Image

UEFA يفرض غرامات مالية على أستون فيلا ومارسيليا

أصدر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) غرامات مالية على نادي أستون فيلا ونادي مارسيليا الفرنسي بسبب التأخير في تقديم المعلومات المالية المطلوبة. تم فرض غرامة قدرها 60 ألف يورو على نادي أستون فيلا، الذي سيشارك في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، وذلك بسبب التأخر في تقديم البيانات المالية. كما تم تغريم نادي مارسيليا مبلغ 20 ألف يورو بسبب نفس المخالفة. هذه الغرامات تأتي في إطار تطبيق لوائح الاستدامة المالية الجديدة التي بدأ "يويفا" تنفيذها الموسم الماضي. بموجب هذه اللوائح، لا يمكن أن تتجاوز نفقات الأندية 90% من الإيرادات. وقد أكد الاتحاد الأوروبي أن جميع الأندية المشاركة في مسابقاته لم تتجاوز هذا الحد. في الموسم الحالي، ستنخفض النسبة المسموح بها إلى 80%، على أن تصل إلى 70% في الموسم المقبل، وذلك في إطار تعزيز الاستدامة المالية للأندية وضمان التزامها بالمعايير المالية المطلوبة.

Image

بوفون يتسلم جائزة رئيس UEFA

توج حارس المرمى الإيطالي جيانلويجي بوفون بجائزة رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA). وجاء فوز بوفون بالجائزة السنوية، اليوم الخميس، على هامش حفل قرعة مرحلة الدوري ببطولة دوري أبطال أوروبا، التي تستضيفها إمارة موناكو، حيث تسلم الجائزة من السلوفيني أليكسندر سيفرين رئيس UEFA. ويأتي تتويج الحارس الإيطالي الأسطوري بالجائزة تكريما له على ما قدمه لكرة القدم في العالم بصفة عامة والكرة الأوروبية على وجه الخصوص. يذكر أن بوفون سبق له التتويج بكأس العالم مع منتخب إيطاليا عام 2006 بألمانيا.

Image

اليوم سحب قرعة «أبطال أوروبا»

حقبة جديدة في كرة القدم الأوروبية للأندية تبدأ اليوم، حين تُسحب قرعة دوري أبطال أوروبا الموسّعة التي تشهد تغييرًا في النظام، وذلك في مدينة موناكو الفرنسية. وسيلجأ «UEFA» إلى التشغيل الآلي لعملية سحب قرعة دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا إلى جانب السحب اليدوي كما جرت العادة، وذلك لأن السحب اليدوي سيستغرق أكثر من ثلاث ساعات. يروّج الاتحاد الأوروبي للعبة «UEFA» لـ«مستقبل جديد ومثير» في القارة، حيث ستلعب المزيد من الفرق عددًا أكبر من المباريات، وسيكون هناك ارتفاع في قيمة الجوائز. ويحتاج «UEFA» إلى توليد الزخم حول النظام الجديد، لأن هناك خطرًا، في البداية على الأقل، أن يجد المشجعون هذا النظام مربكًا مقارنة بالنموذج القديم. وسيشمل دوري أبطال أوروبا، في موسم من المقرر أن ينتهي أيضًا بنسخة موسّعة من مونديال الأندية، 144 مباراة في مرحلة المجموعات، أي ما يعني ارتفاعًا من 96 مباراة سابقًا. على مدار الـ21 عامًا الماضية، كان دوري أبطال أوروبا يتكوّن من مرحلة مجموعات تضم 32 ناديًا مقسمة إلى ثماني مجموعات من أربعة فرق، يلعب كل فريق ست مباريات ذهابًا وإيابًا الفريقان الأول والثاني في كل مجموعة يتأهلان إلى الأدوار الإقصائية. وتضم النسخة الجديدة 36 ناديًا، حيث سيلعب كل فريق ثماني مباريات، ولكن سيتم تجميع جميع الفرق في دوري واحد كبير بدلًا من تقسيمها إلى مجموعات. وتوزّع الأندية إلى أربعة مستويات تحتوي كل منها على تسعة فرق كل فريق يلعب مع فريقين من كل مستوى، إذ سيلعب على أرضه أربع مباريات ومثلها خارجها. أفضل ثمانية فرق في الترتيب النهائي ستتأهل إلى دور الـ16، في حين ستتقدم الفرق الـ16 التالية إلى جولة فاصلة وسيخرج الباقون من دون أن يشاركوا في الدوري الأوروبي «يوروبا ليج» كما كان يحصل سابقًا. ولن يلعب أي فريق مع آخر من الدوري عينه في المرحلة الأولى، كما لا يُمكن لفريق أن يواجه أكثر من فريقين من دوري واحد. وقُّدم هذا النظام الجديد في ظل تهديد من أكبر الأندية الأوروبية بالانفصال وتشكيل دوري السوبر الخاص بها. ويأمل «UEFA» أن يكون هذا النظام حلًا لمشكلة عدم التوازن التنافسي في اللعبة، والتي جعلت مرحلة المجموعات أكثر توقعًا. يقول الاتحاد «النظام الجديد سيقدّم توازنًا تنافسيًا أفضل بين جميع الفرق، مع إمكانية لكل فريق أن يلعب ضد منافسين على مستوى تنافسي مشابه خلال مرحلة الدوري». وستُجرى قرعة الدوري الأوروبي «يوروبا ليج» وكونفرنس ليج الغد يشارك في كل مسابقة 36 ناديًا.

Image

بوفون يفوز بجائزة رئيس UEFA لعام 2024

أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA)، فوز الحارس الإيطالي السابق جانلويجي بوفون بجائزة "رئيس UEFA" لعام 2024. وذكر UEFA في بيانه عبر حساباته الرسمية، أن الحارس الإيطالي البالغ من العمر 46 عاما فاز بجائزة رئيس الاتحاد، بعد مسيرته المذهلة في اللعب على مدار 28 عاما منذ ظهوره لأول مرة كحارس مرمى شاب لفريق بارما الإيطالي في منتصف التسعينيات من القرن الماضي. من جهته، أشاد ألكسندر تشيفرين رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، بحارس منتخب إيطاليا السابق لمسيرته المميزة والحافلة بالإنجازات. وسيتم تسليم الجائزة إلى بوفون خلال حفل قرعة دور المجموعات لمسابقة دوري أبطال أوروبا 25-2024، والتي ستقام يوم الخميس المقبل في موناكو. وفاز الحارس الإيطالي بجائزة أفضل حارس مرمى في أوروبا في سن (39) عاما، بعد أن وصل يوفنتوس إلى نهائي دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية في ثلاث سنوات. واعتزل بوفون اللعب منذ عام واحد فقط، لينهي مسيرته التي بدأت في نوفمبر عام 1995، مع بارما الإيطالي، بعد أن حقق رقما قياسيا، حين فاز بعشرة ألقاب في الدوري الإيطالي، وكأس الاتحاد الأوروبي عام 1999، وستة ألقاب في كأس إيطاليا، والدوري الفرنسي، خلال مسيرته مع الأندية التي نقلته من بارما إلى يوفنتوس الإيطالي وباريس سان جيرمان الفرنسي. ويعد الحارس الإيطالي، الأكثر مشاركة في كل العصور، واللاعب الأكثر مشاركة في تاريخ المنتخب الإيطالي، والرابع على الإطلاق في أوروبا، حيث شارك في (176) مباراة دولية، بعد أن وصل إلى قمة مسيرته في عام 2006، حيث لعب دورا أساسيا في فوز إيطاليا بكأس العالم لكرة القدم في ألمانيا.

Image

إلغاء مباراة المركز الثالث في اليورو؟ UEFA يجيب

 يستعد منتخبا إنجلترا وإسبانيا للمباراة النهائية لكأس أمم أوروبا (يورو 2024) على الاستاد الأولمبي في برلين الأحد المقبل، في الوقت الذي عادت فيه بعثتا هولندا وفرنسا مباشرة إلى الديار بعد الخسارة في المربع الذهبي.  وعلى عكس كأس العالم لا توجد مباراة تحديد المركز الثالث في البطولة الأوروبية، ولن يكون هناك استثناء في هذه النسخة الجارية في ألمانيا.  وأوضح الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) أن مباراة تحديد المركز الثالث ألغيت كجزء من التغيير في شكل البطولة بين عامي 1980 و1984 وذكر UEFA "المباراة لا يتم اعتبارها جاذبة، ولم تكن جزءا من اليورو منذ ذلك الحين، لا يوجد أي مخطط لإعادة دمج مثل هذه المباراة". وفي يورو 1980 فازت تشيكوسلوفاكيا على إيطاليا بركلات الجزاء الترجيحية في أخر مباراة لتحديد المركز الثالث بالبطولة القارية، في الوقت الذي فازت ألمانيا باللقب آنذاك. وفازت كرواتيا بالمركز الثالث في مونديال قطر 2022 في الوقت الذي حصد فيه منتخب بلجيكا الميدالية البرونزية في مونديال روسيا 2018.

