Image

FIFA يغرم النقاز 165 ألف دولار للزمالك!

أصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم «FIFA» حكمًا نهائيًا لصالح نادي الزمالك المصري ضد اللاعب التونسي حمدي النقاز لاعب الزمالك السابق والإسماعيلي الحالي، يقضي بإلزام النقاز بدفع مبلغ مالي للنادي الأبيض. كان الزمالك قد تقدم بشكوى رسمية ضد النقاز بسبب مستحقات مالية لم يتم سدادها بعد رحيله عن الفريق في عام 2021. أصبح التونسي النقاز، مطالب بدفع 160 ألف دولار لخزينة الزمالك. أمهل FIFA النقاز 45 يومًا لسداد المبلغ المُستحق، وإلا سيتعرض للإيقاف عن ممارسة كرة القدم.

Image

FIFA يدافع عن جدول مباريات مونديال الأندية

أصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) دفاعا قويا عن جدوله الجديد لبطولة كأس العالم للأندية 2025 الموسعة، في ظل تعرضه لتهديدات باتخاذ إجراءات قانونية من جانب رابطة الدوريات العالمية واتحاد لاعبي كرة القدم المحترفين (FIFPro). وكتب FIFA لرابطة الدوريات العالمية (دبليو إل أيه) واتحاد اللاعبين المحترفين للتأكيد على تشاوره على نطاق واسع بشأن الأجندة الدولية الجديدة، كما أبلغ أيضا روابط الدوريات المحلية بجدولة مباريات مسابقاته. ودعا كل من دبليو إل أيه، وFIFPro، الاتحاد الدولي لكرة القدم لإعادة جدولة مباريات مونديال الأندية، التي يشارك فيها 32 فريقا، أو مواجهة إجراءات قانونية، بحجة أن FIFA أساء استخدام مركزه المهيمن باعتباره منظما ومسؤولا عن البطولة، وإلحاقه ضررا اقتصاديا على المسابقات، بالإضافة لتأثير البطولة على رفاهية اللاعبين. ومن المقرر أن تقام البطولة الموسعة خلال الفترة من 13 يونيو و15 يوليو 2025 وجاء في رسالة بعثها ماتياس جرافستروم، أمين عام FIFA، أن FIFA "مثل أي منظم آخر للمسابقات يتمتع بحقوقه الكاملة في تحديد معايير مسابقاته مع احترام الإطار التنظيمي المعمول به". أضافت رسالة FIFA "ندرك جيدا أيضا أن هناك منظمي مسابقات آخرين، بما في ذلك أولئك الذين تمثلهم رابطة الدوريات العالمية، والذين يحق لهم بالمثل ممارسة حقوقهم بنفس الطريقة، بما في ذلك القدرة على تقديم المسابقات أو إلغائها أو استبدالها، ومراجعة تنسيقاتها بطريقة معقولة". أوضحت الرسالة الموجهة من FIFA إلى FIFPro ودبليو إل أيه "سيكون من المفيد لنا أن نفهم ما إذا كانت الدوافع التي تم التعبير عنها في رسالتكما قد أدت إلى إقرارات مكتوبة مماثلة وإشارات إلى الإجراءات القانونية لأعضائكما أو منظمي المسابقة الآخرين". واختتم جرافستروم حديثه بالقول إنه رغم عدم موافقته على "مضمون ومحتوى" رسالة دبليو إل أيه وFIFPro، فإن FIFA كان حريصا على تنظيم اجتماع معهما خلال الصيف لمناقشة المسألة بشكل أكبر. كما أكدت الرسالة أن FIFA أجرى مشاورات مكثفة بشأن أجندة المباريات الدولية ما بين عامي 2025 و2030 مع دبليو إل أيه وFIFPro، وهو ما تم تأكيده في اجتماع الجمعية العامة لـFIFA، الذي عقد في مارس الماضي.

Image

فيفبرو تهدد FIFA!

تلقى الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) تهديدا باتخاذ إجراءات قانونية من جانب رابطة الدوريات العالمية، والنقابة الدولية للاعبي كرة القدم المحترفين (فيفبرو)، إذا لم يقم بإعادة جدولة بطولة كأس العالم للأندية عام 2025 الموسعة. وجاء في رسالة موجهة للسويسري جياني إنفانتينو (رئيس FIFA)، أن جدول مباريات كرة القدم "فاق مرحلة التشبع" الآن. أوضحت الرسالة أن التغييرات في أجندة البطولات مثل إضافة كأس العالم للأندية المكونة من 32 فريقا - المقرر إقامتها بالولايات المتحدة خلال شهري يونيو ويوليو 2025، قد خلقت "ضررا اقتصاديا" للبطولات المحلية ودفعت اللاعبين "إلى ما هو أبعد من حدودهم". وطالبت الرسالة مجلس FIFA بإعادة جدولة بطولة كأس العالم للأندية وإعادة فتح المناقشات بشأن الأجندة الدولية حتى عام 2030. أضافت الرسالة: "إذا رفض FIFA الالتزام رسميا بحل هذه المشكلات، على النحو المبين أعلاه، في مجلسه المقبل، فسنضطر إلى تقديم المشورة لأعضائنا بشأن الخيارات المتاحة لهم، على الصعيدين الفردي والجماعي، لحماية مصالحهم بشكل استباقي". وتابعت: "تتضمن هذه الخيارات اتخاذ إجراءات قانونية ضد FIFA، والتي طلبنا الآن مشورة خبراء خارجيين بشأنها". واتهمت كل من رابطة الدوريات العالمية وفيفبرو الاتحاد الدولي للعبة الشعبية الأولى في العالم بـ"اتخاذ قرارات أحادية بشكل مستمر ومتواصل لصالح مسابقاته ومصالحه التجارية، بينما تؤثر سلبا على الدوريات المحلية واللاعبين". وأشارت "على مدى فترة طويلة، تجاهل FIFA المحاولات المتكررة من قبل الدوريات والاتحادات للانخراط في هذه القضية". أكدت الرسالة "لا يمكن أن نتوقع ببساطة من الدوريات واللاعبين أن يتكيفوا مع قرارات FIFA، والتي تحركها استراتيجية أعمال الاتحاد الدولي. لقد وصلنا للنقطة التي ينبغي فيها معالجة هذا الوضع على الفور من منظور إجرائي وموضوعي".

Image

الاتحاد الفلسطيني يطالب بمحاسبة نظيره الإسرائيلي

طالب الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم الاتحاد الدولي (FIFA) بمحاسبة نظيره الإسرائيلي على ما وصفه "انتهاك قواعد وقوانين المنظمة الدولية" وذلك عبر مشروع قرار تقدم به إلى مؤتمر FIFA القادم. وقال جبريل الرجوب رئيس الاتحاد الفلسطيني " تقدمنا بمشروع قرار لكونجرس (مؤتمر) FIFA القادم في جهد حثيث من جانبنا مع كوكبة من الاتحادات الوطنية الشقيقة والصديقة". وأضاف في مؤتمر صحفي في رام الله إن مشروع القرار يتطلب "اخضاع الاتحاد الإسرائيلي للمساءلة والمحاسبة في كونجرس FIFA حسب الأنظمة والقوانين". وتابع "بقراءتنا القانونية لهذه القوانين نرى أن الاتحاد الإسرائيلي اخترقها في مجموعة من القضايا أولها أنه يمارس وينظم مسابقة للدوري في أراضي الدولة الفلسطينية والتي هي معترف فيها في الأمم المتحدة، وهناك أندية تشارك في الدوري الرسمي الإسرائيلي وهي مقامة على أراض يفترض أن تكون ضمن سيادة الاتحاد الوطني لكرة القدم الفلسطينية". وأوضح الرجوب أن مشروع القرار الفلسطيني يتضمن "توفير كل أسباب القدرة والظروف الإيجابية المناسبة للاتحاد الفلسطيني للعمل على تطوير الرياضة ونشرها في كل الأراضي الفلسطينية". وترفض إسرائيل المحاولات الفلسطينية لمحاسبة اتحادها. وقال الرجوب إنه بعث برسائل "الى الاتحادات الرياضية الشقيقة والصديقة حول العالم للحصول على تأييد مشروع القرار الفلسطيني خلال اجتماع مؤتمر FIFA". واستعرض الرجوب خلال المؤتمر الصحفي ما تعرضت له الرياضة الفلسطينية سواء "على الكادر البشري أو البنية التحتية بعد السابع من أكتوبر الماضي والتي هي جزء من مشروع القرار المقدم إلى FIFA". وقال "الموضوع الآخر (في مشروع القرار) الذي له علاقة بالإبادة الجماعية التي يمارسها الاسرائيليون بحق أطفالنا ونسائنا وشيوخنا والتي أيضا شملت الرياضة والرياضيين". وأضاف "عدد الشهداء الذين سقطوا في العدوان الإسرائيلي الأخير 256 رياضيا بين لاعب وإداري وفني.. إضافة إلى وجود العشرات تحت الدمار حتى الآن غير قادرين على حصرهم". وختم الرجوب قائلا "قضيتنا عادلة، ونعتمد في إثارتها على قوانين وأنظمة ولوائح FIFA الذي يجب إنفاذها بعيدا عن الازدواجية ونأمل من الأسرة الرياضية أن تلزم إسرائيل وتفرض عليها أن تحترم قوانين FIFA".

Image

«FIFA» ينظم دورة لمحاضري حكام غرب آسيا

انطلقت دورة محاضري الحكام التي يُنظمها الاتحاد الدولي لكرة القدم "FIFA" في دبي بالتعاون مع الاتحاد الإماراتي لكرة القدم وتستمر حتى 11 مايو الجاري، بحضور 28 مشاركًا يمثلون 24 اتحادا من غرب ووسط القارة الآسيوية. افتتح فعاليات الدورة، سالم علي الشامسي رئيس لجنة الحكام في اتحاد الإمارات لكرة القدم. يحاضر في الدورة نخبة من محاضري "FIFA"، يتقدمهم هاني بلان رئيس لجنة الحكام في الاتحاد الآسيوي، نائب رئيس لجنة الحكام في الاتحاد الدولي لكرة القدم. وتتضمن الدورة محاضرات نظرية تتعلق بأحدث المواد التعليمية لـFIFA، التي تشرح التعديلات الجديدة على بعض مواد قانون اللعبة، والتي سيتم العمل بها في شهر يوليو المقبل، وأبرزها المفاهيم الجديدة لتحديد مخالفة لمس الكرة باليد في منطقة الجزاء، وكيفية اتخاذ حكم المباراة القرار الصحيح وفقًا لكل حالة، وغيرها من المخالفات. كما تُقام محاضرات عملية خلال الفترة المسائية للدورة على الملعب الفرعي لنادي النصر بدبي، ويتم خلالها التطبيق العملي لكل ما تم مناقشته نظريا.

Image

الزمالك يسعى لحل أزمة وقف القيد!

أوقف الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، نادي الزمالك المصري من قيد صفقاته الجديدة لمدة ثلاث فترات، تبدأ من الانتقالات الصيفية المقبلة، بسبب المستحقات المالية المتأخرة لمهاجم الفريق السابق خالد بوطيب. ومدد فيفا فترة وقف قيد صفقات الزمالك الجديدة، بعدما أعلن الأربعاء 24 إبريل الجاري، وقف النادي لفترة واحدة بسبب مستحقات خالد بوطيب. وبدأت قضية المهاجم المغربي خالد بوطيب ضد الزمالك في يناير 2020، بعد فسخ مجلس إدارة النادي السابق، لعقد اللاعب من طرف واحد. وبلغت مستحقات خالد بوطيب لدى القلعة البيضاء 2.4 مليون يورو، وأصبح المبلغ مستحق الدفع في الوقت الحالي، وتنوي إدارة نادي الزمالك التفاوض مع اللاعب ومحاميه لحل الأزمة، عن طريق تسوية المستحقات المتأخرة وتقسيطها، قبل فتح باب القيد خلال صيف 2024. يُذكر أن خالد بوطيب، 37 عاماً، يلعب حالياً لنادي باو في دوري الدرجة الثانية الفرنسي، وانضم للزمالك في يناير 2019 مقابل 1.5 مليون يورو حصل عليها نادي ملطية سبور التركي، وتم فسخ عقده في 31 يناير 2020، ليقرر اللجوء إلى «فيفا» للمطالبة بمستحقاته. ولعب بوطيب 24 مباراة بقميص نادي الزمالك، سجل خلالها 5 أهداف وصنع هدفين.

Image

FIFA يهدد بمغادرة باريس!

يُفكّر الاتحاد الدولي للسيارات ومقرّه في باريس، والاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) الذي كان يُخطّط، لتثبيت أحد فروعه في العاصمة الفرنسية، بمغادرة فرنسا حيث «يبدو أن النظام القانوني والضريبي ليسا مناسبين لأنشطتهما». وقال الفرنسي كزافييه مالنفر، مدير العلاقات المؤسسية والدولية في (الفيا) في بيان مشترك «على الرغم من أن فرنسا هي مهد رياضة السيارات، فإن المنافسة الدولية، خاصة فيما يتعلق بتكاليف العمالة، وعولمة الرياضة، تُضعف هذا الموقف». وأضاف: «من دون توضيح، من خلال الاعتراف بوضعية خاصة للاتحادات الرياضية الدولية، فإن الأمل ضئيلٌ في رؤية نشاطات (الفيا) تتطوّر أكثر من ذلك، وذلك على الرغم من جميع المزايا غير القابلة للجدل في باريس». في نهاية عام 2023، حاولت الحكومة الفرنسية تمرير قانون ضمن ميزانية عام 2024 يتضمن أحكاماً ضريبية تهدف لجذب الاتحادات الرياضية الدولية المعترف بها من قبل اللجنة الأولمبية الدولية، وخاصة (FIFA). ومنذ يونيو 2021، بات لـ(FIFA) الذي تأسّس في باريس عام 1904 ومقرّه الحالي في مدينة زوريخ السويسرية، فرعاً في باريس مسؤولاً عن العلاقات مع الاتحادات والتعاون التقني لتطوير كرة القدم. لكن في ديسمبر 2023، رفض المجلس الدستوري القانون الذي حاولت الحكومة تمريره متذرعاً بالمساواة تجاه الضرائب، الأمر الذي شكّك في إمكانية أن تنقل تنقل الاتحادات الرياضية مقرّاتها إلى باريس. وأوضحت (FIFA) و(فيا) والاتحاد الأميركي لكرة القدم خلال مؤتمر مخصصّ لوضع الاتحادات الدولية أن «العائق الرئيسي (في عدم تثبيت مقراتها في فرنسا) هو غياب وضعية قانونية محددة للاتحادات الدولية. وفي القانون الفرنسي، تتمتّع الاتحادات بوضع الجمعيات، ولا يمكن اعتبارها منظّمات دولية ولا شركات، الأمر الذي له عواقب ملموسة على أنشطتها وضرائبها، وفي نهاية الأمر على مصلحتها في الوجود في فرنسا». وتُطالب الاتحادات بالمزيد من الوضوح «بشأن النظام القانوني والاجتماعي والضريبي الذي ينطبق عليها». وقال كيني جان-ماري الذي يدير الفرع الباريسي لـ(FIFA) في البيان «الاتحادات الرياضية الدولية لا تطلب امتيازات استثنائية، أو أن تُعامل بشكل أفضل من منظّماتٍ أخرى، ولكن ألّا تُعامل بشكل أقل أيضاً».

Image

السعودية تقدم ملف المونديال في كونجرس FIFA

تتقدم السعودية بملف استضافة كأس العالم 2034، في مجلس الكونجرس FIFA الـ74، الذي يعقد في الـ 17 من مايو المقبل في مدينة بانكوك، العاصمة التايلاندية. وينتظر أن يتقدم ياسر المسحل، رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، وأعضاء مجلس الإدارة، والفريق المختص بملف الاستضافة، الوفد السعودي الرسمي في المجلس العالمي المنتظر لاتحاد اللعبة. وكان الاتحاد السعودي لكرة القدم أطلق 1 مارس الماضي، الهوية الرسمية الخاصة بملف ترشح السعودية لاستضافة بطولة كأس العالم FIFA 2034، والتي تحمل شعارًا بعنوان «معًا.. ننمو»، حيث تم الكشف عن الهوية البصرية، والشعار اللفظي الخاص بملف الترشح، إلى جانب الموقع الإلكتروني الرسمي «Saudi2034bid.com». ويأتي هذا الإطلاق بعد إعلان السعودية في أكتوبر من العام الماضي نية الترشح لاستضافة البطولة، وعقب إعلان الاتحاد السعودي لكرة القدم إرسال خطاب الترشح الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا». ويجسّد شعار ملف الترشح مسيرة التحول والنمو الكبيرين التي تعيشها السعودية، باعتبارها واحدة من أسرع قصص النمو، وأكثرها تطورًا في عالم كرة القدم، علاوة على الأثر الإيجابي الشامل المنتظر من استضافة البطولة الرياضية الأكبر عالميًا، بوصفها أول نسخة من بطولة كأس العالم FIFA ستشهد مشاركة 48 منتخبًا، ويتم تنظيمها في دولة واحدة.

Image

الاتحاد الفلسطيني يطالب بمعاقبة الأندية الاسرائيلية

سيطالب الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم بفرض عقوبات على الأندية الإسرائيلية في كونجرس الاتحاد الدولي لكرة القدم القادم المقرر في 17 مايو المقبل بسبب "الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان التي ترتكبها إسرائيل"، وذلك فقاً لجدول أعمال FIFA. وسيكون هذا المطلب أحد النقاط الرئيسة على جدول أعمال الاجتماع السنوي الـ74 للهيئة العالمية لكرة القدم المقرر في بانكوك، بالاضافة الى اختيار البلد المضيف لكأس العالم للسيدات 2027 وخطة لمكافحة العنصرية. الاقتراح الفلسطيني، الذي تمت صياغته في منتصف شهر مارس في رسالة إلى FIFA، يعد بأول نقاش داخل منظمة رياضية كبرى حول عواقب الحرب على قطاع غزة، والتي شنتها إسرائيل في الخريف الماضي بعد هجوم حماس في 7 أكتوبر. ظلت اللجنة الأولمبية الدولية بعيدة عن هذا الصراع، متمسكة بالتعايش القائم منذ عام 1995 بين اللجنتين الأولمبيتين الوطنيتين الإسرائيلية والفلسطينية، وهو "حل الدولتين" الموروث من عملية أوسلو للسلام والذي اعتمده FIFA أيضًا. لكن الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، في نص من سبع صفحات، ندد بسلسلة من الانتهاكات لقوانين FIFA من قبل نظيره الإسرائيلي بينها "مقتل 92 لاعب كرة قدم على الأقل" في منتصف مارس وتدمير البنية التحتية الرياضية في غزة إلى عدم مكافحة "التمييز والعنصرية" المناهضة للفلسطينيين في كرة القدم. وتضمنت الرسالة ايضا "فقط في كرة القدم الإسرائيلية يمكن للنادي رفض اللاعبين العرب، ويعتبر العنف الشديد بمثابة جريمة تأديبية بسيطة"، مستحضرة أيضًا العنصرية التي يدعيها مشجعو بيتار القدس، وكذلك منشورات القادة الإسرائيليين على وسائل التواصل الاجتماعي دعم "الإبادة الجماعية في غزة". وبدعم من اتحادات الجزائر والعراق والأردن وسوريا واليمن، ولكن ليس من قبل الاتحادين القطري والسعودي المؤثرين، يطالب الاتحاد الفلسطيني "بعقوبات مناسبة ضد الفرق الإسرائيلية" وكذلك الاتحاد الاسرائيلي.