بدا رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، جياني إنفانتينو، في حالة "صدمة وحزن عميق بسبب مقتل مشجعين سويديين في بروكسل، بالقرب من الملعب الذي استضاف فيه المنتخب البلجيكي نظيره السويدي"، في مباراة بالتصفيات المؤهلة لبطولة "يورو 2024". وكتب السويسري على حساباته عبر شبكات التواصل الاجتماعي: "باسم الفيفا ومجتمع كرة القدم، أرسل أحر التعازي لأسر وأصدقاء الضحايا. كل قلوبنا مع شعبي بلجيكا والسويد ومنتخبيهما الوطنيين واتحاديهما".وصرّح إنفانتينو بهذا عقب الحادث الذي وقع مساء أمس الإثنين في بروكسل، بعدما قام شخص بإطلاق النار على بعض مشجعي السويد، أثناء نزولهم من سيارة أجرة "تاكسي"، عند تقاطع ساحة "Sainctelette" مع شارع "Ninième de Ligne"، وهو ما أدى إلى مقتل شخصين. أحد الضحايا كان سويدي الجنسية، والآخر من أصول سويدية ولكنه يحمل بطاقة هوية سويسرية. وهناك مصاب أيضًا في حالة حرجة، يحمل أيضا الجنسية السويدية.وتوفي مُنفّذ الهجوم وهو مواطن من أصول تونسية كان يتواجد في بلجيكا بشكل غير قانوني، اليوم الثلاثاء، متأثرًا بجراحه عقب تلقيه رصاصات أثناء عملية توقيفه. وتقرر إلغاء مباراة بلجيكا والسويد التي أقيمت في بروكسل، ضمن منافسات الجولة الثامنة من تصفيات كأس الأمم الأوروبية، بعد مضي 45 دقيقة من اللقاء الذي انتهى شوطه الأول بالتعادل (1-1)، وذلك بسبب الهجوم.

ارتفع عدد الاتحادات المحلية لكرة القدم التي أعلنت دعمها لترشيح المملكة العربية السعودية لتنظيم كأس العالم 2034 إلى أكثر من مائة اتحاد محلي، حيث أعلنت اتحادات كرة القدم في كل من الصين تايبيه، سيراليون، مالي، سيشيل، وجزر كايمان دعمها للملف السعودي. وكان الاتحاد السعودي لكرة القدم قد قدم يوم الاثنين 9 أكتوبر، خطاب نوايا ووقع إعلانًا إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لتقديم عرض لاستضافة كأس العالم 2034.  يذكر أن المملكة العربية السعودية قد أعلنت لأول مرة عن نيتها التقدم بطلب لاستضافة نسخة 2034 من البطولة الشهيرة يوم الأربعاء 4 أكتوبر، ويؤكد خطاب النوايا - الذي وقعه رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم ياسر المسحل - رسمياً التزام المملكة بالشروع في عملية تقديم العطاءات التي حددها الفيفا.

في الوقت الذي كشفت إندونيسيا الأربعاء وجود مناقشات مع أستراليا بشأن عرض مشترك محتمل لاستضافة كأس العالم 2034 إلى جانب ماليزيا وسنغافورة إلا أن رئيس الاتحاد الماليزي داتوك حميدين أمين، قال إن ماليزيا ستدعم عرض السعودية لاستضافة نسخة 2034 بدلاً من ذلك. وقال حميدين إن غالبية أعضاء الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يؤيدون السعودية أيضاً. وأضاف حميدين: «نحن (ماليزيا) لم نجرِ أي محادثات بشأن استضافة كأس العالم 2034 مع أي أحد، كما لا نية لدينا لتقديم عطاءات لاستضافة كأس العالم في أي وقت قريب. نحن ندعم العرض السعودي بأغلبية دول الاتحاد الآسيوي، ونعتقد أن السعودية قادرة على استضافة كأس عالم ناجح». ودعا الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لتقديم عروض من مناطق آسيا وأوقيانوسيا لاستضافة كأس العالم بعد اختيار المغرب وإسبانيا والبرتغال كمضيفين مشتركين لعام 2030.  وقال رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة البحريني في وقت سابق: «إن أسرة كرة القدم الآسيوية بأكملها ستقف متحدة لدعم مبادرة المملكة العربية السعودية الهامة».

أكدت تقارير صحفية أن الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" برئاسة جياني إنفانتينو، قد أبدى موافقته على منح المملكة العربية السعودية شرف تنظيم نهائيات كأس العالم 2034. وكان الاتحاد السعودي لكرة القدم قد أعلن، الأربعاء الماضي 4 أكتوبر، عن نيته الترشح لاستضافة كأس العالم 2034، بعد اختيار ملف (المغرب وإسبانيا والبرتغال) لاستضافة مونديال 2030، من جانب الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا". وقالت مصادر مُقربة لصحيفة "ديلي ميل" الإنجليزية إن قامة كأس العالم في السعودية في عام 2034 ليس أمرًا مرجحًا فحسب، بل إنّه أمر يعتبر شبه محسوم الآن. وأوضحت الصحيفة أن العلاقة الجيدة بين وإنفانتينو والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد السعودي، هي ما ساعد المملكة على التفوق على أستراليا التي أبدت رغبة لاستضافة مونديال 2034 أيضًا. وقبل أسابيع، ذكرت تقارير صحفية أن المملكة تخلت فعليًا عن طموحها في استضافة نهائيات كأس العالم 2030، بالاشتراك مع مصر واليونان، مع تركيزها على تنظيم نسخة 2034 بمفردها، وقالت صحيفة "ذا تايمز" البريطانية إن الحكومة السعودية تستهدف دعمًا أوروبيًا لملف ترشحها، وأكدت أن مسؤولين ووزراء من المملكة تواصلوا بالفعل مع شخصيات بارزة في كرة القدم الأوروبية، لتأمين الدعم الأوروبي، قبل التقدم بعرض رسمي لتنظيم المونديال. وتسعى السعودية لأن تكون الدولة العربية الثالثة التي تُنظم نهائيات كأس العالم، بعد قطر التي نالت هذا الشرف في نسخة 2022، والمغرب الذي سوف ينظم نسخة 2030 بالاشتراك مع إسبانيا والبرتغال.

كشف الإعلامي الإيراني، داوود إيكدري، أن بلاده تُدعم رغبة المملكة العربية السعودية الرسمية في استضافة النسخة الـ25 تاريخيًا من نهائيات كأس العالم لكرة القدم، والمُقررة إقامتها عام 2034. وقال إيكدري من خلال حسابه الشخصي على موقع "إكس" (تويتر سابقًا) أن إيران أعلنت مساندتها للملف السعودي لاحتضان مونديال 2034، إلى جانب باقي دول اتحاد وسط آسيا، وهي أوزباكستان وتركمانستان وطاجيكستان وأفغانستان.وكانت العلاقات الرياضية قد عادت بين السعودية وإيران مؤخرًا، بعد فترة من التوتر على الصعيد السياسي، وتم توقيع مذكرة تفاهم بين البلدين، وذلك بحضور ياسر المسحل ومهدي تاج، رئيسَي اتحاد كرة القدم في البلدين. وجاءت هذه المذكرة بهدف تعزيز سبل التعاون بينهما بما يخدم كرة القدم في البلدين على مستوى كرة القدم الآسيوية، وتشتمل على تبادل الخبرات بين الاتحادين عن طريق تقديم دورات تدريبية شاملة للحكام، ودعم وتطوير الفئات السنية وكرة القدم النسائية وكرة قدم الصالات وكرة القدم الشاطئية.يُذكر أن الاتحاد السعودي لكرة القدم أعلن، الأربعاء 4 أكتوبر، عن نيته الترشح لاستضافة كأس العالم 2034، بعد اختيار ملف (المغرب وإسبانيا والبرتغال) لاستضافة مونديال 2030، من جانب الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا". وأوضح اتحاد الكرة السعودي عبر بيانه الرسمي نية الترشح لاستضافة نسخه 2034 من المونديال العالمي، بعدما أعلن فيفا عن فتح الباب للدول المنتمية لقارتي آسيا وأوقيانوسيا للترشح لاستضافة البطولة. وجاء هذا القرار، بعدما أعلن الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، عن رغبة المملكة في استضافة كأس العالم بعد 11 عامًا، وقال بن سلمان: "رغبة المملكة في استضافة كأس العالم 2034 تُعَدّ انعكاسًا لما وصلت إليه -ولله الحمد- من نهضةٍ شاملةٍ على الأصعدة والمستويات كافة". وقبل أسابيع، ذكرت تقارير صحفية أن المملكة تخلت فعليًا عن طموحها في استضافة نهائيات كأس العالم 2030، بالاشتراك مع مصر واليونان، مع تركيزها على تنظيم نسخة 2034 بمفردها، وقالت صحيفة "ذا تايمز" البريطانية إن الحكومة السعودية تستهدف دعمًا أوروبيًا لملف ترشحها، وأكدت أن مسؤولين ووزراء من المملكة الخليجية تواصلوا بالفعل مع شخصيات بارزة في كرة القدم الأوروبية، لتأمين الدعم الأوروبي، قبل التقدم بعرض رسمي لتنظيم المونديال.

رحب نجوم دوري المحترفين السعودي لكرة القدم بإعلان السعودية نيتها الترشح لاستضافة نهائيات كأس العالم.  وأبدى الاتحاد السعودي لكرة القدم نيته الترشح لاستضافة نهائيات كأس العالم 2034، بعد دقائق من مطالبة الاتحاد الدولي (FIFA) للدول في آسيا ومنطقة الأوقيانوس بالتقدم بملفات لتنظيم الحدث. وكتب الفرنسي كريم بنزيما، لاعب ريال مدريد السابق الذي انضم إلى الاتحاد حامل اللقب هذا الصيف، عبر منصة (X) للتواصل الاجتماعي المعروفة سابقا باسم Twitter "يا للعجب! أنباء رائعة". وأضاف "المستقبل مشرق- تهانينا لكل أصدقائي والجماهير في السعودية على هذا الإعلان الكبير أعرف قدر حبكم للعبة وما سيعنيه ذلك لكم ستكون بطولة رائعة". وعبر نفس المنصة قال الجزائري رياض محرز، الذي انضم للأهلي قادما من مانشستر سيتي "ها نحن ذا.. من الواضح أنه المكان المناسب، حاليا ومستقبلا". وأضاف "من الرائع أن نرى السعودية تسعى لاستضافة الحدث الكبير أرى وأسمع الجماهير أستشعر شغفهم وحبهم للعبة آمل أن يتسنى للعالم أن يرى ذلك أيضا". كما رحب ساديو ماني لاعب ليفربول السابق الذي انتقل إلى النصر بهذه الخطوة إذ كتب بالعربية عبر المنصة ذاتها "الحمد لله المملكة العربية السعودية تستحق استضافة كأس العالم! لقد تمت مكافأة جميع الجهود التي بذلها هذا البلد النامي أخيرا الحمد لله". وحظي الإعلان السعودي أيضا بدعم اتحادات الكرة في قطر والإمارات والكويت وعمان والبحرين، إلى جانب الاتحاد الخليجي لكرة القدم. وتقام النسخة المقبلة من البطولة في أمريكا والمكسيك وكندا. وأعلن FIFA أن نسخة 2030 ستقام في المغرب وإسبانيا والبرتغال، مع إقامة أيضا أول ثلاث مباريات في أوروجواي والأرجنتين وباراجواي. وسبق أن أقيمت كأس العالم في آسيا في مناسبتين، الأولى في 2002 في كوريا الجنوبية واليابان، والثانية في قطر العام الماضي. 

صرّح جيمس جونسون رئيس الاتحاد الأسترالي لكرة القدم أن بلاده لا تزال تدرس إمكانية التقدم لاستضافة نهائيات كأس العالم في 2034 رغم إعلان الاتحاد الآسيوي للعبة تأييده لإقامة النهائيات في السعودية. بعد الإعلان الأربعاء عن إقامة نهائيات نسخة البطولة في 2030 في المغرب وإسبانيا والبرتغال دعا الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) دول منطقتي آسيا وأوقيانوسيا للتقدم لتنظيم النسخة التالية في 2034. وتضمن إعلان «الفيفا» تأكيد إقامة أول ثلاث مباريات من نسخة 2030 في أوروجواي والأرجنتين وباراجواي احتفالاً بمئوية المنافسة. وبعد الإعلان بدقائق قال الاتحاد السعودي لكرة القدم إنه ينوي التقدم بطلب لاستضافة نسخة البطولة في 2034 بينما رحب الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي للعبة بالخطوة قائلاً: «كل أسرة كرة القدم الآسيوية ستقف متوحدة في دعم المبادرة بالغة الأهمية للمملكة العربية السعودية». وسبق لأستراليا التي ضمت إلى الآسيوي للعبة في 2006 أن أعلنت نيتها التقدم لاستضافة النهائيات في 2034 وقال جونسون إن شيئاً لم يتغير في موقف بلاده في هذا الصدد. وأضاف المسؤول الأسترالي في بيان «وكما قلت سلفاً فإن الاتحاد الأسترالي لكرة القدم يبحث في إمكانية التقدم لاستضافة كأس العالم للأندية في 2029 وكأس العالم في 2034 أو إحدى البطولتين». وأردف جونسون قائلاً: «بعد النجاح الهائل في تنظيم كأس العالم 2022 في قطر وفي تنظيم كأس العالم للسيدات 2023 في أستراليا ونيوزيلندا فإننا نشعر بحماس وثقة في حصول أسرة كرة القدم في آسيا وأوقيانوسيا على فرصة جديدة لإثبات قدرتها على الترحيب بالعالم وتنظيم بطولات الفيفا بأفضل صورة». وآخر موعد لتقديم طلبات استضافة نسخة 2034 هو 31 أكتوبر الحالي. ولم يسبق لأستراليا أن استضافت نهائيات كأس العالم واستبعدت من أول جولة تصويت خلال المنافسة على استضافة نسخة 2022. وستقام النهائيات المقبلة للبطولة في 2026 بمشاركة 48 منتخباً في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.

يعمل الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" على نقل أكثر من 100 وظيفة من مقره في سويسرا إلى فلوريدا، حيث تعمل بالفعل قوة عمل متنامية على تنظيم كأس العالم لعام 2026. أبلغ الفيفا موظفيه الثلاثاء بأن إدارته القانونية بالكامل وفرق التدقيق الحسابي، والامتثال وإدارة المخاطر، سيتم نقلها من زيورخ إلى كورال غابلز بالقرب من ميامي، وهي مدينة تتنامى مكانتها على خريطة كرة القدم العالمية بعد انتقال ليونيل ميسي للعب في الدوري الأمريكي صفوف انتر ميامي. وقال الفيفا لموظفيه في رسالة عبر البريد الإلكتروني اطلعت عليها الأسوشيتدبرس: "من المقرر أن تدخل هذه الخطوة طور التطبيق بشكل كامل في أغسطس 2024″. وذكرت الرسالة البريدية المنسوبة إلى الأمين العام للاتحاد فاطمة سامورا التي ستغادر الفياف بنهاية هذا العام: "مكتب الفيفا هو مكتب دائم سيتقاسم المساحة مبدئيا مع فريق (كأس العالم لكرة القدم 2026) في مقر كورال غابلز في فلوريدا". كان الفيفا في وقت سابق بحاجة إلى المزيد من الموظفين في الولايات المتحدة، بعد أن جعل تنظيم كأس العالم شأنا داخليا بدلا من الاعتماد على الدول المضيفة لتعيين الموظفين وإدارة اللجان المنظمة المحلية.

أعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم والاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) عن طرح تذاكر مباريات كأس العالم للأندية التي تستضيفها السعودية ديسمبر المقبل للمرة الأولى عبر تاريخها، وشهدت الدقائق الأولى من طرح إعلان التذاكر إقبالاً جماهيرياً كبيراً، إذ جاوزت قوائم الانتظار لشراء التذاكر مائة وخمسين ألفا حتى القدرة على الدخول لإتمام عملية الشراء. وتستعد مدينة جدة للترحيب بمجموعة من أبرز نجوم كرة القدم العالمية خلال البطولة التي ستشهد سبع مواجهات قوية بين سبع أندية على مدار 11 يوماً. وتشمل قائمة الأندية المشاركة كلاً من الاتحاد السعودي، الأهلي المصري، أوكلاند سيتي النيوزيلندي، كلوب ليون المكسيكي، مانشستر سيتي الإنجليزي، أوراوا ريد دياموندز الياباني، بالإضافة إلى البطل المنتظر لنسخة عام 2023 من بطولة كوبا الليبرتادورس. وستقام مباريات البطولة على كل من ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية وملعب الأمير عبد الله الفيصل خلال الفترة الممتدة بين 12–22 ديسمبر. وبحسب اتحاد القدم السعودي، يمكن لعشّاق كرة القدم شراء تذاكر البطولة بدءاً من الثلاثاء، حيث تتوفر مجموعة من الخيارات التي تلبي احتياجات المشجعين من مختلف الشرائح، وتشمل الخيارات المتوفرة التذاكر المخصصة لحضور مباراة واحدة، والتذاكر المخصصة لحضور جميع المباريات التي تقام على ملعب محدد، وصولاً إلى التذاكر التي تتيح إمكانية حضور جميع مباريات البطولة. من جانبه، قال ياسر المسحل رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم: «يسرّنا الإعلان عن انطلاق مبيعات التذاكر لبطولة كأس العالم للأندية (السعودية 2023) التي ستقدم لعشاق اللعبة في المملكة والوطن العربي فرصة الاستمتاع بلحظات فريدة خلال هذا الحدث الكروي الرائع، ندرك تماماً مدى شغف الشعب السعودي بكرة القدم، ونتطلع قدماً نحو تجربة استثنائية وسط الأجواء الساحرة التي سيصنعها المشجعون السعوديون في المدرجات». وأضاف المسحل: «تمثل هذه البطولة أحدث محطات التحول الرياضي الشامل الذي تشهده المملكة، ونتوقع أن تشكل مصدر إلهام حقيقيا للمشجعين وعاملاً أساسياً يسهم في تطوير اللعبة في المملكة وحول العالم، وأود هنا أن أوجه الدعوة لمحبي كرة القدم في المملكة كافة للترحيب بأفضل الأندية في العالم وحجز التذاكر لخوض تجربة استثنائية على المدرجات».