Image

إعلان قائمة «الأزرق» لمواجهتي الهند وأفغانستان

أعلن الجهاز الفني لمنتخب الكويت لكرة القدم بقيادة البرتغالي روي بينتو قائمة من 26 لاعبًا لخوض المواجهتين الحاسمتين في الجولتين الخامسة والسادسة من التصفيات الآسيوية المشتركة والمؤهلة إلى كأس العالم 2026 في أمريكا وكندا والمكسيك وأيضًا كأس آسيا في السعودية 2027 والمقررة إقامتهما 6 و11 من الشهر المقبل أمام منتخبي الهند وأفغانستان. ويحتل «الأزرق» المركز الرابع في ترتيب المجموعة الأولى برصيد 3 نقاط فيما يتصدر الترتيب المنتخب القطري بـ12 نقطة ثم المنتخب الهندي بـ4 نقاط بفارق الأهداف عن منتخب أفغانستان الذي يمتلك الرصيد نفسه. ومن المقرر أن تغادر بعثة «الأزرق» 29 الجاري إلى معسكر خارجي في تايلاند تحضيرًا لمواجهة المنتخب الهندي في 6 يونيو. وضمت قائمة منتخب الكويت التي اختارها المدرب البرتغالي روي بينتو كلا من: محمد دحام وفيصل زايد ويوسف ناصر وسعود الحوشان وسامي الصانع وفهد الهاجري واحمد الظفيري ورضا هاني ومشاري غنام (الكويت) وراشد الدوسري وخالد ابراهيم وعبدالعزيز وادي وعيد الرشيدي ومبارك الفنيني (القادسية) وعلي خلف وسلطان العنزي وبدر طارق وسليمان عبدالغفور وحسن حمدان وسلمان العوضي (العربي) وعبدالرحمن الفضلي وعذبي شهاب ومهدي دشتي (السالمية) وبندر بورسلي وحمد حربي (كاظمة) وسلمان بورميه (النصر).

Image

اليوسف يكرم بدر المطوع

أقام الشيخ أحمد اليوسف رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم السابق حفل تكريم لنجم نادي القادسية والفريق الأول لكرة القدم بدر المطوع بمناسبة حصوله على لقب الهداف التاريخي في الدوري الكويتي. وكرم اليوسف أيضا عددًا من لاعبي الجيل الذهبي ولاعبي المنتخب الكويتي الذين ساهموا في تحقيق دورة كأس الخليج والتاهل لأولمبياد برشلونة وسيدني. وأعرب اللاعب بدر المطوع عن شكره وتقديره لهذه البادرة التي ليست بغريبة على اليوسف. وأضاف المطوع أنه مستمر مع فريقه، ومتى ما رأى أنه لن يتمكن من إعطاء المستوى المطلوب منه سيعلن اعتزاله. وعن المطالبة بعودته للمنتخب الكويتي، أكد أن هذا الأمر راجع لمدرب المنتخب وإدارة الاتحاد وليس له.

Image

أسقط «الأزرق».. العنابي إلى «آسيا 2027»

خسر منتخب الكويت لكرة القدم أمام ضيفه القطري بنتيجة 1-2 في اللقاء الذي جمعهما، مساء الثلاثاء، على استاد علي صباح السالم بنادي النصر، ضمن الجولة الرابعة للمجموعة الأولى من التصفيات المشتركة لكأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027. وسجل المعز علي (77 و80) هدفي قطر، ومحمد دحام (79) هدف الكويت. وفيما ضمن الفوز لمنتخب «العنابي» تأهله إلى الدور الحاسم للتصفيات وضمن له التواجد في نهائيات كأس آسيا المقبلة والدفاع عن لقبه فيها بعدما رفع رصيده الى 12 نقطة من 4 انتصارات متتالية، تراجع «الأزرق» إلى المركز الرابع والأخير في المجموعة برصيد 3 نقاط خلف الهند وافغانستان (4 لكل منهما). ورغم هذه الهزيمة، الا ان مصير منتخب الكويت لايزال في يده حيث يحتاج إلى 4 نقاط من مباراتيه المتبقيتين بالمجموعة أمام مضيفه الهندي وضيفه الأفغاني في 6 و 11 يونيو المقبل ليظفر بالبطاقة الثانية للمجموعة بشرط خسارة الهند وأفغانستان أمام قطر. وكانت افغانستان خلطت أوراق المجموعة بإسقاطها الهند على ارضها 2-1 الثلاثاء.

Image

بضيافة الأزرق.. العنابي يبحث عن العلامة الكاملة!

يواجه المنتخب القطري الأول لكرة القدم الثلاثاء مضيفه الكويتي وذلك على استاد علي صباح السالم بنادي النصر في العاصمة الكويتية، لحساب الجولة الرابعة من منافسات المجموعة الأولى من التصفيات المشتركة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027. ويتصدر المنتخب القطري المجموعة برصيد 9 نقاط بعد انتصاره على الكويت بثلاثية نظيفة وعلى أفغانستان (8-1) في الدوحة، وعلى الهند خارج الأرض (3-صفر)، بينما يحل المنتخب الهندي ثانيا برصيد 4 نقاط يليه المنتخب الكويتي برصيد 3 نقاط في المركز الثالث، في حين يأتي المنتخب الأفغاني في المركز الأخير بنقطة واحدة. ويضع بطل كأس آسيا هدف الفوز نصب أعينه من أجل الابتعاد في الصدارة بالوصول إلى النقطة الـ12، وتأمين بطاقة التأهل إلى الدور الثالث والحاسم من تصفيات مونديال 2026، إلى جانب حجز مقعد في نهائيات كأس آسيا التي ستقام في السعودية عام 2027. وقد تمكن زملاء هداف كأس آسيا أكرم عفيف من تحقيق انتصارهم الثاني في تاريخ المواجهات المشتركة، ضمن تصفيات كأس العالم على المنتخب الكويتي الخميس الماضي بالدوحة بثلاثية نظيفة. ووفقا للمعطيات الراهنة يمكن للفائز بكأس آسيا مرتين أن يتوقع مقاومة شديدة من المنتخب الكويتي الذي أظهر شجاعة كبيرة ولعب باستراتيجية دفاعية صارمة في لقاء الذهاب وهو يحتاج اليوم بشدة إلى ثلاث نقاط للبقاء على الطريق الصحيح. ومن المتوقع أن يجري الإسباني ماركيز لوبيز بعض التعديلات على التشكيلة التي سيخوض بها اللقاء في ظل غياب لاعب الوسط عبدالعزيز حاتم الذي سيبتعد عن الملاعب لنحو ستة أسابيع بداعي الإصابة، بجانب الحارس مشعل برشم الذي خرج مصابا هو الآخر في الدقيقة 69 بلقاء الذهاب ليكمل زميله صلاح زكريا المواجهة. وسيحاول لوبيز اللجوء لمبدأ الحيطة والحذر للحد من خطورة هجوم المنافس، بينما سيفضل الإبقاء على ثنائي خط المقدمة أكرم عفيف والمعز علي للمحافظة على القوة الهجومية. في المقابل، سيكون هاجس المنتخب الكويتي الذي دون ظهوره الوحيد في كأس العالم بعد أن بلغ مونديال إسبانيا 1982 بذل قصارى جهده من أجل ألا يقبل هزيمته الثالثة في التصفيات والمحافظة على حظوظه في حصوله على أحد المركزين الأول أو الثاني في المجموعة الأولى في حال فوزه. ويعتبر البرتغالي روي بينتو المدير الفني للمنتخب الكويتي أنه أمام 3 مباريات في المجموعة والفرصة لاتزال سانحة بقوة في التأهل، ولكن يتوجب عليه الخروج بنتيجة مرضية سيما وأنه سيلعب على أرضه ووسط جماهيره. وقرر مدرب المنتخب الكويتي إغلاق ملف مباراة الذهاب بين المنتخبين والتركيز على ما هو مقبل، في مسعى منه لاستعادة الثقة والبحث عن وضع التشكيلة المناسبة لمواجهة اليوم. وكسب المنتخب الكويتي عودة مدافعه مشاري الغنام الذي غاب عن لقاء الذهاب ما يرجح مشاركته بصفة أساسية، وربما يعتمد الجهاز الفني على محسن فلاح في الخطوط الخلفية، وحمد الحربي أو أحمد الظفيري في الخطوط الأمامية. ويمني البرتغالي بينتو إعادة الاستقرار إلى الكرة الكويتية التي عرفت نجاحات عديدة خلال عقد الثمانينيات، بعد أن توج المنتخب بلقبه الآسيوي الوحيد في نسخة 1980، بجانب حصوله على كأس الخليج العربي في 10 مناسبات سابقة. وخاض المنتخب القطري خلال 13 مشاركة في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 125 مواجهة، حقق الفوز في 62 مباراة، وتعادل في 23، وخسر في 40. وحسب تعليمات الاتحاد الآسيوي، فإن صاحبي المركزين الأول والثاني من المجموعات التسع التي تم توزيع المنتخبات الـ36 عليها من المرحلة الحالية "التصفيات المشتركة"، سيتأهلان إلى المرحلة الثالثة من تصفيات المونديال، على أن تضمن المنتخبات الـ18 المتأهلة، المشاركة في كأس آسيا 2027 في السعودية.  وفي المرحلة الثالثة سيتم توزيع المنتخبات الـ18 المتأهلة على ثلاث مجموعات، تضم كل مجموعة ستة منتخبات، تلعب فيما بينها مواجهات ذهاب وإياب، بحيث يتأهل أول وثاني كل مجموعة إلى نهائيات كأس العالم 2026 مباشرة، في حين تبلغ المنتخبات الستة صاحبة المركزين الثالث والرابع في المجموعات الثلاث، المرحلة الرابعة من تصفيات المونديال والتي سيتم فيها توزع المنتخبات على مجموعتين، حيث يتأهل أول كل مجموعة إلى المونديال مباشرة، فيما يلعب صاحبا المركز الثاني في كل مجموعة، ملحقا قاريا من أجل التأهل إلى الملحق العالمي، ليصبح المجموع الكلي لمقاعد قارة آسيا في المونديال ثمانية مقاعد ونصف.

Image

مدرب الكويت يتوعد العنابي!

أكد البرتغالي روي بينتو المدير الفني لمنتخب الكويت، أن الأزرق يسعى لتقديم مستوى مغاير أمام قطر، عن الذي ظهر به في الدوحة بمواجهة الجولة الثالثة للتصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027. ويلتقي منتخبا الكويت وقطر، الثلاثاء، على استاد علي صباح السالم بنادي النصر، ضمن مباريات الجولة الرابعة للتصفيات الآسيوية، يتصدر العنابي ترتيب المجموعة الأولى برصيد 9 نقاط، مقابل 3 نقاط للكويت في المركز الثالث. وقال بينتو في المؤتمر الصحفي، في قاعة المؤتمرات باستاد جابر، إن الوقت يكفي لتصحيح الأخطاء بعد الخسارة في الجولة الماضية، لافتا أنه يأمل مع لاعبيه خوض مواجهة جديدة بطموح الفوز، من أجل الاستمرارفي المنافسة على بطاقة الصعود للدور الثاني. وأضاف أن المنتخب القطري يملك مقومات كثيرة لمواصلة المشوار بنجاح، ما ينذر بمواجهة مميزة. من جانبه شدد لاعب الكويت حمد حربي على جاهزية لاعبي الأزرق، لتقديم ما يليق في المباراة ويضمن حظوظ الاستمرار في المنافسة على بطاقتي الصعود للدور الثاني. وأضاف ان المعنويات مرتفعة في معسكر الكويت، مؤكدا أن وجود الدعم الجماهيري سيكون له بالغ الأثر بتقديم مستوى مميز.

Image

وعد لاعب العنابي: لا توجد مباراة سهلة!

أعرب محمد وعد لاعب منتخب قطر الأول لكرة القدم عن تفاؤله قبل مواجهة الكويت مساء الثلاثاء 26 مارس الحالي في استاد علي صباح السالم بنادي النصر في العاصمة الكويتية ضمن مباريات الجولة الرابعة لمنافسات المجموعة الأولى من التصفيات المشتركة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027. وقال وعد في المؤتمر الصحفي: بالتأكيد لا توجد مباراة سهلة، وبما يتعلق بمواجهتنا للمنتخب الكويتي في الكويت فانا مباراة لن تخلوا من الصعوبة، وبدورنا كلاعبين علينا التحلي بالتركيز والالتزام بتوجيهات المدرب لا سيما أن المباراة ستكون في الكويت وبحضور الجماهير الكويتية وهذا ما يرفع درجة الحماس سعيا لتحقيق فوز جديد والمضي قدما في مشوار التصفيات بأفضل صورة ممكنة.

Image

مدرب قطر: نقاط الكويت مهمة جدًا

أكد الاسباني ماركيز لوبيز مدرب منتخب قطر الأول لكرة القدم أهمية مواجهة مضيفه الكويتي مساء الثلاثاء في استاد علي صباح السالم بنادي النصر في العاصمة الكويتية ضمن مواجهات الجولة الرابعة لمنافسات المجموعة الأولى من التصفيات المشتركة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027. وقال لوبيز في المؤتمر الصحفي قبل المباراة: عملنا على التجهيز للمباراة بشكل جيد واليوم سيكون المران الأخير قبل المباراة التي نسعى أن نحقق الفوز بنقاطها الثلاث، وبشكل عام نحترم المنتخب الكويتي، حتى لو كنا حققنا الفوز عليه قبل أيام ولا شك أننا سندخل لقاء الغد كأنه مباراة جديدة بغض النظر عن نتيجة وسيناريو المباراة السابقة. وأضاف: نحاول استحداث سياسة جديدة في المنتخب القطري ضمن استراتيجيتنا نحو تشكيل فريق قوي يضم عناصر تمزج بين لاعبي الخبرة والشباب وقادر على المنافسة في كل البطولات بنسق متصاعد ونتائج إيجابية خصوصا أننا أمام تحد كبير وهو التأهل للمونديال وكأس آسيا أيضا، لذلك قد تشهد قائمة الفريق انضمام لاعبين جدد لتحقيق أعلى درجات الفائدة والانسجام. وختم لوبيز بقوله: نقاط مباراتنا أمام الكويت مهمة جدا بالنسبة لنا لذل نخوض اللقاء بكل حماس ورغبة لتحقيق الفوز.

Image

العنابي يطير إلى الكويت لمواجهة الأزرق

غادرت بعثة منتخب قطر الأول لكرة القدم، الاثنين، متوجهة إلى دولة الكويت استعدادًا لمواجهة مضيفه المنتخب الكويتي الثلاثاء على استاد علي صباح السالم بنادي النصر لحساب الجولة الرابعة من منافسات المجموعة الأولى من التصفيات المشتركة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027. ويتصدر المنتخب القطري المجموعة برصيد 9 نقاط بعد انتصاره على الكويت بثلاثية نظيفة وعلى أفغانستان (8-1)، في الدوحة وعلى الهند خارج الأرض (3-صفر)، بينما يحل المنتخب الهندي ثانيا برصيد 4 نقاط يليه المنتخب الكويتي برصيد 3 نقاط في المركز الثالث، في حين يأتي المنتخب الأفغاني في المركز الأخير بنقطة واحدة. وخاض المنتخب القطري حصته التدريبية الأخيرة، بقيادة مدربه الإسباني بارتولومي ماركيز لوبيز قبل السفر إلى الكويت مساء الأثنين. 

Image

العنابي يختتم تحضيراته للسفر إلى الكويت

اختتم المنتخب القطري الأول لكرة القدم، تحضيراته بالدوحة استعدادا لمواجهة مضيفه الكويتي الثلاثاء على استاد علي صباح السالم بنادي النصر لحساب الجولة الرابعة من منافسات المجموعة الأولى من التصفيات المشتركة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027. ويتصدر المنتخب القطري المجموعة برصيد 9 نقاط بعد انتصاره على الكويت بثلاثية نظيفة وعلى أفغانستان (8-1)، في الدوحة وعلى الهند خارج الأرض (3-صفر)، بينما يحل المنتخب الهندي ثانيا برصيد 4 نقاط يليه المنتخب الكويتي برصيد 3 نقاط في المركز الثالث، في حين يأتي المنتخب الأفغاني في المركز الأخير بنقطة واحدة. وخاض المنتخب القطري حصته التدريبية الأخيرة، بقيادة مدربه الإسباني بارتولومي ماركيز لوبيز حيث سيتجه الإثنين إلى الكويت. وحرص الجهاز الفني للمنتخب القطري خلال التدريبات على التركيز على بعض الجوانب التكتيكية والنواحي الخططية وسط التزام جميع اللاعبين باستثناء غياب لاعب الوسط عبدالعزيز حاتم الذي سيغيب عن الملاعب لنحو ستة أسابيع بداعي الإصابة. ويدرك مدرب المنتخب القطري صعوبة المهمة أمام المنتخب الكويتي في ظل رغبة الفريق المقابل في التعويض على أرضه، بيد أنه أكد سعيه لمواصلة العمل من أجل تحقيق المزيد من الانتصارات. وسيختتم بطل كأس آسيا تحضيراته للمواجهة بحصة تدريبية يخوضها الإثنين على ملعب المباراة في العاصمة الكويتية. ويأمل زملاء هداف كأس آسيا أكرم عفيف مواصلة الانتصارات وتحقيق فوز رابع تواليا في المجموعة من أجل الابتعاد في الصدارة بالوصول إلى النقطة الـ12، وتأمين بطاقة العبور إلى المرحلة الثالثة من تصفيات مونديال 2026، إلى جانب حجز مقعد في نهائيات كأس آسيا التي ستقام في السعودية عام 2027. ونجح المنتخب القطري في المحافظة على حالة التوهج التي عرفها بحصوله على كأس آسيا قبل نحو شهرين بجانب حفاظه على صدارة مجموعته في التصفيات المشتركة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027، حيث سجل 14 هدفا في مواجهات الكويت وأفغانستان والهند واستقبل هدفا واحدا فقط. وحسب تعليمات الاتحاد الآسيوي، فإن صاحبي المركزين الأول والثاني من المجموعات التسع التي تم توزيع المنتخبات الـ36 عليها من المرحلة الحالية "التصفيات المشتركة"، سيتأهلان إلى المرحلة الثالثة من تصفيات المونديال، على أن تضمن المنتخبات الـ18 المتأهلة، المشاركة في كأس آسيا 2027 بالسعودية. وفي المرحلة الثالثة سيتم توزيع المنتخبات الـ18 المتأهلة على ثلاث مجموعات، تضم كل مجموعة ستة منتخبات، تلعب فيما بينها مواجهات ذهاب وإياب، بحيث يتأهل أول وثاني كل مجموعة إلى نهائيات كأس العالم 2026 مباشرة، في حين تبلغ المنتخبات الستة صاحبة المركزين الثالث والرابع في المجموعات الثلاث، المرحلة الرابعة من تصفيات المونديال والتي سيتم فيها توزع المنتخبات على مجموعتين، حيث يتأهل أول كل مجموعة إلى المونديال مباشرة، فيما يلعب صاحبا المركز الثاني في كل مجموعة، ملحقا قاريا من أجل التأهل إلى الملحق العالمي، ليصبح المجموع الكلي لمقاعد قارة آسيا في المونديال ثمانية مقاعد ونصف.