Image

بعد الإخفاق.. جوارديولا يخطط لخطوته التالية

رغم عدم تتويجه بأي لقب مع مانشستر سيتي في الموسم المنقضي، فإن المدرب الإسباني بيب جوارديولا لا يفكر في مغادرة النادي في الوقت الحالي، مؤكداً في الوقت نفسه أنه لطالما راوده حلم قيادة أحد المنتخبات الوطنية في كأس العالم أو بطولة أوروبا. جوارديولا، الذي قاد فرقاً كبرى في أوروبا وحقق معها إنجازات محلية وقارية لافتة، أشار إلى أن فكرة تدريب منتخب وطني تمثل تحديًا مثيرًا بالنسبة له، وإن كان لا يضع جدولًا زمنيًا واضحًا لذلك. وقال في تصريحات إعلامية إنه "يفكر منذ فترة في خوض تجربة كأس العالم أو بطولة أوروبا أو حتى كوبا أمريكا"، لكنه أوضح في الوقت ذاته أن الأمر "يعتمد على العديد من العوامل"، مضيفاً: "إذا حدث ذلك سيكون أمراً رائعاً، وإذا لم يحدث فلا بأس". ورغم التراجع النسبي في الموسم الأخير، الذي خرج فيه مانشستر سيتي خالي الوفاض من البطولات الكبرى، إلا أن جوارديولا شدد على أنه لا يسعى لإثبات شيء للمنتقدين، بل لنفسه فقط. وأكد: "ما أريده هو أن أثبت لنفسي أنني قادر على استعادة مستواي لا أريد أن أشعر بالإحباط الذي شعرت به الموسم الماضي"، مشيرًا إلى أن الفوز لا يمنح فقط سعادة جماهيرية، بل ينعكس على أدق تفاصيل الحياة اليومية، كالنوم براحة أكبر، قائلاً: "لا يوجد مدرب يخسر وينام مرتاحاً". وبينما يواصل المدرب الإسباني إجازته في برشلونة بعيدًا عن ضغط المباريات، فإنه يعلم أن الموسم الجديد يحمل تحديات كبيرة، أبرزها استعادة لقب دوري أبطال أوروبا، خصوصاً مع التغيرات في المنافسين، وفي مقدمتهم ريال مدريد الذي لم يعد الإيطالي كارلو أنشيلوتي على رأس جهازه الفني بعد توليه قيادة منتخب البرازيل. جوارديولا، الذي خسر في أغلب المواجهات المباشرة أمام أنشيلوتي في دوري الأبطال، لم يخفِ ارتياحه من مغادرة الإيطالي لمقاعد بدلاء ريال مدريد، مازحًا: "أنا سعيد جداً من أجله، ولكن أيضاً سعيد لأنه لم يعد في مدريد، لأنه يهزمني طوال الوقت". وحول فلسفته في النجاح، أوضح جوارديولا أن التتويج المستمر ليس واقعيًا، مشيرًا إلى أن الخسارة جزء لا يتجزأ من مسيرة أي رياضي كبير، مستشهدًا بأساطير مثل مايكل جوردان وتايجر وودز، اللذين عرفا طريق المجد لكنهما خسرا أيضًا كثيرًا. ويستعد جوارديولا لقيادة مانشستر سيتي في كأس العالم للأندية بصيغتها الموسعة في الولايات المتحدة الصيف المقبل، بين 14 يونيو و13 يوليو، لكنه حالياً يفضل الابتعاد عن الأجواء التنافسية والتمتع بحياة يومية هادئة، إذ يقضي وقته بين القراءة، مشاهدة المسلسلات، لعب الجولف، وحضور الحفلات الموسيقية، أحاول فقط أن أعيش حياة طبيعية"، هكذا قال جوارديولا، مضيفاً بابتسامة: "أفعل ما يفعله أي شخص آخر في حياته".

Image

خطة السيتي لتدعيم صفوفه قبل مونديال الأندية

يسعى فريق مانشستر سيتي الإنجليزي بقيادة مدربه الإسباني بيب جوارديولا، لحسم صفقة التعاقد مع ريان شرقي، نجم ليون الفرنسي، خلال الميركاتو الصيفي قبل انطلاق منافسات بطولة كأس العالم للأندية 2025. وكتب الصحفي الموثوق، فابريزيو رومانو عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "مانشستر سيتي يجري محادثات مباشرة مع أولمبيك ليون بشأن صفقة ريان شرقي". وأضاف: "من المتوقع أن تتجاوز قيمة الصفقة 30 مليون يورو، حيث يثق مانشستر سيتي في إتمام الصفقة بحلول الأسبوع المقبل". واختتم الصحفي المتخصص في أخبار انتقالات اللاعبين: "يستمر مانشستر سيتي في خطته للمشاركة في كأس العالم للأندية، مع توقع إتمام صفقتي شرقي وريندرز خلال الأيام المقبلة". ويأمل ليون الفرنسي بحسب التقارير في الحصول على مبلغ لا يقل عن 40 مليون يورو نظير التخلي عن خدمات ريان شرقي، الذي تلقى مؤخرًا أول استدعاء له لتمثيل منتخب فرنسا. يذكر أنه من المقرر أن يشارك مانشستر سيتي في النسخة المقبلة من كأس العالم للأندية، ضمن المجموعة السابعة، التي تضم يوفنتوس الإيطالي، الوداد البيضاوي المغربي، والعين الإماراتي.

Image

إنريكي يكرر إنجاز جوارديولا بدوري الأبطال

حقق المدرب الإسباني لويس إنريكي إنجازًا كبيرًا في مسيرته التدريبية، بعد أن قاد فريقه باريس سان جيرمان للتتويج بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه، إثر فوزه الكاسح على إنتر ميلان الإيطالي بنتيجة 5-0 في المباراة النهائية التي أقيمت مساء السبت على ملعب أليانز أرينا، معقل بايرن ميونيخ الألماني.  وبهذا الإنجاز، أصبح إنريكي ثاني مدرب في تاريخ كرة القدم يحقق الثلاثية التاريخية (الدوري المحلي، الكأس المحلية، ودوري أبطال أوروبا) مع فريقين مختلفين، معادلًا الرقم الذي سجله مواطنه بيب جوارديولا. ووفقًا لما نشرته صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، فقد نجح إنريكي في قيادة باريس لتحقيق ثلاثية هذا الموسم، بعد أن حقق إنجازًا مماثلًا مع برشلونة في موسم 2014–2015، حين قاد الفريق الكاتالوني للتتويج بدوري الأبطال على حساب يوفنتوس الإيطالي، بمساعدة الثلاثي الشهير ميسي، سواريز، ونيمار. أما جوارديولا، فكان أول من حقق هذا الإنجاز النادر، عندما قاد برشلونة إلى ثلاثية تاريخية في عام 2009، ثم كرر الإنجاز مع مانشستر سيتي في موسم 2022-2023، بعد الفوز على إنتر أيضًا في نهائي إسطنبول.

Image

مانشستر سيتي يودع مساعدي جوارديولا!

أعلن نادي مانشستر سيتي الإنجليزي عن رحيل ثلاثة من المدربين المساعدين ضمن الجهاز الفني للفريق، وهم خوانما ليلو، إينيجو دومينجيز، وكارلوس فيسنز. وأوضحت الإدارة أن خوانما ليلو، الذي انضم كمساعد لبيب غوارديولا في 2020، ثم غادر إلى نادي السد القطري في 2022 قبل أن يعود إلى مانشستر سيتي في 2023، سيغادر النادي عقب انتهاء عقده خلال الأسابيع القادمة، معلناً رغبته في العودة إلى وطنه إسبانيا. كما سيغادر إينيجو دومينجيز النادي بنهاية عقده، بعد أن انضم إلى الجهاز الفني خلال الفترة الثانية لليلو مع النادي. في حين قرر كارلوس فيسنز، الذي انضم إلى مانشستر سيتي في 2017، وتولى تدريب فريق تحت 18 عامًا ومساعد جوارديولا منذ 2020، قبول مهمة جديدة لتولي تدريب سبورتينج براجا البرتغالي. يأتي هذا التغيير في الجهاز الفني بعد موسم خالي من الألقاب لأول مرة منذ ثمانية أعوام، رغم أن الفريق تأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بعد احتلاله المركز الثالث في الدوري الإنجليزي الممتاز خلف ليفربول وآرسنال.

Image

جوارديولا يقدم وعدًا لفودين.. فما هو؟!

 وعد بيب جوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي لكرة القدم، بمنح فيل فودين الراحة التي يحتاجها هذا الصيف، بعد الموسم الصعب الذي لعبه لاعب خط الوسط. تحدث فودين عن الصعوبات التي عاشها داخل وخارج الملعب خلال موسم، فشل فيه مانشستر سيتي في تقديم العروض المنتظرة منه بعد التتويج باللقب الرابع على التوالي في الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم الماضي، وكان فودين فاز بجائزة لاعب العام، تقلصت طموحات مانشستر سيتي هذا الموسم وأصبح ينافس على احتلال أحد المراكز الخمس الأولى كما ودع الفريق دوري أبطال أوروبا مبكرا. وكشف فودين أنه كان يعاني من "الكثير من الأمور الذهنية خارج الملعب" بالإضافة إلى مشاكل في اللياقة البدنية، بما في ذلك إصابة في الكاحل تعرض لها في أبريل الماضي. وبعد عدم استدعائه في قائمة المنتخب الإنجليزي المقبلة، سيحصل فودين على بعض الوقت للراحة بعد المباراة الأخيرة للفريق بالدوري هذا الموسم، وذلك قبل سفر مانشستر سيتي لخوض منافسات بطولة كأس العالم للأندية الشهر المقبل. وقال جوارديولا: "هذا صحيح، فيل قال هذا، وبالطبع لم يكن الأمر سهلا عليه ليس عليه فقط، بل علينا كلنا، وعلى عائلته، بالنسبة لنا هو طفل، طفل من الأكاديمية أصبح نجما معنا". وأضاف: "نريد مساعدته، هذا هو الشيء المهم يحتاج للراحة، وسيحدث هذا بعد مباراة الأحد". وأردف: "خطوة بخطوة سيعود، هذا ما يريده أنا أريد مساعدته فقط". وأوضح: "لا يهمني أداءه في الملعب أريده أن يشعر أنه بخير وبعد الراحة سيعود بشكل سلس". تصريحات جوارديولا تشير إلى أن فودين لن يلعب دورا كاملا في مونديال الأندية في أمريكا، ويبقى أن نرى أيضا كم عدد اللاعبين الذين سيشاركون بها. ويتوقع أن يلعب رودري جزءا منها بعدما عاد من إصابة في الركبة أبعدته لفترة طويلة، عندما شارك كبديل أمام بورنموث يوم الثلاثاء.

Image

جوارديولا ينفجر غاضبًا: لن أكشف أسرار الصفقات!

خرج المدرب الإسباني بيب جوارديولا، المدير الفني لنادي مانشستر سيتي، عن طوره خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده عشية الجولة الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز، وذلك رداً على سؤال يتعلق بالصفقات المحتملة التي قد يبرمها النادي في سوق الانتقالات الصيفية. في البداية، حاول جوارديولا الرد بهدوء، قائلاً: "سنرى، في الوقت الحالي، أركز فقط على مباراة الأحد، وبعد ذلك سيتخذ النادي القرارات التي يتعين عليه اتخاذها". لكن الأمر لم يدم طويلاً، إذ انفعل المدرب الإسباني بشدة عندما طُرح عليه سؤال عن عدد اللاعبين المحتمل رحيلهم عن الفريق. وقال جوارديولا بغضب واضح: "كلا، لو كنت أعرف، فأنا متأكد تقريباً من أنني لن أخبرك"، ثم تابع مقاطعاً الصحافي الذي طرح السؤال: "هل كنت تتوقع مني أن أقدم لك قائمة اللاعبين المغادرين أو الصفقات التي سنبرمها؟ هل كنت تتوقع هذا اليوم؟ أمر لا يُصدق! بصراحة.. لن يحدث هذا، عليك أن تعلم ذلك". ويأتي هذا التوتر في وقت دقيق بالنسبة لمانشستر سيتي، الذي فقد لقب الدوري الممتاز هذا الموسم بعد احتكاره لأربعة مواسم متتالية، كما قرر النادي عدم تجديد عقد نجمه البلجيكي كيفن دي بروين (33 عاماً)، الذي يرحل عن الفريق بعد عقد حافل بالإنجازات. وعانى الفريق من تذبذب في المستوى هذا الموسم، إذ تراجع إلى المركز السابع في ديسمبر، قبل أن يستعيد توازنه في النصف الثاني من الموسم. ويحتل السيتي حالياً المركز الثالث بفارق نقطتين فقط عن ملاحقيه نيوكاسل وتشيلسي وأستون فيلا، في انتظار الجولة الأخيرة أمام فولهام لتحديد مصيره في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا. وكان جوارديولا قد لمح في تصريحات سابقة هذا الأسبوع إلى إمكانية مغادرته الفريق في حال لم تُعالج بعض التحديات المتعلقة بعدد اللاعبين وتوازن التشكيلة، ما أثار العديد من التساؤلات حول مستقبله مع النادي.

Image

جوارديولا يبكي في ليلة وداع دي بروين

في ليلة عاطفية شهدها ملعب الاتحاد، بكى الإسباني بيب جوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي، خلال وداعه للنجم البلجيكي كيفين دي بروين، الذي خاض آخر مباراة له مع الفريق في الجولة قبل الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز. وتمكّن مانشستر سيتي من تحقيق فوز ثمين على ضيفه بورنموث بثلاثة أهداف مقابل هدف، في مباراة وداع دي بروين التي شهدت تفاعلاً كبيرًا من الجماهير التي رفعت هتافات مؤثرة تخليدًا لمسيرة اللاعب مع الفريق. ويعتبر دي بروين من أبرز نجوم السيتي منذ انضمامه عام 2015، حيث ساهم بشكل كبير في تحقيق عدة ألقاب محلية وقارية، أبرزها دوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي الممتاز. كما شكل علاقة مميزة مع المدرب جوارديولا الذي تأثر كثيرًا أثناء توديع اللاعب، حيث لم يتمالك دموعه وسط مشاعر الحزن والفخر. ورغم تأكيد رحيله مع نهاية الموسم، لم يعلن دي بروين بعد وجهته المقبلة، وسط تكهنات بانتقاله إلى نابولي الإيطالي أو نادي نيوم السعودي. يبقى رحيل دي بروين نقطة نهاية حقبة ذهبية في تاريخ مانشستر سيتي، وأيقونة سيظل عشاق الفريق يتذكرونها بكل تقدير.

Image

جماهير السيتي تطالب بطرد جوارديولا!

تصاعدت حدة الغضب الجماهيري ضد المدرب الإسباني بيب جوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي، عقب خسارة السيتيزنز أمام كريستال بالاس بهدف دون رد في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، في مباراة احتضنها ملعب "ويمبلي". وتسبب الأداء الباهت للفريق السماوي، وخسارته فرصة التتويج بلقب محلي هذا الموسم، في موجة من الانتقادات اللاذعة من الجماهير عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، بحسب التقرير الذي نشرته صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكاتالونية. حيث اعتبر البعض أن جوارديولا "افتقر للروح الرياضية والتواضع"، مطالبين برحيله الفوري عن النادي. وعبّر عدد من مشجعي السيتي عن استيائهم بعبارات مثل: "حان وقت الرحيل يا بيب"، "جوارديولا لم يعد لديه ما يقدمه، عليه الاستقالة"، "يجب أن يترك المجال لأشخاص يملكون أفكارًا جديدة وطاقة متجددة". في المقابل، طالب آخرون بمنح المدرب الإسباني فرصة أخيرة بشرط التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، وهو ما يعتمد على فوز الفريق في مباراته الحاسمة المقبلة أمام بورنموث، وسط مخاوف من أن يغيب السيتي عن البطولة القارية لأول مرة منذ سنوات. ورغم أن جوارديولا جدّد عقده مع النادي في نوفمبر الماضي، إلا أن تراجع الأداء هذا الموسم وغياب البطولات قد يفتح بابًا للتساؤلات حول مستقبله، في وقت يمر فيه الفريق بمرحلة انتقالية حرجة على المستويين الفني والمعنوي.

Image

حقائق تدعم السيتي للتتويج بكأس الاتحاد الإنجليزي

يتسلح فريق مانشستر سيتي بقيادة مدربه بيب جوارديولا، بسجل رائع أمام منافسه كريستال بالاس، وذلك قبل نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي الذي يجمع بينهما مساء السبت، على ملعب "ويمبلي". لم يخسر مانشستر سيتي في آخر سبع مواجهات أمام كريستال بالاس في جميع المسابقات (فاز 4 وتعادل 3)، منذ الخسارة 2-0 في الدوري الإنجليزي في أكتوبر 2021. فاز مانشستر سيتي في آخر ثلاث مواجهات له مع كريستال بالاس في كأس الاتحاد الإنجليزي مسجلاً 18 هدف ومستقبلاً 4. كان آخر لقاء في الدور الرابع لموسم 2016-2017، حيث فاز السيتي 3-0 على ملعب سيلهيرست بارك. فاز المدرب الإسباني بيب جوارديولا بكأس الاتحاد الإنجليزي مرتين (2019، 2023) وكأس الرابطة أربع مرات (2018، 2019، 2020، 2021). وقد يصبح ثاني مدرب يفوز بكلا البطولتين المحليتين الرئيسيتين في إنجلترا ثلاث مرات أو أكثر بعد أليكس فيرجسون (5 ألقاب لكأس الاتحاد الإنجليزي، و4 ألقاب لكأس الرابطة). ينافس مانشستر سيتي في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي للمرة الرابعة عشرة. وقد فاز بالكأس سبع مرات، خلف أرسنال (14)، ومانشستر يونايتد (13)، وتشيلسي، وليفربول، وتوتنهام (8). خسر السيتيزنز نهائي كأس الاتحاد لعام 2024 بنتيجة 2-1 أمام مان يونايتد. ولم يخسر الفريق مباراتين متتاليتين في نهائيات محلية كبرى (كأس الاتحاد الإنجليزي/كأس الرابطة) إلا مرة واحدة، حيث خسر نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي عامي 1926 و1933 أمام بولتون وإيفرتون على التوالي.