
الآسيوي يؤكد أهمية إبراز المواهب الشابة بالقارة
أكد الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، أهمية بطولة كأس آسيا تحت 23 عاما المقامة حاليا في قطر، والتي تعتبر محطة مثالية لرسم ملامح المستقبل المشرق للكرة الآسيوية عبر صقل المواهب الشابة في مختلف المنتخبات المشاركة في البطولة المؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية في باريس الصيف المقبل. وأوضح رئيس الإتحاد الآسيوي الذي شهد مباراة المنتخب القطري أمام نظيره الإندونيسي التي أقيمت على استاد جاسم بن حمد والتي انتهت بفوز المنتخب القطري بهدفين دون رد، أن البطولة في نسختها السادسة باتت تشكل ركنا أساسيا على أجندة بطولات الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، لما تمثله من قيمة مضافة على صعيد إثراء المنافسة بين المنتخبات الآسيوية وإتاحة الفرصة أمام اللاعبين الشباب لإظهار قدراتهم الكروية المتميزة، معربا عن ثقته بقدرة المنتخبات المشاركة في البطولة على تقديم عروض فنية قوية تؤكد التطور المتنامي في مستوى الكرة الآسيوية، وترتقي إلى تطلعات الجماهير الطامحة بمتابعة مباريات عالية الجودة على امتداد أدوار منافسات البطولة. وثمن الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة جهود دولة قطر في تهيئة الأرضية المثالية لاستضافة منافسات بطولة آسيا تحت 23 عاما، معربا عن ثقته بقدرة قطر على احتضان هذا المحفل الكروي وفق أعلى معايير التنظيم العالمية؛ لما تتمتع به من إمكانات هائلة وخبرة كبيرة على صعيد تنظيم الأحداث الرياضية الهامة على مختلف الأصعدة. بدوره، أكد جاسم عبدالعزيز الجاسم الرئيس التنفيذي للجنة المنظمة لكأس آسيا تحت 23 عاما، أهمية استضافة البطولة القارية وللمرة الثانية في قطر والتي انطلقت الاثنين وتستمر حتى 3 مايو المقبل، وذلك للتطور الذي شهدته البنية التحتية والمرافق الرياضية الحديثة المشيدة وفق أعلى المواصفات العالمية. ونوه الجاسم في تصريح له، بأن قطر تستعد لإنجاز آخر مع استضافة حدث رياضي مرموق على مستوى القارة، يحمل أهمية خاصة حيث تشكل البطولة، منصة لانطلاق نجوم المستقبل في عالم كرة القدم. وشدد الجاسم، على مكانة قطر المستحقة كعاصمة رائدة للرياضة على مستوى المنطقة والعالم، لافتا إلى أنهم يترقبون مشاركة عدد من اللاعبين الواعدين الذين سيتألقون في استادات قطر التي تضاهي الاستادات العالمية، على الطريق للتأهل إلى دورة الألعاب الأولمبية الصيفية باريس 2024.

الشيخ سلمان يهنئ الهلال على إنجازه التاريخي
أشاد الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بنادي الهلال السعودي الذي حطم الرقم القياسي العالمي لأكبر عدد من الانتصارات المتتالية لفريق من الدرجة العُليا. وحقق الفريق السعودي فوزه الثامن والعشرون على التوالي عندما تغلب على مواطنه اتحاد جدة 2-صفر في إياب دور الثمانية بدوري أبطال آسيا 2023-2024 على استاد مدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة. وبهذا الفوز اجتاز الهلال الرقم القياسي السابق المسجل باسم فريق ذا نيو ساينتس الويلزي عام 2016 والذي بلغ 27 مباراة متتالية، كما ضمن الهلال أيضاً مكانه في الدور قبل النهائي في دوري أبطال آسيا. وأكد رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم: "رحلة الهلال الرائعة نحو فوزه الثامن والعشرون على التوالي كانت ملهمة، وباعتباره أحد عمالقة كرة القدم الآسيوية، فقد نجح الهلال دائماً في إظهار العزيمة القوية، وظل ثابتاً في سعيه لرفع لواء القارة الآسيوية عالياً في المحافل الكروية العالمية". وأضاف: "أود أن أتقدم بأحر التهاني لأسرة نادي الهلال، لجميع اللاعبين والجهاز الفني وكل فرد ساهم عمله الجاد في النجاح المستمر للنادي،بما يعزز مكانته الرائدة على الساحة الكروية قاريا وعالميا". أوضح الشيخ سلمان: "وضع الهلال معياراً جديداً في كرة القدم العالمية من خلال هذا الرقم القياسي، والذي تحقق من خلال فوزه في دور الثمانية بدوري أبطال آسيا، كما أن إنجاز الهلال جاء ليترجم قوة كرة القدم السعودية، وموقعها المتميز على الساحة القارية والدولية". وأكد: "إنجاز الهلال ينسجم مع رؤية والتزام الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بضمان استمرار اللاعبين والمنتخبات الآسيوية في التألق على الساحة العالمية، ومع التقدم والتطور المتنامي لكرة القدم الآسيوية خلال السنوات القليلة الماضية فقط، فإننا واثقون بقدرة الفرق الآسيوية على تحطيم المزيد من الأرقام القياسية، وتحقيق المزيد من الإنجازات الدولية التي تجلب الفخر لأسرة اللعبة في القارة الآسيوية".

سلمان: الاستقرار صمام الأمان لنهضة الكرة الآسيوية
أكد الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة، رئيس الاتحاد الاسيوي لكرة القدم، أن الاستقرار كان صمام الأمان لنهضة الكرة الاسيوية وفاعليتها الكروية الدولية. واعتبر الشيخ سلمان أن آسيا أصبحت متحدة وذات روح واحدة برغم جغرافيتها المتباعدة وثقافاتها المتنوعة والذي أتى بعد مسار يؤطر تحقيق الأهداف المشتركة للاتحاد الاسيوي والاتحادات الوطنية بالقارة. وأوضح رئيس الاتحاد الآسيوي في حوار لقناة (beIN SPORTS) أن السنوات العشر الأخيرة شهدت تماسكا مهما وإيجابيا من خلال الإجماع والتوافق بكافة اجتماعات الجمعية العمومية، مشيرا إلى أن هذا الأمر انعكس بشكل مميز لتكون آسيا أمس مختلفة ومتطورة وتتربع على ثبات مؤسسي يخدم اللعبة، على حد وصفه. وتسلم الشيخ سلمان بن ابراهيم قيادة الاتحاد الآسيوي عام 2013 في أجواء مشحونة نتج عنها ابتعاد رئيس الاتحاد القاري السابق محمد بن همام عام 2011 بعد قرار دولي بإيقافه، واستلام الصيني جي لونج لمقعد الرئيس بالوكالة لمدة عامين. وفاز الشيخ سلمان على منافسيه الإماراتي يوسف السركال والتايلاندي وراوي ماكودي في انتخابات رئاسة الاتحاد القاري، ليعود مجددا للفوز بالتزكية عام 2015 ويكرر ذلك في عامي 2019 و2023. وتحدث الشيخ سلمان حول بقاءه لفترة رابعة تمتد من 2027 إلى 2031، حيث قال "لم أكمل عام في ولايتي الثالثة وأنا مؤمن أن القرار ليس قراري إنما قرار أعضاء الجمعية العمومية والتي ستختار مستقبل مقعد الرئيس فيما يصب في مصلحة اتحادنا القاري". وامتدح رئيس الاتحاد الآسيوي الدور الكبير لقطر في النجاحات الكبيرة على الصعيد الكروي، حيث قال "قطر أثبتت أنها رائدة الاستضافات الرياضية العالمية ليس بكرة القدم فقط بل كل الرياضات والفعاليات، ولا يمكن بسهولة نسيان تنظيمها لكأس العالم 2022، والنجاح المبهر الذي قدمته للعالم". وأشار الشيخ سلمان للدور الكبير الذي تشهده الرياضة في المملكة العربية السعودية وفق رؤية ودعم كبير، قائلا "ما شاهدناه من استثمار في كرة القدم السعودية وتنظيمها لكاس اسيا 2027 وكذلك انفرادها بملف تنظيم مونديال 2034 يؤكد أن قارة آسيا تتفرد باستضافة البطولات العالمية بنجاح "وحول تطوير المسابقات الآسيوية، قال "نعمل مع شركائنا بالاتحادات الوطنية دوما من أجل تطوير المسابقات الاسيوية ولابد أن أشير الى ان دعم الاتحادات والاندية المالي ارتفع الى 350% وهو رقم تاريخي غير مسبوق يؤكد الحرص على تقوية الاتحادات والاندية وأبوابنا مفتوحة للنقاش والاقتراحات". وتابع "أمس أنت تشاهد كيف تغيرت البطولات ويهمنا أن تضطلع ايضا الاتحادات الوطنية بدورها فيما يخص البنية التحتية والاحترافية الكروية وايدينا ممتدة لهم دوما". واضاف "أشيد بما يقوم به الاتحاد الأوزبكي لكرة القدم حيث الاهتمام بالمنتخبات السنية ووصولها لتحقيق بطولات قارية وهذا يؤكد أن منتخبا قويا قادما للقارة كنتاج للاهتمام بتطوير المواهب". وألمح "المسابقات المحلية المحترفة هي التي تصنع المنتخبات القوية وعلينا أن نواصل التركيز أولا على بناء الادارات الكروية المحترفة ولذلك لدينا برامج ودبلومات لتخريج الكوادر المهنية المحترفة". وحول عودة السوبر الآسيوي من جديد بعد توقف لأكثر من 20 عاما، قال الشيخ سلمان "نرحب بكل أفكار جديدة وأطروحات مختلفة وعلينا أن ندرس فاعليتها جيدا". واختتم الشيخ سلمان تصريحاته قائلا "ندرس بجدية إنشاء رابطة الأندية الآسيوية لتكون جسر تواصل فعال مع منظومة الاتحاد القاري".

