Image

تعرف على مواجهات ثمن نهائي يورو 2024

فيما يلي مواجهات دور الستة عشر ببطولة أوروبا لكرة القدم 2024، والتي تحددت مع ختام منافسات دور المجموعات الأربعاء. وتأهل لدور الستة عشر المنتخبات التي احتلت المركزين الأول والثاني بالمجموعات الست إلى جانب أفضل أربعة منتخبات ممن احتلت المركز الثالث في مجموعاتها.

Image

ميكاوتادزي يخطف صدارة هدافي «يورو 2024»

انفرد المهاجم الجورجي جيورجيس ميكاوتادزي بصدارة هدافي كأس أمم أوروبا، الجارية في ألمانيا، محرزًا، أمام البرتغال، هدفه الثالث منذ انطلاق البطولة منتصف شهر يونيو الجاري. وسجّل اللاعب ذاته هدفًا ضد كلٍ من تركيا والتشيك، لحساب الجولتين الأولى والثانية، وجاء هدفاه أمام التشيك والبرتغال من ركلتي جزاء. وصنع مجيورجيس ميكاوتادزي هدفًا لزميله الجناح خفيتشا كفاراتسخيليا مطلع الشوط الأول من المواجهة مع «برازيل أوروبا». وبعد مرور 10 دقائق من الشوط الثاني، تقدّم لتنفيذ ركلة جزاء، بعد خطأ على المدافع البرتغالي أنطونيو سيلفا، وسجّل الهدف الثاني لمنتخب بلاده. وقبل مباراة المنتخبين، كان لقب هداف «يورو 2024» مشتركًا بين ستة لاعبين، أحرز كلٌ منهم هدفين، جيورجيس ميكاوتادزي والألمانيان جمال موسيالا ونيكلاس فولكروج، والسلوفاكي إيفان سكرانز، والهولندي كودي جاكبو، والروماني رازافان مارين. ويمثّل ميكاوتادزه فريق ميتز الفرنسي، وتقدّر قيمته السوقية بـ15 مليون يورو، حسب موقع «ترانسفير ماركت» الإلكتروني الكروي.

Image

دي بروين يتجاهل «صيحات استهجان البلجيكيين»!

أطلق مشجعو بلجيكا صيحات استهجان ضد فريقهم خلال التعادل السلبي مع أوكرانيا في بطولة أوروبا لكرة القدم 2024، والذي أدى إلى مواجهة فرنسا في دور الـ16، وتزايدت صيحات الاستهجان عندما اختير كيفن دي بروين قائد بلجيكا كأفضل لاعب في المباراة. لكن لاعب خط وسط مانشستر سيتي، بطل الدوري الإنجليزي الممتاز، فضل عدم الرد عند سؤاله بشأن رد الفعل العدائي لجمهور بلاده، والذي قامت به جماهير فرق أخرى أيضا ضد لاعبيها في ألمانيا. وقال دي بروين "حاولنا الفوز بالمباراة وحتى الدقيقة 90 كان لدينا فرص للتسجيل.. ونعرف أنه من الممكن أن نستقبل هدفا وعندما يحدث ذلك كنا سنخرج من بطولة أوروبا، من المؤسف أننا لم نتمكن من التسجيل، لقد أتيحت لنا الفرص وبعد ذلك، نحتاج فقط إلى جماهيرنا، لقد بذلنا كل ما في وسعنا خلال المباريات الثلاث، ركض الفريق حتى الدقيقة 95، الجميع يريد الفوز بالمباريات وحاولنا القيام بذلك". وأدى التعادل السلبي لاحتلال بلجيكا المركز الثاني في المجموعة الخامسة. خلف رومانيا المتصدرة.

Image

أول تعليق لمدرب أوكرانيا بعد توديع اليورو!

تحسر سيرجي ريبروف مدرب أوكرانيا على البداية الصادمة لفريقه في بطولة أوروبا لكرة القدم 2024، وذلك بعد تقديم أداء قوي واستعراض لروح الإصرار في التعادل السلبي مع بلجيكا، وهو ما لم يكن كافيا لتأهل الفريق إلى دور الـ16. وأتيحت العديد من الفرص لمنتخب أوكرانيا الذي لم يستسلم وواصل محاولاته في المباراة لكن التعادل السلبي أطاح به من البطولة حيث احتل المركز الرابع في المجموعة الخامسة برصيد أربع نقاط متساويا في ذلك مع باقي فرق المجموعة لكنه تأخر بفارق الأهداف خلف منتخبات رومانيا وبلجيكا وسلوفاكيا التي تأهلت. وألقى ريبروف باللوم على هزيمة أوكرانيا 3-صفر أمام رومانيا في مباراتها الأولى بالبطولة. وقال المدرب "الجميع رأوا أننا كنا نحاول الفوز بهذه المباراة، كنا نحاول صنع الفرص، وقد شهدت المواجهة عددا كافيا من اللحظات المثيرة، لكننا كنا نلعب أمام واحد من أبرز الفرق، لذلك كان الأمر صعبا للغاية، وللأسف، لم نستغل الفرص". وأبدى ريبروف فخره برد فعل لاعبيه على الهزيمة في المباراة الأولى، وذلك عبر الفوز 2-1 على سلوفاكيا والأداء القوي أمام بلجيكا التي تضم العديد من المواهب البارزة. وقال ريبروف إن أكبر انتصار لفريقه هو أنه شارك في بطولة كبيرة في وقت تعيش فيه بلاده حالة حرب. وأضاف "لقد استعرضنا شخصية بلادنا، نعيش منذ نحو 900 يوم في الحرب وأعتقد أن اليوم كان يوما مهما للغاية كي نظهر لشعوب أوروبا وشعبنا في أوكرانيا أننا لا نزال نقاتل.. كان من المهم للغاية تمثيل بلادنا هنا، لم نؤد بشكل جيد في المباراة الأولى، لكنكم تعرفون أنه يمكن ارتكاب أخطاء في الحياة، لكن كيفية رد الفعل تحمل أهمية كبيرة، وقد قدمنا رد فعل جيدا".

Image

مدرب رومانيا: التشكيك في كرامتنا كان أمرًا مخزيًا

قال إدوارد يوردانيسكو مدرب رومانيا بعد انتهاء مباراة فريقه بالتعادل 1-1 أمام سلوفاكيا، إن التكهنات بأن رومانيا وسلوفاكيا قد تتلاعبان في النتيجة لتحقيق التعادل بما يضمن لهما التأهل معا إلى دور الـ16 في بطولة أوروبا لكرة القدم 2024 كانت مخزية. وأدت تشابكات المجموعة الخامسة، التي جمعت فيها الفرق الأربعة ثلاث نقاط لكل منها من مباراتين، إلى جعل نقطة واحدة لكلا الفريقين كافية مهما حدث في المباراة الأخرى بالمجموعة بين بلجيكا وأوكرانيا. وتقدمت سلوفاكيا بضربة رأس من أوندري دودا لكن رومانيا أدركت التعادل بفضل ركلة جزاء نفذها رازفان مارين بعد خطأ ضد إيانيس هاجي وأتيحت لكلا الفريقين المزيد من الفرص في مباراة أقيمت جزئيا وسط عاصفة رعدية قوية. وأنهت رومانيا في صدارة المجموعة برصيد أربع نقاط متفوقة على بلجيكا، التي تعادلت بدون أهداف مع أوكرانيا، بفضل تسجيلها المزيد من الأهداف في المجموعة بينما تقدمت سلوفاكيا كواحدة من أفضل الفرق التي احتلت المركز الثالث. وكانت هذه هي المرة الأولى منذ 24 عاما التي تصل فيها رومانيا إلى مراحل خروج المغلوب في بطولة أوروبا، مما يعيد ذكريات فرقها العظيمة في الماضي. وتحدث يوردانيسكو عن اعتزازه بالجيل الجديد قائلا إنهم أعادوا الروح المعنوية لرومانيا، لكنه كان منزعجا بشكل واضح من اعتقاد البعض بأن فريقه سيلعب من أجل التعادل. وقال يوردانيسكو للصحفيين "أعتقد أنه كان من الواضح أن الفريقين بذلا كل ما في وسعهما لمدة 80 دقيقة، بذل الجميع قصارى جهدهم. التحدث قبل المباراة وإلقاء الوحل على الفرق واللاعبين وتلويث عملنا وكرامتنا أمر مخز". وأضاف "كان عليهم أن ينتظروا ويروا ثم يحكموا علينا، لذلك كان هذا مخزيا ولم يكن لطيفا ألقوا هذه النفايات علينا ولكن ليس علينا فقط، بل على الفريق وعلى جماهيرنا بل والجميع، أظهرنا أن لدينا شخصية رومانيا تقاتل دائما بشخصية، وإذا كنا سنخسر ونعود إلى ديارنا، لكنا عدنا إلى ديارنا لكن مع الحفاظ على كرامتنا". ولم يوجه يوردانيسكو أصابع الاتهام إلى أي شخص على وجه الخصوص، لكن لاعب رومانيا السابق دانوت لوبو أثار الجدل بقوله في مقابلة مع موقع ايه.اس دوت ار.او إنه تم الترتيب للتعادل بين المنتخبين ولا داعي للمخاطرة بالخسارة.

Image

حدثين تاريخيين في «اليورو».. فما هو!

تحوّلت الجولة الختامية لخامس مجموعات «يورو 2024»، التي انتهت بتعادلَين مساء الأربعاء، إلى حدث تاريخي على صعيد البطولة، بعدما كتبت سابقتين من خلال نتائجِها وترتيب منتخباتها. ومع اختتام مباراتي الجولة، امتلك كل منتخبٍ من الأربعة، رومانيا وبلجيكا وسلوفاكيا وأوكرانيا، العدد ذاته من النقاط، في سابقةٍ لم تعرف كأس أمم أوروبا مثيلًا لها منذ استحدثت نظام المجموعات عام 1980. وكسِب كلٌ من الأربعة مباراةً وتعادل في أخرى وتعرّض إلى هزيمة. أمام ذلك، تدخلت الأهداف لترتيب المراكز، ومنحت منتخب رومانيا أول صدارةٍ في تاريخ مشاركاته ضمن البطولة التي انطلقت عام 1960. وحلَّت بلجيكا وصيفةً، وتأهلت كذلك سلوفاكيا بين أفضل أربعة ثوالث، فيما تذيّلت أوكرانيا الترتيب وغادرت من مرحلة المجموعات. ولم يسبق لأي منتخبٍ، في تاريخ البطولة، الحصول على أربع نقاط ثم تذيُّل ترتيب مجموعته. وتعرّفت بلجيكا على منافسها ضمن دور الـ 16، الذي يضعها أمام فرنسا، فيما تنتظر رومانيا وسلوفاكيا ختام كافة مباريات المرحلة للتعرّف على منافسَيهما. وتساوت رومانيا وبلجيكا في فارق الأهداف، لكن الأولى خطفت الصدارة بأفضلية عدد الأهداف المسجّلة، 4 مقابل 2، فيما منح فارق الأهداف الأفضلية لسلوفاكيا على أوكرانيا، 0 مقابل -2. وحظِيَ منتخبا رومانيا وسلوفاكيا، اللذان تعادلا الأربعاء 1ـ1، بثاني تأهل لكلٍ منهما إلى أدوار «اليورو» الإقصائية، فيما تأهل للمرة الرابعة منتخب بلجيكا، التي تعادل سلبيًا مع أوكرانيا. وتجرى مواجهات دور الـ 16 من السبت إلى الثلاثاء المقبل، وتفتتحها مواجهتان، السبت، تجمعان ألمانيا، المضيف، بالدنمارك وإيطاليا بسويسرا.

Image

هاجي الصغير يعيد ذكريات والده

تحسن سجل رومانيا المتواضع في بطولة أوروبا لكرة القدم عندما تعادلت 1-1 مع سلوفاكيا، ليتأهل الفريقان إلى دور الـ16، وتصدرت مجموعتها بعدما حققت ثاني انتصار لها فقط في تاريخ مشاركاتها في المسابقة. وتبدو قراءة تاريخ رومانيا الحديث في البطولات الكبرى محبطة، إذ لم تبلغ كأس العالم منذ 1998. وآخر فوز لها في بطولة أوروبا، والوحيد قبل النسخة الحالية، كان في عام 2000 وكانت تلك حينها المرة الوحيدة التي تجاوزت فيها دور المجموعات. وكانت حسابات التأهل عن المجموعة الخامسة معقدة إذ تساوت كل فرقها قبل بداية الجولة الأخيرة برصيد ثلاث نقاط، وتصدرت رومانيا بفارق الأهداف المسجلة بفضل فوزها 3-صفر على أوكرانيا. وكان ذلك الانتصار الثاني لها في بطولة أوروبا من 19 مباراة مقابل 11 هزيمة، ورغم خسارتها 2-صفر أمام بلجيكا في المباراة الثانية بألمانيا، إلا أن الفريق كان سيتأهل إذا لم يخسر أمام سلوفاكيا بشرط عدم فوز بلجيكا. وفي فرانكفورت، ورغم الأمطار الغزيرة والعواصف الرعدية، احتفل مشجعو الفريقين بصخب بعد صفارة النهاية. وكان الفريقان يعرفان أن التعادل يكفيهما من أجل التأهل، لكن لم تتراجع رومانيا أو سلوفاكيا وضغطا بقوة من أجل تحقيق الفوز. وافتتحت سلوفاكيا التسجيل عن طريق أوندري دودا لكن رومانيا تمكنت من تسجيل هدف التعادل عندما سدد رازفان مارين ركلة جزاء بنجاح بعد خطأ لصالح زميله إيانيس هاجي. وهو الاسم الذي يعيد ذكريات فترة رومانيا الذهبية في التسعينات. وإيانيس هو نجل جورجي هاجي الذي أطلقت عليه الجماهير "مارادونا رومانيا"، والذي كان صانع ألعاب رومانيا عندما تأهلت من دور المجموعات في ثلاث بطولات لكأس العالم على التوالي بين عامي 1990 و1998. وكان هاجي الكبير يخطط للاعتزال بعد كأس العالم 1998، لكنه عاد للمشاركة في بطولة أوروبا 2000، وكانت تلك المرة الوحيدة التي صعدت فيها رومانيا إلى مرحلة خروج المغلوب في البطولة القارية وحققت فيها انتصارها الوحيد عندما فازت 3-2 على إنجلترا. وعانت جماهير رومانيا منذ ذلك الحين، وشاهدت فريقها يفشل مرة تلو الأخرى في التأهل إلى كأس العالم، وانتهت مشاركاته النادرة في بطولة أوروبا مبكرا. وتصدرت رومانيا مجموعتها في التصفيات المؤهلة لبطولة أوروبا 2024، لكنها لم تحقق أي انتصار في أربع مباريات ودية قبل المسابقة، وكان هناك تخوف من أن يعيد التاريخ نفسه في البطولة. وبدلا من ذلك، صنع الفريق التاريخ، وتأمل كل من رومانيا وسلوفاكيا في العودة إلى الأيام التي كانتا تتنافسان فيها كأنداد مع المنتخبات الكبرى على المستوى الدولي. وفازت تشيكوسلوفاكيا ببطولة أوروبا 1976، وحصلت على المركز الثالث مرتين، لكن منذ استقلال سلوفاكيا في عام 1994، وصلت إلى كأس العالم مرة واحدة وكان عليها الانتظار حتى عام 2016 لتتأهل إلى بطولة أوروبا. وتبدو مشاركة سلوفاكيا الثالثة على التوالي في بطولة أوروبا واعدة للغاية، بعدما أظهر الفريق قوته في الفوز على بلجيكا، وبالتأكيد يشعر الفريق الآن أنه إلى جانب رومانيا لديهما الكثير ليقدماه في البطولة.

Image

انتقادات لرحلة تركيا الجوية إلى هامبورج

تعرض المنتخب التركي لانتقادات عديدة من مجموعات الحفاظ على البيئة،وذلك بعد قيام الفريق برحلة طيران دون غيرها من وسائل النقل لرحلته من هانوفر إلى هامبورج (150 كيلو متر)، من أجل مباراته الأخيرة في دور المجموعات. وقال فيرنر ريه، رئيس الاتحاد الألماني للحفاظ على البيئة والطبيعة: "هذا أمر غير ضروري وغير منطقي بالمرة". وأضاف أن انبعاثات غاز الكربون كانت أعلى 10-20 مرة من ما كان سيحدث لو كان الفريق التركي قام بالرحلة عبر القطار من أجل مباراة التشيك. من جانبه، وصف رينيه شوارتز، المتحدث باسم مبادرة إقليمية للحد من التلوث الناتج عن الحركة الجوية، رحلة المنتخب التركي بأنها غير مقبولة بالمرة. وأضاف: "يجب أن يتم محاسبة الفرق المشاركة في البطولة بشكل أكبر". وكان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) أعلن أن البطولة المقامة حاليا في ألمانيا هي الأكثر استدامة. وسافرت العديد من الجماهير والفرق المشاركة بالقطار لكن شركة "دويتشه بان" تعرضت للعديد من الانتقادات بسبب تأخير موعد قيام الرحلات أو إلغاءها والازدحام الكبير خلال البطولة. واعترفت الشركة، بوجود عيوب في خدمتها بعد تقارير عدة منتشرة في وسائل الإعلام والتي تسببت في ضجة كبير وإحراج للبلاد التي تفتخر بالدقة في المواعيد والالتزام بها وجودة البنية التحتية.

Image

ميتروفيتش يتحدث عن اعتزاله والهلال

لم يحسم ألكسندر ميتروفيتش، مهاجم نادي الهلال السعودي والهداف التاريخي لمنتخب صربيا، بعد موقفه من مواصلة مشواره الدولي بعد خروج منتخب بلاده من دور المجموعات في بطولة أوروبا "يورو 2024". صربيا جمعت نقطتين من 3 مباريات، وسجلت هدفًا واحدًا لتتذيل مجموعتها بتعادلين مع سلوفينيا والدنمارك وهزيمة أمام إنجلترا. في تصريحاته، أبدى ميتروفيتش عدم الإسراع في اتخاذ قرار بشأن اعتزاله الدولي، مشيرًا إلى أنه يحتاج للراحة والهدوء قبل اتخاذ أي قرار نهائي. قال: "أعتقد أنه من المبكر جدًا الحديث عن هذا الأمر، نحتاج للراحة والهدوء الآن، لا يجب التسرع في القرارات، سأتحدث مع عائلتي والمدرب وزملائي وسنرى ما سيحدث". رغم عدم تمكنه من تسجيل هدف جديد خلال مشاركته الأولى في يورو 2024، إلا أن ميتروفيتش مازال يُعد هدافًا بارزًا في تاريخ منتخب صربيا، حيث سجل 58 هدفًا في 94 مباراة دولية. وفيما يتعلق بمستوى الدوري السعودي، أشاد ميتروفيتش بالمستوى الذي يقدمه فريقه الهلال، مؤكدًا أن الدوري يتميز بالكرة الهجومية والتنافس، ورغم أنه لا يماثل الدوري الإنجليزي في المستوى، إلا أنه يعتبره جيدًا ويناسبه جيدًا كلاعب محترف يسعى لتحقيق الأهداف. يبدو أن ميتروفيتش سيختار بعد النقاش مع الأطراف المعنية مستقبله الدولي، فيما يتابع جهوده مع فريقه الهلال ويسعى لتقديم المزيد في المواسم المقبلة.