقبل في مواجهة فورتاليزا، وهو ما يهدد استمراره مع الفريق في ظل الأداء المتذبذب والموسم الصعب الذي يعيشه النادي. سانتوس يعاني في مراكز الهبوط بعد فوزه مرتين فقط في 11 مباراة، ورغم عودة نيمار المنتظرة بعد تجربة مخيبة مع الهلال السعودي، إلا أن اللاعب لم يوفق في إحداث الفارق، حيث تعرض لإصابتين، وسجل 3 أهداف فقط في 7 مباريات ببطولة باوليستا، بينما لم يساهم بأي هدف في 4 مباريات بالدوري البرازيلي أو في لقاء بكأس البرازيل. وغاب نيمار أيضاً عن أول قائمة للمنتخب البرازيلي تحت قيادة المدرب الجديد كارلو أنشيلوتي بسبب عدم الجاهزية البدنية، مما يزيد من الشكوك حول مستقبله القريب سواء على المستوى الدولي أو مع ناديه الحالي. يبقى السؤال مفتوحاً حول ما إذا كان نيمار سيجدد عقده مع سانتوس أم سيغادر الفريق بعد نهاية عقده، وسط توقعات كثيرة بمغادرته في ظل الأوضاع الفنية والإدارية التي يمر بها النادي.

Image

أول قرارات أنشيلوتي.. نيمار خارج التشكيلة!

أعلن المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، في أول قائمة له بعد توليه القيادة الفنية للمنتخب البرازيلي لكرة القدم، عن استبعاد النجم نيمار دا سيلفا من التشكيلة التي ستخوض مباراتي الإكوادور والباراجواي الشهر المقبل ضمن الجولتين الـ15 والـ16 من تصفيات كأس العالم 2026، بينما شهدت القائمة استدعاء لاعب وسط مانشستر يونايتد الإنجليزي، كاسيميرو. وفاجأ قرار استبعاد نيمار العديد من المتابعين، خاصة مع عودته مؤخرًا للملاعب بعد غياب استمر خمسة أسابيع بسبب الإصابة، حيث كان من المتوقع أن يكون ضمن قائمة السليساو، لا سيما بعد مشوار طويل حافل في مسيرته الدولية. وعلى الرغم من تفسيرات البعض لهذا القرار على أنه انتقام شخصي بعد اعتراض نيمار سابقًا على تعيين أنشيلوتي مديرًا فنيًا للمنتخب، فقد حرص المدرب الإيطالي المخضرم على توضيح موقفه بشفافية، حيث قال: "في هذا الفريق، حاولتُ اختيار لاعبين في أفضل حالة بدنية نيمار عائد من إصابة طويلة، ونحن جميعًا ندرك مدى أهميته البرازيل تملك مجموعة رائعة من اللاعبين الموهوبين، ونعتمد على نيمار ليكون في قمة عطائه. لقد عاد إلى البرازيل للاستعداد جيدًا لكأس العالم. تحدثتُ معه هذا الصباح، وشرحنا وجهة النظر، وهو أبدى تفهمه واتفق معنا." وكان أنشيلوتي قد خاض مباراته الأخيرة مع ريال مدريد يوم السبت قبل أن يسافر مباشرة إلى البرازيل لتسلّم مهامه رسميًا على رأس الجهاز الفني للمنتخب الوطني، في خطوة ينتظر منها الشارع الكروي البرازيلي إحداث نقلة جديدة في مسيرة السليساو نحو مونديال 2026. ويترقب عشاق الكرة البرازيلية أداء الفريق تحت قيادة أنشيلوتي، في ظل التغيرات التكتيكية المحتملة والرهان على مزيج من الخبرة والشباب لتأمين بطاقة التأهل للمونديال.