Image

أردوغان ينتقد UEFA

 انتقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) بشدة بسبب قراره بإيقاف اللاعب التركي ميريح ديميرال لمباراتين، وذلك خلال عودة أردوغان من زيارته الخاطفة للعاصمة الألمانية برلين لحضور مباراة ربع نهائي كأس أمم أوروبا بين منتخب تركيا ومنتخب هولندا، والتي انتهت بهزيمة تركيا 2-1. ونقلت وكالة أنباء أناضول التركية الرسمية عن أردوغان قوله خلال حديث مع صحفيين على متن الطائرة الرئاسية: "بصراحة، ألقت عقوبة الإيقاف لمباراتين التي فرضها UEFA ضد ميريح (ديميرال)، ظلالا ثقيلة على البطولة هذا غير مبرر، إنه قرار سياسي بحت". وأضاف أردوغان أن العقوبة ضد لاعب خط الدفاع ديميرال الذي أدى تحية "الذئاب الرمادية" المثيرة للجدل في دور الـ16 خلال مباراة منتخب بلاده ضد منتخب النمسا، لا يمكن اعتبارها رياضية، وقال: "في الواقع، إنها عقوبة موجهة لتركيا كأمة". ورأى أردوغان أن منتخب بلاده لم يتأثر بذلك، وقال: "لقد رد فريقنا الوطني على الظلم الذي لحق به بلعب كرة قدم رائعة في الملعب". وقبل عودته، زار الرئيس التركي اللاعبين في غرفة الملابس، وصافحهم وواساهم بعد الخروج من ربع النهائي.   وقال أردوغان للاعبين: "أهنئكم جميعًا حتى وإن سجلنا هذه النتيجة، فأنتم أبطالنا". وصافح الرئيس اللاعب الموقوف ديميرال، كما أظهرت لقطات تلفزيونية.

Image

سيلفي مع رونالدو يغرم ألمانيا.. أعرف القصة!

فرض الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) غرامة على ألمانيا المشاركة في تنظيم بطولة أوروبا يورو 2024، بسبب إخفاقها في وقف ملتقطي الصور الشخصية من الوصول لأرض الملعب لالتقاط صور مع كريستيانو رونالدو خلال البطولة. نشر UEFA مجموعة من الأحكام التأديبية، شملت غرامتين قيمتهما 20 ألف يورو (21500 دولار) على الاتحاد الألماني لكرة القدم. تتعلق التهم بـ"النظام والأمن" خلال المباريات و"حماية منطقة اللعب" في مباريات البرتغال أمام جمهورية التشيك وتركيا. واقتحم العديد من المشجعين أرض الملعب لالتقاط صور مع رونالدو أثناء وبعد المباريات. وقف نجم البرتغال لالتقاط صورة واحدة مع صبي أثناء المباراة، لكن تنامى الإحباط بوضوح بسبب الإخفاقات الأمنية المتكررة خلال المباراة ضد تركيا. أعلن UEFA أنه سيراجع التواجد الأمني ويعززه في الملاعب. بعد شجار محدود بين مشجعي جورجيا وتركيا في الاستاد قبل مباراتهما في دورتموند، أعلن UEFA عن غرامة بقيمة 30 ألف يورو (32200 دولار) على الاتحاد الجورجي لكرة القدم، وأخرى قيمتها 25 ألف يورو (26900 دولار) على تركيا.

Image

انتقادات لرحلة تركيا الجوية إلى هامبورج

تعرض المنتخب التركي لانتقادات عديدة من مجموعات الحفاظ على البيئة،وذلك بعد قيام الفريق برحلة طيران دون غيرها من وسائل النقل لرحلته من هانوفر إلى هامبورج (150 كيلو متر)، من أجل مباراته الأخيرة في دور المجموعات. وقال فيرنر ريه، رئيس الاتحاد الألماني للحفاظ على البيئة والطبيعة: "هذا أمر غير ضروري وغير منطقي بالمرة". وأضاف أن انبعاثات غاز الكربون كانت أعلى 10-20 مرة من ما كان سيحدث لو كان الفريق التركي قام بالرحلة عبر القطار من أجل مباراة التشيك. من جانبه، وصف رينيه شوارتز، المتحدث باسم مبادرة إقليمية للحد من التلوث الناتج عن الحركة الجوية، رحلة المنتخب التركي بأنها غير مقبولة بالمرة. وأضاف: "يجب أن يتم محاسبة الفرق المشاركة في البطولة بشكل أكبر". وكان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) أعلن أن البطولة المقامة حاليا في ألمانيا هي الأكثر استدامة. وسافرت العديد من الجماهير والفرق المشاركة بالقطار لكن شركة "دويتشه بان" تعرضت للعديد من الانتقادات بسبب تأخير موعد قيام الرحلات أو إلغاءها والازدحام الكبير خلال البطولة. واعترفت الشركة، بوجود عيوب في خدمتها بعد تقارير عدة منتشرة في وسائل الإعلام والتي تسببت في ضجة كبير وإحراج للبلاد التي تفتخر بالدقة في المواعيد والالتزام بها وجودة البنية التحتية.

Image

UEFA يتخذ إجراءات لمنع اقتحام الملاعب

أصدر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) بيانًا رسميًّا الأحد، أعلن فيه عن تعزيز الإجراءات الأمنية في نهائيات يورو 2024 التي تستضيفها ألمانيا، وذلك بعد تكرار حوادث اقتحام الملاعب، وآخرها حادثة رونالدو في مباراة تركيا يوم السبت. وانتهت مباريات الجولة الثانية من دور المجموعات في البطولة، وشهدت تأهلًا مبكرًا لكل من ألمانيا وإسبانيا والبرتغال بالعلامة الكاملة بـ6 نقاط لكل منها، في حين تنتظر منتخبات أخرى حسم موقفها مع نهاية الجولة الثالثة والأخيرة. حتى الآن، شهدت بطولة كأس أمم أوروبا 2024 ست حالات اقتحام للملاعب، مما دفع الاتحاد الأوروبي إلى اتخاذ تدابير أمنية أكبر. ففي مباراة البرتغال وتركيا التي انتهت بفوز البرتغال بثلاثة أهداف دون رد على ملعب "سيغنال إيدونا بارك"، اقتحم طفل أرضية الملعب وركض نحو النجم كريستيانو رونالدو لالتقاط صورة معه خلال الشوط الثاني، مما أدى إلى توقف المباراة لبعض الوقت حتى تمكن رجال الأمن من إخراجه. ولم تمض دقائق حتى تكرر الأمر مرة أخرى حيث اقتحم مشجع آخر الملعب محاولًا الوصول إلى رونالدو. وقد دفعت حادثة رونالدو الاتحاد الأوروبي إلى اتخاذ تدابير أمنية جديدة، حيث أعلن في بيانه الرسمي عن زيادة عدد أفراد الأمن في محيط أرضية الملعب. وأكد "يويفا" أن سلامة اللاعبين والجماهير تعتبر أولوية قصوى، وأقر حزمة إجراءات جديدة لضمان ذلك. ووفقًا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، سيتم حرمان أي مشجع يقتحم الملعب من حضور بقية مباريات البطولة، وقد يتم تصعيد الأمر إلى القضاء الألماني حسب كل حادثة على حدة. وأشارت الصحيفة إلى أن حادثة رونالدو قد أفاقت الحس الأمني بشكل كبير، خاصة أنها تكررت مرتين في نفس المباراة. وأعربت وسائل إعلام أوروبية عن قلقها من أن تكرار حوادث اقتحام الملاعب لن يشوه صورة البطولة من الناحية الأمنية فحسب، بل قد يؤثر أيضًا على الحالة النفسية والذهنية للاعبين داخل الملعب. وأكد مدرب المنتخب البرتغالي، الإسباني روبرتو مارتينيز، هذه الفكرة في تصريحات له عقب مباراة تركيا، حيث أوضح أن اقتحام الملاعب أمر مثير للقلق ويجب التصدي له بكل الطرق، بغض النظر عن نوايا المشجعين.