رحل النجم البرتغالى المخضرم لويس ناني، عن صفوف فريق ملبورن فيكتوري الأسترالي، بعدما خاض 10 مباريات فقط، حسب ما أعلن ناديه الأسترالي. وقال فيكتوري في بيانه:"يود النادي أن يشكر ناني على مساهمته ويتمنى له كل التوفيق في المستقبل". ولم يرتقي ناني إلى مستوى الآمال المعقودة عليه وفشل في التسجيل في جميع المباريات التي خاضها، قبل أن تؤدي إصابة خطيرة في ركبته إلى استبعاده من بقية منافسات الموسم. وكان النجم البرتغالى صاحب الـ 36 عاما، قد انضم إلى الدوري الأسترالي قادماً من نادي فينيزيا الإيطالي، بعدما تنقل في دوريات الولايات المتحدة وإسبانيا وتركيا عقب رحيله عن يونايتد في عام 2015. خاض 112 مباراة دولية بقميص منتخب البرتغال وفاز بلقب "بريميرليج" أربع مرات مع اليونايتد.

يعود نجم نادي النصر السعودي كريستيانو رونالدو إلى تدريبات الفريق يوم الخميس القادم بعد مشاركته مع منتخب بلاده في أيام الفيفا. وأولى المباريات المنتظرة ستكون أمام نادي العدالة يوم الثلاثاء القادم الساعة 10:00 مساء بالأحساء، ضمن مباريات الجولة 22 من دوري روشن السعودي للمحترفين. ويسعى المدرب جارسيا لتنفيذ مخططاته الفنية وتجهيز فريقه للقاء المنتظر من أجل تحقيق الفوز وحصد النقاط الثلاث والاستمرار في المنافسة بقوة على تحقيق لقب الدوري في الموسم الحالي. ويواجه الثلاثي علي الحسن، وعبدالله الخيبري، وكونان خطر الإيقاف في حال حصولهم على الإنذار الرابع في مباراة العدالة القادمة، إذ ستكون مواجهة النصر عقب لقاء العدالة أمام الفيحاء الأحد التاسع من شهر أبريل القادم الساعة 10:00 مساء على ملعب مدينة المجمعة الرياضية، ضمن مباريات الجولة 23 من دوري روشن السعودي للمحترفين.

عبر كريستيانو رونالدو قائد البرتغال، عن سعادته بإنجاز المهمة مع منتخب بلاده، في التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس أمم أوروبا 2024. وكتب رونالدو عبر حسابه الشخصي على تويتر "مباراتان وانتصاران، أنجزنا المهمة". وتابع "يسعدني أن أكون قد ساهمت في هذه البداية الإيجابية للغاية". واكتسحت البرتغال مضيفتها لوكسمبورج بسداسية نظيفة، ضمن لقاءات الجولة الثانية من التصفيات الأوروبية المؤهلة ليورو 2024. ورفع المنتخب البرتغالي بطل أوروبا عام 2016، رصيده إلى 6 نقاط من مباراتين في المجموعة العاشرة، ليضع نفسه على الطريق الصحيح لبلوغ النهائيات. وينافس منتخب البرتغال في مجموعة في المتناول، تضم أيضا البوسنة والهرسك وسلوفاكيا وأيسلندا، علما بأن الأول والثاني يتأهل مباشرة إلى النهائيات. وعزز النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو رصيده من الأهداف الدولية إلى 122، بتسجيله ثنائية.

اقتحم مشجع ملعب مباراة منتخب لوكسمبورج مع ضيفه منتخب البرتغال، في التصفيات المؤهلة لبطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2024)، مرتدياً قميص فريق النصر السعودي. وأقدم المشجع على تلك الخطوة لاحتفال مع النجم كريستيانو رونالدو، بعدما سجل هدفاً ثانياً له خلال الشوط الأول الذي تقدم خلاله المنتخب البرتغالي بنتيجة 4-صفر. وكان رونالدو، الذي انتقل إلى صفوف النصر خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية بعد انتهاء عقده مع فريقه السابق مانشستر يونايتد الإنجليزي، سجل ثنائية في الشوط الأول من عمر اللقاء أمام لوكسمبورج. وأحرز رونالدو ثنائية أيضاً في مباراة المنتخب البرتغالي الماضية ضد منتخب ليختنشتاين، ليعزز موقعه في صدارة قائمة الهدافين الدوليين برصيد 122 هدفاً. كما عزز رونالدو موقعه عميداً للاعبين الدوليين في العالم، عقب خوضه المباراة رقم 198 في مسيرته الدولية، بعدما كان قد انفرد في المباراة الماضية بالرقم القياسي كأكثر لاعب خوضاً للقاءات الدولية.

حقق منتخب البرتغال فوزا كاسحا على مضيفه لوكسمبورج، بسداسية نظيفة، فى المباراة التى جمعتهما مساء الأحد، على ملعب "لوكسمبرج"، ضمن منافسات الجولة الثانية للمجموعة العاشرة، بالتصفيات الأوروبية المؤهلة لبطولة "يورو 2024". أفتتح كريستيانو رونالدو التهديف لمنتخب البرتغال فى الدقيقة 9 وأضاف جواو فيليكس الهدف الثاني فى الدقيقة 15.   ثم سجل نجم السيتي بيرنادرو سيلفا الهدف الثالث فى الدقيقة 18، وعاد رونالدو ليضيف الهدف الشخصي الثاني له والرابع للمنتخب البرتغالي فى الدقيقة 31، لينتهي الشوط الأول برباعية لبرازيل أوروبا. وبات منتخب لوكسمبورج، الضحية الأكبر في مسيرة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو على المستوى الدولي، بعد أن سجل ثنائية في مرماهم، حيث أصبح منتخب لوكسمبورج أكبر ضحايا رونالدو على المستوى الدولي، حيث خاض أمامه 11 مباراة وسجل 11 هدفا حتى الآن. كما أصبح كريستيانو رونالدو أول لاعب أوروبي في التاريخ يسجل 3 أهداف مع المنتخب الأول وهو في سن 38 عام، ليصل حاليا إلى 831 هدفا في مسيرته. وفى الشوط الثاني، سجل أوتافيو دا سيلفا، خامس أهداف المنتخب البرتغالي فى الدقيقة 77، وأهدر رافائيل لياو ركلة جزاء فى الدقيقة 85، قبل أن يسجل الهدف السادس فى الدقيقة 88.  وبهذه النتيجة، يتصدر المنتخب البرتغالى المجموعة العاشرة برصيد 6 نقاط، وبقى منتخب لوكسمبرج فى المركز الخامس برصيد نقطة واحدة.

بات منتخب لوكسمبورج، الضحية الأكبر في مسيرة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو على المستوى الدولي، بعد أن سجل ثنائية في الشوط الأول خلال المباراة التي تجمع الفريقين على ملعب "لوكسمبرج"، ضمن منافسات الجولة الثانية للمجموعة العاشرة، بالتصفيات الأوروبية المؤهلة لبطولة  يورو 2024. وسجل كريستيانو رونالدو هدفين لمنتخب البرتغال فى الدقيقة 9 والدقيقة 31.  وأصبح منتخب لوكسمبورج أكبر ضحايا رونالدو على المستوى الدولي، حيث خاض أمامه 11 مباراة وسجل 11 هدفا حتى الآن. كما أصبح كريستيانو رونالدو أول لاعب أوروبي في التاريخ يسجل 3 أهداف مع المنتخب الأول وهو في سن 38 عام، ليصل حاليا إلى 831 هدفا في مسيرته. وبعد كأس العالم، خاض رونالدو 12 مباراة سجل 13 هدفا وصنع 2 آخرين وساهم في 15 هدفا على المستوى الدولي والمحلي.

برغم اجتيازه الثامنة والثلاثين من عمره، لا يزال نجم كرة القدم البرتغالي المخضرم كريستيانو رونالدو قادراً على تحقيق الأرقام القياسية، التي كانت علامة مميزة على مدار معظم السنوات في مسيرته الكروية الحافلة بالإنجازات. وبعد شهرين فقط من انتقاله إلى النصر السعودي، ليفتح صفحة جديدة في سجله الاحترافي المتميز، واصل اللاعب البرتغالي المخضرم تحقيق الأرقام القياسية من خلال رقم قياسي جديد وتعزيز رقمين قياسيين آخرين يمتلكهما بالفعل.  وسجل رونالدو هدفين ليساهم بقدر كبير في فوز منتخب البرتغال على منتخب ليشتنشتاين 4-0 في الجولة الأولى من مباريات التصفيات المؤهلة لبطولة كأس الأمم الأوروبية القادمة (يورو 2024)، ومع بداية المباراة، انفرد رونالدو بلقب عميد لاعبي العالم من خلال خوض المباراة رقم 197 له مع الفريق.  وكان رونالدو اجتاز رصيد الماليزي سوه تشين آن (195 مباراة دولية) خلال مشاركته مع المنتخب البرتغالي في بطولة كأس العالم 2022 ثم عادل في نفس البطولة رصيد الكويتي الشهير بدر المطوع (196 مباراة) قبل أن ينفرد أمس بلقب عميد لاعبي العالم من خلال خوض المباراة رقم 197. ولا يزال رونالدو قادرا على تعزيز هذا الرقم والابتعاد به واجتياز حاجز الـ200 مباراة خاصة أن المدرب الإسباني روبرتو مارتينيز المدير الفني الجديد للمنتخب البرتغالي أبدى رغبة في الاستعانة بخبرة رونالدو رغم وجود العديد من العناصر المميزة في صفوف الفريق. ويطمح رونالدو إلى مواصلة اللعب حتى بطولة كأس الأمم الأوروبية القادمة (يورو 2024) ما يعني أنه قد يشارك مع المنتخب البرتغالي في عدد من مباريات التصفيات، ما يساهم في زيادة رصيده من المباريات. كما يستطيع رونالدو مواصلة تعزيز رقمين قياسيين آخرين يمتلكهما، ونجح في تمديدهما من خلال هدفيه في مرمى ليشتنشتاين، حيث يستحوذ رونالدو على لقب الهداف التاريخي لمنتخبات العالم برصيد 120 هدفا من بينها ثنائية الأمس. وكان رونالدو تصدر قائمة أبرز الهدافين مع منتخبات بلادهم متفوقا على الإيراني على دائي (109 أهداف). كما يتصدر رونالدو حاليا قائمة أكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف على مدار مسيرتهم الاحترافية مع الأندية والمنتخبات برصيد 830 هدفا، ولا يقترب منه سوى الأرجنتيني ليونيل ميسي برصيد 800 هدف. ويستطيع رونالدو تعزيز هذه الأرقام القياسية الثلاثة مجددا من خلال مباراة المنتخب البرتغالي التالية بتصفيات يورو 2024، والتي يلتقي فيها منتخب لوكسمبورج يوم الأحد المقبل.  ويمتلك رونالدو رقمين قياسيين آخرين يمكن تعزيزهما من خلال هذه المباراة، حيث يتصدر منتخب لوكسمبورج قائمة أكثر المنتخبات التي واجهها رونالدو خلال مسيرته الكروية برصيد 10 مواجهات سابقة متفوقا بهذا على المنتخب الإسباني (9 مواجهات). كما يتصدر نفس المنتخب قائمة أكثر المنتخبات التي اهتزت شباكها بأهداف رونالدو وذلك برصيد 9 أهداف متقدما بهذا على منتخبي ليتوانيا والسويد، اللذين اهتزت شبالك كل منهما 7 مرات سابقة بتوقيع رونالدو. الجدير بالذكر أن منتخب ليتشنشتاين انضم إلى قائمة المنتخبات التي اهتزت شباكها بأهداف رونالدو ليصل عدد المنتخبات في هذه القائمة إلى 47 منتخبا.

اعتمد الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا، النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو عميدا للاعبي العالم بخوضه 197 مباراة دولية. واستعرض موقع "الفيفا" قائمة أكثر عشرة لاعبين خوضا للمباريات مع منتخباتهم الوطنية في جميع أنحاء العالم، بالإضافة إلى أكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف مع المنتخبات، حيث ضمت القائمة كلا من كريستيانو رونالدو (197) مباراة، الكويتي بدر المطوع (196)، الماليزي سوه تشين آن (195)، المصري أحمد حسن (184)، العماني أحمد مبارك (183)، الإسباني سيرخيو راموس (180)، المكسيكي أندريس خواردادو (179) ومواطنه كلاوديو سواريز (177) الإيطالي جانلويجي بوفون (176) مباراة، واصفا رصيد كريستيانو رونالدو (120) هدفا، بأنه لا مثيل له في تاريخ اللعبة. وكان رونالدو قد انضم لصفوف المنتخب البرتغالي في العام 2003، وتقلد شارة قيادته لعدة سنوات، كما قاده للفوز بلقبين هما كأس أمم أوروبا لكرة القدم لأول مرة في تاريخ البرتغال في العام 2016، ودوري الأمم الأوروبية لكرة القدم 2019، فضلا عن قيادته للمنتخب للظهور في بطولة كأس العالم ست مرات، كانت آخرها في كأس العالم FIFA قطر 2022. وسيكون رونالدو، الذي انضم لنادي النصر السعودي في يناير الماضي، على موعد مع إضافة أرقام جديدة يوم الأحد عندما يواجه منتخب البرتغال نظيره منتخب لوكسمبورج لحساب المجموعة العاشرة.

برغم اجتيازه الثامنة والثلاثين من عمره، لا يزال نجم كرة القدم البرتغالي المخضرم كريستيانو رونالدو قادرا على تحقيق الأرقام القياسية، التي كانت علامة مميزة على مدار معظم السنوات في مسيرته الكروية الحافلة بالإنجازات.  وبعد شهرين فقط من انتقاله على النصر السعودي، ليفتح صفحة جديدة في سجله الاحترافي المتميز، واصل اللاعب البرتغالي المخضرم تحقيق الأرقام القياسية من خلال رقم قياسي جديد وتعزيز رقمين قياسيين آخرين يمتلكهما بالفعل. وسجل رونالدو هدفين ليساهم بقدر كبير في فوز منتخب البرتغال على منتخب ليشتنشتاين 4-0 في الجولة الأولى من مباريات التصفيات المؤهلة لبطولة كأس الأمم الأوروبية القادمة (يورو 2024).  ومع بداية مباراة الأمس، انفرد رونالدو بلقب عميد لاعبي العالم من خلال خوض المباراة رقم 197 له مع الفريق. وكان رونالدو اجتاز رصيد الماليزي سوه تشين آن (195 مباراة دولية) خلال مشاركته مع المنتخب البرتغالي في بطولة كأس العالم 2022 ثم عادل في نفس البطولة رصيد الكويتي الشهير بدر المطوع (196 مباراة) قبل أن ينفرد أمس بلقب عميد لاعبي العالم من خلال خوض المباراة رقم 197. ولا يزال رونالدو قادرا على تعزيز هذا الرقم والابتعاد به واجتياز حاجز الـ200 مباراة خاصة أن المدرب الإسباني روبرتو مارتينيز المدير الفني الجديد للمنتخب البرتغالي أبدى رغبة في الاستعانة بخبرة رونالدو رغم وجود العديد من العناصر المميزة في صفوف الفريق. ويطمح رونالدو إلى مواصلة اللعب حتى بطولة كأس الأمم الأوروبية القادمة (يورو 2024) ما يعني أنه قد يشارك مع المنتخب البرتغالي في عدد من مباريات التصفيات، ما يساهم في زيادة رصيده من المباريات. كما يستطيع رونالدو مواصلة تعزيز رقمين قياسيين آخرين يمتلكهما، ونجح في تمديدهما أمس من خلال هدفيه في مرمى ليشتنشتاين، حيث يستحوذ رونالدو على لقب الهداف التاريخي لمنتخبات العالم برصيد 120 هدفا من بينها الثنائية. وكان رونالدو تصدر قائمة أبرز الهدافين مع منتخبات بلادهم متفوقا على الإيراني على دائي (109 أهداف). كما يتصدر رونالدو حاليا قائمة أكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف على مدار مسيرتهم الاحترافية مع الأندية والمنتخبات برصيد 830 هدفا، ولا يقترب منه سوى الأرجنتيني ليونيل ميسي برصيد 800 هدف. ويستطيع رونالدو تعزيز هذه الأرقام القياسية الثلاثة مجددا من خلال مباراة المنتخب البرتغالي التالية بتصفيات يورو 2024، والتي يلتقي فيها منتخب لوكسمبورج يوم الأحد المقبل. ويمتلك رونالدو رقمين قياسيين آخرين يمكن تعزيزهما من خلال هذه المباراة، حيث يتصدر منتخب لوكسمبورج قائمة أكثر المنتخبات التي واجهها رونالدو خلال مسيرته الكروية برصيد 10 مواجهات سابقة متفوقا بهذا على المنتخب الإسباني (9 مواجهات). كما يتصدر نفس المنتخب قائمة أكثر المنتخبات التي اهتزت شباكها بأهداف رونالدو وذلك برصيد 9 أهداف متقدما بهذا على منتخبي ليتوانيا والسويد، اللذين اهتزت شبالك كل منهما 7 مرات سابقة بتوقيع رونالدو. الجدير بالذكر أن منتخب ليتشنشتاين انضم إلى قائمة المنتخبات التي اهتزت شباكها بأهداف رونالدو ليصل عدد المنتخبات في هذه القائمة إلى 47 منتخبا.