Image

أنشيلوتي يؤكد: البرازيل جاهزة لكأس العالم

في أول مؤتمر صحفي له بعد تسلّمه رسم تدريب منتخب البرازيل لكرة القدم رسميًا، تحدث الإيطالي كارلو أنشيلوتي بصراحة عن رؤيته الفنية وتوقعاته للأداء المستقبلي للمنتخب، مؤكدًا أن كأس العالم هو الهدف الأسمى الذي يسعى لتحقيقه مع السيليساو. وأشار أنشيلوتي إلى نجم ريال مدريد فينيسيوس جونيور، قائلاً إن اللاعب لم يظهر بعد أفضل نسخة من إمكانياته، لكنه واثق من قدرة فيني على تقديم أفضل مستوياته قريبًا، مشيرًا إلى أن الضغط الكبير قد يؤثر أحيانًا على أداء اللاعب. وأضاف أنشيلوتي: «هل سنلعب مثل ريال مدريد؟ إذا كنا نتحدث عن الفريق في الموسم الماضي، نعم، هذا ممكن». وأعرب عن ثقته الكبيرة في قدرة منتخبي البرازيل وإيطاليا على استعادة بريقهما في كأس العالم 2026، وقال: «البرازيل وإيطاليا ستعودان لتكونا منتخبات منافسة من جديد». وشدد المدرب الإيطالي على أهمية الدعم الجماهيري والمؤسساتي في مسيرة المنتخب، وقال: «أعرف جيدًا ما يُنتظر مني، أن أحقق نتائج جيدة وأن تفوز البرازيل بكأس العالم، لكن الدعم من الشعب والدولة أمر لا غنى عنه». كما أشار أنشيلوتي إلى نيته قضاء وقت طويل في البرازيل للتعرف على منظومة كرة القدم بشكل أعمق، حيث قال: «أريد البقاء هنا لفترة لأفهم هيكل كرة القدم البرازيلية، أنديتها ولاعبيها.. وأيضًا الاستمتاع ببعض الإجازة في ريو دي جانيرو».

Image

عودة حزينة لنيمار مع سانتوس

عاد النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا للمشاركة مع فريقه سانتوس بعد غياب دام أكثر من شهر بسبب الإصابة، لكن عودته جاءت بطعم الخيبة، بعدما ودّع الفريق منافسات كأس البرازيل من دور الـ16 على يد نادي CRB المنتمي للدرجة الثانية، إثر خسارته بركلات الترجيح بنتيجة (5-4)، بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل السلبي. ودخل نيمار أرض الملعب في الدقيقة 65 من المباراة التي أقيمت على ملعب "ري بيليه"، وسط آمال جماهيرية كبيرة بأن يكون عامل الحسم، إلا أن أداءه جاء باهتًا، ولم ينجح في تغيير النتيجة. وعلى الرغم من تنفيذه الناجح لركلة الترجيح، إلا أن زميله زيه إيفالدو أضاع الركلة الحاسمة، ليتأهل الفريق الضيف في مفاجأة مدوية. الخروج المبكر جاء في توقيت حرج للفريق، الذي يعاني أيضًا على صعيد الدوري المحلي، حيث يحتل المركز قبل الأخير ويصارع من أجل البقاء. وزادت الضغوط بعد أن هتفت بعض جماهير الفريق قائلة "سانتوس إلى الدرجة الثانية"، ما أثار استياء نيمار، الذي رد بتقبيل شعار النادي وإشارة الصمت تجاه جماهير الفريق الخصم. اللاعب البالغ من العمر 33 عامًا بدا متأثرًا بعد اللقاء، خصوصًا حين تلقى أسئلة حول مستقبله مع النادي، مكتفيًا برد مقتضب: "لا أعلم"، في إشارة إلى ضبابية تجديد عقده الذي ينتهي في يوليو المقبل. يذكر أن نيمار كان قد عاد إلى سانتوس بعقد قصير المدى بعد تجربة فاشلة مع نادي الهلال السعودي، تخللتها إصابتان، إحداهما في عضلة الفخذ في أبريل الماضي، ما أبعده أيضًا عن صفوف المنتخب البرازيلي في الفترة الأخيرة.

Image

نيمار يُشعل تدريبات سانتوس

ذكرت صحيفة جلوبو البرازيلية بأن النجم نيمار جونيور عاد للمشاركة في تدريبات فريقه سانتوس، في خطوة تمهد لعودته المنتظرة إلى الملاعب بعد فترة غياب امتدت لأسابيع بسبب الإصابة. ويستعد سانتوس لمواجهة فريق "سي آر بي" الخميس ضمن الدور الثالث من بطولة كأس البرازيل، حيث قاد المدرب كليبر كزافييه الحصة التدريبية التي ركزت بشكل كبير على النواحي الفنية والهجومية، وشهدت مشاركة نيمار بشكل طبيعي بعد تعافيه من إصابة في الفخذ الأيسر. وبحسب الصحيفة، من المرجّح أن يكون نيمار متاحًا لقائمة الفريق في المباراة المقبلة، مع إمكانية ظهوره كبديل في الشوط الثاني، في حال قرر الجهاز الفني الدفع به تدريجيًا، وذلك في أول ظهور رسمي له منذ إصابته أمام أتلتيكو مينيرو في 16 أبريل الماضي، ضمن منافسات الدوري البرازيلي. ومن المنتظر أيضًا أن يشهد اللقاء عودة المهاجم جيليرمي، هداف الفريق هذا الموسم، بعد تعافيه من إصابة في الساق اليمنى أبعدته عن مباراة الذهاب أمام "سي آر بي". عودة نيمار تمثل دفعة معنوية كبيرة للفريق، الذي يسعى لتحقيق نتيجة إيجابية والتقدم في البطولة المحلية.