FIFA يوقف مدربًا عراقيًا.. لماذا؟
قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم "FIFA" إيقاف عماد محمد، مدرب منتخب العراق للشباب لمدة 6 أشهر بتهمة "إهانة" إعلامية عراقية معروفة، اتهمت عماد بتوجيه "إهانات" لها في ضوء مشاركة منتخب العراق في بطولة كأس العالم في الأرجنتين 2023. واصدر الاتحاد العراقي لكرة القدم بيانا جاء فيه: في الوقت الذي تلقى فيه الاتحاد العراقي لكرة القدم قرار الاتحاد الدولي "FIFA" يإيقاف مدرب منتخب الشباب، عماد محمد عن التدريبِ لمدة 6 أشهر، نتيجة ما أسماها "توجيه إهانات إلى إحدى الإعلاميات"، فإن الاتحاد سيواصل دفاعه عن مدرب منتخب شباب العراق، الذي تنتظره المشاركة في بطولة غرب آسيا للمنتخبات الأولمبية، وهو واحد من أبناء اللعبة المهمين من الذين مثلوا المنتخبات العراقية لسنوات طويلة، ولن يدخر الاتحاد جهوده في الدفاع عنه. وقدم الاتحاد العراقي استئنافاً لقرار "FIFA" وفقاً للإجراءات القانونية المتبعة مبديا استغرابه من "تدويل" القضية لدى "FIFA"، ما نتج عنه تداعيات انتهت بقرار حرمان المدرب عماد محمد، مع التأكيد على أن ما حصل كان قبل أكثر من 10 أشهر مضت، وتحديدا في فترة كأس العالم للشباب التي جرت في الأرجنتين 2023. وأشار الاتحاد العراقي إلى أنه ينتظر قرار الاستئناف، ويتطلعُ بثقة إلى إلغاء قرار الحرمان، وعودة عماد محمد إلى التدريب.
FIFA يخسر قضيته ضد وكلاء اللاعبين
رفضت محكمة ألمانية، استئنافا من الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) ضد حكم قضائي سابق يمنع الاتحاد الدولي من فرض لوائح جديدة على وكلاء اللاعبين. وأيدت المحكمة العليا الإقليمية في دوسلدورف قرارًا سابقًا صادرًا عن محكمة دورتموند بشأن التحقق مما إذا كانت لوائح FIFA قد أنتهكت لقوانين مكافحة الاحتكار. وأضافت المحكمة أن الأمر المؤقت سيظل ساريا حتى انتهاء الإجراءات في محكمة دورتموند، ما يعني أن الحكم الصادر اليوم نهائي. وبدأ FIFA التحرك في يناير 2023 لتنفيذ لائحة جديدة لتأسيس نظام انتقالات يكون أكثر عدلا وشفافية يشمل إصدار تراخيص إلزامية لوكلاء اللاعبين، ومنع التمثيل المتعدد لأكثر من جهة تجنبا لتضارب المصالح مع وضع حد أقصى لعمولة الوكلاء. وأوصى FIFA الاتحادات الوطنية في أواخر عام 2023 بعدم تنفيذ هذه اللائحة الجديدة لحين الفصل في الإجراءات القانونية والدعاوى القضائية التي رفعها وكلاء اللاعبين، كما أحيلت القضية أيضا إلى محكمة العدل الأوروبية. وكانت محكمة دورتموند قررت فرض غرامة مالية قدرها 150 ألف يورو على الاتحادين الدولي والألماني لكرة القدم بسبب هذه القضية.
