أكد البرازيلي رافينيا، قائد برشلونة الإسباني، أنه يعيش أحد أفضل اللحظات في مسيرته الكروية حاليا مع الفريق الكاتالوني، مشيرا إلى أنه يركز على التطور والتحسن في كل مباراة. وقال رافينيا في تصريحات نشرتها صحيفة "سبورت" الكاتالونية: "أعيش الآن أحد أفضل لحظات مسيرتي، وأعتقد أن الوقت الذي أمضيته في برشلونة ساعدني على التكيف هذا الموسم". وأضاف: "لا أتابع ما يقال عني على وسائل التواصل الاجتماعي، أركز فقط على فريقي والتطور والتحسن في كل لقاء، العمل هو أفضل إجابة لكل شيء". وأوضح الجناح البرازيلي بشأن ارتداء شارة قيادة برشلونة: "أعتقد أن كل شخص لديه القليل من القيادة، أرى أن هذا الأمر مفيد للجميع، واختياري قائدًا لبرشلونة شيء هام للغاية في مسيرتي". وواصل رافينيا: "لم أتقبل تغيير مركزي في البداية من المدرب هانزي فليك، كنت أشعر بالراحة أكثر في مركزي الأصلي، ولكن أصبحت أشعر برؤية أفضل للملعب في مركز لاعب الوسط الهجومي".

تحدث مهاجم ريال مدريد السابق والغرافة القطري الحالي، خوسيلو ماتو، عن النجم الألماني المعتزل توني كروس، مشيرًا إلى إنه لاعب لا يمكن تعويضه، ولا يوجد مثله في العالم كله، ومؤكدا أن زميله السابق داني كارفخال يستحق لقب الكرة الذهبية. وقال خوسيلو في تصريحات نقلتها صحيفة "آس": "بالنسبة لي كارفخال هو الأحق بالكرة الذهبية لهذا العام لما قدمه مع الفريق ومنتخب بلاده". أضاف: "كارفاخال هو مرجع للجميع، يظهر العدوانية الصحية التي تحتاجها كل مباراة، وتلك الرغبة في الفوز، وعدم الاستسلام أبدًا، والقتال حتى الدقيقة 95". وعن كروس علق: "كروس لاعب لا يمكن تعويضه، لا يوجد لاعب مثله في العالم، من يلعب في مركزه مركزه يحل محل من كان مثل إنييستا، تشابي ألونسو، تشافي، مودريتش، هو أحد أفضل لاعبي الوسط في التاريخ". كان خوسيلو قد انتقل إلى الغرافة القطري بعد موسم للتاريخ مع ريال مدريد نجح من خلاله في التتويج بلقبي الدوري الاسباني و دوري أبطال أوروبا. أما كروس فقد قرر الاعتزال نهائيًا بقرار مفاجئ، وخاض نهائي دوري أبطال أوروبا أمام بوروسيا دورتموند كآخر مباراة مع الفريق الملكي، وبعدها اتجه لتمثيل منتخب ألمانيا في يورو 2024 التي استضافتها بلاده، ليسدل الستار على مشواره الحافل.

في تصريح مثير ألمح البولندي فويتشك تشيزني حارس مرمى برشلونة الجديد، إلى إنه يمارس عادة التدخين، محذرًا أي شخص بالتدخل في حياته، طالما أن هذا الأمر لن يعيق أدائه على أرضه الملعب.وقال تشيزني في تصريح تصريحات نشرتها "موندو ديبورتيفو": "هناك أمور في حياتي الشخصية لا أغيرها، وليس من شأن أحد إذا كنت أدخن، أعتقد أن هذا يؤثر على أدائي وفي الملعب أبذل جهد مضاعف". أضاف: "لا أدخن أمام الأطفال حتى لا أؤثر عليهم، أحياناً يلتقط لي أحدهم صورة وهو مختبئ خلف الأشجار، حيث لا أستطيع رؤيته هذا ليس بيدي أنا أحاول إخفاء ذلك وعدم إظهاره أمام الناس". تابع: "إذا كان أحد يعتقد أنني سأغير شيء في حياتي الشخصية، فليفكر مرة أخرى لأنني لن أفعل ذلك وسأبقى كما أنا". وواصل: "كنت هكذا طوال حياتي، وهذه الأمور ليست من شأن أحد. أريد أن يُحكم علي كحارس مرمى وليس من خلال البحث عن قصص لا تهم أحداً". وعن اللعب لبرشلونة بعد الاعتزال علق: "‏إذا أخبرتني قبل شهر أنني سألعب مع برشلونة، لكنت ضحكت بلا توقف، كنت سأضحك حتى قبل يوم من إصابة شتيجن، لم أكن أتخيل نفسي أوافق على أي تحدي في ذلك الوقت". أشار: "ولكن عندما يرن الهاتف وتصبح الأمور حقيقة، وعندما تكون الفرصة بين يديك وتعتمد فقط على قرارك هنا تتخيل وتخطط، هنا تسأل نفسك: هل يمكنني قول لا لـ برشلونة". أتم: "الجواب هو أنك لا تستطيع أن تقول لا لـ برشلونة، إذا قلت لا لـ برشلونة فهذا يعني أنك لا تمتلك الجرأة أو الشجاعة الكافية لمواجهة تحدي مثل هذا، أعتقد أني لا زلت أملك الشغف والمستوى للمساعدة ولهذا السبب قبلت التحدي".

أعلنت «طيران الرياض» عن اتفاقية استراتيجية لمدة تسع سنوات مع نادي «أتلتيكو مدريد» لإعادة تسمية ملعبه ليصبح «طيران الرياض ميتروبوليتانو» حتى عام 2033. سيتم الكشف عن الاسم الجديد يوم 20 أكتوبر خلال مباراة النادي. الاتفاقية، الموقعة في أغسطس 2023، تجعل «طيران الرياض» الراعي الرسمي للنادي وتضمن ظهور شعارها على قمصان اللاعبين. توني دوجلاس، الرئيس التنفيذي لـ«طيران الرياض»، أكد أهمية الشراكة لتعزيز حضور الشركة عالمياً. كما وصف ميجيل أنخيل جيل، الرئيس التنفيذي لأتلتيكو مدريد، الشراكة بأنها نقطة تحول تاريخية. «طيران الرياض» ستنطلق رسمياً في منتصف 2025، مع ربط أكثر من 100 وجهة عالمياً بحلول 2030.

كشفت تقارير صحفية أن فناربخشة التركي، بقيادة المدير الفني البرتغالي جوزيه مورينيو المدير، لضم اللاعب الشاب اردا جولر من ريال مدريد

قلل لاعب الوسط الإسباني مارتن زوبيمندي، نجم ريال سوسيداد من الشائعات التي ربطته بالانتقال إلى مانشستر سيتي، بعد أن رفض بالفعل فرصة الانتقال إلى الدوري الإنجليزي الممتاز من بوابة ليفربول. وأشارت تقارير صحفية إلى أن زوبيمندي بات هدفًا لمانشستر سيتي في ظل دراسة خيارات استبدال رودري، الذي تم استبعاده لبقية الموسم بسبب إصابة في الرباط الصليبي. وكان زوبيمندي على ما يبدو على وشك الانضمام إلى ليفربول في الصيف، لكن اللاعب البالغ من العمر 25 عامًا قرر في النهاية البقاء في نادي طفولته. وفي حديثه خلال مؤتمر صحفي قبل مواجهة إسبانيا مع الدنمارك في دوري الأمم الأوروبية، سُئل زوبيمندي عن أحدث التكهنات حول مستقبله، وقال زوبيمندي "حتى الآن، كنت أعتقد أن أفضل شيء بالنسبة لي هو التواجد في ناديي، أنا أبحث عن تطوري الشخصي وما زال لدي الكثير لأقدمه لريال سوسيداد". ويتبقى لبطل أوروبا 2024 أربع مباريات أخرى في دوري الأمم الأوروبية هذا العام، فيما سيغيب رودري أيضًا عن بداية التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026. وقال زوبيمندي عن احتمال توليه مهمة الدفاع عن ألوان منتخب بلاده: "لا أريد أن أتوقع أي شيء، المدرب هو من يقرر، هناك لاعبان في هذا المركز، من المؤسف أن يكون ذلك بسبب الإصابة، وخاصة أنه لاعب حيوي بالنسبة لهذا الفريق". أتم: "لقد أصبحت الفرصة متاحة أمامنا ويجب علينا أن نستغلها".

كشفت تقارير صحفية عن موقف ريال مدريد الإسباني، من عودة قائده الأسبق سيرجيو راموس، للانضمام إلى صفوف الفريق في صفقة مجانية، خاصة أنه لم ينضم إلى أي نادٍ منذ رحيله عن ناديه السابق إشبيلية. ويعاني ريال مدريد من عديد الإصابات على مستوى خط الدفاع، والتي كان أخرها داني كارفاخال، والذي انتهى موسمه مع الفريق بشكل رسمي. وقالت صحيفة "ماركا" الإسبانية، إن عودة المدافع المخضرم سيرجيو راموس صاحب الـ38 عاما إلى صفوف النادي الملكي شبه مستحيله لسببين، الأول هو اهتمام النادي باثنين من لاعبي قلب الدفاع يلعبون بقدمهم اليسرى وهم الفرنسي كاستيلو لوكيبا صاحب الـ21 عاما، لاعب لايبزيج الألماني والثاني جوريل هاتو البالغ من العمر 18 عاما، مدافع اياكس الهولندي، وكلاهما يتناسب مع سياسة النادي في الاستثمار في المواهب الشابة. أما السبب الأخر، وهي قاعدة داخل النادي الملكي نادرا ما يتم انتهاكها، وهي من يغادر ريال مدريد لا يعود، لقد حدث ذلك مع عديد النجوم الذين مروا على النادي مثل دي ستيفانو وكريستيانو رونالدو، لكن وقتهم قد مر مثل سيرجيو راموس، من وجهة نظر مسؤولي النادي.

أعلنت شركة "طيران الرياض" عن انتهاء فترة رعاية شركة "سيفيتاس" لملعب نادي أتلتيكو مدريد الإسباني "ميتروبوليتانو"، حيث تعاقدت مع إدارة النادي بعقد طويل الأمد يمتد حتى عام 2033. وسيتم تغيير اسم الملعب ليصبح "طيران الرياض ميتروبوليتانو"، على أن يُطلق الاسم الجديد لأول مرة خلال مباراة ليغانيس المقررة في 20 أكتوبر الجاري ضمن الجولة العاشرة من الدوري الإسباني. كما ستشهد المباراة التالية في دوري أبطال أوروبا أمام ليل الفرنسي تغيير الاسم في 23 أكتوبر، وذلك في إطار الجولة الثالثة من البطولة. من المقرر إزالة اسم "سيفيتاس" من على الملعب ويأتي هذا الاتفاق كجزء من الاستراتيجية التسويقية لنادي أتلتيكو مدريد، حيث يعد أكبر عقد رعاية على الإطلاق منذ دخول النادي البورصة وتحوله إلى شركة ربحية. وتتوقع إدارة النادي أن يحقق الاتفاق السعودي إيرادات تتراوح ما بين 250 إلى 300 مليون يورو خلال السنوات المقبلة. تجدر الإشارة إلى أن الملعب الذي افتتح في عام 2017 بعد هدم الملعب التاريخي "فيثينتي كالديرون" شهد تغييراً في الرعاية، حيث كانت شركة "واندا" هي الراعي الأول، قبل أن تتولى "سيفيتاس" المسؤولية بدءاً من عام 2022. ومع ذلك، قررت إدارة أتلتيكو مدريد إنهاء هذه الاتفاقية دون عقوبات.

وقع "موسم الرياض" ممثلاً بالمهندس فيصل بافرط، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للترفيه، عقد شراكة مع الدوري الإسباني لكرة القدم، حيث مثله في التوقيع خافيير تيباس، رئيس رابطة "الليجا"، وذلك لمدة 3 مواسم، يصبح فيها الموسم راعياً رسمياً للدوري الذي يُعد واحداً من أقوى الدوريات في العالم. تمثل هذه الشراكة خطوة جديدة في مسيرة موسم الرياض نحو العالمية حيث يسعى الموسم إلى تقديم فعاليات متميزة تضع المملكة في مقدمة الوجهات الترفيهية بالعالم، بدعم سخي تقدمه القيادة الرشيدة لقطاع الترفيه ومختلف القطاعات الأخرى. أكد خافيير تيباس، رئيس رابطة "الليجا"، على أهمية السعودية بوصفها منطقة استراتيجية للرابطة، مشيراً إلى الشغف الكبير الذي يتمتع به عشاق كرة القدم في السعودية تجاه الدوري الإسباني. وأضاف أن الرابطة تسعى لتعزيز نمو صناعة الرياضة والترفيه في المملكة من خلال دعم مبادرات متميزة مثل "موسم الرياض". وفي السياق ذاته، عبّر ديفيد فيا، سفير "الليجا"، عن ثقته بأن الشراكة مع السعودية ستفتح آفاقاً جديدة للتعاون، موضحاً أن كرة القدم في المملكة شهدت نمواً هائلاً في السنوات الأخيرة، مما يجعلها شريكاً مثالياً. تهدف هذه الشراكة، التي تأتي في إطار حضور موسم الرياض على المستوى العالمي، إلى إقامة أنشطة وفعاليات ترويجية للعلامتين التجاريتين وتنفيذ مبادرات مشتركة بين الجهتين، تركز على عشاق كرة القدم وزوار موسم الرياض، مما يعزز جاذبية الموسم كوجهة عالمية.