الآسيوي يستقبل حكام مباريات أمم آسيا
استقبل الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، الحكام الذين سيتولون إدارة مباريات نهائيات كأس الأمم الآسيوية 2023 في قطر. وتشهد تلك النسخة تواجد أكبر عدد من حكام المباريات الذين تم تعيينهم على الإطلاق لإدارة نهائيات كأس أمم آسيا، وفقا للموقع الألكتروني الرسمي للاتحاد الآسيوي. وأكد الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، دعمه لحكام المسابقة عشية انطلاق البطولة القارية، مشدداً على أهمية دورهم في إنجاح هذا الحدث القاري. والتقى الشيخ سلمان بالحكام الـ73 في أحد فنادق العاصمة القطرية الدوحة، وذلك قبيل المباراة الافتتاحية للنسخة الـ18 لأمم آسيا بين منتخبي قطر ولبنان على ملعب (لوسيل) الشهير. وكان من بين الحكام المختارين 5 سيدات ما بين حكمات ساحة ومساعدات، يستعدن لصنع التاريخ كأول حكمات على الإطلاق يشاركن في إدارة مباريات البطولة الأهم في آسيا على مستوى الرجال. وقال رئيس الاتحاد الآسيوي: "تقف بطولة أمم آسيا على قمة كرة القدم الآسيوية، والأفضل فقط الذي سيكون موجودا هنا في قطر 2023 وهذا يشمل بالتأكيد مجموعتنا الممتازة من حكام المباريات، ومن بينهم الحكمات الخمس اللاتي صنعن التاريخ". وأوضح في تصريحاته التي نقلها موقع الاتحاد الآسيوي "لقد عزز حكام المباريات لدينا مكانتهم ضمن أفضل الحكام في العالم. حيث أن دورهم المحوري لا غنى عنه، وبدونهم لن تكون هناك بطولة وبينما نسعى جاهدين معا لتقديم أعظم نسخة من كأس آسيا على الإطلاق، لدي ثقة كاملة في قدرتهم على إظهار أعلى معايير التحكيم". وتم التأكيد في سبتمبر الماضي، أن مجموعة حكام مباريات كأس آسيا التي تفتتح الجمعة وتتواصل منافساتها حتى 10 فبراير القادم، في 9 ملاعب عالمية، سوف تتألف من 35 حكماً و39 حكماً مساعداً، إلى جانب حكمين احتياط في كل مركز، من 18 اتحادا وطنيا. وتم عقد ورشة عمل للحكام على مدار خمسة أيام في أكتوبر كجزء من الاستعدادات لهذه البطولة، التي ركزت على تقنية حكم الفيديو المساعد (فار) - والتي من المقرر أن تظهر لأول مرة بشكل كامل في قطر، بعد تطبيقها بنجاح اعتباراً من دور الثمانية في النسخة الماضية للبطولة عام 2019 في الإمارات. كما تشهد جميع المباريات الـ51 في أمم آسيا 2023 استخدام نظام تقنية التسلل شبه الآلي، وهي المرة الأولى التي يتم فيها تطبيق تلك التقنية في إحدى بطولات الاتحاد الآسيوي، مما يجعله أول اتحاد قاري لكرة القدم في العالم يقوم بتطبيق النظام على مستوى بطولات المنتخبات الوطنية للرجال.

آل خليفة: ندعم تطوير منظومة الكرة السورية
أكد الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم النائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، دعمه الكامل لتطوير منظومة الكرة السورية، وذلك على هامش استقباله لفراس معلا رئيس اللجنة الأولمبية السورية ورئيس الاتحاد الرياضي العام، وعبدالرحمن الخطيب نائب رئيس الاتحاد السوري لكرة القدم عضو مجلس الشعب، خلال زيارتهما الرسمية لمملكة البحرين. ورحب الشيخ سلمان بالوفد الضيف، منوهاً بمكانة الكرة السورية على الساحة الآسيوية، ومشيداً بالإنجازات التي حققها الاتحاد السوري على صعيد رعاية المنتخبات الوطنية وتعزيز وجودها في المحافل الكروية القارية والعالمية. وأبدى آل خليفة حرص الاتحاد القاري على تقديم مختلف أشكال الدعم والمساندة للاتحاد السوري لكرة القدم في سبيل مواصلة تأدية أدواره المحورية في رعاية اللعبة بكل مكوناتها، مشيداً بالخطط التطويرية المستقبلية للاتحاد السوري وما تشتمل عليه من برامج مميزة تراعي مختلف الجوانب. واستعرض رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم خلال اللقاء أهم الخطط المستقبلية للاتحاد القاري، مبيناً أن تلك الخطط تضع الاتحادات الوطنية محوراً أساسياً لكل البرامج والمبادرات الهادفة للتطوير المستدام لكرة القدم الآسيوية، مؤكداً أهمية الشراكة التامة بين الاتحاد الآسيوي والاتحادات الوطنية من أجل الوصول إلى الأهداف والغايات المنشودة على المستويات كافة. من جانبه، عبر فراس المعلا عن شكره وتقديره لرئيس الاتحاد الآسيوي على حسن الاستقبال، منوهاً بمواقفه المتميزة على صعيد دعم مسيرة كرة القدم السورية، ومثمناً جهود الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في مساندة خطط وبرامج الاتحادات الوطنية الآسيوية لتطوير اللعبة في مختلف أنحاء القارة.

الآسيوي يشيد بتنظيم السعودية لمونديال الأندية
هنأ الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم النائب الأول لرئيس الإتحاد الدولي (الفيفا)، السعودية على نجاحها الكبير في استضافة منافسات بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، التي اختتمت في مدينة جدة بتتويج فريق مانشستر سيتي الانجليزي بطلا للمسابقة على حساب فريق فلومينيسي البرازيلي. وأشار رئيس الإتحاد الآسيوي لكرة القدم في تصريح اعلامي، أن النجاح السعودي المبهر في استضافة كأس العالم للأندية يعتبر نجاحا للقارة الآسيوية بأسرها ،كما أنه يترجم ما تحظى به الحركة الرياضية السعودية من رعاية من الملك سلمان بن عبدالعزيز، وما تحتله الرياضة من أولوية في رؤية 2030 التي يقودها الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء. واضاف: "هذا النجاح يعزز مكانة السعودية على خارطة كرة القدم الدولية ويجسد جدارتها في احتضان الفعاليات الكروية العالمية، عطفا على ما تمتلكه من بيئة جاذبة لتلك الفعاليات وما تتمتع به من بنية تحتية متطورة وخبرات تنظيمية متراكمة وكفاءات بشرية قادرة على إدارة العملية التنظيمية بكل اقتدار". وأشاد رئيس الإتحاد الآسيوي لكرة القدم بجهود مختلف الجهات الرسمية في السعودية على أدوارها المحورية في تأمين مختلف عوامل النجاح لاستضافة البطولة، وخص بالشكر وزارة الرياضة بقيادة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، والاتحاد السعودي لكرة القدم برئاسة ياسر المسحل بالإضافة إلى مختلف الجهات ذات العلاقة. وأكد آل خليفة أن النسخة الأخيرة من كأس العالم للأندية كانت ناجحة بامتياز من خلال التنظيم الرائع والحضور الجماهيري المتميز والمستويات الفنية القوية، التي قدمتها الأندية المشاركة مبينا أن الصورة الزاهية للبطولة ستكون جزءا هاما من الإرث الكروي العالمي. كما هنأ الشيخ سلمان الشيخ منصور بن زايد نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، ومالك نادي مانشستر سيتي بتتويج، الفريق بلقب البطولة للمرة الأولى، مؤكدا أن هذا الإنجاز يعد تتويجا للنجاحات اللافتة لنادي مانشستر السيتي في السنوات القليلة الماضية وتكريسا لمكانة النادي المرموقة على ساحة كرة القدم العالمية.