Image

ديكو يتحدى فليك في برشلونة بسبب يامال!

تسود أجواء من التوتر داخل نادي برشلونة الإسباني بعد حادثة تأخر النجم الشاب لامين يامال عن اجتماع الفريق قبل مباراة باريس سان جيرمان الفرنسي في دوري أبطال أوروبا، وهي الواقعة التي تسببت في خلاف واضح بين المدرب الألماني هانزي فليك والمدير الرياضي ديكو، وفق ما كشفت عنه إذاعة «كادينا سير». وبحسب التفاصيل التي أوردها التقرير، فإن فليك كان يعتزم استبعاد يامال من المشاركة في المباراة كإجراء تأديبي بعد تأخره عن حضور المحاضرة الفنية، التزامًا باللوائح الصارمة التي يطبقها المدرب الألماني على جميع لاعبيه، والتي تنص على معاقبة أي لاعب يتأخر عن التدريبات أو الاجتماعات الفنية غير أن المدير الرياضي ديكو تدخل شخصيًا لإقناع فليك بالتراجع عن قراره والسماح للموهبة الشابة بالمشاركة أمام باريس سان جيرمان، وهو ما أثار استياء المدرب الذي اعتبر هذا التدخل تجاوزًا لصلاحياته الفنية. وأوضح التقرير أن فليك لم يتقبل الأمر بسهولة، مشيرًا إلى أن المدرب يرى ضرورة تطبيق العقوبات على الجميع دون استثناء للحفاظ على الانضباط داخل غرفة الملابس. ووفقًا للتقرير، فإن اللاعبين أنفسهم أبدوا دهشتهم من عدم معاقبة يامال، خاصة أن زملاءه جول كوندي ورافينيا وإيناكي بينيا قد تعرضوا سابقًا لعقوبات مماثلة بسبب التأخير. وفي سياق متصل، كشف التقرير أن إدارة برشلونة تشعر ببعض القلق تجاه سلوك لامين يامال في حياته اليومية باعتبار أن "الأمر ليس خطيرًا أو مثيرًا للقلق البالغ، لكنه يثير تساؤلات داخل النادي حول بعض التصرفات التي صدرت عن اللاعب في الأشهر الأخيرة والتي لا تعكس الصورة الاحترافية المنتظرة منه". ويبدو أن فليك حريص على فرض الانضباط الكامل داخل الفريق ومنع أي استثناءات قد تؤثر على وحدة المجموعة، بينما يحاول ديكو الموازنة بين الحفاظ على النظام وحماية الموهبة الشابة التي تُعد من أبرز ركائز مستقبل برشلونة.

Image

موقف برشلونة من الصفقات بالميركاتو الشتوي

يواصل نادي برشلونة الإسباني دراسة إمكانية دخول سوق الانتقالات الشتوية المقبلة من أجل التعاقد مع قلب دفاع أيسر، في ظل رغبة المدرب الألماني هانزي فليك في تدعيم الخط الخلفي بعد الإصابات الأخيرة التي ضربت الفريق. ووفقًا لصحيفة "موندو ديبورتيفو" الكاتالونية،، فإن المدير الرياضي للبارسا ديكو، يدرس بعناية موقف الفريق الدفاعي بعد تأكد غياب لاعب الوسط جافي لفترة تتراوح بين أربعة وخمسة أشهر عقب خضوعه لجراحة في الركبة، وهي المدة التي تتيح للنادي الاستفادة من لوائح الليجا المتعلقة بالإصابات الطويلة لتعويض الغياب بضم لاعب جديد دون الإخلال بقواعد اللعب المالي النظيف. ورغم أن القرار النهائي لم يُتخذ بعد، فإن مصادر داخل النادي الكاتالوني أكدت أن الرئيس خوان لابورتا منح ديكو وفليك حرية كاملة لتقييم الوضع واتخاذ ما يرونه مناسبًا. ولا يُمانع لابورتا من دعم الفريق إذا ثبتت الحاجة لذلك، شريطة أن تتوافق الخطوة مع سياسة النادي الحالية في ضبط النفقات ورواتب اللاعبين. ويضم برشلونة حاليًا أربعة مدافعين أساسيين هم رونالد أراوخو، كوبارسي، إريك جارسيا، وكريستنسن، بالإضافة إلى الفرنسي جول كوندي الذي يشارك أحيانًا في قلب الدفاع، واللاعب الشاب جيرارد مارتين الذي ظهر في هذا المركز خلال فترة الإعداد الصيفية. وترى بعض الأصوات داخل النادي أنه من الأفضل الحفاظ على التوازن المالي حتى لو لم يتم التعاقد مع أي لاعب جديد، في حين يعتقد آخرون أن ضم قلب دفاع أيسر سيمنح فليك مرونة تكتيكية أكبر في المرحلة الحاسمة من الموسم. يذكر أن فليك كان قد طلب خلال الصيف الماضي التعاقد مع قلب دفاع أيسر لتعويض رحيل الإسباني إينيجو مارتينيز إلى دوري روشن السعودي، غير أن الصفقة لم تكتمل بسبب قيود اللعب المالي النظيف.

Image

خطة فليك لتعويض غياب أولمو

تلقى نادي برشلونة الإسباني، ضربة قوية جديدة بعد إصابة اللاعب داني أولمو، لتزداد معاناة المدرب الألماني هانزي فليك قبل سلسلة من المباريات الحاسمة في الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا. وأصيب أولمو بتمزق في عضلة الساق، ما سيبعده عن الملاعب لعدة أسابيع، الأمر الذي يعقّد مهمة فليك في ظل غياب عدد من العناصر المؤثرة في الخط الأمامي، من بينهم جافي ولامين يامال المصابان، إلى جانب رافينيا وفيرمين لوبيز اللذين لم يستعيدا جاهزيتهما الكاملة بعد. وكان فليك يأمل أن يستغل فترة التوقف الدولي لإعادة ترتيب أوراق الفريق بعد بداية متذبذبة للموسم، لكن إصابة أولمو جاءت لتربك حساباته قبل مواجهة جيرونا في الدوري على ملعب مونتجويك، ثم لقاء أولمبياكوس في الجولة الثالثة من دوري أبطال أوروبا، تليها مباراة الكلاسيكو المنتظرة أمام ريال مدريد في ملعب سانتياجو برنابيو. وشارك أولمو أساسيًا في أربع من آخر خمس مباريات للفريق، وأكمل تسعين دقيقة في ثلاث منها، بعدما بات أحد أبرز عناصر التوازن في تشكيلة فليك، ما يجعل غيابه خسارة مؤثرة للفريق الكاتالوني. وبحسب صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكاتالونية، فإن فيرمين لوبيز يواصل التعافي من إصابة في عضلة الحوض اليسرى تعرض لها أمام خيتافي قبل ثلاثة أسابيع، وقد بدأ تدريبات خفيفة على العشب لكنه لن يكون جاهزًا للعودة الفورية. أما رافينيا، فقد أصيب في عضلة الفخذ اليمنى خلال لقاء أوفييدو، ومن المتوقع أن يعود إلى المران منتصف الأسبوع المقبل، ما يجعل مشاركته غير مؤكدة. ومع هذا العدد الكبير من الإصابات، يجد فليك نفسه أمام أزمة هجومية حقيقية، إذ لم يتبق سوى بيدري كصانع ألعاب طبيعي، بينما يمكن الاعتماد على فيران توريس أو روني في هذا المركز بشكل مؤقت، رغم أنهما اعتادا اللعب في مراكز هجومية أخرى. ويدرس فليك أيضًا خيار إشراك ماركوس راشفورد خلف المهاجم الصريح، على الرغم من أن هذا المركز ليس المفضل له، إذ يفضل اللعب في الأطراف حيث تتاح له المساحات لاستغلال سرعته. كما قد يلجأ المدرب الألماني إلى منح الفرصة لبعض لاعبي الأكاديمية، مثل الشاب درو الذي شارك أساسيًا أمام ريال سوسيداد، قبل أن يُستبدل بين شوطي المباراة، وتوني فرنانديز البالغ من العمر 17 عامًا، والذي يمكنه شغل مركز صانع الألعاب أو الجناح الأيسر. ويأمل فليك أن يتمكن من تجاوز هذه الأزمة المؤقتة بالاعتماد على المرونة التكتيكية والبدائل الشابة، في انتظار عودة لاعبيه الأساسيين، قبل الدخول في المرحلة الأصعب من الموسم محليًا وأوروبيًا.

Image

خطة فليك لإنقاذ برشلونة بعد التوقف الدولي

أكد الألماني هانزي فليك، المدير الفني لفريق برشلونة الإسباني، أنه استوعب جيدًا أسباب تراجع أداء الفريق بعد الهزيمتين الأخيرتين أمام باريس سان جيرمان وإشبيلية، مشددًا على ثقته الكاملة في قدرة لاعبيه على استعادة التوازن فور انتهاء فترة التوقف الدولي. وقال فليك، الذي استغل فترة التوقف لتحليل المباراتين بدقة مع جهازه الفني، إن القلق موجود، لكن لا داعي للذعر، موضحًا أن الفريق أمام باريس سان جيرمان سقط بدنيًا في الشوط الثاني بعد تفوق المنافس تكتيكيًا، بينما كانت الصورة أمام إشبيلية "أسوأ مما يجب أن تكون عليه". وأضاف المدرب الألماني أنه طالب لاعبيه بالعودة من فترة التوقف بعقلية جديدة تقوم على "العمل، وتقديم أقصى ما لديهم، والمنافسة على كل جبهة". يعتمد فليك في فلسفته التدريبية على الانضباط والجهد المتواصل داخل الملعب وخارجه. وقد لاحظ أن بعض اللاعبين تراجع مستوى تركيزهم وإيقاعهم، ما يستدعي، بحسب قوله، العودة إلى نفس الشراسة التي منحت الفريق الموسم الماضي ثلاثية البطولات المحلية، وجعلته قريبًا من نهائي دوري الأبطال. وأكد فليك أنه لا يبحث عن أعذار، بل عن حلول، مشيرًا إلى أن موقف الفريق ما زال مطمئنًا؛ ففي دوري الأبطال يمتلك برشلونة نفس رصيد الموسم الماضي في هذا التوقيت، وفي الدوري الإسباني يتأخر بنقطتين فقط عن ريال مدريد المتصدر. ويبدأ الجهاز الفني العمل الجاد مع اللاعبين غير الدوليين صباح الإثنين بعد انتهاء فترة الراحة. ورغم رفضه تعليق الأداء على الغيابات، أقر فليك بحسب تقرير صحفية "موندو ديبورتيفو" الكاتالونية، بأن الإصابات أثرت في أداء الفريق مؤخرًا، موضحًا أن غياب رافينيا وفيرمين ولامين يامال قلل كثيرًا من القوة الهجومية. كما يواصل كل من جافي وخوان جارسيا الغياب لفترات طويلة. لكن المدرب أبدى ارتياحه لتطور حالة الثلاثي رافينيا وفيرمين ولامين، متوقعًا عودتهم جميعًا بعد فترة التوقف. يفكر فليك في بعض التغييرات داخل منظومته، دون المساس بأسلوبه القائم على الضغط العالي. وتتجه نية المدرب إلى تجربة ماركوس راشفورد كمهاجم صريح لإفساح المجال أمام رافينيا في الجهة اليسرى بعد عودته من الإصابة، مع الإبقاء على فيران توريس خيارًا هجوميًا مهمًا. أما روبرت ليفاندوفسكي فقد قبل دوره الجديد كبديل استراتيجي يدخل في الأوقات الحاسمة. وشدد فليك على أهمية النقد الذاتي داخل غرفة الملابس، مشيرًا إلى أن عددًا من اللاعبين تحدثوا بوضوح عن أخطاء الفريق في المباريات الأخيرة، مؤكّدًا أن "الخطوة الأولى نحو التحسن هي الاعتراف بالأخطاء والعمل على تصحيحها". وأضاف أنه يريد أن يرى الفريق متماسكًا كما كان في الموسم الماضي، قائلاً: "إذا قاتل الجميع معًا، ووضع كل لاعب مصلحة الفريق فوق مصلحته الشخصية، فسيكون برشلونة قادرًا على الفوز بكل شيء". وأكد أن الأولوية تبقى لتحسين الأداء الجماعي، لكنه لن يستبعد فكرة التعاقد في يناير إذا أتيحت الفرصة، بالتنسيق مع المدير الرياضي ديكو لتحديد المراكز التي تحتاج إلى دعم، سواء قلب الدفاع أو المهاجم الصريح.

Image

شبح الموسم الثاني يطارد فليك مع برشلونة

في الوقت الذي يتردد في الأوساط الكروية مقولة إن "العام الثاني لمدرب برشلونة الحالي هانزي فليك دائمًا ما يكون سيئًا"، تُظهر الحقائق والإحصاءات أن هذا الادعاء بعيد عن الواقع تمامًا. فمدرب بايرن ميونيخ السابق حقق في موسمه الثاني مع الفريق أربعة ألقاب كبرى، رغم خروجه من دوري أبطال أوروبا في ظل غيابات مؤثرة ضربت صفوفه آنذاك.

Image

خلاف فليك ويامال يعكر أجواء برشلونة

كشفت تقارير إعلامية إسبانية عن وجود توتر في العلاقة بين النجم الواعد لامين يامال ومدرب برشلونة هانزي فليك، وذلك على خلفية الطريقة التي تم التعامل بها مع إصابة اللاعب الأخيرة، والتي أثرت بشكل ملحوظ على مستواه في بداية الموسم. ووفقًا لما أورده برنامج "إل لارجيرو" الإسباني، فإن العلاقة بين يامال والجهاز الفني تمر بفترة حساسة، بعد أن شعر اللاعب الشاب بأن إدارة إصابته لم تكن مثالية، مما انعكس سلبًا على تطوره وأدائه داخل الملعب. وتعود جذور الأزمة إلى الأسابيع الأولى من الموسم الجاري، حين تعرض يامال لإصابة عضلية طفيفة خلال إحدى مشاركاته مع الفريق. ورغم عدم تعافيه الكامل، قرر المدرب فليك إشراكه في عدد من المباريات المهمة، ما أدى إلى تفاقم حالته البدنية وأثار استياء اللاعب ومحيطه. من جانبه، دافع فليك عن قراراته، معتبرًا أن مشاركة يامال تدريجيًا كانت ضرورية للحفاظ على إيقاعه البدني والذهني، خاصة في ظل ضغط المباريات في الليجا ودوري أبطال أوروبا. إلا أن هذه الرؤية لم تُثمر عن النتائج المتوقعة، حيث لم يتمكن يامال من استعادة مستواه المعروف حتى الآن. يُذكر أن لامين يامال، البالغ من العمر 17 عامًا، يُعد من أبرز المواهب الصاعدة في أوروبا، وقد برز بشكل لافت في الموسم الماضي تحت قيادة تشافي هيرنانديز، حيث لعب دورًا محوريًا في الجبهة اليمنى بفضل سرعته ومهاراته العالية إلا أن موسمه الحالي يشهد تراجعًا نسبيًا نتيجة لتداخل العوامل البدنية والنفسية عقب الجدل حول إصابته. ورغم الأنباء التي تتحدث عن توتر العلاقة، تؤكد مصادر من داخل النادي الكاتالوني أن الوضع لا يزال قابلاً للاحتواء، حيث تسعى إدارة برشلونة إلى تهدئة الأجواء وإعادة الانسجام بين فليك ويامال، إدراكًا منها لأهمية اللاعب كركيزة فنية واستثمارية في مشروع النادي المستقبلي.

Image

فليك بعد الخسارة القاسية: سنتعلم ونعود أقوى!

أبدى الألماني هانزي فليك، المدير الفني لفريق برشلونة، تقبله لخسارة فريقه أمام إشبيلية بنتيجة 1-4 في الجولة الثامنة من الدوري الإسباني، مشيراً إلى أن الفريق عليه التعامل مع الهزيمة بعقلية إيجابية والعمل على تصحيح الأخطاء. وأكد فليك في تصريحاته أن أداء الفريق في الشوط الأول كان دون المستوى المطلوب، موضحاً: «لم نقدم أداءً جيداً في البداية، لكن ردّ الفعل في الشوط الثاني كان أفضل ارتكبنا أخطاء فادحة، لكنها قابلة للتصحيح. علينا أن نتعلم من هذه المباراة ونعود أكثر قوة بعد فترة التوقف الدولي». وأضاف المدرب الألماني: «لا أرى أن المشكلة في النظام أو الخطة، بل في بعض التفاصيل داخل الملعب اللاعبون يعرفون ما عليهم فعله، والآن علينا أن نحافظ على الغضب الإيجابي والطاقة لبقية الموسم». وأشار فليك إلى أهمية فترة التوقف الدولي الحالية، قائلاً: «ستكون فرصة للاعبين لاستعادة توازنهم الذهني والبدني مع منتخباتهم، وعند عودتهم سنعمل بجد لاستعادة مستوانا الحقيقي». واختتم مدرب برشلونة حديثه قائلاً: «نحن فريق قوي ونعرف كيف ننهض. الهزيمة مؤلمة بلا شك، لكنها جزء من كرة القدم المهم أن نتعلم منها ونمضي قدماً بثقة». وبهذه النتيجة، توقف رصيد برشلونة عند 19 نقطة في المركز الثاني، بينما رفع إشبيلية رصيده إلى 13 نقطة وصعد للمركز الرابع محققاً أول فوز له على ملعبه هذا الموسم.

Image

هنري يشن هجومًا شرسًا على فليك

وجّه تييري هنري، نجم برشلونة السابق والمحلل الرياضي الحالي، انتقادات لاذعة للمدرب الألماني هانزي فليك عقب هزيمة الفريق الكاتالوني أمام باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا، متهمًا إياه بالعناد لتمسكه بخط دفاع متقدم كلف الفريق الكثير.

Image

هزيمة باريس تُشعل غضب فليك

أعرب مدرب برشلونة، هانزي فليك، عن استيائه الكبير من الطريقة التي يدير بها فريقه الدقائق الحاسمة في المباريات، وذلك عقب الخسارة المؤلمة أمام باريس سان جيرمان في الجولة الثانية من دوري أبطال أوروبا. واكتفى برشلونة بهزيمة قاسية على ملعبه أمام الضيوف الباريسيين بنتيجة 1-2 مساء الأربعاء، في لقاء شهد هدف الفوز القاتل في اللحظات الأخيرة من المباراة. وبحسب تقرير صحيفة "سبورت" الإسبانية، فإن أكثر ما يثير إحباط المدرب الألماني هو تكرار فشل الفريق في الحفاظ على النتيجة وإغلاق المباريات أمام الفرق الكبرى، مشكلة مستمرة منذ الموسم الماضي. يذكر أن برشلونة خرج من نصف نهائي دوري الأبطال الموسم الماضي بسبب أخطاء مشابهة في الدقائق الأخيرة، مما يعكس وجود خلل واضح في التركيز والانضباط الدفاعي مع اقتراب صافرة النهاية. كما أشارت الصحيفة إلى أن تحليل التشكيل الدفاعي لبرشلونة في الدقائق الأخيرة ضد باريس كشف عن سذاجة واضحة ونقص في الخبرة، ما قد يعرض الفريق لمخاطر كبيرة إذا لم يتم علاج هذه الثغرات سريعًا.