Image

سيلفي مع رونالدو يغرم ألمانيا.. أعرف القصة!

فرض الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) غرامة على ألمانيا المشاركة في تنظيم بطولة أوروبا يورو 2024، بسبب إخفاقها في وقف ملتقطي الصور الشخصية من الوصول لأرض الملعب لالتقاط صور مع كريستيانو رونالدو خلال البطولة. نشر UEFA مجموعة من الأحكام التأديبية، شملت غرامتين قيمتهما 20 ألف يورو (21500 دولار) على الاتحاد الألماني لكرة القدم. تتعلق التهم بـ"النظام والأمن" خلال المباريات و"حماية منطقة اللعب" في مباريات البرتغال أمام جمهورية التشيك وتركيا. واقتحم العديد من المشجعين أرض الملعب لالتقاط صور مع رونالدو أثناء وبعد المباريات. وقف نجم البرتغال لالتقاط صورة واحدة مع صبي أثناء المباراة، لكن تنامى الإحباط بوضوح بسبب الإخفاقات الأمنية المتكررة خلال المباراة ضد تركيا. أعلن UEFA أنه سيراجع التواجد الأمني ويعززه في الملاعب. بعد شجار محدود بين مشجعي جورجيا وتركيا في الاستاد قبل مباراتهما في دورتموند، أعلن UEFA عن غرامة بقيمة 30 ألف يورو (32200 دولار) على الاتحاد الجورجي لكرة القدم، وأخرى قيمتها 25 ألف يورو (26900 دولار) على تركيا.

Image

راوم لاعب ألمانيا: يامال ليس طفلاًً!

قال ديفيد راوم مدافع منتخب ألمانيا، قبل المباراة أمام إسبانيا في دور الثمانية ببطولة أوروبا لكرة القدم 2024، إن الجناح الإسباني لامين يامال ربما يبلغ من العمر 16 عاماً فقط، ويخوض أول بطولة كبرى له، لكن من يعده طفلاً، فعليه تحمُّل العواقب. وتغلبت ألمانيا، بطلة أوروبا 3 مرات والتي لم تحرز لقب بطولة كبرى منذ 10 أعوام، على الدنمارك 2-صفر لترسم مواجهة مثيرة في دور الثمانية أمام إسبانيا المرشحة أيضاً للقب، والتي شهدت حصول لامين يامال على مكان بالتشكيل الأساسي بشكل سريع. وحظيت مهارات اللاعب الشاب وإبداعه وسرعة انطلاقاته بوصفه جناحاً، بالإعجاب إلى جانب مهارات زميله الجناح الآخر نيكو ويليامز، عندما تغلبت إسبانيا 4-1 على جورجيا، في دور الـ16. وحقق يامال رقماً قياسياً في أول مباراة لإسبانيا بدور المجموعات أمام كرواتيا؛ إذ أصبح أصغر لاعب يشارك في بطولة أوروبا عبر تاريخها. وقال راوم: «عندما ترى ما يقدمه يامال لكرة القدم، تعرف أن العمر لا يمثل شيئاً. إنه يلعب في الفريق الأول ببرشلونة وأيضاً في المنتخب الوطني؛ لذا لا يمكن الحديث عنه بوصفه طفلاً. إنه يتمتع بجودة تنافسية عالية، وعلينا إيجاد طريقة للتصدي له». ولا يقتصر الأمر على يامال فقط، وإنما ينبغي لراوم وزملائه التصدي لخطورة ويليامز (21 عاماً) في المباراة المقررة، يوم الجمعة المقبل. وقال راوم: «أرى أنهما لاعبان كبيران، لكن الأمر لا يقتصر على هذين اللاعبين فقط؛ فالفريق الإسباني بأكمله مجهز بشكل جيد للغاية. لا يمكن أبداً توقُّع ما سيقدمه، ويجب إيجاد طريقة للتصدي للفريق الإسباني بأكمله».

Image

رونالدو يسعى لفك النحس التهديفي مع البرتغال

يسعى النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، لاعب النصر السعودي، إلى فك العقدة التي تلازمه مع منتخب بلاده في التسجيل بالبطولات الكبرى خلال الفترة الأخيرة. ويستعد النجم المخضرم لقيادة "برازيل أوروبا" في مواجهة نظيره السلوفيني، المقرر لها مساء الإثنين، في فرانكفورت، ضمن دور الـ16 لكأس أمم أوروبا "يورو 2024" في ألمانيا. وفشل رونالدو في تسجيل أي هدف في مبارياته السبع الأخيرة مع منتخب البرتغال في البطولات الكبرى، وهي أطول فترة صيام له عن التسجيل في بطولة أوروبا وكأس العالم. ورغم أرقامه القياسية في أمم أوروبا، إلا أن نجم النصر السعودي، فشل في التسجيل خلال دور المجموعات للمرة الأولى في النسخة الحالية من البطولة. ويعتبر رونالدو أول لاعب يشارك في 6 نسخ من كأس أمم أوروبا، بالإضافة إلى أنه الأكثر خوضا لمباريات البطولة، والهداف التاريخي لها برصيد 14 هدفا حتى الآن.

