Image

FIFA يطلق برنامج ابتكار لتعزيز كرة القدم

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA، عن الإنجازات التي حققها برنامجه للابتكار في الفترة الأخيرة، مع الكشف عن فرص جديدة متاحة لمزودي الخدمات والحلول التكنولوجية لرسم معالم مستقبل كرة القدم. وذكر أنه تم إطلاق البرنامج مجددا هذا العام لتسريع وتيرة الابتكار في اللعبة بعد أن ساعد على إجراء اختبارات فعلية داخل الملاعب، وسهل خلق شراكات جديدة، مع توسيع شبكة أعضائه، لافتا إلى أنه خلال كأس العالم للأندية FIFA 2025، قامت ثلاث مؤسسات - بعد أن تم اختيارها عبر بوابة FIFA للابتكار - بتجارب عملية ناجحة على تقنيات خاصة بالتفاعل مع الجمهور. ونوه إلى أن الابتكارات الجديدة شملت حقولا متنوعة منها منصات رقمية غامرة وأدوات تفاعل فوري مع أحداث المباراة، لافتا إلى أنه من شأن هذه الاختبارات تقديم إضاءات على كيفية توظيف هذه الحلول التقنية الجديدة في إثراء تجربة الجمهور داخل الملعب وخارجه. وفي إطار التحدي الذي أطلقه البرنامج والمرتبط باستخدام نظام الفيديو المساعد، قيم FIFA عدة اقتراحات متعلقة بنظام منفصل ومجد من حيث الكفاءة المالية ومصمم بشكل خاص للاستخدام في البطولات ذات الموارد المالية والبشرية المحدودة.. وتم لهذه الغاية، اختيار 12 جهة مزودة لحلول تكنولوجية، ومشاركة الاقتراحات مع الاتحادات الوطنية الأعضاء، والتي استهلت العديد منها فعليا اختبار نظام الفيديو المساعد، أو تستعد لاختباره خلال الأشهر القليلة المقبلة، مبينا أن هذه المبادرة تعكس التزام FIFA بجعل الحلول التكنولوجية الخاصة بالتحكيم متاحة على نطاق أوسع. وفي إطار خططه المستقبلية، أطلق الاتحاد الدولي لكرة القدم أربعة تحديات ابتكار جديدة تركز على الذكاء الاصطناعي، والتحكيم، وتطوير المواهب، وتمثل هذه دعوة للشركات والشركات الناشئة والمؤسسات البحثية من أرجاء العالم لتقديم مقترحاتها عبر بوابة FIFA للابتكار.

Image

يويفا يحسم جدل مباريات خارج أوروبا

حسم المكتب التنفيذي للاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا» الجدل حول إمكانية إقامة مباراة فياريال وبرشلونة ضمن الدوري الإسباني في مدينة ميامي الأمريكية يوم 20 ديسمبر المقبل. ويأتي ذلك بعد أن أتاح الاتحاد الدولي لكرة القدم «FIFA» استثنائيًا إقامة بعض المباريات المحلية خارج الدولة المنظمة. ويسعى مسؤولو «يويفا» لاتخاذ قرار بالإجماع بشأن هذه الخطوة، لكنهم يواجهون صعوبة في ذلك، مع غياب أي موانع قانونية حقيقية تمنع أفضل الأندية الأوروبية من اللعب خارج حدود بلادها. وتعرض القرار لانتقادات من جماهير متعددة، إضافة إلى المفوضية الأوروبية التي أعربت عن معارضتها بشكل صريح. وقال المالطي جلين ميكاليف، مفوض العدالة بين الأجيال والشباب والثقافة والرياضة: «أشعر بخيبة أمل كبيرة تجاه مقترح إقامة مباريات الدوريات الأوروبية الوطنية خارج أوروبا. كرة القدم الأوروبية يجب أن تبقى في أوروبا».

Image

رقم قياسي للهلال في «مونديال الأندية»

شهدت نسخة 2025 من كأس العالم للأندية، التي توج فيها تشيلسي الإنجليزي باللقب، نجاحًا جماهيريًا غير مسبوق، حيث تابع البطولة نحو 2.7 مليار مشاهد حول العالم عبر مختلف المنصات الإعلامية، مسجلة رقمًا قياسيًا في تاريخ المنافسات العالمية لكرة القدم. وحسب بيانات تحليلية، شهدت البطولة حضورًا جماهيريًا قياسيًا على المدرجات، بلغ نحو 2.5 مليون متفرج خلال الفترة من 14 يونيو إلى 13 يوليو، فيما أظهرت المنصات الرقمية تفاعلًا هائلًا، حيث حصدت الحسابات الرسمية للبطولة 9 ملايين متابع جديد، وسجلت منصة «دازن» للتواصل الاجتماعي أكثر من 10 مليارات انطباع. وعلى الصعيد الرقمي، نقلت «دازن» جميع المباريات الـ63 مباشرة وبشكل مجاني، مقدمة تجربة مشاهدة تفاعلية وفريدة، شملت بثًا عند الطلب ومنطقة تفاعلية للمشجعين، ما عزز مشاركة 80% من المشاهدين مع المحتوى غير المباشر خلال البطولة. وعن هذا الإنجاز، قال ماتياس جرافستروم، الأمين العام لـFIFA: «تؤكد هذه الأرقام على النجاح العالمي للبطولة، فقد تجاوزت جميع التوقعات سواء من حيث الأجواء في الملاعب أو التفاعل الرقمي مع 2.7 مليار مشاهد حول العالم». وأضاف: «نشكر شريك البث العالمي «دازن» على دعمهم في تحقيق هذا النجاح». ولم يقتصر التألق على المشاهدات العالمية، إذ حققت البطولة نسب متابعة قياسية محلياً، فقد وصلت مشاهدة مباراة مانشستر سيتي والهلال في السعودية إلى 77.8% من شاشات التلفاز، فيما تابع 62% من سكان البرازيل المنافسات، مع تسجيل مباراة فلامنجو وبايرن ميونيخ أعلى نسبة مشاهدة في البلاد، كما حظيت مباريات تشيلسي وباريس سان جيرمان، وإنتر ميامي وبورتو، بأعلى معدلات متابعة في أوروبا وأمريكا اللاتينية.

Image

إنفانتينو يحصل على أرفع وسام في أوزبكستان

حصل السويسري جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم «FIFA»، على وسام دوستليك الشرفي، وهو أرفع تكريم تمنحه دولة أوزبكستان للأجانب، وذلك خلال لقائه مع الرئيس الأوزبكي شوكت ميرضيائيف في طشقند. وتم خلال اللقاء مناقشة إمكانية افتتاح مكتب إقليمي لدول آسيا الوسطى في العاصمة الأوزبكية، في إطار تعزيز التعاون الكروي الإقليمي. وأعرب إنفانتينو عن سعادته بهذا التكريم، مؤكدًا تقديره الكبير لدعم الرئيس ميرضيائيف لكرة القدم في أوزبكستان وجهوده لتطوير اللعبة على كافة المستويات. وأشار رئيس «FIFA» إلى أن الإنجازات الأخيرة للكرة الأوزبكية، ومنها التأهل التاريخي للمنتخب الوطني إلى كأس العالم 2026، تعكس الاهتمام الكبير بالرياضة في البلاد ونجاح الاستراتيجيات المتبعة للنهوض بكرة القدم، مؤكدًا استعداده لدعم أوزبكستان في جميع المبادرات الكروية المستقبلية. وتجدر الإشارة إلى أن أوزبكستان أصبحت أول دولة في آسيا الوسطى تستضيف بطولة من تنظيم «FIFA»، بعد استضافة كأس العالم لكرة الصالات، كما حققت قفزة نوعية على مستوى المنتخبات الشابة، حيث تأهلت فرق تحت 17 و20 سنة إلى النسخ السابقة من كأس العالم، مع آمال كبيرة لتكرار الإنجاز في النسخ المقبلة.

Image

جنسية فخرية لرئيس FIFA

حصل جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، على لقب المواطن الفخري لمدينة ريدجو كالابريا وتلقى أيضًا جائزة تقديرا لإنجازاته المهنية خلال زيارته إلى المدينة الجنوبية الإيطالية. وحصل إنفانتينو على الجنسية الفخرية للمدينة التي ينحدر منها والده، فينسينزو، والتي كان يزورها كثيرا عندما كان طفلا، وذلك بعد تصويت بالإجماع من قبل مجلس مدينة ريدجو كالابريا، وذلك خلال حفل رسمي أقيم داخل مقر المجلس، في قصر سان جورجيو. وقال جوزيبي فالكوماتا، عمدة مدينة ريدجو كالابريا "تقديرا لتفانيه الاستثنائي في تعزيز وتطوير كرة القدم كوسيلة عالمية للوحدة والنمو التعليمي وتعزيز قيم الولاء والصداقة والاحترام المتبادل، حيث عزز FIFA تحت قيادته، مشاريع رياضية عالمية تركز بشكل خاص على الشباب والمجتمعات الضعيفة والاندماج الاجتماعي وحماية المرأة.. تعترف المدينة بجياني إنفانتينو، الذي تمتد جذوره في أرضنا، كمثال للشغف والتضحية والشعور القوي بالانتماء. وأضاف "إن دعمه المستمر وتضامنه مع مجتمعنا الرياضي يعززان العلاقة بين رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم ومدينتنا". وقال إنفانتينو بعد حصوله على شهادة المواطنة الفخرية: "قبل أسبوعين، كنت في اجتماع في البيت الأبيض مع الرئيس الأمريكي ترامب وقبل أسبوع، كنت في مدينة مكسيكو للقاء رئيس المكسيك ولكن شعوري أمس مختلف".

Image

إثيوبيا تتقدم بشكوى رسمية ضد مصر

أعلن الاتحاد الإثيوبي لكرة القدم تقديم شكوى رسمية إلى الاتحاد الدولي “FIFA” ضد نظيره المصري، على خلفية المباراة التي جمعت المنتخبين في التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026، والتي انتهت بفوز مصر 2-0 على استاد القاهرة الدولي، بهدفين أحرزهما محمد صلاح وعمر مرموش، ليعزز المنتخب المصري صدارته للمجموعة الأولى برصيد 19 نقطة. وجاء في شكوى إثيوبيا أن لاعبيهم وحارس مرماهم تعرضوا لمؤثرات ضارة خلال المباراة، أبرزها استخدام الليزر أثناء تنفيذ ركلتي جزاء، ما أثر على تركيزهم وأدائهم، معتبرين أن هذا السلوك يخالف قوانين الاتحاد الدولي بشأن استخدام أجهزة الليزر في الملاعب. كما أشار الاتحاد الإثيوبي إلى “عدم احترام النشيد الوطني” بسبب صافرات وهتافات من بعض الجماهير، معتبرًا ذلك انتهاكًا لقوانين الانضباط. وطالب الاتحاد الإثيوبي بفتح تحقيق رسمي وتحميل الجانب المصري المسؤولية عن سلوك الجماهير، مع اتخاذ الإجراءات التأديبية اللازمة لضمان نزاهة المباريات المستقبلية وتوعية الاتحادات والجماهير بسلوكيات الاحترام خلال المراسم الرسمية. ورد الاتحاد المصري سريعًا من خلال مصطفى عزام، المدير التنفيذي، مشيرًا إلى أن الاتهامات الإثيوبية لا أساس لها، مؤكدًا أن تقرير مراقب المباراة أشاد بحسن التنظيم واستقبال الفريق الضيف، وأن الاتحاد منح الجماهير الإثيوبية مدرجًا كاملًا وتذاكر مجانية، وهو ما لا يحدث عادة عند حضور الجماهير المصرية لمباريات مشابهة.

Image

FIFA يحسم نظام قرعة مونديال 2026

كشفت اللائحة المنظمة لبطولة كأس العالم 2026، المقرر إقامتها في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك خلال الفترة من 11 يونيو حتى 19 يوليو، عن اعتماد الاتحاد الدولي لكرة القدم على التصنيف الشهري لشهر نوفمبر المقبل في عملية توزيع المنتخبات على المجموعات، وذلك بعد ختام التصفيات القارية المؤهلة. وجاء البند رقم 12 من اللائحة ليضع حدًا للتكهنات بشأن نظام القرعة، إذ سيجري تقسيم المنتخبات المشاركة وفق التصنيف العالمي مع مراعاة التوازن الجغرافي والرياضي. وتكتسب نسخة 2026 طابعًا استثنائيًا، لكونها الأولى التي تشهد مشاركة 48 منتخبًا، بالإضافة إلى تنظيمها في ثلاث دول. ووفقًا للنظام الجديد، تم تثبيت مقاعد الدول المستضيفة بوضع منتخب المكسيك على رأس المجموعة الأولى، وكندا في المجموعة الثانية، والولايات المتحدة في المجموعة الرابعة. وستُوزع المنتخبات على 12 مجموعة تضم كل واحدة أربعة فرق، على أن يتأهل المتصدر والوصيف مباشرة إلى الدور التالي، إضافة إلى أفضل ثمانية منتخبات تحتل المركز الثالث، ليصبح عدد المتأهلين إلى دور الـ32 هو 32 منتخبًا. ومن هناك تبدأ الأدوار الإقصائية بنظام خروج المغلوب حتى المباراة النهائية. القرعة النهائية للبطولة ستُجرى في الخامس من ديسمبر المقبل في العاصمة الأمريكية واشنطن، حيث سيتم تحديد هوية المجموعات الـ12 قبل أشهر قليلة من انطلاق المنافسات. وستُقام المباريات في 16 مدينة موزعة بين 11 مدينة أمريكية وثلاث مدن مكسيكية ومدينتين كنديتين. حتى الآن، حجزت عشرة منتخبات مقاعدها رسميًا إلى جانب الدول المنظمة، وهي: الأرجنتين حاملة اللقب، البرازيل، أستراليا، الإكوادور، إيران، اليابان، كوريا الجنوبية، نيوزيلندا، المغرب، إضافة إلى الأردن وأوزبكستان اللذين يشاركان لأول مرة في تاريخ البطولة. وبانتهاء شهر نوفمبر المقبل، ستتضح ملامح 42 منتخبًا من أصل 48، فيما تُحسم المقاعد الستة الأخيرة عبر مباريات فاصلة في مارس 2026.

Image

FIFA يشكل لجنة لاعبين لمكافحة العنصرية

كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) عن لجنة مكونة من 16 لاعبا بقيادة جورج وياه لمواجهة العنصرية في الرياضة وتضم أيضا ديدييه دروجبا والبطلة الأولمبية البرازيلية فورميجا. وتضم المجموعة المتنوعة لاعبين ولاعبات من 14 دولة وستقدم المشورة بشأن استراتيجيات مكافحة العنصرية، وتشارك في البرامج التعليمية، وتساهم في الإصلاحات التي تشهدها اللعبة. وقال جياني إنفانتينو رئيس FIFA في بيان "هؤلاء الأعضاء الستة عشر سيدعمون التعليم على جميع مستويات اللعبة ويروجون لأفكار جديدة من أجل التغيير الدائم، وسوف يواصلون الضغط من أجل إحداث تحول في ثقافة كرة القدم، والتأكد من أن تدابير مكافحة العنصرية ليست محض كلام، وإنما تُنفذ داخل الملعب وخارجه، لنكن واضحين في هذا الشأن: العنصرية والتمييز ليسا مجرد خطأ، بل هما جريمتان. يجب معاقبة (المسؤولين عن) جميع حوادث العنصرية، سواء في الملاعب أو عبر الإنترنت، معاقبة كاملة، سواء في عالم كرة القدم أو في المجتمع ككل". وعندما تعرض أنطوان سيمينيو لاعب بورنموث لإساءة عنصرية في اليوم الافتتاحي لموسم الدوري الإنجليزي الممتاز في ليفربول الشهر الماضي، قال إنفانتينو إن لجنة صوت اللاعبين ستتواصل مع الدولي الغاني. وقال وياه، اللاعب الأفريقي الوحيد الفائز بالكرة الذهبية والرئيس السابق لليبيريا "كرة القدم تجلب الوحدة والتنمية كما أنها تعزز الإنسانية، سأبذل قصارى جهدي دائما، كما فعلت في الماضي وما زلت أفعل، للترويج لهذه الرياضة، لأن كرة القدم هي حياة ويشرفني أن أتولى هذا الدور". وفيما يلي تشكيلة لجنة صوت اللاعبين: جورج وياه (ليبيريا)، إيمانويل أديبايور (توجو)، ميرسي أكيدي (نيجيريا)، إيفان كوردوبا (كولومبيا)، ديدييه دروجبا (ساحل العاج)، خليلو فاديجا (السنغال)، فورميجا (البرازيل)، جيسيكا أوارا (فرنسا)، مايا جاكمان (نيوزيلندا)، صن جيهاي (الصين)، بليز ماتويدي (فرنسا)، آيا مياما (اليابان)، لوتا شيلين (السويد)، بريانا سكوري (الولايات المتحدة)، ميكائيل سيلفستر (فرنسا) وخوان بابلو سورين (الأرجنتين).

Image

تراجع صادم لترتيب «دوري روشن» في صفقات الصيف

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم «FIFA» أن سوق الانتقالات الصيفية لعام 2025 شهدت أرقاماً قياسية غير مسبوقة، حيث تجاوز حجم الإنفاق العالمي 9.76 مليار دولار، في قفزة كبيرة مقارنة بالأعوام الماضية، وذلك قبل عام واحد فقط من انطلاق كأس العالم 2026. ورغم أن أندية الدوري الإنجليزي الممتاز تصدرت المشهد بإنفاق بلغ 3.19 مليار دولار بفضل صفقات بارزة مثل انضمام الألماني فلوريان فيرتز والفرنسي هوجو إيكيتيكي، فإن الاهتمام تركز أيضًا على موقع الدوري السعودي للمحترفين «دوري روشن» في هذا الترتيب. فبعد أن حقق الدوري السعودي صيف 2023 طفرة تاريخية وضعته في المركز الثاني عالميًا عبر سلسلة من التعاقدات الكبيرة مع نجوم الصف الأول، تراجع هذا الصيف إلى المركز السادس في قائمة الأكثر إنفاقًا، مع تأكيد «FIFA» أن السوق السعودية لا تزال مفتوحة حتى 10 سبتمبر الجاري، وهو ما يترك الباب مفتوحًا أمام إمكانية عودة «دوري روشن» إلى واجهة المشهد عبر صفقات جديدة. ويعكس التقرير اتساع قاعدة الاستثمار الكروي عالمياً، سواء في بطولات أوروبا الكبرى أو في الأسواق الصاعدة، فيما يظل الدوري السعودي تحت المجهر بفضل طموحه في الاستمرار كأحد أبرز الوجهات الكروية العالمية.