Image

هل انتهت مسيرة بن شرقي مع الأهلي؟

منذ انضمامه إلى النادي الأهلي المصري في الانتقالات الشتوية الماضية في صفقة انتقال حر، كانت آمال جماهير الأهلي كبيرة في النجم المغربي أشرف بن شرقي، خاصة بعد أن فسخ عقده مع الريان القطري، حيث كان يُنظر إليه كلاعب قوي سيُسهم في تعزيز القوة الهجومية للفريق. بداية رائعة سجل فيها هدفًا في مرمى الزمالك، ثم تلاه هدف آخر في حرس الحدود، جعلت الأنظار تتوجه إليه بشدة. لكن بعد هذه البداية المميزة، دخل بن شرقي في مرحلة من التراجع الواضح في أدائه. رغم الفوز الذي حققه الأهلي في مباراة بتروجيت الأخيرة 3-2، كانت الأنظار تُسلط أكثر على بن شرقي بسبب تراجع مستواه، حيث لم يُسجل أو يُسهم في صناعة أهداف، بل وتسبب في هدف بتروجت الثاني بعد أن تعرض لمراوغة سهلة في بداية الهجمة. وبالرغم من الجهود التي بذلها، تم استبداله في الدقيقة 60 من قبل المدرب المؤقت عماد النحاس، وهو القرار الذي زاد من حدة الانتقادات التي تعرض لها اللاعب من جماهير الأهلي في المدرجات، حيث تم توجيه هتافات غاضبة تطالبه باللعب بروح أكبر. الانتقادات لم تتوقف عند الجماهير فقط، بل امتدت لتشمل الإعلام، حيث وجه أحمد شوبير هجومًا لاذعًا على بن شرقي، مُنتقدًا تقصيره في الجانب الدفاعي، وهو أمر أصبح موضع شك كبير في الفترة الأخيرة، خصوصًا بعد أن فشل اللاعب في العودة سريعًا للمساندة الدفاعية في مباريات سابقة، مثل مباراة القمة أمام الزمالك. مع تصاعد هذه الانتقادات وتراجع مردوده، أصبح السؤال الآن: هل انتهت مسيرة أشرف بن شرقي مع الأهلي؟ في ظل هذه الظروف الصعبة، بات اللاعب أمام تحدٍ كبير لإثبات نفسه مجددًا أمام الجهاز الفني والجماهير لا شك أن بن شرقي أمام مفترق طرق، حيث يتعين عليه استعادة مستواه المعهود ليحجز مكانه في تشكيلة الأهلي الأساسية، أو أن يصبح بعيدًا عن المشاركة في المباريات القادمة إذا استمر في التراجع. هل ينجح بن شرقي في العودة إلى القمة، أم أن الأهلي قد يضطر لاتخاذ قرار مصيري بشأن مستقبله؟ الأيام القادمة ستكون حاسمة في تحديد مصيره داخل القلعة الحمراء.

Image

الزمالك يعلن أولى صفقاته الصيفية القوية

في وقت تتطلع فيه جماهير الزمالك المصري إلى إشارات على بداية جديدة بعد موسم لم يكن على قدر الطموحات، أطلقت الإدارة أولى رصاصاتها في سوق الانتقالات الصيفية، بإتمام التعاقد مع المهاجم أحمد عاطف قادمًا من نادي مودرن سبورت، في صفقة مجانية تُعد أولى خطوات بناء مشروع كروي جديد للموسم المقبل. رغم أن الموسم لا يزال مشتعلًا بمنافسات الدوري والكأس، فإن إدارة القلعة البيضاء لم تنتظر حتى إسدال الستار، ونجحت في خطف توقيع اللاعب الذي ينتهي عقده مع فريقه بنهاية هذا الموسم، مستفيدة من حرية انتقاله دون مقابل. عاطف، صاحب التحركات الذكية داخل منطقة الجزاء والقدرة على اللعب كمهاجم صريح أو ثانٍ، وقع على عقد لمدة ثلاث سنوات، وسط سرية تامة فرضها مسؤولو النادي لحين انتهاء الموسم رسميًا. ومن المنتظر أن يتم الإعلان عن الصفقة عقب نهاية مباريات الدوري، في محاولة لإعادة الروح إلى جمهور الفريق وإثبات أن هناك عملاً جادًا يجري خلف الكواليس. 

Image

غضب وانضباط.. الأهلي يعاقب نجمه الدولي!

لم تمر ليلة الفوز على بتروجيت مرور الكرام داخل جدران النادي الأهلي المصري. فرغم الانتصار المثير بنتيجة 3-2 في واحدة من أكثر مباريات مرحلة التتويج بالدوري المصري الممتاز إثارة، إلا أن مدافع الفريق رامي ربيعة وجد نفسه في قلب عاصفة من الانتقادات والقرارات الصارمة. كل شيء بدأ بتدخل عنيف من ربيعة في الشوط الثاني، نتج عنه ركلة جزاء كادت أن تعصف بجهود زملائه، لولا أن الحظ ابتسم للأهلي في نهاية المطاف. لكن ما أشعل الموقف أكثر، لم يكن ما جرى على أرض الملعب، بل ما تبعه خارجه. عقب اللقاء، تلقى ربيعة رسالة مليئة بالسباب من أحد الجماهير عبر "إنستجرام". وبدلًا من تجاهلها أو التعامل معها داخل الأطر القانونية، اختار المدافع أن يشاركها علنًا عبر خاصية "الستوري"، مصحوبة بتعليق ساخر: "ده واحد من كومنتات المفروض من جمهور الأهلي المحترم". تعليق لم يمر مرور الكرام، بل أثار موجة من الغضب على منصات التواصل، وفتح باب الجدل بين مؤيد ومعارض لتصرف اللاعب. لكن داخل الأهلي، لم يكن هناك مجال للتردد فجاء الرد حاسمًا، على طريقة الكبار: غرامة مالية قاسية قدرها 100 ألف جنيه فُرضت على اللاعب، كرسالة واضحة بأن النادي لا يقبل الزج باسمه في معارك جانبية، أو أن تتحول حسابات لاعبيه إلى ساحات للردود الجماهيرية. رمزية العقوبة كانت واضحة، الحفاظ على هيبة الكيان، وصورة النادي أمام جماهيره، وتأكيد أن الأهلي نادٍ يُدار بمبادئ لا تهتز، مهما كان اسم اللاعب أو حجم الضغوط. وفي النهاية، يبقى الانتصار على بتروجيت ثلاث نقاط مهمة في طريق اللقب، لكن الرسالة الأكبر جاءت من الإدارة: الانضباط فوق أي حساب، والرد لا يكون بـ"الستوري"، بل على أرض الملعب.

Image

من هو المدرب الجديد؟.. الأهلي حسم أمره!

تعيش أروقة النادي الأهلي المصري حالة من الترقب مع اقتراب الإدارة من حسم التعاقد مع المدير الفني الألماني ماركو روزه، ليقود الفريق خلال المرحلة المقبلة، خلفًا للسويسري مارسيل كولر، الذي رحل عن منصبه بعد ثلاث سنوات حافلة بالنجاحات. ورغم أن كولر حقق 11 بطولة مع الفريق، منها دوري أبطال أفريقيا، والدوري الممتاز، والسوبر المحلي، إلا أن الخروج المرير من نصف نهائي دوري الأبطال هذا الموسم أمام صن داونز كان بمثابة النقطة الفاصلة في مسيرته، ما دفع مجلس الإدارة، برئاسة محمود الخطيب، لإجراء تغيير استراتيجي في القيادة الفنية. ووفق مصادر داخل الأهلي، فإن روزه سيصل إلى القاهرة خلال الساعات القليلة المقبلة لتوقيع العقود بشكل رسمي، بعد التوصل لاتفاق كامل على التفاصيل المالية والفنية، بما في ذلك تشكيل جهازه المعاون الأوروبي، وهو ما يُعد مؤشرًا على توجه جديد نحو المدارس التدريبية الصارمة والانضباطية. روزه، الذي يبلغ من العمر 48 عامًا، يُعتبر من أبرز المدربين في ألمانيا خلال العقد الأخير، حيث تولى تدريب أندية بحجم بوروسيا دورتموند ولايبزيج، بالإضافة إلى ريد بول سالزبورج، ويتميز بفكر هجومي مرن، وقدرة على تطوير اللاعبين الشباب، إلى جانب شخصيته القيادية الحازمة. خلال مسيرته، توّج بعدد من البطولات المهمة، منها كأس ألمانيا والسوبر الألماني مع لايبزيج، وحقق لقبي الدوري النمساوي مع سالزبورج، فضلًا عن تتويجه بـدوري أبطال أوروبا للشباب تحت 19 عامًا. كما قاد لايبزيغ في 124 مباراة، خرج منها بـ69 فوزًا، و22 تعادلًا، و33 خسارة، مما يعكس توازنًا جيدًا في النتائج على مستوى الفرق الكبرى. قرار الأهلي بالتوجه نحو المدرسة الألمانية يأتي في توقيت دقيق، خاصة مع اقتراب انطلاق بطولة كأس العالم للأندية، حيث يتطلع النادي لتقديم صورة مشرفة في محفل عالمي جديد، بعد أن أوقعته القرعة في مجموعة نارية تضم بورتو البرتغالي وإنتر ميامي الأمريكي وبالميراس البرازيلي. الرهان على ماركو روزه ليس مجرد تعيين مدرب جديد، بل هو رسالة واضحة بأن الأهلي يتطلع إلى فكر مختلف، قادر على البناء طويل الأمد، وتقديم كرة قدم تواكب التحديات العالمية. يبقى فقط الإعلان الرسمي، وربما بداية صفحة جديدة في تاريخ أحد أكثر الأندية تتويجًا في العالم.

Image

صورة: زيزو يدخن الشيشة ويشعل الأزمة!

أصبح النجم أحمد مصطفى "زيزو" في قلب أزمة جديدة، حيث اجتاحت صورة له وهو يدخن الشيشة مواقع التواصل الاجتماعي في توقيت حساس، تزامن مع تصاعد التوتر بينه وبين إدارة نادي الزمالك المصري. الصورة التي تم تداولها على نطاق واسع أثارت ردود فعل غاضبة ومشحونة بين جماهير الكرة المصرية، خاصة أن هذه الصورة ظهرت في وقت حساس، بعد غياب اللاعب عن تدريبات الفريق، واتهامات متواصلة بالتمرد على النادي. تساؤلات كبيرة أثيرت حول مستقبل اللاعب مع الزمالك، في ظل تزايد الأنباء عن توقيعه عقدًا مع النادي الأهلي، حيث باتت الشائعات تشير إلى أن زيزو في طريقه للانتقال إلى القلعة الحمراء في نهاية الموسم. وفيما يتعلق بالغرامات والعقوبات، أكدت إدارة الزمالك أنها ستتخذ الإجراءات الانضباطية المنصوص عليها في لائحته الداخلية ضد زيزو، الذي أرسل خطابًا رسميًا إلى النادي عبر محاميه، أعلن فيه استعداده للتحقيق بشرط ضمان سلامته داخل مقر النادي، وهو ما قوبل بالرفض التام من الزمالك. لا شك أن صورة الشيشة أثارت زوبعة كبيرة في الإعلام ومواقع التواصل، ووضعت زيزو في مرمى الانتقادات، خاصة في ظل حالة الغموض التي تحيط بمستقبله، ما يطرح تساؤلات عديدة حول ما إذا كانت هذه الأزمة ستؤدي إلى نهاية مسيرته مع الزمالك.

Image

صورة: زيزو يستفز الزمالك بالقميص الأحمر!

في تطور مفاجئ، ظهر أحمد مصطفى "زيزو"، نجم الزمالك ومنتخب مصر، بعد فترة طويلة من الغياب عن تدريبات فريقه، ما أثار الكثير من التساؤلات حول مستقبله مع النادي اللاعب الذي لم يظهر في التدريبات منذ فترة، تسبب في أزمة داخل النادي بسبب عدم التزامه بتعاقده الذي يمتد حتى نهاية الموسم الحالي، وهو ما دفع الزمالك لتقديم شكوى رسمية ضد اللاعب إلى لجنة الانضباط بالاتحاد المصري لكرة القدم. الظهور المفاجئ لزيزو جاء بعد فترة من الصمت، حيث نشر اللاعب مقطع فيديو وهو يؤدي تدريبات شاقة على الرمال، مرتديًا قميص منتخب مصر باللون الأحمر، وهو ما فسر كرد غير مباشر على انتقاداته من قبل وسائل الإعلام والجماهير. في الفيديو، ظهر زيزو في حالة بدنية جيدة رغم غيابه عن تدريبات الزمالك، ليؤكد أنه لا يزال ملتزمًا بالتحضير البدني، ولكن بعيدًا عن ناديه. هذا الظهور لم يمر مرور الكرام، حيث أثيرت تساؤلات حول دوافعه اللاعب قد يكون نشر الفيديو، الذي يبدو أنه تم تصويره منذ عدة أسابيع، كرد على صورة تم تداولها له وهو يدخن الشيشة، مما قد يثير مزيدًا من الجدل حول سلوكه خارج الملعب. ورغم أن الفيديو كان يظهره في حالة تدريب جيدة، إلا أن زيزو اختار الظهور بقميص منتخب مصر بدلًا من قميص الزمالك، مما اعتبره البعض استفزازًا للنادي وإدارة الفريق. الغريب أن زيزو أصر على عدم العودة إلى تدريبات الزمالك، حتى لو كان ذلك بشكل فردي، مما يعكس عمق الأزمة بينه وبين إدارة النادي. كما أن أنباء رحيله عن الزمالك بدأت في الانتشار بشكل كبير، خاصة مع تزايد الشائعات حول انتقاله إلى الأهلي في الموسم المقبل. السؤال الآن: هل يتجاوز الزمالك هذه الأزمة مع زيزو؟ أم أن العلاقة بين الطرفين قد وصلت إلى نقطة اللا عودة؟

Image

الزمالك في مهمة محفوفة بالمخاطر أمام المصري

يحل نادي الزمالك مساء الخميس ضيفًا ثقيلًا على المصري البورسعيدي، في مواجهة مرتقبة يحتضنها استاد برج العرب بالإسكندرية، ضمن ختام منافسات الجولة الثالثة من مجموعة البطولة في الدور الثاني لمسابقة الدوري المصري الممتاز. ويسعى الزمالك إلى اقتناص النقاط الثلاث لمواصلة ضغطه على غريمه التقليدي الأهلي في صراع محموم على المركز الثاني المؤهل لدوري أبطال أفريقيا، في وقت يواصل فيه بيراميدز تربعه على صدارة جدول الترتيب. ويدخل "الفارس الأبيض" اللقاء وفي جعبته 38 نقطة تضعه في المركز الثالث، بفارق أربع نقاط فقط عن المصري الذي يحتل المركز الرابع بـ34 نقطة، ما يُضفي على المواجهة طابعًا تنافسيًا خاصًا نظرًا لأهمية النقاط للفريقين في سباق المراكز المتقدمة. وتلقى الجهاز الفني للزمالك بقيادة البرتغالي جوزيه بيسيرو ضربة موجعة بغياب عدد من العناصر المؤثرة، إذ يفقد الفريق جهود محمود حمدي "الونش" والمغربي محمود بنتايك بداعي الإيقاف، بالإضافة إلى ناصر ماهر المصاب بالتواء في الكاحل، والقائد محمود عبدالرازق "شيكابالا" الذي يواصل برنامجه التأهيلي للتعافي من كدمة قوية في الركبة. كما خرج الثنائي الشاب مهاب ياسر وأحمد رفاعي من الحسابات لأسباب فنية. وتُعد المباراة اختبارًا حقيقيًا لمدى جاهزية الزمالك لمواصلة مشواره في المجموعة، وسط تطلع جماهيره إلى أداء قوي ونتيجة إيجابية تعزز من آمال الفريق في حسم المركز الثاني، واستعادة الهيبة القارية الموسم المقبل.

Image

صورة: رسالة مسيئة تُشعل رد رامي ربيعة

رغم فوز الأهلي المثير على بتروجيت بنتيجة 3-2 ضمن منافسات الجولة الثالثة من مرحلة التتويج بالدوري المصري الممتاز، إلا أن المباراة لم تمر مرور الكرام على المدافع رامي ربيعة، الذي تعرض لهجوم عنيف من بعض جماهير الفريق. وشارك ربيعة أساسيًا في اللقاء الذي شهد تسجيل نيتس جراديشار هدف الفوز في الشوط الثاني، ليمنح الأهلي أول ثلاث نقاط في مجموعة التتويج، رافعًا رصيده إلى 43 نقطة بفارق 4 نقاط خلف بيراميدز المتصدر. لكن خطأ دفاعي من ربيعة، تسبب في ركلة جزاء لصالح بتروجيت بعد تدخل على حامد حمدان، فجّر موجة من الانتقادات، وصلت إلى حد الشتائم المباشرة من بعض الجماهير عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وجاء رد رامي ربيعة على الهجوم بشكل غير تقليدي، حيث نشر عبر خاصية "ستوري" على حسابه الرسمي في إنستجرام صورة من إحدى الرسائل التي تلقاها، والتي تضمنت ألفاظًا خارجة وسبًّا صريحًا، وعلق عليها بلهجة ساخرة: "ده واحد من كومنتات المفروض من جمهور الأهلي المحترم"، في تعبير صريح عن استيائه من الطريقة التي يُنتقد بها داخل ملعب لا يرحم الأخطاء. رد ربيعة فتح بابًا جديدًا للجدل حول العلاقة بين اللاعبين والجمهور في زمن السوشيال ميديا، حيث باتت الانتقادات تتجاوز الأداء الفني إلى الهجوم الشخصي، ما يطرح تساؤلات حول حدود النقد، وتأثيره على نفسية اللاعبين، خاصة في ظل الضغوط المتزايدة بالمباريات الحاسمة.

Image

كولر يطير إلى سويسرا

غادر السويسري مارسيل كولر، المدير الفني السابق للنادي الأهلي، العاصمة المصرية القاهرة، متجهًا إلى بلاده، وذلك بعد إنهاء التعاقد بينه وبين إدارة القلعة الحمراء في أعقاب خروج الفريق من دوري أبطال إفريقيا. وجاء قرار إنهاء التعاقد في ضوء النتائج الأخيرة للفريق، وعلى رأسها توديع البطولة القارية، وهو ما دفع الإدارة لإجراء مراجعة شاملة للجهاز الفني. وكان كولر قد تولى تدريب الأهلي في سبتمبر 2022، وحقق مع الفريق عددًا من البطولات المحلية والقارية، أبرزها دوري أبطال إفريقيا 2023 والدوري المصري وكأس مصر، إلا أن تراجع الأداء القاري في النسخة الحالية عجّل بإنهاء العلاقة بين الطرفين. ومن المقرر أن تعلن إدارة الأهلي خلال الأيام المقبلة عن خارطة الطريق للفريق، بما في ذلك اسم المدرب الجديد وتفاصيل فترة الإعداد للموسم القادم.