Image

مدرب قطر: هدفنا ربع نهائي آسيا!

أعرب الإسباني بارتولومي ماركيز لوبيز المدير الفني للمنتخب القطري عن ثقته الكبيرة بقدرة المنتخب على الظهور بالصورة القوية خلال مواجهة اليوم أمام المنتخب الفلسطيني التي يستضيفها استاد البيت ضمن الدور ثمن النهائي من بطولة كأس آسيا قطر 2023، لافتا إلى ضرورة اللعب بمبدأ الحيطة والحذر لتجنب الأخطاء. وأضاف لوبيز، في تصريح له خلال المؤتمر الصحفي الذي يسبق المواجهة، أن المواجهة لن تكون سهلة، وهدف المنتخب القطري هو الانتصار من أجل الانتقال للدور المقبل، وسيخوض المباراة بحسابات خاصة. وعبر عن سعادته بتجاوز دور المجموعات، والظهور بمستويات جيدة خلال المباريات الثلاث، مشيرا إلى أنه اطلع على مباريات المنتخب الفلسطيني التي خاضها في الدور الأول ويعرف مواطن القوة خاصة أن منتخب فلسطين يلعب بشجاعة كبيرة وسيسعى للتعامل مع أسلوبه وطريقة اللعب التي ينتهجها بالصورة التي تمكن المنتخب من تجنب حدوث الأخطاء. وحول التوازن الدفاعي وحفاظ المنتخب على شباكه نظيفة قال: نفضل أسلوب اللعب الهجومي ولكن في المقابل تمكنا من إيجاد الحلول بالنسبة للخطوط الخلفية، وحفاظنا على عدم تلقي مرمانا لأي هدف يعود فيه الفضل للاعبين لتنفيذهم كافة التعليمات وسنتعامل مع المباراة كما هو الحال في كل المباريات التي خضناها". وختم مدرب المنتخب القطري تصريحاته قائلا: "ندرك أن الأخطاء ممنوعة في الأدوار الإقصائية وبالنسبة لنا نختار التشكيلة المناسبة حسب ظروف المواجهة وأسلوب المنافس".

Image

المعز علي: لا يهمني الهداف التاريخي!

أبدى المعز علي مهاجم المنتخب القطري ثقته الكبيرة بقدرة المنتخب على تقديم العرض الإيجابي في مواجهة اليوم أمام المنتخب الفلسطيني التي يستضيفها استاد البيت ضمن الدور ثمن النهائي من بطولة كأس آسيا قطر 2023، مضيفا أن استعدادات المنتخب للمباراة كانت جيدة للغاية والجميع سيعمل على ضمان بطاقة التأهل للدور ربع النهائي من البطولة القارية. وتابع أن الفريق جاهز للقاء "ويتوجب علينا اللعب بشراسة في الناحية الهجومية والضغط في الثلث الأخير من ملعب المنافس"، لافتا إلى أن مواجهة اليوم ستشهد حضورا جماهيريا كبيرا من الجانبين. وحول تطلعاته بالحصول على لقب الهداف التاريخي لبطولات كأس آسيا، أوضح المعز: أنه لا يفكر في لقب الهداف التاريخي، لا يهمه ذلك "نحن نعمل كمجموعة ونفكر في تحقيق الانتصارات وإسعاد الجماهير". وأعرب مهاجم فريق الدحيل عن شعوره بالفخر لوصوله لـ107 مباريات دولية مع المنتخب القطري، مشيدا بزميله في خط الهجوم أكرم عفيف "لقد لعبت بجانب أكرم عفيف طوال السنوات الـ10 الماضية وأنا سعيد لذلك فهو لاعب كبير وآمل أن يتمكن من تحقيق لقب هداف البطولة". الجدير بالذكر أن المنتخب القطري لم يسبق له الهزيمة في 10 مباريات دولية ضد فلسطين، حيث في فاز 8 مباريات وتعادل مرتين، وحافظ على نظافة شباكه في كل من آخر 5 مواجهات، ولكن هذه ستكون المواجهة الأولى بين المنتخبين في كأس آسيا. وتمكن منتخب قطر من تحقيق الفوز في آخر 10 مباريات متتالية بكأس آسيا، وهي ثاني أطول سلسلة انتصارات لأي فريق في تاريخ البطولة، بعد إيران التي حققت 13 انتصارا بين نسختي 1968 و 1976.

Image

احتفالية خاصة لمدافع الفدائي في كأس آسيا

تداولت منصاتُ التواصل الاجتماعي صورة مُدافع المُنتخب الفلسطيني محمد صالح عقب الفوز على مُنتخب هونج كونج وتحقيق تأهل تاريخي إلى دور الـ 16 من البطولة، حيث احتفلَ اللاعبُ «الغزيّ» على طريقته مع الجماهير التي حضرت إلى الملعب، بعدما كتب على يديه «110 يوم» في إشارة لاستمرار الحرب على غزة وفلسطين، في رسالةٍ واضحةٍ للعالم عن المُعاناة التي يعيشها أهلنا في فلسطين.ولم يتمالك اللاعبُ نفسه، حيث ذرفت عيناه بالدموع بالتأهل التاريخي لدور الـ 16 من كأس أمم آسيا للمرة الأولى في تاريخ مُنتخب الفدائي.

Image

مدرب الفدائي: أسعدنا الشعب الفلسطيني

 أبدى التونسي مكرم دبوب مدرب المنتخب الفلسطيني سعادته بالفوز على منتخب هونج كونج بثلاثة أهداف دون رد على ملعب عبدالله بن خليفة ليحقق تأهلا تاريخيا للدور ثمن النهائي من كأس آسيا قطر 2023 بعد حلوله ثالثا في المجموعة الثالثة برصيد أربع نقاط.  وقال المدرب في المؤتمر الصحفي، إن اللاعبين قدموا أداء بطوليا وخرجوا بالنتيجة المرجوة ليسعدوا الشعب الفلسطيني في ظروف صعبة يعلمها الجميع، مشيرا إلى أن المنتخب لعب بروح قتالية عالية ورغبة في تحقيق الفوز للصعود للدور القادم من البطولة القارية.  وأشاد دبوب بالأداء الذي قدمه المنتخب الفلسطيني خاصة في الشوط الثاني الذي شهد تسجيل هدفين إضافيين واهدار المزيد من الفرص بسبب سوء التوفيق، معتبرا أن المنتخب حقق هدفه في النهاية بالتأهل الذي جاء بفضل عزيمة كبيرة من اللاعبين. وأشار المدرب التونسي إلى التطور اللافت للمنتخب الفلسطيني في البطولة، بعدما ارتفع المستوى من المباراة الأولى أمام إيران مرورا بالمواجهة الثانية مع الإمارات، ليقدم المنتخب بعد ذلك أفضل مردود في المباراة أمس أمام هونج كونج التي حسمها بثلاثة أهداف نظيفة.  وكشف دبوب عن تطلعهم للوصول لأبعد من مرحلة الدور ثمن النهائي، مؤكدا أنهم سيبذلون قصارى جهدهم للذهاب بعيدا في هذه النسخة، حيث سيكون التركيز مطلوبا في المرحلة المقبلة، وسيكون الهدف مواصلة الأداء بنفس الروح القتالية وإثبات قدرة المنتخب الفلسطيني على تقديم مردود عال.  وأعرب مدرب فلسطين عن أمله في المواصلة بنفس الروح، مؤكدا الاستفادة من اللعب مع منتخبات قوية سواء في البطولة بمواجهة إيران أو قبلها بخوض التجارب الودية مع السعودية، حيث ساهمت هذه المباريات في إكساب اللاعبين خبرة واحتكاكا مهما.

Image

البطاط: التأهل هديتنا لإسعاد الفلسطينيين

يعتقد مصعب البطاط، قائد منتخب فلسطين، أن تأهل بلاده إلى دور الـ16 في كأس آسيا لكرة القدم لأول مرة في تاريخها سيجلب السعادة للمشجعين، وهو ما يمثل رسالة منتظرة من اللاعبين. وفازت فلسطين 3-صفر على هونج كونج، لتحصد أربع نقاط وتحتل المركز الثالث في المجموعة الثالثة، وتضمن الصعود إلى الأدوار الإقصائية ضمن أفضل أربعة فرق في هذا المركز بالمجموعات الست. وقال البطاط عقب المساهمة في هدفين: «كان طموحنا من قبل البطولة كنا نريد التأهل إلى الدور الثاني على أقل تقدير». وأضاف: «أتشرف أنا كلاعب وككل لاعب من فلسطين على التأهل إلى دور الـ16 لأول مرة بعد المشاركة الثالثة على التوالي. هذه ليست نهاية المسيرة لكن سندخل مرحلة النهائيات وخروج المغلوب، وليس لدينا ما نخسره، وإن شاء الله التأهل يكون جزءاً بسيطاً من فرحة (نقدر) نوصلها للجمهور، وهذه رسالتنا نحن كلاعبين». وخرجت فلسطين من دور المجموعات في المشاركتين السابقتين في 2015 و2019 ودون تحقيق أي فوز، لكن انتصارها الأول على الإطلاق في البطولة القارية حسم بطاقة الصعود.

Image

أمام هونج كونج.. الفدائي يتطلع لأول انتصار

يتطلع المنتخب الفلسطيني لتحقيق الفوز في مواجهة هونج كونج الثلاثاء على ملعب عبدالله بن خليفة في الجولة الثالثة لمنافسات المجموعة الثالثة من بطولة كأس آسيا لكرة القدم قطر 2023. يدخل منتخب فلسطين المباراة وهو في المركز الثالث برصيد نقطة من تعادل مع الإمارات بهدف لمثله في الجولة الثانية، وخسارة أمام إيران بهدف لأربعة في الجولة الأولى. ويقف المنتخب الإيراني على صدارة المجموعة برصيد ست نقاط والإمارات ثانيا بأربع نقاط، ويأتي منتخب هونج كونج في المركز الرابع والأخير بدون رصيد من النقاط. ويمتلك المنتخب الفلسطيني فرصة للتأهل للدور ثمن النهائي لأول مرة في تاريخه، كما يأمل في تحقيق أول فوز قاري له في مشاركاته بكأس آسيا، إذا ما نجح في تجاوز هونج كونج لينتظر ما تسفر عنه بقية النتائج، لحسم تأهله. وتتمثل فرصته في التواجد بالمركز الثاني بالمجموعة أو الحصول على بطاقة الترشح ضمن أفضل أربعة منتخبات تحتل المركز الثالث من المجموعات الست. ولم يسبق لمنتخب فلسطين بلوغ الدور ثمن النهائي في مشاركتيه السابقتين سواء في نسخة 2015 بأستراليا أو 2019 التي أقيمت في الإمارات، ويبدو قريبا من التأهل في هذه النسخة من أي وقت مضى نظرا للمستوى الذي قدمه في مباراته الأخيرة. وبالعودة لتاريخ المواجهات بين المنتخبين سجل الفلسطيني أفضلية واضحة على منافسه، حيث التقى مع هونج كونج مرتين في تصفيات كأس العالم 2002، حيث انتهت المباراة الأولى التي أقيمت بتاريخ 4 مارس 2001 بالتعادل الإيجابي (1-1)، وسجل هدف فلسطين لاعبه عماد أيوب، وفي لقاء الإياب الذي أقيم بتاريخ 20 مارس 2001، حقق المنتخب الفوز على هونج كونج بنتيجة (1-صفر). ويأمل أبناء المدرب مكرم دبوب في كتابة التاريخ خلال النسخة الحالية من كأس آسيا بإسعاد الشعب الفلسطيني عبر الفوز والتأهل للمرحلة المقبلة من البطولة القارية. ويعول المدرب على مجموعة من الأسماء يأتي على رأسهم المهاجم عدي الدباغ الذي يقوم بدور محوري في بناء الهجمات وتسجيل الأهداف، كما يقدم زميله تآمر صيام مستوى جيدا ويعد من الأسماء التي يتوقع أن تلعب دورا مهما مع المنتخب في المواجهة المقبلة. وكان منتخب كونج تعرض للخسارة في مباراتين بالبطولة جاءت الأولى أمام الإمارات بهدف مقابل ثلاثة، وخسر في الثانية أمام إيران بهدف دون رد.

Image

جماهير كأس آسيا تردد هتافات (فلسطين حرة)

رددت الجماهير المتواجدة في ملعب مباراة فلسطين والإمارات، ضمن منافسات الجولة الثانية بالمجموعة الثالثة لكأس أمم آسيا لكرة القدم، هتافات "فلسطين حرة". وكانت هتافات مماثلة قد تم ترديدها في المباراة الأولى للمنتخب الفلسطيني أمام إيران، والتي انتهت بخسارة الفريق 1-4. وساد الصمت لمدة دقيقة قبل انطلاق المباراة، وذلك إحياء لذكرى ضحايا الحرب الجارية في فلسطين. ودوت الهتافات في ملعب "الجنوب" قبل أن يصطف الفريقان لدقيقة الصمت، ثم هدأت قبل أن تعود بعد مدة وجيزة. وفي وقت سابق، كان لاعبو المنتخب الفلسطيني قد قاموا بتحية الجماهير، وذلك بعد عزف النشيط الوطني، قبل أن يتجمع اللاعبون استعدادا لانطلاق اللقاء.

Image

مدرب الإمارات: هدفنا النقطة السادسة!

أعلن باولو بينتو المدير الفني لمنتخب الإمارات لكرة القدم اكتمال استعدادات الأبيض لخوض مباراة الجولة الثانية في كأس آسيا، أمام منتخب فلسطين مساء الخميس باستاد الجنوب بالعاصمة القطرية الدوحة، مؤكداً أن التحضيرات سارت بشكل جيد وأن المنتخب بات جاهزاً لأداء اللقاء. وذكر المدرب خلال حديثه في المؤتمر الصحفي الذي يسبق المباراة، أن مواجهة المنتخب الفلسطيني تعتبر مهمة للغاية بالنسبة للأبيض، متوقعاً مباراة صعبة لأنها أمام منافس قوي من الناحية البدنية ويملك لاعبين مميزين على مستوى خط الدفاع والهجوم وعلى الأجنحة. وقال: "من المهم الفوز في هذه المباراة والوصول للنقطة السادسة، وإلا لن يكون سهلاً الحصول على بطاقة التأهل، نعرف المنافس، نثق أنها ستكون مباراة صعبة، ليس لجودة المنافس فقط، ولكن لأن ردة فعلهم بعد الخسارة الأولى يتوقع أن تكون قوية". وتحدث المدرب عن إصابة الحارس الشاب خالد توحيد، مبيناً أنه حارس صغير السن ويملك امكانات جيدة، وهو لاعب واعد يحتاج إلى مزيد من فرص المشاركة والظهور في المباريات الرسمية، متمنياً له الشفاء العاجل والعودة السريعة إلى الملاعب. ورداً على سؤال حول تأثير وجود عدد كبير من الجماهير الفلسطينية لمساندة منتخبها قال بينتو: "هذا الأمر لن يؤثر في أداء المنتخب، لاعبونا يملكون الخبرة اللازمة للتعامل مع مثل هذه المواقف، أعلم أن هناك لاعبين صغار في السن ربما يشاركون للمرة الأولى في مثل هذه البطولات، هي فرصة بالنسبة لهم لتقديم أنفسهم بالصورة المطلوبة وأتمنى لهم التوفيق."

Image

الإماراتي والفدائي.. قمة عربية بنكهة آسيوية!

يلتقي المنتخبان الإماراتي والفلسطيني، الخميس، على ملعب الجنوب المونديالي، لحساب الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة لبطولة كأس آسيا لكرة القدم التي تستضيفها قطر حاليا، وتستمر حتى العاشر من شهر فبراير المقبل. وجمع المنتخب الإماراتي ثلاث نقاط بعد تغلبه على منتخب هونج كونج بثلاثة أهداف لهدف في الجولة الأولى، ليحتل المركز الثاني في المجموعة بفارق الأهداف عن المنتخب الإيراني المتصدر عقب فوزه بأربعة أهداف لهدف على المنتخب الفلسطيني الذي يحتل المركز الأخير بدون نقاط، متأخرا بفارق الأهداف عن هونج كونج الثالث.  وستكفي النقاط الثلاث المنتخب الإماراتي لضمان التأهل رسميا إلى الدور ثمن النهائي من البطولة، شريطة تعثر منتخب هونغ كونغ أمام المنتخب الإيراني بالخسارة أو التعادل في المباراة الثانية ضمن ذات المجموعة والتي تقام الجمعة. بالمقابل سيتعين على المنتخب الفلسطيني تحقيق الفوز من أجل الإبقاء على حظوظه في التأهل المباشر إلى دور الـ16 عن المجموعة، أو تجنب الخسارة بالخروج بنقطة التعادل على الأقل، والتي قد تساعده على البقاء طرفا في معادلة التأهل عبر أصحاب أفضل مركز ثالث، شريطة الفوز في المباراة الأخيرة أمام هونج كونج. وتنص تعليمات البطولة القارية على تأهل أول منتخبين من كل مجموعة مباشرة إلى دور الـ16، إلى جانب أفضل أربعة منتخبات حاصلة على المركز الثالث. وما زال المنتخب الفلسطيني يبحث عن فوزه الأول في البطولة القارية في ثالثة مشاركاته بعد نسختي أستراليا 2015، والإمارات 2019، حيث سيحاول المنتخب الذي يقوده المدرب التونسي أكرم دبوب تجاوز الخسارة الأولى أمام المنتخب الإيراني والتي جاءت بسبب البداية غير الموفقة بعدما وجد المنتخب الفلسطيني نفسه متأخرا في وقت مبكر بهدفين دون رد، في غضون أقل من ربع ساعة، قبل أن يتلقى هدفا ثالثا، في حين لم يشفع تقليص الفارق أواخر الشوط الأول، في تجنب قبول هدف رابع، ليخسر المباراة بأربعة أهداف لهدف. بالمقابل استهل المنتخب الإماراتي المنافسة كما يجب وحقق فوزا مستحقا على هونغ كونغ بثلاثة أهداف لهدف، رغم قلة خبرة عديد العناصر الشابة المتواجدة في قائمة المدرب البرتغالي باولو بينتو. ويأمل المنتخب الإماراتي تعويض إخفاق البطولة الماضية التي استضافها على أرضه عام 2019، بعدما خسر في الدور نصف النهائي برباعية دون رد أمام المنتخب القطري الذي توج باللقب. ويختتم المنتخب الفلسطيني الدور الأول بمواجهة منتخب هونج كونج الساعة السادسة مساء يوم الثلاثاء القادم على ملعب عبدالله بن خليفة في الجولة الأخيرة من منافسات المجموعة الثالثة، فيما يلتقي في ذات التوقيت المنتخب الإماراتي ونظيره الإيراني على استاد المدينة التعليمية.