أسعار تذاكر برشلونة ضد ريال مدريد.. صدمة؟
بدأ نادي برشلونة بطرح تذاكر مميزة لمواجهة ريال مدريد المرتقبة في الدوري الإسباني، والمقررة على ملعب "كامب نو" في مايو 2026. تأتي هذه المباراة ضمن الجولة 35 من البطولة، مما يجعلها محط أنظار المشجعين كونها قد تكون فاصلة في صراع اللقب قبل نهاية الموسم بثلاث جولات. واقتصر طرح التذاكر في البداية على مقاعد كبار الشخصيات، والتي جاء سعرها مرتفعًا بشكل لافت، حيث بلغ سعر التذكرة الواحدة 4000 يورو، وهو ما يقارب أربعة أضعاف السعر المعتاد لهذا النوع من المقاعد. وفي سياق ذي صلة، يبلغ سعر تذاكر نفس الفئة للمباراة القادمة ضد ريال أوفييدو في يناير 2026 حوالي 1000 يورو، فيما ستصل إلى 1150 يورو لمباراة دوري أبطال أوروبا أمام كوبنهاجن بعد أيام قليلة. وبرر نادي برشلونة ارتفاع أسعار هذه التذاكر بموقعها المتميز قرب أرضية اللعب وبجوار مقاعد البدلاء، إلى جانب توفيرها دخول صالة كبار الشخصيات التي تقدم خدمات ضيافة راقية قبل وبعد المباراة. ومن المتوقع أن تقام المباراة بين الفريقين إما يوم السبت 9 مايو أو الأحد 10 مايو، حيث لم يتم الإعلان عن الموعد الرسمي حتى الآن.
عقوبات FIFA.. هل ينهار الزمالك مجددًا؟
تلقى نادي الزمالك المصري ضربة جديدة خلال الساعات الماضية بعدما قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) فرض عقوبة إيقاف القيد على الفريق للمرة السابعة خلال أسابيع قليلة، بسبب مستحقات مالية متأخرة متعلقة بنادي إستريلا أمادورا البرتغالي، على خلفية صفقة انتقال اللاعب الأنجولي شيكو بانزا إلى القلعة البيضاء. وفي تطور آخر، يواجه الزمالك تهديدات من لاعبه الفلسطيني عمر فرج، الذي عاد مؤخرًا من فترة إعارة في نادي ديجرفورس السويدي، لكنه لم يُقيد رسميًا مع الفريق الأبيض. وأفادت تقارير صحفية سويدية بأن عمر فرج قام بفسخ عقده مع الزمالك ورفع شكوى رسمية إلى الفيفا للمطالبة بمستحقاته المالية المتأخرة. وأكدت المصادر أن اللاعب الفلسطيني يطالب بالحصول على كامل قيمة عقده مع الزمالك، في انتظار قرار الاتحاد الدولي بشأن قضيته. ولا تعد هذه العقوبة الجديدة الأولى التي يتعرض لها الزمالك بسبب الأزمات المالية، إذ سبق وأن تلقى النادي قرارات مماثلة بسبب مستحقات مالية متأخرة لمدربين سابقين مثل البرتغالي جوزيه جوميز والسويسري كريستيان جروس. ويأتي هذا في وقت يعاني فيه الزمالك أزمة مالية حادة، تفاقمت بعد سحب أرض النادي في مدينة السادس من أكتوبر، مما زاد من تعقيد وضع النادي على الصعيد المالي والإداري.
نقل لقاء السعودية والإمارات.. خبير تحكيمي يحسم!
حسم الحكم الدولي البحريني نواف شكر الله الجدل حول إمكانية نقل مباراة تحديد المركز الثالث بين منتخبي السعودية والإمارات في كأس العرب 2025 إلى ملعب آخر بديل عن استاد "خليفة" الدولي، مؤكدًا أن ذلك غير جائز وفقًا للائحة التنظيمية. جاء ذلك بعدما تم تأجيل انطلاق الشوط الثاني من المباراة بسبب الأمطار الغزيرة التي تسببت في تضرر أرضية الملعب بشكل كبير، مما جعل طاقم التحكيم يعيد تقييم إمكانية استمرار اللعب في ظل الظروف الجوية الصعبة. وأوضح شكر الله في تصريحاته عبر قناة "أبوظبي الرياضية" أن نقل المباراة إلى ملعب آخر، حتى لو كان قريبًا داخل قطر، يمثل أمرًا معقدًا من الناحية التنظيمية، كما أن عملية نقل المعدات الخاصة بتقنية حكم الفيديو (VAR) تُشكل تحديًا كبيرًا، مشيرًا إلى أن اللوائح تمنح الحكم مهلة زمنية تبلغ 30 دقيقة لتحسن الطقس، تليها مهلة أخرى مماثلة، وإذا لم تتحسن الأحوال، يُتخذ القرار المناسب بالتنسيق مع مراقبي المباراة. وأضاف الحكم البحريني أن أحد السيناريوهات المحتملة هو تأجيل المباراة واستكمالها في وقت لاحق يحدده المنظمون، لكنه أعرب عن ثقته في قدرة مسؤولي الملعب على التعامل مع الموقف وإتمام المباراة في ظل الإمكانات المتوفرة. وكان الشوط الأول من اللقاء قد انتهى بالتعادل السلبي، وسط أجواء جماهيرية مميزة رغم الطقس الممطر، فيما يترقب الجميع استكمال مباراة تحديد المركز الثالث في أقرب وقت ممكن.
أصغر النجوم خوضًا لـ100 مباراة مع برشلونة
أصبح المدافع الشاب باو كوبارسي، لاعب برشلونة الإسباني، ثاني أصغر لاعب في تاريخ البارسا يشارك في 100 مباراة مع الفريق الكاتالوني، بعد النجم الصاعد لامين يامال.
تأجيل جديد يربك حسابات السعودية والإمارات
تسببت أمطار غزيرة في تأجيل مباراة تحديد المركز الثالث بين منتخبي السعودية والإمارات في بطولة كأس العرب 2025، بعدما حالت دون استكمال الشوط الثاني على استاد خليفة الدولي بالعاصمة القطرية الدوحة. وأُعلن تأجيل اللقاء "حتى إشعار آخر" بناءً على قرار طاقم تحكيم المباراة بقيادة الحكم التشيلي كريستيان جاراي، بعد تجدد هطول الأمطار في استاد خليفة الدولي وسط أجواء شتوية غير مسبوقة في المنطقة. وكان الشوط الأول قد انتهى بالتعادل السلبي بين الفريقين، اللذين قدما أداءً حذرًا ومتكافئًا في ظل الأمطار المتقطعة التي رافقت مجريات اللعب منذ بدايته. في محاولة لاستئناف المباراة، أعلنت اللجنة المنظمة موعدًا جديدًا، عقب عمليات شفط مكثفة للمياه التي غمرت أجزاء كبيرة من أرضية الملعب. إلا أن هذه الجهود لم تؤتِ ثمارها، إذ لم تُجهز أرضية الملعب بالشكل المناسب لاستئناف اللقاء. وبعد تنسيق بين الحكم ومسؤولي المنتخبين واللجنة المنظمة، تقرر الامتناع عن استئناف المباراة حفاظًا على سلامة اللاعبين وضمان عدم تلف أرضية الملعب، لما قد يؤثر على سير المنافسة. تأتي هذه التطورات قبل ساعات قليلة من المباراة النهائية التي ستجمع بين منتخبَي الأردن والمغرب على استاد لوسيل المونديالي، حيث يترقب الجميع قرار اللجنة المنظمة بشأن إقامة النهائي في موعده وسط حالة من الترقب والقلق بسبب الأجواء الجوية المتقلبة في العاصمة القطرية. وتشهد بطولة كأس العرب 2025 منافسات قوية، حيث يسعى المنتخبان السعودي والإماراتي لحصد المركز الثالث، بينما يطمح منتخب الأردن ومنتخب المغرب للفوز باللقب في المباراة النهائية، وسط أجواء مثيرة تفرضها الحالة الجوية غير المستقرة. تتابع اللجنة المنظمة الحالة الجوية بدقة، مستعدة لاتخاذ الإجراءات التي تضمن سلامة اللاعبين وانسيابية البطولة، فيما ينتظر الجمهور بشغف إعلان القرار النهائي بشأن استكمال مباراة تحديد المركز الثالث والنهائي.
أرقام قياسية خالدة في كأس الأمم الأفريقية
تستعد القارة السمراء لانطلاق نسخة 2025 من بطولة كأس الأمم الأفريقية التي تستضيفها المغرب خلال الفترة من 21 ديسمبر حتى 18 يناير 2026، حيث يجتمع فيها أقوى المنتخبات وأبرز النجوم الأفارقة في منافسة تجمع بين القوة الفنية والقيمة التسويقية العالية.
الأمطار تهدد موعد نهائي كأس العرب
تتجه الأنظار إلى احتمالية تأجيل المباراة النهائية لبطولة كأس العرب لكرة القدم – قطر 2025، التي تجمع بين منتخبي الأردن والمغرب، والمقرر إقامتها على استاد لوسيل المونديالي، وذلك في ظل الأحوال الجوية غير المستقرة التي تشهدها العاصمة القطرية الدوحة. وجاءت هذه التطورات بعد أن تسببت الأمطار الغزيرة في إيقاف انطلاق الشوط الثاني من مباراة السعودية والإمارات، الخاصة بتحديد المركز الثالث والميدالية البرونزية، على استاد خليفة الدولي، حيث اضطر الحكم التشيلي كريستيان جاراي إلى تعليق المباراة حفاظًا على سلامة اللاعبين. وشهدت سماء دولة قطر تكاثفًا كثيفًا للسحب قبل انطلاق مواجهة السعودية والإمارات، قبل أن تهطل الأمطار بغزارة لاحقًا، دون أن تؤثر على مجريات الشوط الأول الذي انتهى بالتعادل السلبي، قبل أن تفرض الظروف الجوية نفسها مع بداية النصف الثاني من اللقاء. وامتدت موجة الأمطار لتجتاح العاصمة القطرية الدوحة، وذلك قبل نحو خمس ساعات من موعد المباراة النهائية المرتقبة بين «النشامى» و«أسود الأطلس»، والمقررة عند الساعة السابعة مساءً بتوقيت قطر والسعودية. وتتابع اللجنة المنظمة للبطولة والجهات المعنية تطورات الحالة الجوية بشكل مستمر، وسط ترقب لاتخاذ القرار المناسب بشأن موعد النهائي، بما يضمن سلامة اللاعبين وجاهزية أرضية استاد لوسيل، في انتظار ما ستسفر عنه الساعات القليلة المقبلة.
توقف مباراة السعودية والإمارات بسبب الأمطار
تأجل انطلاق الشوط الثاني من المواجهة التي تجمع بين منتخبي السعودية والإمارات، في مباراة تحديد المركز الثالث والميدالية البرونزية ضمن منافسات بطولة كأس العرب 2025، المقامة حاليًا في قطر. وجاء قرار التأجيل بسبب سوء الأحوال الجوية، بعدما شهدت العاصمة القطرية الدوحة هطول أمطار غزيرة ومتواصلة منذ عدة ساعات، ما دفع حكم اللقاء إلى تأخير استئناف المباراة حفاظًا على سلامة اللاعبين وأرضية الملعب. وكان الشوط الأول قد انتهى بالتعادل السلبي دون أهداف، في لقاء يتسم بالندية والإثارة، وسط ترقب جماهيري لمعرفة موعد استكمال المباراة عقب تحسن الظروف المناخية.
كأس العرب بين المغرب والأردن
يستعد المنتخبان الأردني والمغربي لخوض المباراة النهائية لبطولة كأس العرب قطر 2025 الخميس على استاد لوسيل، في مواجهة ينتظرها عشاق كرة القدم بفارغ الصبر. يتطلع المنتخب المغربي لتحقيق لقبه الثاني في البطولة بعد نسخة 2012، بينما يسعى المنتخب الأردني لكتابة تاريخ جديد بحصد أول لقب له. تُعد هذه النسخة الثانية التي تنظم تحت رعاية الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، ما أعطاها أبعادًا دولية ومكانة عالمية مقارنة بالنسخ السابقة، كما أقيمت منافساتها على ستة ملاعب سبق أن استضافت مباريات كأس العالم 2022، مما أتاح تجربة فريدة للجماهير. وتميز النهائي بكونه الأول في تاريخ كأس العرب الذي يجمع بين مدربين من نفس الجنسية، حيث يقود المغربي جمال السلامي المنتخب الأردني، فيما يقود طارق السكتيوي المنتخب المغربي. سطر المنتخب الأردني مشوارًا مميزًا في البطولة، حيث تصدر مجموعته بفوزاته على الإمارات والكويت ومصر، وتميز بصلابة دفاعية بقيادة الحارس يزيد أبوليلى، قبل أن يتخطى العراق والسعودية في الأدوار الإقصائية ليبلغ النهائي لأول مرة في تاريخه. في المقابل، قدم المنتخب المغربي أداءً قويًا رغم الغيابات بسبب الإصابات، إذ تصدر مجموعته بتسع نقاط، وانتصر على سوريا والإمارات في الأدوار التالية، معتمدًا على توازن دفاعي وهجومي ساهم في تسجيل 8 أهداف واستقبال هدف واحد فقط طوال البطولة. يسعى المنتخب المغربي لتكرار إنجازه عام 2012، بينما يطمح المنتخب الأردني إلى تحقيق إنجاز تاريخي لأول مرة. البطولة تؤكد مكانة قطر الرياضية بعد نجاحها في تنظيم النسخة الحالية والنسخة السابقة، وتم التوافق على استضافتها لثلاث نسخ قادمة في 2025 و2029 و2033، مما يعزز من مكانتها على خارطة كرة القدم العالمية والعربية.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |