Image

إيفرتون يفلت من منطقة الهبوط

سجل أمادو أونانا هدفا ليتعادل إيفرتون 1-1 مع كريستال بالاس على ملعب جوديسون بارك ليهرب الفريق من منطقة الهبوط للدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم. وأقيمت المباراة أمام أنظار أوليفر جلاسنر المدرب الجديد لكريستال بالاس الذي سيتولى المهمة خلفا للمدرب روي هودجسون الذي أعلن النادي رحيله عن المنصب. ومنح جوردان أيو التقدم لكريستال بالاس في الدقيقة 66.  لكن أونانا استطاع إدراك التعادل بعدما ارتقى عاليا ليقابل ركلة ركنية ويحولها نحو الشباك. وكانت المباراة بلا فرص تقريبا لكنها جعلت إيفرتون فريق المدرب شون دايك يغادر منطقة الهبوط ويتقدم للمركز 17 متفوقا على لوتون تاون الذي يحتل أول مراكز الهبوط. ولدى إيفرتون 20 نقطة من 25 مباراة، وهو نفس رصيد لوتون تاون الذي خاض مباراة أقل. ويحتل بالاس المركز 15 متقدما بفارق خمس نقاط عن منطقة الهبوط.  

Image

جلاسنر مدربًا لكريستال بالاس

قال نادي كريستال بالاس الإنجليزي، إنه عين النمساوي أوليفر جلاسنر مدربًا جديدًا له خلفًا لروي هودجسون. ووقع جلاسنر (49 عامًا) عقدًا ليصبح مدربًا للفريق حتى نهاية موسم 2025-2026. وتم تعيين بالاس المدرب السابق لفريق آينتراخت فرنكفورت وفولفسبورج، بعد أن ترك هودجسون منصبه مع احتلال الفريق المركز 16 في الدوري، وبفارق 5 نقاط عن مراكز الهبوط بعد الفوز في 6 مباريات من 24. من جهته، قال رئيس النادي ستيف باريش: «يسعدني أن أرحب بأوليفر في النادي إنه يتمتع بسجل رائع، ونعتقد أنه المدرب المناسب لدفع النادي إلى الأمام في هذه المرحلة المحورية».

Image

استقرار الحالة الصحية لهودجسون

أعلن كريستال بالاس المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم اليوم الخميس، أن مدربه روي هودجسون في حالة مستقرة ويخضع لفحوصات بالمستشفى وذلك بعد أن تعرض لوعكة صحية خلال جلسة تدريبية للفريق.  وألغى كريستال بالاس مؤتمراً صحفياً كان مقررا في وقت سابق اليوم بعد أن شعر هودجسون (76 عاماً) المدرب السابق للمنتخب الإنجليزي وليفربول وإنتر ميلان، بوعكة. وقال كريستال بالاس في بيانٍ: "كل من في النادي يوجه أطيب التمنيات لروي بالشفاء العاجل". وأفادت تقارير متعددة أن كريستال بالاس ينوي إقالة المدرب المخضرم بسبب تعثّر النادي وتراجع نتائجه مؤخراً. بالاس يحتل المركز الـ15 في جدول الدوري الممتاز بفارق خمس نقاط عن منطقة الهبوط بعد ثلاثة انتصارات فقط في آخر 19 مباراة. ويُعد أوليفر جلاسنر مدرب آينتراخت فرانكفورت السابق هو المرشح الأبرز ليقود الفريق اللندني في حال إقالة هودجسون. رحل جلاسنر عن آينتراخت في نهاية الموسم الماضي قبل نهاية عقده بعام، وقاد الفريق خلال ولايته إلى التتويج بالدوري الأوروبي ووصل أيضاً إلى نهائي كأس ألمانيا. وحصل بالاس على سبع نقاط من أول أربع مباريات في الموسم لكنه حقق ثلاثة انتصارات فقط منذ سبتمبر، وخرج من كأس الاتحاد الإنجليزي من الدور الثالث أمام إيفرتون. كانت الهزيمة (3-1) على أرضه أمام تشيلسي هي الرابعة له في خمس مباريات.

Image

هودجسون يدعم روني.. كيف؟

قال روي هودجسون مدرب كريستال بالاس المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم إنه يثق في أن واين روني قائد منتخب إنجلترا السابق سيستأنف مسيرته التدريبية من جديد بعد استغناء نادي برمنجهام سيتي عن خدماته. وتولى روني تدريب برمنجهام في أكتوبر الماضي عندما كان الفريق في المركز السادس بين فرق دوري القسم الثاني في إنجلترا وأقيل من منصبه بعد فوز الفريق في اثنتين من 15 مباراة تحت قيادته وتراجعه إلى المركز 20 متقدما بفارق ست نقاط فقط عن منطقة الهبوط. وقال هودجسون الذي درب روني عندما كان مدربا لمنتخب إنجلترا للصحفيين قبل مباراة فريقه في كأس إنجلترا أمام إيفرتون "يملك عقلية كروية متميزة وكان لاعبا رائعا، أنا حزين لحدوث هذا لكني أعرف إنه سيتجاوز كل ذلك عرفت أنه سيغيب لفترة قصيرة للاستراحة وهذا قرار ذكي، لا شك في أن الناس ستتذكر دوما اسم وين روني عند التفكير في مهام تدريبية مستقبلا هو فعلا يفهم كرة القدم جيدا ولقد أثبت ذلك كلاعب.." وروني واحد من عدد من لاعبي منتخب إنجلترا السابقين الذين يواجهون صعوبات في مجال التدريب في السنوات الأخيرة بعد فشل فرانك لامبارد وستيفن جيرارد في مهمتيهما على رأس الجهاز الفني لإيفرتون وأستون فيلا. وقال هودجسون إن الحكم على اللاعبين السابقين يكون قاسيا جدا في الكثير من الأحيان عند توليهم مسؤوليات كبيرة بسبب ارتفاع سقف التوقعات منهم بالنظر إلى ماضيهم في الملاعب.

Image

مدرب بالاس: حصلت على وسام المملكة.. احترموني!

رد روي هودجسون، مدرب كريستال بالاس المنافس بالدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، بقوة، عندما سئل عما إذا كان متأثراً بالتكهنات حول مستقبله مع الفريق، ووصف السؤال بأنه «ينم عن عدم احترام». وأنهى فريق المدرب المخضرم سلسلة من 8 مباريات دون انتصار، عندما فاز على أرضه 3-1 ضد برنتفورد في الدوري. وجاءت النتيجة بعد أن اعترف هودغسون بأنها «فترة صعبة» حقق خلالها بالاس فوزاً واحداً فقط في آخر 12 مباراة في الدوري الإنجليزي. وأصبح مستقبل هودجسون موضع تساؤل بعدما تحدثت تقارير عن خليفته المحتمل في المنصب، ومن بينهم ستيف كوبر، المقال مؤخراً من تدريب نوتنجهام فورست. وقال روي هودجسون عندما سئل في المؤتمر الصحافي عما إذا كان يفكر في تلك التكهنات «لا، أفكر في المباراة وما نحتاج القيام به». وتابع: «لا جدوى من ذلك، لا يمكن أن تتأثر بالضجة الخارجي. إذا لم تكن الضجة موجهة نحوي فإنها ستوجه إلى شخص آخر لأن ذلك جزء لا يتجزأ من اللعبة.. لا تمر أسابيع دون توجيه أي ضجيج، لذلك عندما تكون في كرة القدم لفترة طويلة مثلي، فعليك أن تعي ذلك، فهذا جزء لا يتجزأ من كرة القدم». وأضاف: «لكن موقفي كان دائماً: أنا موظف للقيام بعمل ما، وسأقوم به بأفضل ما في وسعي.. إذا كان البعض يريدون رحيلي عن النادي فيمكنهم إخباري، وسيكون عليَّ أن أقوم بذلك». وعندما سئل روي هودجسون مرة أخرى عن التكهنات بشأن كوبر وعما إذا كانت النتيجة أثبتت خطأ منتقديه، رد بصورة قوية، وقال: «سأخبرك بما أفكر فيه حقاً عمري 76 عاماً، وأعمل منذ 47 عاماً لقد حصلت على وسام المملكة المتحدة لخدماتي في كرة القدم، ولدي سيرة ذاتية لا تصدق». وتابع: «لذلك فإن إجابتي الأخيرة لك هي أن كل هذا لا يشكل أي فارق، ولا يثير أي اهتمام بالنسبة لي على الإطلاق. والتلميح بذلك ينم عن عدم احترام، هذا ما أفكر فيه».

Image

مدرب بالاس: لا أشعر بالقلق بشأن منصبي

شعر المدير الفني لكريستال بالاس، روي هودجسون، مرة أخرى بأنه مضطر للاعتذار لمشجعي كريستال بالاس قبل لقاء السبت الماضي أمام ناديه السابق ليفربول، والذي خسره بهدفين مقابل هدف وحيد، بعد أن وصفهم بأنهم جمهور «مدلل في الآونة الأخيرة» بعد إطلاق صافرات وصيحات الاستهجان ضده في أعقاب الهزيمة القاسية أمام بورنموث بهدفين دون رد في المرحلة الخامسة عشرة. وقال هودجسون، البالغ من العمر 76 عاماً: «أنا منزعج بعض الشيء من تصريحاتي، ونادم عليها بشدة. القول بأننا دللنا وأفسدنا الجماهير في السنوات الأخيرة.. لا أعتقد أننا فعلنا ذلك أعتقد أن المشجعين كانوا صبورين للغاية في واقع الأمر لقد كانوا رائعين وساندونا بقوة، حتى خلال هذه الفترة العصيبة». وأضاف «كان الأمر محبطاً، وقد شعرت بالغضب الشديد بعد المباراة. لقد شعرت برغبة في إطلاق صيحات الاستهجان على نفسي في مرحلة ما - هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور». في الواقع، لا ينبغي أن يكون مثل هذا الصدق مفاجئاً من الرجل الذي وُصف بأنه منقذ النادي عندما عاد وهو في قمة مجده التدريبي ليتولى المسؤولية خلفاً لباتريك فييرا في مارس الماضي. وتجري الشرطة تحقيقاً بعد إلقاء شيء - يُعتقد أنه جهاز تدفئة لليدين - في اتجاه المدير الفني لكريستال بالاس، بينما كان في طريقه نحو نفق الملعب بعد الخسارة أمام بورنموث، على الرغم من اعتراف هودجسون بأنه قضى الليلة التالية بلا نوم لأسباب مختلفة. وعلى الرغم من أن المدير الفني السابق للمنتخب الإنجليزي أكد، قبل الهزيمة أمام ليفربول، على أن فوزاً واحداً في آخر ثماني مباريات في الدوري الإنجليزي الممتاز لم يكن جيداً بما يكفي لفريقه «الضعيف»، إلا أنه أشار إلى أنه لا يشعر بالقلق من احتمال فقدان منصبه، على الرغم من أن تصريحاته لم تلق استحساناً من قبل رئيس مجلس الإدارة، ستيف باريش. وقال هودجسون: «أنا، وطاقمي واللاعبون، لا نشعر بالذعر على أنفسنا. إنها أسئلة يجب طرحها على الأشخاص في المناصب العليا الذين قد يشعرون بالذعر لا ينتابني مثل هذا الشعور، وأنا محظوظ لأن رئيس مجلس الإدارة يمتلك خبرة كبيرة وقد رأى كل هذه الأمور من قبل. وحتى لو كان هناك شعور بالذعر، فإنه لن يتسرب إليّ». وكانت الشكوك تحوم حول مستقبل هودجسون مع كريستال بالاس حتى قبل الهزيمة أمام ليفربول وبورنموث، والتي تعني حصول كريستال بالاس على نقطة وحيدة من خمس مباريات. لقد حضر جولين لوبيتيجي، المدير الفني السابق لولفرهامبتون، مباراة كريستال بالاس أمام توتنهام في أكتوبر الماضي، ومن الممكن أن يكون خياراً يمتلك خبرة كبيرة ليحل محل هودجسون، كما يُعد ستيف كوبر مرشحا قويا أيضا إذا رحل عن نوتنجهام فورست، بعد أن كان باريش يرغب في التعاقد معه لفترة طويلة. وكان يُنظر إلى بادي مكارثي - الذي تم تصعيده لمنصب مساعد المدير الفني عندما وقع هودجسون عقداً لمدة عام واحد في يوليو الماضي - بوصفه بديلا محتملا على المدى الطويل، لكنه أجرى مقابلة مع مسؤولي نادي أكسفورد يونايتد الشهر الماضي لمعرفة مدى إمكانية توليه قيادة الفريق. وجراهام بوتر، المدير الفني السابق لبرايتون وتشيلسي، مرشح محتمل آخر سيعرف هودجسون أنه في وضع حرج بعد فترة اضطر فيها إلى التراجع عن التصريحات التي تحدث فيها عن وجود خلاف واضح بين الطاقم الطبي للفريق، وإيبيريشي إيزي حول العودة المتوقعة للاعب خط الوسط الإنجليزي من الإصابة. واضطر هودجسون أيضا أن يعتذر في وقت سابق من الموسم عندما انتقد علناً البدلاء ماتيوس فرانسا، وجيسورون راك ساكي، ونويرو أحمدا، بعد هزيمة كريستال بالاس على ملعبه أمام توتنهام. وقال هودجسون: «إنهم لم يفعلوا أي شيء لنا على الإطلاق. لقد أصبحنا أضعف بكثير عندما أجريت هذه التبديلات». وكانت عدم رغبة هودجسون في الدفع بفرانسا - الجناح البرازيلي الشاب الذي تعاقد معه كريستال بالاس خلال الصيف الماضي مقابل 26 مليون جنيه إسترليني - لافتة للنظر بشكل خاص، بينما كان الفريق يسعى لتعديل النتيجة أمام بورنموث. وكشف باريش في أكتوبر عن أمله في أن يبدأ العمل في المدرج الرئيسي الجديد لملعب كريستال بالاس الذي يتسع لـ13 ألفا و500 متفرج «في مثل هذا الوقت من العام المقبل»، على الرغم من أنه من المرجح أن ترتفع التكاليف إلى 150 مليون جنيه إسترليني، من الـ100 مليون جنيه إسترليني التي كانت متوقعة عندما تم الإعلان عن خطط تطوير الملعب في عام 2017. من المفهوم أن باريش يأمل في أن يعيد هودجسون الأمور إلى نصابها الصحيح هذا الموسم، ثم ربما يُعين مديرا فنيا جديدا للموسم المقبل، لكن يُعتقد أن هناك شعوراً متزايداً بين المساهمين الرئيسيين في كريستال بالاس بأن التغيير قد يكون ضروريا قريباً إذا لم تتحسن النتائج. وازدادت الأمور سوءا بعد الخسارة أمام ليفربول. وعاد مايكل أوليس لقائمة الفريق بعد غياب طويل بسبب الإصابة في أوتار الركبة، وفي ظل غياب تيريك ميتشل - الظهير الأيسر الوحيد في الفريق - فقد شارك ناثانيال كلاين أمام ناديه السابق. ويُعد غياب شيخ دوكوري، الذي كان ليفربول يسعى للتعاقد معه خلال الصيف الماضي، لبقية الموسم بمثابة ضربة موجعة لكريستال بالاس. ورغم تزايد الضغوط، يؤكد أكبر المديرين الفنيين سنا في الدوري الإنجليزي الممتاز على أنه لا يزال يمتلك الشغف نفسه بعمله، وأنه لا يشعر بأي ندم بشأن عودته إلى ملعب «سيلهيرست بارك». وقال هودجسون: «أنا أستمتع بالحياة وأريد أن أواصل الاستمتاع بها لأطول فترة ممكنة أنا فقط لا أريد أن أفعل الكثير من الأشياء التي من شأنها أن تُقصر ذلك هذا يذكرني أكثر بأن الحياة لم تنته بعد. والأهم من ذلك هو أنني لا أزال أفعل شيئا أستمتع به حقاً، لذا فهي لحظة جيدة بالنسبة لي. لكن لا تنس أن تلك الانطباعات السيئة يمكن أن تظهر كما حدث مؤخرا، وعليك أن تجد طريقة للتغلب عليها، لأن هناك أشياء أخرى في الحياة تستحق الاهتمام».

Image

كومباني: مستوى «البريمرليج» ارتفع

‬قال فينسنت كومباني، مدرب «بيرنلي»، إن التحدي الذي تُواجهه الفِرق الصاعدة للبقاء في «الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم» زاد منذ رحيله عن «مانشستر سيتي» قبل 4 سنوات. وقاد كومباني فريقه «بيرنلي» للصعود إلى «دوري الأضواء»، الموسم الماضي، لكنه يواجه صعوبة إذ حقق فوزاً وحيداً، ومُني بثماني هزائم، في أول عشر مباريات. وأبلغ كومباني، الصحافيين، قبل استضافة «كريستال بالاس»: «منذ رحيلي عن الدوري بصفتي لاعباً قبل أربع سنوات، أعتقد أن مستوى المنافسة ارتفع». ويحتل «بيرنلي» المركز 19 وقبل الأخير بأربع نقاط، ويدرك كومباني أن فريقه بحاجة لحصد النقاط، ليُبقي على آماله في الخروج من منطقة الهبوط. وقال كومباني: «الفِرق المنافِسة لنا في هذه اللحظة إذا كنا جادّين بشأن البقاء في الدوري، هي نوتنجهام فورست، وربما بورنموث، لأنهما يسبقاننا في الترتيب». وأضاف: «إذا نظرت إلى الاستثمار الذي تضخُّه فِرق القاع، فإن الوضع مغاير تماماً لما كان عليه عندما كنت لاعباً في الدوري هذا أمر رائع لمستوى الدوري، لكن هذا يعني أن عامك الأول في الدوري الممتاز على الأرجح أصعب».

Image

توتنهام يغرد بصدارة البريميرليج!

عزز توتنهام، صدارته لجدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز، بعد فوزه الثمين، على مضيفه كريستال بالاس، بنتيجة 2-1، في اللقاء الذى جمعهما على ملعب "سيلهرست بارك"، فى افتتاح مباريات الجولة العاشرة من المسابقة. أفتتح جويل وارد، مدافع كريستال بالاس، التهديف لفريق توتنهام، فى الدقيقة 53، بالخطأ في مرماه، بعدما حول تسديدة جيمس ماديسون، إلى شباكه. وأضاف النجم الكوري الجنوبي هيونج مين سون، ثانى أهداف السبيرز، في الدقيقة 66. وأحرز المهاجم الغاني جوردان أيو، هدف كريستال بالاس الوحيد، في الدقيقة الرابعة من الوقت بدلا من الضائع للمباراة. ورفع توتنهام، رصيده إلى 26 نقطة، في صدارة الدوري الإنجليزي، بينما توقف رصيد كريستال بالاس، عند 12 نقطة في المركز الحادي عشر.

Image

نيوكاسل يدك حصون كريستال بالاس

استعاد نيوكاسل نغمة الانتصارات بفوز كبير على ضيفه كريستال بالاس برباعية نظيفة بالدوري الإنجليزي تناوب على تسجيلها جاكوب مورفي (4) وأنتوني جوردون (44) وشون لونجستاف (45+2) وكالوم ويلسون (66). وفاز برنتفورد على بيرنلي 3-0، وخسر بورنموث أمام ولفرهامبتون 1-2، وتعادل نوتنجهام فوريست مع لوتون تاون 2-2.