
فهد بن نافل يلتقي إنفانتينو
التقى فهد بن نافل، رئيس نادي الهلال السعودي، بالسويسري جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم

حفل فاخر في نيويورك يُشعل جدل FIFA
في خطوة مثيرة للجدل، يستعد الاتحاد الدولي لكرة القدم لتنظيم حفل فاخر في مدينة نيويورك، بمناسبة نهائيات كأس العالم للأندية، وذلك في أحد المواقع الراقية بمنطقة وول ستريت، بأسعار دخول تبدأ من ألف دولار وتصل إلى ثلاثة آلاف دولار لفئة كبار الشخصيات. ويُروَّج للحدث على أنه "الاحتفال الرسمي لنهائيات كأس العالم للأندية"، بمشاركة رئيس الاتحاد الدولي، إلى جانب عدد من نجوم كرة القدم العالمية، وسط أجواء ترفيهية تتضمن عرضًا رئيسيًا للمغنية البريطانية ريتا أورا، وسهرة فنية ذات طابع راقٍ. وبحسب التفاصيل الترويجية، فإن الحفل سيجمع شخصيات بارزة من عالم كرة القدم، ومسؤولين تنفيذيين، وضيوفًا من مجالات الأعمال والموضة والثقافة، على أن يُقام في العاشر من يوليو، بعد يوم من نصف النهائي الثاني، وقبل ثلاثة أيام من المباراة النهائية للبطولة. وتُباع التذاكر بشكل مباشر عبر ممثلين مخصصين للتواصل الشخصي، حيث تتوفر فئات مختلفة تبدأ بالفضية، مرورًا بالبلاتينية، ووصولًا إلى فئة "البلاك" الفاخرة. وأكد الاتحاد الدولي أنه يشارك في تنظيم الحفل، وأن شعاره سيكون حاضرًا ضمن الفعالية، لكنه لم يوضح تفاصيل ما إذا كان يتدخل في تسعير التذاكر أو ما إذا كانت له أي استفادة مادية من الحدث. ويأتي هذا الحفل ضمن سلسلة من الفعاليات الفاخرة المرتبطة ببطولات كرة القدم الدولية مؤخرًا، بما في ذلك باقات الضيافة المرتفعة التكلفة في كأس العالم المقبلة، مما أثار موجة انتقادات تتعلق بتزايد الطابع النخبوي لهذه البطولات، والابتعاد تدريجيًا عن جمهور اللعبة التقليدي. وسط هذه الصورة، يثور التساؤل: هل ما زالت بطولات كرة القدم تُنظم لأجل الجماهير، أم أن المسرح بات محجوزًا لأصحاب الامتيازات والمقاعد الباهظة؟ سؤال ستبقى أصداؤه قائمة حتى بعد انتهاء الحفل في قلب نيويورك.

إنفانتينو يكشف سر حب اللاعبين لمونديال الأندية
قال جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، إن لاعبي الفرق الـ32 المتنافسة على لقب أول أبطال عالم للأندية يحبون المشاركة في هذه البطولة التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية. وأضاف إنفانتينو في مقابلة مع المذيع الرياضي الأمريكي جوردان شولتز خلال مهرجان في نيويورك: "أعتقد أن اللاعبين الذين يلعبون يحبونها، فقد شاهدنا هاري كين قائد المنتخب الإنجليزي يلعب مع بايرن ميونيخ ضد بوكا جونيورز في ميامي، وأكد بعدها أن البطولة رائعة وجميلة، لذلك اللاعبون يحبونها". وتابع رئيس FIFA: "بالنسبة لأولئك الذين ليسوا هنا، بالطبع سيحبون أن يكونوا هنا، قد ينتقدها البعض قليلاً، لكنها شيء جديد وخاص وكبير، إنها كأس عالم حقيقية تضم أفضل الفرق وأفضل اللاعبين". وأشار إنفانتينو إلى أن رؤية أفضل لاعبي كرة القدم في العالم يلعبون في الولايات المتحدة ستعزز مكانة وشعبية اللعبة في البلاد، مشددًا على أهمية توفير الفرصة للأطفال للعب كرة القدم مجانًا دون الحاجة إلى دفع المال. وأوضح: "كرة القدم يجب أن تكون مجانية للأطفال، كما هو الحال في أوروبا وأفريقيا، ويمكنك اللعب مجانًا هناك. نحن بحاجة إلى جلب هذه الفكرة إلى الولايات المتحدة أيضاً، ومن ثم ستظهر المواهب الجديدة التي ستتوجه للعب كرة القدم". وأضاف إنفانتينو: "نحن نعمل على تغيير هذا مع كأس العالم للأندية وكأس العالم للمنتخبات في 2026، حيث نظهر للشباب الأمريكي أن كرة القدم هي طريق للمجد والمال أيضًا، فلا يحتاجون إلى ممارسة رياضات أخرى". كما تحدث عن أهمية إقناع السلطات المحلية ببناء الملاعب والأماكن التي يمكن للأطفال اللعب فيها، قائلاً: "مهمة FIFA هي إقناع البلديات والمدن بإنشاء هذه الأماكن، وبعد ذلك سيحضر الآباء أطفالهم للعب والتدريب". وفي جانب حديثه عن التكنولوجيا، كشف إنفانتينو عن ابتكار جديد في عالم كرة القدم، حيث تم لأول مرة استخدام كاميرا صغيرة مثبتة على أذن الحكم لتسجيل الأحداث. وأوضح: "فكرنا في وضع الكاميرا على صدر الحكم، لكن لأن الحكم ينظر باتجاه معين، وإذا كانت الكاميرا موجهة باتجاه آخر سيبدو الأمر غريبًا، لذا وضعناها على أذن الحكم حيث يمكن رؤية ما ينظر إليه بالضبط". وأكمل: "اللاعبون يعرفون أن الحكم لديه كاميرا، لذلك عليهم أن يكونوا حذرين في كلامهم وتصرفاتهم أمامه".

إنفانتينو في مرمى الانتقادات بسبب مونديال الأندية!
في ظل موجة من الانتقادات الحادة التي طالت الشكل الجديد لكأس العالم للأندية بمشاركة 32 فريقًا، تمسّك رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، جياني إنفانتينو، بموقفه، واصفًا البطولة بأنها "بداية عهد جديد لكرة القدم". وذكرت شبكة "فوت ميركاتو" الفرنسية، يبدو أن خطاب إنفانتينو بعيدًا كل البعد عن واقع اللعبة. وهو موقف وُصف من قِبل العديد من العاملين في الوسط الكروي بـ"الغريب" أو حتى "الاستفزازي". ويواجه النظام الجديد للبطولة، الذي يقام على مدار شهر كامل ويتضمن 63 مباراة، اتهامات بتكديس جدول المباريات وتجاهل راحة اللاعبين، ما يهدد بزيادة حالات الإرهاق والإصابات، وسط تحذيرات من نقابات اللاعبين كـ"فيفبرو" و"رابطة اللاعبين المحترفين" من تداعيات بدنية ونفسية خطيرة، وتلويح باللجوء إلى القضاء. وبحسب التقرير فإنه الفيفا تعرضت لانتقادات بسبب ما اعتُبر اختيارات غير متوازنة للأندية المشاركة، مثل إنتر ميامي الأمريكي، وغياب أبطال بطولات كبرى كإنجلترا وإسبانيا وإيطاليا. كما سادت حالة من الغياب الجماهيري الواضحة في الولايات المتحدة، مع ضعف الحضور في الملاعب، وطرح التذاكر بخصومات تصل إلى 85%، وتغطية إعلامية محدودة، فضلًا عن مخاوف تنظيمية تتعلق بالتأشيرات والأمن.

إنفانتينو يتفائل باستضافة مونديال 2030 التاريخي
أبدى السويسري جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا»، تفاؤله الكبير بشأن قدرة إسبانيا والمغرب والبرتغال على استضافة نسخة استثنائية من كأس العالم 2030، التي ستتزامن مع مرور 100 عام على انطلاق أول نسخة من البطولة. ويشمل تنظيم المونديال أيضًا مشاركة الأرجنتين وباراجواي وأوروجواي، التي استضافت النسخة الأولى في عام 1930، حيث ستستضيف هذه الدول ثلاث مباريات ضمن الحدث العالمي. وخلال لقاء جمع إنفانتينو برئيس الاتحاد الإسباني رافاييل لوزان على هامش القمة التنفيذية لكرة القدم 2025 في ميامي، أكد إنفانتينو أن إسبانيا حققت إنجازات كبيرة في جميع الفئات العمرية للكرة النسائية والرجالية، معربًا عن ثقته في أن الاتحاد المحلي سيواصل البناء على هذه النجاحات وسيكون له دور رئيسي في مونديال 2030 والاحتفال الفريد بمئوية البطولة. من جانبه، أكد رافاييل لوزان جاهزية إسبانيا لاستضافة البطولة، مشيرًا إلى أن البلاد لم تستضف فعاليات كبرى خلال العقدين الماضيين، لكنها تمتلك كل المقومات اللازمة لتنظيم حدث عالمي بهذا الحجم، معبرًا عن التزام الاتحاد الإسباني الكامل بالتعاون مع «الفيفا» لضمان نجاح البطولة والاحتفال بمئوية انطلاق كأس العالم. تأتي هذه التصريحات وسط تحضيرات مكثفة لتنظيم مونديال 2030 الذي يُتوقع أن يكون استثنائيًا بفضل مشاركة دول متعددة واحتفالات تاريخية مميزة.

البرازيل تتقدم رسميًا لاستضافة مونديال 2029
قدّم الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، برئاسة سمير شاود (41 عاماً)، طلباً رسمياً إلى الاتحاد الدولي «الفيفا» لاستضافة نسخة كأس العالم للأندية 2029، في خطوة تؤكد رغبة البرازيل الجادة في تنظيم هذا الحدث الكروي العالمي الكبير. وجاء الطلب خلال اجتماع رسمي جمع بين سمير شاود ورئيس «الفيفا» جياني إنفانتينو (55 عاماً)، حيث ناقش الطرفان سبل دعم ملف البرازيل وتعزيز فرصها في نيل شرف الاستضافة، وتبادل الجانبان الأفكار والخطط المتعلقة بتنظيم البطولة. وأبرزت صحيفة «ذا أتلتيك» البريطانية، في تقرير لها، النقاط التي طرحها شاود لإقناع إنفانتينو، والتي استندت إلى البنية التحتية المتطورة التي بنتها البرازيل خلال استضافتها لكأس العالم 2014، إضافة إلى استعدادها لاستقبال مونديال السيدات 2027، ما يشكل دفعة قوية لملفها، لا سيما في ظل استضافة الولايات المتحدة النسخة الحالية. وأشارت الصحيفة إلى أن البرازيل ليست المرشحة الوحيدة، إذ تواجه منافسة من ملفات أخرى، أبرزها ملف مشترك بين المغرب والبرتغال وإسبانيا، وملف آخر يجمع بين أستراليا ونيوزيلندا، حيث تسير المفاوضات بشأنهما بوتيرة متقدمة حسب تصريحات المدير العام للاتحاد الأسترالي جايمس جونسون ورئيس الجامعة الملكية المغربية فوزي لقجع. وعلى صعيد آخر، يسعى الاتحاد البرازيلي بقيادة سمير شاود إلى استعادة مكانته على الساحة الكروية الدولية بعد فترة من الأزمات الإدارية والقضائية، وتراجع نتائج المنتخب الوطني، ويرى شاود أن استضافة بطولة عالمية كبرى فرصة مثالية لإعادة تألق البرازيل وإحياء إرثها الكروي العريق في أعين العالم.

البرازيل تطلب استضافة مونديال الأندية 2029
أعلن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم عن رغبته في استضافة النسخة المقبلة من بطولة كأس العالم للأندية لعام 2029، وذلك خلال مشاركة رئيس الاتحاد، سمير زود، في القمة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) التي أُقيمت في مدينة ميامي الأمريكية. وخلال القمة، عقد زود اجتماعًا مع رئيس "الفيفا" جياني إنفانتينو، والأمين العام ماتياس جرافستروم، حيث قدّم عرض البرازيل لتنظيم البطولة التي ستقام بمشاركة 32 ناديًا، مؤكدًا تطلع بلاده لتعزيز حضورها في المشهد الكروي العالمي من خلال تنظيم هذا الحدث الكبير. وقال زود: "بدأ الأمر بمحادثة تمهيدية، حيث تحدثت عن رؤيتي كرئيس للاتحاد البرازيلي وأكدت رغبتنا في التقارب مع الفيفا. أشدت بالمستوى العالي للبطولة وبأداء الأندية البرازيلية، ثم عرضت رسميًا استضافة بلادنا لنسخة 2029 من كأس العالم للأندية". وبحسب زود، فقد أبدى رئيس "الفيفا" تفاعلًا إيجابيًا مع العرض البرازيلي، معتبرًا أنه "ممكن تمامًا"، رغم عدم تقديم ملف رسمي حتى الآن، إلا أن الاتحاد البرازيلي يعتبر هذا اللقاء خطوة أولى نحو نيل شرف التنظيم. وتُشارك البرازيل حاليًا بأربعة أندية في النسخة الجارية من مونديال الأندية 2025 المقامة في الولايات المتحدة، وهي: بالميراس، فلامنجو، بوتافوجو، وفلومينينسي. وقد نجحت ثلاثة من هذه الفرق في تصدر مجموعاتها حتى الآن، فيما تعادل فلومينينسي في أولى مبارياته أمام بوروسيا دورتموند الألماني، ما يعكس الحضور القوي للأندية البرازيلية في البطولة. ويُشار إلى أن نسخة 2029 ستكون الثانية في تاريخ البطولة التي تُقام بنظام الـ32 فريقًا، بعد اعتماد الشكل الموسّع اعتبارًا من نسخة 2025. وقد ضمنت حتى الآن أربعة أندية تأهلها لنسخة 2029، هي: باريس سان جيرمان (بطل أوروبا)، أهلي جدة السعودي (بطل آسيا)، بيراميدز المصري (بطل إفريقيا)، وكروز آزول المكسيكي (بطل كونكاكاف).

FIFA يخطط لكأس أندية عملاقة في أمريكا
لم يمضِ وقت طويل على انتهاء الدور الأول من النسخة الموسعة الأولى لكأس العالم للأندية 2025، حتى بدأت أخبار جديدة تتداول حول مستقبل البطولة. حيث كشفت مصادر متخصصة أن الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA يدرس جدياً منح الولايات المتحدة الأمريكية حق استضافة النسخة المقبلة من البطولة في عام 2029، وسط نقاشات واسعة حول تغييرات كبيرة قد تطرأ على نظام المنافسة. وأفادت شبكة UOL البرازيلية بأن FIFA يعكف على خطة لزيادة عدد الفرق المشاركة في النسخة القادمة من البطولة إلى 48 فريقاً، في خطوة تهدف إلى توسعة رقعة المنافسة وإشراك أندية كبرى لم تحظَ بفرصة المشاركة في النسخة الحالية مثل ليفربول وأرسنال وبرشلونة وميلان، حسب ما أوردته صحيفة The Guardian البريطانية. وسينتج عن هذا التعديل رفع القيود المفروضة على عدد الفرق التي يمكن لكل دولة إرسالها، والتي كانت تعتمد على ترتيب الأندية في دوري أبطال أوروبا، مما سيسمح بمشاركة أندية إضافية من نفس الدولة في كأس العالم للأندية. هذا التطور يفتح باب الجدل مجددًا، ليس فقط حول عدد الفرق، بل وأيضاً حول مكان استضافة البطولة. فبينما يصر البعض على أن تستضيفها الدولة التي تستضيف كأس العالم قبل عام من انطلاقه، يعتقد FIFA أن توزيع الجوائز المالية الضخمة المخصصة للبطولة قد يُخفف من حدة الانتقادات. وكشفت قناة BFMTV الفرنسية أن مجموع الجوائز المالية في البطولة الجديدة قد يتجاوز 874 مليون يورو، وهو ما يجعلها الأكبر من نوعها في تاريخ مسابقات الأندية، حيث ستشمل جوائز دور المجموعات وأدوار خروج المغلوب. وفي المقابل، انتقد خافيير تيباس رئيس رابطة الدوري الإسباني نظام البطولة الجديد، معتبراً أن "هذه المؤسسات لا تحل مشاكلها إلا بابتكار مسابقات جديدة، أو تعديل صيغ، أو زيادة عدد الفرق"، في إشارة واضحة إلى FIFA. مع استمرار هذه النقاشات، تبقى أعين عشاق الكرة حول العالم على ما ستقرره FIFA قريباً، وسط تطلعات كبيرة للتطوير، وقلق من تعقيد المنافسات وتراكم الأعباء على اللاعبين والأندية.

مونديال الأندية يحقق إيرادات فلكية!
انطلقت في الولايات المتحدة الأمريكية النسخة الأولى من بطولة كأس العالم للأندية بنظامها الجديد، والذي يشهد مشاركة غير مسبوقة لـ32 فريقًا من مختلف قارات العالم، في خطوة وصفت بالتاريخية ضمن مشروع "الفيفا" لتوسيع نطاق البطولة وزيادة شعبيتها عالميًا. وجاءت ضربة البداية فجر الأحد الماضي، حين فرض التعادل السلبي نفسه على مواجهة الأهلي المصري وإنتر ميامي الأمريكي، في افتتاح مباريات المجموعة الأولى، وسط أجواء احتفالية واهتمام عالمي بالنسخة الجديدة. البطولة، التي تُنظم لأول مرة بهذا الشكل الموسّع، تسير على غرار نظام كأس العالم للمنتخبات، بما في ذلك توزيع المجموعات، وتوالي الأدوار الإقصائية، ما يضيف أبعادًا تنافسية وتجارية ضخمة للحدث. وفي ظل هذا التطوير، طفت إلى السطح أرقام مالية غير مسبوقة؛ إذ تشير تقارير إلى أن الفرق المشاركة ستحصل على مكافآت تبدأ من 9 ملايين دولار، وهو ما اعتبره كثيرون حافزًا ضخمًا لجعل البطولة أكثر جذبًا للأندية الكبرى. رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني إنفانتينو، تحدث عن الزخم الاقتصادي للبطولة، مؤكدًا في تصريحات عبر منصة DAZN أن كل مباراة تولد عائدات تقترب من 30 مليون دولار، واصفًا الأمر بأنه "نقلة نوعية في كرة القدم على مستوى الأندية". وتستمر البطولة خلال الأسابيع المقبلة وسط ترقب جماهيري وإعلامي واسع، مع توقعات بمواجهات مثيرة تجمع أبطال القارات تحت سقف واحد، في نسخة يتوقع أن تُشكل مستقبلًا جديدًا لكرة القدم العالمية.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |