الدوري الإيطالي الدرجة A

Image

يوفنتوس يخطط لخطف حارس ميلان

يبدو أن يوفنتوس يستعد لتوجيه ضربة قوية لمنافسه التقليدي ميلان، بعدما كشفت صحيفة "لا جازيتا ديلو سبورت" عن رغبة "السيدة العجوز" في التعاقد مع الحارس الفرنسي مايك ماينان في صفقة انتقال حر خلال الصيف المقبل. ويواجه ميلان مأزقًا حقيقيًا في مفاوضاته مع ماينان لتجديد عقده، إذ ما زالت المباحثات متوقفة دون أي تقدم، ما يفتح الباب أمام رحيل الحارس دون مقابل بنهاية الموسم. ووفقًا للتقارير، يضع المدير العام ليوفنتوس، داميان كومولي، خطة محكمة لخطف نجم ميلان، مستغلًا حالة الجمود في المفاوضات بين اللاعب وإدارة ناديه. ورغم أن ماينان يحظى أيضًا باهتمام من تشيلسي وبايرن ميونيخ، فإن يوفنتوس يرى في الصفقة فرصة مثالية لتعزيز مركز حراسة المرمى، خاصة بعد تراجع أداء ميكيلي دي جريجوريو هذا الموسم، ولا سيما في مباراتي إنتر ميلان (4-3) وبوروسيا دورتموند (4-4). وتشير التوقعات إلى أن الفترة المقبلة قد تشهد تصعيدًا في تحركات الأندية الراغبة بضم الحارس الفرنسي، الذي يُعد من أبرز عناصر ميلان منذ انضمامه من ليل عام 2021.

Image

هل يكون نابولي طوق النجاة لموهبة مانشستر؟

كشفت تقارير صحفية، عن رغبة نادي نابولي الإيطالي في التعاقد مع لاعب وسط مانشستر يونايتد الشاب، كوبي ماينو، خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، في صفقة إعارة تمتد حتى نهاية الموسم الحالي. وأوضح موقع "فوتبول إيطاليا" أن حامل لقب الكالتشيو جدد اهتمامه باللاعب بعد أن حاول ضمه في الصيف الماضي، إذ أبدى ماينو حينها ترحيبه بالانتقال إلى الدوري الإيطالي، غير أن إدارة مانشستر يونايتد رفضت التخلي عنه، مفضلة الإبقاء عليه في الفريق الأول. ورغم ذلك، فإن وضع اللاعب لم يتحسن منذ بداية الموسم، حيث لم يشارك سوى في ست مباريات فقط، اكتفى خلالها بتقديم تمريرة حاسمة واحدة، في حين جاءت مشاركته الأساسية الوحيدة في كأس الرابطة الإنجليزية أمام فريق جريمسبي تاون، وهي المباراة التي انتهت بخسارة مفاجئة للشياطين الحمر. ويبدو أن ماينو، البالغ من العمر 20 عامًا، بدأ يفقد صبره بسبب قلة دقائق اللعب، وهو ما يدفعه للتفكير الجاد في الرحيل خلال يناير المقبل بحثًا عن فرصة حقيقية لإثبات نفسه. ويرى مراقبون أن الانتقال إلى نابولي قد يكون خطوة منطقية في مسيرة اللاعب، خاصة في ظل حاجة الفريق الإيطالي إلى دعم خط الوسط بلاعبين شباب يمتلكون طاقة وقدرة على التطور. ويستند ماينو في قراره المحتمل إلى التجارب الناجحة التي خاضها عدد من زملائه السابقين في مانشستر يونايتد، وعلى رأسهم سكوت مكتوميناي وراسموس هويلوند، اللذان استعادا تألقهما بعد انتقالهما إلى الدوري الإيطالي تحت قيادة المدرب أنطونيو كونتي، وهو ما يعزز ثقة اللاعب في أن الكالتشيو قد يكون البيئة المناسبة لتطوره. ويشارك نابولي هذا الموسم في دوري أبطال أوروبا، وهو ما يمنح ماينو فرصة إضافية للظهور على الساحة الأوروبية والمشاركة في مباريات ذات طابع تنافسي عالٍ. ويشير التقرير إلى أن الصفقة المنتظرة ستكون على سبيل الإعارة لمدة ستة أشهر فقط، دون خيار للشراء النهائي في نهاية الموسم.

Image

3 أسباب وراء معاناة ديفيد مع يوفنتوس

كشفت صحيفة "لا جازيتا ديلو سبورت" الإيطالية عن الأسباب التي تقف وراء تراجع مستوى المهاجم الكندي جوناثان ديفيد منذ انتقاله إلى صفوف يوفنتوس، مشيرة إلى أن المنافسة المفاجئة على مركز أساسي في الهجوم، والمشكلات التكتيكية، بالإضافة إلى عامل التأقلم الزمني، هي أبرز ما يفسر بدايته المتواضعة مع الفريق.

Image

بوليسيتش لاعب الشهر في الكالتشيو

أعلنت رابطة الدوري الإيطالي، الخميس، عن فوز النجم الأمريكي كريستيان بوليسيتش، لاعب نادي ميلان، بجائزة أفضل لاعب في الكالتشيو عن شهر سبتمبر، بعد تألقه اللافت خلال المباريات التي خاضها مع فريقه. وجاء تتويج بوليسيتش بالجائزة تقديرًا لأدائه الاستثنائي، حيث ساهم في تسجيل 5 أهداف خلال 3 مباريات فقط، أحرز خلالها 3 أهداف وقدم تمريرتين حاسمتين. ومن المنتظر أن يتسلّم بوليسيتش الجائزة رسميًا قبل انطلاق مواجهة ميلان المرتقبة أمام فيورنتينا، المقررة الأحد 19 أكتوبر 2025، على ملعب جوزيبي مياتزا في مدينة ميلانو. واستند اختيار اللاعب إلى تصويت الجماهير عبر الإنترنت، إلى جانب الأرقام الفردية التي قدّمها، والتي منحته الأفضلية على مجموعة من الأسماء البارزة، من بينهم باشيروتو (كريمونيزي)، دي بروين (نابولي)، دي ماركو (إنتر ميلان)، كريستوفيتش (أتالانتا)، وأورسوليني (بولونيا).

Image

بعد معاناة مانشستر.. هويلوند يستعيد بريقه

استعاد المهاجم الدنماركي الشاب راسموس هويلوند تألقه سريعًا بعد انتقاله إلى نادي نابولي الإيطالي، حيث قدّم بداية مذهلة جعلته أحد أبرز نجوم الفريق في الأسابيع الأولى من الموسم، في مشهد يناقض تمامًا فترته الصعبة مع مانشستر يونايتد. هويلوند، الذي غادر أولد ترافورد هذا الصيف بعد موسم متواضع، يبدو أنه وجد ضالته في الدوري الإيطالي تحت قيادة المدرب أنطونيو كونتي. فقد نجح في تسجيل أربعة أهداف خلال ست مباريات فقط، من بينها ثلاثة أهداف في آخر مباراتين، ليؤكد عودته القوية إلى مستواه الحقيقي. وكانت صحيفة "ميرور" البريطانية، أشارت إلى أن المهاجم الدنماركي، البالغ من العمر 22 عامًا، انتقل إلى نابولي على سبيل الإعارة مقابل ستة ملايين يورو، مع إلزامية شراء بقيمة 44 مليون يورو في حال تأهل الفريق إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، وهو أمر يبدو شبه محسوم بالنظر إلى أداء فريق الجنوب القوي هذا الموسم. وأشاد المدرب أنطونيو كونتي بأداء مهاجمه الجديد بعد تسجيله هدف الفوز أمام جنوى (2-1) في الدوري الإيطالي، قائلًا: "هويلوند لاعب شاب في الثانية والعشرين من عمره، كان على الهامش في مانشستر يونايتد، لكنه يمتلك قدرات هائلة. يحتاج إلى العمل المستمر لأنه يملك الإمكانات ليصبح نجمًا عالميًا، وهو يثبت ذلك بالفعل". ويبدو أن نابولي أعاد الثقة التي افتقدها اللاعب في إنجلترا، حيث كان يعاني من الضغوط الكبيرة التي رافقته منذ انضمامه إلى مانشستر يونايتد قادمًا من أتالانتا في صفقة بلغت قيمتها نحو 77.8 مليون يورو عام 2023. وقد حمّله المدرب إريك تين هاج آنذاك مسؤولية قيادة خط الهجوم في سن مبكرة، ما أدى إلى تراجع مستواه وسط أداء جماعي ضعيف للفريق. وفي نابولي، وجد هويلوند بيئة أكثر استقرارًا وحرية داخل الملعب، فظهر بثقة لافتة وسجل هدفين في فوز الفريق على سبورتينج لشبونة في دوري أبطال أوروبا، بمساعدتين من النجم البلجيكي كيفن دي بروين. ووفقاً للإحصاءات، فإن معدل تسجيله الحالي يبلغ 0.77 هدفًا في كل 90 دقيقة، أي أكثر من ضعف معدله السابق مع مانشستر يونايتد (0.37 هدفًا في المباراة).

Image

قرار نهائي من إنتر ميلان بشأن مستقبل أكانجي

كشفت تقارير صحفية، أن نادي إنتر ميلان الإيطالي اتخذ قرارًا نهائيًا بتوقيع عقد دائم مع المدافع السويسري مانويل أكانجي بعد انتهاء فترة إعارته من مانشستر سيتي، بغض النظر عن الشروط التي كانت مرتبطة بفوز الفريق بالدوري الإيطالي ومشاركة اللاعب في نسبة محددة من المباريات. وبحسب صحيفة "توتو سبورت" الإيطالية، كان لدى إنتر خيار تحويل صفقة أكانجي إلى انتقال دائم مقابل 15 مليون يورو في حال فاز الفريق بلقب الدوري الإيطالي وشارك المدافع في 50% على الأقل من مباريات الموسم 2025-2026. ومع ذلك، أكدت الإدارة أنها مصممة على الاحتفاظ بأكانجي البالغ من العمر 30 عامًا، الذي وافق بالفعل على توقيع عقد دائم لمدة ثلاثة أعوام براتب سنوي يبلغ 4.5 مليون يورو حتى عام 2028. ومنذ وصوله إلى سان سيرو على سبيل الإعارة، أصبح أكانجي عنصرًا أساسيًا في تشكيلة إنتر، حيث خاض ست مباريات في مختلف البطولات، ما يعكس ثقة الجهاز الفني في إمكانياته الدفاعية. وفي إطار تعزيز خط الدفاع، يخطط إنتر لاستبدال أحد لاعبي الدفاع أو كلاهما، وهما فرانشيسكو أتشيربي وستيفان دي فري، بعد انتهاء عقودهما في يونيو 2026. وتشير التقارير إلى أن النادي يراقب عددًا من اللاعبين المحتمل ضمهم خلال الفترة المقبلة. ويبدو أن إنتر يسعى لتعزيز دفاعه بشكل استراتيجي لضمان الاستقرار في الموسم المقبل ومواصلة المنافسة على الألقاب المحلية والأوروبية.

Image

أزمة هجومية تهدد موسم يوفنتوس

يعيش نادي يوفنتوس الإيطالي أزمة هجومية غير مسبوقة هذا الموسم، رغم امتلاكه ثلاثة مهاجمين بارزين في صفوفه، إذ لم ينجح أي منهم في استعادة مستواه أو قيادة الفريق لتحقيق الانتصارات المنتظرة. فبين الكندي جوناثان ديفيد، والصربي دوشان فلاهوفيتش، والبلجيكي لويس أوبيندا، يقف المدرب إيجور تودور في حيرة كبيرة دون أن يتمكن من تحديد رأس الحربة الأول في تشكيلته. ورغم أن إدارة يوفنتوس كانت تعتقد أنها عززت هجومها بالشكل الكافي عبر التعاقد مع ديفيد وأوبيندا، إلى جانب بقاء فلاهوفيتش، فإن النتائج جاءت مخيبة للآمال. فقد فشل الثلاثي في تسجيل أي هدف منذ 16 سبتمبر الماضي، فيما اكتفى الفريق بعدة تعادلات متتالية، ما جعل الجماهير تُبدي قلقها من ضعف الفاعلية الهجومية. وفي المباراة الأخيرة أمام ميلان، أهدر جوناثان ديفيد فرصة محققة لتتحول اللقطة إلى مادة للسخرية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصًا بعد إضاعته فرصة مماثلة في لقاء فياريال قبل أيام. وأشارت شبكة "سبورت ميدياسيت" الإيطالية، إلى أن ديفيد منذ هدفه الأول أمام بارما في 24 أغسطس، فقد تأثيره تمامًا، وأصبح مزيجًا من التوتر وفقدان الثقة، ما انعكس سلبًا على أداء الفريق بأكمله. الأزمة لا تتعلق بديفيد وحده، فالوضع نفسه ينسحب على فلاهوفيتش الذي يعاني من تراجع في مستواه، وأوبيندا الذي لم ينجح حتى الآن في تسجيل أي هدف منذ انضمامه إلى الفريق صحيفة "لا جازيتا ديلو سبورت" وصفت المشهد بوضوح قائلة: "المهاجم الصريح أصبح مشكلة حقيقية في يوفنتوس. تودور جرّب جميع التركيبات الممكنة، لكن النتيجة واحدة: فلاهوفيتش وديفيد لا يسجلان، وأوبيندا لا يجد طريق المرمى ترسانة هجومية كلفت النادي أكثر من 100 مليون يورو، لكنها بلا فعالية". وأضافت الصحيفة أن إيجور تودور اعتمد حتى الآن على سياسة المداورة المستمرة بين المهاجمين، لكن هذا النهج جعل كل لاعب يشعر بأن مكانه مهدد، فزاد الضغط النفسي عليهم جميعًا، والنتيجة أن الثلاثة فقدوا الثقة بأنفسهم ولم يسجل أي منهم منذ أسابيع".

Image

بوفون يتحدث عن حظوظ إيطاليا في المونديال

تحدث أسطورة حراسة المرمى الإيطالية جيانلويجي بوفون عن مسيرته الرياضية المذهلة، وحالة المنتخب الوطني الإيطالي، وحياته بعد الاعتزال. ويشغل بوفون حاليًا منصب مدير المنتخب الإيطالي، وقد تحدث بصراحة عن رغبته في إعادة الجيل الحالي من اللاعبين إلى روح الشغف والانتماء التي كانت تميز "الآزوري" في فترات تألقه السابقة. وقال بوفون في تصريحات نشرها موقع "فوتبول إيطاليا": "التحدي الحقيقي يكمن في التواصل مع الأجيال الجديدة وإيجاد وسيلة لتحريك مشاعرهم. أحاول أن أكون صادقًا في تفاعلي معهم، ففي 80% من جنوني يمكنني أن أكون أكثر حماقة منهم، وهذا يخلق رابطًا طبيعيًا. لكن هناك أيضًا 20% من الجدية: عندما يكون هناك ما يستدعي التصحيح، أقول ذلك بحزم، لأن هذا هو الطريق لاكتساب الاحترام". وتطرق بوفون، بطل كأس العالم 2006، إلى موقف المنتخب الإيطالي في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم المقبلة، مؤكدًا ضرورة التكاتف والإيمان قبل المباريات الحاسمة. وقال: "بنسبة 90% سنخوض الملحق، ويجب أن نستغل هذه المباريات الأخيرة للاستعداد وإظهار الإيجابيات التي ظهرت مؤخرًا، الجماهير ووسائل الإعلام بحاجة إلى إشارات إيجابية منا، علينا أن نُظهر تمسكنا بالقميص الوطني". كما تطرق الحارس الأسطوري إلى مسيرته الطويلة مع يوفنتوس، مؤكدًا أنه يعتبر نفسه فائزًا بثلاثة عشر لقبًا في الدوري الإيطالي، وليس أحد عشر كما تسجله السجلات الرسمية، بعد سحب بعض الألقاب بسبب قضية "كالتشيوبولي". وقال: وتحدث بوفون بابتسامة عن اللحظة التي أدرك فيها أن وقت الاعتزال قد حان، بعد عودته إلى بارما في نهاية مسيرته، قائلًا: "عندما رأيت أجساد اللاعبين في العشرين من عمرهم داخل غرفة تبديل الملابس بجانبي، شعرت بعدم الارتياح. قلت لنفسي: "غَطِّ نفسك، لا يمكنك أن تدعهم يروك هكذا".

Image

ميلان أسوأ فرق أوروبا في ركلات الجزاء

انتهت الجولة السادسة من الدوري الإيطالي بالتعادل السلبي بين يوفنتوس وميلان، في مباراة لم يشهد خلالها أي فريق التفوق على الآخر، لكن الروسونيري خرجوا بخيبة أمل كبيرة بعد إهدار ركلة جزاء حاسمة. كريستيان بوليسيتش، المنفذ الرسمي لركلات الجزاء وفقًا لتعليمات المدرب أليجري، فشل في تسجيل هدف الفريق من نقطة الجزاء، ليكون آخر حلقة في سلسلة إخفاقات ميلان في هذا الجانب. إحصائيات الفريق منذ بداية عام 2024 تكشف عن مدى أزمة الروسونيري: فقد أهدر الفريق 7 من أصل 13 ركلة جزاء في الدوري الإيطالي، أي بنسبة 54٪، وهو أسوأ معدل بين فرق الدوريات الأوروبية الخمس الكبرى خلال نفس الفترة. ويحاول ميلان البحث عن بدائل قادرة على استعادة الثقة في ركلات الجزاء، حيث يُعد مودريتش أبرز المرشحين بعد أن سجل 24 من 30 ركلة جزاء خلال مسيرته (بنسبة نجاح 80٪)، يليه خيمينيز الذي سجل 15 ركلة وأهدر 5 (75٪).

قائمة الهدافين

لاعب الفريق الأهداف
كريستيان بيليزتش ميلان 4
ريكاردو أورسيليني بولونيا 4
Paz Nico كو مو 3
Soule Matias روما 3
لاوتارو مارتيناز إنترناسيونالي 3
M. Thuram إنترناسيونالي 3
Cancellieri Matteo لاتسيو 3
كيفن دي بروين نابولي 3
Bonny Ange-Yoan إنترناسيونالي 2
Castellanos Taty لاتسيو 2
إف. دي ماركو إنترناسيونالي 2
N. Krstović أتالانتا 2
فرانك زا بو نابولي 2
كينان دافيس أودينيزي 2
Sulemana Kamaldeen أتالانتا 2
F. Baschirotto كري ونيزي 2
إيه. بيلوتي كالياري 2
إف. بونازولي كري ونيزي 2
ه. كالهانوغلو إنترناسيونالي 2
De Ketelaere Charles أتالانتا 2

الفرق المشاركة

نابولي روما
ميلان إنترناسيونالي
يوفنتوس أتالانتا
بولونيا كو مو
ساسوولو كري ونيزي
كالياري أودينيزي
لاتسيو بارما
ليتشي تورينو
فيورنتينا هيلاس فيرونا
جنوى بيزا

الترتيب

مرتبة المباريات الأهداف نقاط
لعب ف ت خ ل ع +/-
نابولي 6 5 0 1 12 6 6 15
روما 6 5 0 1 7 2 5 15
ميلان 6 4 1 1 9 3 6 13
إنترناسيونالي 6 4 0 2 17 8 9 12
يوفنتوس 6 3 3 0 9 5 4 12
أتالانتا 6 2 4 0 11 5 6 10
بولونيا 6 3 1 2 9 5 4 10
كو مو 6 2 3 1 7 5 2 9
ساسوولو 6 3 0 3 8 8 0 9
كري ونيزي 6 2 3 1 7 8 -1 9
كالياري 6 2 2 2 6 6 0 8
أودينيزي 6 2 2 2 6 9 -3 8
لاتسيو 6 2 1 3 10 7 3 7
بارما 6 1 2 3 3 7 -4 5
ليتشي 6 1 2 3 5 10 -5 5
تورينو 6 1 2 3 5 13 -8 5
فيورنتينا 6 0 3 3 4 8 -4 3
هيلاس فيرونا 6 0 3 3 2 9 -7 3
جنوى 6 0 2 4 3 9 -6 2
بيزا 6 0 2 4 3 10 -7 2