Image

مبابي وديمبلي في مرمى الانتقادات بعد خسارة فرنسا!

أثارت عودة كيليان مبابي إلى صفوف المنتخب الفرنسي انتقادات واسعة من وسائل الإعلام الفرنسية عقب خسارة منتخب "الديوك" صفر-2 أمام منتخب كرواتيا في ذهاب دور الثمانية لبطولة دوري أمم أوروبا. وتعتبر هذه المباراة الظهور الأول لمبابي مع منتخب بلاده منذ 9 سبتمبر الماضي، حيث كانت عودته محل توقعات عالية، لكنها انتهت بخيبة أمل كبيرة. صحيفة "لوفيجارو" وصفت الأداء بـ"خيبة أمل حقيقية"، منتقدة بشكل خاص الأداء الضعيف لكل من مبابي وعثمان ديمبلي، وقالت إنهما كانا "السبب الرئيسي في الخسارة"، رغم استحواذ المنتخب الفرنسي على الكرة أكثر من منافسه. وأشارت الصحيفة إلى أن المنتخب الفرنسي رغم تصويباته المتعددة على مرمى كرواتيا، إلا أنه لم يهدد المرمى الكرواتي بشكل حقيقي. بدورها، قالت صحيفة "ليكيب" إن مبابي وديمبلي فشلا في تقديم الأداء المميز الذي اعتادوا عليه مع أنديتهما، مشيرة إلى أن مبابي سدد 6 كرات لم تجد طريقها إلى المرمى، بل كانت معظمها بعيدة عن القائمين والعارضة. بعد هذه الخسارة، أصبح منتخب كرواتيا يحتاج إلى الخسارة بفارق هدف وحيد فقط في مباراة الإياب في باريس للتأهل إلى الأدوار النهائية في المسابقة القارية.

Image

مبابي ينتقد نفسه على أخطائه السابقة!

يعود كيليان مبابي لقيادة منتخب فرنسا لكرة القدم ضد كرواتيا بعد غياب دام ستة أشهر، وانتقد اللاعب نفسه على طريقة القيام بدوره كقائد للفريق. وسيقود نجم ريال مدريد المنتخب الفرنسي (الديوك) في مواجهة كرواتيا بمدينة سبليت، الخميس، في ذهاب دور الثمانية لبطولة دوري الأمم الأوروبية، ويتحدد اللقاء بين المنتخبين إيابا على ملعب فرنسا يوم الأحد المقبل. وستكون مواجهة كرواتيا أول ظهور لمبابي منذ مشاركته في الخسارة أمام إيطاليا بنتيجة 1-3 في 6 سبتمبر الماضي التي أقيمت على ملعب حديقة الأمراء معقل فريقه السابق باريس سان جيرمان، وأكد كيليان أنه لم يحسن التصرف حينها. وقال مبابي في مؤتمر صحفي الأربعاء "أدرك جيدا ما أجيده وما لا أجيده، وأعلم أن الناس لم يكونوا راضين عني داخل الملعب أو خارجه، ولم أتعامل مع الأمور بشكل جيد، ولا أجد مشكلة في التشكيك بقدراتي أو تعرضي للانتقادات عندما تكون مبررة". وقدم مبابي أداء متواضعا مع ريال مدريد ومنتخب فرنسا في سبتمبر الماضي، لكنه قال حينها إن آراء الناس عنه هي أقل ما يهتم به. وأضاف كيليان أيضا حينها "لا أهتم باستقبال الجماهير لي في حديقة الأمراء"، وذلك بعد أشهر من التوتر في العلاقة بينه وبين إدارة ناديه السابق باريس سان جيرمان. وقال مبابي الأربعاء "لم أقدم أداء جيدا أمام إيطاليا، وتصريحاتي في المؤتمر الصحفي قبل هذه المباراة لم تجد قبولا من الكثيرين، ولم أنجح كقائد في لم شمل الجماهير معا، أتقبل ذلك، لكن يبقى الأهم حاليا هو المضي قدما وعدم تكرار الأخطاء". وتجاوز النجم الفرنسي أيضا بدايته الصعبة مع ريال مدريد، وتحسن معدله التهديفي مؤخرا، حيث سجل 31 هدفا في 44 مباراة بجميع المسابقات هذا الموسم. وقال مبابي "أشعر أنني بحالة جيدة، وأنني سعيد بلعب كرة القدم، وسعيد أيضا بوجودي في صفوف منتخب فرنسا". ويبقى مبابي ثالثا في لائحة الهداف التاريخي لمنتخب فرنسا (الديوك) خلف كل من تييري هنري 51 هدفا، وأوليفييه جيرو 57 هدفا.

Image

مبابي يتخطي رونالدو ويهدد رقم كريستيانو

قاد النجم الفرنسي كيليان مبابي فريقه ريال مدريد لتحقيق فوز مثير على مضيفه فياريال، بهدفين مقابل هدف، في المباراة التي جمعتهما على ملعب "لا سيراميكا" ضمن منافسات الجولة 28 من الدوري الإسباني للموسم 2024-2025. وقد سجل مبابي هدفي فريقه في اللقاء، ليمنح الملكي ثلاث نقاط ثمينة.  تمكن مبابي من إحراز هدفين في مرمى فياريال خلال 6 دقائق فقط، ليكسر عقدة ريال مدريد في ملعب "لا سيراميكا"، حيث فشل الفريق الملكي في تحقيق الفوز في آخر 7 زيارات، حيث تعادل في 6 مباريات وخسر في واحدة. بهدفين في شباك فياريال، رفع مبابي رصيده إلى 31 هدفًا في جميع المسابقات هذا الموسم، منها 20 هدفًا في الدوري الإسباني، ليحتل المركز الثاني في ترتيب هدافي "لا ليجا" خلف البولندي روبرت ليفاندوفسكي مهاجم برشلونة الذي سجل 21 هدفًا. وبهدفيه، تخطى مبابي عدد أهداف الظاهرة البرازيلية رونالدو، الذي سجل 30 هدفًا في موسمه الأول مع ريال مدريد، ليصبح مبابي الآن رابع أكثر لاعب تسجيلاً للأهداف في موسم أول له مع "الملكي". ويتصدر التشيلي إيفان زامورانو قائمة أكثر اللاعبين تسجيلاً في موسمهم الأول مع ريال مدريد برصيد 37 هدفًا في موسم 1992-1993، يليه الهولندي رود فان نيستلروي برصيد 33 هدفًا في موسم 2006-2007، وهو نفس الرقم الذي سجله البرتغالي كريستيانو رونالدو في موسم 2010-2011.

Image

مبابي يعود لقائمة فرنسا أمام كرواتيا

استدعى ديدييه ديشامب، المدير الفني لمنتخب فرنسا لكرة القدم، كيليان مبابي، نجم فريق ريال مدريد الإسباني، لقائمة الفريق، التي تستعد لمواجهة منتخب كرواتيا، في دور الثمانية لبطولة دوري أمم أوروبا. وأعلن ديشامب قائمة منتخب فرنسا، التي شهدت عودة مبابي لمواجهة كرواتيا في مدينة سبليت، يوم الخميس المقبل، في ذهاب دور الثمانية للمسابقة القارية، فيما يقام لقاء الإياب بعدها بثلاثة أيام على ملعب فرنسا الدولي (ستاد دو فرانس). وقرر ديشامب استبعاد مبابي، بطل كأس العالم 2018، من مباراتي فرنسا الأخيرتين بمرحلة المجموعات في دوري الأمم ضد إسرائيل وإيطاليا في نوفمبر الماضي. وقال المدرب الفرنسي حينها "الأمر أفضل بهذه الطريقة"، مضيفا أن معاناة مبابي كانت بدنية ونفسية. وغاب مبابي أيضا عن تجمع سابق لمنتخب فرنسا بسبب إصابة طفيفة في الفخذ، ومع ذلك لعب مع ريال مدريد آنذاك، فيما كانت مشاركته الدولية الأخيرة مع بلاده في 9 سبتمبر الماضي ضد بلجيكا في دوري الأمم. وأحرز مبابي 3 أهداف (هاتريك) في نهائي كأس العالم 2022 أمام منتخب الأرجنتين، علما بأنه يحتل حاليا المركز الثالث بقائمة الهدافين التاريخيين لمنتخب فرنسا برصيد 48 هدفا، خلف تيري هنري (51 هدفا) وأوليفييه جيرو (57 هدفا). وشهدت قائمة منتخب (الديوك) أيضا، استدعاء ديشامب لديزيريه دويه جناح فريق باريس سان جيرمان الفرنسي، لأول مرة.

Image

أبرز المرشحين للتتويج بجائزة الكرة الذهبية

مع انتهاء منافسات دور الـ16 من مسابقة دوري أبطال أوروبا، أصبحت معالم المنافسة على جائزة الكرة الذهبية أكثر وضوحًا، حيث أظهرت المباريات الأخيرة بعض المؤشرات حول هوية أبرز المرشحين. ورغم تتويج رودري بالجائزة قبل خمسة أشهر فقط، إلا أن الحديث عن الفائز المقبل بدأ بالفعل، في الوقت الحالي، يبرز نحو ستة مرشحين بقوة، لكن من المبكر تحديد اسم المرشح الأوفر حظًا. ومع ذلك، يبدو أن النجم المصري محمد صلاح قد ابتعد عن سباق الجائزة بعد أدائه الباهت أمام باريس سان جيرمان، وخروج ليفربول المبكر من البطولة. ورغم أنه قد يحقق لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، ويصبح هداف البطولة وأفضل لاعب فيها، إلا أن غياب المنافسات الدولية هذا العام يعزز من أهمية دوري أبطال أوروبا في أعين المصوّتين، ما يقلل من فرصه للفوز بالجائزة. على النقيض، ارتفعت أسهم بعض لاعبي برشلونة، حيث أصبح البرازيلي رافينيا أحد أقوى المرشحين بعد تسجيله 27 هدفًا وصناعته 19 تمريرة حاسمة في 41 مباراة. أما الشاب لامين يامال، فهو مرشح واعد للفوز بالجائزة مستقبلاً، رغم أن أرقامه التهديفية أقل من رافينيا، لكنه واصل التألق، خاصة في مباراة فريقه أمام بنفيكا، حيث أثبت قدرته على حسم اللقاءات الكبرى، وسيكون أداؤه في الأدوار القادمة من دوري الأبطال عاملاً حاسمًا في مستقبله بالسباق. كما أن بيدري، الذي يقدم أداءً استثنائيًا حاليًا، قد يكون له حظوظ قوية، مستفيدًا من تتويج رودري بالجائزة العام الماضي، مما يدل على أن لاعبي الوسط يمكنهم المنافسة بقوة. ورغم تفوق لاعبي برشلونة في التوقعات حتى الآن، لا يمكن استبعاد نجوم ريال مدريد، خاصة إذا تمكن الفريق من تحقيق لقب الدوري الإسباني أو دوري الأبطال. النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، رغم تراجع أرقامه مقارنة بالموسم الماضي (18 هدفًا و11 تمريرة حاسمة)، لا يزال قادراً على التألق في اللحظات الحاسمة، شأنه شأن زميله الإنجليزي جود بيلينجهام، الذي قدّم بداية قوية لعام 2025، لكنه بحاجة إلى إثبات نفسه في المباريات الكبرى القادمة. ولا يمكن الحديث عن الكرة الذهبية دون ذكر كيليان مبابي، الذي لم يقدم موسمه الأفضل حتى الآن، لكنه قد يقلب الموازين إذا أنهى الموسم بشكل استثنائي. أرقامه لا تزال قوية (28 هدفًا و4 تمريرات حاسمة)، لكنه يفتقد للثبات في المستوى، وهو عامل أساسي لحصد الجائزة. في المقابل، فإن مواطنه المتألق في باريس سان جيرمان، عثمان ديمبيلي، ظهر بمستوى ثابت منذ بداية عام 2025، حيث سجل 29 هدفًا، 21 منها هذا العام، إلى جانب 6 تمريرات حاسمة في 36 مباراة. كما أظهر قدرته على التألق في المباريات الحاسمة، كما فعل أمام ليفربول عندما سجل هدفًا ثم نفذ ركلة ترجيح ناجحة.

Image

قبل الديربي.. قلق في الريال بسبب مبابي

تحوم الشكوك حول مشاركة النجم الفرنسي كيليان مبابي، مهاجم ريال مدريد، في الديربي الحاسم أمام أتلتيكو مدريد، والمقرر إقامته مساء الأربعاء، ضمن منافسات إياب دور الـ16 بمسابقة دوري أبطال أوروبا. وذكرت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكاتالونية، أن مبابي يعاني من إجهاد عضلي طفيف، مما يثير الشكوك داخل ريال مدريد بشأن مشاركته في الديربي المرتقب. وأضافت الصحيفة أن النجم الفرنسي لم يشارك في التدريبات الجماعية الأخيرة قبل مواجهة دوري الأبطال، مما زاد الشكوك حول تواجده في ملعب " سيفيتاس ميتروبوليتانو". وأشارت إلى أن مبابي يعاني من إجهاد عضلي خفيف منعه من التدرب بنفس وتيرة زملائه، لكنه تمكن من التدرب على العشب ولكن بوتيرة أقل كثافة. وعلى الرغم من ذلك، سيخضع اللاعب لفحوصات صباح الأربعاء للتأكد من عدم وجود إصابة تفاقمت منذ مباراة الأحد الماضي أمام رايو فاليكانو. وفي النادي، يسود تفاؤل حذر بإمكانية تواجده في التشكيلة الأساسية، لكن هناك إدراك بأن مثل هذه الإصابات قد تستغرق عدة أيام حتى تظهر آثارها بشكل كامل. وفي حال غياب مبابي عن المواجهة الحاسمة فسيشكل ذلك ضربة قوية للفريق الملكي، الذي يسعى للحفاظ على تفوقه الضئيل بعد فوزه 2-1 في مباراة الذهاب.

Image

أزمة جديدة تهدد استقرار الريال

يواجه نادي ريال مدريد الإسباني، أزمة داخلية قد تؤثر على استقراره الفني خلال الفترة المقبلة بين الثنائي فينيسيوس جونيور وكيليان مبابي. وكشفت تقارير صحفية عن توتر في العلاقة بين النجمين فينيسيوس ومبابي، الأمر الذي قد ينعكس على أداء الفريق في المباريات المقبلة، ورغم أن النادي يحاول إظهار الانسجام بين اللاعبين، فإن شبكة "كادينا سير" الإسبانية، أكدت أن الواقع مختلف تمامًا. وذكرت أن هناك انسجام غير حقيقي بين الثنائي الهجومي داخل الملعب، لا يتعاونان بالشكل المطلوب، وهذا يؤثر على الأداء الجماعي للفريق. وأضافت أنه ظهر هذا التوتر بوضوح خلال مواجهة رايو فاليكانو، حيث بدا أن كلًا من فينيسيوس ومبابي يسعى للعب بشكل فردي دون البحث عن الآخر، ما أدى إلى تراجع الفاعلية الهجومية للفريق. ولا تقتصر المشكلة على الجانب الفني فقط، بل تمتد إلى النواحي التعاقدية أيضًا، إذ يشعر فينيسيوس بأنه فقد بعضًا من مكانته داخل الفريق منذ وصول مبابي، خاصة أن عقده الحالي لا يتماشى مع الوضع الجديد. وبحسب التقرير فإن اللاعب البرازيلي تلقى عرضًا ضخمًا من دوري روشن السعودي، ما دفعه إلى إعادة التفكير في مستقبله مع النادي الملكي، خصوصًا إذا لم يحصل على تحسين في عقده لمساواة راتبه براتب النجم الفرنسي.

Image

رئيس ريال مدريد يوجه رسالة خاصة لمبابي

حرص فلورنتينو بيريز، رئيس ريال مدريد، على النزول إلى غرفة ملابس اللاعبين عقب مباراة الفريق أمام أتلتيكو مدريد في ذهاب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا، والتي انتهت بفوز النادي الملكي 2-1، وذلك كعادته في المباريات المهمة. الهدف من نزوله كان تهنئة اللاعبين على الفوز وتحفيزهم على بذل المزيد من الجهد في مباراة الإياب.  وخلال وجوده في الغرفة، انفرد بيريز بالنجم الفرنسي كيليان مبابي في حديث خاص، حيث لاحظ أداؤه الباهت في المباراة، إذ لم يتمكن من فرض نفسه أو التعامل مع الدفاع المحكم الذي فرضه الأرجنتيني دييجو سيميوني، مدرب أتلتيكو. هذا الأداء الضعيف أثار خيبة أمل في المدرجات، إذ هتف بعض من جماهير "سانتياجو برنابيو" ضد مبابي، الذي يعلق عليه الكثير من الآمال والطموحات. رغم ذلك، أدرك بيريز مشاعر الحزن والإحباط التي كانت تظهر على وجه مبابي، فحرص على تقديم كلمات مشجعة له. وقال له باللغة الفرنسية، وفقاً لصحيفة "ديفنسا سنترال": "نحن هنا بفضل الأهداف الثلاثة التي سجلتها أمام مانشستر سيتي"، وأضاف بنبرة جادة: "من الضروري ألا يحدث أي تراجع أو تراخٍ في هذه المرحلة الحاسمة من الموسم". ورغم الأداء المتواضع لمبابي في المباراة، أبدى بيريز دعمه الكامل له، مؤكداً له: "المباراة القادمة ستكون أفضل". وأكدت الصحيفة أن مبابي يدرك تماماً أهمية هذه الفترة الحاسمة من الموسم، حيث أن كل مباراة تُعد بمثابة "نهائي" ولا مجال فيها للخطأ.

Image

الغيابات تضرب قائمة الريال لمواجهة سوسيداد

كشف الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني لفريق ريال مدريد عن القائمة التي سيخوض بها مواجهة مضيفه فريق ريال سوسيداد الأربعاء، على ملعب "أنويتا"، ضمن منافسات ذهاب نصف نهائي بطولة كأس ملك إسبانيا للموسم الحالي 2024-2025. وشهدت قائمة ريال مدريد عودة النجم الإنجليزي جود بيلينجهام بعد غيابه عن مواجهة جيرونا الأخيرة في الدوري الإسباني بسبب الإيقاف، في المقابل يغيب كل من النجم الفرنسي كيليان مبابي، فيدي فالفيردي والحارس تيبو كورتوا بجانب المصابين كارفاخال، ميليتاو وفاييخو.  ومن المقرر أن تقام مباراة الإياب في الأول من شهر أبريل المقبل على ملعب "سانتياجو برنابيو" معقل ريال مدريد. وضمت قائمة الريال كل من: حراسة المرمى: أندريه لونين، فران جونزاليس، سيرجيو ميستري. خط الدفاع: دافيد ألابا، لوكاس فاسكيز، فران جارسيا، أنطونيو روديجر، فيرلاند ميندي، راوؤل أسينسيو. الوسط: بيلينجهام، كامافينجا، شيما، لوكا مودريتش، أوريلين تشواميني، أردا جولر، داني سيبايوس. خط الهجوم: فينيسيوس جونيور، إندريك، رودريجو، براهيم دياز، جونزالو.