رسميًا.. عودة برشلونة إلى كامب نو في أكتوبر
عاد الغموض يحيط بمستقبل نادي برشلونة وملعبه التاريخي كامب نو، لكن الأفق بدأ يتضح بعد إعلان نائب عمدة المدينة، ألبرت باتل، عن موعد محتمل لعودة الفريق إلى ملعبه. وأكد باتل في تصريحات لـRAC1 أن الفريق الكاتالوني سيكون قادرًا على خوض مبارياته في كامب نو بدءًا من 18 أكتوبر. وأشار المسؤول البلدي إلى أن العودة ستكون جزئية في البداية، موضحًا أن هناك بعض التعديلات الأمنية والفنية الواجب تنفيذها قبل السماح للجماهير بدخول الملعب بكامل سعته. وقال باتل: "المشكلات الصغيرة يمكن حلها، ونثق بأن برشلونة سيكمل الإصلاحات اللازمة ليعود إلى كامب نو بشكل دائم". وسيشهد الملعب في المرحلة الأولى حضور 27 ألف متفرج فقط، مقارنة بـ50 ألف متفرج الذين اعتادوا متابعة المباريات في ملعب مونتجويك خلال الفترة الماضية. ومن المتوقع أن يكون اللقاء الأول أمام جيرونا تحت قيادة المدرب هانزي فليك، في عودة طال انتظارها للنادي وجماهيره.
برشلونة يؤجل العودة إلى كامب نو مجددًا
تأجلت عودة نادي برشلونة إلى ملعبه التاريخي «كامب نو» مرة أخرى، بعد رفض مجلس بلدية برشلونة منح التصاريح اللازمة لاستضافة مباراة الفريق ضد ريال سوسييداد، المقررة الأحد ضمن الدوري الإسباني، بحضور جماهيري محدود يصل إلى 27 ألف متفرج. وكان العملاق الكاتالوني يطمح لاستقبال منافسه في كامب نو بعد موسمين قضاهما الفريق على الملعب الأولمبي في مونتجويك بسبب أعمال التجديد والصيانة، إلا أن المشكلات المتعلقة بالسلامة، بما في ذلك صعوبات في طرق الإخلاء، حالت دون منح الإذن. وأكد النادي في بيان رسمي أنه يواصل العمل على استكمال التعديلات التي طلبها مجلس المدينة، مشيرًا إلى أن الجهود مستمرة للحصول على التصاريح الإدارية اللازمة لافتتاح الملعب في الأسابيع المقبلة. وفي تعليقها على القرار، قالت نائبة رئيس البلدية لايا بونيت: «نشارك النادي رغبته في العودة سريعًا، لكن سلامة الجماهير تأتي أولًا، سنعمل على حل المشكلات بأقصى سرعة ممكنة ولن نتأخر في منح الرخصة بمجرد استيفاء جميع المتطلبات». من جانبه، أوضح جوان سينتيليس، مدير العمليات في برشلونة، أن تأجيل إعادة الافتتاح لا يعني أن الملعب غير آمن، مؤكدًا أن تركيب سقف كامب نو سيكتمل بحلول صيف 2027، أي بعد عام من الموعد المخطط له سابقًا. يُذكر أن برشلونة خطط سابقًا لإعادة افتتاح ملعبه في نوفمبر 2024، لكنه تأجل عدة مرات، وسط أعمال تجديد يُقدّر تكلفتها بحوالي 1.5 مليار يورو. خلال الفترة الماضية، خاض الفريق مبارياته على ملعب يوهان كرويف الذي يسع 6 آلاف متفرج، إلى جانب الملعب الأولمبي في مونتجويك.
يويفا يُجبر برشلونة على الغربة الأوروبية
منح الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) نادي برشلونة الموافقة الرسمية على خوض أولى مبارياته في دور المجموعات من دوري أبطال أوروبا خارج ملعبه، وذلك خلال الفترة من 16 إلى 18 سبتمبر المقبل، في ظل استمرار أعمال التجديد في ملعب سبوتيفاي كامب نو. القرار يأتي في وقت حرج للفريق الكاتالوني، الذي يواصل العمل بوتيرة متسارعة لإنهاء المرحلة الأولى من مشروع تطوير ملعبه التاريخي. ومن المتوقع أن تبدأ السعة الجماهيرية للملعب بـ27 ألف متفرج، على أن ترتفع تدريجيًا إلى 45 ألفًا مع التقدم في مراحل الافتتاح الجزئي. وكان وفد من يويفا قد أجرى زيارة تفقدية إلى كامب نو صباح الخميس، للوقوف على مدى جاهزية الملعب لاستضافة المباريات الأوروبية. وتأتي هذه الزيارة بعد جولة تفقدية مماثلة من لجنة تابعة لـرابطة الدوري الإسباني (الليجا)، في انتظار حصول النادي على شهادة إتمام الأعمال (CFO) من مجلس المدينة، والتي تمثل شرطًا أساسيًا للسماح بدخول الجماهير. ورغم أن برشلونة طلب من اليويفا إقامة أول مباراة له في دوري الأبطال خارج أرضه بهدف كسب أسبوعين إضافيين لتجهيز الملعب، فإن الاتحاد الأوروبي يُصرّ على إقامة جميع مباريات دور المجموعات على ملعب واحد حتى يناير المقبل، ما يُشكّل ضغطًا إضافيًا على إدارة النادي. وفي حال تعذر اعتماد "كامب نو" ضمن المهلة المحددة، فإن الخيار الأقرب سيكون ملعب مونتجويك، الذي استخدمه الفريق مؤقتًا الموسم الماضي، رغم التحديات اللوجستية المرتبطة به.
