ميسي: شاركت مصابا أمام البرازيل
كشف النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، عن خوضه مواجهة البرازيل، وهو يعانى من إصابة، في المواجهة التي حسمها منتخب التانجو، بهدف نظيف، ضمن منافسات الجولة السادسة من تصفيات أمريكا الجنوبية، المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026. وتحدث ميسي، عقب نهاية المباراة، قائلا:" لم تكن إصابة خطيرة، شعرت بها قبل بداية المباراة، لكنني تعاملت معها، وآمل أن أعود بشكل أفضل في الفترة المقبلة". وعن الفوز على البرازيل، قال: "مجموعة اللاعبين المتواجدين في الوقت الحالي مع الأرجنتين يصنعون التاريخ، على الرغم من أن اليوم لم يكن الأهم في مسيرتنا، لكن الانتصار جميل جدًا، كنا بحاجة إلى الفوز بعد الهزيمة أمام أوروجواي". وأختتم قائلا: "كنا نعلم مدى صعوبة المباراة أمام البرازيل، كما كان نهائي كوبا أمريكا، كان هناك ضغط متواصل من لاعبيهم، لكن نحن نمتلك إمكانيات قادرة على مواجهة ذلك، لأن تلك المباريات تُحسم بتفاصيل صغيرة". ويتصدر منتخب الأرجنتين، ترتيب تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة للمونديال، برصيد 15 نقطة.
الأرجنتين تخطف البرازيل في قلب «ماراكانا»
مُنيت البرازيل بأوّل خسارة في تاريخها على أرضها، ضمن تصفيات «كأس العالم في كرة القدم»، عندما سقطت أمام الأرجنتين، بطلة العالم، 0-1، ضمن تصفيات «مونديال 2026» على ملعب ماراكانا الشهير في ريو دي جانيرو. وفي مباراة مشحونة تأخّر موعد انطلاقها نصف ساعة بسبب شغب على المدرَّجات التي احتضنت 68 ألف متفرّج، لم يلمع أفضل لاعب في العالم ثماني مرات، الأرجنتيني ليونيل ميسي، لكن زميله المُدافع نيكولاس أوتامندي حلّق عالياً في الشوط الثاني، مسجلاً هدف الفوز برأسه على أثر ضربة ركنية. وسمح هذا الفوز الرمزي للأرجنتين في عُقر دار البرازيل، بأن يحتفظ بطل العالم بصدارة التصفيات الموحّدة في أمريكا الجنوبية، بعد انتهاء الجولة السادسة، بفارق نقطتين عن الأوروجواي (15-13) الفائزة بسهولة على بوليفيا 3-0. وعوّضت «ألبي سيليستي» سقوطها الأخير أمام الأوروجواي تحديداً 0-2، والتي كانت الأولى لها بعد 14 مباراة دون خسارة. في المقابل، بدأت البرازيل تعيش فترة أزمة، إذ مُنيت بخسارة ثالثة توالياً، وتراجعت إلى المركز السادس، علماً بأن أول ستة منتخبات تتأهل مباشرة إلى نهائيات «كأس العالم» ويخوض السابع ملحقاً قارياً. وكانت البرازيل، بطلة العالم خمس مرات، قد فازت 51 مرة، وخسرت 13 على أرضها في تصفيات «كأس العالم»، قبل سقوطها أمام الأرجنتين. وأخفقت البرازيل، للمرة الأولى في تاريخها، بالتسجيل في أربع مرات متتالية ضد الأرجنتين. وقال ميسي، لاعب «إنتر ميامي» الأمريكي: «كان هناك كثير من الأمور على المحك نحن خارجون من خسارة، وهم عانوا نتائج لم تصبّ في مصلحتهم، تتابع هذه المجموعة القيام بأعمال تاريخية. ليس إنجازنا الأهم لكنه رائع». وكاد الـ«سوبر كلاسيكو» لا ينطلق، إذ عاد لاعبو الأرجنتين إلى غرف الملابس، بعد أعمال شغب بين جماهير المنتخبين على المدرجات، ما استدعى تدخلاً حازماً بالعصيّ من قِبل رجال الشرطة. وظهر حارس الأرجنتين، إيميليانو مارتينيز، يحاول القفز فوق حافة المدرجات؛ في محاولة لمنع شرطي من استعمال العصا. وبدا ميسي يقول لزملائه: «لن نلعب، نحن عائدون (إلى غرف الملابس)». وشرح بعدها: «عدنا إلى غرف الملابس لأننا وجدناها طريقة لتهدئة الأمور. ذهبنا لرؤية عائلاتنا وجماهيرنا إذا كانوا بخير، ثم عدنا». وكانت «رابطة مشجعي أناتورغ» البرازيلية قد حذّرت، عشية المباراة، من مخاطر عدم وجود جزء مخصّص للمشجعين الأرجنتينيين في ماراكانا. وتمركز معظمهم وراء المرمييْن، بين الجمهور البرازيلي. وبعد عودة الهدوء إلى المدرجات، شهدت المباراة سخونة أخرى بين اللاعبين. ارتكب البرازيليون عشرة أخطاء، والأرجنتينيون ثلاثة في أول ثلث ساعة. وحصل مهاجم البرازيل جابريال جيزوس على بطاقة صفراء، بعد خمس دقائق فقط على انطلاق المباراة، ثم نال زميله رافينيا الثانية في الدقيقة 14 وأفلت لاحقاً من الطرد. وقبل تلقّي الهدف الوحيد في المباراة، كانت البرازيل أكثر خطورة. لم يكن ميسي، الذي قاد بلاده، نهاية العام الماضي، إلى لقبها العالمي الثالث في «مونديال قطر»، في أفضل أيامه، واستُبدل في آخر ربع ساعة. قال النجم الخارق، البالغ 36 عاماً: «فرضوا علينا الضغط، فأخفقنا في استحواذ الكرة لفترات طويلة. هذا النوع من المباريات يُحسم بتفاصيل صغيرة». وصنعت البرازيل فرصتين قبل الاستراحة، من ضربة حرة لرافينيا، وتسديدة لمارتينيللي أنقذها المدافع كريستيان روميرو، قبل أن تجتاز خط المرمى. بعد العودة من الاستراحة، كان الحارس إيميليانو مارتينيس حاسماً أمام رافينيا ومارتينيلي، قبل أن يزرع المخضرم أوتامندي (35 عاماً) هدف المباراة برأسية رائعة في شِباك أليسون، على أثر ركنية من جيوفاني لو سيلسو. وأنهى سيليساو المباراة بعشرة لاعبين، على أثر طرد المهاجم جولينتون، وذلك بعد تسع دقائق فقط من دخوله. وعبّر مشجعو البرازيل عن غضبهم من أداء منتخب بلادهم، وهتفوا «أولي» مع كل لمسة أرجنتينية للكرة. وفي مونتيفيديو، تابعت الأوروجواي نتائجها الجيدة، محققة فوزها الثالث توالياً على حساب ضيفتها بوليفيا، وصيفة القاع، بثلاثية نظيفة. وتألّق مجدداً مُهاجم «ليفربول» الإنجليزي داروين نونييس مسجّلاً هدفين، في حين جاء الثالث من نيران صديقة عبر غابريال فياميل. وأصبح نونييس ثالث أوروجوياني يسجّل في أربع مباريات متتالية من التصفيات، بعد روبن سوسا ولويس سواريس الذي دخل بديلاً في الشوط الثاني. وهذه أول مرة منذ 1993، تفوز الأوروجواي في ثلاث مباريات متتالية، دون أن تهتزّ شِباكها. وبعد فوزها على البرازيل، واصلت كولومبيا الثالثة زخمها بفوز على مضيفتها الباراجواي 1-0 في أسونسيون. سجّل، لكولومبيا التي أخفقت بالتأهل إلى المونديال الأخير، رافايل سانتوس بورّي من ركلة جزاء. وتعمقت أزمة تشيلي، ثامنة الترتيب، بعد خسارة جديدة على أرض الإكوادور 0-1 في كيتو، بهدف دولي أول منذ أكثر من سنتين للمخضرم أنخيل مينا. وحصدت بيرو نقطتها الثانية في التصفيات، والأولى بعد أربع خسارات، أمام ضيفتها فنزويلا رابعة الترتيب 1-1. سجّل لبيرو يوشيمار يوتون، وعادل لفنزويلا جيفرسون سافارينو.
رونالدينيو في ورطة جديدة!
يعيش الأسطورة رونالدينيو، النجم السابق لبرشلونة وميلان وكذلك المنتخب البرازيلي، نهاية مأساوية لعام 2023. ووفقًا لما ورد في صحافة الأمريكية الجنوبية، فقد أمرت وكالة الإيرادات في ولاية ريو غراندي سو سول، موطن صانع الألعاب، بمصادرة اثنين من عقاراته في البرازيل، ولم يتم الكشف عن موقعهما. وعلى أساس هذا القرار الذي اتخذته السلطات، ستكون هناك ديون على رونالدينيو والتي لا يمكن سدادها من خلال حساباته المصرفية التي تبين أنها فارغة. ومع ذلك، فهذه ليست سوى أحدث المشاكل الشخصية التي حدثت بعد اعتزال لاعب برشلونة السابق. ففي أكتوبر 2018، صادرت السلطات البرازيلية جواز سفره في محاولة لاسترداد الأموال المطلوبة بسبب غرامة بناء مبنى بشكل غير قانوني، بينما تمت مصادرة السيارات الفاخرة والأعمال الفنية في الشهر التالي لسداد ديون مؤسسته الخيرية. وأخيرًا، في مارس 2020، أمضى شهرًا مع شقيقه روبرتو دي أسيس في أحد سجون باراجواي بتهمة دخول البلاد بجواز سفر مزور.
ميسي أم رونالدو.. من يثير إهتمام الموهوب إندريك؟
أكد الموهبة البرازيلي إندريك لاعب بالميراس وصفقة ريال مدريد المنتظرة على سعادته لتواجده مع ليونيل ميسي بنفس الملعب، كاشفا في الوقت نفسه انه يفضل كريستيانو رونالدو أكثر.ويستعد منتخب البرازيل لمواجهة الأرجنتين فجر الأربعاء في تصفيات كأس العالم 2026 لقارة أمريكا الجنوبية. وقال إندريك خلال مؤتمر صحفي: "أنا أحترم ميسي هو ظاهرة وحصل على جائزة أفضل لاعب في العالم مجددا وأريد فقط الاستمتاع باللعب ضده واللحظة التي سأتواجد معه فيها بنفس الملعب لأنه رجل فقط كنت أراه في ألعاب الفيديو".وأراد إندريك مصالحة الجماهير المدريدية بعد هذا التصريح وقال: "أنا مشجع أكثر لكريستيانو رونالدو ولويس جيليرمي كان يمزح معي دائما ويقول إن ميسي هو الأفضل". وأتم: "بالنسبة لي بيليه هو الملك ولم يصل أي لاعب بالقرب من المقارنة معه وأنا أشكر الله لأنني كنت قادرا على مشاهدة مقاطع فيديو له وهو يلعب". ومن المقرر أن ينضم اللاعب البالغ من العمر 17 عامًا، إلى ريال مدريد العام المقبل عندما يتم عامه الـ 18. وأشارت التقارير إلى أن ريال مدريد سوف يدفع مبلغ إجماله 72 مليون يورو، بواقع 60 مليون يورو كقيمة للصفقة، و12 مليونًا لتغطية الحسابات الضريبية، وسيكون ذلك على دفعات لحين وصول اللاعب إلى سانتياجو برنابيو في 2024. وأصبح إندريك رابع أصغر لاعب في التاريخ يشارك مع المنتخب البرازيلي الأول لكرة القدم بعمر الـ 17 عاما و118 يوما، في القائمة التي تضم أساطير السامبا بيليه ورونالدو وإدو وكوتينيو.
موقف جيسوس من المشاركة ضد الأرجنتين
كشفت تقارير صحفية برازيلية أنه من المرجح أن يدفع فرناندو دينيز مدرب البرازيل بمهاجم أرسنال المصاب جابرييل جيسوس أمام الأرجنتين في المواجهة المرتقبة في تصفيات كأس العالم. وتم استدعاء جيسوس، الذي لم يظهر في آخر خمس مباريات مع أرسنال بسبب إصابة في أوتار الركبة، من قبل مدرب منتخب البرازيل فرناندو دينيز لمباراتيهما المهمتين في تصفيات كأس العالم في نوفمبر، وفي حين أن المهاجم لم يسافر إلى كولومبيا في المباراة الأولى التي خسر فيها السيليساو 2-1، إلا أنه من المقرر الآن أن يشارك مع منتخبه الوطني ضد غريمه اللدود وبطل العالم الأرجنتين يوم الأربعاء. ووفقًا لما ذكرته صحيفة "جلوبو سبورت" البرازيلية، أن اللاعب شارك في جلسة تدريبية يوم الأحد في جرانجا كوماري، وأشرك دينيز جابرييل جيسوس في الهجوم بدلاً من فينيسيوس جونيور المصاب، كما قام بإشراك كارلوس أوجوستو بدلاً من الظهير الأيسر رينان لودي. ومع فوزين فقط في أول خمس مباريات في تصفيات كأس العالم، يحتل بطل العالم خمس مرات المركز الخامس حاليًا ويهدفون إلى العودة إلى طرق الانتصارات على أرضهم ضد الأرجنتين والصعود في جدول الترتيب. وبعد استدعاء جيسوس للمنتخب الوطني، أكد مدرب البرازيل لأرسنال أنه سيعتني باللاعب إلى أقصى حد، وذكر أن المهاجم سيعود إلى ناديه في حالة أفضل. وفي حال مشاركته ضد الأرجنتين في منتصف الأسبوع، يأمل اللاعب البالغ من العمر 26 عامًا في المشاركة مع أرسنال في مواجهتهم المقبلة في الدوري الإنجليزي الممتاز والتي ستكون ضد برينتفورد يوم السبت.
بيلسا ينهى عقدة أوروجواي مع الأرجنتين والبرازيل
نجح المدير الفني الأرجنتيني المخضرم مارسيلو بيلسا، في قيادة منتخب أوروجواي، في تحقيق انتصارين على كل من الأرجنتين والبرازيل، في تصفيات أمريكا الجنوبية، المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026. وتغلب منتخب أوروجواي في الجولة الرابعة من تصفيات المونديال، على البرازيل، بثنائية نظيفة، وبنفس النتيجة على الأرجنتين، في الجولة الخامسة. وأنهى منتخب السيليستي، بالفوز على عملاقة قارة أمريكا الجنوبية البرازيل والأرجنتين، عقدة لازمته لمدة طويلة، حيث كان الفوز على منتخب الأرجنتين، الأول له منذ 10 سنوات، كما أنهى مدة 22 عاما، بدون الفوز على منتخب السيليساو. ويحتل منتخب أوروجواي، وصافة ترتيب تصفيات أمريكا الجنوبية، المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، برصيد 10 نقاط، خلف المنتخب الأرجنتيني صاحب الصدارة برصيد 12 نقطة.
إصابة فينسيوس تزيد أوجاع ريال مدريد
تعرض فينيسيوس جونيور، نجم ريال مدريد، لإصابة قوية خلال مشاركته مع منتخب البرازيل أمام مضيفه كولومبيا التي انمتهت بخسارة السيليساو 2-1، ضمن منافسات الجولة الخامسة من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026. وقال اللاعب عن الإصابة عقب اللقاء: "لقد تعرضت لضربة، وهذا يؤلمني، سأجري اختبارات خلال الـ 24 ساعة القادمة". وواصل: "أشعر أن الإصابة هي نفس المرة السابقة، سأحاول اللعب ضد الأرجنتين لكن الطاقم الطبي أخبرني أن الأمر صعب". وفي الوقت الحالي، لا يُعرف حجم إصابة فينيسيوس جونيور، ويجب أن يخضع لفحوصات طبية لتحديد مدى خطورة الإصابة، وتشير الفحوصات الأولية التي أجريت في الملعب إلى احتمال أن تكون إصابة عضلية في فخذ ساقه اليسرى. وتزيد هذه الإصابة من أوجاع ريال مدريد بقيادة مدربه كارلو أنشيلوتي، بعدما تعرض لاعب خط وسط ريال مدريد، إدواردو كامافينجا، لإصابة في الركبة خلال مشاركته في التدريبات مع منتخب فرنسا. وتأتي إصابة الثنائي وسط غياب أوريليان تشواميني، إلى جانب إصابة الثنائي تيبو كورتوا وإيدير ميليتاو بالرباط الصليبي.
بالأرقام.. البرازيل تعاني في تصفيات المونديال!
يعاني المنتخب البرازيلي بقيادة مدربه المؤقت فيرناندو دينيز في تصفيات كأس العالم، بعد السقوط أمام كولومبيا صباح اليوم الجمعة، وهي الخسارة التي صاحبت معها العديد من الأرقام السلبية لمنتخب السامبا، لتضع علامات الاستفهام حول موعد تعيين المدرب الجديد. وحقق منتخب كولومبيا فوزا تاريخيا على نظيره منتخب البرازيل بنتيجة 2-1، لأول مرة في تاريخ التصفيات المؤهلة لكأس العالم، وذلك خلال المباراة التي جمعت المنتخبين في كولومبيا. وتعد هذه الهزيمة هي الأولى لمنتخب البرازيل أمام كولومبيا في تصفيات كأس العالم، كما تلقى السيليساو هزيمتين متتاليتين للمرة الأولى في تاريخ التصفيات. وبلغت عدد الأهداف التي تم استقبالها أكبر من عدد الأهداف التي تم استقبالها في التصفيات الماضية بأكملها. وكان منتخب البرازيل خسر في المباراة السابقة أمام أوروجواي بنتيجة 2-0 ، فيما عانى من التعادل أمام فنزويلا على أرضه ووسط جماهيره. وقفز منتخب كولومبيا للمركز الثالث بالتصفيات برصيد 9 نقاط لتحافظ على سجلها خاليا من الهزائم، أما البرازيل فمنيت بالهزيمة الثانية على التوالي بالتصفيات وتراجعت للمركز الخامس بـ7 نقاط.
ثنائية دياز تقود كولومبيا لإسقاط البرازيل
حقق منتخب كولومبيا فوزا تاريخيا على نظيره منتخب البرازيل بنتيجة 2-1، لأول مرة في تاريخ التصفيات المؤهلة لكأس العالم، وذلك خلال المباراة التي جمعت المنتخبين في كولومبيا. وجاء فوز كولومبيا على البرازيل في الجولة الخامسة من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لمونديال 2026. تقدم البرازيل عبر جابرييل مارتينيلي في الدقيقة 3، إلا أن منتخب كولومبيا أدرك التعادل والفوز في الشوط الثاني بثنائية نجم ليفربول لويس دياز في الدقائق (74 و78). ويعد هذا أول انتصار لكولومبيا على البرازيل في تاريخ تصفيات مؤهلة لكأس العالم. وقفز منتخب كولومبيا للمركز الثالث بالتصفيات برصيد 9 نقاط لتحافظ على سجلها خاليا من الهزائم. أما البرازيل فمنيت بالهزيمة الثانية على التوالي بالتصفيات وتراجعت للمركز الخامس بـ7 نقاط.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |