
فينيسيوس يرتدي القميص رقم 10
يستعد النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور لارتداء القميص رقم 10 للمرة الأولى بقميص منتخب البرازيل، عندما يحل "السيليساو" ضيفًا على الإكوادور، في قمة مرتقبة ضمن تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، والتي تشهد الظهور الرسمي الأول للمدرب الجديد كارلو أنشيلوتي. غياب نيمار بسبب عدم الجاهزية البدنية منح فينيسيوس الفرصة لتولي القميص الأشهر في المنتخب، وسط ترقب جماهيري كبير لنهج أنشيلوتي مع كتيبة البرازيل بعد نهاية رحلته الطويلة مع ريال مدريد. وعلى الرغم من غياب نيمار، فقد أكد المدرب الإيطالي أن النجم المخضرم سيبقى عنصرًا أساسيًا في حساباته المستقبلية بمجرد تعافيه الكامل. واختار أنشيلوتي تشكيلته الأولى بخيارات جمعت بين الخبرة والدماء الجديدة، حيث يشارك ريتشارليسون مهاجم توتنهام كرأس حربة أساسي، ويجاوره في الخط الأمامي الصاعد الواعد إستيفاو (18 عامًا)، إلى جانب فينيسيوس الذي يُعوّل عليه كثيرًا لقيادة الهجوم. كما يعود لاعب الوسط كاسيميرو لتشكيلة المنتخب بعد فترة غياب، ليضفي مزيدًا من الاتزان على خط الوسط، الذي يضم أيضًا برونو جيماريش وجيرسون. وتدخل البرازيل اللقاء وهي في المركز الرابع بجدول التصفيات برصيد 21 نقطة، بفارق نقطتين خلف الإكوادور صاحبة المركز الثاني، ما يضيف أجواءً تنافسية خاصة على المواجهة.

سكالوني يحسم مصير ميسي ويشيد بأنشيلوتي!
أعلن ليونيل سكالوني، مدرب منتخب الأرجنتين أنه لم يقرر بعد مشاركة القائد ليونيل ميسي أساسياً في مواجهة تشيلي ضمن تصفيات كأس العالم 2026، مشيراً إلى أنه يراقب عن كثب الحالة البدنية للاعب البالغ من العمر 37 عاماً. وتسافر الأرجنتين، التي ضمنت تأهلها إلى مونديال 2026 بعد تصدرها ترتيب تصفيات أمريكا الجنوبية، لمواجهة تشيلي صاحبة المركز الأخير يوم الجمعة المقبل، وسط غياب عدد من اللاعبين الأساسيين للإصابة أو الإيقاف. وأوضح سكالوني: «تواصلنا مع ميسي مؤخراً، ولم نحدد بعد ما إذا كان سيبدأ المباراة، الأمر مرتبط بكيفية شعوره بدنيًا». وأضاف: «هو جاهز من حيث المبدأ، لكننا نريد اختبار لاعبين جدد في هذا التوقيت». وأكد المدرب الأرجنتيني أن الفرصة متاحة للاعبين الذين لم يحصلوا على الكثير من وقت اللعب لإثبات أنفسهم، في ظل غياب النجوم الأساسيين، مشدداً على أن الهدف الآن هو إكساب هؤلاء اللاعبين الخبرة والتأقلم مع الفريق، أكثر من التركيز على تحقيق نتيجة المباراة. وفي جانب آخر من حديثه، رحب سكالوني بتعيين الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرباً جديداً لمنتخب البرازيل، معتبراً أن خطوة تعزز من قوة بطل العالم خمس مرات. وقال: «أنشيلوتي من أفضل المدربين في الآونة الأخيرة، وأسلوبه مميز، وأنا واثق أنه سيرفع من مستوى البرازيل ويثري كرة القدم في المنطقة».

ماركينيوس: أنشيلوتي يمنح البرازيل بداية جديدة
أعلن مدافع منتخب البرازيل ماركينيوس، بطل دوري أبطال أوروبا مع باريس سان جيرمان، أن تعيين المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي على رأس الجهاز الفني للسيليساو يمنح المنتخب دفعة جديدة من الأمل في فترة صعبة قبل عام من انطلاق كأس العالم 2026. ويستعد أنشيلوتي لخوض أولى مبارياته الرسمية مع البرازيل يوم الخميس القادم ضد الإكوادور في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة للمونديال، الذي سيُقام في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وفي مؤتمر صحافي من مقر تدريبات المنتخب في ساو باولو، أكد ماركينيوس أن "هذه البداية الجديدة تعيد الحيوية والأمل في وقت صعب". ويأتي ذلك بعد خسارة البرازيل الثقيلة 1-4 أمام الأرجنتين، التي أدت إلى إقالة المدرب السابق دوريفال جونيور. رغم أن البرازيل تحتل المركز الرابع في التصفيات بفارق 10 نقاط عن الأرجنتين المتصدرة، فإن الفريق لايزال في موقع يؤهله إلى النهائيات، مع توقعات كبيرة بعودة قوية تحت قيادة أنشيلوتي. وأشاد ماركينيوس بقدرات أنشيلوتي قائلاً: "لقد أثبت ذكاءه وقدرته على استغلال إمكانيات اللاعبين لخدمة أسلوب اللعب الجماعي، ونحن نتطلع لبداية واعدة معه".

أنشيلوتي يقود أول مران للسليساو
قاد الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني الجديد للمنتخب البرازيلي، أول تدريب رسمي له مع "السيليساو" تحضيراً لمواجهة الإكوادور يوم الخميس 5 يونيو، ضمن تصفيات كأس العالم 2026 في قارة أمريكا الجنوبية. وصل أنشيلوتي إلى ساو باولو مرتدياً زي التدريب الرسمي، وبدأ العمل على ملعب نادي كورينثيانز وسط اهتمام ومتابعة كبيرة من الجماهير البرازيلية، التي ترى في تعيينه خطوة حاسمة نحو استعادة مجد المنتخب على الساحتين القارية والعالمية. خلال الدقائق الأولى من التدريب، التقطت الكاميرات لقاءً خاصاً بين أنشيلوتي ولاعبين بارزين عادوا لقائمة المنتخب بعد غياب طويل، وهما كاسيميرو وريتشارلسون، في إشارة واضحة إلى ثقته بهما ورغبته في استعادتهما ضمن خطة الفريق. ومن الطرائف التي حدثت أن أنشيلوتي أبدى دهشته من حضور الإعلام في أولى جلسات التدريب، وهو أمر غير معتاد بالنسبة له، لكنه سرعان ما تقبل الوضع وسمح بتوثيق هذه اللحظات المهمة. قبل انطلاق التدريب، عقد أنشيلوتي اجتماعاً مع اللاعبين في مقر الإقامة، شرح فيه رؤيته وأهدافه لمشروع العمل مع المنتخب الوطني. شهد التدريب غياب ثلاثة لاعبين بسبب مشاركتهم في نهائي دوري أبطال أوروبا السبت الماضي، وهم ماركينيوس وبيرالدو من باريس سان جيرمان، وكارلوس أوغوستو من إنتر ميلان. وأعطى الاتحاد البرازيلي أنشيلوتي صلاحيات واسعة في اختيار اللاعبين وإدارة الفريق، حيث يرافقه فريق العمل في كل تفاصيل العمل، حتى أن المدرب استغل زيارته لرسم صورة إيجابية بالتجول في ريو دي جانيرو وزيارة تمثال المسيح المخلص. يأمل المنتخب البرازيلي أن يقوده أنشيلوتي إلى نهائي كأس العالم 2026، ليحقق اللقب السادس في تاريخه، ويكون أول لقب له منذ 2002. رغم التحديات الفنية التي يعانيها الفريق بعد مونديال 2022، لا يزال المنتخب يحتل المركز الرابع في التصفيات برصيد 21 نقطة، خلف الأرجنتين المتصدرة بفارق 10 نقاط. تتأهل ستة فرق مباشرة إلى كأس العالم، بينما يخوض صاحب المركز السابع ملحقاً قاريًا، وهو المركز الذي تحتله فنزويلا حالياً.

فضيحة محتملة: FIFA يلاحق صفقة أنشيلوتي البرازيلية
طالب الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) الاتحاد البرازيلي بتقديم توضيحات رسمية حول تورط وسيط غير مرخص في عملية التعاقد مع المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، الذي تولى رسمياً مهمة الإشراف على المنتخب البرازيلي حتى نهائيات كأس العالم 2026. الوسيط المعني هو دييجو فرنانديز، الذي لا يملك رخصة وكيل معتمدة من الفيفا، وقد شارك في المفاوضات رغم عدم استيفائه الشروط التنظيمية المطلوبة، مما قد يشكل انتهاكاً للوائح المعمول بها. وطلب الفيفا من الاتحاد البرازيلي تزويده بإيصالات أي مدفوعات تم تقديمها لهذا الوسيط، إلى جانب نسخ من الرسائل المتبادلة التي توثق تفاصيل هذه المفاوضات. الاتحاد البرازيلي أكد أن شروط التفاوض تتضمن بنوداً سرية ووضعتها إدارة سابقة، مشيراً إلى أن الملف يُعالج داخلياً. وفي المقابل، أوضح محيط الوسيط أن دييجو فرنانديز عمل كمستشار وليس كوكيل رسمي، وأن ضيق الوقت حال دون استكمال إجراءات الترخيص، علماً بأنه لن يتقاضى المقابل المالي المتفق عليه إلا بعد الحصول على الرخصة. كارلو أنشيلوتي، الذي غادر ريال مدريد رغم ارتباطه بعقد ممتد حتى 2026، أصبح أول مدرب أجنبي يشرف على منتخب البرازيل منذ أكثر من ستة عقود. ويحمل المدرب الإيطالي سجلاً حافلاً بالألقاب، أبرزها خمسة تتويجات في دوري أبطال أوروبا، لكنه سيخوض لأول مرة تجربة تدريب منتخب وطني، في محاولة لإعادة "السيليساو" إلى منصة التتويج التي غاب عنها منذ لقبه الأخير عام 2002. يُذكر أن المنتخب البرازيلي يحتل حالياً المركز الرابع في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لمونديال 2026، بفارق ست نقاط فقط عن المركز السابع، وهو ما يضع ضغوطاً كبيرة على المدرب الجديد لتحقيق نتائج سريعة تعيد ثقة الجماهير بالمنتخب الوطني.

زيكو: أنشيلوتي الرجل المناسب لإعادة أمجاد البرازيل
أندرو ماكيردي قال أسطورة كرة القدم البرازيلية زيكو إن السجل الحافل للمدرب الايطالي كارلو أنشيلوتي باستخراج الافضل من اللاعبين البرازيليين، يجعله الرجل المناسب لاعادة سيليساو الى مجده السابق. ووعد أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد الإسباني وميلان الايطالي السابق، بأن يعيد البرازيل، بطلة العالم خمس مرات، الى منصة التتويج بعد أن أصبح أول مدرب غير برازيلي يتولى المسؤولية منذ ستة عقود. وسبق لأنشيلوتي الإشراف على تدريب العديد من النجوم البرازيليين اليافعين أمثال فينيسيوس جونيور في ريال، مساهما في تحويل صورة إبن الـ24 عاما من شخصية غير جادة بسبب انعدام ثباته الى أحد أكبر نجوم الدوري الإسباني. من جهته، يُعد زيكو أحد أفضل اللاعبين الذين ارتدوا قميص "سيليساو"، ورأى أن فهم أنشيلوتي وخبرته يجعلانه الرجل المناسب للوظيفة. وقال زيكو من اليابان حيث يعمل مستشارا لنادي كاشيما أنتلرز "عمل أنشيلوتي مع لاعبين برازيليين، لقد أصبح بطلا مع لاعبين برازيليين مرات عدة، ولطالما أشاد باللاعبين البرازيليين ووضعهم في موقف جيد لمساعدته". وأضاف "لديه فهم واسع، يحب كرة القدم، وتتشابه مقاربته لكرة القدم كثيرا مع التفكير البرازيلي. وتابع "لذا اعتقد انه قادر على تحقيق النجاح لهذا السبب، يستطيع مساعدة اللاعبين البرازيليين على التألق بفضل معرفته، قدراته وخبرته". في جعبة الرجل البالغ 65 عاما لقب دوري أبطال أوروبا خمس مرات، كما انه عمل مع نخبة الاندية الاوروبية الكبرى مثل ريال، ميلان وبايرن ميونيخ الالماني. يتولى قيادة منتخب وطني للمرة الاولى، بعد أن أصبح أول مدرب أجنبي للبرازيل منذ عام 1965. وقال زيكو إن المدربين البرازيليين باتوا لا يتمتعون بشعبية كبيرة في جميع أنحاء العالم، مشيرا الى انخفاض اعدادهم بشكل ملحوظ في دول جاذبة لهم سابقا كإفريقيا، السعودية واليابان. ورأى زيكو الذي سبق أن درب العديد من المنتخبات كأوزبكستان والعراق والهند، أن الاتحاد البرازيلي لم يكن أمامه خيار سوى اللجوء الى خارج الحدود. وأوضح "الآن ليس توقيتا جيدا بالنسبة للمدربين البرازيليين، ليس فقط في البرازيل إنما في جميع أنحاء العالم". وتابع "بالنسبة الي، إنه الأفضل، لذا لا أرى من شيء للاعتراض عليه". لم تضمن البرازيل حتى اللحظة مقعدها في النهائيات المقررة العام المقبل في الولايات المتحدة، كندا والمكسيك، حيث تحتل حاليا المركز الرابع ضمن تصفيات أمريكا الجنوبية. وبات أنشيلوتي رابع مدرب للمنتخب منذ استقالة تيتي عقب الخسارة امام كرواتيا في ربع نهائي كأس العالم 2022 في قطر. يواجه المدرب الايطالي اختبارات صعبة منذ البداية في التصفيات من خلال زيارة الاكوادور في ملعبها المرتفع جدا عن سطح البحر ثم بوليفيا. لكن زيكو أكد أن البرازيل تستطيع أن تكون من بين المرشحين البارزين للقب في حال تلافي السيناريو الذي لا يمكن تصوره، وضمان التأهل الى المونديال. وأوضح "اعتقد أن البرازيل تملك الفرصة في حال استطاع أنشيلوتي القيام بعمل جيد في الوقت القصير الذي يملكه". وتابع "اعتقد أن البرازيل تستطيع ان تكون من بين أبرز المرشحين للقب لم لا؟ لا أرى أي فريق في العالم أمس اوفر حظا".

أول قرارات أنشيلوتي.. نيمار خارج التشكيلة!
أعلن المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، في أول قائمة له بعد توليه القيادة الفنية للمنتخب البرازيلي لكرة القدم، عن استبعاد النجم نيمار دا سيلفا من التشكيلة التي ستخوض مباراتي الإكوادور والباراجواي الشهر المقبل ضمن الجولتين الـ15 والـ16 من تصفيات كأس العالم 2026، بينما شهدت القائمة استدعاء لاعب وسط مانشستر يونايتد الإنجليزي، كاسيميرو. وفاجأ قرار استبعاد نيمار العديد من المتابعين، خاصة مع عودته مؤخرًا للملاعب بعد غياب استمر خمسة أسابيع بسبب الإصابة، حيث كان من المتوقع أن يكون ضمن قائمة السليساو، لا سيما بعد مشوار طويل حافل في مسيرته الدولية. وعلى الرغم من تفسيرات البعض لهذا القرار على أنه انتقام شخصي بعد اعتراض نيمار سابقًا على تعيين أنشيلوتي مديرًا فنيًا للمنتخب، فقد حرص المدرب الإيطالي المخضرم على توضيح موقفه بشفافية، حيث قال: "في هذا الفريق، حاولتُ اختيار لاعبين في أفضل حالة بدنية نيمار عائد من إصابة طويلة، ونحن جميعًا ندرك مدى أهميته البرازيل تملك مجموعة رائعة من اللاعبين الموهوبين، ونعتمد على نيمار ليكون في قمة عطائه. لقد عاد إلى البرازيل للاستعداد جيدًا لكأس العالم. تحدثتُ معه هذا الصباح، وشرحنا وجهة النظر، وهو أبدى تفهمه واتفق معنا." وكان أنشيلوتي قد خاض مباراته الأخيرة مع ريال مدريد يوم السبت قبل أن يسافر مباشرة إلى البرازيل لتسلّم مهامه رسميًا على رأس الجهاز الفني للمنتخب الوطني، في خطوة ينتظر منها الشارع الكروي البرازيلي إحداث نقلة جديدة في مسيرة السليساو نحو مونديال 2026. ويترقب عشاق الكرة البرازيلية أداء الفريق تحت قيادة أنشيلوتي، في ظل التغيرات التكتيكية المحتملة والرهان على مزيج من الخبرة والشباب لتأمين بطاقة التأهل للمونديال.

أنشيلوتي يؤكد: البرازيل جاهزة لكأس العالم
في أول مؤتمر صحفي له بعد تسلّمه رسم تدريب منتخب البرازيل لكرة القدم رسميًا، تحدث الإيطالي كارلو أنشيلوتي بصراحة عن رؤيته الفنية وتوقعاته للأداء المستقبلي للمنتخب، مؤكدًا أن كأس العالم هو الهدف الأسمى الذي يسعى لتحقيقه مع السيليساو. وأشار أنشيلوتي إلى نجم ريال مدريد فينيسيوس جونيور، قائلاً إن اللاعب لم يظهر بعد أفضل نسخة من إمكانياته، لكنه واثق من قدرة فيني على تقديم أفضل مستوياته قريبًا، مشيرًا إلى أن الضغط الكبير قد يؤثر أحيانًا على أداء اللاعب. وأضاف أنشيلوتي: «هل سنلعب مثل ريال مدريد؟ إذا كنا نتحدث عن الفريق في الموسم الماضي، نعم، هذا ممكن». وأعرب عن ثقته الكبيرة في قدرة منتخبي البرازيل وإيطاليا على استعادة بريقهما في كأس العالم 2026، وقال: «البرازيل وإيطاليا ستعودان لتكونا منتخبات منافسة من جديد». وشدد المدرب الإيطالي على أهمية الدعم الجماهيري والمؤسساتي في مسيرة المنتخب، وقال: «أعرف جيدًا ما يُنتظر مني، أن أحقق نتائج جيدة وأن تفوز البرازيل بكأس العالم، لكن الدعم من الشعب والدولة أمر لا غنى عنه». كما أشار أنشيلوتي إلى نيته قضاء وقت طويل في البرازيل للتعرف على منظومة كرة القدم بشكل أعمق، حيث قال: «أريد البقاء هنا لفترة لأفهم هيكل كرة القدم البرازيلية، أنديتها ولاعبيها.. وأيضًا الاستمتاع ببعض الإجازة في ريو دي جانيرو».

أنشيلوتي يعلن قائمة مباراته الأخيرة مع الريال
كشف الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني لفريق ريال مدريد عن قائمة مواجهة ضيفه فريق ريال سوسيداد، المقرر لها مساء السبت على ملعب "سانتياجو برنابيو" ضمن منافسات الجولة الثامنة والثلاثين والأخيرة من الدوري الإسباني للموسم الحالي 2024-2025. وتعد مواجهة ريال سوسيداد الأخيرة للمدير الفني الإيطالي كارلو أنشيلوتي في قيادة ريال مدريد، بعدما أعلن النادي الجمعة رحيله بشكل رسمي عن قيادة الفريق. وشهدت قائمة ريال مدريد عودة النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور بالإضافة إلى المغربي براهيم دياز بعد تعافيهم من الإصابة التي لحقت بهم مؤخرا، بينما سيغيب الإنجليزي جود بيلينجهام بسبب الإيقاف. ويحتل ريال مدريد وصافة جدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 81 نقطة خلف برشلونة بطل المسابقة برصيد 85 نقطة، ويتواجد ريال سوسيداد في المرتبة الحادية عشر برصيد 46 نقطة. وجاءت قائمة الريال على النحو التالي: حراسة المرمى: كورتوا، لونين وجونزاليس. الدفاع: فاسكيز، فاييخو، جارسيا، أسينسيو، بلخديم وجاكوبو. الوسط: فالفيردي، مودريتش، تشواميني، جولر، سيبايوس وشيما. الهجوم: فينيسيوس جونيور، مبابي، براهيم دياز وجونزالو.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |