Image

سواريز يشيد بـ"صداقة" ميسي

أعرب المهاجم المخضرم الأوروجوياني لويس سواريز صديق النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، عن سعادته للانضمام مجددا إلى زميله السابق في برشلونة الإسباني، وذلك عندما سيدافع عن ألوان فريقه الجديد إنتر ميامي الأمريكي لكرة القدم. وانضم سواريز (36 عاما) إلى نادي فلوريدا قادماً من جريميو البرازيلي، ليلعب مجدداً إلى جانب ميسي، المتوّج بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم 8 مرات، بالإضافة إلى زميليه السابقين في كاتالونيا جوردي ألبا وسيرجيو بوسكيتس. قال سواريز خلال المؤتمر الصحافي لتقديمه الرسمي أمام وسائل الإعلام "حقيقة أننا التقينا مرة أخرى (مع ميسي وألبا و بوسكيتس) تروي الكثير عن صداقتنا، ومدى معرفة بعضنا البعض على أرض الملعب نريد الاستمتاع والفوز، هذا جزء من حمضنا النووي". وتابع "كرة القدم تدور حول التحديات يقدّم لي إنتر ميامي التحدي المتمثل في محاولة الفوز بلقب الدوري الأمريكي، وهو شيء لم يحققه النادي مطلقا"، علما أن الفريق الأمريكي فشل في بلوغ الأدوار الإقصائية الموسم الماضي. ويستأنف الدوري الأمريكي في 21 فبراير المقبل. ولم يستبعد سواريز أيضاً إمكانية مشاركته في النسخة المقبلة من مسابقة كوبا أمريكا (20 يونيو إلى 14 يوليو) التي ستقام في الولايات المتحدة، مع منتخب بلاده بعدما استدعاه مجدداً المدرب الأرجنتيني مارسيلو بييلسا إلى التشكيلة في نوفمبر الماضي. رأى أفضل هداف في تاريخ "سيليستي" (68 هدفا في 138 مباراة دولية) "القدوم للعب في الولايات المتحدة حيث ستقام البطولة يُعدّ ميزة إضافية. لكن كل شيء سيعتمد على أدائي داخل أرض الملعب".

Image

سواريز ينهي مغامرته البرازيلية بغموض!

سجّل الأوروجوياني لويس سواريز هدفين في مباراته الوداعية مع فريقه جريميو البرازيلي أمام فلوميننسي 3-2 على ملعب «ماراكانا» في ريو دي جانيرو، ليطوي صفحة أخرى لامعة من مسيرته، تاركاً لغة الغموض تسود حول محطته التالية. وسجّل سواريز (36 عاماً) الذي يُعدّ من ابرز اللاعبين الأوروجويانيين على الإطلاق والمرتبط اسمه بالانتقال للعب مجدداً برفقة زميله السابق في برشلونة الإسباني، الأرجنتيني ليونيل ميسي في إنتر ميامي الأمريكي، هدفين الأول في الدقيقة الـ43 والثاني من ركلة جزاء نفذها على طريقة «بانينكا» في الدقيقة الـ64. هذا الفوز سمح لجريميو بإنهاء الدوري البرازيلي بالمركز الثاني بفارق نقطتين عن بالميراس المتوج بطلاً. وجاءت وداعية سواريز مثيرة بعد موسم مبهر في الكرة البرازيلية حيث أنهى المهاجم المشاكس ارتباطه الممتد لعامين بعد موسم واحد وأرجع الأمر إلى كثافة المباريات بالنسبة إلى جسده المنهك. وخاض سواريز الذي حمل شارة القائد لجريميو، 54 من أصل 64 مباراة لفريقه في العام الحالي وسجّل ما مجموعه 29 هدفاً. أنهى العام ثاني أفضل هداف للدوري البرازيلي بـ17 هدفاً، ليقود جريميو الى موسم استثنائي تفوّق فيه على ذاته. ورفض سواريز التعليق على الشائعات حول انتقاله بجانب ميسي في الدوري الأمريكي، قائلاً إنه يريد التركيز أوّلاً وأخيراً على عائلته وصحته. وقال في نهاية الأسبوع الماضي: «أنا أحب هذه الوظيفة، ولكن من الصعب أن أستيقظ من الألم كل صباح». وتابع: «أنا عنيد وأريد الاستمرار في اللعب، لكني لا أعرف ما سيأتي بعد ذلك». جاءت هذه التعليقات بعدما سجّل الهدف الوحيد لجريميو في الفوز على فاسكو في المباراة الأخيرة على أرضه، حيث قامت الجماهير التي ملأت الملعب عن بكرة أبيه بالتصفيق الحار في لحظة عاطفية. وأتى انضمام سواريز إلى جريميو ليعيد الزخم إلى مسيرته التي شارفت على النهاية، وذلك بعد محطة قصيرة في نادي طفولته ناسيونال الأوروجوياني العام الماضي، وخروج مليء بالدموع من الدور الأول لكأس العالم 2022 مع منتخب بلاده. وتألق سواريز في الموسم الأول لفريقه العائد إلى دوري النخبة بعد هبوط مؤلم، وقاده إلى لقب بطولة ولاية ريو جراندي دو سول وكأس الولاية، وجاء الفوز في الأخيرة بفضل ثلاثية من توقيع سواريز. وسرعان ما تلقفت بورتو أليجري «سواريسمانيا» وتمت تسمية المهاجم «مواطن فخري»، ومنحته حكومة الولاية ميدالية. وفي الوقت نفسه، تضاعف الحضور الجماهيري في ملعب جريميو، وسجل النادي مبيعات قياسية من القمصان وغيرها. حاول المشجعون والسياسيون المحليون إقناع سواريز بالعدول عن قراره الرحيل بعد أن أعلن عن نيته تلك في يوليو الماضي. ومما يجعل رحيله أكثر صعوبة، الأداء القوي الذي قدمه جريميو هذا الموسم والذي أهله الى مسابقة «كوبا ليبرتادوريس» العام المقبل، وهو ما يعادل دوري أبطال أوروبا في أمريكا الجنوبية. وقال سواريز: «كنت أود أن ألعب في تلك البطولة لكن جسدي هو الذي يقرر». وتابع: «أحتاج إلى الراحة والاستجمام والوقت للتفكير من الصعب أن أقول: باستا (كفى) لاعبو كرة القدم ليسوا مستعدين أبداً للاعتزال».

Image

سواريز: لم أتخيل العودة لمنتخب أوروجواي

قال الهدّاف المخضرم الأوروجواياني لويس سواريز عقب عودته بعد 11 شهراً من الغياب مع «سيليستي» غداة فوزه على ضيفه بوليفيا في تصفيات قارة أميركا الجنوبية المؤهلة لمونديال 2026 أنه لم يتخيّل أن يكون مجدداً ضمن عداد منتخب بلاده. وأوضح مهاجم برشلونة الإسباني السابق لمنصة الاتحاد الأوروجواياني بعد الفوز على بوليفيا 3-0 في الجولة السادسة من التصفيات «بالنظر إلى الكيفية التي مرّت بها الأشهر القليلة الماضية منذ نهائيات كأس العالم (2022 في قطر)، لم أتخيل العودة». ويدافع سواريز (36 عاماً)، الهداف التاريخي لأوروجواي مع 68 هدفاً، عن ألوان نادي جريميو بورتو أليجري، حيث سجل 14 هدفاً في الدوري و26 في مختلف المسابقات. وتابع: «لكن بفضل الاستحقاق والعمل، ومن خلال القيام بالأشياء بشكل جيد مع فريقي (جريميو)، تم استدعائي مجدداً من أجل أن أحاول تقديم كل ما بوسعي لهذه المجموعة المذهلة».  وخرجت أوروجواي من دور المجموعات في مونديال قطر، حيث فشل سواريز في هز الشباك في ثلاث مباريات، ليغيب مذاك عن صفوفها قبل أن يستدعيه الأرجنتيني مارسيلو بييلسا، الذي بات يشرف على المنتخب منذ مايو أمام الأرجنتين من دون أن تطأ قدماه ملعب «لا بومبونيرا» في العاصمة بوينس آيرس، حيث تعرض أصحاب الأرض لخسارتهم الأولى (2-0) منذ فوزهم بكأس العالم العام الماضي. وتابع سواريز الذي دخل إلى أرض الملعب في الدقيقة 72 أمام بوليفيا على وقع هتافات وتصفيق الجماهير، قائلاً: «لدينا أحد أفضل لاعبي خط الهجوم الرقم 9 في العالم، إنه داروين نونييس صاحب هدفين من ثلاثية فريقه، وأضاف «المجموعة تحتاج إليه كما هو، وكل ما يتوجب عليّ القيام به هو المساهمة والثناء عليه». وتحتل أوروجواي المركز الثاني في المجموعة المشتركة برصيد 13 نقطة خلف الأرجنتين المتصدرة (15)، وبفارق نقطة عن كولومبيا الثالثة.

Image

لويس سواريز يعود لمنتخب بالأوروجواي

عاد لويس سواريز إلى تشكيلة منتخب أوروجواي لأول مرة منذ كأس العالم في قطر العام الماضي، ومن المتوقع أن يصطدم بصديقه الأرجنتيني ليونيل ميسي في نهاية الأسبوع الحالي. قرر المدرب مارسيلو بيلسا استدعاء سواريز (36 عاماً) بعد تألقه مؤخراً مع فريق جريميو البرازيلي استعداداً لمواجهة الأرجنتين وبوليفيا بتصفيات كأس العالم 2026 في أمريكا الشمالية. حيث كان الظهور الأخير لسواريز مع أوروجواي حين كان يبكي على مقاعد البدلاء، بينما يشاهد خروج منتخب بلاده من دور المجموعات في نهائيات قطر قبل عام. وقاد سواريز فريقه جريميو لمطاردة بوتافوجو وبالميراس في قمة الدوري البرازيلي بعد أن سجل 5 أهداف في آخر 4 مباريات، وتشمل ثلاثية خلال 19 دقيقة فقط أمام بوتافوجو الخميس الماضي، كما قدم 3 تمريرات حاسمة لزملائه. وأبلغ بيلسا خلال مؤتمر صحافي: «أهداف سواريز تتحدث عن نفسها، سجل عدداً كبيراً من الأهداف في الفترة الماضية، وكان مؤثراً للغاية». وتحل أوروجواي ضيفة على الأرجنتين بطلة العالم الجمعة المقبل، وسيجتمع سواريز على الأرجح مع صديقه المقرب ليونيل ميسي في استاد لابومبونيرا. وسبق لهما التألق لسنوات معاً بقميص برشلونة، وتشير وسائل إعلام إلى أنهما ربما يجتمعان قريباً بفريق إنتر ميامي الأمريكي. وكانت قائمة أوروجواي، صاحبة المركز الثاني بتصفيات أمريكا الجنوبية بـ7 نقاط من 4 مباريات بفارق 5 نقاط خلف الأرجنتين المتصدرة، ستشمل زميله المخضرم إدينسون كافاني، لكن مهاجم بوكا جونيورز الأرجنتيني استُبعد للإصابة.

Image

استبعاد كافاني وسواريز من قائمة أوروجواي!

أعلن مارسيلو بييلسا المدير الفني لمنتخب أوروجواي استبعاد المهاجمين المخضرمين إدينسون كافاني ولويس سواريز من قائمة فريقه خلال أول جولتين من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم كندا، المكسيك والولايات المتحدة 2026. وبات حارس المرمى سيرجيو روشيت 30عاما أكبر لاعب في قائمة منتخب أوروجواي لمواجهتي تشيلي والاكوادور المقبلتين. ويلعب كافاني 36 عاما في صفوف بوكا جونيورز الأرجنتيني، فيما يلعب سواريز 36 عاما في صفوف جريميو البرازيلي. وقرر بييلسا استدعاء داروين نونيز مهاجم ليفربول الإنجليزي لقائمة المنتخب بجانب فاكوندو توريس مهاجم أورلاندو سيتي الأمريكي وكريستيان أوليفيرا مهاجم لوس أنجليس اف سي الأمريكي، لقيادة خط الهجوم.

Image

وفاة لويس سواريز أسطورة برشلونة

توفى لويس سواريز، أسطورة نادي برشلونة ومنتخب إسبانيا السابق، عن عمر يناهز 88 عاما. ويعد سواريز أول لاعب إسباني والوحيد يفوز بجائزة الكرة الذهبية في عام 1960. ولعب لويس سواريز في ديبورتيفو لاكورونيا و برشلونة وإنتر ميلان وسامبدوريا. وتوج مع نادي برشلونة بدوريين و2 كأس معارض و2 كأس إسبانيا. مع إنتر ميلان فاز بكأس أوروبا مرتين وكأس إنتركونتيننتال و3 دوري. ولعب 32 مباراة مع المنتخب الإسباني وفاز بكأس أوروبا عام 1964. وكان لويس سواريز مدرباً إسبانياً بين عامي 1988 و1991، وكذلك مدرب إسبانيا تحت 21 عاماً، وتتوج ببطولة أوروبا تحت 21 عاماً في عام 1986. درب أندية مثل إنتر ميلان، سامبدوريا ، كومو 1907، كالياري كالتشيو وديبورتيفو دي لاكورونيا.

Image

سواريز يفكر في تركيب «طرف صناعي»!

قال رئيس نادي جريميو بورتو أليجري البرازيلي لكرة القدم ألبرتو غيرا إن المهاجم المخضرم الأوروجوياني لويس سواريز الذي يعاني من إصابة خطيرة في ركبته اليمنى قد وصل إلى الحدّ الأقصى، معبراً عن قلقه بشأن مسيرته في الملاعب. وأقرّ غيرا، خلال حدث إعلامي في ملعب جريميو، بأن «المشكلة خطيرة»، مضيفاً بشأن المهاجم البالغ 37 عاماً الذي يدافع عن ألوان النادي منذ يناير: «تلقى الكثير من الحقن، وتناول الكثير من الأدوية. لقد وصل إلى الحد الأقصى. الآن أين هو هذا الحد حقاً، لا نعرف». في المقابل، أفادت وسائل إعلام برازيلية، بأن مهاجم ليفربول الإنجليزي وبرشلونة الإسباني السابق يعتزم إعلان اعتزاله قريباً بسبب آلام في ركبته اليمنى التي تزداد سوءاً، علماً بأنه خضع للعديد من العمليات الجراحية. كما أشار غيرا، من دون منح مزيد من التفاصيل، إلى أن سواريز يفكر في تركيب «طرف صناعي». ومن المرجح أن يعلن المهاجم الدولي المكنّى «بيستوليرو» (المسدس) والمنتقل إلى البرازيل بموجب عقد حتى ديسمبر 2024، عن خططه المستقبلية لمجلس إدارة جريميو. وسجل الهداف التاريخي لمنتخب الأوروجواي (68 هدفاً في 137 مباراة) 14 هدفاً في 26 مباراة مع غريميو منذ وصوله عقب كأس العالم المخيبة للآمال في قطر.

Image

لويس سواريز مهدد بالاعتزال

كشفت تقارير صحفية أن النجم الأوروجواياني لويس سواريز، مهاجم فريق جريميو البرازيلي، مهدد باعتزال كرة القم نهائيا، بسبب الإصابة. وذكرت شبكة "esporte" البرازيلية، أن سواريز، أخبر إدارة جريميو، بأنه يدرس إنهاء مسيرته الكروية، بسبب إصابة على مستوى الركبة اليمني. واوضح التقرير أن عقد سواريز مع ناديه ينتهي في ديسمبر 2024، يحاول النادي واللاعب إيجاد الصيغة الأفضل لإنهاء العقد. وسجل سواريز، 14 هدفا وصنع 8 وأهدر 3 ركلات جزاء، خلال 26 مباراة مع الفريق البرازيلي، الذي وقع عقدا مع الهداف الأوروجوياني خلال شهر يناير الماضي.

Image

مع ليفربول.. محمد صلاح يعادل إنجاز «العضاض»

سجل النجم المصري محمد صلاح، هدفا لفريقه ليفربول، أمام ضيفه توتنهام مساء الأحد، ضمن الجولة الرابعة والثلاثين من الدوري الإنجليزي الممتاز. وجاء هدف صلاح في الدقيقة 15، من ركلة جزاء، مسجلا هدفه رقم 17 في الدوري الإنجليزي هذا الموسم. ووفقا لما ذكرته شبكة "سكواوكا"، بات صلاح أول لاعب في ليفربول يسجل أهدافا في 7 مباريات متتالية على "أنفيلد" في كافة المسابقات، منذ أن فعل لويس سواريز مهاجم الريدز السابق الأمر ذاته العام 2014. ويريد ليفربول الفوز على توتنهام، من أجل المحافظة على أمل التأهل إلى المسابقات الأوروبية الموسم المقبل، إذ يحتل حاليا المركز السابع برصيد 53 نقطة.