Image

أكثر اللاعبين مشاركة في الدقائق دوليًا عبر التاريخ

يتصدر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، لاعب النصر السعودي، قائمة أكثر اللاعبين مشاركة من حيث عدد الدقائق الدولية في تاريخ كرة القدم، متفوقًا على الأرجنتيني ليونيل ميسي والإسباني سيرجيو راموس.

Image

رونالدو يكشف: كنت قريبًا من آرسنال

كشف البرتغالي كريستيانو رونالدو، نجم النصر السعودي، عن لحظة كادت تغيّر مسار مسيرته الكروية، حيث اعترف بأنه اقترب بشدة من التوقيع مع آرسنال الإنجليزي قبل أن يختار وجهته النهائية نحو مانشستر يونايتد. المقابلة التي أجراها مع الإعلامي البريطاني بيرس مورجان عادت لتثير الجدل حول أبرز محطات النجم البرتغالي، إذ تحدث عن عرض آرسنال القديم قائلًا: "كنت قريبًا جدًا من الانضمام إليهم، لكن الأمور لم تكتمل، وهذا أصبح من الماضي الآن".  ورغم أن رونالدو لم يوضح توقيت المحاولة تحديدًا، إلا أن التقارير تشير إلى أن العرض جاء قبل انتقاله إلى مانشستر يونايتد، النادي الذي شهد بداياته الذهبية وحقق معه عدة ألقاب، قبل أن يتحوّل إلى أيقونة في تاريخ الفريق. وأشار “الدون” إلى إعجابه بالفريق اللندني، موضحًا: "آرسنال فريق رائع، لا أراه منافسًا بالنسبة لي، وأنا معجب بأسلوبهم حقًا". وتعيد هذه التصريحات إلى الأذهان قصة اكتشافه المبكر على يد الفرنسي آرسين فينجر، مدرب آرسنال آنذاك، الذي دعا رونالدو لتجربة تدريبات مع الفريق في 2003. لكن في اللحظة الحاسمة، دخل مانشستر يونايتد بعرض قيمته 12 مليون جنيه إسترليني، لتُصبح تجربة انتقاله إلى آرسنال مجرد خطوة لم تتحقق، ويفتتح مع "الشياطين الحمر" مرحلة تاريخية مليئة بالنجاحات. يواصل رونالدو تألقه مع النصر السعودي، محافظة على تأثيره الكبير في الملاعب، بينما تظل محطات ماضيه الكروي مادة دسمة للصحافة والجماهير، كلما كشف عن جوانب جديدة من رحلته الاستثنائية.

Image

رونالدو يقترب من الاعتزال ويودّع الملاعب!

وجّه النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، مهاجم نادي النصر السعودي، صدمة لجماهيره بعد حديثه الصريح عن اقتراب نهاية مسيرته الكروية، رغم تألقه المستمر في الملاعب وبلوغه 40 عامًا، وتجاوزه حاجز 952 هدفًا في مشواره مع الأندية ومنتخب البرتغال. وفي مقابلة تلفزيونية مع الصحفي البريطاني بيرس مورغان، قال رونالدو عندما سُئل عن موعد اعتزاله: "قريبًا، لكنني أعتقد أنني سأكون مستعدًا، سيكون الأمر صعبًا بالتأكيد، وربما أبكي، وهذا طبيعي، فأنا شخص يبكي بسهولة ولا أكتم مشاعري". وأضاف النجم البرتغالي: "أنا صادق ومنفتح، وقد بدأت أخطط لمستقبلي منذ أن كنت في السابعة والعشرين من عمري، لذلك أعتقد أنني سأكون قادرًا على تحمّل هذا الضغط". وأوضح رونالدو أنه لا يوجد ما يمكن أن يملأ الفراغ الذي ستتركه كرة القدم في حياته بعد الاعتزال، قائلًا: "لا شيء.. لا شيء يُضاهي الحماس الذي نشعر به في كرة القدم عند تسجيل هدف. كما أقول دائمًا، لكل شيء بداية ونهاية، وأعتقد أنني سأكون مستعدًا". واختتم حديثه بالإشارة إلى رغبته في قضاء وقت أكبر مع أسرته بعد الاعتزال، مضيفًا: "لديّ شغف آخر، سأخصص المزيد من الوقت لنفسي ولعائلتي ولتربية أطفالي، وخاصة بيلا، البالغة من العمر ثلاثة أعوام، والتي أفتقدها كثيرًا عندما أسافر وأقضي أيامًا طويلة مع الفريق."

Image

نجل رونالدو يفتتح مشواره التهديفي مع البرتغال

سطر كريستيانو جونيور، نجل أسطورة كرة القدم البرتغالية كريستيانو رونالدو نجم نادي النصر السعودي، فصلاً جديدًا في مسيرته الكروية الواعدة، بعدما سجل أول أهدافه الرسمية بقميص منتخب البرتغال تحت 16 عامًا. وجاء هدف كريستيانو جونيور في الدقيقة 42 من مباراة منتخب بلاده أمام ويلز، ضمن منافسات بطولة كأس الاتحادات المقامة في تركيا، ليمنح فريقه التقدم قبل نهاية الشوط الأول بتسديدة قوية ومنخفضة استقرت في الزاوية اليمنى لمرمى الحارس الويلزي بعد تمريرة حاسمة من زميله كارلوس مويتا. يبلغ كريستيانينيو 15 عامًا فقط، لكنه يشارك بالفعل في فئة عمرية أكبر، حيث خطف الأنظار بمهاراته العالية وأسلوبه الذي يشبه والده كريستيانو رونالدو في التحركات والإنهاء أمام المرمى. وكان اللاعب الشاب قد شارك لأول مرة مع منتخب البرتغال تحت 16 عامًا في مباراة سابقة ضد تركيا، حيث دخل بديلاً في الدقيقة 90 من اللقاء الذي انتهى بفوز البرتغال بهدفين دون رد. وفي مباراة ويلز، لم يُكمل كريستيانو جونيور اللقاء بالكامل، إذ غادر أرض الملعب في الدقيقة 62 ليحل زميله رافائيل كابرال بدلًا منه، قبل أن تنتهي المباراة بفوز البرتغال بهدفين نظيفين، محققةً انتصارها الثاني في البطولة.

Image

رونالدو الأفضل في الجولة الثامنة من تصفيات أوروبا

تُوج النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد منتخب البرتغال ونادي النصر السعودي، بجائزة أفضل لاعب في الجولة الثامنة من تصفيات أوروبا المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026. وأعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، عبر صفحته الرسمية، عن اختيار رونالدو كأفضل لاعب في الجولة، بعد أدائه المميز خلال مواجهة منتخب بلاده أمام المجر، والتي انتهت بالتعادل 2-2. وتمكن رونالدو من تسجيل هدفي البرتغال في اللقاء، ليواصل تألقه اللافت ويُسهم بشكل مباشر في الحفاظ على حظوظ منتخب بلاده في التصفيات.  وبهذا الإنجاز، انفرد النجم البرتغالي بلقب الهداف التاريخي لتصفيات كأس العالم برصيد 40 هدفًا، متجاوزًا المهاجم الجواتيمالي كارلوس رويز، الذي كان يتقاسم معه الصدارة بـ39 هدفًا. كما رفع رونالدو، البالغ من العمر 40 عامًا، رصيده إلى 948 هدفًا رسميًا في مسيرته الاحترافية، ليقترب من تحقيق إنجاز تاريخي غير مسبوق، وهو أن يصبح أول لاعب يسجل 1000 هدف رسمي في تاريخ كرة القدم.

Image

أول تعليق من رونالدو عن رقمه التاريخي

أعرب النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو عن فخره الكبير بتحقيق إنجاز تاريخي جديد خلال مشاركته مع منتخب بلاده في تصفيات كأس العالم 2026، وذلك بعد أن أصبح الهداف التاريخي لتصفيات المونديال على مستوى جميع القارات. وجاء ذلك خلال مواجهة المنتخب البرتغالي أمام المجر، التي انتهت بالتعادل 2-2، ضمن الجولة الثامنة من التصفيات، حيث سجل "الدون" هدفين رفع بهما رصيده إلى 41 هدفًا في تاريخ مشاركاته بتصفيات كأس العالم، متصدرًا قائمة الهدافين في جميع القارات. وعبّر رونالدو عن سعادته بهذا الإنجاز عبر حسابه الرسمي على إنستجرام، حيث كتب: "ليس سرًا أن تمثيل منتخب البرتغال يعني لي الكثير، ولذلك أشعر بفخرٍ كبير بعد الوصول إلى هذا الإنجاز الفريد بقميص بلادي". وأضاف: "أشكر كل من ساعدني في هذه الرحلة، وسأراكم في نوفمبر المقبل لخوض الجولة الأخيرة من التصفيات". برفعه لعدد أهدافه الدولية إلى 948 هدفًا في مسيرته الاحترافية، بات رونالدو على بُعد 52 هدفًا فقط من دخول نادي الألفية، ليُصبح أول لاعب في التاريخ يصل إلى 1000 هدف رسمي بهذا التعادل، رفع منتخب البرتغال رصيده إلى 10 نقاط في صدارة المجموعة، متقدمًا بفارق 5 نقاط عن المجر صاحبة المركز الثاني. ويحتاج منتخب "برازيل أوروبا" إلى نقطة واحدة فقط من مباراته المقبلة، لضمان التأهل رسميًا إلى نهائيات كأس العالم 2026، المقررة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.

Image

رونالدو الهداف التاريخي لتصفيات كأس العالم

واصل كريستيانو رونالدو، قائد منتخب البرتغال ولاعب النصر السعودي، كتابة فصل جديد في مسيرته الأسطورية، بعد أن أصبح الهداف التاريخي لتصفيات كأس العالم برصيد 41 هدفًا. وسجل رونالدو ثنائية في شباك المجر خلال الجولة الرابعة من تصفيات أوروبا المؤهلة لمونديال 2026، ليقود بلاده نحو الاقتراب من التأهل المباشر من المجموعة السادسة، التي تضم أيضًا أرمينيا وجمهورية إيرلندا. وأكد النجم البرتغالي، رغم تجاوزه سن الأربعين، أنه لا يزال الرقم الأصعب في عالم كرة القدم، متفوقًا على كارلوس رويز من جواتيمالا صاحب 39 هدفًا، والأرجنتيني ليونيل ميسي برصيد 36 هدفًا. وبذلك ارتفع إجمالي أهداف رونالدو في مسيرته الاحترافية إلى 948 هدفًا، تشمل 143 هدفًا مع المنتخب البرتغالي منذ ظهوره الأول عام 2003، ليواصل الاقتراب من معلم الألف هدف في مسيرته. ويضيف هذا الإنجاز فصلاً جديدًا إلى قائمة أرقام رونالدو القياسية، مؤكدًا مرة أخرى أنه لم يتوقف بعد عن تحطيم الحدود وإعادة كتابة تاريخ كرة القدم.

Image

نيفيز يشكر جوتا بعد هدفه الحاسم للبرتغال

سجّل البرتغالي روبن نيفيز لاعب وسط نادي الهلال السعودي، هدفاً حاسماً قاد به منتخب بلاده للفوز على أيرلندا 1-0 ضمن تصفيات كأس العالم، ليوقّع على أول أهدافه الدولية بالقميص رقم 21، الذي اختاره تكريماً لزميله الراحل ديوجو جوتا. وجاء هدف نيفيز في اللحظات الأخيرة من اللقاء، بعد أن أضاع كريستيانو رونالدو ركلة جزاء، ليمنح منتخب البرتغال انتصاراً ثميناً في مباراة اتسمت بصعوبة بالغة أمام دفاع أيرلندي متماسك. وقال نيفيز في تصريحات لشبكة Sport TV إن الهدف يحمل طابعاً خاصاً بالنسبة له، موضحاً: "إنه أول هدف لي بهذا الرقم، وقد جاء في توقيت مثالي، ديوجو كان معنا دائماً بروحه، وشعرت بقوة إضافية اليوم". وأضاف اللاعب أن المواجهة لم تكن سهلة بسبب الأسلوب الدفاعي للمنافس، مشيراً إلى أن الفريق تحلّى بالصبر والهدوء في الشوط الثاني حتى نجح في حسم اللقاء. وأكد نيفيز أن السيطرة كانت شبه كاملة لمنتخب بلاده، مشدداً على أن الفريق يركز على كل مباراة على حدة، وأن الهدف القادم هو تعزيز فرص التأهل للمونديال في الجولة التالية. بهذا الانتصار، واصلت البرتغال بدايتها المثالية في التصفيات، محققة العلامة الكاملة بعد ثلاث مباريات، لتنفرد بصدارة مجموعتها بفارق خمس نقاط عن المجر أقرب المطاردين.

Image

10 ركلات جزاء مهدرة لرونالدو بقميص البرتغال

أهدر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، مهاجم النصر السعودي، ركلة جزاء هي العاشرة له على المستوى الدولي، خلال مواجهة منتخب بلاده أمام أيرلندا، التي أقيمت السبت ضمن الجولة الثالثة من المجموعة السادسة لتصفيات أوروبا المؤهلة إلى كأس العالم 2026. وجاءت ركلة الجزاء في الدقيقة 75 من زمن المباراة، حين انبرى رونالدو لتنفيذها محاولًا مباغتة الحارس الإيرلندي كويمين كيليهر بتسديدة في وسط المرمى. لكن حارس برينتفورد الإنجليزي تألق في قراءة المحاولة، وتمكن من التصدي لها بقدمه أثناء ارتمائه إلى الجهة اليمنى. وبحسب موقع "ترانسفير ماركت"، فإن هذه الركلة تمثل العاشرة التي يهدرها "الدون" بقميص منتخب البرتغال، من أصل 211 ركلة جزاء نفذها في مسيرته بجميع المسابقات، حيث سجّل 177 منها، وأخفق في 34.  ويواصل كيليهر إثبات براعته في التصدي لركلات الجزاء، إذ نجح في صد ركلة رونالدو بعد أقل من أسبوعين من تصديه لركلة مماثلة نفذها برونو فيرنانديز، زميل رونالدو في المنتخب، خلال مباراة جمعت فريقه برينتفورد بمانشستر يونايتد في الجولة السادسة من الدوري الإنجليزي. ووفق الإحصائيات، تصدى كيليهر لـ6 ركلات جزاء من أصل 23 واجهها في مسيرته الاحترافية، بينما عجز عن إيقاف 17 ركلة أخرى.