Image

جوارديولا يتمنى التدريب في أمريكا الجنوبية

أكد الإسباني بيب جوارديولا مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي أنه يود التدريب في أمريكا الجنوبية يوما ما، مؤكدا أن كرة القدم في دول مثل البرازيل والأرجنتين تحظى بجاذبية كبيرة. ولا يخطط جوارديولا للرحيل عن ملعب الاتحاد، ويتبقى له عامان في عقده مع مانشستر، لكنه لم يرفض الفكرة لدى سؤاله عن إمكانية تدريب فريق من أمريكا الجنوبية. وقال المدرب الإسباني "لم لا؟ الكثير والكثير من الأشياء الجيدة في تاريخ كرة القدم.. الكثير والكثير من الأشياء الجيدة تأتي من أمريكا الجنوبية". وأضاف "كما تعلمون، من البرازيل وخاصة البرازيل وكولومبيا والأرجنتين، وأوروجواي.. أعظم اللاعبين يأتون من هناك، وبعد ذلك يأتي معظمهم إلى أوروبا بسبب الفرص الاقتصادية والمكانة المرموقة". وأشار "إنهم لاعبون مذهلون أحب الأمر عندما تشارك في مثل هذه البطولة وتلعب ضد فرق من أمريكا الجنوبية". وأكد "هذه الثقافة، وطريقة معايشة جماهيرهم لكل حدث، هي جوهر هذه البطولة، علينا أن نعيش هذه البطولة"، مشددا على أنه يتعامل مع البطولة الحالية على محمل الجد. وأشار المدرب الإسباني "يمكننا القول إن القدوم إلى هنا أمر مزعج، لكن الجانب الآخر يقول حسنا، إنها مرة واحدة كل أربع سنوات نكون هنا، ينبغي الفوز بألقاب كبرى من أجل الوصول إلى هنا".

Image

سجل مثالي يدعم جوارديولا في مونديال الأندية

يواصل الإسباني بيب جوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي، تعزيز مكانته كأحد أعظم المدربين في تاريخ كرة القدم، بعدما رسّخ اسمه في سجل بطولة كأس العالم للأندية بسجل خالٍ من الهزائم، بتحقيقه الفوز في جميع المباريات التي خاضها في المسابقة حتى الآن، والتي يبلغ عددها تسع مباريات. ويستعد جوارديولا لقيادة السيتيزنز في مواجهة العين الإماراتي، فجر الإثنين، ضمن منافسات الجولة الثانية من دور المجموعات لبطولة كأس العالم للأندية 2025. وحقق فريق المدرب الإسباني فوزًا سهلًا بنتيجة 2-0 على نادي الوداد المغربي في الجولة الأولى من النسخة الحالية للبطولة المقامة في الولايات المتحدة الأمريكية بفضل هدفي فيل فودين وجيريمي دوكو. وقاد جوارديولا ثلاثة أندية مختلفة إلى منصة التتويج العالمية، بدءًا من برشلونة الذي حقق معه اللقب عامي 2009 و2011، ثم بايرن ميونيخ في نسخة 2013، وأخيرًا مانشستر سيتي في بطولة 2023، ليصبح أول مدرب في التاريخ يتوّج بالبطولة مع ثلاثة أندية مختلفة. وخلال تلك المشاركات، خاض جوارديولا تسع مباريات، فاز بها جميعًا، حيث سجّل لاعبوه 27 هدفًا، بينما استقبلت شباكهم هدفين فقط، وهو ما يعكس الهيمنة الواضحة التي فرضها المدرب الإسباني على المسابقة في كل ظهور.

Image

جوارديولا: كرة القدم تطورت خارج أوروبا

أكد بيب جوارديولا، مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي، أن بطولة كأس العالم للأندية تمثل فرصة حقيقية لإثبات قدرات الفريق في مواجهة مدارس كروية مختلفة، مشيدًا بتقارب المستوى بين الفرق من مختلف القارات. ويستعد مانشستر سيتي لمواجهة فريق العين الإماراتي، فجر الإثنين، في ثاني مبارياته ضمن المجموعة السابعة، حيث يسعى لتحقيق الفوز الذي قد يضمن له التأهل المبكر إلى الأدوار الإقصائية. وفي حديثه خلال المؤتمر الصحفي الذي يسبق المباراة، قال جوارديولا: "أنا أحب هذه البطولة كثيرًا. من الرائع رؤية الفرق من أمريكا الجنوبية تتحدى نظيرتها الأوروبية وتقدم مستويات مميزة. أحب طريقة لعبهم وروحهم القتالية، خاصة عند مشاهدة فرق مثل بوكا جونيورز، حيث يقاتل على كل كرة وكأنها مصيرية". وأضاف المدرب الإسباني: "المباريات كلها صعبة ومتكافئة، وعندما تخسر فرق أوروبية، يقول البعض إنها مفاجأة، لكن هذه هي الحقيقة. الفرق الأخرى قوية وتستحق الاحترام". وتابع: "البرازيل فازت بستة ألقاب لكأس العالم، والأرجنتين هي بطلة العالم وكوبا أمريكا بقيادة ميسي. هذا يؤكد مدى تطور كرة القدم خارج أوروبا. علينا أن نُدرك ذلك". وواصل جوارديولا حديثه قائلًا: "نحن هنا من أجل التحدي، ونرغب في إثبات أنفسنا كفريق قوي. سنحاول المضي قدمًا في البطولة قدر المستطاع، ونستفيد من هذه التجربة في الاستعداد للموسم المقبل". وأوضح مدرب السيتي الثنائي رودري وجون ستونز يواصلان التحسن في التدريبات، إلا أنهما لن يشاركا ضمن التشكيلة الأساسية في مباراة العين، مضيفًا: "رودري يتحسن باستمرار. لا يمكن أن ننسى أنه غاب قرابة تسعة أشهر بسبب إصابة طويلة تتطلب عادة من 10 إلى 12 شهرًا للتعافي الكامل".

Image

جوارديولا وابنته في لحظة دافئة.. ماذا وراء الابتسامة؟

أظهر بيب جوارديولا، مدرب مانشستر سيتي، جانبًا عائليًا دافئًا خلال مشاركته في كأس العالم للأندية، حيث حضر وهو برفقة ابنته الصغرى فالنتينا (17 عامًا) على دكة البدلاء قبل المباراة الافتتاحية للفريق ضد الوداد البيضاوي المغربي. وسجل مانشستر سيتي فوزًا مريحًا بنتيجة 2-0، بفضل أهداف فيل فودين وجيريمي دوكو، فيما تابعت فالنتينا اللقاء من المدرجات. وأظهرت لقطات فيديو جوارديولا وهو يتبادل الحديث مع ابنته على دكة البدلاء في أجواء هادئة قبل بداية اللقاء الذي أقيم على ملعب لينكولن فاينانشال فيلد بفيلادلفيا. وتعد هذه الظهورات العائلية نادرة بالنسبة لجوارديولا، الذي يفضل عادة إبقاء حياته الخاصة بعيدًا عن الأضواء، حيث تكشف تقارير إعلامية عن اهتمام إعلامي خاص بفالنتينا، بينما يعمل شقيقها ماريا عارضة أزياء، وابنها ماريوس بعيدًا عن الإعلام مع امتلاكه عدة شركات.  ويستعد مانشستر سيتي لمواجهة نادي العين الإماراتي، ثم يلتقي مع يوفنتوس في الجولة المقبلة ضمن منافسات البطولة العالمية.

Image

جوارديولا يتوج بدكتوراه فخرية في مانشستر

أعلن نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، عن حصول مدربه الإسباني بيب جوارديولا على درجة الدكتوراه الفخرية من جامعة مانشستر، تقديرًا لمساهمته الكبيرة في المدينة على مدار تسعة أعوام قضاها داخل وخارج ملاعب كرة القدم. ونشر النادي بيانًا عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، أكد فيه أن هذا التكريم يأتي "تقديرًا للإسهامات الاستثنائية التي قدمها جوارديولا منذ توليه قيادة الفريق في عام 2016، والتي أثرت بشكل إيجابي على النادي والمجتمع المحلي". وفي كلمته خلال حفل التكريم الذي أقيم في جامعة مانشستر، قال جوارديولا: "عندما وصلت إلى هنا عام 2016، لم أكن أعلم كم من الوقت سأقضيه في مانشستر.. احتضان هذه المدينة لي سهل كل شيء، وعشت هنا لحظات رائعة لن أنساها". وجوارديولا هو أحد أنجح المدربين في تاريخ مانشستر سيتي، حيث قاد الفريق للتتويج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز 6 مرات، منها 4 ألقاب متتالية، إلى جانب دوري أبطال أوروبا، السوبر الأوروبي، وكأس العالم للأندية، ضمن مجموعة من الإنجازات التي جعلته رمزًا في تاريخ النادي. ويستعد مانشستر سيتي حاليًا لخوض منافسات كأس العالم للأندية 2025، التي تنطلق في 14 يونيو الجاري وتستمر حتى 13 يوليو المقبل، حيث يلعب ضمن المجموعة الثامنة إلى جانب ريال مدريد الإسباني، ريد بول سالزبورج النمساوي، وباتشوكا المكسيكي.

Image

بعد الإخفاق.. جوارديولا يخطط لخطوته التالية

رغم عدم تتويجه بأي لقب مع مانشستر سيتي في الموسم المنقضي، فإن المدرب الإسباني بيب جوارديولا لا يفكر في مغادرة النادي في الوقت الحالي، مؤكداً في الوقت نفسه أنه لطالما راوده حلم قيادة أحد المنتخبات الوطنية في كأس العالم أو بطولة أوروبا. جوارديولا، الذي قاد فرقاً كبرى في أوروبا وحقق معها إنجازات محلية وقارية لافتة، أشار إلى أن فكرة تدريب منتخب وطني تمثل تحديًا مثيرًا بالنسبة له، وإن كان لا يضع جدولًا زمنيًا واضحًا لذلك. وقال في تصريحات إعلامية إنه "يفكر منذ فترة في خوض تجربة كأس العالم أو بطولة أوروبا أو حتى كوبا أمريكا"، لكنه أوضح في الوقت ذاته أن الأمر "يعتمد على العديد من العوامل"، مضيفاً: "إذا حدث ذلك سيكون أمراً رائعاً، وإذا لم يحدث فلا بأس". ورغم التراجع النسبي في الموسم الأخير، الذي خرج فيه مانشستر سيتي خالي الوفاض من البطولات الكبرى، إلا أن جوارديولا شدد على أنه لا يسعى لإثبات شيء للمنتقدين، بل لنفسه فقط. وأكد: "ما أريده هو أن أثبت لنفسي أنني قادر على استعادة مستواي لا أريد أن أشعر بالإحباط الذي شعرت به الموسم الماضي"، مشيرًا إلى أن الفوز لا يمنح فقط سعادة جماهيرية، بل ينعكس على أدق تفاصيل الحياة اليومية، كالنوم براحة أكبر، قائلاً: "لا يوجد مدرب يخسر وينام مرتاحاً". وبينما يواصل المدرب الإسباني إجازته في برشلونة بعيدًا عن ضغط المباريات، فإنه يعلم أن الموسم الجديد يحمل تحديات كبيرة، أبرزها استعادة لقب دوري أبطال أوروبا، خصوصاً مع التغيرات في المنافسين، وفي مقدمتهم ريال مدريد الذي لم يعد الإيطالي كارلو أنشيلوتي على رأس جهازه الفني بعد توليه قيادة منتخب البرازيل. جوارديولا، الذي خسر في أغلب المواجهات المباشرة أمام أنشيلوتي في دوري الأبطال، لم يخفِ ارتياحه من مغادرة الإيطالي لمقاعد بدلاء ريال مدريد، مازحًا: "أنا سعيد جداً من أجله، ولكن أيضاً سعيد لأنه لم يعد في مدريد، لأنه يهزمني طوال الوقت". وحول فلسفته في النجاح، أوضح جوارديولا أن التتويج المستمر ليس واقعيًا، مشيرًا إلى أن الخسارة جزء لا يتجزأ من مسيرة أي رياضي كبير، مستشهدًا بأساطير مثل مايكل جوردان وتايجر وودز، اللذين عرفا طريق المجد لكنهما خسرا أيضًا كثيرًا. ويستعد جوارديولا لقيادة مانشستر سيتي في كأس العالم للأندية بصيغتها الموسعة في الولايات المتحدة الصيف المقبل، بين 14 يونيو و13 يوليو، لكنه حالياً يفضل الابتعاد عن الأجواء التنافسية والتمتع بحياة يومية هادئة، إذ يقضي وقته بين القراءة، مشاهدة المسلسلات، لعب الجولف، وحضور الحفلات الموسيقية، أحاول فقط أن أعيش حياة طبيعية"، هكذا قال جوارديولا، مضيفاً بابتسامة: "أفعل ما يفعله أي شخص آخر في حياته".

Image

خطة السيتي لتدعيم صفوفه قبل مونديال الأندية

يسعى فريق مانشستر سيتي الإنجليزي بقيادة مدربه الإسباني بيب جوارديولا، لحسم صفقة التعاقد مع ريان شرقي، نجم ليون الفرنسي، خلال الميركاتو الصيفي قبل انطلاق منافسات بطولة كأس العالم للأندية 2025. وكتب الصحفي الموثوق، فابريزيو رومانو عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "مانشستر سيتي يجري محادثات مباشرة مع أولمبيك ليون بشأن صفقة ريان شرقي". وأضاف: "من المتوقع أن تتجاوز قيمة الصفقة 30 مليون يورو، حيث يثق مانشستر سيتي في إتمام الصفقة بحلول الأسبوع المقبل". واختتم الصحفي المتخصص في أخبار انتقالات اللاعبين: "يستمر مانشستر سيتي في خطته للمشاركة في كأس العالم للأندية، مع توقع إتمام صفقتي شرقي وريندرز خلال الأيام المقبلة". ويأمل ليون الفرنسي بحسب التقارير في الحصول على مبلغ لا يقل عن 40 مليون يورو نظير التخلي عن خدمات ريان شرقي، الذي تلقى مؤخرًا أول استدعاء له لتمثيل منتخب فرنسا. يذكر أنه من المقرر أن يشارك مانشستر سيتي في النسخة المقبلة من كأس العالم للأندية، ضمن المجموعة السابعة، التي تضم يوفنتوس الإيطالي، الوداد البيضاوي المغربي، والعين الإماراتي.

Image

إنريكي يكرر إنجاز جوارديولا بدوري الأبطال

حقق المدرب الإسباني لويس إنريكي إنجازًا كبيرًا في مسيرته التدريبية، بعد أن قاد فريقه باريس سان جيرمان للتتويج بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه، إثر فوزه الكاسح على إنتر ميلان الإيطالي بنتيجة 5-0 في المباراة النهائية التي أقيمت مساء السبت على ملعب أليانز أرينا، معقل بايرن ميونيخ الألماني.  وبهذا الإنجاز، أصبح إنريكي ثاني مدرب في تاريخ كرة القدم يحقق الثلاثية التاريخية (الدوري المحلي، الكأس المحلية، ودوري أبطال أوروبا) مع فريقين مختلفين، معادلًا الرقم الذي سجله مواطنه بيب جوارديولا. ووفقًا لما نشرته صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، فقد نجح إنريكي في قيادة باريس لتحقيق ثلاثية هذا الموسم، بعد أن حقق إنجازًا مماثلًا مع برشلونة في موسم 2014–2015، حين قاد الفريق الكاتالوني للتتويج بدوري الأبطال على حساب يوفنتوس الإيطالي، بمساعدة الثلاثي الشهير ميسي، سواريز، ونيمار. أما جوارديولا، فكان أول من حقق هذا الإنجاز النادر، عندما قاد برشلونة إلى ثلاثية تاريخية في عام 2009، ثم كرر الإنجاز مع مانشستر سيتي في موسم 2022-2023، بعد الفوز على إنتر أيضًا في نهائي إسطنبول.

Image

مانشستر سيتي يودع مساعدي جوارديولا!

أعلن نادي مانشستر سيتي الإنجليزي عن رحيل ثلاثة من المدربين المساعدين ضمن الجهاز الفني للفريق، وهم خوانما ليلو، إينيجو دومينجيز، وكارلوس فيسنز. وأوضحت الإدارة أن خوانما ليلو، الذي انضم كمساعد لبيب غوارديولا في 2020، ثم غادر إلى نادي السد القطري في 2022 قبل أن يعود إلى مانشستر سيتي في 2023، سيغادر النادي عقب انتهاء عقده خلال الأسابيع القادمة، معلناً رغبته في العودة إلى وطنه إسبانيا. كما سيغادر إينيجو دومينجيز النادي بنهاية عقده، بعد أن انضم إلى الجهاز الفني خلال الفترة الثانية لليلو مع النادي. في حين قرر كارلوس فيسنز، الذي انضم إلى مانشستر سيتي في 2017، وتولى تدريب فريق تحت 18 عامًا ومساعد جوارديولا منذ 2020، قبول مهمة جديدة لتولي تدريب سبورتينج براجا البرتغالي. يأتي هذا التغيير في الجهاز الفني بعد موسم خالي من الألقاب لأول مرة منذ ثمانية أعوام، رغم أن الفريق تأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بعد احتلاله المركز الثالث في الدوري الإنجليزي الممتاز خلف ليفربول وآرسنال.