اتهام مشجع بالإساءة إلى لاعب بورنموث
أعلنت شرطة ميرسيسايد، اتهام مشجع بالإساءة العنصرية إلى أنطوان سيمينيو، لاعب بورنموث، خلال مباراة فريقه أمام ليفربول على ملعب آنفيلد، في الدوري الإنجليزي الممتاز في أغسطس الماضي. أبلغ سيمينيو، صاحب البشرة السمراء، حكم اللقاء بتعرضه لإساءة عنصرية من أحد المشجعين في الشوط الأول من مباراة الفريقين يوم 15 أغسطس، في انطلاقة الموسم الجاري. وتم إخراج المشجع من الملعب بعد الحادثة المزعومة بوقت قصير، مما أدى إلى توقف اللعب لدقائق قليلة. وأعلنت شرطة ميرسيسايد بعد ثلاثة أيام إطلاق سراح المشجع الذي ألقي القبض عليه للاشتباه في إساءة سيمينيو بعبارات عنصرية. وأضافت الشرطة أن مارك موجان (47 عامًا) من ليفربول، متهم بارتكاب جريمة إخلال بالنظام العام ذات طابع عنصري، وسيمثل المشجع أمام محكمة ليفربول في 22 ديسمبر. وأكمل سيمينو هذه المباراة لنهايتها وسجل هدفي فريقه، ولكن ليفربول فاز بنتيجة 4-2.
تشيلسي يسقط في فخ بورنموث بالبريميرليج
خسر فريق تشيلسي نقطتين ثمينتين في مشواره نحو المنافسة على لقب البريميرليج، بعدما تعادل سلبيًا مع بورنموث، في اللقاء الذي أقيم في الجولة الخامسة عشر من مسابقة الدوري الإنجليزي.
السيتي يُشعل سباق التعاقد مع نجم بورنموث
ذكرت شبكة "سكاي سبورتس" أن مانشستر سيتي دخل رسميًا سباق التعاقد مع جناح بورنموث المتألق أنطوان سيمينيو، لينضم إلى قائمة الأندية المهتمة بالحصول على خدماته. ويتابع ليفربول اللاعب الغاني هو الآخر، فيما أبدى توتنهام اهتمامًا مسبقًا به، خاصة بعد محاولته ومعه مانشستر يونايتد الظفر بتوقيعه خلال الصيف الماضي دون نجاح. ومن المتوقع أن يكون سيمينيو، البالغ من العمر 25 عامًا، أحد أبرز الأسماء المطروحة في سوق الانتقالات المقبلة، بعدما سجل ستة أهداف حتى الآن في الدوري الإنجليزي الممتاز، ما جعله هدفًا رئيسيًا لعدد من الأندية الكبرى. ويرغب توتنهام في ضم مهاجم أيسر خلال يناير المقبل، بينما ينظر كل من ليفربول ومانشستر سيتي إلى إمكانية التعاقد معه ضمن خطط طويلة الأمد. ورغم الاهتمام المتزايد، لم يُبلغ سيمينيو ناديه بورنموث بأي رغبة في الرحيل، كما نفى مقربون منه ما تردد عن تقديمه طلب انتقال، مؤكدين أن هذه المزاعم لا تمت للحقيقة بصلة.
بورنموث يحبط أحلام الكبار في ضم نجم البريميرليج
شهد سباق التعاقد مع المهاجم الغاني أنطوان سيمينيو، لاعب بورنموث الإنجليزي، تطورًا جديدًا قد يغير خريطة المفاوضات خلال الفترة المقبلة، بعدما أكدت تقارير صحفية إنجليزية أن ناديه يرفض تمامًا فكرة رحيله في الميركاتو الشتوي القادم. ورغم ارتباط اسم سيمينيو، صاحب الـ25 عامًا، بالانتقال إلى عدد من الأندية الأوروبية الكبرى وعلى رأسها أتلتيكو مدريد، فإن اللاعب ما زال يركز على مواصلة تألقه داخل الملعب، حيث يعد عنصرًا أساسيًا في خطة المدير الفني الإسباني أندوني إيراولا. كما أشارت التقارير إلى اهتمام كبير من كبار الدوري الإنجليزي بضم اللاعب، خاصة ليفربول ومانشستر يونايتد، اللذين يراقبان الموقف عن قرب ويسعيان للتحرك مبكرًا لحسم الصفقة. لكن موقع "GiveMeSport" البريطاني، أكد أن إدارة بورنموث ستغلق الباب أمام أي عرض يُقدم لضم سيمينيو في يناير، مؤكدة أن اللاعب من الأعمدة الرئيسية في خط الهجوم ولا يمكن التفريط فيه خلال المرحلة الحالية. ويعد هذا الموقف بمثابة صدمة للأندية الراغبة في ضم المهاجم الغاني، الذي يقدم أداءً مميزًا مع فريقه في الدوري الإنجليزي الممتاز، ما يجعله واحدًا من أبرز الأسماء المنتظر أن تشهد صراعًا قويًا خلال الصيف المقبل بدلًا من الشتاء.
فودين يحقق مباراته الـ200 مع سيتي
سطرَ الإنجليزيُّ فيل فودين لاعبُ وسطِ مانشستر سيتي إنجازًا جديدًا في مسيرتِه مع الفريقِ، بعد أن وصلَ إلى المباراةِ رقم 200 في الدوريِّ الإنجليزيِّ الممتازِ، خلالَ الفوزِ الذي حققَه سيتي على بورنموث بنتيجة 3-1، ضمنَ الجولةِ العاشرةِ من المسابقةِ. وأوضحَ الموقعُ الرسميُّ للنادي أن فودين حققَ هذا الرقمَ وهو في عمرِ 25 عامًا و158 يومًا، ليكسرَ الرقمَ القياسيَّ السابقَ المسجَّلَ باسمِ رحيم سترلينج، الذي بلغَ المباراةَ الـ200 بعمرِ 26 عامًا و284 يومًا، ليصبحَ فودين أصغرَ لاعبٍ في تاريخِ مانشستر سيتي يصلُ إلى هذا العددِ من المبارياتِ في الدوريِّ. ويُعَدُّ فودين أحدَ أبرزِ نجومِ الجيلِ الذهبيِّ للفريقِ، بعدما حصدَ 18 لقبًا منذ ظهورِه الأولِ بقميصِ مانشستر سيتي في نوفمبر 2017، من بينها ستةُ ألقابٍ للدوريِّ الإنجليزيِّ، وهو رقمٌ لم يتفوقْ عليه سوى خمسةُ لاعبين فقط في العصرِ الحديثِ. كما انضمَّ فودين إلى قائمةٍ تضمُّ 20 لاعبًا فقط سجلوا أكثرَ من 100 هدفٍ لمانشستر سيتي في مختلفِ البطولاتِ، منها 62 هدفًا في الدوريِّ الممتازِ، ليواصلَ بذلكَ كتابةَ فصولٍ جديدةً من مسيرتِه المميزةِ مع بطلِ إنجلترا.
بثلاثية.. هالاند يقود السيتي لإسقاط بورنموث
استعاد فريق مانشستر سيتي الإنجليزي توازنه من جديد، بعدما حقق فوزًا هامًا على ضيفه بورنموث بثلاثة أهداف مقابل هدف، في اللقاء الذي احتضنه ملعب "الاتحاد" مساء الأحد، ضمن منافسات الجولة العاشرة من مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز.
بداية غير موفقة لدايش مع نوتنجهام!
لم تكن عودة شون دايش، المدير الفني الجديد لنوتنجهام فورست، إلى الدوري الإنجليزي الممتاز بمثابة بداية مثالية، إذ خسر فريقه 2-0 أمام مضيفه بورنموث في مباراة أبرزت حجم المهمة التي تنتظر المدرب المخضرم. وشهد الشوط الأول استقبال فورست لهدفين، ما دفع دايش (54 عامًا) إلى الإشارة إلى أن لاعبيه بحاجة إلى تعزيز لياقتهم البدنية ومقاومتهم للضغط العالي الذي مارسه الفريق المنافس. وقال دايش: «أكبر خيبة أمل كانت التراجع البدني ضغط بورنموث كان كبيرًا، ولم نتمكن من التعامل معه بالشكل المطلوب حاولنا تعويض أسابيع من العمل في خمسة أيام فقط، وهذا أثر على أداء الفريق». ويُعد دايش ثالث مدرب دائم يتولى قيادة فورست هذا الموسم بعد إقالة أنجي بوستيكوجلو، ويواجه تحديًا مزدوجًا يتمثل في صعوبة إدارة جدول مزدحم بالمباريات، خاصة مع مشاركة الفريق في الدوري الأوروبي. وأضاف المدرب: «لدينا عدد محدود من أيام التدريب، لكننا سنجد الطريقة لتحسين الأداء والتعامل مع كل المباريات القادمة». بهذه الخسارة، بقي نوتنجهام فورست في المركز الثامن عشر برصيد خمس نقاط، بينما ارتقى بورنموث بقيادة أندوني إيراولا إلى المركز الثاني برصيد 18 نقطة، بفارق أربع نقاط خلف المتصدر آرسنال، بعد سلسلة من النتائج المميزة. وعن استمرار الفريق في المنافسة، حذر إيراولا قائلًا: «البداية كانت جيدة، لكنها مجرد بداية الفوارق بين الفرق هذا الموسم ضئيلة، وسيكون من الصعب حصد المزيد من النقاط، لكن علينا الاستمرار في المحاولة».
ثلاثية تهديفية لأبناء كلويفرت تهز ملاعب أوروبا
شهد عالم كرة القدم خلال الأيام الأخيرة إنجازًا عائليًا فريدًا من نوعه، عندما تألق ثلاثة من أبناء النجم الهولندي السابق باتريك كلويفرت، بتسجيلهم أهدافًا رائعة في بطولات مختلفة خلال أقل من أسبوع واحد، في مشهد يؤكد أن الموهبة تسري في دماء هذه العائلة الكروية العريقة.
نيوكاسل يسقط في السلبية أمام بورنموث
اكتفى نيوكاسل يونايتد بالتعادل السلبي مع بورنموث في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم الأحد في مباراة مملة شهدت القليل من الفرص حيث ظل الفريق الزائر بلا فوز خارج أرضه. ورغم أن نيوكاسل حافظ على شباكه نظيفة للمباراة الثالثة على التوالي خارج أرضه، إلا أن التعادل السلبي الثالث على التوالي ترك فريق إيدي هاو في المركز الثالث عشر في الترتيب بست نقاط بينما تقدم بورنموث مؤقتا إلى المركز الثالث برصيد 10 نقاط. وأجرى هاو عدة تغييرات على تشكيلته بحثا عن فوزه الأول في الدوري ضد فريقه السابق، ولكن على الرغم من البداية القوية من كلا الفريقين، افتقد الشوط الأول للزخم مع توقف اللعب بسبب الإصابات وانتهى بفرص قليلة واضحة. ورفض الحكم مطالبة نيوكاسل بركلة جزاء عندما جذب نيك فولتماده من قميصه، وكاد جاستن كلويفرت أن يمنح الفوز لبورنموث من ركلة حرة في الوقت بدل الضائع، لكن نيك بوب تصدى للكرة ببراعة.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |