Image

أليجري: أتالانتا المرشح للفوز بكأس إيطاليا

اعترف ماسيمليانو أليجري مدرب فريق يوفنتوس الإيطالي، بأن منافسه في لقاء الغد أتالانتا هو المرشح الأقوى للفوز ببطولة كأس إيطاليا هذا الموسم. ويواجه يوفنتوس نظيره أتالانتا غدا الأربعاء في نهائي كأس إيطاليا الذي يقام على ملعب "الأولمبيكو". وقال أليجري خلال المؤتمر الصحفي للمباراة: " نحن نستعد بشكل جيد ، ونأمل بأن نكون أفضل مساء الغد، لقد حققنا هدفنا بالتأهل إلى دوري أبطال أوروبا ، والآن لدينا هذا الهدف الرائع بالفوز بكأس إيطاليا أمام فريق يلعب بشكل جيد". أضاف: "سيتطلب منا الأمر غدًا الكثير من التضحيات ومحاولة الفوز بأكبر عدد ممكن من الصراعات ، ستكون هناك لحظات صعبة سيتوجب علينا التغلب عليها بأفضل طريقة ممكنة". وتابع: " "تعلمت من كرة القدم بأنها تمنحك الكثير من الفرص الرائعة لقلب الأمور لصالحك ، نحن نعلم بأننا سنواجه فريقًا قويًا ويُعتبر المرشح للفوز غدًا ، يجب علينا استغلال هذه المباراة كما لو كانت النهائي الأخير لنا، عندما تلعب النهائيات فإن فرصة كل فريق هي 50%". أتم: " "الأمر المهم هو أننا نجحنا بالتأهل إلى دوري أبطال أوروبا ، هذا الأمر مهم جدًا من أجل جلب الأموال للنادي وإتاحة الفرصة للتخطيط للمستقبل بشكل أفضل".

Image

أتالانتا يحسم موقعة روما بالكالتشيو

نجح فريق أتالانتا في تحقيق فوزا صعبا على نظيره روما بهدفين مقابل هدف، في المباراة التي جمعت الفريقين مساء الأحد على ملعب "جيويس"، ضمن منافسات الجولة 36 من عمر مسابقة الدوري الإيطالي. سجل ثنائية أتالانتا تشارلس دي كيتيلايري في الدقيقتين 18 و20، وسجل لورينزو بيليجيريني لاعب روما هدف فريقه الوحيد من ركلة جزاء في الدقيقة 66. وبهذه النتيجة يحتل فريق أتالانتا المركز الخامس بجدول ترتيب البطولة برصيد 63 نقطة، ويحتل روما المركز السادس برصيد 60 نقطة. وكان فريق أتالانتا قد نجح في تجاوز عقبة أولمبيك مارسيليا، في نصف نهائي الدوري الأوروبي 2023-2024، ويلعب في المباراة النهائية ضد فريق باير ليفركوزن الألماني، الذي أطاح بدوره بفريق روما الإيطالي.

Image

ليفركوزن يحلم برقم قياسي في «يوروبا ليج»

يبدو باير ليفركوزن الألماني، الذي يخوض موسماً استثنائياً، مرشحاً فوق العادة لبلوغ نهائي الدوري الأوروبي لكرة القدم «يوروبا ليج»، عندما يستضيف اليوم فريق روما، بعد عودته من العاصمة الإيطالية بفوز ثمين بهدفين نظيفين في ذهاب نصف النهائي، كما أنه يصبو إلى الانفراد برقم قياسي صامد منذ 59 عاماً. تحاشي ليفركوزن الهزيمة أمام روما، لا يعني فقط بلوغ النهائي المقرر في دبلن، ليلتقي أتالانتا الإيطالي أو مارسيليا الفرنسي، لكن أيضاً الانفراد بالرقم القياسي لسلسلة من 49 مباراة بلا خسارة هذا الموسم في مختلف المسابقات. ويتقاسم ليفركوزن حالياً الرقم القياسي مع بنفيكا البرتغالي، الذي حقق هذا الإنجاز بين عامي 1963 و1965، بقيادة الأسطورة أوزيبيو. وكان ليفركوزن حطم الرقم القياسي لسلسلة من 43 مباراة بلا خسارة، المسجل باسم يوفنتوس الإيطالي، بين عامي 2011 و2012، والذي كان الأفضل لأحد فرق البطولات الخمس الكبرى في أوروبا. وفي المباراة الأخرى، بالدور قبل النهائي، يستضيف أتالانتا الإيطالي فريق مارسيليا الفرنسي، فرص الفريقان في التأهل للنهائي متساوية، خاصة بعدما تعادلا في مباراة الذهاب التي أقيمت بفرنسا 1-1، حيث إن الفائز بمباراة الإياب، سيتأهل للنهائي، لمواجهة الفائز من مواجهة ليفركوزن وروما. ويهدف أتالانتا للصعود لنهائي بطولة الدوري الأوروبي للمرة الأولى في تاريخه، لكي تتاح له الفرصة للفوز بلقبين هذا الموسم، خاصة أنه سيواجه يوفنتوس في وقت لاحق من هذا الشهر، في نهائي كأس إيطاليا.   

Image

4 مباريات في إياب ربع نهائي «يوروبا ليج»

يدخل ليفربول الإنجليزي مواجهة مع مضيفه أتالانتا الإيطالي في إياب ربع نهائي الدوري الأوروبي «يوروبا ليج» لكرة القدم اليوم، آملاً في محو ذيول الخسارة المؤلمة على أرضه بثلاثيةٍ نظيفة ذهاباً وتفادي الخروج، في حين يواجه باير ليفركوزن الألماني وست هام الإنجليزي، ووضع الفريق الألماني قدماً في نصف النهائي بفوزه ذهاباً على أرضه بهدفين نظيفين. وتُعتبر مواجهة روما الفرصة الأخيرة لمدرب ميلان، ستيفانو بيولي، في مواجهة إيطالية النكهة، وفي المباراة الرابعة يحلّ بنفيكا البرتغالي ضيفاً على مارسيليا الفرنسي.

Image

الصحافة البريطانية تقسو على محمد صلاح.. لماذا؟!

واصلت الصحافة البريطانية هجومها الحاد على المصري محمد صلاح مهاجم ليفربول الإنجليزي، بعد خسارة "الريدز" على أرضه وبين جماهيره بثلاثية نظيفة أمام أتالانتا الإيطالي، في ذهاب ربع نهائي مسابقة الدوري الأوروبي. وبدا الإعلام البريطاني أكثر حدة مع النجم المصري بخلاف بقية نجوم ليفربول، محملًا الفرعون المصري وحده مسؤولية السقوط الكبير أمام المنافس الإيطالي، وتراجع فريقه إلى المركز الثاني على سلم ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 71 نقطة، بفارق الأهداف خلف أرسنال المتصدر. وشككت الصحف البريطانية المختلفة بفرص ليفربول في الفوز بلقب البريميرليج هذا الموسم، أو تحقيق عودة دراماتيكية أمام أتالانتا كما حدث قبل سنوات أمام برشلونة في دوري أبطال أوروبا، موضحة أن معاناة النجم المصري وتراجع مستواه سيكونان السبب في خروج ليفربول خالي الوفاض هذا الموسم. أفردت صحيفة "التايمز" البريطانية مساحة خاصة للحديث عن مستوى صلاح المتراجع، عبر مقال حرص كاسكارينو على كتابته بكلمات قاسية. وقال كاسكارينو: "محمد صلاح قدم الكثير من المستويات المذهلة مع ليفربول على مر السنوات الماضية، لكن في الوقت الراهن المهاجم المصري لا يقدم أي شيء يذكر".  وتابع: "إذا قمنا باستبعاد ركلات الجزاء الخمس التي سجلها من أصل 17 هدفًا يمتلكها المهاجم المصري في الدوري الإنجليزي الممتاز، سيكون بعيدًا كل البعد عن مستواه الطبيعي، أومن أنه سينهي هذا الموسم في المراكز الثلاثة الأولى للهدافين، لكن مستوى صلاح لا يثير الإعجاب في الوقت الراهن". من ناحيتها، حذرت صحيفة "ميرور" البريطانية من سقوط منتظر قد يواجهه ليفربول، حينما يلتقي ضيفه كريستال بالاس الأحد، ضمن منافسات الجولة الـ33 من الدوري الإنجليزي الممتاز. وقالت الصحيفة في تقرير خاص بها: "اعتاد محمد صلاح على تحقيق النتائج الإيجابية مع ليفربول أمام كريستال بالاس، بعد خوض 11 مواجهة فاز في 9 منها مع التعادل في لقاءين فقط". وتابعت الصحيفة تقريرها: "يورجن كلوب تحدث عن ضرورة الفوز في هذا اللقاء، لكن مع مشاكل محمد صلاح يمكن أن ينتهي الأمر بنتيجة سيئة لليفربول". أكدت شبكة (HITC) في وقت سابق، أن مايكل إدواردز الرئيس التنفيذي الجديد في ليفربول الإنجليزي، أعطى الضوء الأخضر من أجل عرض صلاح للبيع خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. يأتي ذلك في ظل معاناة النجم المصري من مشاكل بدنية في أوتار الركبة، جعلته عاجزًا عن العودة إلى مستواه السابق، ما أثار اهتمام أندية دوري روشن السعودي الساعية للظفر بخدماته الصيف المقبل. ورغم بلوغه سن الـ 31 عامًا، إلا أن صلاح يتصدر قائمة هدافي ليفربول، بتسجيله 23 هدفًا في 36 مباراة خاضها عبر مختلف المسابقات هذا الموسم، إلى جانب تقديم 13 تمريرة حاسمة. وبدا ليفربول أكثر جدية في البحث عن بديل محمد صلاح، وسط معلومات تؤكد رغبة الفريق الأحمر في التعاقد مع ليروي ساني مهاجم بايرن ميونيخ الألماني، لتعويض النجم المصري في منافسات الموسم الجديد.

Image

إلغاء «حفل دبلن» بعد «فضيحة» ليفربول!

قالت صحيفة «ميرور» البريطانية، إن حلم الألماني يورجن كلوب في التتويج بـ«ثلاثية» في موسمه الأخير مع ليفربول، «بات منقوصاً»، إذ إنه أقرب للخروج من «يوروبا ليج»، بعد «ثلاثية أتالانتا المهينة»، وأردفت أن «الطليان التهموا «الريدز» في عقر دارهم، حيث استغل أتالانتا حالة ليفربول «المثيرة للشفقة»، وضرب منافسه بـ«مطارق قاسية»، في مباراة الذهاب بالدور رُبع النهائي، ووصفت «ميرور» اللاعب جيانلوكا سكاماكا بـ«البطل السوبر». ونشرت «تيليجراف» صورة حزينة للنجم المصري، محمد صلاح، بعد تلك الهزيمة الكبيرة حملت عنواناً بكلمات «كابوس كلوب»، وقالت إن صلاح لا يُمكنه الاختباء، والهروب من تلك الهزيمة «الساحقة» التي أدّبت «الريدز» ولقنته درساً لا يُمكن نسيانه.  وكتبت «إكسبريس» أن سكاماكا ضرب ليفربول بقسوة في «ليلة الرعب» الأوروبية، أما «ديلي ميل» فقد وضعت صورتي كلوب وصلاح فوق غلافها مع عنوان «في مهب الريح»، حيث يبدو أن احتفالية رحيل كلوب المُنتظرة ستكون حزينة في نهاية موسمه الأخير. وبعنوان «على كلوب أن ينسى يوروبا ليج»، نشرت «ديلي ميل» تقريراً عبر موقعها الإلكتروني نقلت فيه رأي جيمي كاراجر، ينصح من خلاله كلوب أن يمنح لاعبيه الأساسيين «راحة»، ويُشرك البدلاء في مباراة الإياب القارية، لأن المهمة «انتهت» حسب رأيه، وكتبت الصحيفة في تقرير آخر أن الأخطاء الدفاعية «الكارثية» كانت عديدة أمام فريق خطير ظهر بصورة رائعة، ولهذا حصل لاعبو أتالانتا على درجات مرتفعة جداً في تقييم الصحيفة الفني، مقابل حصول محمد صلاح على 6 درجات فقط مقابل 5.5 لجوميز و5 درجات فقط لنونيز، وعقب موجة سخرية «هائلة» تعرض لها ليفربول، وجماهيره عبر مواقع التواصل الاجتماعي، كتبت «ديلي ميل» أن كثيراً من جماهير «الريدز» تُفكر جدياً في استعادة أموالها، وإلغاء حجز تذاكر المباراة النهائية، بالعاصمة الأيرلندية دبلن، إذ إن «الحفل الأخير» الذي توقعوا إقامته ليورجن كلوب في نهائي الدوري الأوروبي بات «سراباً»، بعد تلك النتيجة المُذلة! وعلى الجانب الآخر، كانت الصحف الإيطالية في أوج سعادتها، حيث قالت «لاجازيتا»، إن أتالانتا ارتدى ثوب الأساطير في ليلة تاريخية غير عادية، بعدما أطاح «الطوفان الإيطالي» كل ما في طريقه بمدينة ليفربول، وبالطبع تصدرت صورة سكاماكا غلاف «كورييري ديللو سبورت» التي وصفته بـ«الساحر»، أما «توتوسبورت»، فقد قالت عنه، إنه «ملك أنفيلد».

Image

بالتعادل مع أتالانتا.. يوفنتوس يخسر الوصافة

واصل فريق يوفنتوس نزيف النقاط في الكالتشيو، بعدما تعادل إيجابيا مع ضيفه أتالانتا، بهدفين لكل منهما، في اللقاء الذي جمع بينهما على ملعب "أليانز ستاديوم"، ضمن منافسات الجولة الـ28 من مسابقة الدوري الإيطالي لكرة القدم. أحرز ثنائية السيدة العجوز في المباراة كل من: أندريا كامبياسو وأركاديوش ميليك في الدقيقتين 66 و70، فيما سجل هدفى الفريق الضيف لاعب الوسط الهولندي تيون كوبمينرس في الدقيقتين 35 و75 من زمن المباراة على الترتيب. بهذه النتيجة، يرتفع رصيد يوفنتوس إلى النقطة 58 في المركز الثالث، خلف المتصدر إنتر ميلان صاحب الـ69 نقطة وميلان الوصيف برصيد 59 نقطة، فيما جاء أتالانتا في المركز السادس برصيد 47 نقطة. وخسر اليوفي مؤخرا أمام فريق نابولي، بهدفين مقابل هدف، خلال المباراة التي جمعت الفريقين في مباراة بالجولة السابعة والعشرين للدوري الإيطالي على ملعب دييجو أرماندو مارادونا.

Image

ميلان يودع كأس إيطاليا على يد أتالانتا

ودع فريق ميلان بطولة كأس إيطاليا، من الدور ربع النهائي، بعدما خسر أمام نظيره أتالانتا، بنتيجة 2-1، في المباراة التي جمعت بين الفريقين، مساء الأربعاء على ملعب "سان سيرو".

Image

أتالانتا يحدد سعر بيع مدافعه للريال

كشفت تقارير صحفية إيطالية، اليوم الخميس، أن نادي أتالانتا حدد السعر المبدئي للاستغناء عن مدافعه الشاب جيورجيو سكالفيني، الذي يعد هدفا للعديد من الأندية الكبرى في أوروبا وعلى رأسها ريال مدريد. وذكر موقع "فوتبول إيطاليا"، أن أتالانتا حدد سعرًا مبدئيًا للمدافع سكالفيني لذا سيتعين على النادي الذي يرغب في الحصول على خدماته دفع 60 مليون يورو. وأضاف الموقع أنه لن يستمع أتالانتا إلى العروض التي تقل عن السعر المحدد لبيع سكالفيني، بالإضافة إلى ذلك، لديهم ضمان بأن عقد المدافع الشاب ينتهي في عام 2028، موضحة أن كل شيء يشير إلى بقاءه مع الفريق الإيطالي حتى نهاية الموسم الحالي. وأشار الموقع إلى أن سكالفيني أحد أكثر لاعبي الدفاع الواعدين في كرة القدم الأوروبية، حيث يبلغ من العمر 20 عامًا فقط، وهو بالفعل في موسمه الثالث مع أتالانتا، وقد أثار أدائه اهتمام الأندية الأوروبية الكبرى، بما في ذلك ريال مدريد بالإضافة إلى مانشستر يونايتد. وأوضح أنه مع تزايد الإصابات التي تعرض لها ريال مدريد مؤخرا وغياب ميليتاو وألابا طوال الموسم، بات الميرنجي مضطرا للجوء إلى السوق الشتوي لتعزيز صفوفه، حيث ظهرت عدة أسماء في المقدمة، بما في ذلك سكالفيني.