
كاس ترفض طعن كوسوفو ضد عقوبات UEFA
رفضت محكمة التحكيم الرياضي الدولية (كاس) الطعن الذي تقدم به اتحاد كوسوفو لكرة القدم ضد كل من الاتحاد الروماني والأوروبي للعبة (UEFA)، وذلك حول الانسحاب من مواجهة بين المنتخبين في دوري الأمم الأوروبية في 15 نوفمبر عام 2024 وذكرت (كاس) عبر موقعها الرسمي أن الاتحاد الأوروبي (UEFA) اعتبر منتخب كوسوفو منسحبا من المباراة التي واجه فيها رومانيا، وذلك بعدما خرج لاعبو الفريق من الملعب بعد هتافات من جانب الجماهير الرومانية. وكان اتحاد كوسوفو قد استأنف لدى (كاس) ضد القرار وما ينطوي عليه من عقوبات، محملا المسؤولية لنظيره الروماني ومطالبا بإلغاء الغرامة الموقعة عليه من جانب (UEFA) والبالغة 6000 يورو. وفي جلسة استماع في مقر (كاس) في مدينة لوزان السويسرية يوم 24 مارس 2024، فحصت اللجنة المختارة الواقعة وأقرت بأن لاعبو كوسوفو اتخذوا قرارا منفردا بمغادرة الملعب في غياب ما وصفته (كاس) بالتوجيه الصحيح من الحكم، محملا إياهم مسؤولية إلغاء المباراة. لكن اللجنة أقرت بأن لاعبو كوسوفو اتخذوا قرارهم بناء على الهتافات المقصودة، وقالت إنه رغم أن تلك الهتافات غير مقبولة، ويعاقب عليها من جانب (UEFA)، لا يمكن لاتحاد كوسوفو تبرير انسحاب اللاعبين من أرض الملعب وأن القرار كان يجب أن يكون لحكم المباراة الذي يحدد الخطوات اللازمة لذلك. وأقرت اللجنة بأن اتحاد كوسوفو وليس الاتحاد الروماني، هو المسؤول عن عدم استكمال المباراة.

تعيين رومينيجه عضوًا فخريًا في UEFA
تم تعيين الأسطورة الألماني، كارل هاينز رومينيجه، الرئيس التنفيذي السابق لنادي بايرن ميونيخ الألماني ورئيس رابطة الأندية الأوروبية (إيكا) السابق، عضوا فخريا بالاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA). كان رومينيجه، جناح بايرن ومنتخب ألمانيا الغربية السابق، عضوا في اللجنة التنفيذية لـUEFA بين عامي 2016 و2017، ثم بين عامي 2021 و2024، وترأس رابطة الأندية الأوروبية بين عامي 2008 و2017، وشغل منصب الرئيس التنفيذي لبايرن بين عامي 2002 و2021 إلى جانب رومينيجه، تم منح الحكم السويدي السابق ونائب رئيس UEFA لفترة طويلة كارل إريك نيلسون، والرئيس التنفيذي السابق لمانشستر يونايتد الإنجليزي ديفيد جيل، العضوية الفخرية أيضا خلال اجتماع الجمعية العمومية لUEFA المنعقد بالعاصمة الصربية بلجراد. وتحدث رومينيجه عن "شرف خاص وتقدير كبير لحصولي على هذه الجائزة". وأضاف: "لقد شكلت كرة القدم الأوروبية حياتي بأكملها، ويسعدني أن أتمكن من مواصلة مساهمتي". من جانبه، قال السلوفيني ألكسندر تشيفرين، رئيس UEFA "ما فعلتموه، قمتم به من أجل كرة القدم كرة القدم تحبكم ما زلنا بحاجة إليكم نحتاج إلى حكمتكم، وسنظل بحاجة إليها دائما". في غضون ذلك، تم انتخاب بيرند نويندورف، رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم، ممثلا لـUEFA بمجلس الاتحاد الدولي للعبة (FIFA) لمدة 4 أعوام أخرى، كما فاز هانز يواخيم فاتسكه، نائب رئيس اتحاد الكرة الألماني، في اللجنة التنفيذية لـUEFA، لأربعة أعوام مقبلة. قال نويندورف: "لا يمكن اعتبار تمثيلنا في كلتا اللجنتين أمرا مفروغا منه، وهو ما نعتبره شرفا لنا". ويأمل المسئولون الألمان الآن أن تساعدهم النتائج الإيجابية من بلجراد في سعيهم لاستضافة بطولة كأس الأمم الأوروبية للسيدات عام 2029، حيث سيتم الإعلان عن البلد المضيف في نهاية العام الحالي.

تشيفرين ينتقد توسيع المونديال إلى 64 منتخبًا
في تصريحات مثيرة خلال مؤتمر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) في بلجراد، اعتبر السلوفيني ألكسندر تشيفرين، رئيس UEFA، أن اقتراح توسيع بطولة كأس العالم إلى 64 منتخبًا في نسخة عام 2030 يعد "فكرة سيئة". وكان المقترح قد طرحه رئيس الاتحاد الأوروجوياني لكرة القدم، إجناسيو ألونسو، خلال اجتماع مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) في مارس الماضي، داعياً إلى مزيد من التوسع في البطولة العالمية. وهو ما دفع الفيفا إلى التأكيد على التزامه بدراسة هذا المقترح. وفي تعليقه على هذه الفكرة، قال تشيفرين: "ربما يكون هذا الاقتراح مفاجئًا لي أكثر مما هو مفاجئ لكم. أعتقد أنها فكرة سيئة". وأضاف: "لا أعتقد أن توسيع كأس العالم سيكون في صالح البطولة نفسها، أو حتى في صالح تصفياتنا". وتابع رئيس يويفا: "من الغريب أن هذا الاقتراح لم يُعلن عنه مسبقًا، ولم نكن على دراية به قبل طرحه في مجلس FIFA". وكانت النسخة المقبلة من كأس العالم، التي ستُقام في 2026، قد شهدت زيادة عدد المنتخبات من 32 إلى 48 منتخبًا، فيما تقام نسخة 2030 في ثلاث قارات (أوروبا، أفريقيا، وأمريكا الجنوبية)، حيث تستضيف البرتغال وإسبانيا والمغرب البطولة، بينما ستقام بعض المباريات في الأرجنتين والأوروجواي والباراجواي، احتفالًا بالذكرى المئوية للبطولة. ويعتبر هذا القرار خطوة مهمة في إطار استعدادات السعودية لاستضافة كأس العالم 2034، حيث من المتوقع أن تكون المملكة هي الدولة المضيفة المقبلة، وسط تساؤلات عن مدى تأثير التوسعات المقبلة على هيكلة البطولة وجودتها. إن تصريحات تشيفرين قد تثير مزيدًا من النقاشات في الأوساط الرياضية حول المستقبل المحتمل لكأس العالم، خاصة في ظل التطورات المستمرة التي يشهدها عالم كرة القدم.

«UEFA» يعاقب «رينجرز»
فرض الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "اليويفا" غرامة مالية قدرها 30 ألف يورو (32370 دولارًا) على نادي رينجرز الأسكتلندي، بعد أن رفع مشجعون من النادي لافتة وصفها اليويفا بأنها "عنصرية تمييزية" خلال مباراة الفريق ضد فناربخشة في الدوري الأوروبي. كما أصدر اليويفا قرارًا بإغلاق مدرجات النادي الأسكتلندي مع إيقاف التنفيذ، مشيرًا إلى أنه في حال تكرار أي انتهاك للقواعد خلال العامين المقبلين، سيؤدي ذلك إلى إغلاق مدرج كوبلاند في إحدى المباريات ضمن منافسات الاتحاد الأوروبي. بالإضافة إلى الغرامة الكبرى، فرض الاتحاد الأوروبي أيضًا غرامة أخرى على رينجرز بقيمة 8 آلاف يورو بسبب سوء سلوك الفريق، وفرض عقوبات إضافية نتيجة تصرفات مشجعي النادي مثل إلقاء المقذوفات (4500 يورو) وإغلاق الممرات (6000 يورو). وتأتي هذه العقوبات بعد أن رفع مشجعو رينجرز لافتة مكتوب عليها "تخلَّصْ من الآيديولوجيات الأجنبية، ودافعْ عن أوروبا" خلال المباراة التي جمعت فريقهم بفناربخشة في وقت سابق من هذا الشهر. في رده على هذه الأحداث، أعلن نادي رينجرز أنه سيفرض عقوبات قاسية تشمل الإيقاف مدى الحياة على المشجعين المتورطين في الواقعة، معتبرًا أن هذه العقوبات هي بمثابة "جرس إنذار" للقلّة من المشجعين الذين يسيئون لسمعة النادي. يُذكر أن رينجرز سيستضيف فريق أتليتيك بيلباو في ذهاب دور الثمانية للدوري الأوروبي في العاشر من أبريل المقبل.

رينجرز يواجه عقوبات من UEFA
أدان نادي رينجرز الاسكتلندي مشجعيه الذين رفعوا لافتة عملاقة مناهضة لحركة "اليقظة"، مشيرا إلى أنه يواجه الآن عقوبات كبيرة من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA). ورفعت الجماهير لافتة كتب عليها: "ابقوا متيقظين للأيديولوجيات الأجنبية.. دافعوا عن أوروبا" خلال مباراة العملاق الاسكتلندي ضد فنربخشة التركي الأسبوع الماضي ببطولة الدوري الأوروبي. وأعلن رينجرز أن UEFA وجه اتهاما للنادي بسبب ما وصفه بـ"لافتة عنصرية و/أو تمييزية". وذكر رينجرز في بيان: "إن اتهام النادي بمثل هذه القضية في عام 2025 أمر مخز، وستشارك الغالبية العظمى من جماهيرنا معنا في ازدراء المتورطين في تلك الحادثة". وأضاف: "لتجنب الشك، إذا كنتم لا تؤمنون في عام 2025 بأن الجميع مرحب بهم تماما لمتابعة رينجرز سواء في ملعب إيبروكس أو خارجه، فإن رينجرز ليس النادي المناسب لكم، ويجب عليكم الانفصال عنه فورا". وصعد رينجرز لدوري الثمانية في الدوري الأوروبي، عقب فوزه بركلات الترجيح على فناربخشة، خلال اللقاء الذي جرى بينهما بدور الـ16 للمسابقة القارية. لكن تلك الحادثة ألقت بظلالها على هذا الإنجاز، حيث كشف الفريق الذي يمتلك 55 لقبا بالدوري الاسكتلندي إنه "من المحزن للغاية والمحرج بصراحة أن يواجه النادي الآن عقوبات كبيرة على تصرفات أقلية ضئيلة للغاية". كما أعلن نادي رينجرز أيضا أنه وجهت إليه تهمة إلقاء مقذوفات وإغلاق الممرات في ملعب إيبروكس خلال مباراة فناربخشة ولم يؤكد UEFA أيا من هذه التهم علنا بعد. أضاف النادي أنه يواجه عقوبات إضافية من جانب السلطات الاسكتلندية لاستخدامه الألعاب النارية "من جانب شخصين" خلال فوزه على غريمه في جلاسكو سيلتيك، يوم الأحد الماضي بالدوري المحلي.

UEFA يدرس إجراء تعديل حول ركلات الجزاء
قال الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "UEFA" إنه يدرس امكانية إجراء تغيير قانوني بعدما ألغيت الركلة الترجيحية للارجنتيني خوليان ألفاريس مهاجم أتلتيكو مدريد الإسباني بطريقة مثيرة للجدل خلال مواجهة الجار ريال مدريد في إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم. وفاز النادي الملكي بركلات الترجيح 4-2 بعدما انتهى مجموع المباراتين 2-2، حاسما تأهله الى ربع نهائي المسابقة القارية المرموقة، فيما شكك مدرب "روخيبلانكوس" الأرجنتيني دييجو سيميوني بصحة إلغاء ركلة ألفاريس. وألغى الحكم الهدف بعد العودة إلى حكم الفيديو المساعد "VAR" بداعي وجود لمسة مزدوجة على الكرة بعد انزلاق ألفاريس خلال تنفيذها. وقال UEFA في بيان له "على الرغم من حصول احتكاك طفيف، قام اللاعب بلمس الكرة باستخدام قدمه الواقفة قبل أن يركلها". وتابع "تحت القانون الحالي، كان على حكم الفيديو المساعد أن يستدعي الحكم للإشارة إلى أنه يجب إلغاء الهدف". لكن الاتحاد القاري أوضح أنه سيعقد محادثات مع المشرعين الرياضيين بما يخص القانون حول اللمسة المزدوجة. وتابع البيان "الاتحاد الاوروبي سوف يدخل في مناقشات مع الاتحاد الدولي وهيئة مشرعي كرة القدم الدولية لتحديد ما إذا كان يجب إعادة النظر بالقانون في ما يخص اللمسة المزدوجة عندما تكون غير مقصودة". وقال سيميوني إنه يريد تصديق أن الحكام اتخذوا القرار الصحيح بشأن ركلة الجزاء قائلا "لم يسبق لي أن رأيت ركلة ترجيح يُستدعى الـ"VAR" لمراجعتها، ولكن حسنا، ربما رأوا أنه لمسها، أريد أن أصدق ذلك، أريد أن أصدق أنهم رأوا أنه لمسها". وتوجّه المدرب الذي يقود أتلتيكو منذ 2011 للصحافيين قائلا "فليرفع أي شخص يده إذا رأى خوليان يلمس الكرة مرتين. من سيرفع يده؟ لا أحد رفع يده".

UEFA يغرم الاتحاد الصربي 52 ألف يورو
قرر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) تغريم الاتحاد الصربي 52 ألف يورو (56500 دولار) بسبب سوء سلوك جماهيره التي سخرت من النشيد الوطني السويسري ورفعوا لافتة مناهضة لكوسوفو. وذكر UEFA أيضا أن لجنة الانضباط اتهمت صربيا بالتمييز من جانب المشجعين في مباراة دوري الأمم أمام سويسرا يوم 12 أكتوبر التي حضرها ألكسندر فوتشيتش، رئيس صربيا، في ليسكوفاتس. وفي السنوات الأخيرة كانت المباريات بين صربيا وسويسرا مشحونة سياسيا، بما في ذلك مباراتيهما في آخر نسختين بكأس العالم. يذكر أن قائد منتخب سويسرا، جرانيت تشاكا، لديه روابط عائلية عرقية ألبانية مع كوسوفو. ولا تعترف صربيا باستقلال إقليم كوسوفو الذي أعلن استقلاله في 2008، وحث اتحاد الكرة الجماهير على عدم احضار أي لافتات لا تحظى بموافقته في مباراة سويسرا. ويتعين على صربيا أن تقضي فترة اختبار لمدة عامين. وفي حالة تكرار المخالفة، سيغلق الاتحاد الأوروبي لكرة القدم قسما من ملعبه لمباراة واحدة. كما عاقب UEFA أيضا المجر بسبب الهتافات التمييزية التي أطلقتها الجماهير من خلال حظر بيع التذاكر لهم في مباراة دوري أمم أوروبا في هولندا. ووجهت اتهامات للمجر والبوسنة والهرسك بارتكاب "سلوك عنصري أو تمييزي" في مباراتهما بدوري أمم أوروبا الشهر الماضي في زينيتسا. العقوبات التي تلقتها المجر أدت إلى تفعيل حظر بيع التذاكر، الذي تم تأجيله منذ وقوع حوادث مماثلة من قبل المشجعين في مباريات بطولة أمم أوروبا، التي أقيمت في ألمانيا في يونيو الماضي. وذكر UEFA أن الاتحاد المجري لن يتمكن الآن من بيع تذاكر للجماهير للمباراة المقررة في 16 نوفمبر في أول أول أول أول أول أمستردام، وأضافت لجنة الانضباط التابعة له حظرا جديدا على بيع التذاكر مع وقف التنفيذ. كما غرم UEFA المجر 20 ألف يورو (21700 دولار) بسبب التمييز و14500 يورو(15700 دولار) بسبب إطلاق الجماهير ألعابا نارية. ويتعين على اتحاد البوسنة والهرسك غلق جزء من ملعبه عندما يستضيف المنتخب الهولندي يوم 19 نوفمبر الجاري. وقام UEFA بتغريم البوسنة 25 ألف يورو (27 ألف دولار) بسبب الهتافات التمييزية التي أطلقتها الجماهير.

منظمو جائزة الكرة الذهبية: الفائز مجهول تمامًا!
أكد منظمو «الكرة الذهبية» عدم معرفة «أي لاعب أو نادٍ» هوية الفائز بالجائزة التي تمنحها مجلة «فرنس فوتبول» الفرنسية المتخصصة في كرة القدم، وذلك رداً على مقاطعة نادي ريال مدريد الإسباني مراسم الحفل المقرر، مساء الاثنين، في باريس. وقال مصدر في اللجنة المنظمة: «جميع الأندية واللاعبين في القارب ذاته»، مشيراً إلى القواعد السرية الصارمة للغاية المقررة لنسخة 2024. وقرّر ريال مدريد، بطل الدوري الإسباني ومسابقة «دوري أبطال أوروبا» لكرة القدم، مقاطعة حفل جوائز «الكرة الذهبية» الذي تنظمه سنوياً مجلة «فرنس فوتبول» الفرنسية المقرر مساء الاثنين، وذلك لاقتناعه بعدم حصول نجمه البرازيلي فينيسيوس جونيور على جائزة أفضل لاعب. وأصدر عملاق العاصمة الإسبانية بياناً، قال فيه: «إذا كانت معايير منح الجائزة لم تختر فينيسيوس فائزاً، فإن المعايير ذاتها يجب أن تختار كارفاخال فائزاً بما أن الأمر لم يكن كذلك فمن الواضح أن (الكرة الذهبية) لم تحترم ريال مدريد، وريال مدريد لن يكون موجوداً حيث لا يتم احترامه». وارتأى منظمو «جائزة الكرة الذهبية» الابتكار هذا العام من خلال الحفاظ على سرية هوية الفائز حتى النهاية لتجنّب أي تسريبات للصحافة. ففي السنوات السابقة، كان يجري إبلاغ الفائز بشكل شخصي قبل أيام قليلة من تسليمه الجائزة، وبالتالي تمت دعوة جميع المرشحين لحضور الحفل. يؤشّر بيان ريال مدريد على أن أياً من لاعبيه الثلاثة، وهم: فينيسيوس جونيور، وداني كارفاخال، والإنجليزي جود بيلينجهام الذين يعدون بنسبة كبيرة مهندسي تتويج النادي الأوروبي لن يفوز بالجائزة المرموقة مما يترك الطريق مفتوحاً أمام لاعب خط وسط مانشستر سيتي، الإسباني رودري للظفر بها حصل رودري، الفائز بلقب «كأس أوروبا 2024» مع «لاروخا»، على جائزة أفضل لاعب في البطولة القارية من قِبل الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «UEFA»، وأحرز في صفوف فريقه الدوري الإنجليزي. وتُمنح الكرة الذهبية بعد تصويت لجنة تحكيم مكونة من صحافيين يمثّلون أفضل 100 دولة في تصنيف «FIFA».

حافلة بايرن ميونيخ تتعرض لهجوم بالحجارة
حادثة مؤسفة وقعت لفريق بايرن ميونيخ، حيث تعرضت حافلتهم لرمي الحجارة أثناء توجههم إلى ملعب لويس كومبانيس لمواجهة برشلونة في دوري أبطال أوروبا. وفقًا لتقرير صحيفة "بيلد"، تضررت الحافلة، بما في ذلك نافذة وباب السائق، ولكن لم يُسجل أي إصابات. النادي البافاري أكد الحادث بعد عودته إلى ميونيخ عقب الخسارة 1-4، وأبلغ الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) بالحادثة. يجدر بالذكر أن برشلونة يستضيف مبارياته على ملعب لويس كومبانيس بسبب أعمال التجديد في ملعب كامب نو.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |