Image

إنفانتينو: سنراقب كل البطولات في العالم لهذا السبب

طلب جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) احتساب الوقت بدل الضائع بدقة أكبر في المسابقات المختلفة حول العالم ما يجعل امتداد المباريات إلى 100 دقيقة أمرا شائعا. وقال إنفانتينو في حديثه في الاجتماع السنوي لمجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم، الذي يسن قوانين اللعبة، في لندن السبت إن احتساب عشر دقائق في مباريات كأس العالم التي أقيمت العام الماضي بات أمرا معتادا ومهد الطريق أمام هذا الطلب. وأضاف إنفانتينو في المؤتمر الصحفي الخاص بالمجلس الدولي للعبة "لقد حظي الأمر بتقدير كبير من الجميع. نريد مكافحة إهدار الوقت ونريد أن يستمتع الجمهور باللعبة". وتابع "علينا التأكد من أن تطبيق قوانين اللعبة سيسري على الجميع أيضا. سنراقب البطولات في جميع أنحاء العالم لضمان تعويض الوقت بدل الضائع". وأصبحت زيادة زمن اللعب الفعلي أثناء المباريات أولوية لمجلس الاتحاد الدولي. وأظهرت إحصاءات قدمتها شركة (أوبتا) في 2021 أن مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز كانت تشهد زمنا فعليا للعب أقل من 60 دقيقة. وفي المقابل شهدت مباراة فرنسا مع أستراليا في كأس العالم 67 دقيقة من زمن اللعب الفعلي. وأكد مجلس الاتحاد الدولي أيضا تمديد تجربة إعلان قرارات حكم الفيديو المساعد للجماهير في الملاعب وأمام شاشات التلفزيون. وتقرر أن تستمر تجربة إبلاغ الجماهير بالقرارات خلال كأس العالم تحت 20 عاما المقرر إقامتها في إندونيسيا خلال شهري مايو ويونيو 2023. وعادة ما تستغرق مراجعة قرارات حكم الفيديو عدة دقائق، ما يترك اللاعبين والجماهير مشوشين بشأن كيفية اتخاذ القرارات وتطبيقها بواسطة حكام المباراة. وبعد كأس العالم للشباب، سيتخذ المجلس قراره النهائي بشأن إمكانية استمرار التجربة في باقي منافسات الاتحاد الدولي خلال العام الجاري.

Image

بعد رفع الإيقاف.. عودة رئيس اتحاد هايتي لمنصبه

أكد يفيس جين بارت الرئيس المثير للجدل لاتحاد هايتي لكرة القدم، أنه سيعود إلى مهام منصبه بعد قرار المحكمة الدولية للتحكيم الرياضي (كاس) برفع عقوبة الإيقاف مدى الحياة عنه، وهي العقوبة التي فرضت عليه في وقت سابق بسبب إدعاءات حول تورطه في اعتداءات جنسية.  وقررت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) في نوفمبر 2020 إيقاف جين بارت مدى الحياة، بسبب إدعاءات حول تورطه في اعتداءات جنسية منهجية بحق لاعبات، من بينهن قاصرات، بجانب تغريمه مليون فرنك سويسري (مليون و60 آلف دولار أمريكي). ولكن "كاس" أيدت الشهر الماضي دعوى الاستئناف التي تقدم بها جين بارت وألغت عقوبة الفيفا بحقه، نظرا لعدم كفاية الأدلة و"التناقضات وعدم الدقة في أقوال الضحايا والشهود التي قدمها الفيفا. ونفى جين بارت الاتهامات الموجهة له، وتحدث عن شن حملة ضده لتشويه سمعته. وقال جين بارت في مؤتمر صحفي عبر تقنية الفيديو أمس الأربعاء رفقة محاميه، أنه سيستأنف عمله في رئاسة اتحاد هايتي لكرة القدم ، فيما أكد محاميه كلود راموني أن ولاية موكله لم تنته، وأنه ينبغي على فيفا قبول ذلك. ولم يرد الفيفا بعد على قرار جين بارت ، ولم يحدد بعد ما إذا كان سيستأنف على حكم كاس، بعد أن قرر في 2020 تعيين لجنة تطبيع لإدارة اتحاد كرة القدم في هايتي.  من ناحية أخرى أكد جين بارت أن سيرفع قضية ضد الصحفي الذي نشر الإدعاءات الموجهة ضده في صحيفة "ذي جارديان" البريطانية.  وأدانت منظمة العفو الدولية والاتحاد الدولي للاعبين المحترفين (فيفرو) قرار كاس.

Image

«الفيفا» يعتمد الدول الأفريقية لمنصات البث وعرض المهارات

كشف ديف روبرتس رئيس الخدمات الرقمية للاتحادات الأعضاء بالإتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) أن منصة

Image

دائي يحضر حفل توزيع جوائز الأفضل

من المتوقع أن يحضر الإيراني علي دائي حفل توزيع جوائز الأفضل الذي ينظمه الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) في باريس، حيث ستكون هذه هي أول رحلة خارجية له بعد أن انحاز للمظاهرات ضد الحكومة في بلاده.  وأكد الفيفا أن دائي، صاحب الرقم القياسى لعدد المباريات ضمن منتخب بلاده، كان ضمن قائمة المدعوين لحضور حفل الجوائز الذي يشهد اختيار أفضل لاعب خلال العام وفائزين آخرين. وبدأت الاحتجاجات المناهضة للحكومة عقب وفاة مهسا أميني، التي توفت أثناء احتجازها في مركز للشرطة في منتصف سبتمبر الماضي بعد القبض عليها من قبل شرطة الأخلاق لمخالفتها قواعد الحجاب. وبسبب هذه الاضطرابات دخلت القيادة السياسية في واحدة من أخطر الأزمات منذ عقود. وكان دائي من بين الشخصيات الكروية التي عبرت عن تضامنها مع المحتجين.  ووضعت السلطات الإيرانية دائي وعائلته تحت ضغوط، حيث تم منع زوجته وابنته من السفر للخارج في ديسمبر. واتهمت سلطات العدل في إيران زوجته بالتضامن مع قوى "الثورة المضادة". كما تمت مصادرة جواز السفر الخاص بدائي لفترة ولكن ووفقا لتقارير إخبارية محلية فإنه سيتم السماح لدائي بالسفر إلى باريس.

Image

بعد خطاب الفيفا.. مرتضى منصور يحرج الاتحاد المصري!

نشر مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك منذ قليل رسالة إلى كل جماهير القلعة البيضاء عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجماعي فيسبوك يعلن فيها بأنه سيتم قيد لاعبي الزمالك الذين تم إيقاف قيدهم في فترة الانتقالات الشتوية التي تم إغلاقها يوم 31 يناير الماضي. وقال منصور في رسالته: أخيرا انتصر صوت العقل هذا الخبر السعيد لجماهير الزمالك العاشقة للكيان تم إبلاغنا به منذ صدوره وانتظرنا البيان الرسمي لاتحاد الكرة المصري حتي نعلنه من جانبنا. مدير النادي والمدير المالي في طريقهم إلى الاتحاد حالا لدفع المبلغ المتفق عليه مع جدولة باقي المديونية والحمد لله سيتم قيد اللاعبين الثلاثة ليشاركوا في المباريات شكرا لكل من ساهم في إنهاء هذه الأزمة. وتلقى الاتحاد المصري لكرة القدم الرد الخاص بالاستفسار عن صحة إجراءات قيد لاعبي نادي الزمالك، خلال فترة القيد الشتوية الأخيرة. وجاء الرد من الاتحاد الدولي لكرة القدم «FIFA» بأنه شأن داخلي، وعلى الاتحاد المصري لكرة القدم مسؤولية التأكد من اتخاذ النادي الإجراءات الضرورية قبل غلق القيد. وبناء على رد «FIFA» والطلب المقدم من نادي الزمالك للجنة التظلمات، جاري إحالة الأمر إلى اللجنة، برئاسة المستشار عادل الشوربجي، للفحص والرد.

Image

الفيفا يحقق عائدات قياسية في الدورة المالية الماضية

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) تحقيق عائدات قياسية خلال الدورة المالية الماضية، التي شهدت بطولة كأس العالم في قطر. وذكر الفيفا أن إجمالي إيراداته بلغ 568ر7 مليار دولار خلال الفترة من 2019 وحتى 2022، بزيادة مليار دولار عن الفترة السابقة لها. في العام الذي شهد بطولة كأس العالم، بلغت العائدات 769ر5 مليار دولار، وجاءت الحصة الأكبر من العائدات من حصيلة بيع حقوق البث التليفزيوني. ويتوقع الفيفا في دورة كأس العالم المقبلة من 2023 إلى 2026 أن يجمع عائدات بقيمة 11 مليار دولار. وسيحصل جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي على 6ر3 مليون فرانك سويسري (9ر3 مليون دولار) العام المقبل.

Image

الكشف عن مستضيف مونديال 2030 في سبتمبر 2024

من المتوقع أن يتم اختيار الدولة المستضيفة لكأس العالم لكرة القدم 2030 في سبتمبر من العام المقبل، بحسب ما أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا). أكد مجلس إدارة الفيفا الجدول الزمني لتقديم الملفات والتصويت المقرر إجراؤه في الربع الثالث من العام المقبل من قبل نحو 200 اتحاد عضو. استهدف الفيفا منذ فترة طويلة صدور قرار بشأن البطولة - التي من المنتظر أن تضم 48 منتخبا - في عام 2024. كما قال الفيفا إن اجتماعا انتخابيا منفصلا سيعقد في وقت سابق لذلك التاريخ من عام 2024 لاختيار مضيف بطولة كأس العالم للسيدات 2027.  تأكدت مشاركة الدول المضيفة لمونديال 2026 - الولايات المتحدة وكندا والمكسيك - في النسخة الموسعة الأولى من البطولة والتي تضم 48 فريقا، والتي تم طرحها فكرتها في عام 1998. كما اختار الفيفا السعودية - المرشح المحتمل في السباق على مونديال 2030 - لاستضافة بطولة كأس العالم للأندية المقبلة في الفترة من 12 إلى 22 ديسمبر المقبل، في أحدث إضافة لطموحات المملكة لاستضافة الفعاليات الرياضية. في السباق على استضافة مونديال 2030، كانت العروض المشتركة من أمريكا الجنوبية وأوروبا هي المفضلة المتوقعة، مع وجود المغرب أيضا في الصورة، فضلا عن تكهنات حول مشروع ثلاثي القارات وغير مسبوق بقيادة السعودية. وتعد أوروجواي، الدولة المضيفة لمونديال 1930، جزءا من عرض بمناسبة الذكرى المئوية، والذي يضم أيضا الأرجنتين وتشيلي وباراجواي. وانضمت إسبانيا والبرتغال في أكتوبر الماضي إلى أوكرانيا في ترشيح أوروبي مشترك قدم منذ وقت طويل. التزم المغرب بالمشاركة في السباق على استضافة مونديال 2030 منذ أكثر من أربع سنوات بعد خسارته مباشرة في التصويت على نسخة 2026 في مواجهة أمريكا الشمالية. في مونديال قطر في ديسمبر، كان رئيس الاتحاد المغربي لكرة القدم فوزي لقجع لا يزال منفتحا على إحياء فكرة قديمة بشأن انضمام المغرب إلى إسبانيا والبرتغال في محاولة عابرة للقارات لاستضافة المونديال. وأدت طموحات السعودية لاستضافة المزيد من أحداث كرة القدم إلى تكهنات غير مؤكدة بشأن عرض لاستضافة مونديال 2030 مع مصر في أفريقيا واليونان في أوروبا. ومن غير الواضح كيف سيتعامل الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) مع اتحاد عضو ينضم إلى عرض منافس. ومن شأن مثل هذا العرض أن يؤدي أيضا إلى إعادة البطولة إلى آسيا والخليج العربي بعد 8 سنوات فقط من استضافة قطر للمونديال، لذلك قد يكون عرض السعودية بشأن نسخة 2034 أكثر واقعية.

Image

القضاء الاسباني يمنع عقوبات محتملة ضد الدوري السوبر

منع القضاء الإسباني مجددا الاتحادين الأوروبي (يويفا) والدولي (فيفا) لكرة القدم من فرض عقوبات على مروجي دوري السوبر ليغ الأوروبي المنشق عن دوري الابطال والمدعوم من أكبر ناديين في إسبانيا، ريال مدريد وبرشلونة. وأكدت محكمة مدريد الإقليمية التي لجأ إليها مروجو دوري السوبر ليج في قرارها، أنها ألغت قرارًا أصدرته محكمة تجارية في مدريد يرجع تاريخه إلى أبريل الماضي والذي كان فتح الباب أمام مثل هذه العقوبات. وكانت المحكمة التجارية رفعت الحظر على العقوبات التي فرضتها الهيئة القضائية نفسها في عام 2021. وأكد قضاة المحكمة الإقليمية في قرارهم "لا يبدو لنا أن +ويفا وفيفا+ يستطيعان التبرير (بالقول إنهما يعملان) لحماية المصالح العامة لكرة القدم الأوروبية"، مشيرين الى "إساءة استخدام غير مبررة لموقف مهيمن". ومنعت المحكمة الاقليمية بالتالي السلطات الأوروبية والعالمية من إصدار عقوبات ضد الأندية المروجة لدوري السوبر ليج أمام محكمة العدل الأوروبية التي تنظر في موضوع الدعوى. وكان المحامي العام في محكمة العدل الاوروبية اعتبر في ديسمبر الماضي بأن الاتحاد الأوروبي للعبة كان محقا عندما هدد بفرض عقوبات على الأندية التي تقف وراء هذا المشروع. وإذا كانت المحكمة تواصل استنتاجاتها، من المحتمل أن تكون الآثار المترتبة على أي مشروع جديد مشابه بعيدة المدى: يمكن بالفعل استبعاد الفرق المشاركة من البطولات الوطنية وحرمان لاعبيها من المشاركة مع منتخباتهم الوطنية في كأس أوروبا أو كأس العالم. وأطلق مشروع دوري السوبر ليغ في أبريل 2021، لكنه لم يصمد لأكثر من 48 ساعة بعد انسحاب ممثلي إنجلترا الستة والناديين الإيطاليين الآخرين ميلان وإنتر ميلان وأتلتيكو مدريد الإسباني. وبقي كل من يوفنتوس وعملاقي إسباني ريال مدريد وبرشلونة متمسكاً بهذا المشروع الذي واجه معارضة شديدة من المشجعين، الاتحادات المحلية والاتحادين الأوروبي والدولي وحتى الحكومات. لكن شبح البطولة الخاصة ظهر مرة أخرى في منتصف أكتوبر مع إطلاق هيكل يسمى "أيه 22 سبورتس مانجمنت الذي يدعي أنه يريد فتح "حوار" حول مستقبل كرة القدم للأندية الأوروبية من خلال مقابلة كل من ممثليها. ولإحباط الدوري السوبر، شرع يويفا بعملية إصلاح واسعة لدوري الأبطال بدءا من 2024، مع 36 ناديًا بدلاً من 32، وبطولة مصغّرة من 8 مراحل بدل دور المجموعات التقليدي.

Image

قبل مونديال الأندية.. ماذا طلب الأهلي من «الفيفا»؟

شارك النادي الأهلي المصري في ورشة عمل للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) للفرق المشاركة ببطولة كأس العالم للأندية، التي ستقام بالمغرب خلال الفترة من 1إلى 11 فبراير المقبل. وذكر الموقع الرسمي للأهلي المصري، اليوم الخميس، أن خالد مرتجي، أمين صندوق النادي، رئيس لجنة الإعداد للمشاركة في مونديال الأندية، شارك في اجتماع اللجنة المنظمة للبطولة، وذلك عبر تقنية (فيديو كونفرانس)، لمناقشة كافة الأمور التنظيمية وترتيبات مشاركة الأهلي في البطولة. واستعرض مرتجي خلال اجتماعه مع مسؤولي فيفا واللجنة المنظمة كافة الأمور التنظيمية والترتيبات الإدارية، ومواعيد وملاعب التدريب وانتقالات الفريق. وطلب مرتجي من مسؤولي فيفا واللجنة المنظمة خلال الاجتماع، العمل على تسهيل مهمة جماهير الأهلي التي ترغب في السفر إلى المغرب في الحصول على تأشيرات لمؤازرة الفريق في البطولة، وهو ما أكدت اللجنة المنظمة على العمل عليه مع السلطات المغربية المختصة. يُذكر أن الأهلي يشارك في مونديال الأندية للمرة الثامنة في تاريخه، كأكثر فريق عربي وأفريقي ظهورا في البطولة، ويتطلع الفريق الأحمر لتحقيق إنجازات تفوق حصوله على المركز الثالث والميدالية البرونزية، في نسخ 2006 و2020 و2021  ويخوض الأهلي المباراة الافتتاحية للبطولة أمام أوكلاند سيتي النيوزيلندي، حيث يلتقي الفائز منهما مع سياتل ساوندرز الأمريكي، في الدور الثاني للمسابقة.