Image

4 مباريات في ربع نهائي «يوروبا ليج»

تنطلق الليلة 4 مباريات في ذهاب الدور ربع النهائي من مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليج»، ويأمل كل من ليفربول الإنجليزي وبايرليفركوزن الألماني في مواصلة المشوار نحو ثلاثية رائعة، ورغم خروج ليفربول والذي سيلتقي مع نادي أتالانتا الإيطالي من ربع نهائي كأس إنجلترا أمام مانشستر يونايتد، إلا إنه توّج بكأس الرابطة ويتساوى راهناً مع أرسنال في صدارة الدوري الإنجليزي. وفي المباراة الثانية، يبدو ليفركوزن الذي يستقبل وست هام الإنجليزي، أقرب من أي وقت مضى لإحراز لقبه الأول في الدوري الألماني وإنزال بايرن ميونيخ عن عرش هيمن عليه في آخر 11 موسماً. يتقدّم فريق المدرب الإسباني تشابي ألونسو بفارق 16 نقطة على بايرن ميونيخ وبمقدوره رفع درع البوندزليجا الأحد المقبل بحال فوزه على فيردر بريمن. كما بمقدوره التتويج بلقب الكأس المحلية بحال فوزه على كايزرسلاوترن المهدّد بالهبوط إلى الدرجة الثالثة، أواخر مايو. ويعيش وست هام، المتوّج بالمسابقة القارية الثالثة كونفرنس ليج، موسماً متضارباً ورغم حلوله سابعاً في الدوري الإنجليزي، يتعّرض مدرّبه الاسكتلندي ديفيد مويز للانتقادات. وفي لقاء إيطالي بحت، يستقبل ميلان ثاني ترتيب الدوري بفارق 14 نقطة عن إنتر الذي اقترب من السكوديتو، منافسه فريق روما الخامس والساعي لضمان مركز مؤهل إلى دوري الأبطال. وفي أخر المباريات، يستقبل بنفيكا البرتغالي مارسيليا الفرنسي الذي يحاول التقاط أنفاسه بعد خسارة ثلاث مباريات في الدوري المحلي وضعته في مركز ثامن مخيب.

Image

بن ناصر: الميلان ليس أقل من السيتي والريال

عبّر لاعب الوسط الجزائري، إسماعيل بن ناصر، عن ثقته في قدرات فريقه ميلان، قبل مواجهة إيطالية ضد روما، في دور الثمانية للدوري الأوروبي لكرة القدم، الخميس، مشيراً إلى أن مستوى الفريق لا يقل عن ريال مدريد أو مانشستر سيتي. وضمن ميلان التأهل لدوري الأبطال، في الموسم المقبل، ويصب تركيزه الآن في الدوري الأوروبي في آخِر فرصة للتتويج بلقب هذا الموسم، وربما تحدد المسابقة القارية مصير المدرب ستيفانو بيولي الواقع تحت ضغط شديد. وعاد بن ناصر إلى صفوف ميلان، هذا الموسم، بعد أن قضى العام الماضي في التعافي من إصابة قوية بالركبة، وخاض 855 دقيقة لعب في 17 مباراة، هذا الموسم. وتحدّث بن ناصر عن طموح ميلان، في مؤتمر صحافي، الأربعاء، قائلاً: «نحن مستعدون لأحد أهم الأيام بالموسم، إنه تحدٍّ قوي ذهنياً وبدنياً». وأضاف: «ميلان حالياً مختلف عن التشكيلة الفائزة بالدوري، في الموسم قبل الماضي، لكن بالنسبة لي، أرى الفريق أقوى وأكثر خبرة ويتمتع بروح مختلفة، كل لاعب يقاتل من أجل زميله داخل الملعب». وتابع: «بالنسبة لكثير منا، ربما تكون الفرصة الوحيدة لتحقيق لقب دولي، لا نريد التأهل للنهائي وحسب، بل تريد التتويج، في ميلان لدينا عقلية الفوز بكل شيء، لكن يجب أن نتحلى بالتركيز في المباراة». وأشار بن ناصر (26 عاماً) إلى أن مستواه لم يتأثر بصيام رمضان، بل قال إن أرقامه كانت أفضل في هذا الشهر. وأوضح: «ساعدني المدرب والطاقم في الصيام، وتعاملوا معي بشكل رائع وأشكرهم على ذلك لأن هذا الدعم لا يتوفر في كل مكان. بالنسبة لي، كنت في حالة أفضل، خلال رمضان، وأرقامي كانت أفضل من السابق».  وعن لاعبي ميلان، الذين يمكن تخيلهم في تشكيلة ريال أو سيتي بعد تعادلهما المثير 3-3 في ذهاب دور الثمانية بدوري الأبطال، قال بن ناصر: «بالنسبة لي، كل لاعبي ميلان يمكنهم خوض هذه المباراة، نحن أقوياء ولا أرى أنه يمكن استبعاد أي من عناصرنا في المقارنة مع فرق مثل سيتي أو ريال، نملك لاعبين بارعين جداً، حتى بن ناصر. أنا هنا منذ خمس سنوات، لذا يجب أن أعطي إضافة أكبر بالطبع، عدت من إصابة طويلة ولستُ في أفضل حال، لكنني أعمل يومياً لأكون في القمة».

Image

بنفيكا يلغي تذاكر مشجعي مارسيليا

 ألغى بنفيكا تذاكر مشجعي أولمبيك مارسيليا قبل مباراة مرتقبة بينهما في البرتغال بالدوري الأوروبي لكرة القدم بعد أن حذرته السلطات من أعمال عنف محتملة. ويستضيف بنفيكا منافسه مارسيليا في ذهاب دور الثمانية في لشبونة على أن تقام مباراة الإياب على ملعب فيلودروم في فرنسا في وقت لاحق من هذا الشهر.  ومنعت السلطات الفرنسية الأسبوع الماضي جماهير بنفيكا من حضور مباراة الإياب. وألغى بنفيكا التذاكر التي اشتراها بالفعل مشجعو مارسيليا لمباراة الذهاب. وقال النادي البرتغالي إن السلطات حذرته من تهديد النظام العام "خاصة أعمال عنف مرتبطة بالرياضة من مشجعي الناديين وكذلك من اشتباكات محتملة مع قوات الأمن". وأضاف بنفيكا أن قرار السلطات بمنع المشجعين "يعرض روح المسابقات الأوروبية للخطر من خلال حرمانها من حضور جماهير مارسيليا وبنفيكا". وعانى فابيو جروسو مدرب أولمبيك ليون من إصابة خطيرة في العين بعدما تعرضت حافلة الفريق لهجوم من مشجعي مارسيليا في طريقها إلى ملعب فيلودروم في أكتوبر.

Image

يويفا يخشى تأهل ليفربول ورينجرز لنهائي يوروبا ليج!

يواجه الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) تحدياً صعباً حال تأهل فريقي ليفربول ورينجرز للمباراة النهائية لبطولة الدوري الأوروبي، التي ستقام يوم 22 مايو المقبل بالعاصمة الآيرلندية دبلن.  ويتمتع الفريقان الإنجليزي والأسكوتلندي بشعبية جماهيرية كبيرة في آيرلندا، وهما مرشحان للتأهل للنهائي الذي سيقام في ملعب «أفيفا» بعد تعادل رينجرز مع بنفيكا البرتغالي يوم الخميس الماضي، بينما تفوق ليفربول على سبارتا براج بنتيجة 5-1 قبل مباراة الإياب على ملعبه في أنفيلد. ويشكل هذا الاحتمال صداعاً لمسؤولي الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، حيث قال أمينه العام ثيودور ثيودوريديس: «المباراة النهائية للدوري الأوروبي تعد من أكبر التحديات التي تواجهنا هذا العام». وأوضح ثيودور: «هذا التحدي يعود إلى الفرق التي يمكن أن تتأهل للنهائي، ونعلم أن عدداً كبيراً من جماهير الفريقين سوف يحضرون من دون تذاكر، وتبقى أيضاً مشكلة المناطق المفتوحة للجماهير». وأضاف في تصريحات لوسائل الإعلام: «هناك فريقان لن أكشف عنهما، ولكن أعتقد أنكم بالذكاء الكافي للتعرف عليهما، سنواجه صعوبة كبيرة في استيعاب جماهيرهما التي ستحضر المباراة». وأشار الأمين العام للاتحاد الأوروبي لكرة القدم، في ختام تصريحاته: «لقد حجزنا بالفعل ملعب كروك بارك ليكون مكاناً مفتوحاً لتجمع الجماهير، لكنه لن يكون كافياً».

Image

اعتداء بالسكاكين على مشجعَين لبرايتون في روما

تعرض مشجعين اثنين لفريق برايتون الإنجليزي لحادث طعن في العاصمة الإيطالية عشية المباراة أمام روما الإيطالي في الدوري الأوروبي لكرة القدم، وجرى نقلهما إلى المستشفى. ووفقا لوسائل إعلام إيطالية فإن عامل بمطعم اتصل بالشرطة وقال أن مشجعين جاءا وطلبا المساعدة بعد تعرضهما لحادث طعن في منطقة قريبة من المطعم. وتعرض أحد المشجعين لثلاثة جروح في الفخذ الأيسر بينما تعرض الأخر للطعن في الفخذ الأيمن، وسط أنباء عن سرقة حقيبة منهما تحتوي على محفظة ووثائق. وجرى نقل المشجعين البالغ عمرهما 28 و29 عاما إلى مستشفى خاص في روما.

Image

صراع شرس في يوروبا ليج وكونفرنس ليج

يتّجه ليفربول وباير ليفركوزن، متصدّرا الدوري الإنجليزي والألماني، شرقاً، حيث تنتظرهما مباراتان سهلتان على الورق أمام سبارتا براغ التشيكي وقره باغ الأذربيجاني الخميس في ذهاب ثمن نهائي الدوري الأوروبي (يوروبا ليج) لكرة القدم. وبعد تتويجه بلقب كأس الرابطة المحلية على حساب تشيلسي في الرمق الأخير، ينوي ليفربول مواصلة الحرب على عدة جبهات، من بينها يوروبا ليج، المسابقة القارية الرديفة بعد دوري الأبطال التي تختتم في نهائي دبلن في 22 مايو. وصحيح أن سبارتا براغ يتصدر الدوري التشيكي راهناً وقدّم مستويات قارية جيدة هذا الموسم، متأهلاً من مجموعة ضمّت ريال بيتيس الإسباني، ثم قلب تأخره أمام غلطة سراي التركي إلى فوز كبير في ملحق ثمن النهائي، إلا أن ليفربول يبدو مرشّحاً فوق العادة لتخطيه. ويأمل المدرب الألماني يورجن كلوب، في موسمه الأخير مع ليفربول إحراز رباعية لافتة، فبعد تتويجه بكأس الرابطة الإنجليزية، يخوض معركة نارية في الدوري المحلي مع مانشستر سيتي حامل اللقب وآرسنال، وبلغ دور الثمانية في مسابقة الكأس المحلية لكن ذهنه خلال مباراته على استاد ليتنا في براغ، قد يكون مشوّشاً بموقعته المنتظرة الأحد مع مانشستر سيتي الذي يتخلّف عنه بفارق نقطة يتيمة في البريميرليج. وفيما خسر ليفربول آخر مباراتين خارج أرضه في المسابقة القارية، أمام تولوز الفرنسي وسان جيلواز البلجيكي، قد يلجأ كلوب مجدداً إلى أسماء يافعة أمام سبارتا حرصاً على حماية الأساسيين لموقعة سيتي. ولا يزال ليفربول يفتقد نجمه محمد صلاح الذي لعب مباراة يتيمة منذ عودته مصاباً من كأس أمم أفريقيا، لكن الهداف المصري ظهر بحالة جيدة خلال التدريبات، وينتظر قرار المدرب بإشراكه لبعض الوقت أو الحفاظ عليه لمواجهة القمة المنتظرة ضد سيتي. وستحدّد قرعة ربع النهائي التي ستُسحب في 15 مارس الحالي، مسار الفرق أيضاً في نصف النهائي، حيث ربما يقع ليفربول مع باير ليفركوزن، من أبرز مفاجآت البطولات الأوروبية الخمس الكبرى لهذا الموسم. ويتصدّر ليفركوزن بقيادة مدربه الإسباني شابي ألونسو ترتيب الدوري الألماني بفارق شاسع (10 نقاط قبل 10 مراحل على النهاية) عن بايرن ميونيخ حامل اللقب في آخر 11 موسماً ولم يخسر في مختلف المسابقات، في إنجاز نادر للنادي الباحث عن لقبه الأول في البوندزليجا. يقدّم ليفركوزن، حامل لقب كأس الكؤوس الأوروبية (يوربا ليج حاليا) في 1988، مستويات مميزة مع ألونسو لاعب وسط ليفربول السابق، وهو الوحيد الذي فاز بمبارياته الست في دور المجموعات. ويتجه ألونسو إلى باكو للمرة الثانية هذا الموسم لمواجهة قره باغ، بعد أن فاز عليه 5-1 في ليفركوزن و1-0 خارج ملعبه في دور المجموعات. ورغم المعاناة من رحلة طيران طويلة لمدة ست ساعات وفارق توقيت 3 ساعات، فإن ليفركوزن أبدى جاهزيته للمباراة. وبعد تأهله إلى الأدوار الإقصائية في مشاركته القارية الأولى، يسافر برايتون الإنجليزي إلى إيطاليا لمواجهة روما الذي يتنفّس الصعداء مع مدرّبه الجديد دانييلي دي روسي. وسيواجه دي روسّي على الملعب الأولمبي، صديقه روبرتو دي تزيربي مدرب برايتون. ويبحث ميلان الإيطالي عن مواصلة تقدّمه في البطولة عندما يواجه سلافيا براغ التشيكي، وأقرّ مدربه ستيفانو بيولي أن المنافسة على لقب الدوري المحلي أصبحت بعيدة المنال في ظل تحليق جاره إنتر في الصدارة، بفارق 16 نقطة عن صاحب المركز الثالث في «سيري أ»، لذا فهو راغب في إحراز لقب قاري للنادي اللومباردي. ويصطدم مارسيليا الفرنسي بفياريال الإسباني الذي يدرّبه مارسيلينو جارسيا تورال الذي كان يشرف على الأول، وتركه بعد ثلاثة أشهر فقط مطلع هذا الموسم. ويسافر وست هام الإنجليزي، بطل مسابقة كونفرنس ليج الثالثة على المستوى القاري، إلى ألمانيا لمواجهة فرايبورغ المنتشي من إرغام بايرن ميونيخ على التعادل في الدوري المحلي. وسيكون اللقاء هو الثالث بينهما هذا الموسم، بعد فوز وست هام مرتين في دور المجموعات (2-1 و2-0). ولم يُكافَأ رينجرز، متصدر الدوري الأسكوتلندي ووصيف المسابقة قبل موسمين، على تصدر مجموعته، إذ وقع أمام بنفيكا البرتغالي القوي حيث يحل ضيفا عليه في لشبونة. وفي مسابقة كونفرنس ليج (دوري المؤتمر) تبرز مواجهة أياكس الهولندي وضيفه أستون فيلا الإنجليزي في ثمن النهائي. وكان أياكس، الذي سبق وتوج بدوري الأبطال أربع مرات، قد تأهل لدور الـ16، بعد فوزه على بودو جليمت النرويجي في دور خروج المهزوم 4-3 بمجموع المباراتين، حيث انتهت مباراة الذهاب بالتعادل 2-2، بعدما كان أياكس متأخرا بهدفين، لكنه نجح في الفوز إيابا 2-1. أما أستون فيلا، بطل أوروبا مرة وحيدة من قبل، فقد تصدر المجموعة الخامسة التي ضمت فرق ليجيا وارسو البولندي وألكمار الهولندي وزرينسكي موستار من البوسنة والهرسك. وفي بقية المواجهات يلتقي سانت خيلويزي البلجيكي مع ضيفه فناربخشة التركي، وليل الفرنسي مع شتورم جراتس النمساوي. وفيكتوريا بلزن التشيكي مع مضيفه سيرفيت جنيف السويسري، ومولده النرويجي مع كلوب بروج البلجيكي، ودينامو زغرب الكرواتي مع باوك اليوناني.

Image

ايقاف مورينيو أربع مباريات قاريًا

قررت لجنة التأديب في الاتحاد الاوروبي لكرة القدم (UEFA) ايقاف البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب روما الايطالي اربع مباريات لشتمه جكم المباراة النهائية من الدوري الاوروبي (يوروبا ليج) والتي خسرها فريقه امام اشبيلية في 31 مايو. وبعد مباراة مشدودة الاعصاب انتهت باللجوء الى ركلات الترجيح لتحديد هوية الفائز، انتشر مقطع فيديو تم تصويره في ساحة انتظار السيارات في ملعب "بوشكاش أرينا" في بودابست عقب انتهاء اظهر توجه الفني البرتغالي مراراً وتكراراً بكلمات نابية للحكم الإنجليزي أنتوني تايلور واصفاً إياه بـ"العار".

Image

مورينيو يهدد أسبيلية بـ"الحمض النووي"

يبحث المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو عن مزيد من المجد القاري مع روما الإيطالي عندما يواجه إشبيلية الإسباني في نهائي الدوري الأوروبي (يوروبا ليج) لكرة القدم، في سعيه للقب أوروبي ثانٍ على التوالي مع نادي العاصمة. دوّن البرتغالي البالغ 60 عاماً اسمه في سجلات الكرة المستديرة كالمدرب الذي لم يخسر أي نهائي أوروبي في مسيرته، فرفع 5 كؤوس في خمس مباريات نهائية خلال عقدين، ما جعل منه أوّل مدرب يبلغ نهائي البطولات الأوروبية مع 4 أندية مختلفة (بورتو وإنتر ومانشستر يونايتد الإنجليزي وروما). سُلطت الأضواء على مورينيو في عام 2003 عندما قاد بورتو إلى لقب كأس الاتحاد الاوروبي (يوروبا ليج حالياً)، قبل أن يحرز في العالم التالي لقبه الاول من إثنين في دوري أبطال أوروبا. بعد 20 عاماً، يبدو البرتغالي على أهبة الاستعداد لرفع عدد ألقابه القارية إلى ستة مع فريق العاصمة روما الذي تذوّق من طعم الانتصارات مع مورينيو بالذات العام الماضي، بفوزه بالنسخة الاولى من مسابقة كونفرنس ليج، الثالثة من حيث الأهمية في القارة العجوز. قال مورينيو أمام الصحافيين "مدرّب أفضل، شخص أفضل، نفس الحمض النووي الحمض النووي هو الدافع، السعادة الرغبة في هذه اللحظات الكبيرة، وهذه هي المشاعر التي أحاول نقلها إلى اللاعبين". وأضاف "أعتقد أنه يمكنك أن تكون أفضل وأفضل مع خبراتك.. أعتقد أن عقلك يصبح أكثر حدّة وتراكم المعرفة يكون أفضل مع مرور السنين".

Image

مدرب أشبيلية: لن نغير طريقتنا بسبب راشفورد

يرى خوسيه لويس مينديليبار مدرب أشبيلية أن ماركوس راشفورد هداف مانشستر يونايتد، "واحد من أفضل اللاعبين" لكن أكد أن عودته المحتملة لن تغير من طريقتهم في التعامل مع المواجهة أمام مانشستر في إياب دور الثمانية من الدوري الأوروبي. وسجل راشفورد 28 هدفا لمانشستر على مستوى كافة المسابقات هذا الموسم، لكنه تعرض للإصابة خلال المباراة أمام إيفرتون قبل 11 يوما وغاب عن مواجهة الذهاب أمام أشبيلية والتي انتهت بالتعادل بهدفين لمثلهما. وتدرب راشفورد مع زملائه قبل يوم واحد من المواجهة أمام أشبيلية. وقال مينديليبار "راشفورد واحد من أفضل اللاعبين حاليا، لكننا لن نغير من تفكيرنا إذا شارك راشفورد أم لم يشارك". وأضاف "علينا أن نفكر في أنفسنا، نحترم الفريق المنافس، ليس علينا الحديث عن لاعبين بأعينهم". وأوضح "إذا لعب راشفورد سيكون ذلك لأنه أصبح جاهزا، وإذا لم يشارك، فلاعب أخر كبير سيشارك مكانه".