Image

هالاند أسرع لاعب يبلغ 100 هدف

سجل النرويجي إيرلينج هالاند محطة جديدة في مسيرته بالدوري الإنجليزي بعدما أصبح أسرع لاعب يبلغ حاجز 100 هدف، خلال الفوز الصعب الذي حققه مانشستر سيتي على فولهام بنتيجة 5-4 في مواجهة شهدت تقلبات كبيرة على ملعب "كرافن كوتيدج". ورغم التقدم العريض الذي حققه فريق المدرب بيب جوارديولا في الشوط الأول، إلا أن فولهام عاد بقوة في الدقائق الأخيرة ليحول المباراة إلى معركة مفتوحة على المرمى حتى صافرة النهاية. افتتح هالاند التسجيل في الدقيقة 17 بتسديدة يسارية قوية عقب تمريرة من جيريمي دوكو، ليصل إلى هدفه المئوي في الدوري الممتاز خلال فترة قياسية لم يسبقه إليها أحد. وأضاف تيجاني ريندرز الهدف الثاني، ثم وسّع فيل فودن الفارق بضربة رائعة من خارج المنطقة قبل نهاية الشوط الأول، ليبدو سيتي في طريقه لفوز مريح. ورغم ذلك، قلص فولهام الفارق بواسطة إميل سميث رو، قبل أن يعود فودن ويسجل هدفه الثاني مطلع الشوط الثاني، ثم جاء الهدف الخامس لسيتي بخطأ من مدافع فولهام ساندر بيرج. ومع التقدم 5-1، بدا أن المباراة انتهت لكن فولهام قلب الصورة أحرز أليكس إيوبي هدفًا أعاد الأمل، ثم دوّن سامويل تشوكويزي ثنائية سريعة، كاد معها أصحاب الأرض أن يدركوا التعادل لولا تدخل يوسكو جفارديول الذي أبعد كرة جوش كينغ من على خط المرمى في الثواني الأخيرة. رفع مانشستر سيتي رصيده إلى 28 نقطة في المركز الثاني، بفارق نقطتين عن المتصدر أرسنال الذي يخوض مباراته أما فولهام فتوقف عند النقطة 17 في المركز الخامس عشر. وقال هالاند بعد اللقاء إن الفريق "لم يكن في أفضل حالاته"، مضيفًا: "علينا التركيز على أنفسنا، وليس على أرسنال. هذا الأداء لا يرضينا وسنعمل على تحسينه." يواصل سيتي تفوقه المطلق على فولهام، إذ حقق الفوز عليه للمرة التاسعة عشرة على التوالي في جميع المسابقات منذ عام 2012، وهي أطول سلسلة انتصارات بين فريقين في كرة القدم الإنجليزية.

Image

نجم أتالانتا خليفة رودري في السيتي

يسعى هوجو فيانا، المدير الرياضي لنادي مانشستر سيتي الإنجليزي، إلى مواصلة عملية إعادة بناء خط وسط الفريق خلال العام الجديد. وبعد إتمام صفقات مثل ريان شرقي وتيجاني رايندرز، يخطط فيانا لإضافة عنصر جديد إلى منتصف الملعب خلال الفترة المقبلة، لتعويض غياب الإسباني رودري الذي يعاني من كثرة الإصابات. وبحسب شبكة سكاي سبورتس، يتصدر إديرسون، نجم خط وسط أتالانتا، قائمة المرشحين لدى فيانا فقد لعب الدولي البرازيلي المخضرم دورًا محوريًا في نجاحات أتالانتا خلال الموسمين الأخيرين، إلا أن النادي الإيطالي يواجه خطر فقدانه العام المقبل بسبب تعثر مفاوضات تجديد العقد. هذه الوضعية منحت فيانا فرصة للتحرك، إذ يأمل في إقناع إديرسون بالانتقال إلى الدوري الإنجليزي، مع اعتقاد مانشستر سيتي بأن أتالانتا قد يتراجع عن مطالبه الأولية البالغة 60 مليون يورو للاستغناء عن لاعبه.

Image

دوناروما يقترب من إيقاف تاريخي في البريميرليج

أثار جيانلويجي دوناروما، الحارس الإيطالي الذي انضم إلى مانشستر سيتي خلال فترة الانتقالات الصيفية الأخيرة، جدلًا داخل الفريق بعد أن أصبح الحارس الأساسي للنادي، ما أدى إلى تغييرات واضحة في ترتيب حراس المرمى بالفريق.

Image

حارس مانشستر يخطط للرحيل

أفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن جيمس ترافورد يفكر جدياً في مغادرة مانشستر سيتي بعد أشهر قليلة فقط من عودته إلى ملعب الاتحاد، وذلك في صفقة بلغت قيمتها 27 مليون جنيه إسترليني قادماً من بيرنلي. وكان اللاعب البالغ من العمر 23 عاماً قد أُبلغ بأنه سيكون الحارس الأول للفريق، إلا أن النادي أقدم في نهاية فترة الانتقالات على التعاقد مع جيانلويجي دوناروما. ومع أن هذا التطور كان متوقعاً، أصبح الحارس الإيطالي الخيار الأول لبيب جوارديولا، مما دفع ترافورد إلى إعادة النظر في مستقبله ودراسة خياراته المتاحة. ويُتوقع أن يجدد نيوكاسل اهتمامه بالحارس بعد فشله في ضمه خلال الصيف الماضي. ومع رغبة ستيفان أورتيجا أيضاً في الرحيل، يبقى موقف مانشستر سيتي وخططه المستقبلية غير واضحة حتى الآن.

Image

كواليس المشادة الودية بين هالاند وجوارديولا

دخل النرويجي إيرلينج هالاند، مهاجم مانشستر سيتي، في نقاش حاد مع مدربه الإسباني بيب جوارديولا عقب مباراة الفريق أمام ليدز يونايتد. وكان مانشستر سيتي قد حقق فوزًا صعبًا بنتيجة 3-2 ضمن منافسات الجولة الـ13 من الدوري الإنجليزي الممتاز، بعدما غاب هالاند عن التسجيل، بينما تكفّل كل من فيل فودين ويوشكو جفارديول بحسم المواجهة لصالح الفريق السماوي. وبحسب صحيفة ديلي ميل الإنجليزية، فقد دخل هالاند في مشادة كلامية وُصفت بأنها “ودّية” مع جوارديولا، حيث ظهر المدرب وهو يمسك بمهاجمه بكلتا يديه محاولًا جذبه نحوه. ورصدت الكاميرات هالاند وهو يضع يده على فمه أثناء اعتراضه على حديث جوارديولا، فيما بدت على وجهه ابتسامة تحمل طابع الغضب. وقد حاول اللاعب الابتعاد عن النقاش، بينما واصل المدرب الإسباني متابعة الحديث معه داخل الملعب، في إطار تحليله المعتاد للأداء بعد كل مباراة.

Image

جوارديولا يتحدث عن مستقبل سيلفا وإصابة رودري

عقد بيب جوارديولا مؤتمره الصحفي قبل مواجهة مانشستر سيتي ضد ليدز يونايتد، ضمن منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز، وتحدث خلاله عن مستقبل برناردو سيلفا مع الفريق.  وينتهي عقد لاعب الوسط البرتغالي في يونيو 2026، وسُئل المدرب الإسباني عن توقعاته بشأن مستقبله. وقال جوارديولا: "أريد الأفضل لبرناردو، وإذا اختار البقاء في مانشستر سيتي سأكون سعيدًا للغاية. لكنني لا أتحدث معه حول هذا الموضوع مباشرة، وأتمنى دائمًا الخير له ولعائلته. لقد قضى معنا تسع سنوات بالفعل، وفي النهاية سيقرر هو والنادي ما هو الأفضل". من جهة أخرى، واصل رودري برنامجه التأهيلي بعد إصابته في أوتار الركبة التي تعرض لها أمام برينتفورد في أوائل أكتوبر، واضطر على إثرها لمغادرة الملعب بعد 22 دقيقة فقط. وأكد جوارديولا أن اللاعب الفائز بالكرة الذهبية لا يزال غير جاهز لمواجهة ليدز، قائلاً: "ليس بعد، ليس بعد الآن". وأشار المدرب إلى أن رودري البالغ من العمر 29 عامًا يحرز تقدمًا تدريجيًا منذ انتكاسته الأخيرة قبل نحو ثلاثة أسابيع، لكنه شدد على أهمية التحلي بالصبر نظرًا لإصابته السابقة الخطيرة في الرباط الصليبي الموسم الماضي. وأضاف أن لاعب الوسط يحتاج للتعافي جسديًا وذهنيًا لضمان ثبات مستواه حتى نهاية الموسم.

Image

صراع ثلاثي على ضم بيدري الجديد

دخل مانشستر سيتي الإنجليزي رسميًا في سباق التعاقد مع لاعب الوسط الشاب رودريجو ميندوزا نجم فريق إلتشي الإسباني، والذي أصبح محط اهتمام عدد من الأندية الكبرى، أبرزها أرسنال وريال مدريد. ووفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن الأندية الثلاثة تتنافس على ضم اللاعب البالغ من العمر 20 عامًا، والذي يشبّهه كثيرون بنجم برشلونة بيدري، نظرًا لأسلوب لعبه وقدرته على قراءة المجريات وصناعة الفرص، رغم أنه ما زال في طور التطور والنضج الكروي. وأشارت الصحيفة إلى أن ريال مدريد يراقب اللاعب عن قرب، في حين يتابع كشافو مانشستر سيتي موهبة ميندوزا منذ فترة طويلة، بعدما برز مع الفريق الأول لإلتشي قبل موسمين. كما أوضحت أن مانشستر سيتي وأرسنال يمتلكان بالفعل عددًا كبيرًا من لاعبي خط الوسط، لكن سياستهما الدائمة تعتمد على استقطاب المواهب الصاعدة القادرة على التطور مستقبلًا، لذلك سيستمر الناديان في متابعة اللاعب عن كثب. ورغم أن معظم خبرة ميندوزا جاءت من مشاركاته في دوري الدرجة الثانية، إلا أنه ظهر هذا الموسم في 10 مباريات بالدوري الإسباني ونجح في تسجيل هدفين، مما زاد من اهتمام الأندية الكبرى به.

Image

أول تعليق من جوارديولا بعد السقوط أمام ليفركوزن

أكد بيب جوارديولا، تحمله مسؤولية خسارة فريقه مانشستر سيتي أمام باير ليفركوزن بنتيجة 2-0 في دوري أبطال أوروبا. وكان المدرب الإسباني قد أجرى عشرة تغييرات على التشكيلة الأساسية عقب الهزيمة أمام نيوكاسل يونايتد في الدوري، وهو ما استغله الفريق الألماني ليحقق فوزًا ثمينًا على ملعب الاتحاد. ودفع جوارديولا بتشكيلة شابة بلغ متوسط أعمار لاعبيها 24 عامًا و353 يومًا، لتكون ثاني أصغر تشكيلة يبدأ بها مانشستر سيتي مباراة في دوري الأبطال منذ مواجهة هوفنهايم في ديسمبر 2018 (24 عامًا و95 يومًا). وقال جوارديولا عقب المباراة، التي صادفت ظهوره المئوي في دوري الأبطال مع مانشستر سيتي، أنه يتحمل المسؤولية كاملة، موضحًا أن سياسة التناوب جاءت حفاظًا على لياقة اللاعبين. وقال لشبكة "تي إن تي سبورتس": "يجب أن أتقبل ذلك. لو حققنا الفوز لما كانت هناك مشكلة، لكن مع نتيجة المباراة قد يكون التغيير مبالغًا فيه اللعب كل يومين أو ثلاثة يتطلب منا إجراء تعديلات، لكن بالنظر إلى النتيجة ربما بالغت في ذلك". وأضاف: "أتحمل المسؤولية بالكامل. اللاعبون الذين بدأوا المباراة كانوا رائعين، لكننا افتقدنا شيئًا مهمًا على أعلى مستوى. علينا الآن أن ننهض ونستعد لما هو قادم". يُذكر أن مانشستر سيتي خسر مباراتين من آخر أربع مواجهات له على أرضه في دوري الأبطال، وهو العدد ذاته الذي خسره في 37 مباراة سابقة (30 فوزًا و5 تعادلات). كما تُعد هذه الهزيمة الأولى له على ملعبه في دور المجموعات خلال 24 مباراة منذ خسارته أمام ليون في سبتمبر 2018. مانشستر سيتي أمام باير ليفركوزن بنتيجة 2-0 في دوري أبطال أوروبا. وكان المدرب الإسباني قد أجرى عشرة تغييرات على التشكيلة الأساسية عقب الهزيمة أمام نيوكاسل يونايتد في الدوري، وهو ما استغله الفريق الألماني ليحقق فوزًا ثمينًا على ملعب الاتحاد. ودفع جوارديولا بتشكيلة شابة بلغ متوسط أعمار لاعبيها 24 عامًا و353 يومًا، لتكون ثاني أصغر تشكيلة يبدأ بها مانشستر سيتي مباراة في دوري الأبطال منذ مواجهة هوفنهايم في ديسمبر 2018 (24 عامًا و95 يومًا). وقال جوارديولا عقب المباراة، التي صادفت ظهوره المئوي في دوري الأبطال مع مانشستر سيتي، أنه يتحمل المسؤولية كاملة، موضحًا أن سياسة التناوب جاءت حفاظًا على لياقة اللاعبين. وقال لشبكة "تي إن تي سبورتس": "يجب أن أتقبل ذلك. لو حققنا الفوز لما كانت هناك مشكلة، لكن مع نتيجة المباراة قد يكون التغيير مبالغًا فيه اللعب كل يومين أو ثلاثة يتطلب منا إجراء تعديلات، لكن بالنظر إلى النتيجة ربما بالغت في ذلك". وأضاف: "أتحمل المسؤولية بالكامل اللاعبون الذين بدأوا المباراة كانوا رائعين، لكننا افتقدنا شيئًا مهمًا على أعلى مستوى. علينا الآن أن ننهض ونستعد لما هو قادم".  يُذكر أن مانشستر سيتي خسر مباراتين من آخر أربع مواجهات له على أرضه في دوري الأبطال، وهو العدد ذاته الذي خسره في 37 مباراة سابقة (30 فوزًا و5 تعادلات). كما تُعد هذه الهزيمة الأولى له على ملعبه في دور المجموعات خلال 24 مباراة منذ خسارته أمام ليون في سبتمبر 2018.

Image

ليلة تاريخية تنتظر جوارديولا بدوري الأبطال

يستعدّ المدرب الإسباني بيب جوارديولا لخوض مباراته المئوية في دوري أبطال أوروبا، عندما يقود مانشستر سيتي، الثلاثاء، لمواجهة باير ليفركوزن الألماني ضمن الجولة الخامسة من البطولة. وكان جوارديولا، البالغ من العمر 54 عامًا، قد بلغ مباراته رقم 1000 في مختلف المسابقات مطلع نوفمبر الجاري. ومنذ توليه قيادة مانشستر سيتي عام 2016، تمكن من قيادة الفريق لتحقيق أول لقب في دوري الأبطال عام 2023 بعد الفوز على إنتر ميلان، رافعًا رصيده إلى ثلاثة ألقاب قارية بعد تتويجي 2009 و2011 مع برشلونة. وخلال مشاركاته مع سيتي في البطولة الأوروبية، حقق جوارديولا 62 انتصارًا و19 تعادلًا وتعرّض لـ18 خسارة، بينما سجّل الفريق تحت قيادته 234 هدفًا واستقبل 111. وبعيدًا عن مبارياته مع سيتي، خاض المدرب 185 مباراة في دوري الأبطال مع برشلونة وبايرن ميونيخ، فاز في 115 منها، ليصبح ثالث أكثر المدربين تحقيقًا للانتصارات قياسًا بعدد المباريات، خلف الإيطالي كارلو أنشيلوتي (124 فوزًا من 218 مباراة) والإسكتلندي أليكس فيرجسون (102 فوز من 190 مباراة). ويُعد موسم 2022–2023 الأبرز في مسيرة جوارديولا، إذ قاد مانشستر سيتي لتحقيق اللقب الأوروبي للمرة الأولى ضمن خماسية تاريخية شملت الدوري الإنجليزي، كأس الاتحاد، السوبر الأوروبي، وكأس العالم للأندية، ليصبح سيتي ثامن نادٍ أوروبي يحقق هذا الإنجاز. كما بات جوارديولا أول مدرب يحصد مثل هذا العدد من الألقاب مع ناديين مختلفين، بعد سداسية برشلونة في 2009. وكان سيتي قريبًا من لقب دوري الأبطال في موسم 2020–2021 قبل خسارته أمام تشيلسي في النهائي، وهو الموسم الأكثر تميزًا للمدرب من حيث عدد الانتصارات بتحقيقه 11 فوزًا في 13 مباراة (منها 8 في موسم التتويج). وعلّق جوارديولا مازحًا حول بلوغه المباراة المئة مع سيتي في دوري الأبطال، قائلًا في مؤتمر صحفي: "أدرك أنني أتقدم في العمر، فكل أسبوع هناك إنجاز جديد أحتفل به في مسيرتي". وأضاف: "هذا أمر رائع، فهو يعني أننا حاضرون في البطولة كل موسم إنها مسابقة كبيرة يعشقها اللاعبون كما يعشقها المدربون والجميع".