
مدرب ميلان: الانتقادات جزء من عملي!
يرى ستيفانو بيولي مدرب ميلان المنافس في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم، أن الانتقادات والتكهنات التي تستهدفه هي جزء من عمله، بينما لا يعرف حتى الآن إن كان سيبقى في منصبه الموسم المقبل أم لا. وأنهى ميلان مسيرة خالية من الفوز امتدت في 6 مباريات متتالية بانتصار كبير 5-1 على كالياري السبت، لكن الضغط لا يزال قائماً على المدرب الإيطالي الذي يتطلع فريقه فقط إلى حسم المركز الثاني في البطولة المحلية بعد فوز جاره وغريمه إنتر ميلان باللقب. وقال بيولي في تصريحات لشبكة «سكاي سبورت»: «نحن فريق كبير وهناك توقعات كبيرة منه، وبالتالي فإن الانتقادات الحادة أمر متوقع مثلما نتوقع تدفق الثناء عند الفوز هذا جزء من الوظيفة، فإما أن تتقبلها بكل ما فيها أو أن تبحث عن مهنة أخرى». وأضاف: «أحاول مساعدة الفريق في تخطى الأوقات الصعبة واللعب بأفضل طريقة ممكنة، نجح الأمر في بعض الأحيان وأخطأت ببعض الأمور في أحيان أخرى». ونظم عدد من مشجعي ميلان احتجاجات خلال المباريات مطالبين بتوضيح من الإدارة عن خطط النادي بعد موسمين من دون ألقاب. وخرج الفريق من دور الثمانية بالدوري الأوروبي الشهر الماضي بعد خسارته أمام روما. وقال بيولي (58 عاماً): «أنا حزين حقاً بسبب هذا الوضع، فقد كنا فخورين للغاية بخلق روح من التفاعل الإيجابي مع الجماهير، وهو ما انعكس إلى حالة من الإيجابية والطاقة والثقة». وتابع: «لم أتحدث مع مسؤولي النادي بعد تتبقى لنا مباراتان يتعين علينا خوضهما، لم ينتهِ الموسم بعد. آمل في أن يتمكن جميع المرتبطين بميلانو من إعادة اكتشاف هذا الانسجام والحماس والطاقة التي ساعدتنا في تحقيق أشياء ربما لم يعتقد أحد أنها كانت ممكنة».

مدرب ميلان يرغب في إنهاء الموسم بقوة
يرغب ستيفانو بيولي مدرب ميلان أن ينهي فريقه الموسم بقوة رغم خسارة السباق على لقب دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم وضمان مقعده في النسخة المقبلة من دوري أبطال أوروبا بالفعل. ولم يفز ميلان في آخر ست مباريات في جميع المسابقات، وهي المسيرة الكئيبة التي تضمنت الخسارة 2-1 أمام إنتر ميلان والتي منحت منافسه في المدينة اللقب للمرة 20 في تاريخه. ويحتل ميلان المركز الثاني برصيد 71 نقطة، متقدما بفارق خمس نقاط عن يوفنتوس الثالث مع تبقي ثلاث مباريات حتى نهاية الموسم. وأبلغ بيولي الصحفيين قبل مواجهة فريقه أمام كالياري صاحب المركز 15 السبت "نريد العودة إلى طريق الانتصارات من أجلنا ومن أجل النادي والجماهير، فالمركز الثاني هدف مهم ونحن متحمسون لخوض هذه المباراة، الفريق يقوم بعمل جيد، وفي نهاية الموسم من الطبيعي أن يكون اللاعبون في مستوى متفاوت وهذا سيؤثر على تشكيلتي، سيزعجني إذا لم يبذل الفريق كل ما في وسعه لإنهاء هذا الموسم بأفضل طريقة ممكنة، لم يقل أحد إنه يريد أن يأخذ الأمور ببطء قبل نهاية الموسم، الفريق بأكمله جاهز ومتاح". وقال بيولي إن الخسارة أمام روما الشهر الماضي، والتي أنهت مسيرة فريقه في الدوري الأوروبي من دور الثمانية، كانت أكبر ما يندم عليه في موسم الفريق الخالي من الألقاب. وقال "كان بوسعنا الذهاب أبعد (في البطولة) خسارة مباريات القمة أثرت علينا بشدة، كنا نأمل في تقديم أداء أفضل بشكل عام، لكن لا أعتقد أن اللاعبين افتقروا إلى رد الفعل على الإطلاق".

خمسة مقاعد لإيطاليا وألمانيا بدوري الأبطال الموسم المقبل
قال الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) إن إيطاليا وألمانيا حصلتا على مقعد إضافي في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بعد الأداء الجيد الذي قدمته أنديتهما في المسابقات الأوروبية هذا الموسم. ومع انطلاق النسخة الموسعة لدوري أبطال أوروبا بمشاركة 36 فريقا بداية من الموسم المقبل، قال UEFA إنه سيمنح اثنين من الأماكن الأربعة الإضافية من خلال نقاط الأداء الأوروبية التي تذهب إلى الاتحادات "التي تتمتع بأفضل أداء جماعي لأنديتها" في مسابقات الاتحاد الأوروبي. وبعد ختام مباريات الدور قبل النهائي لدوري الأبطال والدوري الأوروبي ودوري المؤتمر هذا الأسبوع، قال UEFA إن إيطاليا وألمانيا ضمنتا المركزين الأول والثاني في تصنيف الأندية في موسم 2023-2024. وفي ظل الوضع الحالي، سيتأهل بوروسيا دورتموند إلى دوري الأبطال الموسم المقبل إذ يحتل المركز الخامس بدوري الدرجة الأولى الألماني. وبلغ دورتموند نهائي دوري الأبطال أيضا حيث سيواجه ريال مدريد، وإذا فاز على العملاق الإسباني فسيتأهل للنسخة المقبلة كحامل للقب على أي حال. كما تأهل منافسه وبطل الدوري الألماني باير ليفركوزن إلى نهائي الدوري الأوروبي وسيلعب أمام أتلانتا الإيطالي الذي يحتل المركز الخامس في دوري بلاده وله مباراة واحدة متبقية. لكن روما لا يزال في المنافسة متساويا مع أتلانتا ولكل منهما 60 نقطة، بينما يتأخر لاتسيو عنهما بأربع نقاط. وودع ممثلا الدوري الإنجليزي الممتاز في دوري أبطال أوروبا مانشستر سيتي وأرسنال البطولة من دور الثمانية ما أضر بفرص إنجلترا في تحسين تصنيف الأندية. ويمكن لأستون فيلا، الذي ودع دوري المؤتمر من قبل النهائي، أن يضمن المركز الرابع وآخر المقاعد المؤهلة لدوري الأبطال إذا فاز في مباراته المقبلة بالدوري ليحرم توتنهام هوتسبير الخامس من بلوغ البطولة.

أندية الكالتشيو تعترض على خطة الحكومة
أثارت خطة أعدّتها الحكومة الإيطالية لتعيين هيئة رقابية للإشراف على الشؤون المالية للأندية الرياضية المحترفة، جدلاً عاماً مع رئيس اللجنة الأولمبية الإيطالية ومسؤولين آخرين. وستكون للهيئة التنظيمية صلاحية الإشراف على "الإدارة الاقتصادية والمالية" للأندية، في رياضات مثل كرة القدم وكرة السلة، لضمان أنها سليمة ومستدامة، وفقاً لمقتطفات من مسوّدة مقترحات حكومية. وتشبه هذه المقترحات خطط تعيين هيئة تنظيمية مستقلة لكرة القدم الإنجليزية، تُمرّر عبر مجلس العموم (البرلمان) البريطاني. وقال مسؤول إن الاتحاد الإيطالي لكرة القدم سيناقش كيفية الردّ على المقترح، علماً أن المسؤولين الرياضيين في إيطاليا قلقون من أن هذه الإجراءات قد تنتهك قواعد منع التدخل السياسي في إدارة الرياضة. وقال جيوفاني مالاجو رئيس اللجنة الأولمبية الإيطالية لصحيفة "لا ريبوبليكا": "لديّ شكوك كبيرة في قبول هذا الاقتراح من الهيئات الرياضية الدولية". وأضاف: "نجازف بجعل أنفسنا أضحوكة على الساحة العالمية، ولسوء الحظ لن تكون هذه المرة الأولى التي تضع فيها حكومة إيطالية نفسها في مثل هذا الموقف". وردّ وزير الرياضة أندريا أبودي، معتبراً أن هناك مجالاً واضحاً لتطوير أسلوب إدارة أندية كرة القدم خصوصاً. وقال: "مؤسف أنه لم تكن هناك الضجة ذاتها لدى شطب ديون ضريبية تتجاوز 100 مليون يورو للأندية المحترفة في الأقسام الثلاثة الأولى، خلال العامين الماضيين فقط". ويُتوقّع أن تشكّل هذه الإجراءات جزءاً من مرسوم أكثر شمولاً تصدره الحكومة في مايو.

بارما يعود إلى الكالتشيو
ضمن فريق بارما بشكل رسمي عودته إلى دوري الدرجة الأولى الإيطالي "سيري أ" بعد 3 سنوات من الغياب. وبتعادله مع مضيفه باري 1-1، يكون بارما قد ضمن تأشيرة العودة إلى الكالتشيو، الذي صنع فيه أمجاداً كبيرة قبل سنوات. ويتربع بارما بقيادة مدربه فابيو بيكيا على صدارة دوري الدرجة الثانية برصيد 74 نقطة، بفارق 3 نقاط عن كومو ثاني الترتيب، ليكون بذلك بارما أول العائدين إلى قسم الكبار. ولم ينهزم بارما سوى 4 مرات فقط في الدوري هذا الموسم مقابل 21 فوزاً و11 تعادلاً. ولا يزال أمام بارما مباراتين مهمتين متبقيتين هذا الموسم قبل التتويج بلقب "سيري ب"، حيث سيواجه كريمونيزي الأحد القادم قبل أن يختتم الموسم خارج ملعبه أمام ريجيانا.

بعد إصابته.. هل سيشارك ماينان في يورو 2024!
أعلن نادي ميلان الإيطالي تعرض حارس مرماه الفرنسي الدولي مايك ماينان لإصابة في عضلة الفخذ الأيمن، وذلك قبل ستة أسابيع من بطولة أمم أوروبا. وقال ميلان إن حارسه، والذي يعد الخيار الأساسي في منتخب بلاده، خضع لأشعة بالرنين المغناطيسي، والتي أكدت إصابته في عضلة فخذه الأيمن. ولم يكشف النادي الإيطالي عن الإطار الزمني لتعافي ماينان حيث يلعب المنتخب الفرنسي يوم 17 يونيو المقبل أول مباراة له بالبطولة التي ستقام في ألمانيا. وخرج الحارس البالغ من العمر 28 عاما في اللحظات الأخيرة قبل مباراة ميلان مع مضيفه يوفنتوس هذا الاسبوع، والتي انتهت بالتعادل السلبي، وذلك بعدما شعر بالألم أثناء عملية الإحماء. وتعد إصابة ماينان بمثابة اخبار سيئة لديديه ديشان، المدير الفني للمنتخب الفرنسي، والذي سيعلن قائمة الفريق يوم 16 مايو المقبل. وشارك ماينان في 14 مباراة مع المنتخب الفرنسي، ليثبت أقدامه كحارس أساسي للفريق في ظل وجود الثنائي برايس سامبا وألفونس أريولا، وذلك منذ اعتزال قائد الفريق السابق وحارسه هوجو لوريس دوليا.

لأول مرة.. صافرة نسائية تدير لقاء في الكالتشيو
أعلنت رابطة الحكام الإيطالية، أن طاقم تحكيم مكوناً بالكامل من النساء سيدير مباراة في دوري الدرجة الأولى المحلي لكرة القدم، لأول مرة مطلع الأسبوع المقبل. ويستضيف إنتر ميلان، بطل الدوري، تورينو، يوم الأحد المقبل، وستدير المباراة ماريا سولي فيريري كابوتي، تعاونها فرنشيسكا دي مونتي وتيتسيانا تراشاتي. يأتي هذا الإنجاز في كرة القدم الإيطالية التي يهيمن عليها الرجال تقليدياً. ودخلت فيريري كابوتي (33 عاماً) التاريخ بوصفها أول حَكَمٍ من النساء في الدوري الإيطالي، عندما أدارت مباراة ساسولو وسالرنيتانا عام 2022، وقد أدارت حتى الآن ست مباريات في دوري الأضواء، هذا الموسم. وستشهد مباراة الأحد على ملعب سان سيرو أيضاً مواصلة إنتر احتفالاته بلقبه العشرين للدوري، والذي ظفر به بعد فوزه بالقمة المحلية 2-1 على ميلان، يوم الاثنين الماضي.

دومينيكو تيديسكو مرشح لتدريب ميلان
تواجد الألماني الإيطالي دومينيكو تيديسكو ضمن قائمة المرشحين لتدريب فريق ميلان الإيطالي في الفترة المقبلة، وفقا لصحيفة (لاجازيتا ديللو سبورت) الإيطالية. وتردد أن ميلان يعتزم الانفصال عن مدربه الحالي سيتفانو بيولي بنهاية الموسم الحالي، حيث ذكرت الصحيفة الشهيرة أسم تيديسكو كمرشح محتمل لخلافته وسط قائمة أخرى من المدربين تضم أيضًا لاعب خط الوسط الهولندي السابق مارك فان بوميل. ويتولى فان بوميل تدريب نادي رويال أنتويرب البلجيكي، بينما يقود تيديسكو منتخب بلجيكا بعقد تم تمديده مؤخرا حتى عام 2026. وذكرت "جاريتا ديللو سبورت" إن تيديسكو، والذي ولد في إيطاليا قبل أن ينتقل لألمانيا عندما كان طفلا مع والديه، يحقق رؤية ميلان في رغبته في الحصول على مدرب ذي خبرة يتمتع "بفلسفة فنية حديثة وتعتمد على الشباب". وسبق لتيديسكو تدريب فريقي شالكه ولايبزيج الألمانيين بالإضافة إلى سبارتاك موسكو الروسي. وخسر ميلان 1-2 أمام جاره اللدود إنتر ميلان، وهي النتيجة التي حسمت رسميا لقب الدوري الإيطالي لمنافسه إنتر. ويحتل ميلان المركز الثاني بترتيب المسابقة حاليا.

تورام نجم إنتر ينفض غبار مقارنته بوالده
نفض الفرنسي ماركوس تورام غبار مقارنته بوالده ليليان بطل العالم السابق، عندما لعب دوراً رئيساً في تتويج إنتر بلقب الدوري الإيطالي لكرة القدم للمرة العشرين في تاريخه. في بداية موسمه الأوّل في «سيري أ»، كان ماركوس مجرّد نجل بطل العالم 1998 وأوروبا 2000 الذي صنع مسيرة رائعة في الدوري الإيطالي مع بارما (1996-2001) ثم يوفنتوس تورينو (2001-2006). حصل بسرعة على لقب «تيكوس» من قبل زملائه والمشجعين المتعصّبين لإنتر وأصبح بمثابة الكابوس لمدافعي الدوري. بعد عودته إلى البلد حيث أبصر النور وعاش طفولته حتى تسع سنوات، ترك تورام البالغ 26 عاماً بصمة لا تنسى هذا الموسم. «مساهمته لا تقتصر على أرض الملعب»، كما يحلّل ماركو بوتشانتيني الصحافي في «لا جازيتا ديلو سبورت»، «يلهب حماسة إنتر بكل أهدافه، لكن أيضاً بقلبه وحماسه». تابع: «وضع نفسه بشكل كامل تحت تصرّف مدرّبه والتيفوزي (المشجعين)». في غضون أسابيع قليلة فقط، وجد اللاعب السابق لسوشو وجانجان وبوروسيا مونشنجلادباخ الألماني مكاناً له في غرفة ملابس إنتر: ساعده اتقانه اللغة الإيطالية إضافة لعلاقته الجيّدة مع أحد أبرز كوادر الفريق صانع اللعب التركي هاكان تشالهان أوجلو. «تيكوس»، أو ماركوس الصغير بحسب لغة شعوب الكريول في المستعمرات الأوروبية السابقة، دخل قلوب الجماهير والمشجعين الغاضبين من رحيل البلجيكي روميلو لوكاكو المعار من تشيلسي الإنجليزي الموسم الماضي بعدما رفض البقاء من أجل الانضمام إلى فريق العاصمة روما. بالنسبة لبوتشانتيني، فإن تورام قد سجّل اسمه في قائمة أفضل المهاجمين الأجانب في تاريخ إنتر و«يذكّر بأهدافه، دوره في أرض الملعب والمجموعة، بصامويل إيتو». في موسمه الأوّل مع إنتر، سجّل الكاميروني الذي حمل ألوان «نيراتزوري» بين 2009 و2011، ستة عشر هدفاً ومرّر ثماني كرات حاسمة. سجّل تورام 14 هدفاً وسبع تمريرات حاسمة في مختلف المسابقات، بينها هدف في شباك الغريم ميلان والذي ضمن له اللقب رسمياً والنجمة الثانية على صدره. درس قرار الانتقال إلى إنتر الذي طارده مواسم عدّة، بتأنٍ ولم يكن على ما يبدو موضع شك أبداً، حتى عندما طرق باريس سان جيرمان بابه في صيف 2023. فتح اللاعب الفارع الطول (1.92م) خزانة ألقابه في الكأس السوبر الإيطالية ثم الـ«سكوديتو» الذي أحرزه والده أربع مرات مع يوفنتوس، رغم شطب لقبين لاحقاً بسبب فضيحة كالتشوبولي تورام الذي لا يمكن التنبؤ بتحركاته في الملعب، خلافاً لشخصيته الهادئة والرصينة في الخارج، تابع تحوّله بعد موسمه الأخير في البوندزليجا، من خلال اللعب في مركز رأس الحربة الرقم 9، إلى جانب نجم الفريق الأوّل الأرجنتيني لاوتارو مارتينيس، فشكّل معه ثنائياً ضارباً. وربما يصبح تورام المهاجم الأساسي في تشكيلة المدرب ديدييه ديشامب مع منتخب فرنسا، خلال كأس أوروبا المقبلة في ألمانيا بين 14 يونيو و14 يوليو. لكن المنافسة تظلّ شديدة مع أوليفييه جيرو الذي واجهه في ديربي مدينة ميلانو الاثنين، للمرة الأخيرة على صعيد الأندية قبل الانتقال المرتقب للمخضرم إلى الولايات المتحدة. وفيما لا يبدو إنتر متأكّداً من الحفاظ على تورام الموسم المقبل، نظراً لصعوباته المالية، قد يلجأ النادي الذي اعتاد على بيع أفضل لاعبيه إلى التخلي عن مهاجمه المميّز مقابل صفقة تتراوح بين 70 و90 مليون يورو.
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |