Image

ما حقيقة الدعوة السرية لإنفانتينو لإيفانا نول؟

في خطوة لافتة، وجّه جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، طلبًا خاصًا إلى إيفانا نول، المؤثرة الشهيرة التي لُقبت بـ"أكثر مشجعة إثارة في كأس العالم"، قبل انطلاق مونديال 2026. وستقام البطولة العالمية التي ينتظرها الملايين في 3 دول هي: الولايات المتحدة الأمريكية، المكسيك، وكندا، في الفترة بين 11 يونيو و19 يوليو من العام المقبل. إيفانا نول برزت كواحدة من أبرز الشخصيات المثيرة للجدل والجذب الإعلامي خلال كأس العالم 2022، حيث أثارت إعجاب الجماهير بإطلالاتها الجريئة أثناء تشجيعها للمنتخب الكرواتي، ما أكسبها شهرة واسعة وزيادة هائلة في متابعيها عبر منصات التواصل الاجتماعي. ومنذ ذلك الحين، حافظت نول على حضورها اللافت، حيث ظهرت مؤخرًا في سباق جائزة ميامي الكبرى، متألقة بقوامها الملفت، وظهرت في صورة إلى جانب رئيس الـFIFA في أحد مواقف السيارات، مما أثار ضجة عبر حسابها على إنستغرام. وعلقت إيفانا على الصورة بطريقة درامية، معبرة عن حوار وهمي بينها وبين إنفانتينو: "إنفانتينو: هل أنتِ جاهزة لإشعال أجواء كأس العالم مرة أخرى؟"، وردت قائلة: "أنت أحضر كرة القدم، وأنا سأجلب الألعاب النارية، أمريكا 2026.. لنصنع التاريخ معًا." تعليقات المتابعين لم تخلُ من الإعجاب، حيث وصفها البعض بـ"المذهلة"، بينما أشاد آخرون بجمالها وأناقتها، مؤكدين أنها واحدة من أبرز نجمات البطولة القادمة. إيفانا نول، التي ولدت في 16 سبتمبر 1995، تعد من عارضات الأزياء الشهيرات، وتتمتع بأكثر من 3 ملايين متابع على إنستجرام، إضافة إلى ملكيتها لماركة ملابس خاصة كانت تروّج لها خلال مونديال قطر 2022. نشأت إيفانا في مدينة فرانكفورت الألمانية، ثم انتقلت مع عائلتها إلى البوسنة والهرسك قبل أن تستقر في زغرب، عاصمة كرواتيا، مما أضفى عليها طابعًا متعدد الثقافات. ومن المتوقع أن تشهد نسخة 2026 مشاركة 48 منتخبًا لأول مرة في تاريخ كأس العالم التي انطلقت عام 1930، مما يجعل هذه النسخة الأكبر والأكثر إثارة في تاريخ كرة القدم.

Image

شراكة بين الاتحادين الجزائري والأرجنتيني

أعلن الاتحاد الجزائري لكرة القدم، توقيع عقد شراكة وتعاون مع نظيره الأرجنتيني، يشمل العديد من المجالات. وجاء في بيان الاتحاد الجزائري أن رئيسه وليد صادي، التقى لوسيانو ناكيس، المدير التنفيذي للاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم، على هامش أشغال الدورة 75 لكونجرس الاتحاد الدولي (FIFA) المنعقدة بأسينسيون عاصمة باراجواي، ضمن جهود تعزيز التعاون الدولي. وكشف المصدر أن هذه المحادثات أسفرت عن توقيع اتفاق شراكة وتعاون بين الاتحادين، بهدف تطوير كرة القدم عبر تبادل الخبرات التقنية، وتنظيم برامج تكوينية، إلى جانب إطلاق مشاريع مشتركة متعددة. ونوه الاتحاد الجزائري أن هذه الشراكة تمثل خطوة جديدة في انفتاحه على الساحة العالمية، مستلهما من تجربة بلد يزخر بسجل رياضي مرموق، هو الأرجنتين، حامل لقب كأس العالم.

Image

الاتحاد القطري يشارك في كونجرس FIFA

شارك الاتحاد القطري لكرة القدم في اجتماع الجمعية العمومية الخامس والسبعين للاتحاد الدولي FIFA الذي عقد في عاصمة باراجواي أسونسيون. وحضر الاجتماع كل من جاسم بن راشد البوعينين رئيس الاتحاد القطري لكرة القدم، ومنصور الأنصاري الأمين العام، حيث صادقت الجمعية العمومية على ميزانية FIFA للفترة 2023-2026 التي يتوقع أن تشهد عائدات مالية قياسية مدعومة بإيرادات بطولة كأس العالم للأندية. كما شهد الاجتماع أيضا انتخاب رؤساء ونواب رؤساء في مناصب اللجان المستقلة لولاية تمتد حتى أربع سنوات مقبلة. جدير بالذكر أن الدورة الـ76 من أعمال الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة القدم ستعقد في 30 أبريل 2026 بمقاطعة فانكوفر الكندية.

Image

إماراتي رئيسًا للجنة الانضباط في «FIFA»

في خطوة تاريخية وغير مسبوقة، انتُخب المستشار محمد الكمالي رئيسًا للجنة الانضباط في الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بالتزكية، وذلك خلال أعمال كونجرس الفيفا 2025 الذي عُقد في أسونسيون، عاصمة باراجواي. وبهذا التعيين، يصبح الكمالي أول شخصية عربية وآسيوية تتولى رئاسة هذه اللجنة القضائية العليا في الفيفا، في إنجاز جديد يُضاف إلى سجل التميز العربي على الساحة الرياضية الدولية. ويحمل المستشار محمد الكمالي سجلًا حافلًا في العمل القانوني والرياضي، حيث يشغل عضوية اللجنة القضائية التابعة للجنة الأخلاق في الفيفا، كما ترأس لجنة النزاهة المستقلة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم لفترتين متتاليتين بين عامي 2017 و2025. وقد نال تقديرًا واسعًا من مجتمع كرة القدم الدولي لدوره في تعزيز مبادئ النزاهة والشفافية والمساهمة في سن وتحديث العديد من القوانين ذات العلاقة بالانضباط والأخلاقيات الرياضية. وفي سياق متصل، أعلن رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جياني إنفانتينو خلال الجمعية العمومية للفيفا عن تحقيق الاتحاد إيرادات قياسية بلغت 13 مليار دولار للفترة ما بين 2023 و2026، وتشمل الإيرادات المتوقعة من بطولة كأس العالم للأندية 2025 التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية في يونيو المقبل.

Image

إنفانتينو: أمريكا ترحب بالجميع خلال المونديال

قال جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) إن الولايات المتحدة سترحب بالعالم لحضور بطولة كأس العالم 2026 لكرة القدم وكأس العالم للأندية المقررة هذا العام، وذلك بعد أيام من اجتماعه مع مسؤولين من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وتستضيف الولايات المتحدة والمكسيك وكندا بطولة كأس العالم 2026 كما تستضيف كأس العالم للأندية 2025 المقررة بين 14 يونيو و13 يوليو المقبلين في 11 مدينة. وتأتي تصريحات إنفانتينو على خلفية موقف ترامب بشأن الهجرة والذي أثار تساؤلات حول التحديات المحتملة التي قد تواجه المشجعين المتوقع سفرهم بأعداد كبيرة من مختلف أنحاء العالم إلى الولايات المتحدة لحضور البطولتين. وبدأ ترامب حملة صارمة لتطبيق قوانين الهجرة بعد توليه مهام منصبه في يناير، وتم وصف الهجرة غير الشرعية بأنها "غزو" في محاولة لتكثيف عمليات الترحيل. وقال إنفانتينو في اجتماع الجمعية العمومية لـFIFA في أسونسيون "عقدنا اجتماعا لفريق عمل البيت الأبيض المعني ببطولتي كأس العالم مع حكومة الولايات المتحدة والعالم مرحب به في أمريكا بالطبع، اللاعبون وكل المعنيين، ونحن جميعا، وبالتأكيد جميع المشجعين أيضا، ولنكن واضحين في هذا الشأن هذا ليس مني، بل من الحكومة الأمريكية الجميع مرحب بهم، بالطبع من يريديون الحضور والاحتفال بكرة القدم.. ومن يريدون المجيء لإثارة المشاكل، كما هو الحال في أي بلد في العالم، غير مرحب بهم غير مرحب بهم في أي مكان في العالم". وسيتولى أندرو جولياني نجل رئيس بلدية مدينة نيويورك السابق رودي جولياني، منصب المدير التنفيذي لفريق عمل ترامب الرئاسي الخاص بكأس العالم 2026. وقال ترامب قبل أيام إنه يريد أن يحظى الأشخاص الذين يسافرون إلى أمريكا لمشاهدة المنافسات، بتجربة سلسة في كل جانب من زيارتهم.

Image

FIFA يرفع الإيقاف عن الاتحاد الكونجولي

قرر مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) رفع عقوبة الإيقاف التي فرضها بحق الاتحاد الكونجولي لكرة القدم يوم 6 فبراير 2025 وجاء القرار بعد استيفاء الشروط التي فرضها مجلس FIFA على الاتحاد الكونجولي لكرة القدم، ومن بينها إعادة مسؤولية التحكم بمقر الاتحاد والمرافق الأخرى التابعة للاتحاد الوطني إلى قيادة الاتحاد الكونغولي لكرة القدم بشكل كامل، وبرئاسة جان جاي بليز مايولا وإدارته. وأكد FIFA في فبراير الماضي أنه جرى تعليق عضوية الاتحاد الكونجولي لكرة القدم بأثر فوري نتيجة الوضع الخطير الناتج عن تدخل غير مبرر لأطراف خارجية في شؤونه، وهو ما يمثل انتهاكا جليا لالتزاماته، استنادا لنظام FIFA الأساسي. وتم اتخاذ القرار بالتشاور مع الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف) بعد إرسال وفدين يمثلان FIFA والاتحاد الأفريقي لكرة القدم إلى برازافيل. وشدد FIFA آنذاك على أن رفع عقوبة الإيقاف مرتبط بعدة شروط، أبرزها: إعادة مسؤولية التحكم بمقر الاتحاد الكونجولي لكرة القدم ومركز إجني الفني والمرافق الأخرى التابعة للاتحاد الوطني إلى الاتحاد الكونجولي لكرة القدم بشكل كامل. كما شملت الشروط إيقاف أي محاولات لتغيير أصحاب التوقيع على الحسابات المصرفية للاتحاد الكونغولي لكرة القدم و/أو منح إمكانية التحكم الكاملة لأصحاب التوقيع والمعترف بهم من قبل FIFA والاتحاد الأفريقي لكرة القدم، والحرص على تعاون كامل يسمح للاتحاد الكونغولي لكرة القدم بإدارة شؤونه من دون أي تدخل غير مبرر لأطراف خارجية.

Image

أطفال باراجواي يعيشون حلم المونديال داخل متحف FIFA

يحلم العديد من الأطفال في باراجواي برؤية منتخب بلادهم يلعب في كأس العالم لكرة القدم، والآن بعد زيارة متحف الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) في أسونسيون، أصبح الحلم أكثر واقعية إذ يتطلعون إلى مشاهدة عودة بلادهم إلى أبرز بطولة للعبة. وشاركت باراجواي في سبع نسخ من كأس العالم، بما في ذلك النسخة الأولى في عام 1930، لكن ظهورها الأخير كان في 2010 عندما وصلت إلى دور الثمانية. وفي عام 2030، ستعود باراجواي للبطولة وستلعب في أسونسيون ضمن النسخة التي تقام في إسبانيا والبرتغال والمغرب لكنها ستشهد أيضا إقامة مباريات في باراجواي وأوروجواي والأرجنتين احتفالا بمرور 100 عام على النسخة الأولى التي استضافتها أوروجواي وفازت بها. ويعقد FIFA الاجتماع 75 لجمعيته العمومية الخميس بالقرب من عاصمة باراجواي، حيث يقع مقر اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول)، وقد أرسل كنوزه - من كؤوس وميداليات وقمصان وأحذية رياضية - للعرض في أمريكا الجنوبية. وقال طفل يدعى فرانكو كاباييرو عمره تسع سنوات لرويترز بينما كان يتجول بحماس في المعرض بعد دقائق من افتتاحه "أشعر وكأنني في الملعب ألمس الكأس وألعب. أشعر وكأن باراجواي فازت بها". ولم تعد باراجواي، التي شاركت في أربع نسخ متتالية من كأس العالم بين عامي 1998 و2010، إلى البطولة منذ نسخة جنوب أفريقيا حينما خسرت في دور الثمانية أمام إسبانيا التي فازت بالكأس حينذاك. وفي التصفيات الحالية لأمريكا الجنوبية، تحتل باراجواي المركز الخامس، وهو ضمن المراكز المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 المقررة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وقال ماتيو توريس البالغ من العمر 12 عاما بعد جولة في المعرض "بصراحة، أنا متحمس للغاية لأننا اعتدنا أن نشاهد نهائيات كأس العالم وكوبا أمريكا على شاشات التلفزيون، ونرى اللاعبين يرفعون الكأس، والآن أشاهد هذا بنفسي". وفي المتحف، الذي يحتفل فيه FIFA بالذكرى السنوية 120 لتأسيسه، يمكن للزوار رؤية الجوائز الخاصة بكأس العالم للأندية بنظامها الجديد وكأس العالم للسيدات وكوبا أمريكا وكأس إنتركونتيننتال، ونسخة طبق الأصل من كأس جول ريميه. ومن بين المعروضات أيضا قمصان المنتخبات الفائزة بكأس العالم ومقتنيات لفائزين في مختلف بطولات الأندية، وقمصان المنتخبات الوطنية للاتحادات 211 الأعضاء في FIFA. وقال أليخاندرو دومينجيز رئيس الكونميبول "إننا نشهد حدثا تاريخيا لأن متحف FIFA يغادر زيوريخ ليكون أقرب إلى الناس، بالنسبة لأولئك الذين لا تتاح لهم الفرصة للسفر إلى هناك لرؤية هذه الأشياء الجميلة". وأضاف "أغلبنا شاهد هذه الأشياء على التلفزيون فقط، باستثناء قلة من الأشخاص المتميزين الذين صنعوا التاريخ وها نحن نشاهد التاريخ، تاريخ له حضور قوي في هذه القارة، التي شهدت أول بطل للعالم، وكذلك بطل العالم الحالي". وحضر حفل افتتاح المعرض أبطال العالم مع البرازيل والأرجنتين وفرنسا، دونجا ونيري بومبيدو وديفيد تريزيجيه.

Image

FIFA تُطلق منصتين رقميتين لتعزيز نزاهة الكرة

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) عن إطلاق منصتين رقميتين جديدتين، تهدفان إلى تعزيز النزاهة في كرة القدم على مستوى العالم، وتوفير أدوات فعالة للتعاون المستدام في هذا المجال الحيوي. وتتمثل المبادرة الأولى في "منصة مجتمع مسؤولي النزاهة الإلكترونية"، التي ستوفر فضاءً تفاعليًا شاملًا لمسؤولي النزاهة في الاتحادات الوطنية والقارية، حيث تتيح الوصول إلى المصادر والمراجع ذات الصلة، وتشجع على تبادل التجارب، والرؤى، والإضاءات المشتركة حول التحديات المرتبطة بالنزاهة في اللعبة. أما المبادرة الثانية، فهي "منصة قسم FIFA المعني بالنزاهة"، التي ستكون متاحة حصريًا لمسؤولي النزاهة، وتتيح لهم الإبلاغ بسرية عن أية مخاوف تتعلق بالتلاعب في نتائج المباريات، إلى جانب تقديم طلبات الدعم والمساعدة في التحقيقات ذات الصلة من فريق النزاهة التابع لـFIFA.  ويأتي إطلاق هاتين المنصتين ضمن إطار التزام الاتحاد الدولي بتنفيذ الهدف الأول من استراتيجيته للفترة 2023–2027، والذي ينص على ضرورة حماية نزاهة اللعبة من خلال الوقاية من جميع الممارسات التي قد تهددها، بما في ذلك الفساد، تعاطي المنشطات، والتلاعب في نتائج المباريات، لما لها من آثار سلبية على البطولات، واللاعبين، والمسؤولين، والاتحادات الوطنية. وأكد الاتحاد الدولي أن هذه الخطوة تمثل ركيزة أساسية ضمن جهوده لترسيخ ثقافة الشفافية والمساءلة في كرة القدم العالمية، وتعزيز قدرة المعنيين على التصدي للمخاطر والتهديدات التي تواجه نزاهة اللعبة.

Image

إنفانتينو يرد بقوة: صحة اللاعبين فوق كل اعتبار

قال جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) إن صحة وراحة وسلامة اللاعبين من أكبر أولوياته وسط مخاوف بشأن البطولات الموسعة في ظل جدول المباريات المزدحم بالفعل. وفي أكتوبر الماضي، قدم الاتحاد الدولي للاعبين المحترفين (فيفبرو) ورابطة الدوري الإسباني ورابطة الدوريات الأوروبية شكوى مشتركة إلى هيئات مكافحة الاحتكار في الاتحاد الأوروبي، متهمين FIFA "بإساءة استخدام جدول المباريات". ويزعم المنتقدون أن بطولة كأس العالم للأندية التي ينظمها FIFA بمشاركة 32 فريقا كل أربع سنوات وغيرها من البطولات الموسعة ستزيد من عدد المباريات في كل موسم وتترك للاعبين فرصة راحة أقل بين المنافسات. وقال إنفانتينو لشبكة (سي.إن.إن) إن تأثير كأس العالم للأندية على راحة اللاعبين سيكون محدودا. وأضاف "إنها بطولة تقام كل أربع سنوات يخوض الفائز سبع مباريات - أي ما يعادل مباراة ونصف، أو أكثر، سنويا - لذا ليس لها أي تأثير كبير، ما يحدث في عالم كرة القدم هو أن عددا قليلا من الفرق واللاعبين هم من يخوضوا مباريات كثيرة، وهم الذين يصلون ربما إلى الأدوار النهائية بكافة المسابقات، وهو أمر نادر جدا أيضًا.. لذا إجمالا يتحقق التوازن المطلوب، لكننا نولي اهتماما بالغا لجدول المباريات وصحة اللاعبين نريد بذل قصارى جهدنا ليكون اللاعبون في أفضل الظروف لتقديم أفضل أداء، هذا ما يقوله لي العديد من اللاعبين أيضا، ما تريده هو اللعب وليس التدريب، أليس كذلك؟". وأشار إنفانتينو أيضًا إلى أن فريق عمل الاتحاد الدولي بقيادة المدرب السابق لنادي أرسنال الإنجليزي أرسين فينجر كان يقوم بتحليل تأثير كأس العالم للأندية على سلامة اللاعبين.