أكثر 10 لاعبين مشاركة دوليًا في القرن 21
يُعد تمثيل المنتخب الوطني أحد أعظم الشرف التي يمكن أن ينالها لاعب كرة القدم، غير أن الوصول إلى مئات المشاركات الدولية يتطلب مستوى استثنائيًا من الاحتراف والالتزام. وخلال الأعوام الخمسة والعشرين الماضية، برزت مجموعة من اللاعبين الذين أصبحوا القلب النابض لمنتخباتهم، بعدما واصلوا الظهور المتكرر في البطولات الكبرى والتصفيات والمباريات الودية، فكانوا القادة والمخضرمين الذين حملوا رايات بلدانهم عبر أجيال متعاقبة. وفي هذا الإطار، كشف موقع "ترانسفير ماركت" العالمي، عن قائمة اللاعبين الأكثر مشاركة مع منتخباتهم منذ مطلع القرن الحادي والعشرين، حيث ضم التصنيف العديد من اللاعبين الذين شكلوا علامات بارزة في تاريخ منتخباتهم. ويتصدر القائمة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي خاض 223 مباراة دولية مع منتخب بلاده، ونجح خلال هذه المسيرة في التتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية مرتين، إلى جانب الفوز بكأس أمم أوروبا 2016. ويأتي في المركز الثاني النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي شارك في 194 مباراة دولية مع منتخب بلاده، وتُوج بلقب كوبا أمريكا مرتين، إضافة إلى كأس العالم 2022 التي أحرزها في قطر. أما المركز الثالث فكان من نصيب الكرواتي لوكا مودريتش، الذي خاض 191 مباراة دولية مع منتخب بلاده. بينما اختتم لاعب الوسط الكوستاريكي سيلسو بورخيس قائمة العشرة الأوائل بمشاركته في 163 مباراة مع منتخب بلاده بالتساوي مع حسن الهيدوس قائد المنتخب القطري.
مودريتش يحتفل بمباراته الـ900 بالكلاسيكو
يستعد النجم الكرواتي لوكا مودريتش لخوض مباراته الأولى في كلاسيكو إيطاليا بقميص ميلان، عندما يلتقي الفريق نظيره يوفنتوس مساء الأحد، في قمة الجولة السادسة من الدوري الإيطالي. المواجهة المرتقبة تحمل طابعًا خاصًا للنجم الكرواتي المخضرم، إذ من المنتظر أن تكون المباراة رقم 900 في مسيرته مع الأندية، بعدما خاض سابقًا 899 مباراة، سجل خلالها 97 هدفًا، في مسيرة مميزة امتدت لأكثر من عقدين. وكان مودريتش قد انضم إلى ميلان خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية، في صفقة انتقال حر عقب نهاية مشواره الأسطوري مع ريال مدريد الإسباني. ويُعتبر ريال مدريد أكثر الأندية التي مثّلها مودريتش، حيث خاض معه 597 مباراة، سجل خلالها 43 هدفًا وقدم 95 تمريرة حاسمة، يليه توتنهام هوتسبير الإنجليزي بـ160 مباراة، سجل خلالها 17 هدفًا وصنع 24 هدفًا. أما بداياته فكانت مع نادي دينامو زغرب الكرواتي، الذي لعب له 118 مباراة سجل خلالها 32 هدفًا وقدم 21 تمريرة حاسمة، بالإضافة إلى فترة قصيرة مع إنتر زابرشيتش خاض خلالها 18 مباراة سجل فيها 4 أهداف. ومنذ انضمامه إلى الروسونيري، شارك مودريتش في 6 مباريات، أحرز خلالها هدفًا واحدًا وقدم تمريرة حاسمة، ليواصل تقديم الإضافة رغم بلوغه الأربعين. وخلال مسيرته مع الأندية، توّج مودريتش بـ34 لقبًا، منها 28 لقبًا مع ريال مدريد، أبرزها دوري أبطال أوروبا، و6 ألقاب مع دينامو زغرب، ما يعكس حجم الإنجاز الذي حققه في الملاعب الأوروبية.
مفاجأة: نجل زيدان يختار اللعب مع الجزائر
قرر لوكا زيدان، نجل صانع لعب منتخب فرنسا زين الدين زيدان الفائز بكأس العالم لكرة القدم 1998، تحويل ولائه الدولي للجزائر مما يضع حارس المرمى على خطى والده والمشاركة في كأس العالم. ووافق الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) على تغيير ولاء زيدان بعد اللعب مع فرنسا في منتخبات الناشئين وتم نشر القرار على منصة تغيير الولاء. ويلعب زيدان مع غرناطة الإسباني في دوري الدرجة الثانية، ويعني تغيير ولائه أن منتخب الجزائر سيسعي لإضافة المزيد من الخيارات في حراسة المرمى. واستعانت الجزائر بأربعة حراس مرمى العام الماضي خلال المباريات الرسمية، وكان أليكسيس قندوز حارس مولودية الجزائر الخيار الأول. كما شارك كل من أسامة بن بوط الذي يلعب في الدوري المحلي أيضا وأنتوني ماندريا، الذي يلعب في دوري الدرجة الثالثة الفرنسي، وألكسندر أوكيدجا، الذي يلعب في الدوري الصربي. وزيدان (27 عاما) الثاني بين أربعة أشقاء جميعهم تخرجوا من أكاديمية ريال مدريد. وشارك في مباراتين مع ريال مدريد، كما اكتسب خبرة في الدوري الإسباني مع رايو فايكانو، لكنه شارك خلال المواسم الأربعة الماضية مع إيبار في دوري الدرجة الثانية والآن مع غرناطة. وشارك زيدان مع فرنسا في منتخبات الناشئين بينها منتخب تحت 20 عاما، مما استلزم تغييرا رسميا للولاء ليكون متاحا للجزائر. وانضم لوكا للدولة الواقعة في شمال أفريقيا من خلال والده، الذي ينحدر والداه من منطقة القبائل في الجزائر. ومن المتوقع أن تتأهل الجزائر إلى نهائيات كأس العالم 2026 في أمريكا الشمالية بعد مواجهة الصومال في التصفيات الأفريقية المؤهلة للبطولة الشهر المقبل. وفاز زين الدين زيدان بكأس العالم مع فرنسا عام 1998، لكنه طُرد في نهائي 2006 في ألمانيا عندما خسرت فرنسا أمام إيطاليا.
مودريتش يحطم رقم قياسي بالكالتشيو
قاد لوكا مودريتش فريقه ميلان لتحقيق فوز ثمين على ضيفه بولونيا بهدف نظيف في الجولة الثالثة من الدوري الإيطالي، مسجّلًا أول أهدافه مع الفريق هذا الموسم. جاء الهدف في الدقيقة 61 بعد تمريرة مميزة من زميله أليكسيس ساليمايكرس داخل منطقة الجزاء، أسكنها مودريتش في شباك الحارس لوكاس سكوروبسكي. ورفع هذا الفوز رصيد ميلان إلى 6 نقاط في المركز الخامس، بعد انتصاره الثاني على التوالي، بينما تجمّد رصيد بولونيا عند 3 نقاط في المركز الثالث عشر بعد الخسارة الثانية من أصل ثلاث مباريات. ولم يظهر ميلان بشكل مميز في الشوط الأول، حيث سيطر بولونيا على الكرة، قبل أن تتحول الكفة لصالح الروسونيري في الشوط الثاني، ليحسموا اللقاء بهدف ثمين. الأمر الأكثر إثارة في هذه المباراة أن مودريتش، بعمر 40 عامًا و5 أيام، أصبح أكبر لاعب وسط يسجل هدفًا في تاريخ الدوري الإيطالي، محطمًا الرقم القياسي السابق لنيلس ليدهولم، الذي سجل لميلان ضد إنتر عام 1961 بعمر 38 عامًا و169 يومًا، ليضيف اسم اللاعب الكرواتي إلى قائمة أساطير البطولة الإيطالية.
مودريتش يرد على الريال بطريقته الخاصة
واصل النجم الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش إثبات أن التقدم في العمر لا يُقاس بالأرقام، بعدما قاد منتخب بلاده لفوز ساحق على منتخب الجبل الأسود ضمن تصفيات كأس العالم 2026. وتمكن منتخب كرواتيا من تحقيق فوز كبير بنتيجة 4-0 في الجولة الرابعة من التصفيات الأوروبية، ليواصل تصدر مجموعته بالعلامة الكاملة برصيد 12 نقطة بعد أربع مباريات. وأشادت صحيفة "سبورت" الإسبانية بأداء مودريتش، لاعب ميلان الحالي وريال مدريد السابق، مؤكدة أنه خطف الأضواء خلال المباراة التي صادفت احتفاله بعيد ميلاده الأربعين. وقدّم النجم الكرواتي تمريرة حاسمة وصنع الفارق في وسط الميدان، مستعرضًا لمحات من أفضل فتراته الكروية. عقب اللقاء، نشر مودريتش عبر حسابه الرسمي على منصة "X" تعليقًا مقتضبًا قال فيه: "العمر مجرد رقم"، في رسالة فسّرتها الصحافة الإسبانية على أنها تلميح إلى ناديه السابق ريال مدريد، الذي لم يُجدد عقده الصيف الماضي. وبعد مسيرة استمرت أكثر من عقد من الزمان في ملعب سانتياجو برنابيو، انتقل مودريتش إلى صفوف إيه سي ميلان، حيث يواصل كتابة فصل جديد في مسيرته المذهلة، مؤكدًا أنه لا يزال من بين أفضل لاعبي الوسط في العالم.
مودريتش: الدوري الإيطالي صعب للغاية
قدّم النجم الكرواتي لوكا مودريتش تمريرته الحاسمة الأولى بقميص ميلان في الدوري الإيطالي، خلال فوز فريقه على ليتشي بنتيجة 2-0 مساء الجمعة على ملعب "فيا دل ماري"، وكشف عن الرسائل التي طلب منه المدرب ماسيميليانو أليجري نقلها إلى زملائه، مؤكدًا أن "الدوري الإيطالي صعب للغاية". مودريتش شارك أساسيًا في تشكيل ميلان، وصنع الهدف الأول من ركلة حرة نفّذها بدقة ليسجلها روبن لوفتوس-تشيك برأسه، قبل أن يضيف كريستيان بوليسيتش الهدف الثاني في الدقائق الأخيرة. وفي تصريحات لشبكة "سكاي سبورت" إيطاليا، قال مودريتش: "أشعر بحالة رائعة، كل شيء يسير بشكل مثالي. علاقتي بزملائي ممتازة وأشعر بالراحة التامة. ما زال عليّ العثور على منزل في ميلانو، لكن بخلاف ذلك، الأمور تسير على ما يرام. وبالطبع، يبدو كل شيء أفضل عندما نحقق الفوز". وأوضح مودريتش أنه ما زال يتأقلم مع خطة ميلان الجديدة، بعدما غيّر الفريق أسلوبه من 4-3-3 إلى 3-5-2، حيث طلب منه أليجري المساهمة في جعل حركة الفريق أكثر سلاسة وبناء الهجمات بشكل منظم. وأضاف: "أعمل على الوصول إلى الجاهزية البدنية الكاملة، وأتمنى أن أكون في أفضل حالاتي بعد فترة التوقف الدولية. المدرب يطلب مني التحدث كثيرًا داخل الملعب، خاصة وأن لدينا العديد من اللاعبين الشباب الذين يحتاجون إلى الثقة والدعم المستمر". وعن انتقاله إلى ميلان في هذا العمر، أوضح مودريتش: "كنت دائمًا أتابع الكرة الإيطالية، وهناك عدد كبير من اللاعبين الكروات هنا. لطالما أعجبت بنادي ميلان على وجه الخصوص، وقد خضت العديد من المباريات ضد الفرق الإيطالية وأعرف جيدًا مدى تنظيمهم التكتيكي في جميع المراحل". وواصل النجم الكرواتي المخضرم: "ما زلت أحتاج إلى التأقلم أكثر، فالدوري الإيطالي صعب جدًا ويتطلّب أن نكون في أعلى مستويات التركيز في كل مباراة، وأن نبذل كل ما لدينا من أجل الفوز. حتى الآن، أستمتع حقًا بكل ما أراه وأعيشه هنا".
مودريتش يوجه رسالة شكر لجماهير ميلان
شهدت مباراة ميلان أمام باري في كأس إيطاليا، والتي انتهت بفوز "الروسونيري" 2-0، لحظة خاصة عندما دخل لوكا مودريتش أرض الملعب بديلًا في الشوط الثاني، حيث استقبلته الجماهير بترحيب استثنائي وتصفيق حار أعاد إلى الأذهان قيمة النجم الكرواتي الذي انضم هذا الصيف إلى الفريق في صفقة انتقال حر بعد نهاية عقده مع ريال مدريد. مودريتش، المتوج بالكرة الذهبية وأحد أبرز لاعبي خط الوسط في العقد الأخير، عبّر عن امتنانه الكبير لجماهير ميلان عبر حسابه على "إنستجرام"، قائلًا: "بيتي الجديد! شكرًا من القلب لكل جماهير ميلان على الترحيب الرائع والمودة التي أظهرتموها لي الأحد في سان سيرو. أراكم يوم السبت!"، في إشارة إلى المباراة المقبلة للفريق. اللاعب الذي سيبلغ الأربعين من عمره الشهر المقبل، يمثل حالة خاصة بين صفقات ميلان الجديدة، حيث يضيف بخبرته الطويلة بعدًا مختلفًا عن الأسماء الشابة التي تعاقد معها النادي هذا الصيف تحت إشراف المدرب ماسيميليانو أليجري. ففي الوقت الذي تعكس فيه صفقات مثل صامويل ريتشي وأردون جاشاري رغبة المدير الرياضي الجديد إيجلي تاري في بناء فريق للمستقبل، يمنح مودريتش الفريق قيمة فنية وخبرة ميدانية يحتاجها الشباب لصقل موهبتهم ورفع مستوى المنافسة. وبين الترحيب الجماهيري الكبير والتطلعات الفنية، يبدو أن مودريتش يستعد لافتتاح فصل جديد من مسيرته الكروية داخل أسوار سان سيرو، حيث يأمل ميلان أن يجمع بين خبرة الكرواتي وطموح الجيل الجديد لتحقيق النجاحات في الموسم الحالي.
مودريتش القائد الجديد في رحلة ميلان لاستعادة المجد
بدأت جماهير نادي ميلان الإيطالي هذا الصيف موسمها الكروي بشغف متجدد، بعدما أعلنت الإدارة عن تعاقدها مع النجم الكرواتي الكبير لوكا مودريتش، القادم من ريال مدريد الإسباني بعد أكثر من عقد ذهبي مليء بالألقاب والإنجازات. ورغم مرور أيام قليلة على وصوله، إلا أن اللاعب المخضرم، البالغ من العمر 39 عامًا، تمكن من ترك بصمته سريعًا بفضل تأثيره الإيجابي واحترافيته العالية، ليصبح محور حديث الشارع الرياضي الإيطالي والعالمي. المدير الفني العائد لقيادة الفريق، ماسيميليانو أليجري، لم يخفِ إعجابه الشديد بالوافد الجديد، مشيدًا بذكائه الكروي وتواضعه الكبير، ومؤكدًا في الوقت ذاته على أهمية العمل الجاد والتحضير البدني لمواجهة تحديات الموسم المقبل. وقال أليجري إن وجود لاعب بمثل خبرة مودريتش في غرفة الملابس هو إضافة نوعية، ليس فقط من الناحية الفنية، بل أيضًا من الناحية المعنوية، خاصة في ظل مرحلة إعادة البناء التي يعيشها النادي. رحيل مودريتش عن ريال مدريد شكّل نهاية مرحلة تاريخية في مسيرته، بعد سنوات من السيطرة على البطولات الأوروبية والدوري الإسباني. وقد جاء انتقاله إلى ميلان مدفوعًا برغبة شخصية في خوض تحدٍ جديد يمنحه فرصة كتابة فصل أخير مشرق في مسيرته الكروية. وأوضح النجم الكرواتي أن سبب اختياره لميلان يعود إلى المكانة الكبيرة التي يحظى بها النادي عالميًا، مؤكدًا أن صورته وهو طفل يرتدي ملابس الفريق بجانب والديه في كرواتيا تمثل له ذكرى عاطفية خاصة. وأضاف أنه نشأ وهو يتابع الدوري الإيطالي، وأن ميلان كان فريقه المفضل، خاصة بفضل مواطنه زفونيمير بوبان، الذي اعتبره قدوته ومثله الأعلى. وأكد مودريتش أنه شعر بهيبة النادي من اللحظة الأولى التي وطئت قدماه مقر ميلان للتوقيع على العقد، مشيرًا إلى أن تاريخ النادي المليء بالبطولات، وخاصة تتويجه بسبع بطولات دوري أبطال أوروبا، يضعه في مصاف الكبار خلف ريال مدريد مباشرة. وأشاد بالاحترافية العالية التي لمسها في جميع تفاصيل العمل داخل النادي، من الإدارة إلى الجماهير ومرورًا بالملعب. ورغم مرور عشرة أيام فقط على انضمامه للفريق، بدأ مودريتش في الاندماج تدريجيًا مع زملائه، وشارك في بعض المباريات الودية، حيث لعب 30 دقيقة في إحداها و45 دقيقة في أخرى. وأوضح أليجري أن الطرد الذي تعرض له أحد اللاعبين في المباراة الأخيرة غيّر خططه، وكان من المفترض أن يحل مودريتش محل موسى، لكنه اضطر للبقاء على أرض الملعب فترة أطول. وشدد المدرب على أن اللاعب بحاجة إلى تحسين لياقته البدنية، لأنه متأخر قليلًا عن باقي زملائه من حيث الجاهزية، إلا أن هذا أمر طبيعي في بداية الموسم. المدرب الإيطالي أثنى على مزيج الذكاء والتواضع الذي يتمتع به مودريتش، مشيرًا إلى أن هذه الصفات أساسية للعب على أعلى المستويات، ومضيفًا أن نجم الكرة الكرواتية يجسد المعنى الحقيقي للاعب الاستثنائي الذي يجمع بين الجودة الفنية العالية والانضباط الشخصي. كما أكد أليجري أن الهدف الأساسي في هذه المرحلة هو تعزيز الانسجام بين اللاعبين، وتحقيق الجاهزية البدنية والذهنية قبل انطلاق المنافسات الرسمية، مذكرًا بأن الفوز بالمباريات هو القاعدة الأساسية في نادٍ بحجم ميلان. ومع كل لمسة للكرة، يبرهن مودريتش على أنه قادر على صناعة الفارق، مانحًا الفريق العمق التكتيكي والخبرة التي قد تقلب موازين المباريات الكبرى. وبات واضحًا أن حضوره يتجاوز كونه صفقة في سوق الانتقالات، فهو يمثل رسالة قوية بأن ميلان عازم على استعادة هيبته ومكانته في قمة كرة القدم الأوروبية، مستندًا إلى تاريخ عريق، وطموح متجدد، وأيقونة كروية لا تزال تمتلك الكثير لتقدمه.
مودريتش يسعى لتكرار تجربة إبراهيموفيتش مع ميلان
أكد النجم الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش، أنه يسعى للفوز بالألقاب مع نادي ميلان الإيطالي ويستهدف إعادة الروسونيري للقمة من جديد.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |