
الخليفي: زيادة الدعم للأندية غير المشاركة أوروبيًا
أعلنت رابطة الأندية الأوروبية، التي تمثل 713 نادياً في 55 دولة أوروبية، عن ترحيبها بقرار اللجنة التنفيذية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم، الذي وافق على زيادة توزيعات مدفوعات التضامن للأندية غير المشاركة في منافسات الرجال للفترة من 2024 إلى 2027. تمت المصادقة على القرار خلال اجتماع اللجنة التنفيذية في العاصمة التشيكية براغ، بعد جهود تعاونية استمرت لعدة أشهر بين الاتحاد والرابطة والدوريات الأوروبية. وفي خطوة تعكس الالتزام بدعم الأندية الأقل حظاً، سيزيد الاتحاد من نسبة الأموال المخصصة للأندية غير المشاركة في المسابقات الأوروبية من 4% إلى 7% من العوائد المتوقعة، التي تبلغ 4.4 مليار يورو، ليصل إجمالي التوزيعات إلى 308 مليون يورو سنوياً بدلاً من 176 مليون يورو. كما تم تخصيص 3% إضافية من العوائد للأندية التي خرجت في الأدوار التأهيلية، مما يعني أن 10% من جميع العائدات (440 مليون يورو) ستوزع على الأندية التي لم تتأهل إلى مرحلة الدوري للمنافسات الثلاث. في هذا السياق، قال ناصر غانم الخليفي، رئيس مجلس إدارة رابطة الأندية الأوروبية: "عملنا مع الاتحاد الأوروبي والدوريات الأوروبية على زيادة أرباح الأندية غير المشاركة، وتقديم نظام توزيع أرباح أكثر إنصافاً. هذه الخطوة تعود بالنفع على جميع أندية كرة القدم الأوروبية وتساهم في تحسين المعايير الرياضية والهيكلية." كما أكد الاتحاد على ضرورة استخدام مبلغ الـ 308 مليون يورو المخصصة للأندية غير المشاركة في البطولات الأوروبية لتحسين هيكلية الأندية ومعايير الحوكمة فيها. يدعم هذا القرار الشراكة الناجحة بين رابطة الأندية الأوروبية والاتحاد الأوروبي لكرة القدم، حيث جدد الطرفان مذكرة التفاهم بينهما في سبتمبر 2023 لتمديد الاتفاقية حتى عام 2030. تأتي هذه المبادرات لتأكيد التزام الاتحاد الأوروبي بتحسين ظروف الأندية وتعزيز الشفافية في كرة القدم الأوروبية، مما يسهم في تطوير اللعبة على جميع الأصعدة.

برئاسة الخليفي.. قرارات جديدة لرابطة الأندية الأوروبية
اختتم مجلس إدارة رابطة الأندية الأوروبية، برئاسة القطري ناصر الخليفي، اجتماعه السنوي في دبلن، إيرلندا، حيث تم اتخاذ مجموعة من القرارات الحاسمة التي ستؤثر على هيكلية العضوية وسياسات الرابطة للمواسم القادمة. شهد الاجتماع، مراجعات جوهرية تهدف إلى تعزيز الشمولية والانفتاح بين الأندية الأعضاء، مع التركيز على تحسين تجربة الجماهير وتوسيع قاعدة العضوية بشكل كبير.

الخليفي يدعو الأهلي لاجتماع الرابطة الأوروبية
أعلن النادي الأهلي المصري اليوم السبت تلقي رئيسه محمود الخطيب دعوة من ناصر الخليفي، رئيس رابطة الأندية الأوروبية، لحضور فعاليات الجمعية العمومية الحادية والثلاثين للرابطة، التي تحدد لها خلال الفتره من 8 الي 10 أكتوبر المقبل. وذكر الأهلي عبر موقعه الرسمي السبت أن الخليفي توجه بالتهنئة إلى الخطيب بعد تأهل الأهلي إلى مونديال الأندية 2025 والمقرر إقامته في الولايات المتحدة الأمريكية. وجاء في نص الدعوة "محمود الخطيب.. أردت أن أتقدم بتهانينا القلبية للنادي الأهلي على إنجازكم الرائع بالتأهل لكأس العالم للأندية 2025. هذا الإنجاز المتميز هو شهادة على العمل الجاد والتفاني لجميع العاملين بالنادي، بالنيابة عن مجلس إدارة رابطة الأندية الأوروبية، يسعدني أيضا أن أدعوكم لحضور الجمعية العمومية الحادية والثلاثين لرابطة الأندية الأوروبية، التي ستعقد في أثينا باليونان.. في الفترة من 8 الي 10 أكتوبر المقبل". وأضاف: "نحن فخورون بأن هذه الجمعية العمومية لرابطة الأندية الأوروبية ستكون الأكبر في تاريخنا، وهذه مناسبة للتواصل على نطاق واسع مع مالكي الأندية وكبار المديرين التنفيذيين والأطراف المعنية، لمناقشة أهم الأمور التي تواجه كرة القدم للأندية وصياغة رؤية مشتركة للمستقبل. نأمل أن تنضم إلينا في أثينا، جنبا إلى جنب مع أكبر تجمع لأعضاء رابطة الأندية الأوروبية على الإطلاق، حيث إن مساهمتك القيمة ومشاركتك الفعالة ستكون مفيدة في تشكيل مستقبل كرة القدم للأندية".

الخليفي: فخور بتنظيم قطر لكأس آسيا
أوضح ناصر الخليفي رئيس رابطة الأندية الأوروبية لكرة القدم، أن الرابطة تواصل العمل مع الاتحادين الدولي "FIFA" والأوروبي "UEFA" لتطوير اللعبة، مشددا على ضرورة عدم المساس بالبطولات الأوروبية الثلاث بالرغم من قرار محكمة العدل الأوروبية فيما يخص أزمة أندية "السوبر ليج"، ومنوها في الوقت نفسه بنجاح دولة قطر في تنظيم بطولة كأس آسيا 2023. وقال الخليفي، في مؤتمر صحفي عقب اجتماع الرابطة في الدوحة، إن أعضاء رابطة الأندية الأوروبية يتواجدون في قطر للمرة الثانية، وذلك بعدما تواجدوا خلال نهائيات كأس العالم قطر 2022، حيث أشادوا بالتنظيم القطري المثالي للبطولة الآسيوية. وأضاف أن ردة فعلهم إيجابية للغاية عن دولة قطر والأحداث الرياضية الكبرى التي تنظمها خلافا لما يتردد دائما، وكذلك عن قدراتها وإمكاناتها المتعددة وتقاليدها وعاداتها، وما يرونه من كرم واستقبال وحفاوة من المواطنين والمقيمين في قطر. وأعرب الخليفي عن فخره بتنظيم دولة قطر لأكبر حدث كروي قاري بهذه الصورة المثالية، وهو ما يدل على العمل والجهد الكبيرين من قبل القائمين على الرياضة. وكشف عن أن اجتماع رابطة الأندية الأوروبية في الدوحة، تم خلاله تنصيب الكثير من أعضاء اللجان في الرابطة، فضلا عن إقرار تصنيف الأندية الذي سيتم اعتماده في المسابقات الأوروبية الثلاث ( دوري الأبطال، اليوروبا ليج، ودوري المؤتمر). وشدد رئيس رابطة الأندية الأوروبية على أن الاجتماع ناقش قرار محكمة العدل الأوروبية فيما يخص الأزمة القضائية التي نشبت بين أندية "السوبر ليج" والاتحاد الأوروبي، حيث شدد على أن القرار لن يغير شيئا وإنما بالعكس سيقوي الأندية والبطولات الأوروبية. وكان قرار المحكمة اعتبر أن الاتحادين الأوروبي والدولي لكرة القدم، قد أساءا استخدامهما للسلطة باتخاذ إجراءات لمنع تنظيم مسابقة دوري السوبر، وأوضح أن الاتحاد الأوروبي ليس من حقه احتكار تنظيم المسابقات، وبالتالي من حق الأندية الدعوة بشكل قانوني لإقامة مسابقة السوبر ليج. وأكد الخليفي أن جميع أعضاء الأندية الأوروبية في الرابطة شددوا على قيمة البطولات الأوروبية الثلاث وضرورة عدم المساس بها والعمل على تقويتها مستقبلا، معربا عن فخر الرابطة بهذه البطولات التي تملك تاريخا كبيرا، وتسمح لكل الأندية بالمنافسة والمشاركة وتمنح الأمل لديهم. وأشار إلى أنه تم مناقشة الأهداف التي تتطلع لها الرابطة خلال الدورة القادمة من 2024 وحتى 2027، فضلا عن التطرق إلى مونديال الأندية 2025، والذي سيشارك فيه 12 ناديا أوروبيا، والذي تسعى من خلاله إلى العمل مع الاتحاد الأوروبي لإنشاء شركة بين الأندية الأوروبية والـFIFA، حيث سنجتمع قريبا لوضع النقاط والمبادئ للأمور التجارية. ولفت الخليفي إلى أنه زاد عدد الأندية الأعضاء في الرابطة تحت رئاسته من 280 ناديا قبل نحو أكثر من سبعة أشهر إلى 480 ناديا في الوقت الحالي، مشددا على سعيه لزيادة عدد الأعضاء إلى نحو 700 ناد خلال الفترة المقبلة. وشدد على أن أحد أهدافه منذ تولي المسؤولية، هو زيادة عدد من الأندية في الرابطة، لافتا إلى أن الرابطة توفر خدمات كثيرة للأندية سواء من خلال دعم مع الاتحاد الأوروبي أو مساعدات مادية واستشارات مختلفة في التسويق والتدريب والإدارة وغيرها، حيث تملك الرابطة إمكانيات كبيرة من مراكز تدريب وملاعب كرة قدم، ولاعبين ومدربين ومديرين رياضيين، ومختصين في التسويق والأمور الفنية والجمهور وغيرها. وأكد أن الرابطة تملك علاقات طيبة مع الاتحادين الإفريقي والآسيوي، وتسعى إلى أن تكون هناك شراكة بين جميع الأندية في العالم، كما أنها على استعداد للتعامل مع رابطة الأندية الإفريقية والآسيوية، ووضع إمكانيات الأندية الأوروبية تحت تصرفهم خاصة في ظل حاجتهم للدعم والخبرات التي تتميز بها الاندية الأوروبية. وأشار الخليفي في ختام تصريحاته إلى أن هناك 113 لاعبا ما يعادل 20% ممن يشاركون في بطولة الأمم الآسيوية الجارية، يلعبون في الدوريات الأوروبية، وهو الأمر الذي يؤكد على وجود شراكة بين الأندية الأوروبية والقارات المختلفة في العالم، وإن كانت بطريقة غير مباشرة، ولكنهم يستفيدون من هذه الشراكة.

رابطة الأندية الأوروبية تعلق على قرار محكمة العدل
علقت رابطة الأندية الأوروبية، التي تمثل نحو 500 نادي كرة قدم احترافي في جميع أنحاء أوروبا، على الحكم الذي أصدرته محكمة العدل الأوروبية اليوم، حيث أشارت بوضوح إلى أن الحكم لا يدعم أو يؤيد بأي شكل من أشكال مشروع دوري السوبر الأوروبي. ومنذ رفع القضية القانونية إلى المحكمة قبل عامين، تمكنت الجهات المعنية في أوروبا والعالم من تنفيذ إصلاحات رئيسية للحوكمة في المنظومة الكروية على الصعيدين الأوروبي والعالمي، بما في ذلك وضع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم قواعد جديدة بشأن الموافقات المسبقة على المنافسات، وتحديداً، الإصلاحات المنجزة بموجب المشروع المشترك ومذكرة التفاهم التي وقعتها رابطة الأندية الأوروبية مع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم والاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) في شهري سبتمبر ومارس من هذا العام. وتؤكد الرابطة أنه لطالما كانت الأندية عنصراً محورياً ومشاركاً في عملية صنع القرار بشأن مشاركتها بالمسابقات. وباختصار، نجح عالم كرة القدم في تجاوز مشروع دوري السوبر الأوروبي منذ عدة سنوات من خلال إجراء الإصلاحات اللازمة، مع عزمه مواصلة هذه الإصلاحات للارتقاء بواقع كرة القدم. ومنذ البداية، تتفق جميع الجهات المعنية في منظومات كرة القدم الأوروبية والعالمية، والتي تشمل الاتحادات الرياضية القارية والمحلية والدوريات والأندية واللاعبين والجمهور، على أن كرة القدم ليست عقداً قانونياً، بل هي التزام اجتماعي، حيث أكدوا على موقفهم الثابت ضد سعي قلة من الأفراد المدفوعين بمصالحهم الشخصية إلى تقويض الأسس والمبادئ الأساسية لكرة القدم الأوروبية. وتؤكد رابطة الأندية الأوروبية مواصلتها العمل عن كثب مع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم والاتحاد الدولي لكرة القدم، وباقي الجهات المعنية المعترف بها في رياضة كرة القدم، بهدف مواصلة تطوير هذه الرياضة التي ترتكز على مبادئ الجدارة الرياضية والشمولية والمنافسة المفتوحة والتضامن. وتشكل هذه المبادئ جوهر عمل رابطة الأندية الأوروبية وتندرج في صلب عمل النموذج الرياضي الأوروبي، الذي يضمن تحقيق مصالح وازدهار كامل منظومة كرة القدم.

قرارات مهمة لـ«رابطة الأندية الأوروبية»
عقد مجلس إدارة رابطة الأندية الأوروبية اجتماعه المباشر الأخير للعام الجاري في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن، وذلك في أعقاب اجتماع اللجنة التنفيذية الأول من نوعه للرابطة. وانطلق اجتماعُ مجلس الإدارة برئاسة ناصر غانم الخليفي، رئيس مجلس إدارة رابطة الأندية الأوروبية، وتناول العديد من المواضيع التي تتمحور غالبيتُها حول هيكلية هيئات الحوكمة، لدى الرابطة والأطراف المعنية الأخرى، لا سيما بعد إقرار الجمعية العمومية في برلين لبرنامج إصلاح الحوكمة الداخلية واسع النطاق لرابطة الأندية الأوروبية. وقُبيل انطلاق اجتماع مجلس الإدارة، التقى الخليفي مع معالي وزير الثقافة الدنماركي السيد جاكوب إنجل شميدت، وخاض الطرفان حوارًا بناءً وشفافًا حول دور رابطة الأندية الأوروبية، والشراكات التعاونية الكفيلة بتحقيق الفائدة لكرة القدم الدنماركية والأوروبية ككل.تصدرت قضايا تفاعل الأعضاء واستراتيجية التوسع أجندة اجتماع مجلس الإدارة، لا سيما بعد ما شهدته الرابطة من نمو متسارع في العضوية مع زيادة بنسبة 65% منذ بداية دورة 2023-2027 في يوليو الماضي. وقد تجاوز أعضاء عائلة رابطة الأندية الأوروبية حاليًا 450 ناديًا، مع توقعات باستمرار نمو هذا الرقم متجاوزًا حاجز ال 500 وحتى 700 نادٍ، لا سيما مع التزام الرابطة بدعم تحقيق المزيد من مستويات الشمولية وتنفيذ استراتيجية طموحة للنمو. وأعلنت 6 دول انضمام كل أندية الدرجة المُمتازة لديها إلى رابطة الأندية الأوروبية، بما فيها: تركيا (والتي كانت أول دولة تحقق نسبة العضوية الكاملة)، وأذربيجان وإستونيا وليختنشتاين ومولدوفا وفنلندا، مع توقعات بوصول العديد من الدول الأخرى لنسبة العضوية الكاملة على مستوى أندية الدرجة الممتازة قريبًا. وانطلقت أولى اجتماعات هذه الفرق في جنيف في نوفمبر الماضي مع تقديم كامل التقارير الخاصة بها. وأشاد مجلس الإدارة بالإصلاحات المُرتقبة التي أعلن عنها الاتحاد الأوروبي، فيما يتعلق بمسابقات الأندية للسيدات، والتي من المتوقع أن تدخل حيز التنفيذ اعتبارًا من موسم 2025-2026. وتشمل هذه الإصلاحات توسيع بطولة دوري أبطال أوروبا للسيدات من 16 إلى 18 فريقًا مع اعتماد صيغة جديدة للبطولة، بالإضافة إلى الإعلان عن مسابقة ثانية لأندية السيدات بمشاركة 44 ناديًا، على أن تُلعب بصيغة خروج المغلوب مباشرة لإتاحة الفرصة لمزيد من الأندية للمشاركة في المسابقات الأوروبية. وسيتم الإعلان قريبًا عن المزيد من الآراء حول هذا الإنجاز الكبير.

تطوير برامج إصلاح رابطة الأندية الأوروبية
استضافت العاصمة البولندية وارسو اجتماع المجلس الجديد لرابطة الأندية الأوروبية أمس للمرة الأولى خلال دورة العضوية الممتدة من 2023-2027، وذلك بعد إقرار الجمعية العمومية لبرنامج إصلاح الحوكمة الداخلية الضخم في بودابست، وانتهاء انتخاب أعضاء الجمعية العمومية لأعضاء المجلس مؤخراً في برلين، وتمديد مذكرة التفاهم، التي تجمع الرابطة بالاتحاد الأوروبي لكرة القدم (المكمّلة لتمديد مذكرة التفاهم بين الرابطة والاتحاد الدولي لكرة القدم في وقت سابق من هذا العام) والرامية إلى ترسيخ مكانة الرابطة كالهيئة المستقلة الوحيدة لأندية كرة القدم في أوروبا.

انضمام البوندزليجا إلى الرابطة الأوروبية
انضم كريستيان دريسين الرئيس التنفيذي لنادي بايرن ميونيخ وأوليفر مينتسلاف عضو المجلس الإشرافي لنادي لايبزيج إلى رابطة الأندية الأوروبية (إيكا) بعد عملية التصويت. وحصل أكسيل هيلمان المسؤول البارز بنادي اينتراخت فرانكفورت على دور مراقب في الوقت الذي يعد فيه فيرناندو كارو الرئيس التنفيذي لباير ليفركوزن عضوا بالفعل في المجلس الممثل لدوري الدرجة الأولى الألماني (بوندزليجا). وحل دريسين مكان أوليفر كان الرئيس التنفيذي السابق لبايرن ميونيخ، والذي تخلى عن منصبه عقب رحيله عن النادي البافاري. كما حل مينسلاف مكان هانز يواخيم فاتسكه رئيس مجلس إدارة بوروسيا دورتموند، والذي رحل عن منصبه عقب انضمامه إلى اللجنة التنفيذية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA). ويعمل مينتسلاف المدير الإداري السابق للايبزيج حاليا كعضو في شركة "ريد بول" العملاقة لمشروبات الطاقة.

انتخاب الخليفي رئيسًا لرابطة الأندية الأوروبية
انتخب ناصر غانم الخليفي، رئيسًا لرابطة الأندية الأوروبية بالتزكية لعهدة ثانية، وهي الهيئة التي تهدف إلى الاعتناء بمصالح الأندية في القارة الأوروبية. وتولى الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، قيادة رابطة الأندية الأوروبية بعد أن نجح في رئاستها قبل عامين، خلفًا للإيطالي أندريا أنييلي، رئيس يوفنتوس السابق.وكان أنييلي قد غادر منصبه فور الإعلان عن مشروع بطولة دوري السوبر الأوروبي، إذ يعد أحد أعمدته، بعد أن لقي المشروع معارضة عنيفة من الاتحادين الدولي والأوروبي لكرة القدم. ويضم المجلس التنفيذي لرابطة الأندية الأوروبية العديد من الشخصيات المؤثرة مثل مدير أياكس السابق إدوين فان دير سار، ومدير أتلتيكو مدريد ميغيل أنخيل جيل، وفيناي فينكاتيشام من أرسنال، وفرناندو كارو من ليفركوزن، ومالك روما دان فريدكين، وأليساندرو أنتونيلو من إنتر، ورئيس فنربخشة علي كوك. ويعتبر دور الخليفي كبيرًا في قطر، على غرار رئاسته لسان جيرمان، فقد أدى دورًا مهمًا في ترشح بلاده لاستضافة مونديال 2022، كما يترأس شبكة قنوات "بي إن سبورتس" الرياضية الناقلة لمسابقة دوري أبطال أوروبا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |