رونالدو يسعى لفك النحس التهديفي مع البرتغال
يسعى النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، لاعب النصر السعودي، إلى فك العقدة التي تلازمه مع منتخب بلاده في التسجيل بالبطولات الكبرى خلال الفترة الأخيرة. ويستعد النجم المخضرم لقيادة "برازيل أوروبا" في مواجهة نظيره السلوفيني، المقرر لها مساء الإثنين، في فرانكفورت، ضمن دور الـ16 لكأس أمم أوروبا "يورو 2024" في ألمانيا. وفشل رونالدو في تسجيل أي هدف في مبارياته السبع الأخيرة مع منتخب البرتغال في البطولات الكبرى، وهي أطول فترة صيام له عن التسجيل في بطولة أوروبا وكأس العالم. ورغم أرقامه القياسية في أمم أوروبا، إلا أن نجم النصر السعودي، فشل في التسجيل خلال دور المجموعات للمرة الأولى في النسخة الحالية من البطولة. ويعتبر رونالدو أول لاعب يشارك في 6 نسخ من كأس أمم أوروبا، بالإضافة إلى أنه الأكثر خوضا لمباريات البطولة، والهداف التاريخي لها برصيد 14 هدفا حتى الآن.
مبابي يستهدف رقمين قياسيين أمام بلجيكا
يستهدف النجم الفرنسي كيليان مبابي، الوافد الجديد لصفوف ريال مدريد الإسباني، تحطيم العديد من الأرقام القياسية خلال مشاركته مع منتخب بلاده في يورو 2024. ويقود مبابي منتخب فرنسا في مواجهة نظيره بلجيكا، المقرر إقامتها مساء اليوم الإثنين، على ملعب "مركور شبيل أرينا"، ضمن منافسات دور الـ16 للنسخة الحالية من بطولة كأس أمم أوروبا 2024 المقامة في ألمانيا. وذكرت شبكة "أوبتا" العالمية المتخصصة في الإحصائيات، أن مبابي بعد أن سجل أول أهدافه في بطولة أوروبا ضد بولندا، أصبح على بعد هدف واحد من الرقم القياسي الفرنسي المسجل باسم النجم السابق ميشيل بلاتيني من حيث عدد الأهداف في البطولات الكبرى سواء كأس العالم أو أمم أوروبا (14) هدفا. وأضافت أن نجم باريس سان جيرمان السابق، أصبح على بعد هدفين فقط لكي يصبح ثالث لاعب يسجل 50 هدفا بقميص المنتخب الفرنسي في جميع البطولات بعد الثنائي: أوليفيه جيرو الهداف التاريخي برصيد (57) هدفا، وتييري هنري (51) هدفا.
4000 حالة إساءة عنصرية في يورو 2024
أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA)، أنه سجل 4656 منشورا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تشمل محتوى عنصريا. وجرت مراقبة المنشورات عبر منصات التواصل الاجتماعي مثل "X" و"Instagram" و"Tik Tok"، وكانت موجهة نحو اللاعبين والمدربين والمسؤولين ومشاركين أخرين في البطولة، وجاءت نسبة 74% من المنشورات موجهة بشكل مباشر للاعبين. وأوضح UEFA أن 71% من المنشورات تم اتخاذ إجراء بشأنها من قبل المنصات المنشورة بها. وقالت ميشيل أوفا، مديرة الاستدامة الاجتماعية والبيئية في (UEFA): "نؤمن أنه من الضروري حماية اللاعبين والمدربين والحكام من الاساءة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وأنهم يجب أن يكونوا في حالة تركيز في أدائهم على أرض الملعب، وأن لا يثقلوا كاهلهم بإساءات غير مقبولة عبر الانترنت". وكان UEFA أطلق برنامجا لمكافحة الإساءة عبر الانترنت في بطولة أمم أوروبا للسيدات عام 2022، والذي كان يهدف إلى مراقبة حالات الإساءة خلال نهائيات البطولات التي ينظمها الاتحاد، بما في ذلك بطولات الناشئين". وفي بطولة أمم أوروبا 2024، يراقب البرنامج 622 حسابا ومنصة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بما في ذلك حسابات اللاعبين والمدربين والحسابات الرسمية للفرق المشاركة.
مدرب البرتغال يوجه رسالة لـ«يويفا»!
تجاهل الإسباني روبرتو مارتينيز، المدير الفني للمنتخب البرتغالي، الجدل حول أرضية ملعب فرانكفورت، وذلك قبل مواجهة سلوفينيا بدور الـ16 بكأس أمم أوروبا لكرة القدم المقامة حاليا في ألمانيا. تعرضت أرضية الملعب، التي كثيرا ما تتسبب في انزلاق اللاعبين، لانتقادات عديدة من المنتخبات المشاركة، فيما أشار جوليان ناجلسمان، المدير الفني للمنتخب الألماني (الماكينات) إلى مخاطر تعرض اللاعبين للإصابة جراء ذلك. من جهته قال مارتينيز في حديث مع الصحافيين: "أرضية الملعب لا زالت كما هي، إنها المباراة الخامسة التي تقام هناك، نثق أن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) وجميع المسؤولين سيبذلون قصارى جهدهم من أجل تحسين وضعية الملعب". ويدخل المنتخب البرتغالي، حامل لقب نسخة عام 2016، المباراة كمتصدر للمجموعة السادسة، رغم خسارته في الجولة الأخيرة بدور المجموعات بهدفين دون رد أمام جورجيا، حيث كان مارتينيز قد أشرك العديد من اللاعبين الاحتياطيين في المباراة. من جانبه، تأهل المنتخب السلوفيني بوصفه واحدا من أفضل أربعة منتخبات احتلت المركز الثالث في دور المجموعات. وكان المنتخب السلوفيني قد تعادل في كل المباريات الثلاث. ولم يسجل نجم البرتغال كريستيانو رونالدو حتى الآن هدفا في البطولة المقامة في ألمانيا، ويسعى لأن يكون اللاعب الأول الذي يسجل في ست نسخ بأمم أوروبا في عمر 39 عاما.
دي لا فوينتي: كان بإمكان «لاروخا» الفوز بـ9-1
رأى مدرب المنتخب الإسباني لكرة القدم، لويس دي لا فوينتي، أن النتيجة التي فاز بها فريقه على جورجيا 4-1، في ثُمن نهائي كأس أوروبا ألمانيا 2024، خادعة؛ لأنه «كان بإمكاننا الفوز 9-1». وتقدمت جورجيا، التي حققت مفاجأة ببلوغها ثُمن النهائي في أول مشاركة لها في بطولة كبرى، عبر النيران الصديقة، بعدما سجل روبان لو نورمان، عن طريق الخطأ، في مرمى فريقه (18)، قبل أن يرد «لا روخا» برباعية تناوب عليها رودري (39)، وفابيان رويس (51)، ونيكو وليامس (75)، وداني أولمو (83). وتلعب إسبانيا، الجمعة المقبل، في شتوتغارت مع صاحبة الأرض ألمانيا التي أقصت الدنمارك 2-0 في دورتموند. وقال دي لا فوينتي، بعد اللقاء، للتلفزيون الإسباني: «نحن سعداء جداً لأننا نعرف ما يتطلبه الأمر للوجود هنا، وهذا ما ظهر من خلال ما مرت به المنتخبات الأخرى»، في إشارة، على الأرجح، إلى خروج إيطاليا حاملة اللقب من ثُمن النهائي على يد سويسرا (0-2)، وتخلف إنجلترا، الأحد، أمام سلوفاكيا حتى الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع، قبل أن تدرك التعادل بفضل جود بيلينجهام، ثم تحسم المواجهة 2-1 بعد التمديد. وعدَّ دي لا فوينتي أن الأداء الذي قدمه «لا روخا» ضد جورجيا كان يخوّله تحقيق انتصار كاسح، وأن النتيجة النهائية «كانت خادعة لأنه كان من الممكن أن تكون 8-1 أو 9-1.. لم يتمكنوا (جورجيا) من تسديد أي كرة على المرمى، في حين نجحنا نحن في التسجيل، ومن ثم نحن سعداء جداً». وستكون موقعة الجمعة مع البلد المضيف مواجهة بين المنتخبين الأكثر فوزاً باللقب القاري، بواقع ثلاثة ألقاب لكل منهما. وكانت ألمانيا بوابة عبور إسبانيا إلى لقبها القاري الثاني، عام 2008، حين تغلبت عليها بهدف وحيد لفرناندو توريس في النهائي، ثم إلى لقبها العالمي الأول والوحيد، عام 2010، حين تخطّتها في نصف النهائي بهدف وحيد أيضاً سجله كارليس بويول. ولن ينسى الألمان ما حصل معهم في نوفمبر 2020، حين تلقّوا هزيمة مُذلة بسداسية نظيفة أمام «لا روخا» في دور المجموعات لدوري الأمم الأوروبية، كانت الأسوأ لهم منذ مايو 1931 حين سقطوا على أرضهم أمام الجار النمسوي بالنتيجة نفسها. وتَواجه بعدها المنتخبان في «مونديال قطر 2022»، حين تعادلا 1-1 في نتيجة أسهمت بخروج «دي مانشافت» من الباب الصغير، بعدما حلّ ثالثاً في المجموعة الخامسة خلف اليابان و«لا روخا».
دي بروين سيتحدث مع السيتي حول مستقبله
قال النجم البلجيكي كيفين دي بروين نجم مانشستر سيتي إنه سيتحدث مع ناديه حول مستقبله عندما يعود من إجازته التي يقضيها حاليا وسط تقارير صحافية تفيد برغبة الاندية السعودية التعاقد معه. وفي حديث مع صحيفة «إتش إل إن البلجيكية» قال لاعب مانشستر سيتي كيفن دي بروين عن مستقبله: «سأقضي صيفا هادئا سأستمتع بإجازتي وسأعود إلى السيتي بعد ذلك». وأكمل حديثه: «أفترض أنه ستكون هناك محادثات مع مانشستر سيتي في الأشهر المقبلة حول مستقبلي». ويتبقى عام واحد في عقد دي بروين مع مانشستر سيتي، ويهتم الدوري السعودي بقوة بجلب دي بروين هذا الصيف.
بيلينجهام يستلهم من شخصية ريال مدريد
قال جود بيلينجهام إنه رد على كلام مقزز تردد عند احتفاله بهدفه الذي أنقذ مشوار إنجلترا في بطولة أمم أوروبا 2024 بركلة مقصية في الثواني الأخيرة أمام سلوفاكيا. عانى لاعب ريال مدريد من أجل ترك بصمة في مباراة دور الـ 16 التي أقيمت في جيلسنكيرشن، وكان منتخب إنجلترا على وشك الخروج قبل لحظة الإلهام من بيلينجهام قبل أن يسجل هاري كين هدفا ثانيا في الوقت الإضافي ليحقق الإنجليز الفوز بنتيجة 1-2. وسيلعب فريق المدرب جاريث ساوثجيت ضد سويسرا يوم السبت المقبل في دوسلدورف، حيث يحلم المنتخب الإنجليزي بالتتويج بلقب كبير بعد غياب دام 58 عاما. واحتفل بيلينجهام بهدفه في سلوفاكيا رافعا ذراعيه وهو يصرخ "من آخر" مع إشارة بيديه تدل على انزعاجه من كثرة الكلام. وسئل بيلينجهام عن سبب احتفاله، ليرد "إنه الأدرينالين، ومشاعر مختلطة، فاللعب لمنتخب إنجلترا ممتع ولكنه يضعك تحت ضغط كبير، في ظل كلام مقزز يتردد، ومن الرائع أن تنجح في الرد عليه". وتابع "من الصعب للغاية أن تعبر عما بداخلك في المؤتمرات الصحفية أو المقابلات الإعلامية لأن لاعب الكرة عليه أن يتحدث بشكل يليق، لأنه يكون محل تقييم دائم". وأشار "بالنسبة لي التواجد في الملعب وإحراز الأهداف وطريقة الاحتفال بمثابة إطلاق سراحي، ورسالة للرد على الكثيرين، لقد كنت سعيدا للغاية في النهاية". وواصل "إنه شعور لا مثيل له في مباراة دولية بمرحلة خروج المغلوب، وكان من الممكن أن يكون مروعا لأننا كنا على بعد 30 ثانية من توديع البطولة". واستطرد النجم الإنجليزي "الاضطرار للاستماع إلى كل هذا الهراء والشعور بأنك خذلت شعبا بأكمله، وبركلة واحدة للكرة يمكن أن تغير كل هذه الانطباعات". وشدد اللاعب البالغ من العمر 21 عاما: "أنتم تعرفون تماما ما أعنيه بالكلام المقزز (القمامة)". وكرر بيلينجهام "ارتداء قميص إنجلترا لحظة يفتخر بها أي لاعب في مسيرته، لكنها تكون صعبة للغاية فالجماهير تنتظر منك الكثير بغض النظر عما حدث في البطولات الكبرى في السنوات الأخيرة". وأوضح النجم الإنجليزي الواعد "يتحدث الناس كثيرا وأحيانا يتم أخذ الكلام على محمل شخصي، فنحن نعمل بجدية يوميا لإسعاد الجماهير وأحيانا لا تسير الأمور على ما يرام، وهنا يتردد كلام غير مقبول". ويرى بيلينجهام أن هدفه المتأخر في سلوفاكيا وقلب النتيجة بسيناريو مثير يمكن أن يلهم إنجلترا في بطولة أمم أوروبا 2024 وسط تعرض اللاعبين والمدرب جاريث ساوثجيت لانتقادات عنيفة بسبب أدائهم منذ بداية المسابقة التي تقام في ألمانيا. وقال بيلينجهام "الشيء الأهم هو أننا أظهرنا شخصيتنا، فهو أمر لن يتحقق إلا عندما تعاني من تعادلين متتاليين ثم التأخر بهدف، فهو شعور رائع لأنه يظهر قدرتنا على رد الفعل". وأشار "إنها عادة اكتسبتها من ريال مدريد، لقد تحسن أدائي كثيرا منذ الانضمام إليه، وأنا سعيد للغاية أنني كررت ذلك في مباراة مع منتخب بلدي". وأتم جود بيلينجهام تصريحاته "من الصعب إنكار أنها واحدة من أهم لحظات مسيرتي مع كرة القدم حتى الآن، ولكن مشوار البطولة يبقى طويلا، وستبقى مهمة للغاية إذا نجحنا في الفوز بالكأس، لذا سننتظر أسبوعين لنرى أهمية لحظة هدفي في سلوفاكيا".
مدرب بلجيكا: علينا أن نؤمن بحظوظنا أمام فرنسا
قال دومينيكو تيديسكو، مدرب بلجيكا، إن على فريقه أن يؤمن بحظوظه في الفوز على فرنسا بدور الـ16 ببطولة أوروبا لكرة القدم 2024. وتأثرت ثقة بلجيكا برد الفعل العدائي للجماهير بعد الأداء المتواضع في التعادل السلبي مع أوكرانيا، الذي حرم بلجيكا من صدارة المجموعة. وتلعب بلجيكا أمام فرنسا، التي لم تقدم هي الأخرى أفضل مستوياتها، وأنهت الدور الأول وصيفة لبطلة مجموعتها. وقال تيديسكو: «منذ البداية، نريد أن نتحلى بالشجاعة، نريد أن نبدأ المباراة بثقة كبيرة في قدراتنا عملنا على هذه الثقة في آخر يومين أو ثلاثة، فإذا لم تؤمن بحظوظك، فليس هناك شيء يجب علينا أن نؤمن بحظوظنا، ويعرف الجميع أن علينا تقديم أفضل مستوياتنا». ويتفهم تيديسكو إحباط الجماهير، ويتقبل حق المشجعين في الاحتجاج، لكنه يعتقد أنهم سيدعمون الفريق في مواجهة فرنسا. وقال: «يمكن للجماهير فعل أي شيء، إذا كانت لديهم مشاعر أو بعض الأفكار.. يمكنهم التعبير عن مشاعرهم لا مشكلة، المشجع هو مَن يدفع أموالاً طائلة لشراء تذكرة لذا فلا بأس، لكن من الجيد أن يشعر الفريق بالإحباط لأننا تأهلنا لا مشكلة بالنسبة لنا. المهم أننا وحدة واحدة لذا مباراة مهمة، وما حدث لنا بات جزءاً من الماضي». وأنهت بلجيكا الدور الأول وصيفة لرومانيا بطلة المجموعة الخامسة، وسجلت هدفين فقط في أول 3 مباريات، وأحرزت فرنسا هدفين فقط؛ هدفاً عكسياً وركلة جزاء. لكن المدرب قال: «إن الأرقام لا تعكس حقيقة الوضع». وأضاف: «أعتقد أن الفريقين صنعا كثيراً من الفرص في الهجمات المرتدة، واستحوذا على الكرة هذه مشكلة الإحصاءات، لأنك إذا نظرت إلى الأرقام فحسب، يمكنك القول بالطبع إنهما ضعفان، لكن هذا ليس صحيحاً في الحالتين، أعتقد أنك إذا شاهدت مباريات بلجيكا ولقاءات فرنسا، صنع الفريقان كثيراً من الفرص، حتى في الاستحواذ، أعتقد كثيراً من الفرص».
مبابي: اللعب بالقناع مزعج
قال كيليان مبابي، قائد منتخب فرنسا (الديوك)، إنه غير راض عن ارتدائه لقناع خلال منافسات بطولة كأس أمم أوروبا المقامة حاليا في ألمانيا، وذلك بعد تعرضه لكسر في الانف في المباراة الأولى أمام النمسا، مؤكدا أنه لم يحصل على قناع مناسب بعد. صرح مبابي، قبل مواجهة الاثنين في دور الـ16 مع بلجيكا في دوسلدورف، "أنه كان يفضل عدم ارتداء قناع، لكن ذلك غير ممكن". وأوضح "من الصعب اللعب بقناع، أقوم بتغييره باستمرار لأن هناك شيئا ما يزعجني". وتابع لاعب ريال مدريد "من الصعب اللعب بالقناع حيث لا ترى بشكل جيد وتتعرق أسفله، في اليوم الأول كنت أشعر وكأنني ارتدى نظارات بالبعد الثالث، وأشعر بأنني لست من يلعب". وقال "أكره ذلك، أنه أمر مزعج حقا وقمت بتغييره خمس مرات". واعترف المهاجم الفرنسي بأن الأمر يكون أكثر صعوبة حينما يوجه ضربات بالرأس، وقال "سأقوم بذلك حينما أكون مضطرا لأن أنفي مكسور". وأصبح مبابي هو اللاعب الفرنسي الوحيد الذي سجل هدفا حتى الآن في أمم أوروبا، وسجله من ضربة جزاء في المباراة التي انتهت بالتعادل 1-1 مع بولندا، فيما جاء الفوز على النمسا 1-صفر بهدف عكسي، وانتهت المباراة الثالثة بالتعادل السلبي، حيث لم يشارك مبابي في تلك المباراة. ولم يسجل المنتخب الفرنسي بعد هدفا من اللعب المفتوح ولم يقدم أداء مقنعا كفريق مرشح للفوز باللقب، مثل بلجيكا الذي قدم أداء غير جيدًا في البطولة. وقال ديدييه ديشامب، المدير الفني للمنتخب الفرنسي "هذا يحدث لفرق أفضل". وأضاف "لاعبو فريقي كما كانوا في البداية، مركزين للغاية، ما حدث في الماضي انتهى وهو خلف ظهورنا الآن، نعلم سبب وجودنا في البطولة وسنحاول تحقيق هدفنا غدا".
الاكثر قراءة |
اليوم | آخر أسبوع |