Image

مبابي يستهدف رقمين قياسيين أمام بلجيكا

يستهدف النجم الفرنسي كيليان مبابي، الوافد الجديد لصفوف ريال مدريد الإسباني، تحطيم العديد من الأرقام القياسية خلال مشاركته مع منتخب بلاده في يورو 2024. ويقود مبابي منتخب فرنسا في مواجهة نظيره بلجيكا، المقرر إقامتها مساء اليوم الإثنين، على ملعب "مركور شبيل أرينا"، ضمن منافسات دور الـ16 للنسخة الحالية من بطولة كأس أمم أوروبا 2024 المقامة في ألمانيا. وذكرت شبكة "أوبتا" العالمية المتخصصة في الإحصائيات، أن مبابي بعد أن سجل أول أهدافه في بطولة أوروبا ضد بولندا، أصبح على بعد هدف واحد من الرقم القياسي الفرنسي المسجل باسم النجم السابق ميشيل بلاتيني من حيث عدد الأهداف في البطولات الكبرى سواء كأس العالم أو أمم أوروبا (14) هدفا. وأضافت أن نجم باريس سان جيرمان السابق، أصبح على بعد هدفين فقط لكي يصبح ثالث لاعب يسجل 50 هدفا بقميص المنتخب الفرنسي في جميع البطولات بعد الثنائي: أوليفيه جيرو الهداف التاريخي برصيد (57) هدفا، وتييري هنري (51) هدفا.

Image

4000 حالة إساءة عنصرية في يورو 2024

أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA)، أنه سجل 4656 منشورا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تشمل محتوى عنصريا. وجرت مراقبة المنشورات عبر منصات التواصل الاجتماعي مثل "X" و"Instagram" و"Tik Tok"، وكانت موجهة نحو اللاعبين والمدربين والمسؤولين ومشاركين أخرين في البطولة، وجاءت نسبة 74% من المنشورات موجهة بشكل مباشر للاعبين. وأوضح UEFA أن 71% من المنشورات تم اتخاذ إجراء بشأنها من قبل المنصات المنشورة بها. وقالت ميشيل أوفا، مديرة الاستدامة الاجتماعية والبيئية في (UEFA): "نؤمن أنه من الضروري حماية اللاعبين والمدربين والحكام من الاساءة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وأنهم يجب أن يكونوا في حالة تركيز في أدائهم على أرض الملعب، وأن لا يثقلوا كاهلهم بإساءات غير مقبولة عبر الانترنت". وكان UEFA أطلق برنامجا لمكافحة الإساءة عبر الانترنت في بطولة أمم أوروبا للسيدات عام 2022، والذي كان يهدف إلى مراقبة حالات الإساءة خلال نهائيات البطولات التي ينظمها الاتحاد، بما في ذلك بطولات الناشئين". وفي بطولة أمم أوروبا 2024، يراقب البرنامج 622 حسابا ومنصة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بما في ذلك حسابات اللاعبين والمدربين والحسابات الرسمية للفرق المشاركة.

Image

مدرب البرتغال يوجه رسالة لـ«يويفا»!

تجاهل الإسباني روبرتو مارتينيز، المدير الفني للمنتخب البرتغالي، الجدل حول أرضية ملعب فرانكفورت، وذلك قبل مواجهة سلوفينيا بدور الـ16 بكأس أمم أوروبا لكرة القدم المقامة حاليا في ألمانيا. تعرضت أرضية الملعب، التي كثيرا ما تتسبب في انزلاق اللاعبين، لانتقادات عديدة من المنتخبات المشاركة، فيما أشار جوليان ناجلسمان، المدير الفني للمنتخب الألماني (الماكينات) إلى مخاطر تعرض اللاعبين للإصابة جراء ذلك. من جهته قال مارتينيز في حديث مع الصحافيين: "أرضية الملعب لا زالت كما هي، إنها المباراة الخامسة التي تقام هناك، نثق أن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) وجميع المسؤولين سيبذلون قصارى جهدهم من أجل تحسين وضعية الملعب". ويدخل المنتخب البرتغالي، حامل لقب نسخة عام 2016، المباراة كمتصدر للمجموعة السادسة، رغم خسارته في الجولة الأخيرة بدور المجموعات بهدفين دون رد أمام جورجيا، حيث كان مارتينيز قد أشرك العديد من اللاعبين الاحتياطيين في المباراة. من جانبه، تأهل المنتخب السلوفيني بوصفه واحدا من أفضل أربعة منتخبات احتلت المركز الثالث في دور المجموعات. وكان المنتخب السلوفيني قد تعادل في كل المباريات الثلاث. ولم يسجل نجم البرتغال كريستيانو رونالدو حتى الآن هدفا في البطولة المقامة في ألمانيا، ويسعى لأن يكون اللاعب الأول الذي يسجل في ست نسخ بأمم أوروبا في عمر 39 عاما.

Image

دي لا فوينتي: كان بإمكان «لاروخا» الفوز بـ9-1

رأى مدرب المنتخب الإسباني لكرة القدم، لويس دي لا فوينتي، أن النتيجة التي فاز بها فريقه على جورجيا 4-1، في ثُمن نهائي كأس أوروبا ألمانيا 2024، خادعة؛ لأنه «كان بإمكاننا الفوز 9-1». وتقدمت جورجيا، التي حققت مفاجأة ببلوغها ثُمن النهائي في أول مشاركة لها في بطولة كبرى، عبر النيران الصديقة، بعدما سجل روبان لو نورمان، عن طريق الخطأ، في مرمى فريقه (18)، قبل أن يرد «لا روخا» برباعية تناوب عليها رودري (39)، وفابيان رويس (51)، ونيكو وليامس (75)، وداني أولمو (83). وتلعب إسبانيا، الجمعة المقبل، في شتوتغارت مع صاحبة الأرض ألمانيا التي أقصت الدنمارك 2-0 في دورتموند. وقال دي لا فوينتي، بعد اللقاء، للتلفزيون الإسباني: «نحن سعداء جداً لأننا نعرف ما يتطلبه الأمر للوجود هنا، وهذا ما ظهر من خلال ما مرت به المنتخبات الأخرى»، في إشارة، على الأرجح، إلى خروج إيطاليا حاملة اللقب من ثُمن النهائي على يد سويسرا (0-2)، وتخلف إنجلترا، الأحد، أمام سلوفاكيا حتى الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع، قبل أن تدرك التعادل بفضل جود بيلينجهام، ثم تحسم المواجهة 2-1 بعد التمديد. وعدَّ دي لا فوينتي أن الأداء الذي قدمه «لا روخا» ضد جورجيا كان يخوّله تحقيق انتصار كاسح، وأن النتيجة النهائية «كانت خادعة لأنه كان من الممكن أن تكون 8-1 أو 9-1.. لم يتمكنوا (جورجيا) من تسديد أي كرة على المرمى، في حين نجحنا نحن في التسجيل، ومن ثم نحن سعداء جداً». وستكون موقعة الجمعة مع البلد المضيف مواجهة بين المنتخبين الأكثر فوزاً باللقب القاري، بواقع ثلاثة ألقاب لكل منهما. وكانت ألمانيا بوابة عبور إسبانيا إلى لقبها القاري الثاني، عام 2008، حين تغلبت عليها بهدف وحيد لفرناندو توريس في النهائي، ثم إلى لقبها العالمي الأول والوحيد، عام 2010، حين تخطّتها في نصف النهائي بهدف وحيد أيضاً سجله كارليس بويول. ولن ينسى الألمان ما حصل معهم في نوفمبر 2020، حين تلقّوا هزيمة مُذلة بسداسية نظيفة أمام «لا روخا» في دور المجموعات لدوري الأمم الأوروبية، كانت الأسوأ لهم منذ مايو 1931 حين سقطوا على أرضهم أمام الجار النمسوي بالنتيجة نفسها. وتَواجه بعدها المنتخبان في «مونديال قطر 2022»، حين تعادلا 1-1 في نتيجة أسهمت بخروج «دي مانشافت» من الباب الصغير، بعدما حلّ ثالثاً في المجموعة الخامسة خلف اليابان و«لا روخا». 

Image

دي بروين سيتحدث مع السيتي حول مستقبله

قال النجم البلجيكي كيفين دي بروين نجم مانشستر سيتي إنه سيتحدث مع ناديه حول مستقبله عندما يعود من إجازته التي يقضيها حاليا وسط تقارير صحافية تفيد برغبة الاندية السعودية التعاقد معه. وفي حديث مع صحيفة «إتش إل إن البلجيكية» قال لاعب مانشستر سيتي كيفن دي بروين عن مستقبله: «سأقضي صيفا هادئا سأستمتع بإجازتي وسأعود إلى السيتي بعد ذلك». وأكمل حديثه: «أفترض أنه ستكون هناك محادثات مع مانشستر سيتي في الأشهر المقبلة حول مستقبلي». ويتبقى عام واحد في عقد دي بروين مع مانشستر سيتي، ويهتم الدوري السعودي بقوة بجلب دي بروين هذا الصيف.

Image

بيلينجهام يستلهم من شخصية ريال مدريد

قال جود بيلينجهام إنه رد على كلام مقزز تردد عند احتفاله بهدفه الذي أنقذ مشوار إنجلترا في بطولة أمم أوروبا 2024 بركلة مقصية في الثواني الأخيرة أمام سلوفاكيا. عانى لاعب ريال مدريد من أجل ترك بصمة في مباراة دور الـ 16 التي أقيمت في جيلسنكيرشن، وكان منتخب إنجلترا على وشك الخروج قبل لحظة الإلهام من بيلينجهام قبل أن يسجل هاري كين هدفا ثانيا في الوقت الإضافي ليحقق الإنجليز الفوز بنتيجة 1-2. وسيلعب فريق المدرب جاريث ساوثجيت ضد سويسرا يوم السبت المقبل في دوسلدورف، حيث يحلم المنتخب الإنجليزي بالتتويج بلقب كبير بعد غياب دام 58 عاما. واحتفل بيلينجهام بهدفه في سلوفاكيا رافعا ذراعيه وهو يصرخ "من آخر" مع إشارة بيديه تدل على انزعاجه من كثرة الكلام. وسئل بيلينجهام عن سبب احتفاله، ليرد "إنه الأدرينالين، ومشاعر مختلطة، فاللعب لمنتخب إنجلترا ممتع ولكنه يضعك تحت ضغط كبير، في ظل كلام مقزز يتردد، ومن الرائع أن تنجح في الرد عليه". وتابع "من الصعب للغاية أن تعبر عما بداخلك في المؤتمرات الصحفية أو المقابلات الإعلامية لأن لاعب الكرة عليه أن يتحدث بشكل يليق، لأنه يكون محل تقييم دائم". وأشار "بالنسبة لي التواجد في الملعب وإحراز الأهداف وطريقة الاحتفال بمثابة إطلاق سراحي، ورسالة للرد على الكثيرين، لقد كنت سعيدا للغاية في النهاية". وواصل "إنه شعور لا مثيل له في مباراة دولية بمرحلة خروج المغلوب، وكان من الممكن أن يكون مروعا لأننا كنا على بعد 30 ثانية من توديع البطولة". واستطرد النجم الإنجليزي "الاضطرار للاستماع إلى كل هذا الهراء والشعور بأنك خذلت شعبا بأكمله، وبركلة واحدة للكرة يمكن أن تغير كل هذه الانطباعات". وشدد اللاعب البالغ من العمر 21 عاما: "أنتم تعرفون تماما ما أعنيه بالكلام المقزز (القمامة)". وكرر بيلينجهام "ارتداء قميص إنجلترا لحظة يفتخر بها أي لاعب في مسيرته، لكنها تكون صعبة للغاية فالجماهير تنتظر منك الكثير بغض النظر عما حدث في البطولات الكبرى في السنوات الأخيرة". وأوضح النجم الإنجليزي الواعد "يتحدث الناس كثيرا وأحيانا يتم أخذ الكلام على محمل شخصي، فنحن نعمل بجدية يوميا لإسعاد الجماهير وأحيانا لا تسير الأمور على ما يرام، وهنا يتردد كلام غير مقبول". ويرى بيلينجهام أن هدفه المتأخر في سلوفاكيا وقلب النتيجة بسيناريو مثير يمكن أن يلهم إنجلترا في بطولة أمم أوروبا 2024 وسط تعرض اللاعبين والمدرب جاريث ساوثجيت لانتقادات عنيفة بسبب أدائهم منذ بداية المسابقة التي تقام في ألمانيا. وقال بيلينجهام "الشيء الأهم هو أننا أظهرنا شخصيتنا، فهو أمر لن يتحقق إلا عندما تعاني من تعادلين متتاليين ثم التأخر بهدف، فهو شعور رائع لأنه يظهر قدرتنا على رد الفعل". وأشار "إنها عادة اكتسبتها من ريال مدريد، لقد تحسن أدائي كثيرا منذ الانضمام إليه، وأنا سعيد للغاية أنني كررت ذلك في مباراة مع منتخب بلدي". وأتم جود بيلينجهام تصريحاته "من الصعب إنكار أنها واحدة من أهم لحظات مسيرتي مع كرة القدم حتى الآن، ولكن مشوار البطولة يبقى طويلا، وستبقى مهمة للغاية إذا نجحنا في الفوز بالكأس، لذا سننتظر أسبوعين لنرى أهمية لحظة هدفي في سلوفاكيا".