انطلاق ندوة الـFIFA للحكام في الدوحة
افتتحت بالدوحة أعمال ندوة الاتحاد الدولي لكرة القدم "FIFA" للحكام المرشحين من اتحادات (آسيا إفريقيا أوقيانوسيا) للمشاركة في إدارة مباريات بطولة كأس العالم 2026 وذلك خلال الفترة من 26 ولغاية 29 فبراير الحالي. ويستضيف الاتحاد القطري لكرة القدم الندوة بمشاركة 30 حكما، بينهم القطريان الدوليان عبدالرحمن الجاسم وسلمان فلاحي، وذلك بحضور هاني طالب بلان نائب رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الآسيوي ومدير إدارة التحكيم بالاتحاد القطري لكرة القدم، ومنصور الأنصاري الأمين العام للاتحاد القطري لكرة القدم، والسويسري ماسيمو بوساكا المدير التنفيذي لدائرة التحكيم بالـFIFA، إضافة إلى وفد من أعضاء لجنة الحكام بالـFIFA ونخبة من المحاضرين والمدربين من مختلف الاتحادات والجنسيات. ومن المقرر انضمام الإيطالي بييرلويجي كولينا رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي لكرة القدم اليوم. وتضم مجموعة العمل في الورشة فريقا من المحاضرين الفنيين الدوليين وآخر للعلاج الطبي وكادرا اختصاصيا في اللياقة البدنية، إضافة إلى متخصصين في الدعم التقني والتكنولوجي، بالإضافة إلى الطاقم الإداري. واشتملت فعاليات اليوم الأول على محاضرة نظرية عقب الافتتاح مباشرة وقدمها ماسيمو بوساكا، وانتقل بعدها الحكام للانخراط في البرنامج الخاص بأمس الأول للندوة ومتابعة الجدول التدريبي لبقية الأيام. وأعرب مدير إدارة التحكيم بالاتحاد القطري لكرة القدم في كلمته خلال افتتاح أعمال الورشة، عن شكره إلى الـFIFA لثقته الكبيرة بالاتحاد القطري من خلال استضافته لمثل هذه الندوات، مشيدا بالمشاركين والمحاضرين والإداريين لمساهمتهم الفاعلة في هذا الحدث الدولي والذي يمثل محطة رئيسة مهمة تسبق تسمية الحكام المنتظر مشاركتهم في كأس العالم 2026. وأضاف أن مهمة الحكام المشاركين لن تكون سهلة، حيث ينتظرهم عديد المهام التي ستؤهلهم بشكل كبير لمستويات فنية أعلى. وأوضح أن الحكام المشاركين، سوف يتم تقسيمهم على مجموعات، لخوض الاختبارات الصحية، واللياقة البدنية، واختبارات قانون اللعبة. وفي ذات الصدد، شدد المدير التنفيذي لدائرة التحكيم بالـFIFA على أهمية هذه الندوة وما تمثله من محطة مهمة قبل مونديال 2026 كونها ستساهم بشكل مؤثر في إعداد الحكام بشكل مثالي. وطالب الحكم السويسري السابق الحكام بإظهار شغفهم بكرة القدم، وإثبات مستوياتهم العالية. وقدم بوساكا في ختام تصريحاته شكره إلى دولة قطر والاتحاد القطري لكرة القدم على دعمهم الكبير وتوفيرهم كل الاحتياجات لإقامة هذه الندوة باحترافية عالية، كما تقدم بالشكر إلى لجنة الحكام بالاتحاد القطري. وتشهد الندوة على مدار أربعة أيام عقد المحاضرات النظرية والتدريبات العملية وفقا للبرنامج المعد، حيث سيقام الجانب النظري للندوة بفندق الإنتركونتننتال، بينما سيقام الجانب العملي على ملعب جامعة قطر رقم (1). وتتوفر خلال الندوة برامج فردية مصممة خصيصا لهؤلاء الحكام، خاصة فيما يتعلق بصحتهم ولياقتهم البدنية، كما سيقدم لهم تقييم نهائي حول الجوانب الفنية والبدنية والطبية، كما يتم مراجعة وتحليل مقاطع فيديو حول مواقف وقعت في مباريات حقيقية، والمشاركة في حصص تدريبية عملية مع اللاعبين، وسيتم تصويرها وإرسالها للموجهين ليتحصل المشاركون فيما بعد على ملاحظاتهم وآرائهم. الجدير بالذكر أن الدوحة استضافت ندوة الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA للحكام المختارين لإدارة مباريات كأس العالم قطر 2022 بمشاركة 41 حكما من آسيا وإفريقيا وأوقيانوسيا، إضافة إلى ندوة الـFIFA للحكمات المرشحات لكأس العالم للسيدات بفرنسا 2019 واستضافة معسكر الحكمات المساعدات المشاركات في كأس العالم للسيدات كندا 2015.
الاتحاد القطري يستضيف ندوة الـFIFA
يستضيف الاتحاد القطري لكرة القدم ندوة الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA للحكام المحتملين من اتحادات آسيا وإفريقيا وأوقيانوسيا للمشاركة في إدارة مباريات بطولة كأس العالم 2026، المقررة في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك. وتفتتح الندوة الاثنين، في الدوحة وتستمر حتى 29 فبراير الجاري، وذلك بحضور الإيطالي بييرلويجي كولينا رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي لكرة القدم، وهاني طالب بلان نائب رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الآسيوي، ومدير إدارة التحكيم بالاتحاد القطري لكرة القدم، والسويسري ماسيمو بوساكا مدير دائرة التحكيم في FIFA. وتشهد الندوة على مدار أربعة أيام عقد المحاضرات النظرية والتدريبات العملية وفقا للبرنامج الذي تم إعداده، حيث سيقام الجانب النظري للندوة بفندق إنتركونتننتال، بينما سيقام الجانب العملي على ملعب جامعة قطر رقم 1.
رابطة الكالتشيو تعارض إقامة دوري السوبر
قالت رابطة الدوري الإيطالي لكرة القدم إن رئيسها التقى بمروّج الدوري السوبر وأكد مجدداً معارضته لخطته الخاصة بالمسابقة الانشقاقية عن دوري الأبطال. وأوضحت في بيان: كما أُعلن لجميع أندية الدوري الإيطالي خلال اجتماعنا العام يوم الجمعة الماضي، كان هناك الاجتماع بين مديرنا العام لويجي دي سيرفو و(الألماني) بيرند رايشارت، الرئيس التنفيذي لشركة +أيه 22+"، المنظمة التي ترغب في إطلاق دوري السوبر. وأضافت "الاجتماع الذي تم تنظيمه بناءً على طلب "أيه22"، أتاح للجميع الحصول على لحظة لتطوير وجهة نظره حول مستقبل المسابقات الأوروبية. وقال دي سيرفيو في البيان "لدينا الموقف نفسه لجميع الدوريات الكبرى الأخرى في كرة القدم الأوروبية"، مضيفاً "كررت خلال هذا الاجتماع معارضتنا للمشروع، وفقًا للقرارات المختلفة حول هذا الموضوع في أعوام 2019، 2021 و2023". وأعلن 12 نادياً من العيار الثقيل بينها ريال مدريد وبرشلونة الإسبانيان وثلاثة أندية إيطالية (إنتر ميلان، إيه سي ميلان ويوفنتوس)، في أبريل 2021 إطلاق الدوري السوبر المغلق مع إمكاناته التجارية الهائلة، وذلك تزامناً مع توجّه الاتحاد الأوروبي إلى إطلاق إصلاحات واسعة على مسابقته الكبرى دوري الأبطال. لكن سرعان ما تم إجهاض هذا المشروع بسبب معارضة مشجعي الأندية الإنجليزية على وجه الخصوص وتهديدات من الاتحاد الأوروبي للعبة "UEFA" والاتحاد الدولي "FIFA". وتم إعادة إطلاق المشروع في نهاية عام 2023، وأكد رئيس نادي برشلونة، جوان لابورتا، مؤخرًا أنه قد "يرى النور اعتباراً من الموسم المقبل".
العنابي يحتل المركز 37 في تصنيف FIFA
قفز المنتخب القطري لكرة القدم بعد تتويجه بلقب كأس آسيا لكرة القدم قطر 2023، للمرة الثانية على التوالي، واحد عشرين مرتبة في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA الجديد. ومن المقرر أن يعلن الاتحاد الدولي عن قائمة تصنيف المنتخبات لشهر فبراير الجاري، يوم الخميس المقبل، حيث احتل المنتخب القطري المركز 37 في التصنيف العالمي، فيما جاء المنتخب الياباني في المركز 18، ومنتخب إيران جاء في المركز 20، وكوريا الجنوبية جاءت في المركز 22، وأستراليا في المركز 23، وحل المنتخب السعودي في المركز 59، وأوزبكستان في المركز 66، والإماراتي جاء في المركز 69، بينما جاء منتخب الأردن وصيف كأس آسيا في المركز 73، وجاء منتخب سلطنة عُمان في المركز 81، والبحريني جاء في المركز 83.
إيران تطالب FIFA بايقاف الاتحاد الاسرائيلي
أعلن الاتحاد الإيراني لكرة القدم أنه طلب من الاتحاد الدولي (FIFA) ايقاف نظيره الاسرائيلي، بسبب الحرب التي تشنّها اسرائيل في قطاع غزّة. وفي بيان نشره على موقعه الرسمي، دعا الاتحاد الإيراني FIFA ونقابات كرة القدم إلى "ايقاف تام" للاتحاد الاسرائيلي "عن جميع الأنشطة المتعلقة بكرة القدم". وشمل الطلب أيضاً "تدابير فورية وجدية" من قبل FIFA والمنظمات الكروية "لمنع استمرار جرائم اسرائيل وتوفير الغذاء، مياه الشرب، الأدوية والمستلزمات الطبية للأبرياء والمدنيين". واندلعت الحرب في 7 أكتوبر عقب هجوم غير مسبوق شنّته حركة حماس على جنوب إسرائيل أسفر عن مقتل أكثر من 1160 شخصًا، معظمهم مدنيّون. أوقف الرباع الإيراني مصطفى رجائي في أغسطس الماضي مدى الحياة من قبل سلطات بلاده، لمصافحته رياضياً اسرائيلياً خلال مسابقة في بولندا، بحسب وسائل إعلام رسمية. في عام 2021، حثّ المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي الرياضيين على "عدم مصافحة ممثل النظام الإجرامي (الاسرائيلي) من أجل الحصول على ميدالية". ولسنوات، تجنّب الرياضيون الإيرانيون مواجهة لاعبين اسرائيليين من خلال الانسحاب أو تقديم اعفاءات طبية. وطالبت مجموعة اتحادات من غرب آسيا الاتحاد الدولي بايقاف اسرائيل، بسبب الحرب على حماس في غزّة، بحسب ما كشفت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية الخميس. ونقلت الشبكة رسالة وجهها الأمير الأردني علي بن الحسين رئيس اتحاد غرب آسيا يدعو فيها باسم الاتحاد "لعزل الاتحاد الاسرائيلي لكرة القدم عن جميع الأنشطة الكروية حتى توقف هذه الأعمال العدوانية".
«FIFA»: البطاقة الزرقاء.. غير صحيحة
وصف الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) التقارير الخاصة بقرار اختبار البطاقات الزرقاء بأنها "غير صحيحة ومتسرعة". وذكر FIFA على شبكة التواصل الاجتماعي "X" (Twitter سابقا): "إذا تم تطبيق مثل هذه التجارب، فينبغي أن يتم اختبارها بطريقة مسؤولة وفي المستويات الأدنى". وذكرت صحيفة "ذي تليجراف" البريطانية في وقت سابق أن مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم (IFAB) سمح بإجراء تجارب استخدام البطاقات الزرقاء. هذا من شأنه أن يفرض 10 دقائق إيقاف على اللاعبين إذا منعوا، على سبيل المثال، فرصة تهديفية واضحة من خلال ارتكاب خطأ بسيط أو هاجموا الحكام لفظيا. وكتبت الصحيفة، نقلا عن إيفاب، أنه إذا حصل لاعب على البطاقة الزرقاء مرتين، سيحصل بعدها على بطاقة حمراء (خروج اللاعب مباشرة من الملعب)، وكذلك الأمر إذا حصل على بطاقة زرقاء وأخرى صفراء. ويمكن إجراء الاختبارات خلال فترة العطلة، ولكن ليس في الدوريات الكبرى. ويدرس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم جعل بطولتي كأس الاتحاد وبطولة الكأس للسيدات متاحتين للتجربة بشكل تطوعي. وإذا دخلت البطاقة الزرقاء قوانين كرة القدم، ستكون هذه أول بطاقة جديدة يتم تقديمها منذ أن تم تقديم البطاقات الصفراء والحمراء في كأس العالم 1970. وتطبق رياضات أخرى، مثل كرة اليد، قواعد تشبه البطاقة الزرقاء. وتتواجد البطاقة في كرة اليد منذ عام 2016.
إنفانتينو يكرر دعوته للتحرك في مواجهة العنصرية
كرر جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) دعوته للتحرك لمواجهة تزايد الحوادث العنصرية في كرة القدم عندما تحدث خلال مؤتمر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA). وغادر مايك ماينان حارس مرمى منتخب فرنسا ونادي ميلان الإيطالي الملعب خلال مباراة في ملعب أودينيزي الشهر الماضي بعد تعرضه لإساءات عنصرية من جانب مشجعي الفريق صاحب الأرض بينما قال كيسي بالمر لاعب كوفنتري سيتي الإنجليزي إنه تعرض لإساءة عنصرية من قبل بعض مشجعي شيفيلد ونزداي. واعتبر إنفانتينو الحادثتين وقتها "مقززتين تماما" ودعا لفرض هزيمة تلقائية على الفرق التي يصدر عن مشجعيها أي سلوك عنصري. وأضاف إنفانتينو "نحن نعيش في عالم منقسم ونحن نقول إن كرة القدم توحد العالم لكن عالمنا منقسم عالمنا عدواني وللأسف فإننا شاهدنا خلال الأسابيع والأشهر القليلة الأخيرة الكثير من حوادث العنصرية، لم يعد هذا مقبولا بعد الآن وعلينا القيام بما يمكننا القيام به لوقف هذا". وأشار إنفانتينو إلى أن كرة القدم لا تزال تملك بعض الأدوات من بينها عملية من ثلاث خطوات تتمثل في وقف المباراة مرتين ثم إلغائها إلى جانب إجراءات تأديبية وتوعية لكنه أكد أن كل هذا غير كاف. وقال المسؤول الرياضي الكبير "ما أقترحه إلى جانب كل ذلك هو أن نعمل سويا في الأشهر الثلاثة المقبلة قبل مؤتمر FIFA في مايو في بانكوك، في المؤتمر سنتحد جميعا في صياغة قرار قوي سنتحد كلنا جميع أعضاء FIFA وهم 211 دولة من أجل مكافحة العنصرية، دعونا نقضي على العنصرية دعونا نقضي عليها الآن دعونا نفعل ذلك كل جميعا بصورة جماعية".
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |