
أتلتيكو يستهدف صفقة قوية من البريميرليج
يستهدف فريق أتلتيكو مدريد الإسباني، صفقة قوية من الدوري الإنجليزي الممتاز خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة من أجل تدعيم صفوفه قبل الموسم الجديد. وبحسب شبكة " fichajes" العالمية، فإن الروخي بلانكوس يضع الأرجنتيني إنزو فرنانديز، لاعب وسط تشيلسي الإنجليزي، ضمن أولوياته لتعزيز خط الوسط خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، في خطوة تسعى الإدارة من خلالها إلى دعم الفريق بلاعب من الطراز العالمي. ويُعد إنزو فرنانديز، أحد أبرز اللاعبين في مركزه، حيث يمتلك قدرات فنية وبدنية عالية تجعله خيارًا مثاليًا لتعزيز تشكيلة المدرب دييجو سيميوني. وأضافت الشبكة أن الجهاز الفني يرى أن اللاعب الأرجنتيني سيساهم بشكل كبير في تحسين أداء خط الوسط وإضفاء المزيد من الصلابة التكتيكية على الفريق. وأشارت إلى أنه منذ انتقال فرنانديز إلى الدوري الإنجليزي الممتاز قادمًا من ريفر بليت الأرجنتيني، أظهر اللاعب موهبته الفريدة، رغم عدم استقرار نتائج تشيلسي في الفترة الأخيرة. وعلى الرغم من قيمته الكبيرة داخل الفريق اللندني، فإن عدم وضوح مستقبله قد يفتح الباب أمام إمكانية انتقاله إلى الليجا الإسبانية.

الاتحاد الإسباني يوضح تصريحات لوزان بشأن نهائي 2027
أصدر الاتحاد الإسباني لكرة القدم توضيحًا رسميًا بشأن التصريحات الأخيرة لرئيسه رافائيل لوزان، التي أكد خلالها أن ملعب ميتروبوليتانو في مدريد سيستضيف نهائي دوري أبطال أوروبا 2027، على الرغم من أن الإعلان الرسمي لم يُجرَ بعد. وكان لوزان قد صرح في وقت سابق أن الملعب التابع لأتلتيكو مدريد سيستضيف الحدث الكبير، إلا أن الاتحاد الإسباني سارع إلى التأكيد أن التصريحات لم تكن تعبيرًا عن القرار النهائي، حيث سيعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) عن المكان الرسمي لاستضافة النهائي في مايو المقبل. ويتنافس ملعب ميتروبوليتانو مع الملعب الأولمبي في باكو، عاصمة أذربيجان، لاستضافة النهائي، بعد استبعاد ملعب سان سيرو في ميلان بسبب أعمال التجديد الجارية فيه. وأكد نادي أتلتيكو مدريد أن المنافسة على الاستضافة ما زالت قائمة، وسيتم اتخاذ القرار النهائي في مايو المقبل على هامش نهائي الدوري الأوروبي في مدينة بيلباو الإسبانية. وأضاف الاتحاد الإسباني في بيانه أن لوزان عبر عن تفاؤله واستعداده لاستضافة النهائي في مدريد، مشيرًا إلى أن ميتروبوليتانو يعتبر من أفضل الملاعب الجاهزة لهذا الحدث المهم، لكنه شدد على أن القرار الرسمي سيتم إعلانه من قبل يويفا في نهاية مايو. تجدر الإشارة إلى أن نهائي دوري أبطال أوروبا للموسم الحالي سيقام في مدينة ميونيخ الألمانية، بينما سيُستضاف في الموسم المقبل في ملعب بوشكاش أرينا في المجر.

أتلتيكو يدرس سحب ملعبه من ملف مونديال 2030
في تطور جديد في ملف استضافة إسبانيا لبطولة كأس العالم 2030، أفادت التقارير أن نادي أتلتيكو مدريد قد يفكر في سحب ملعبه "ميتروبوليتانو" من قائمة الملاعب المرشحة لاستضافة مباريات البطولة. وحسب ما أوردته مصادر مقربة من النادي، فقد طرح الرئيس التنفيذي لأتلتيكو مدريد، ميجيل أنخيل جيل مارين، الفكرة على رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم، رافائيل لوزان، في خطوة تأتي في وقت حساس حيث يتم تحديد الملاعب التي ستستضيف هذه النسخة التاريخية من كأس العالم التي ستقام للمرة الأولى عبر ثلاث قارات وست دول. وتشير التقارير إلى أن الاتحاد الإسباني يولي اهتمامًا خاصًا بملعب "نو ميستايا" التابع لنادي فالنسيا، والذي تم استبعاده في البداية، لكن تمت إعادة النظر فيه بعد استئناف العمل في ملعبه الجديد. ويهدف الاتحاد الإسباني إلى أن يكون "نو ميستايا" جزءًا من الملف الإسباني كدليل على تعافي المدينة من فيضانات "دانا" التي ضربت المنطقة العام الماضي. ورغم الأهمية التاريخية لاستضافة كأس العالم في إسبانيا، فإن أتلتيكو مدريد يواجه تحديات كبيرة من ناحية التخلي عن ملعبه "ميتروبوليتانو"، حيث يلتزم الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بتسليم الملاعب المستضيفة قبل شهر من بداية البطولة واستمرار استخدامها طوال مدة البطولة. في حال تمت الموافقة على سحب "ميتروبوليتانو" من الملف، فإن ذلك قد يكبد النادي خسائر مالية تقدر بحوالي 20 مليون يورو، وهو ما سيؤثر بشكل كبير على مصادر دخل النادي من الفعاليات الموسيقية والتجارية التي يقيمها في الملعب خلال فصل الصيف. ومن جهة أخرى، يبدو أن الفيفا يفضل تقليل عدد الملاعب الإسبانية في البطولة بدلاً من زيادتها، حيث يُحتمل أن يتم استبدال "ميتروبوليتانو" بملعب "نو ميستايا" التابع لنادي فالنسيا في ملف الاستضافة، وهو ما يمكن أن يضمن لأتلتيكو مدريد الحفاظ على دخله من الفعاليات الأخرى. علاوة على ذلك، من المتوقع أن يتم اختيار ملعب "سانتياجو برنابيو" في مدريد لاستضافة نهائي كأس العالم 2030 أو مباراة الافتتاح، ما يعزز مكانة إسبانيا كمستضيف رئيسي في هذه النسخة من البطولة. تسعى إدارة أتلتيكو مدريد إلى الوصول إلى حل يرضي جميع الأطراف المعنية، مع الحفاظ على مصالح النادي المالية والرياضية في آن واحد.

حاسوب عملاق يتوقع بطل الليجا
مع اقتراب الدوري الإسباني من مراحله الحاسمة، يشتد الصراع على اللقب بين كبار الأندية في الليجا، ويشهد الموسم الحالي منافسة شرسة بين برشلونة وريال مدريد وأتلتيكو مدريد، مع تغير الترتيب بعد كل جولة، مما يجعل التوقعات مفتوحة حتى اللحظات الأخيرة. وبحسب صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكاتالونية، فإن الحاسوب العملاق الخاصة بشبكة "أوبتا"، وضع نادي برشلونة في الصدارة باعتباره المرشح الأوفر حظًا للفوز بلقب الدوري الإسباني بالموسم الجاري 2024-2025. ومنح الفريق الكاتالوني نسبة 68.5% لتحقيق اللقب هذا الموسم، متفوقًا بفارق كبير على ريال مدريد (28.5%) وأتلتيكو مدريد الذي حل ثالثًا في التوقعات بحصوله على نسبة تبلغ (2.9%). وجاءت هذه التوقعات عقب انتصار برشلونة المهم على أتلتيكو مدريد في ملعب "ميتروبوليتانو" بنتيجة 4-2، مما عزز حظوظه في التتويج باللقب. ويعتمد الحاسوب العملاق على تحليل بيانات دقيقة تشمل نتائج الفرق، الأداء الحالي، والمحاكاة بناءً على الجولات المتبقية.

سلسلة انتصارات مذهلة تقود برشلونة للصدارة
واصل نادي برشلونة سلسلة انتصاراته في الدوري الإسباني، بعد فوزه المثير على أتلتيكو مدريد في ملعب ميتروبوليتانو، ليحقق فوزه السابع على التوالي، معادلًا بذلك إنجازه في بداية الموسم الجاري 2024-2025. ويشهد موسم برشلونة في الليجا العديد من التقلبات، إلا أن الفريق بقيادة المدرب هانزي فليك نجح في استعادة توازنه، محققًا سبعة انتصارات متتالية للمرة الثانية هذا الموسم ليتصدر الترتيب برصيد 60 نقطة مع مباراة أقل عن غريمه التقليدي ريال مدريد الوصيف بنفس الرصيد من النقاط. فمنذ التعادل 1-1 أمام خيتافي، تغلب برشلونة على كل من: فالنسيا (7-1)، ديبورتيفو ألافيس (1-0)، إشبيلية (4-1)، رايو فاليكانو (1-0)، لاس بالماس (2-0)، ريال سوسيداد (4-0)، وأتلتيكو مدريد (4-2). بهذا الإنجاز، يعادل الفريق الكاتالوني سجله في بداية الموسم عندما تمكن من تحقيق سبعة انتصارات متتالية أيضًا، بعد فوزه على فالنسيا (2-1)، أتلتيك بيلباو (2-1)، رايو فاليكانو (2-1)، بلد الوليد (7-0)، جيرونا (4-1)، فياريال (5-1)، وخيتافي (1-0)، قبل أن يتلقى خسارته الأولى أمام أوساسونا بنتيجة 4-2 خارج ملعبه. وإذا تم احتساب المباريات الأربع الأخيرة من موسم 2023/2024، التي قادها المدرب السابق تشافي هيرنانديز، يرتفع العدد الإجمالي إلى 11 انتصارًا متتاليًا، وهو الرقم الذي يسعى فريق هانزي فليك إلى تحقيقه بعد فترة التوقف الدولي.

سيميوني: سنقاتل على اللقب حتى النهاية
أكد الأرجنتيني دييجو سيميوني، المدير الفني لنادي أتلتيكو مدريد، أن فريقه سيواصل المنافسة حتى نهاية الموسم الحالي، رغم الخسارة أمام برشلونة بنتيجة 4-2، في المباراة التي جمعتهما ضمن منافسات الجولة الـ28 من الدوري الإسباني. وفي المؤتمر الصحفي عقب اللقاء، قال سيميوني: "نهنئ برشلونة على أدائه القوي وإصراره في اللحظات الحاسمة كنا قريبين من تحقيق نتيجة جيدة، لكن الأمور تغيرت بسرعة. هدف ليفاندوفسكي منحهم طاقة وثقة، وجعلهم أكثر خطورة هجوميًا". وأضاف المدرب الأرجنتيني: "هل أصبح تحقيق لقب الدوري صعبًا؟ برشلونة لديه مباراة مؤجلة، ولا أحد يعلم كيف ستسير الأمور. علينا التعامل مع كل مباراة على حدة، وسنبدأ بالتركيز على مواجهة إسبانيول، ثم نستمر بنفس النهج حتى نهاية الموسم". وأوضح: "سنقاتل حتى النهاية. تتبقى لنا 10 مباريات، وعلينا أن نلعب ونفوز بها. الأمر لا يتعلق بالحظ، بل بالعمل الجاد. لا أعتقد أن الحظ هو السبب. علينا أن ندرك حجم منافسنا". وواصل سيميوني تصريحاته قائلًا: "برشلونة يلعب أفضل كرة قدم جماعية، كما يمتلك مواهب فردية رائعة. يمكنهم تسجيل الأهداف عبر العرضيات أيضًا؛ نصف أهدافهم تأتي بهذه الطريقة، وهذا ليس استثناءً. إنهم يملكون ردود فعل جيدة تجاه كل كرة قادمة من الجهة الأخرى".

سلسلة قياسية تدعم أتلتيكو في قمة الليجا
تتجه أنظار عشاق كرة القدم إلى ملعب "سيفيتاس ميتروبوليتانو" الذي يحتضن قمة الدوري الإسباني لكرة القدم بين برشلونة وأتلتيكو مدريد، مساء الأحد، في الجولة 28 من المسابقة بالموسم الحالي 2024-2025. ويحتل برشلونة المركز الثاني في ترتيب الليجا هذا الموسم برصيد 57 نقطة بعد خوضه 26 مباراة، محققًا 18 انتصارًا و3 تعادلات مقابل 5 هزائم، وسجل لاعبوه 71 هدفًا واستقبلت شباكه 25 هدفًا. ويطمح الفريق الكاتالوني في تحقيق الفوز من أجل استعادة الصدارة من غريمه التقليدي ريال مدريد الذي يأتي في المركز الأول برصيد 60 نقطة من 28 مباراة. أما أتلتيكو مدريد، فيدخل اللقاء وهو في المركز الثالث برصيد 56 نقطة من 27 مباراة، بعد تحقيقه 16 انتصارًا و8 تعادلات مقابل 3 هزائم، وسجل لاعبوه 44 هدفًا مقابل 18 هدفًا استقبلتها شباكه. ويملك فرق المدرب دييجو سيميوني سجلًا قويًا على ملعب ميتروبوليتانو، حيث لم يتعرض لأي هزيمة في آخر 14 مباراة بالدوري الإسباني على أرضه. وتعود آخر خسارة للروخي بلانكوس في معقله إلى الجولة 37 من الموسم الماضي، عندما خسر أمام أوساسونا بنتيجة 1-4، ومنذ ذلك الحين، حقق أتلتيكو 10 انتصارات و4 تعادلات.

برشلونة يغزو ملاعب مدريد قبل موقعة أتلتيكو
يسعى فريق برشلونة بقيادة مدربه هانزي فليك، لمواصلة سلسلة نتائجه الإيجابية في العاصمة الإسبانية عندما يلتقي مع أتلتيكو مدريد، مساء الأحد، في قمة منافسات الجولة الثامنة والعشرين من مسابقة الدوري الإسباني لكرة القدم. وباتت مدريد في الآونة الأخيرة فألًا حسنًا للفريق الكاتالوني في منافسات الليجا، ومكانًا مفضلًا للبارسا من حيث تحقيق النتائج الإيجابية. وتكشف الإحصائيات، أنه آخر ثلاث زيارات للاعبي برشلونة إلى ملاعب الفرق المدريدية، حافظ الفريق الكاتالوني على سجله خاليًا من الهزائم، محققًا انتصارين (ضد رايو فاليكانو وريال مدريد) وتعادلًا (أمام خيتافي). وإذا نجح فريق المدرب فليك في تحقيق نتيجة إيجابية هذه المرة على ملعب سيفيتاس ميتروبوليتانو فسيكون البارسا قد واصل سلسلة اللاهزيمة في أربع زيارات متتالية بملاعب الأندية المدريدية، وهو أمر لم يحدث سوى مرة واحدة فقط، في عام 2019 تحت قيادة المدرب إرنستو فالفيردي.

جريزمان ينتظر معادلة رقم ميسي التاريخي بالليجا
يسعى النجم الفرنسي أنطوان جريزمان، لاعب أتلتيكو مدريد، لمعادلة الرقم القياسي المسجل باسم الأسطورة ليونيل ميسي، كأكثر لاعب أجنبي مشاركة في تاريخ الدوري الإسباني لكرة القدم. ويملك جريزمان الفرصة للتساوي مع ميسي، خلال مواجهة الروخي بلانكوس مع برشلونة، والمقرر إقامتها مساء الأحد، في قمة منافسات الليجا بالموسم الحالي. ويستعد الدولي الفرنسي لمعادلة الرقم القياسي المسجل باسم أسطورة برشلونة السابق ليونيل كأكثر لاعب أجنبي مشاركة في مباريات الدوري الإسباني برصيد 520 مباراة. وفي حين أن ميسي لعب جميع مبارياته مع برشلونة، فإن جريزمان سيحقق هذا الرقم بتمثيله ثلاثة أندية مختلفة، وهي ريال سوسيداد، برشلونة، وأتلتيكو مدريد الذي خاض معه أكبر عدد من المباريات. ويتفوق الثنائي بفارق كبير على أقرب منافسيهم، حيث يأتي كريم بنزيما في المركز الثالث بـ439 مباراة مع ريال مدريد، يليه إيفان راكيتيتش (438 مباراة مع إشبيلية وبرشلونة)، ثم داني ألفيس (436 مباراة). ويُعد جريزمان أحد أبرز نجوم الدوري الإسباني في العقد الأخير، حيث قدّم مستويات رائعة مع أتلتيكو مدريد، وأسهم في تتويج الفريق بعدد من الألقاب، إلى جانب فترته مع برشلونة. ومع استمراره في الملاعب، يبدو أن الرقم القياسي الذي سيعادل به ميسي قد يكون مجرد محطة نحو تعزيز سجله كأحد أعظم اللاعبين الأجانب في تاريخ الدوري الإسباني.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |