Image

برشلونة يفتح أبواب كامب نو للجماهير

أعلن نادي برشلونة الإسباني عن عودة الفريق الأول للتدرب على ملعبه التاريخي كامب نو، من خلال مران مفتوح للحضور الجماهيري الجمعة 7 نوفمبر 2025. وأوضح النادي عبر بيان رسمي، الجمعة، أن هذه الحصة التدريبية تأتي كاختبار فني وتشغيلي لضمان سير جميع الأنظمة ونقاط الوصول المختلفة داخل الملعب، وذلك كجزء من خطة إعادة فتح كامب نو تدريجيًا للجماهير. وستقتصر سعة الحضور على 23 ألف شخص، بأسعار تبدأ من 5 يورو للأعضاء و10 يورو للجمهور العام. وأشار النادي إلى أن جميع العائدات ستُخصص لمشروع "Polseres Blaugranes" الذي ترعاه مؤسسة برشلونة، ويهدف إلى: 

Image

برشلونة يؤجل عودته إلى كامب نو

أعلن نادي برشلونة الإسباني، بطل «الليجا»، أنه لن يعود إلى ملعبه التاريخي «كامب نو» بعد تجديده إلا بعد الحصول على ترخيص رسمي يتيح استقبال 45 ألف متفرج بشكل مؤقت. ويأتي هذا القرار بعد أقل من أسبوع من تأجيل جديد لموعد الافتتاح المرتقب للملعب، الذي كان من المقرر في البداية في نوفمبر 2024 قبل أن يتم تأجيله عدة مرات بسبب تقدم الأعمال الإنشائية بوتيرة أبطأ من المتوقع. وكان برشلونة يطمح في وقت سابق إلى العودة إلى ملعبه فور حصوله على تصريح يتيح له استقبال 27 ألف مشجع، وهو ما كان يأمل في تحقيقه خلال الشهر الماضي، إلا أن الإدارة قررت انتظار المرحلة الثانية من التراخيص لضمان حضور جماهيري أكبر عند العودة.  وتبلغ تكلفة مشروع إعادة بناء «كامب نو» نحو 1.5 مليار يورو، ضمن خطة تطوير شاملة لمجمع «إسباي برشلونة» الذي سيضم مرافق حديثة وتجارية ورياضية متكاملة. وأكد النادي في بيان رسمي أنه «من المتوقع الحصول قريباً على ترخيص المرحلة الأولى، لكن العودة إلى سبوتيفاي كامب نو ستتم فقط بعد إصدار ترخيص المرحلة الثانية الذي سيسمح برفع السعة إلى 45 ألف متفرج»، من دون تحديد موعد نهائي لاستئناف اللعب على الملعب المجدّد.

Image

برشلونة يرفض العودة إلى "كامب نو"

ينظر نادي برشلونة في إمكانية عودة الفريق للعب على ملعبه التاريخي "سبوتيفاي كامب نو" بعد نحو عامين من أعمال التجديد، وسط تقارير تشير إلى أن المباراة المقبلة ضد جيرونا في 18 أكتوبر قد تُقام على الملعب إذا استوفت جميع المعايير المطلوبة. وقال ألبرت باتل، نائب رئيس بلدية برشلونة، إن الخطوة تعتمد على استيفاء الاشتراطات الفنية والأمنية، فيما أبدى مجلس إدارة النادي حرصه على تفادي أي خسائر مالية قد تنتج عن العودة المبكرة للملعب قبل انتهاء المرحلة الأولى من التجديدات. ووفقًا للمخططات، ستتمكن الجماهير من حضور المباريات على جزء من المدرجات بسعة 27 ألف متفرج بعد الانتهاء من المرحلة الأولى، فيما سترتفع السعة إلى 45 ألف متفرج مع نهاية المرحلة الثانية في نوفمبر. ورغم خطط العودة، يرى مسؤولو النادي أن ملعب "مونتجويك" يشكل خيارًا عمليًا لاستضافة المباريات الكبرى، حيث يتسع لأكثر من 40 ألف مشجع، مقارنة بملعب "يوهان كرويف" الذي لا يتسع سوى لـ6 آلاف متفرج، وهو ما أدى إلى خسائر مالية خلال مباريات سابقة. وفي سياق دوري أبطال أوروبا، قد تُقام مواجهة برشلونة مع أولمبياكوس على ملعب "مونتجويك" إذا قدم النادي طلبًا رسميًا للاتحاد الأوروبي، رغم الإعلان المبدئي عن استضافتها على كامب نو. ويستضيف ملعب "مونتجويك" مساء الأربعاء مباراة منتظرة بين برشلونة وباريس سان جيرمان.

Image

رسميًا.. عودة برشلونة إلى كامب نو في أكتوبر

عاد الغموض يحيط بمستقبل نادي برشلونة وملعبه التاريخي كامب نو، لكن الأفق بدأ يتضح بعد إعلان نائب عمدة المدينة، ألبرت باتل، عن موعد محتمل لعودة الفريق إلى ملعبه. وأكد باتل في تصريحات لـRAC1 أن الفريق الكاتالوني سيكون قادرًا على خوض مبارياته في كامب نو بدءًا من 18 أكتوبر. وأشار المسؤول البلدي إلى أن العودة ستكون جزئية في البداية، موضحًا أن هناك بعض التعديلات الأمنية والفنية الواجب تنفيذها قبل السماح للجماهير بدخول الملعب بكامل سعته. وقال باتل: "المشكلات الصغيرة يمكن حلها، ونثق بأن برشلونة سيكمل الإصلاحات اللازمة ليعود إلى كامب نو بشكل دائم". وسيشهد الملعب في المرحلة الأولى حضور 27 ألف متفرج فقط، مقارنة بـ50 ألف متفرج الذين اعتادوا متابعة المباريات في ملعب مونتجويك خلال الفترة الماضية. ومن المتوقع أن يكون اللقاء الأول أمام جيرونا تحت قيادة المدرب هانزي فليك، في عودة طال انتظارها للنادي وجماهيره.

Image

برشلونة يؤجل العودة إلى كامب نو مجددًا

تأجلت عودة نادي برشلونة إلى ملعبه التاريخي «كامب نو» مرة أخرى، بعد رفض مجلس بلدية برشلونة منح التصاريح اللازمة لاستضافة مباراة الفريق ضد ريال سوسييداد، المقررة الأحد ضمن الدوري الإسباني، بحضور جماهيري محدود يصل إلى 27 ألف متفرج. وكان العملاق الكاتالوني يطمح لاستقبال منافسه في كامب نو بعد موسمين قضاهما الفريق على الملعب الأولمبي في مونتجويك بسبب أعمال التجديد والصيانة، إلا أن المشكلات المتعلقة بالسلامة، بما في ذلك صعوبات في طرق الإخلاء، حالت دون منح الإذن. وأكد النادي في بيان رسمي أنه يواصل العمل على استكمال التعديلات التي طلبها مجلس المدينة، مشيرًا إلى أن الجهود مستمرة للحصول على التصاريح الإدارية اللازمة لافتتاح الملعب في الأسابيع المقبلة. وفي تعليقها على القرار، قالت نائبة رئيس البلدية لايا بونيت: «نشارك النادي رغبته في العودة سريعًا، لكن سلامة الجماهير تأتي أولًا، سنعمل على حل المشكلات بأقصى سرعة ممكنة ولن نتأخر في منح الرخصة بمجرد استيفاء جميع المتطلبات». من جانبه، أوضح جوان سينتيليس، مدير العمليات في برشلونة، أن تأجيل إعادة الافتتاح لا يعني أن الملعب غير آمن، مؤكدًا أن تركيب سقف كامب نو سيكتمل بحلول صيف 2027، أي بعد عام من الموعد المخطط له سابقًا. يُذكر أن برشلونة خطط سابقًا لإعادة افتتاح ملعبه في نوفمبر 2024، لكنه تأجل عدة مرات، وسط أعمال تجديد يُقدّر تكلفتها بحوالي 1.5 مليار يورو. خلال الفترة الماضية، خاض الفريق مبارياته على ملعب يوهان كرويف الذي يسع 6 آلاف متفرج، إلى جانب الملعب الأولمبي في مونتجويك.

Image

يويفا يُجبر برشلونة على الغربة الأوروبية

منح الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) نادي برشلونة الموافقة الرسمية على خوض أولى مبارياته في دور المجموعات من دوري أبطال أوروبا خارج ملعبه، وذلك خلال الفترة من 16 إلى 18 سبتمبر المقبل، في ظل استمرار أعمال التجديد في ملعب سبوتيفاي كامب نو. القرار يأتي في وقت حرج للفريق الكاتالوني، الذي يواصل العمل بوتيرة متسارعة لإنهاء المرحلة الأولى من مشروع تطوير ملعبه التاريخي. ومن المتوقع أن تبدأ السعة الجماهيرية للملعب بـ27 ألف متفرج، على أن ترتفع تدريجيًا إلى 45 ألفًا مع التقدم في مراحل الافتتاح الجزئي.  وكان وفد من يويفا قد أجرى زيارة تفقدية إلى كامب نو صباح الخميس، للوقوف على مدى جاهزية الملعب لاستضافة المباريات الأوروبية. وتأتي هذه الزيارة بعد جولة تفقدية مماثلة من لجنة تابعة لـرابطة الدوري الإسباني (الليجا)، في انتظار حصول النادي على شهادة إتمام الأعمال (CFO) من مجلس المدينة، والتي تمثل شرطًا أساسيًا للسماح بدخول الجماهير. ورغم أن برشلونة طلب من اليويفا إقامة أول مباراة له في دوري الأبطال خارج أرضه بهدف كسب أسبوعين إضافيين لتجهيز الملعب، فإن الاتحاد الأوروبي يُصرّ على إقامة جميع مباريات دور المجموعات على ملعب واحد حتى يناير المقبل، ما يُشكّل ضغطًا إضافيًا على إدارة النادي. وفي حال تعذر اعتماد "كامب نو" ضمن المهلة المحددة، فإن الخيار الأقرب سيكون ملعب مونتجويك، الذي استخدمه الفريق مؤقتًا الموسم الماضي، رغم التحديات اللوجستية المرتبطة به.

Image

200 عيب إنشائي يعرقل عودة كامب نو

تتجه عودة نادي برشلونة إلى ملعبه التاريخي كامب نو لأن تكون أبعد مما كان متوقعًا، بعد تعثر جديد في أعمال تجديد الملعب. وأفادت تقارير من راديو كاتالونيا "RAC1" بأن التفتيشات التقنية كشفت عن وجود أكثر من 200 عيب إنشائي في المرحلة الأولى من مشروع البناء، مما يعرقل استكمال العمل في الموعد المحدد.  كان برشلونة يأمل في استئناف اللعب على أرضه في 14 سبتمبر المقبل خلال مواجهة فالنسيا بالجولة الرابعة من الدوري الإسباني، مع استقبال حوالي 27 ألف متفرج بشكل جزئي، إلا أن هذه الطموحات قد تتأجل بسبب التأخيرات الجديدة. وأوضحت المصادر أن الوقت المتبقي قد لا يكون كافيًا للحصول على التصاريح اللازمة لافتتاح "سبوتيفاي كامب نو"، الاسم الجديد للملعب، ما يعني استمرار الفريق في اللعب خارج ملعبه. ومنذ إغلاق كامب نو قبل عامين، اضطر برشلونة لاستخدام الملعب الأولمبي في مونجويك كملعب بديل، حيث يخوض مبارياته حتى إشعار آخر. ويستهل الفريق الموسم الجديد من الليجا بمواجهة مايوركا على ملعب الأخير يوم السبت المقبل، بعد أن طلب خوض أولى جولات الموسم خارج أرضه، وسيحل ضيفًا على ليفانتي ورايو فايكانو في الجولتين التاليتين.

Image

افتتاح جزئي لمعقل برشلونة!

توصل نادي برشلونة ومجلس المدينة إلى اتفاق بشأن افتتاح جزئي لملعب "سبوتيفاي كامب نو"، مع الالتزام بشروط صارمة لضمان سلامة الجماهير. وسيخوض برشلونة أول ثلاث مباريات من الدوري الإسباني خارج ملعبه، على أن يستضيف فالنسيا في الجولة الرابعة يوم 14 سبتمبر، حيث يأمل في إقامة اللقاء على أرضه وليس في ملعب "مونتجويك". وبحسب إذاعة Cadena SER، وافق مجلس المدينة على تعديل رخصة النشاط للسماح بسعة 27 ألف متفرج بدلًا من 62 ألفًا كما كان مخططاً في البداية، وذلك لتتناسب مع الأعمال الجارية في الملعب. واتفق النادي مع السلطات على تجهيز المدرج الرئيسي والجنوبى، مع توفير المداخل والإجراءات الأمنية اللازمة، على أن يتم تقديم طلب التفتيش الأولي للسلامة والوقاية. وفي سياق متصل، ذكرت صحيفة MARCA أن برشلونة قدم طلبًا لافتتاح الملعب أمام فالنسيا بسعة 30 ألف متفرج، تمهيدًا لمرحلة ثانية تسمح بزيادة السعة تدريجيًا إلى 45 ألف ثم 60 ألف متفرج.

Image

برشلونة يطرق أبواب مونتجويك مجددًا

فجّرت تقارير صحفية إسبانية مفاجأة غير سارة لجماهير برشلونة، بعدما أشارت إلى احتمالية تأجيل عودة الفريق للعب على ملعب "كامب نو" مع انطلاق موسم 2025-2026، بسبب عدم اكتمال أعمال التجديد في الوقت المحدد. وبحسب صحيفة سبورت، فإن إدارة برشلونة بدأت في بحث خطة بديلة تتضمن العودة إلى ملعب "مونتجويك"، الذي احتضن مباريات الفريق في الموسمين الماضيين خلال فترة ترميم الكامب نو. وكان النادي قد أعلن، الجمعة، نقل مباراة كأس خوان غامبر من "كامب نو" إلى ملعب "يوهان كرويف"، في إشارة واضحة إلى استمرار بعض المعوّقات الفنية أو الإنشائية في الملعب الأساسي، رغم إعلان سابق عن نية العودة إليه في سبتمبر المقبل. وأوضحت الصحيفة أنه في حال تم اعتماد "مونتجويك" رسميًا كملعب مؤقت من قبل رابطة الليجا والاتحاد الأوروبي لكرة القدم، فإن الفريق سيكون ملزمًا بخوض جميع مبارياته المحلية والقارية هناك حتى يناير 2026 على الأقل. هذا القرار المحتمل يحمل معه خسائر اقتصادية كبيرة للنادي، إذ أن الفارق في العائدات بين "مونتجويك" و"كامب نو" من حيث التذاكر وحقوق الرعاية والتسويق يُعدّ كبيرًا، ما يجعل الأمر محل نقاش داخلي حاد داخل أروقة النادي.