Image

الكشف عن قمصان موقعة العراق والأردن

عُقد الخميس المؤتمر الفني الخاص بمباراة منتخب العراق ونظيره الأردني، المقررة ضمن منافسات دور ربع النهائي في بطولة كأس العرب- قطر 2025. وجاء هذا الاجتماع التنظيمي تمهيدًا للمواجهة المرتقبة التي ستجمع المنتخبين على استاد المدينة التعليمية، في مواجهة تحمل أهمية كبيرة لكل من الفريقين. أعلن الاتحاد العراقي لكرة القدم عن تفاصيل الزي الرسمي الذي سيرتديه لاعبو المنتخب في اللقاء المرتقب حيث أكد أن "أسود الرافدين" سيخوضون المباراة بالزي الأخضر الكامل، الذي يمثل هوية المنتخب التقليدية، فيما سيرتدي حارس المرمى زيًا أصفر مميزًا. من جهته، سيلعب المنتخب الأردني بالمظهر الكلاسيكي المعتاد، حيث سيظهر اللاعبون بالزي الأبيض الكامل، بينما سيرتدي حارس المرمى الزي الأحمر، مما يضفي تباينًا بصريًا واضحًا يسهل من مهمة الحكام واللاعبين على حد سواء.

Image

جراهام أرنولد يتوقع مواجهة قوية ضد الأردن

توقع الأسترالي جراهام أرنولد مدرب منتخب العراق الأول لكرة القدم، مباراة قوية ومنافسة صعبة أمام الأردن في ربع نهائي كأس العرب، معبرًا عن دهشته وإعجابه بمستوى لاعبي الدوري العراقي الذين أظهروا أداءً مميزاً خلال البطولة. وأشار أرنولد إلى أن المنتخب العراقي قدم أداءً جيدًا في المباريات الثلاث الماضية، رغم بعض الغيابات بسبب الإصابات والإيقافات، مستعرضًا جاهزية لاعبيه النفسية، خاصة بعد مواجهة الجزائر التي لعب فيها الفريق بنقص عددي كبير. وأضاف المدرب الأسترالي أنه يتابع تطور المنتخب الأردني خلال العقد الماضي، معربًا عن احترامه الكبير للمنتخب الأردني الذي تأهل إلى كأس العالم، مضيفًا أن تركيزه الأساسي منصب على تحقيق حلم تأهل العراق إلى كأس العالم للمرة الأولى منذ 40 عامًا. كما أعرب أرنولد عن إعجابه الكبير ببطولة كأس العرب، مشبهًا إياها بكأس العالم، مؤكدًا أن المشاركة في البطولة كانت فرصة مهمة لاختبار قدرات الفريق والسعي للارتقاء لمستوى أعلى. في الختام، دعا المدرب الجمهور إلى مواصلة دعم المنتخب العراقي، مشيدًا بتفاعل المشجعين الذي ظهر جليًا في مباراة الإمارات، حيث ساعد دعم الجماهير الفريق على العودة في النتيجة بعد تأخره.

Image

السلامي: ثقتنا تتصاعد قبل مواجهة العراق

شدّد جمال السلامي، المدير الفني لمنتخب الأردن، على أن لاعبيه يدخلون مواجهة العراق في ربع نهائي كأس العرب وهم يملكون دافعًا كبيرًا لمواصلة سلسلة العروض القوية التي قدموها في دور المجموعات، حيث حقق "النشامى" العلامة الكاملة وظهروا بصورة فنية لافتة. وأكد السلامي خلال المؤتمر الصحفي أن الفريق أنجز ما كان يطمح إليه في المرحلة الأولى من البطولة، مشيرًا إلى أن الانتصارات الثلاثة منحت اللاعبين ثقة وشخصية أقوى داخل الملعب، وهو ما يرفع من مستوى جاهزيتهم للمرحلة الإقصائية. وأوضح أن المنتخب اكتسب روحًا تنافسية أعلى بمرور المباريات، وأن دعم الجماهير الأردنية يشكل حافزًا إضافيًا لتحقيق إنجاز جديد. وأشار المدرب المغربي إلى أن أكبر تحدٍّ يواجه المنتخب في الأدوار المقبلة لا يتعلق بالخصوم، بقدر ما يرتبط بالقدرة على الحفاظ على تركيز اللاعبين والتزامهم الخططي، قائلًا إن القلق الحقيقي بالنسبة له ينبع من أداء فريقه نفسه وطريقة تعامله مع ضغوط المباريات الكبرى. وأضاف السلامي أن الجهاز الفني يعمل على معالجة الأخطاء التي ظهرت سابقًا، بهدف تقديم نسخة أكثر صلابة من المنتخب الأردني، مؤكدًا أن مواجهة العراق على استاد المدينة التعليمية ستكون اختبارًا مهمًا لشخصية اللاعبين ورغبتهم في الاستمرار في المنافسة. واختتم تصريحاته بالتأكيد على أن لاعبيه يدركون حجم المسؤولية، وأن طموحهم لا يتوقف عند التأهل لربع النهائي، بل يتجاوز ذلك نحو الذهاب لأبعد نقطة ممكنة في البطولة.

Image

تذاكر مجانية لجماهير العراق أمام الأردن

كشف الاتحاد العراقي لكرة القدم عن مبادرة لدعم حضور جماهيره في مواجهة منتخب الأردن ضمن الدور ربع النهائي لبطولة كأس العرب قطر 2025، حيث قرر توفير تذاكر المباراة مجانًا للمشجعين العراقيين في استاد المدينة التعليمية. وأكد الاتحاد أن عملية طرح التذاكر تمت بالتنسيق مع الجهة المنظمة للبطولة، بهدف ضمان وصولها إلى الجماهير العراقية الراغبة في مؤازرة المنتخب خلال اللقاء الذي سيقام يوم الجمعة عند الساعة 5:30 مساءً. وأوضح الاتحاد أن توزيع التذاكر سيتم الخميس في صالة علي بن حمد العطية، داخل القاعة المخصصة للجماهير العراقية، وذلك من الساعة 11:30 صباحًا حتى 4:00 عصرًا أو حتى نفاد الكمية. وسيُعتمد نظام الحضور المبكر لتنظيم عملية الاستلام بطريقة عادلة وشفافة. وشدد الاتحاد على أن التذاكر مخصصة للمشجعين العراقيين فقط، وأنه يتوجب إبراز هوية عراقية أو ما يثبت الانتماء للجمهور العراقي عند الاستلام. كما نبّه إلى عدم وجود أي توزيع داخل أو محيط الملاعب خلاف المواقع الرسمية، محذرًا من بيع التذاكر أو المتاجرة بها بأي شكل من الأشكال.

Image

الجزائري لحجز تذكرة العبور أمام أسود الرافدين!

يسعى المنتخب الجزائري إلى تأكيد تأهله إلى ربع نهائي كأس العرب قطر 2025 عندما يواجه المنتخب العراقي الثلاثاء في الجولة الأخيرة من المجموعة الرابعة. يدخل "محاربو الصحراء" اللقاء برصيد أربع نقاط بعد تعادلهم بدون أهداف مع السودان وفوزهم الكبير على البحرين 5-1، محتلين المركز الثاني خلف المنتخب العراقي المتصدر بست نقاط. يطمح المنتخب الجزائري للفوز ليس فقط لضمان التأهل، بل أيضًا لتصدر المجموعة، بغض النظر عن نتيجة مباراة السودان والبحرين التي ستقام في نفس التوقيت. قدم الفريق أداءً قويًا في الجولة الماضية بقيادة المدرب مجيد بوقرة، معتمدًا على لاعبين ذوي خبرة وكفاءة مثل ياسين براهيمي وأمير سعيود وسفيان بن دبكة وإسلام سليماني. في المقابل، يدخل المنتخب العراقي اللقاء متصدرًا المجموعة برصيد ست نقاط بعد تحقيقه الفوز في أول جولتين على البحرين (2-1) والسودان (2-0)، ما ضمن له التأهل رسميًا. يكفي المنتخب العراقي التعادل مع الجزائر لضمان الصدارة، رغم أن مدربه جراهام أرنولد يسعى لتحقيق الفوز للحفاظ على زخم الفريق قبل المراحل النهائية للبطولة. يعتمد منتخب العراق على نجومه البارزين مثل مهند علي، الذي قدم أداءً مميزًا في المباراتين الماضيتين، إضافة إلى أيمن حسين وأمجد عطوان، لقيادة الفريق في هذه المواجهة المصيرية.

Image

أرنولد: مواجهة الجزائر ستكون اختبارًا صعبًا

أكد جراهام أرنولد، مدرب المنتخب العراقي لكرة القدم، أن مواجهة الجزائر الثلاثاء في استاد خليفة الدولي ضمن الجولة الثالثة من المجموعة الرابعة في كأس العرب قطر 2025 ستكون تحديًا صعبًا. وأوضح أرنولد خلال المؤتمر الصحفي قبل المباراة أن تحضيرات الفريق سارت بشكل جيد، حيث خضع اللاعبون لجلسات تدريبية استشفائية بعد اللقاء السابق مع السودان لاستعادة اللياقة البدنية. وأشار إلى أن تأهل العراق للدور التالي كان خطوة مهمة، والآن يتركز العمل على رفع مستوى الأداء والحفاظ على النتائج الإيجابية أمام منتخب الجزائر القوي والمتمرس الذي يلعب بأسلوب مختلف، مما يتطلب تركيزًا كاملًا من اللاعبين. كما أكد المدرب جاهزية كافة اللاعبين، من بينهم المهاجم أيمن حسين الذي تعافى من الإصابة التي أبعدته عن مباراة السودان. من جهته، عبر أحمد باسل، لاعب المنتخب العراقي، عن ثقته الكبيرة في قدرة الفريق على الاستمرار في سلسلة الانتصارات رغم صعوبة المواجهة مع حامل اللقب الجزائري، مؤكدًا أن الجميع مستعدون ذهنيًا وبدنيًا لتحقيق الفوز. ويحتل المنتخب العراقي صدارة المجموعة الرابعة برصيد 6 نقاط بعد فوزين متتاليين على البحرين بنتيجة 2-1، والسودان 2-0.

Image

العراقي لعبور صقور الجديان في كأس العرب

يتجدد الصراع في المجموعة الرابعة من بطولة كأس العرب قطر 2025 السبت، عندما يواجه المنتخب السوداني نظيره العراقي على أرضية استاد 974، في لقاء يحمل طابعًا حاسمًا لكلا الطرفين في مشوار التأهل. ويدخل المنتخب العراقي المواجهة متربعًا على صدارة المجموعة بثلاث نقاط، بعد انتصاره الافتتاحي على البحرين بنتيجة (2-1)، فيما يمتلك السودان نقطة واحدة حققها من تعادل دون أهداف أمام الجزائر، التي تتقاسم معه المركز الثاني، بينما يقبع المنتخب البحريني في المركز الأخير بلا نقاط. ويسعى المنتخب السوداني للاستفادة من الأداء الجيد الذي ظهر به في مباراته الأولى، رغم افتقاده للفاعلية الهجومية وإضاعته فرصة ثمينة لاستغلال النقص العددي في صفوف الجزائر عقب حالة الطرد التي تعرض لها آدم وناس قبل نهاية الشوط الأول. ويعوّل الفريق على نجومه محمد عبدالرحمن وأحمد طبنجة ووالي الدين خضر وياسر جوباك من أجل انتزاع فوز قد يضعه في صدارة المجموعة في حال تعثر الجزائر أمام البحرين.  ويشرف على تدريب المنتخب السوداني المدرب الغاني كواسي أبياه، الذي يقود الفريق منذ سبتمبر 2023، وتم تجديد عقده مؤخرًا في الدوحة حتى عام 2028. وتأهل السودان إلى النهائيات بعد اجتيازه لبنان في مواجهة الملحق بنتيجة (2-1)، ويأمل في مواصلة نتائجه الإيجابية وتحقيق حضور قوي في النسخة الحالية.  على الجانب الآخر، يدخل المنتخب العراقي المواجهة بمعنويات مرتفعة بعد فوزه الأول، ويأمل في ضمان بطاقة العبور مبكرًا عبر تحقيق انتصار ثانٍ يمنحه صدارة المجموعة دون انتظار نتائج الآخرين. ويعتمد المدرب الأسترالي جراهام أرنولد على أسماء بارزة مثل أيمن حسين ومهند علي وحسن عبدالكريم. ويُعد المنتخب العراقي الأكثر تتويجًا بلقب كأس العرب عبر التاريخ بأربعة ألقاب أعوام 1964 و1966 و1985 و1988، بينما يسجل السودان مشاركته الخامسة في البطولة، دون أن ينجح في التتويج سابقًا.

Image

لقاء البحرين.. ماذا قال مساعد مدرب العراق؟

أعرب الهولندي رينيه مولينستين، مساعد مدرب المنتخب العراقي، عن سعادته الكبيرة بالفوز الذي حققه منتخب بلاده بنتيجة 2-1 على نظيره البحريني، في المباراة التي أقيمت ضمن الجولة الأولى للمجموعة الرابعة من بطولة كأس العرب لكرة القدم قطر 2025، التي تستمر حتى 18 ديسمبر الجاري. وقال مولينستين في المؤتمر الصحفي عقب اللقاء: "كانت مباراة قوية حتى صافرة النهاية، وحرصنا على الحفاظ على تقدمنا بعدما أحرزنا هدفين، هذا الفوز مهم جدًا لنا، خاصة بعد فترة طويلة من عدم تحقيق الانتصارات على البحرين". وأشار إلى أن المنتخب البحريني حاول الضغط في المناطق الدفاعية، لكن التنظيم الدفاعي الجيد للاعبي العراق حال دون نجاحهم في تهديد مرمى فريقه، مضيفًا: "الآن علينا التطلع إلى الأمام والتركيز على المواجهة القادمة". من جانبه، أكد مهند علي، مهاجم منتخب العراق والحاصل على جائزة أفضل لاعب في المباراة، أن اللقاء كان صعبًا، لكن المنتخب نجح في حصد النقاط الثلاث، مشددًا على ضرورة الاستمرار بنفس الأداء وتنفيذ تعليمات الجهاز الفني في المباريات المقبلة. وقال مهند علي: "الجميع قدم أداءً مميزًا، وكان الفوز مهمًا جدًا في سباق التأهل إلى الدور التالي". في المقابل، أرجع الكرواتي دراجان تالاييتش، المدير الفني لمنتخب البحرين، الخسارة إلى الأخطاء التي ارتكبها الفريق والتي استغلها العراق بشكل مثالي، مضيفًا: "حاولنا استعادة توازننا، لكن العراق لم يمنحنا الفرصة أنا مؤمن بقدرات فريقي وسنسعى جاهدين لتعويض النتيجة في المباراة المقبلة". وأوضح تالاييتش: "حاولنا السيطرة على مجريات اللعب، لكن الأخطاء والتأخر في النتيجة أثرت علينا. حاولنا تفادي الخسارة في الشوط الثاني، لكن لم ننجح". واختتم مدرب البحرين حديثه بالقول: "هدفنا الآن هو تصحيح المسار في المباراتين المقبلتين، وتركيزنا ينصب على مواجهة الجزائر، ونسعى لأن نرضي جماهيرنا التي تثق في إمكانيات الفريق."

Image

مواجهات نارية في كأس العرب

يدخل المنتخب الجزائري منافسات كأس العرب لكرة القدم بطموح الحفاظ على لقبه، معتمدًا هذه المرة على مجموعة كبيرة من أصحاب الخبرة الذين استدعاهم المدرب مجيد بوقرة، استعدادًا لمواجهة السودان في افتتاح مباريات المجموعة الرابعة. ويعوّل بوقرة على مزيج من النجوم المخضرمين في مقدمتهم إسلام سليماني، إضافة إلى ياسين براهيمي ويوسف عطال وآدم وناس وأمير سعيود، في محاولة لتكرار إنجاز نسخة 2021 التي حسمها «الخضر» أمام تونس. وأكد آدم وناس أن الفريق يمتلك نوعية قادرة على تقديم أداء ممتع، بينما شدد بوقرة على أن الجزائر ستكون تحت المجهر في كل مباراة، «لأن المنتخبات تقدم أفضل مستوياتها عندما تواجه البطل»، على حد تعبيره. أما المنتخب السوداني، المتسلح بخبرة مدربه الغاني كواسي أبياه، فيطمح إلى الظهور بصورة مغايرة، خصوصًا بعد نجاحه في إقصاء الجزائر من كأس أفريقيا للمحليين الصيف الماضي. ويرى قائد المنتخب بخيت خميس أن مجموعته «الأصعب» لكنه يثق بقدرة فريقه على العبور. وفي المباراة الثانية ضمن المجموعة نفسها، يحلّ العراق ضيفًا على البحرين في ملعب 974، وسط أجواء من التفاؤل يعيشها «أسود الرافدين» بعد تأهلهم إلى الملحق العالمي المؤهل لكأس العالم 2026. مدرب العراق، الأسترالي جراهام أرنولد، يدخل البطولة بتشكيلة يغلب عليها اللاعبون الجدد، في ظل غياب معظم المحترفين المرتبطين بتصفيات المونديال. ويقود الفريق الحارس المخضرم جلال حسن إلى جانب المهاجمين أيمن حسين ومهند علي. أما البحرين، التي تتطلع إلى استعادة حضورها العربي، فتدخل البطولة بعد تجاوز جيبوتي في التصفيات، تحت قيادة المدرب الكرواتي دراغان تالاييتش، أملاً في تحسين صورتها بعد خروج مبكر من النسخة الماضية. في المجموعة الثالثة، يبدأ منتخب الإمارات مشواره أمام الأردن، وهو يحمل رغبة قوية في التعويض بعد فشل التأهل إلى كأس العالم 2026 رغم اعتماده على مشروع اللاعبين المجنسين. المدرب الروماني كوزمين أولاريو يحتفظ بأغلب عناصر التصفيات، باستثناء غياب الحارس خالد عيسى والمهاجم فابيو ليما. ويعوّل على لاعبين مثل لوكاس بيمنتا ونيكولاس خيمينيس ولوان بيريرا لإظهار صورة مختلفة. وأكد لوكاس بيمنتا أن البطولة تمثل «فرصة لإعادة الثقة»، معتبراً أن التعثر الماضي يجب أن يتحول إلى حافز إضافي داخل أرض الملعب. أما الأردن، الذي خطف الأضواء في كأس آسيا الأخيرة بوصوله إلى النهائي، فيتطلع لتحقيق حضور قوي رغم غياب عدد من أبرز لاعبيه وفي مقدمتهم موسى التعمري بسبب عدم إقامة البطولة في أيام «الفيفا». المدرب المغربي جمال السلامي يضع رهانه على قدرات يزن النعيمات وأحمد العرسان لتعويض الغيابات، وسط إشادة من نجم الأردن السابق عبدالله أبو زمع الذي أكد ثقته بالجيل الحالي، محذرًا في الوقت نفسه من قوة المنتخب الإماراتي. ويمتلك الأردن تاريخًا جيدًا في البطولة، إذ حلّ رابعًا في نسخة 1988، ويأمل في الذهاب أبعد في النسخة الحالية.