200 عيب إنشائي يعرقل عودة كامب نو
تتجه عودة نادي برشلونة إلى ملعبه التاريخي كامب نو لأن تكون أبعد مما كان متوقعًا، بعد تعثر جديد في أعمال تجديد الملعب. وأفادت تقارير من راديو كاتالونيا "RAC1" بأن التفتيشات التقنية كشفت عن وجود أكثر من 200 عيب إنشائي في المرحلة الأولى من مشروع البناء، مما يعرقل استكمال العمل في الموعد المحدد. كان برشلونة يأمل في استئناف اللعب على أرضه في 14 سبتمبر المقبل خلال مواجهة فالنسيا بالجولة الرابعة من الدوري الإسباني، مع استقبال حوالي 27 ألف متفرج بشكل جزئي، إلا أن هذه الطموحات قد تتأجل بسبب التأخيرات الجديدة. وأوضحت المصادر أن الوقت المتبقي قد لا يكون كافيًا للحصول على التصاريح اللازمة لافتتاح "سبوتيفاي كامب نو"، الاسم الجديد للملعب، ما يعني استمرار الفريق في اللعب خارج ملعبه. ومنذ إغلاق كامب نو قبل عامين، اضطر برشلونة لاستخدام الملعب الأولمبي في مونجويك كملعب بديل، حيث يخوض مبارياته حتى إشعار آخر. ويستهل الفريق الموسم الجديد من الليجا بمواجهة مايوركا على ملعب الأخير يوم السبت المقبل، بعد أن طلب خوض أولى جولات الموسم خارج أرضه، وسيحل ضيفًا على ليفانتي ورايو فايكانو في الجولتين التاليتين.
افتتاح جزئي لمعقل برشلونة!
توصل نادي برشلونة ومجلس المدينة إلى اتفاق بشأن افتتاح جزئي لملعب "سبوتيفاي كامب نو"، مع الالتزام بشروط صارمة لضمان سلامة الجماهير. وسيخوض برشلونة أول ثلاث مباريات من الدوري الإسباني خارج ملعبه، على أن يستضيف فالنسيا في الجولة الرابعة يوم 14 سبتمبر، حيث يأمل في إقامة اللقاء على أرضه وليس في ملعب "مونتجويك". وبحسب إذاعة Cadena SER، وافق مجلس المدينة على تعديل رخصة النشاط للسماح بسعة 27 ألف متفرج بدلًا من 62 ألفًا كما كان مخططاً في البداية، وذلك لتتناسب مع الأعمال الجارية في الملعب. واتفق النادي مع السلطات على تجهيز المدرج الرئيسي والجنوبى، مع توفير المداخل والإجراءات الأمنية اللازمة، على أن يتم تقديم طلب التفتيش الأولي للسلامة والوقاية. وفي سياق متصل، ذكرت صحيفة MARCA أن برشلونة قدم طلبًا لافتتاح الملعب أمام فالنسيا بسعة 30 ألف متفرج، تمهيدًا لمرحلة ثانية تسمح بزيادة السعة تدريجيًا إلى 45 ألف ثم 60 ألف متفرج.
برشلونة يطرق أبواب مونتجويك مجددًا
فجّرت تقارير صحفية إسبانية مفاجأة غير سارة لجماهير برشلونة، بعدما أشارت إلى احتمالية تأجيل عودة الفريق للعب على ملعب "كامب نو" مع انطلاق موسم 2025-2026، بسبب عدم اكتمال أعمال التجديد في الوقت المحدد. وبحسب صحيفة سبورت، فإن إدارة برشلونة بدأت في بحث خطة بديلة تتضمن العودة إلى ملعب "مونتجويك"، الذي احتضن مباريات الفريق في الموسمين الماضيين خلال فترة ترميم الكامب نو. وكان النادي قد أعلن، الجمعة، نقل مباراة كأس خوان غامبر من "كامب نو" إلى ملعب "يوهان كرويف"، في إشارة واضحة إلى استمرار بعض المعوّقات الفنية أو الإنشائية في الملعب الأساسي، رغم إعلان سابق عن نية العودة إليه في سبتمبر المقبل. وأوضحت الصحيفة أنه في حال تم اعتماد "مونتجويك" رسميًا كملعب مؤقت من قبل رابطة الليجا والاتحاد الأوروبي لكرة القدم، فإن الفريق سيكون ملزمًا بخوض جميع مبارياته المحلية والقارية هناك حتى يناير 2026 على الأقل. هذا القرار المحتمل يحمل معه خسائر اقتصادية كبيرة للنادي، إذ أن الفارق في العائدات بين "مونتجويك" و"كامب نو" من حيث التذاكر وحقوق الرعاية والتسويق يُعدّ كبيرًا، ما يجعل الأمر محل نقاش داخلي حاد داخل أروقة النادي.
بعد افتتاحه.. تكريم ميسي في كامب نو
أكدت إيلينا فورت، نائبة رئيس نادي برشلونة الإسباني، أن أسطورة النادي ليونيل ميسي سيحظى بتكريم رسمي في ملعب "كامب نو" فور الانتهاء من أعمال إعادة البناء، مشيرة إلى أن لحظة التكريم ستكون في الملعب الذي شهد أبرز إنجازات النجم الأرجنتيني خلال مسيرته. وكان برشلونة قد أعلن في وقت سابق أن موعد إعادة افتتاح "كامب نو" سيكون في 10 أغسطس المقبل، من خلال استضافة مباراة كأس خوان جامبر التقليدية إلا أن فورت ألمحت إلى احتمال تأجيل هذا الموعد، نظراً لوجود متطلبات إدارية وفنية لم تُستكمل بعد. وقالت فورت: "نحتاج إلى الحصول على بعض التصاريح من مجلس المدينة، وخاصة ما يتعلق بالجوانب الأمنية. كما يجب إجراء اختبارات التحمل للمدرجات قبل فتح الأبواب للجماهير". وفي ظل هذا الوضع، طلب النادي الكاتالوني من رابطة الدوري الإسباني لعب أول ثلاث مباريات من الموسم الجديد خارج أرضه، تحسبًا لأي تأخير في جاهزية الملعب. وتشير تقارير إعلامية إلى أن ملعب "كامب نو" سيكون جاهزًا لاستقبال المباريات الرسمية بداية من شهر سبتمبر المقبل، فيما سيُكتفى بإقامة لقاء ودي في العاشر من أغسطس إذا سارت الأمور وفق الجدول الزمني. تكريم ليونيل ميسي في "كامب نو" المنتظر سيكون لحظة تاريخية لعشاق برشلونة، حيث يستعيد النادي ارتباطه بأحد أعظم أساطيره، في مشهد رمزي يعكس وفاء الجماهير والكيان لقائده التاريخي.
برشلونة يعلن موعد العودة لكامب نو
أعلن نادي برشلونة بشكل رسمي عن موعد عودته المنتظرة إلى ملعبه التاريخي كامب نو، وذلك بعد اقتراب انتهاء المرحلة الأولى من مشروع التجديد الشامل للملعب. وأكد النادي أن أول مباراة ستُلعب على أرضية "الكامب نو" ستكون 10 أغسطس 2025، ضمن بطولة كأس خوان جامبر السنوية. ورغم أن هوية الفريق المنافس لم تُكشف بعد، فإن نادي كومو الإيطالي يُعد أبرز المرشحين لخوض هذه المباراة الافتتاحية. ووفقًا لبيان النادي، ستُقام المباراة بسعة مخفّضة للمدرجات، ومن المتوقع أن يحضرها حوالي 25 ألف متفرج، رغم أن الرقم لم يُعلَن بشكل رسمي جاء هذا الإعلان بعد أن أكد خوان لابورتا، رئيس النادي، خلال جلسة أمام مجلس الشيوخ، أن خطة الإدارة تهدف للعودة إلى الكامب نو في التاريخ المحدد. ومع ذلك، شدّد النادي على أن أعمال البناء لا تزال مستمرة، وتشمل تشييد الطابق الثالث الجديد، ومنصة كبار الشخصيات المزدوجة، إلى جانب السقف المتحرك الذي سيبدأ تركيبه في صيف عام 2026. وبذلك، يعود "كامب نو" تدريجيًا إلى الواجهة، بعد أكثر من عامين من الغياب، إيذانًا بمرحلة جديدة في تاريخ معقل برشلونة.
برشلونة يترقب زيادة إيراداته
أعلن نادي برشلونة، بطل الدوري الإسباني لكرة القدم، عن رفع تصنيفه الائتماني من "مستقر" إلى "إيجابي"، وذلك وفقًا لتقييم أجرته وكالة التصنيف الائتماني المستقلة "مورنينجستار دي بي آر إس". يأتي هذا التحسن بعد فترة من الصعوبات التي واجهها النادي في تسجيل لاعبيه خلال السنوات الأخيرة، حيث تم تغريمه 500 ألف يورو (577 ألف دولار) في عام 2023 لمخالفته القواعد المالية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم. وأشارت "مورنينجستار" إلى أن هذا التحسن في التصنيف يعكس أداءً ماليًا أفضل للنادي، مع احتمال زيادة إيراداته عند عودته لخوض المباريات مجددًا على ملعبه "كامب نو" بعد الانتهاء من تجديده. يُذكر أن برشلونة يواصل سعيه لتعزيز استقراره المالي والعودة إلى المنافسة على أعلى المستويات في كرة القدم الأوروبية.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |