يسعى نادي روما الإيطالي، للحصول على خدمات كارلو أنشيلوتي المدير الفني الحالي لفريق ريال مدريد الإسباني، بعد نهاية الموسم الحالي، بعد التقارير التي تحدثت عن إمكانية رحيله عن تدريب الفريق الملكي. وذكر موقع "فورزا روما" الإيطالي، أن نادي روما يسعى إلى تأمين خدمات المدرب كارلو أنشيلوتي ليتولى تدريب الفريق عقب نهاية الموسم الحالي. وأشار إلى أن إدارة روما تعلم تماماً صعوبة التعاقد مع أنشيلوتي، ولكن في الوقت نفسه تتعامل مع الأمر على أنه ليس مستحيلاً. وكان الاتحاد البرازيلي قد حاول التعاقد مع كارلو أنشيلوتي في الصيف الماضي، قبل أن يجدد عقده مع ريال مدريد حتى عام 2026. وكان نادي روما قد عين كلاوديو رانييري كمدير فني حتى نهاية الموسم الحالي، خلفا لمدربه السابق الصربي إيفان يوريتش. وينتهي عقد كارلو أنشيلوتي مع ريال مدريد في صيف عام 2026، ولكن هناك تقارير صحفية تتحدث عن إمكانية رحيله عن الفريق بنهاية الموسم الحالي.

أكد كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد، أن ردة فعل الفريق كانت جيدة في الأشواط الإضافية من مواجهة سيلتا فيجو، التي حسمها الملكي لصالحه بنتيجة 5-2، عقب نهاية الوقت الأصلي بالتعادل الإيجابي 2-2، على ملعب "سانتياجو برنابيو"، ضمن منافسات دور ثمن نهائي بطولة كأس ملك إسبانيا. وقال أنشيلوتي في تصريحاته عقب المباراة: "ما حدث يمكن تفسيره بطريقة بسيطة. عندما اقتربت المباراة من نهايتها، استقبلنا هدفين وأعدنا فتح المباراة، من الواضح أن هذا لا ينبغي أن يحدث. نحن نتدرب لتجنب هذا النوع من الأخطاء وعدم التراخي حتى النهاية". وأضاف: "كان رد فعل الفريق جيدًا في الوقت الإضافي. لعبنا مباراة جيدة حتى الدقيقة 70. سنحت لنا فرص. الوقت الإضافي كان جيدًا. في النهاية، كل شيء سار على ما يرام". وواصل المدرب الإيطالي: "على المستوى الدفاعي كان بإمكاننا تقديم أداء أفضل، لكن على المستوى الجماعي أعتقد أن الفريق لعب بشكل أفضل". وعلق أنشيلوتي على صافرات استهجان الجماهير ضد الفريق قائلًا: "إنها صفعة من الجماهير للفريق، واللاعبين، وللمدرب. إنها مقبولة بالنظر إلى ما حدث في المباراة ضد برشلونة. لقد تفاعل الفريق بشكل جيد، وخاصة تشواميني، الذي لعب بشكل جيد للغاية ، مباراة رائعة".

يعيش الإيطالي كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد الإسباني، حالة كبيرة من الإحباط التي تهدد مستقبله مع الفريق الملكي بعد خسارة لقب كأس السوبر المحلي أمام غريمه التقليدي برشلونة بنتيجة 5-2 في المباراة النهائية التي أقيمت في المملكة العربية السعودية. وتحول الميرنجي من بطل أوروبا إلى فريق لا يستطيع الدفاع بشكل جيد في مواجهات الكلاسيكو في غضون أقل من 12 شهرًا. ولعل السبب الأكثر وضوحًا وراء الأزمة التي يواجهها أنشيلوتي الآن مع جماهير النادي هو الأداء الضعيف للفريق الملكي في المباريات الكبرى سواء أمام برشلونة في الكلاسيكو مرتين، وأيضًا ميلان وليفربول في دوري أبطال أوروبا. هناك أيضًا مسألة النتائج الإجمالية لأنشيلوتي مع الريال بالموسم الحالي في جميع المسابقات، حيث يبلغ متوسط النقاط التي حققها ​​​​المدرب البالغ من العمر 65 عامًا 2.10 نقطة في المباراة الواحدة.  ويعتبر هذا المعدل هو الأسوأ على مدار فترتي المدير الفني الإيطالي في سانتياجو برنابيو، ليتراجع للمركز الثاني في جدول ترتيب الدوري الإسباني خلف غريمه المحلي أتلتيكو مدريد، وشهد أيضًا تراجع الفريق إلى المركز العشرين في مرحلة المجموعات بدوري أبطال أوروبا.

أكد كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد، على شعوره بالحزن وخيبة الأمل، بعد السقوط الكارثي أمام غريمه التقليدي برشلونة بنتيجة 5-2، في نهائي كأس السوبر الإسباني الذي أقيم في جدة. وتحدث أنشيلوتي عقب المباراة قائلًا: "علينا أن ننظر إلى الواقع وهو أننا لم ندافع بشكل جيد. سجلوا الأهداف بسهولة شديدة ولم نعمل بشكل جيد سواء جماعيًا أو فرديًا لأننا خسرنا العديد من المواجهات الفردية. نشعر بالحزن وخيبة الأمل ونعود بحزن شديد إلى منازلنا هكذا هي كرة القدم". وأضاف المدرب الإيطالي: "حزننا هو حزن جماهيرنا، ولكن ليس لدينا خيار سوى التطلع إلى الأمام واستعادة الزخم الجيد الذي أظهرناه حتى هذه المباراة". وأوضح أنشيلوتي: "المباراة لم تكن جيدة منذ الدقيقة الأولى وحتى الأخيرة، ولم نتمكن من إيجاد حلول. أنا حزين بشأن المباراة بأكملها لا يمكنني تسليط الضوء على أي شيء أسلط الضوء فقط على مبابي، الذي سجل هدفًا جيدًا. علينا ان ننسى الباقي وننظر إلى الأمام".

اعترف الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني لريال مدريد، بصعوبة المباراة التي جمعت فريقه بمايوركا في نصف نهائي كأس السوبر الإسباني، والتي انتهت بفوز الملكي. وقال أنشيلوتي: "عانينا بشكل كبير رغم بدايتنا القوية. أضعنا العديد من الفرص أمام منافس منظم دفاعياً، مما صعّب علينا الوصول إلى مرماه". وأضاف: "لم نلعب بأفضل شكل ممكن، ولكننا استحقينا الفوز بناءً على أدائنا طوال المباراة كما أحب أن أشيد بالأجواء الجماهيرية المذهلة هنا في المملكة، التي تمنح فريقنا دعماً كبيراً في كل حضور لنا". وعن المواجهة المرتقبة أمام برشلونة في النهائي، قال أنشيلوتي: "من الصعب توقع شكل المباراة فزنا عليهم في الكأس وفي العام الماضي بنتيجة كبيرة، لكنهم تمكنوا من هزيمتنا على ملعبنا في مناسبتين علينا أن نكون في أفضل حالاتنا لتجاوزهم هذه المرة". 

أشاد كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد، بالمستوى الذي قدمه اللاعبين في الفوز الكبير على ديبورتيفا مينيرا بخمسة أهداف دون مقابل

أعلن الإيطالي كارلو أنشيلوتى، مدرب ريال مدريد، قائمة اللاعبين المستدعاة لخوض مواجهة منافسه ديبورتيفو مينيرا المنافس فى دوري الدرجة الثانية، والمقرر إقامتها مساء الإثنين، ضمن منافسات دور الـ32 من بطولة كأس ملك إسبانيا. وجاء المهاجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، على رأس قائمة الفريق الملكي في موقعة كأس الملك، وبجانبه في خط الهجوم النجم الفرنسي كيليان مبابي. فيما يغيب عن الميرنجي العديد من اللاعبين في مقدمتهم الحارس البلجيكي تيبو كورتوا وأنطونيو روديجر. وضمت قائمة ريال مدريد كل من: حراسة المرمى: لونين، فران جونزاليس وسيرجيو ميستري. خط الدفاع: لوكاس فاسكيز، فران جارسيا، ميندي، أسينسيو، لورينزو، ودييجو أجوادو.  خط الوسط: بيلينجهام، كامافينجا، فالفيردي، مودريتش، تشواميني، أردا جولر، سيبايوس وتشيما.  خط الهجوم: فينيسيوس جونيور، مبابي، رودريجو، إندريك، إبراهيم دياز، وجونزالو.

أكد كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد، على احترامه لمنافسه فريق ديبورتيفا مينيرا، في المواجهة المقرر إقامتها مساء الإثنين، ضمن منافسات دور الـ32 من بطولة كأس ملك إسبانيا

يعتمد الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني لفريق ريال مدريد الإسباني، بشكل كبير على اللاعب الفرنسي إدوارد كامافينجا في مركز الظهير الأيسر خلال الفترة الأخيرة. وذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية، أنه ‏في اثنتين من المباريات الثلاث التي شارك فيها كامافينجا بعد عودته من الإصابة لعب كظهير أيسر في تشكيلة المدرب الإيطالي. وأضافت أن مشاركة كامافينجا في مركز الظهير الأيسر مع الفريق الملكي وهو المركز الذي يقدر فيه المدرب تعامله الجيد مع الكرة، له تفسير و هو أن أنشيلوتي غير راضٍ تمامًا عن أداء فيرلاند ميندي وفران جارسيا. وأشارت الصحيفة إلى أن الدولي الفرنسي يوفر الدفاع وليس الهجوم، و يوفر الإسباني هجومًا أكثر من الدفاع، بينما يقدم كامافينجا أداءً أكثر اتساقًا في كلتا المرحلتين.