Image

رينارد: أنا أتحمل مسؤولية توديع الكأس الذهبية

أكد الفرنسي هيرفي رينارد، مدرب المنتخب السعودي، أن أداء الأخضر أمام المكسيك في ربع نهائي بطولة الكأس الذهبية لم يكن عند المستوى المطلوب، معترفًا بتحمله المسؤولية كاملة عن هذا الأداء. واقتصر مشوار المنتخب السعودي في البطولة عند هذا الدور، عقب خسارته أمام المكسيك بهدفين دون رد. وفي المؤتمر الصحفي الذي تلا المباراة، صرح رينارد: "لم نقدم الأداء الذي كنا نأمله، ولا يجوز أن نغش أنفسنا، وأنا المسؤول عن هذا الأمر". وأضاف: "المكسيك لم يظهر بالمستوى المعتاد، ونحن لم نستطع استغلال الفرص التي أتيحت لنا، ولم يكن يومنا يجب أن نكون واقعيين". وعن المستقبل، طمأن رينارد الجماهير بأن المنتخب سيصل في جاهزية كاملة لمواجهتي الملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم 2026 قائلاً: "الظروف في آسيا مختلفة، وسنكون مستعدين جيدًا خلال شهر أكتوبر". كما أشار إلى ضرورة تحسين الأداء الهجومي، مضيفًا: "على الفريق أن يتطور أكثر من الناحية الهجومية مقارنة بما قدمناه في البطولة، لكن الجانب الإيجابي هو مشاركة عدد من اللاعبين الشباب ومنحهم دقائق لعب أكبر مما يحصلون عليه مع أنديتهم". وقارن المدرب بين فترتيه في تدريب المنتخب، موضحًا أن الاختلاف الرئيسي يكمن في النتائج، إذ كانت المرحلة الأولى أكثر نجاحًا بتحقيق انتصارات متتالية، بينما الآن يعتمد على جيل جديد من اللاعبين. وختم قائلاً: "نحن نعمل بجد ونثق بأن الأداء سيتحسن مع الوقت".

Image

هل يرحل رينارد عن الأخضر؟.. المسحل يجيب!

أكد ياسر المسحل، رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، أن مشاركة المنتخب السعودي في بطولة الكأس الذهبية لاتحاد كونكاكاف كانت تجربة مهمة للغاية، أسهمت في إكساب اللاعبين خبرات جديدة من خلال مواجهة أنماط وأساليب كروية مختلفة. وأوضح المسحل أن الهدف الأساسي للاتحاد هو تجهيز المنتخب الأول والأجيال القادمة، مع ثقته الكبيرة في بلوغ كأس العالم 2026، مشيدًا بالدعم السخي الذي تحظى به الكرة السعودية من القيادة الرشيدة. ووصف المسحل المشاركة بأنها فرصة استثنائية للاعبين والمدرب على حد سواء، خصوصًا مع إشراك عدد من اللاعبين الشباب لأول مرة، مما وفر للمدرب فرصة مشاهدة قدراتهم وتقييمهم عن قرب. وأضاف أن المنتخب سيخوض مباراتين حاسمتين في أكتوبر المقبل بالسعودية ضمن تصفيات المونديال، وكانت بطولة الكونكاكاف بمثابة تحضير مثالي لهم. وعن تقييم الأداء الفني في ظل غياب لاعبين رئيسيين مثل نجوم الهلال المشاركين في كأس العالم للأندية، أكد المسحل أن التركيز كان على تجهيز اللاعبين بأفضل صورة، وترك التقييم النهائي للجماهير والمتابعين. كما كشف المسحل عن استمرار العمل على تطوير الفئات السنية، مشيرًا إلى مشاركة منتخب تحت 15 سنة قريبًا في بطولة الكونكاكاف للفئة نفسها، إلى جانب استحقاقات مهمة لمنتخبات تحت 17 و20 عامًا، والتي حققت إنجازات بالوصول إلى نهائيات كأس العالم بعد غياب أكثر من 30 عامًا. وأشار إلى أن المنتخب الأول سيخوض وديتين في سبتمبر المقبل، كجزء من الاستعدادات النهائية للملحق الحاسم في أكتوبر، موضحًا أن مشاركة المنتخب في بطولة الكونكاكاف ستتكرر في 2027. وردًا على سؤال حول اختلاف أسماء اللاعبين المشاركين مقارنةً بفترة التصفيات، قال المسحل إن الضغط أمر معتاد لدى اللاعبين المحترفين، وأن الموسم الجديد ودوري السوبر بداية من أغسطس سيتيح مشاركة اللاعبين الجاهزين في الفترة المقبلة. وختم المسحل بالتأكيد على أن جماهير الكرة السعودية هي الدافع الأكبر للعمل الجاد، مؤكدًا ثقته في قدرة الأخضر على تحقيق التأهل لمونديال 2026، ومُبدياً تقبله لأي نقد بنية تحسين الأداء، تحدث ياسر المسحل، عن مستقبل المدرب الفرنسي هيرفي رينارد مع المنتخب السعودي، نافيًا أي نية لرحيله في الوقت الحالي. وأوضح المسحل أن علاقة رينارد باللاعبين قوية جدًا، مشيراً إلى أنه قدّم لهم كلمة تحفيزية مؤخرًا شكرهم فيها على جهودهم الكبيرة، مؤكداً ثقته في قدرة الجهاز الفني على قيادة الأخضر نحو تحقيق الأهداف المنشودة، وخاصة التأهل لكأس العالم 2026.

Image

الأخضر السعودي يودّع الكأس الذهبية

ودّع المنتخب السعودي بطولة الكأس الذهبية بعد خسارته أمام نظيره المكسيكي بهدفين دون رد، في اللقاء الذي جمعهما على استاد ستيت فارم بمدينة جلينديل، ضمن منافسات الدور ربع النهائي. وافتتح المنتخب المكسيكي التسجيل في الدقيقة 49 عبر مهاجمه أليكسيس فيجا، الذي انفرد بالحارس نواف العقيدي وسدد الكرة في مناسبتين قبل أن تسكن الشباك. ورغم أن الحكم ألغى الهدف بداعي التسلل، إلا أن العودة إلى تقنية الفيديو المساعد "VAR" أكدت صحته ليُحتسب هدفاً شرعياً، مانحاً التقدم للمكسيك. وحاول المدرب هيرفي رينارد تعديل الكفة بإجراء تغييرات هجومية في الدقيقة 70، حيث زجّ بكل من عبدالله السالم ومروان الصحفي وتركي العمار لتعزيز الخط الأمامي، غير أن المنتخب المكسيكي واصل ضغطه العالي للحفاظ على تفوقه وتعزيزه بهدف آخر. وفي الدقيقة 80، جاءت الضربة الثانية للأخضر عندما سجّل المدافع عبدالله مادو هدفاً بالخطأ في مرماه بعد كرة عرضية أرسلها اللاعب المكسيكي شافيز، لتتعقّد مهمة العودة في النتيجة. ورغم الجهود المتواصلة في الدقائق الأخيرة من المباراة، لم يتمكن المنتخب السعودي من تقليص الفارق، لينتهي اللقاء بخروجه من البطولة، في حين تأهل المنتخب المكسيكي إلى نصف النهائي لمواصلة مشواره نحو اللقب.

Image

السعودي لتجاوز المكسيكي في «الكأس الذهبية»

يلتقي المنتخب السعودي نظيره المكسيكي مجددًا في ربع نهائي بطولة الكأس الذهبية 2025، على ملعب «ستيت فارم» بمدينة جلينديل في ولاية أريزونا، حيث يسعى الأخضر لتغيير مجرى التاريخ وكسر عقدة استمرت قرابة 30 عامًا. منذ أول لقاء جمع المنتخبين في الرياض عام 1995 ضمن كأس القارات، الذي انتهى بخسارة السعودية بهدفين دون مقابل، والنتائج ظلت ترجّح كفة المكسيك بشكل واضح. ست مواجهات جمعت الفريقين، لم يذق فيها الأخضر طعم الانتصار، إذ خسر خمس مرات واكتفى بتعادل وحيد، وسجّل خلالها ثلاثة أهداف فقط مقابل 16 هدفًا في شباكه، في سجل رقمي يعكس حجم التحدي أمام الخصم اللاتيني الشرس. المواجهة الثانية جاءت بعد أشهر في لوس أنجليس ودّيًا، وانتهت بخسارة أخرى 2-1، قبل أن يتعرض الأخضر في 1997 لخسارة موجعة بخماسية نظيفة بالرياض، في مباراة لا تزال راسخة في الذاكرة. أما عام 1998، فشهد بارقة أمل حين انتزع المنتخب السعودي تعادلًا سلبيًا في فرنسا، لكنه لم يكن كافيًا لكسر الهيمنة المكسيكية. وفي 1999، سقط الأخضر مجددًا بخسارة ثقيلة 5-1 في العاصمة مكسيكو سيتي خلال كأس القارات، لترسخ النتيجة الفجوة الكبيرة في المستوى آنذاك. وجاءت أحدث المواجهات في كأس العالم قطر 2022، حيث خسر الأخضر بهدفين لهدف في مباراة حاسمة أخرجته من البطولة رغم الأداء اللافت في بدايتها، يعود المنتخبان إلى الواجهة، لكن المنتخب السعودي يظهر بوجه أكثر نضجًا وصلابة، مستندًا إلى أداء مميز في مشواره بالكأس الذهبية. ومع طموح كسر سلسلة النتائج السلبية، يأمل الأخضر في أن تكون هذه المباراة نقطة تحوّل تكتب بداية تاريخ جديد، عنوانه: أول انتصار على المكسيك. فالتاريخ قد لا يكون في صالح السعودية، لكن الحاضر يحمل فرصة، والكرة كثيرًا ما تنحاز لمن يؤمن بقدرته على كسر القيود.

Image

ماذا قال رينارد عن مواجهة المكسيك الحاسمة؟

أشاد هيرفي رينارد، مدرب منتخب السعودية، بمستوى منافسه القادم المكسيك، مشددًا على أنه قوي جدا ويقاتل دائمًا من أجل الفوز. ويلتقي الأخضر السعودي مع المنتخب المكسيك، في ربع نهائي كأس الكونكاكاف الذهبية. وتحدث رينارد في المؤتمر الصحفي الخاص باللقاء قائلًا: "المكسيك فريق قوي جدًا لأنهم بالفعل في مستوى جيد جدًا للمنافسة الدولية، إنه خطير للغاية في الكرات الثابتة، لديهم روح رائعة، روح فريق عالية". وأضاف: "كان من المدهش رؤية كيف لا يستسلم اللاعبون أبدًا، ويقاتلون دائمًا من أجل الفريق. لكن يجب أن نكون على نفس المستوى، نحن جيدون جدًا في الفترة الحالية". وأوضح المدرب الفرنسي: "في البداية كان التأهل هو الهدف الأول وليس النهائي وليس من المنطقي القدوم للبطولة والقول إنك ستحققها"، مضيفًا: "قسمت البطولة لمراحل والآن نأخذها خطوة بخطوة ومنافسة مختلفة ندخل فيها مرحلة بمرحلة". وتابع رينارد: "كل مباراة تعتبر مباراة مختلفة. التشكيلة التي لدينا تشكيلة مختلفة. بالمجمل استعدينا للمباراة بشكل جيد، ومباريات دور المجموعات ستجعلنا نظهر بشكل أفضل".

Image

الأخضر يستعد لموقعة المكسيك في سان دييجو

سيحظى المنتخب السعودي بفترة تحضيرية تمتد نحو ستة أيام قبل مواجهة منتخب المكسيك في ربع نهائي الكأس الذهبية، التي تُقام حاليًا في الولايات المتحدة الأمريكية. ويخوض الأخضر مباراته المرتقبة أمام المكسيك يوم الأحد المقبل على ملعب جامعة فينيكس في ولاية أريزونا. وبدلاً من التوجه مبكرًا إلى مدينة جلينديل حيث تقام المباراة، قرر الجهاز الفني بقيادة المدرب هيرفي رينارد العودة إلى مدينة سان دييجو لإقامة المعسكر التدريبي هناك، على أن تُجرى الحصص التدريبية في مركز الأداء الرياضي بالمدينة. وسيغادر المنتخب السعودي إلى ولاية أريزونا يوم السبت لخوض الحصة التدريبية الأخيرة قبل اللقاء المنتظر. وكان رينارد قد منح اللاعبين يوم راحة من التدريبات يوم الاثنين، في إطار برنامج الاستشفاء بعد مرحلة المجموعات. وتشير التوقعات إلى أن ملعب جامعة فينيكس سيكون ممتلئًا بالجماهير، بالنظر إلى الكثافة السكانية المكسيكية في ولاية أريزونا، التي تقع على الحدود الجنوبية للولايات المتحدة مع المكسيك.

Image

السعودية ترافق أمريكا إلى ربع نهائي الكأس الذهبية

تأهل منتخب السعودية إلى ربع نهائي بطولة الكأس الذهبية 2025، في أول مشاركة له كضيف، بعد تعادله مع منتخب ترينيداد وتوباجو بنتيجة 1-1 في المباراة التي جمعتهما ضمن الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات (المجموعة الرابعة). ورفع "الأخضر" رصيده إلى 4 نقاط، احتل بها المركز الثاني خلف المنتخب الأمريكي الذي تصدر المجموعة بـ9 نقاط كاملة، عقب فوزه على هايتي 2-1 في الجولة ذاتها. دخل المنتخب السعودي اللقاء بحثاً عن نقطة التأهل، لكنه تلقى هدفاً مبكراً في الدقيقة العاشرة من تسديدة قوية للاعب دانتي سيلي باغتت الحارس. ومع انطلاق الشوط الثاني، فرض "الأخضر" أفضليته وضغطه الهجومي، وأهدر سعود عبدالحميد فرصة محققة للتسجيل في الدقيقة 51. وفي الدقيقة 59، ترجم فراس البريكان أفضلية السعودية بتسجيله هدف التعادل، مستغلاً كرة ارتدت من القائم، ليوقع على هدفه الأول في تاريخه بالبطولة، والعاشر في مسيرته الدولية. واصل المنتخب السعودي سعيه لخطف النقاط الثلاث، وكان قريباً من تحقيق ذلك عبر تسديدة مروان الصحفي، فيما كاد ترينيداد وتوباجو يخطف الفوز في الدقيقة السادسة من الوقت المحتسب بدل الضائع، لولا تدخل القائم الذي حرمهم من هدف قاتل. وبهذا التعادل، يكتب المنتخب السعودي فصلاً تاريخياً بتأهله إلى دور الثمانية في مشاركته الأولى بالكأس الذهبية، ويواصل مشواره بثقة وطموح وسط المنتخبات الكبرى في القارة.

Image

الأخضر يطارد بطاقة التأهل أمام ترينيداد

يخوض المنتخب السعودي مواجهة حاسمة فجر الاثنين أمام ترينيداد وتوباجو على ملعب «آليجانت» في مدينة لاس فيجاس بولاية نيفادا، ضمن الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات في بطولة الكأس الذهبية المقامة في الولايات المتحدة الأمريكية، ساعيًا إلى حجز بطاقة العبور إلى ربع النهائي رسميًا. ويملك الأخضر ثلاث نقاط في رصيده من فوز وهزيمة، ويحتل وصافة المجموعة الرابعة خلف الولايات المتحدة المتصدرة بست نقاط، بينما يتساوى منتخبا هايتي وترينيداد وتوباجو بنقطة واحدة لكل منهما. ويكفي السعودية الفوز لضمان التأهل، كما يكفيها التعادل في حال عدم فوز هايتي على أمريكا بفارق هدفين أو أكثر.  وتخوض السعودية البطولة ببطاقة دعوة، ضمن مشاركتها التحضيرية لتصفيات كأس العالم 2026، ويقودها المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، الذي أعلن قبل انطلاق المنافسات أن الهدف الأول هو التأهل من دور المجموعات، مؤكدًا أن هذه المشاركة تمنح الفرصة لجيل جديد من اللاعبين لإثبات قدراتهم وتحمل مسؤولية تمثيل الوطن. وشهد المعسكر السعودي غيابًا لافتًا للاعب حسن كادش، بعدما قرر الجهاز الطبي استبعاده إثر إصابة تعرض لها خلال مباراة الجولة الثانية أمام الولايات المتحدة، والتي خسرها الأخضر بهدف دون رد. وأوضح بيان رسمي للمنتخب أن اللاعب بحاجة إلى برنامج علاجي وتأهيلي، ما يمنعه من استكمال البطولة. تاريخيًا، تقابل المنتخبان ثلاث مرات وديًا، خرج منها الأخضر فائزًا في مناسبتين، فيما فاز ترينيداد وتوباجو مرة واحدة. اللقاء الأول جمعهما عام 1994 في الولايات المتحدة وانتهى لصالح السعودية 3-2، بينما خسر الأخضر في 1998 بنتيجة 1-2، قبل أن يعود للفوز مجددًا في لقاء عام 2013 بالرياض بثلاثية مقابل هدف ضمن بطولة كأس OSN الودية. ويستند رينارد في استعداده للمواجهة إلى مناورة تدريبية جرت بين الفريقين قبل أشهر ضمن معسكر الأخضر استعدادًا لكأس الخليج 26، وانتهت بفوز السعودية 3-1 بهدفي صالح الشهري، عبدالله الحمدان، وناصر الدوسري. وتتطلع الجماهير السعودية إلى أداء قوي يليق بسمعة الكرة السعودية، ويؤكد قدرة الجيل الجديد على مواصلة الحضور القوي في المحافل القارية والدولية، فيما ينتظر الأخضر بعد التأهل مواجهة أحد متصدري المجموعتين الثالثة أو الخامسة، حيث تلوح في الأفق احتمالات مواجهة المكسيك أو كوستاريكا في ربع النهائي.

Image

الهمامي يؤكد أهمية لقاء ترينيداد في «الكأس الذهبية»

أكد همام الهمامي، لاعب المنتخب السعودي، على أهمية المباراة المقبلة أمام ترينيداد وتوباجو في ختام دور المجموعات ببطولة «الكأس الذهبية»، مشيرًا إلى أن الفوز في اللقاء يعني التأهل إلى الدور التالي. وقال الهمامي في المؤتمر الصحفي الذي عقد قبل المباراة: «المواجهة مهمة جدًا، نواجه فريقًا قويًا، والفوز يعني التأهل.. ونسأل الله التوفيق». وعن شعوره باللعب في الدوري السعودي إلى جانب نجوم عالميين، عبّر الهمامي عن سعادته، قائلاً: «شعور رائع أن تلعب مع لاعبين كبار مثل كريم بنزيما وكانتي. أتعلم منهم الكثير يوميًا، وهذا الأمر مفيد جدًا». وأضاف: «اللاعبون المحليون يستفيدون كثيرًا من طريقة تدريب هؤلاء النجوم الذين، رغم مستواهم العالي، يتدربون بجدية ويحرصون على التعلم المستمر». وحول تأثير توجيهات المدرب هيرفي رينارد من على خط التماس، قال: «بالتأكيد توجيهات المدرب تساعدنا كثيرًا كل لاعب يبذل أقصى جهده، وتوجيهات المدرب تعزز الأداء داخل الملعب».