أعلن الإسباني بارتولومي ماركيز لوبيز، المدير الفني للمنتخب القطري لكرة القدم، عن استدعاء الثنائي أحمد الراوي وإدميلسون جونيور لقائمة الفريق التي ستواجه منتخب كوريا الشمالية في العاشر من سبتمبر الجاري في لاوس. تأتي هذه المباراة ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى للمرحلة الثالثة والحاسمة المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، التي ستستضيفها الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. ويحل المنتخب القطري، الذي خسر مباراة الافتتاح أمام نظيره الإماراتي بهدف لثلاثة في الدوحة، في المركز السادس والأخير في المجموعة بدون نقاط، متساويًا مع منتخبي كوريا الشمالية وقيرغيزستان، في حين يتصدر المنتخب الإماراتي برصيد 3 نقاط، متفوقًا على أوزبكستان وإيران بفارق الأهداف. تتوجه بعثة المنتخب القطري إلى لاوس الأحد، حيث ستخوض حصة تدريبية عقب الوصول، تليها الحصة الرئيسية والأخيرة يوم الاثنين على ملعب المباراة. يسعى المنتخب القطري لاستعادة التوازن والعودة بالنقاط الثلاث لتحقيق انتصاره الأول في هذه المرحلة، قبل أن يستضيف نظيره قيرغيزستان في 10 أكتوبر المقبل. بعد ذلك، يتوجه بطل كأس آسيا 2023 إلى طهران لمواجهة إيران يوم 15 أكتوبر، ثم يستضيف المنتخب الأوزبكي في 14 نوفمبر في ختام جولة الذهاب. ويبدأ المنتخب جولة الإياب بمواجهة الإمارات في 19 نوفمبر، ثم يستضيف كوريا الشمالية يوم 20 مارس 2025، قبل أن يواجه قيرغيزستان يوم 25 من نفس الشهر. يستضيف المنتخب الإيراني في 5 يونيو 2025، ليختتم إياب المرحلة الثالثة بلقاء أوزبكستان في طشقند يوم 10 من نفس الشهر. يتأهل المنتخبان الحاصلان على المركزين الأول والثاني في كل مجموعة مباشرة إلى نهائيات كأس العالم، بينما يتوفر مكانان آخران من خلال منافسات الملحق (الدور الرابع) للتصفيات الآسيوية، مع فرصة إضافية من خلال الملحق العالمي.

أعلن الاتحاد القطري لكرة القدم رسميًا عن تجنيس اللاعب البلجيكي إدميلسون جونيور، المحترف في صفوف نادي الدحيل، لينضم إلى قائمة المنتخب القطري الأول. يأتي هذا القرار في إطار تعزيز تشكيلة "العنابي" قبل مواجهة كوريا الشمالية في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026. إدميلسون، الذي قدّم مستويات مميزة مع ناديه خلال المواسم الأخيرة، سيشارك للمرة الأولى مع المنتخب القطري، ويُتوقع أن يكون إضافة قوية لخط الهجوم. هذه الخطوة تأتي بعد قرار الجهاز الفني بقيادة الإسباني بارتولومي ماركيز لوبيز استدعاء اللاعب لتعزيز فرص المنتخب في التصفيات. يعد إدميلسون أحد أبرز اللاعبين المحترفين في الدوري القطري، وسيساهم بلا شك في تقديم حلول هجومية إضافية لمنتخب قطر في مشواره نحو التأهل إلى كأس العالم.

عبر الإسباني بارتولومي ماركيز لوبيز، المدير الفني للمنتخب القطري لكرة القدم، عن أسفه العميق بعد خسارة فريقه أمام ضيفه الإماراتي بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد في مستهل مشواره ضمن المجموعة الأولى للمرحلة الثالثة والحاسمة من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، التي ستقام في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وأوضح لوبيز في المؤتمر الصحفي الذي أعقب المباراة، أن المنتخب القطري عانى من التسرع في إنهاء الهجمات وأضاع العديد من الفرص التي سنحت له، مما منح الفريق الإماراتي فرصة لاستغلال ذلك وتحويل تأخره إلى فوز. وأضاف لوبيز أنه لم يتأخر في إجراء التغييرات خلال الشوط الثاني رغم استحواذ المنتخب القطري على اللعب، مشيداً بجهود اللاعبين الذين بذلوا قصارى جهدهم لتحقيق النتيجة المرجوة، لكنه اعترف بأن الحظ لم يكن في صالحهم. وأشاد بشكل خاص باللاعب الشاب إبراهيم الحسن، الذي سجل هدف المنتخب القطري في أول ظهور له رسمي. وأشار لوبيز إلى أنه من المبكر جداً الحديث عن حسابات التأهل، حيث لا يزال أمام كل منتخب تسع مباريات في المجموعة، مؤكداً أن الفرص لا تزال قائمة وأنه سيعمل على تصحيح المسار في المباريات المقبلة.

أعرب الإسباني بارتولومي ماركيز لوبيز، مدرب المنتخب القطري لكرة القدم، عن سعادته بتحقيق الفوز أمام المنتخب الهندي بهدفين مقابل هدف في المواجهة التي جمعتهما اليوم على استاد جاسم بن حمد في الجولة السادسة والأخيرة لمنافسات المجموعة الأولى من التصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، وكأس آسيا 2027. وقال المدرب خلال المؤتمر الصحفي عقب المباراة: "إن المواجهة كانت متقلبة بعدما تقدم فيها المنتخب الهندي بالهدف الأول، ثم بعد ذلك استعاد المنتخب القطري توازنه في الشوط الثاني ونجح في قلب تأخره بهدف لفوز بهدفين"، مشيرًا إلى أن المنتخب استطاع ختام المرحلة الثانية من التصفيات الآسيوية المشتركة بانتصار جديد وثلاث نقاط جعلته يعزز موقعه في الصدارة دون أي خسارة خلال ست مباريات.  وأوضح لوبيز أن المنتخب القطري خرج بالعديد من المكاسب في آخر مباراتين له في التصفيات أمام منتخبي أفغانستان والهند، أبرزها إشراك العديد من الوجوه الجديدة من اللاعبين الشباب الذين اكتسبوا خبرة المشاركة في مثل هذه المباريات المهمة، وذلك قبل خوض المرحلة الثالثة والحاسمة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2026 والتي تنطلق في شهر سبتمبر المقبل.  وأضاف المدرب أنه يترقب قرعة الدور الحاسم من التصفيات ليبدأ بعدها الجهاز الفني في وضع برنامج الإعداد الخاص، مشيرًا إلى أن الوقت الحالي سيكون للراحة بعد موسم طويل، مؤكدًا أن المرحلة المقبلة تتطلب مضاعفة الجهود لأنها تضم نخبة من أفضل المنتخبات في قارة آسيا. بدوره، أبدى أحمد الراوي، لاعب المنتخب القطري والحاصل على جائزة أفضل لاعب في المباراة، سعادته بتحقيق الفوز، مشيدًا بالمستوى الذي قدمه المنتخب في الشوط الثاني بعدما قلب تأخره بهدف لفوز بهدفين ليحافظ على صدارته للمجموعة وينهي الدور الثاني دون أي خسارة. وقال الراوي خلال المؤتمر الصحفي: "إن المنتخب القطري أظهر شخصيته القوية في الشوط الثاني ليعود ويحقق الفوز، حيث بذل اللاعبون جهدًا كبيرًا لتحقيق النتيجة المرجوة"، مشيرًا إلى أنه اكتسب الكثير من الخبرة في ظل مشاركته مع المنتخب الأول ويتطلع لبذل المزيد من الجهد في المباريات المقبلة. وأوضح أن المنتخب القطري نجح في تحقيق أفضل النتائج خلال المرحلة الثانية من تصفيات المونديال، ويتطلع في الدور الحاسم للمنافسة بقوة لحجز مقعده في المونديال، حيث سيكون مطلوبًا منهم كلاعبين الاستعداد بصورة أفضل وتقديم المستوى الذي يرضي الطموحات.  من جانبه، أكد إيجور ستيماتش، مدرب المنتخب الهندي، أن نتيجة المباراة لم تكن منصفة بالنسبة لهم، مشيرًا إلى أنهم كانوا يستحقون نتيجة أفضل من الخسارة بعد المستوى الذي قدموه والتقدم بهدف في اللقاء، مبرزًا أن منتخب الهند كان قريبًا من التأهل للدور الثالث والحاسم من تصفيات المونديال، وبلوغ نهائيات كأس آسيا، إلا أن الحلم تبخر في الدقائق الأخيرة من المواجهة.  وقدم المدرب التهنئة للمنتخب القطري على الفوز، موضحًا أنه رغم الخسارة سيعمل مع المنتخب الهندي للظهور بأفضل مستوى خلال البطولات المقبلة، والاستفادة من هذه التجربة المهمة بالاحتكاك مع منتخبات قوية، واكتساب اللاعبين الكثير من الخبرة.

أكد الإسباني ماركيز لوبيز، مدرب المنتخب القطري الأول لكرة القدم، أهمية الفوز على منتخب أفغانستان في المباراة المقررة غداً على استاد الأمير عبدالله بن جلوي في مدينة الأحساء السعودية، ضمن الجولة الخامسة من منافسات المجموعة الأولى للتصفيات المشتركة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027. وأشار لوبيز خلال مؤتمر صحفي عُقد الأربعاء في الاستاد، إلى أن المباراة تحظى بأهمية بالغة رغم تأمين المنتخب للتأهل إلى المرحلة الثالثة والحاسمة من تصفيات مونديال 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، وحجز مقعد في نهائيات كأس آسيا 2027 التي ستستضيفها السعودية. وأضاف أن الهدف هو تحقيق الفوز لمواصلة الانتصارات في التصفيات والوصول إلى العلامة الكاملة بالفوز في الجولة الأخيرة ضد المنتخب الهندي في الدوحة يوم 11 من الشهر الجاري، وبلوغ المرحلة المقبلة من تصفيات المونديال بالعلامة الكاملة. وأضاف لوبيز: "اخترنا مجموعة من اللاعبين الشباب بعدما أرحنا مجموعة كبيرة من اللاعبين الأساسيين، ونود أن نكرس ثقافة الانتصار مع العناصر الجديدة التي ستشكل رافداً مهماً للمنتخب في ظل مشوار طويل ينتظرنا لتحقيق هدفنا بالوصول إلى نهائيات كأس العالم 2026". من جانبه، أكد نايف الحضرمي، لاعب المنتخب القطري، على الجدية الكبيرة في التعامل مع المباراة لتحقيق الفوز والمضي قدماً بالسجل الناصع من الانتصارات في التصفيات، مما سيشكل دافعاً مهماً نحو المراحل المقبلة والمفصلية في التصفيات المونديالية، بحثاً عن تحقيق الهدف المنشود بالتأهل إلى نهائيات كأس العالم. وشدد الحضرمي على أن المباراة تمثل أهمية كبيرة للاعبين الشباب الذين تم ضمهم لقائمة المباراتين الأخيرتين في التصفيات، كفرصة لإثبات أحقيتهم بالتواجد في صفوف المنتخب الأول، مؤكداً أن الجميع مطالب ببذل قصارى جهدهم لتحقيق فوز خامس توالياً يعزز المكانة الكبيرة التي وصل إليها المنتخب المتوج بلقبي كأس آسيا 2019 و2023.

أعرب الإسباني بارتولومي ماركيز لوبيز المدير الفني للمنتخب القطري لكرة القدم عن سعادته الكبيرة للانتصار الذي حققه المنتخب، على نظيره الكويتي بثلاثية نظيفة في ثالثة جولات المجموعة الأولى للتصفيات المشتركة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، وكأس آسيا 2027. وتصدر المنتخب القطري المجموعة برصيد 9 نقاط بعد انتصاره من قبل على أفغانستان في الدوحة (8- 1)، وعلى الهند خارج الأرض (3-صفر)، فيما توقف رصيد المنتخب الكويتي عند 3 نقاط متراجعا للمركز الثالث، بينما يملك المنتخب الهندي 4 نقاط في المركز الثاني، في حين يأتي المنتخب الأفغاني في المركز الأخير بنقطة واحدة. وأوضح لوبيز، خلال المؤتمر الصحفي عقب نهاية المواجهة، أن المنتخب القطري واجه بعض الصعوبات خلال مجريات الشوط الأول بعد أن لعب المنتخب الكويتي باستراتيجية دفاعية محكمة صعبت المهمة على مهاجمي المنتخب المتوج بكأس آسيا 2023. وأشار إلى أنه في الشوط الثاني نجح المنتخب بالظهور بصورة أفضل وتمكن من تسجيل 3 أهداف قادته لتحقيق ثالث انتصاراته في المجموعة.

أعلن الاتحاد القطري لكرة القدم عن توقيع عقد الإسباني بارتولومي ماركيز لوبيز مدرب منتخب قطر لأول حتى 2026، ليستمر في قيادة العنابي بالاستحقاقات المقبلة وأهمها التصفيات المزدوجة المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026. جرى توقيع العقد بمقر الاتحاد ببرج البدع، ووقع عن الاتحاد القطري لكرة القدم منصور محمد الأنصاري الأمين العام للاتحاد. وينتهز الاتحاد القطري لكرة القدم هذه المناسبة ليتوجه بالشكر إلى نادي الوكرة الرياضي برئاسة سعادة الشيخ خليفة بن حسن آل ثاني على دعمهم لمنتخب قطر، وهو ما ليس بغريب على نادي الوكرة منذ موافقتهم على تولي المدرب ماركيز لوبيز مهمة قيادة العنابي في نهائيات كأس آسيا قطر 2023. وتنتظر الإسباني لوبيز مباراة مهمة أمام منتخب الكويت يوم 21 مارس المقبل بالجولة الثالثة من التصفيات الآسيوية التمهيدية المؤهلة لكأس العالم 2026، ضمن مباريات المجموعة الأولى التي يتصدرها منتخب قطر برصيد 6 نقاط، وتضم بجانبه منتخبات الكويت والهند وأفغانستان. وكان الإسباني ماركيز لوبيز قد حقق إنجازًا فريدًا بعدما قاد العنابي الأول للفوز بكأس آسيا قطر2023 عقب فوزه على الأردن 3-1 في المباراة النهائية التي جمعتهما على استاد لوسيل 10 فبراير الحالي، ليحقق العنابي اللقب القاري الثاني توالياً بعد كأس آسيا -الإمارات 2019.

أعلن نادي الوكرة القطري رسميًا عن رحيل المدرب الإسباني بارتولومي ماركيز لوبيز عن الفريق القطري، لاستكمال مهمته مع منتخب قطر بعد نجاحه الكبير في قيادة العنابي لتحقيق لقب بطولة كأس آسيا 2023 والتي اختتمت في 10 فبراير الماضي بفوز العنابي للمرة الثانية في تاريخه بعد الفوز على منتخب الأردن بنتيجة 3-1 في المباراة النهائية.. وكشف الشيخ خليفة بن حسن آل ثاني رئيس النادي عن موافقة الإدارة على رحيل المدرب، رغم أن الاتفاق بين النادي والاتحاد القطري لكرة القدم كان على توليه المسؤولية بشكل مؤقت حتى نهاية منافسات كأس آسيا، لكن فضل الاتحاد استمراره في قيادة الفريق حتى التصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، وكاس آسيا 2027. وبعد اتصالات بين الاتحاد القطري وإدارة الوكرة وافق النادي على رحيل لوبيز وعدم عودته للفريق مرة أخرى، على أن يستمر المدرب الإسباني خوسيا مورسيا في مهمته مع الوكرة، ويكون المساعد له المدرب القطري علي رحمة المري. ووجه الشيخ خليفة بن حسن آل ثاني رئيس النادي الشكر للمدرب الإسباني على الفترة المتميزة التي قضاها داخل جدران نادي الوكرة على مدار الأعوام الماضية.

 أقام مجلس إدارة نادي الوكرة القطري برئاسة الشيخ خليفة بن حسن آل ثاني رئيس النادي، حفلًا تكريميًا مميزا للاعبي الفريق والمدرب الإسباني ماركيز لوبيز المدير الفني السابق للوكرة والحالي لمنتخب قطر الأول لكرة القدم. ويأتي ذلك احتفالا بالتتويج التاريخي لقطر بلقب كأس أمم آسيا للمرة الثانية على التوالي، بعد الفوز 3-1 على الأردن في نهائي المسابقة القارية الذي أقيم في 10 فبراير الجاري، على استاد لوسيل المونديالي. وحظي ثلاثي الوكرة الدوليين المهدي علي وخالد منير ولوكاس مينديز، وكذلك المدرب الإسباني باستقبال بالورود، في أجواء جماهيرية مميزة بحضور عدد من مشجعي المنتخب القطري أعضاء مبادرة مدرج العنابي. وأشاد الشيخ خليفة بن حسن آل ثاني بالمدرب لوبيز ومساعديه، وكذلك لاعبي الوكرة الذين قدموا أداء استثنائيا، وساهموا في التتويج التاريخي للفريق القطري باللقب القاري. وارتدى المدرب لوبيز "البشت" القطري على طريقة الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي وحسن الهيدوس، وقدم له الشيخ خليفة بن حسن وأعضاء الجهاز الإداري عددا من الهدايا التذكارية، معبرين عن امتنانهم لما قدمه في الفترة الماضية مع الوكرة، ومتمنين له التوفيق خلال المرحلة القادمة مع (العنابي)، حيث يستمر في قيادة المنتخب القطري بتصفيات آسيا المشتركة المؤهلة لنهائيات كأس آسيا 2027 وكأس العالم 2026. وشارك في استقبال اللاعبين خلال الحفل التكريمي الذي أعده النادي عدد من لاعبي البراعم والفئات السنية وكذلك لاعبي الفريق الأول. وقام اللاعبون بتقطيع كعك "الأبطال" بحضور المدرب واللاعبين وحمل تصميم عليه صورة المدرب لوبيز واللاعبين نجوم الوكرة وكذلك أعضاء الجهاز الفني المساعد. وأهدى مشجع الوكرة عثمان آل اسحاق المدرب الإسباني قميص النادي ووجهوا له الشكر على ما قدمه، وكذلك قام النادي بتكريم اللاعبين الثلاثة المهدي وخالد منير ولوكاس. وأكد المدرب الإسباني أن الوكرة يعد بمثابة العائلة بالنسبة له، مشيرا إلى أنه منذ أن جاء للنادي والجميع قابله بشكل رائع وتعامل معه بصورة رائعة. وشدد لوبيز في تصريحات صحفية على أنه سعيد وحزين في الوقت ذاته لعدم استمراره مع الوكرة، لكنه يسعى لتقديم شيء مميز مع منتخب قطر، وقد يعود للفريق في وقت لاحق بالمستقبل القريب.